اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
الشيخ " #العكيمي " يكشف عن #قرار حاسم اتخذ بخصوص " #الجوف" ويضع #الحوثيين أمام #خياران لاثالث لهما !

#الوطن_ملك_الجميع http://telegram.me/watYm
نشر الشيخ " عبدالله العكيمي " احد الوجاهات القبلية البارزة بالجوف تغريدة كشف فيها عن قرار حاسم اتخذ بتحرير الجوف مخاطبا الحوثيين بأن أمامهم خياران لاثالث لهما إما الانسحاب بشرف او الهلاك هو المصير المحتوم لهم .

" نص التغريدة"
إحتلت مليشيا الحوثي الخنجر ثاني أيام الهدنه واليوم بفضل الله تم تحرير المعسكر مع عدة مواقع أخرى في عملية خاطفة لأبطال الجيش الوطني.

على مليشيا الحوثي أن تعلم أن قرار تحرير الجوف قد أتخذ ولا رجعة عنه وأنها اليوم أمام خيارين إما أن تنسحب من الجوف بشرفها أوفإن مصيرها الهلاك".
#الوطن_ملك_الجميع تليجرام http://telegram.me/watYm
التسليم او المواجهة.. #خياران امام قوات #الإخوان في #حضرموت و #المهرة!

http://telegram.me/watYm
كشفت مصادر سياسية يمنية مطلعة  لـ”العرب” عن حراك شعبي وسياسي يدور في محافظتي حضرموت والمهرة بالتوازي مع تحركات عسكرية قد تكون مقدمة لمواجهة محتملة قادمة بين المجلس الانتقالي الجنوبي والقوات الموالية لحزب الإصلاح الإخواني، على غرار ما شهدته محافظتا شبوة وأبين في وقت سابق.

وأشارت المصادر إلى أن جميع السيناريوهات ما تزال ممكنة فيما يتعلق بانتقال الصراع إلى آخر محافظتين في جنوب اليمن تتواجد فيهما قوات تابعة لحزب الإصلاح أو تأتمر بأمره.

وأكدت المصادر أن خيار المواجهة العسكرية كما حدث في محافظة شبوة هو أحد الفرضيات التي قد تتم في الأيام المقبلة، كما أن تكرار ما حدث في محافظة أبين وانتشار قوات الحزام الأمني دون مواجهة تذكر وفي ظل تفاهمات مع بعض القوى الجنوبية المتحالفة مع الإخوان هو خيار مطروح أيضا وبقوة.

وشهدت محافظتا حضرموت وشبوة خلال الأيام الماضية تصاعدا في حدة الحراك الشعبي المؤيد للمجلس الانتقالي والمطالب بمغادرة القوات الخاضعة لسيطرة الإخوان، بالتوازي مع تحركات وأنشطة عسكرية من قبل جميع الأطراف، إلى جانب التصعيد السياسي والإعلامي الذي بلغ ذروته في أعقاب سيطرة القوات المدعومة من المجلس الانتقالي الجنوبي على محافظة شبوة.

وعبّر الانتقالي الجنوبي في بيانات سياسية عن رغبته فيما يعتبره تطبيق اتفاق الرياض ومقتضيات تشكيل مجلس القيادة الرئاسي، عبر نقل كل القوات في وادي وصحراء محافظة حضرموت إلى خطوط التماس مع الحوثيين وتسليم مهام الإدارة الأمنية والعسكرية للسلطات المحلية وقوات النخبة الحضرمية.

ونظم موالون للمجلس الانتقالي خلال الأيام الماضية تظاهرات في عدد من مدن وادي حضرموت والمهرة طالبت بتكرار نموذج شبوة وأبين، في الوقت الذي أكدت فه مصادر مطلعة أخذ القوات التابعة للمنطقة العسكرية الأولى وضعية الاستعداد لأيّ مواجهة محتملة.

كما شهدت محافظة المهرة على الحدود اليمنية مع سلطنة عمان حراكا مسلحا تابعا للشيخ القبلي المدعوم من مسقط، علي سالم الحريزي والذي توعد بخوض مواجهة مسلحة مع أي قوات تابعة للمجلس الانتقالي أو قوات العمالقة الجنوبية.

ويؤكد مراقبون أن سيناريو التصعيد المحتمل في حضرموت قد ينتهي باتخاذ قرار سياسي من قبل مجلس القيادة الرئاسي لإعادة نشر قوات المنطقة العسكرية الأولى الموالية للإخوان، وتسليمها إلى قوات النخبة الحضرمية، وهو الأمر الذي ما يزال يرفضه بشده حزب التجمع اليمني للإصلاح وبعض القادة السياسيين والعسكريين الشماليين الذين يعتبرون ذلك تمكينا للمجلس الانتقالي وخطوة نحو الانفصال بين الشمال والجنوب، إلى جانب الأبعاد الاقتصادية المتمثلة في تمسك بعض الأحزاب والقيادات الشمالية بوجود هذه القوات في وادي وصحراء حضرموت لحماية آبار النفط.

ويشير المراقبون إلى أن ملف محافظة المهرة قد يكون أكثر تعقيدا، نظرا إلى أبعاده الإقليمية وتعقيداته المحلية على حد سواء، فبينما تناهض مسقط أيّ تحول في خارطة القوة داخل المحافظة لصالح أطراف إقليمية أخرى، تستمر في تغذية التشكيلات القبلية المسلحة التي يقودها الحريزي بوصفها أداة محلية قادرة على مواجهة القوات الجنوبية المدعومة من التحالف العربي.

وفي تصريح لـ”العرب” حول موقف المجلس الانتقالي الجنوبي من تداعيات الصراع المحتمل في محافظتي حضرموت والمهرة، قال منصور صالح نائب رئيس الدائرة الإعلامية في المجلس إن الانتقالي يتمنى نقل القوات الموجودة في وادي حضرموت ومحافظة المهرة إلى المواقع التي يفترض أن تكون فيها بمواجهة الميليشيات الحوثية باعتبار أن ذلك أحد مقتضيات اتفاق الرياض وأيضا في إطار الجهود التي يبذلها مجلس القيادة الرئاسي لإعادة نشر القوات في مواجهة ميليشيا الحوثي وتوحيدها.

ولفت صالح إلى أن موقف المجلس “في حال عدم وجود أيّ تجاوب لسحب هذه القوات سيكون داعما ومؤيدا لأبناء محافظتي حضرموت والمهرة في استرداد حقوقهم وتمكينهم من إدارة شؤون محافظاتهم سياسيا وإداريا وعسكريا وأمنيا”.

وعن توقعاته لمعركة حضرموت والمهرة المرتقبة، في ضوء التطورات الأمنية والسياسية الأخيرة، اعتبر الباحث السياسي اليمني ماجد الداعري أن المعركة بدأت فعلا بمواجهات العبر والاقتراب من منفذ الوديعة.

وأضاف أن هذه المعركة حتما ستصل إلى تحرير كافة مناطق الوادي الحضرمي وصولا إلى المهرة ومنفذي “صرفيت” و”شحن” وبضوء أخضر من التحالف ومجلس القيادة الرئاسي بعد أن “أصبحت القوى المسيطرة على تلك المناطق تشكل خطرا على الجميع وتحتكر موارد الدولة لصالحها وتمويل مشاريعها التخريبية في اليمن”.
↓↓↓
#عاجــــــــــــل……

المبعوث #الأمريكي الخاص لليمن: قلقون إزاء رفض #الحوثيين عرض الأمم المتحدة لتمديد #الهدنة في #اليمن

– هناك #خياران فقط إما #العودة إلى الحرب أو #تمديد وتوسيع الهدنة.

– جماعة #الحوثي تطرح مطالب #مستحيلة وينبغي إبداء المزيد من #المرونة.

#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm