اخبار الوطن ملك الجميع
1.37K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
#معهد_دولي: فشل عسكري يلاحق السعودية في اليمن.

http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام “سيبري”، اليوم الاثنين إن الفشل العسكري يلاحق السعودية في حربها على اليمن ومواجهة أنصار الله، على الرغم من كون المملكة أكبر مستورد اسلحة في العالم.
وتابع تقرير المعهد بالقول إن الإنفاق العسكري الهائل للسعودية قد بلغ 11% من الاستحواذ على صفقات الأسلحة عالميًا، خلال السنوات الأخيرة، كما أكد التقرير أن ثلث الأسلحة العالمية التي تم بيعها خلال الـ 5 سنوات الماضية كان مصدرها الولايات المتحدة الأمريكية.

وأفاد بأن صادرات الولايات المتحدة شكلت 37 % من مبيعات الأسلحة العالمية خلال الفترة من 2016 إلى 2020.

وباعت الولايات المتحدة الأسلحة إلى 96 دولة، مشيرًا إلى أن نصف مبيعاتها ذهبت إلى الشرق الأوسط.
ووجد المعهد في أحدث مراجعة لعمليات نقل الأسلحة العالمية أنه بمقارنتها بمبيعات فترة الخمس سنوات السابقة من 2011 إلى 2015،لم يكن هناك تغيرا ملحوظا في حجم صادرات الأسلحة على مستوى العالم للفترة الأخيرة. وتمثل روسيا، ثاني أكبر مصدر للأسلحة في العالم، بما يعادل خمس شحنات الأسلحة العالمية.
ومع ذلك، انخفضت مبيعات روسيا بنسبة 22 % مقارنة بفترة 2015-2011، ويرجع ذلك أساسا إلى الانخفاض الكبير في واردات الهند.
وقال المعهد إن فرنسا كانت ثالث أكبر دولة مصدرة بنسبة 8 % وأبرمت عدة صفقات كبيرة مع دول من بينها الهند ومصر وقطر.
وأكملت ألمانيا والصين قائمة أكبر خمس دول مصدرة.
وتلا السعودية على قائمة كبار المستوردين أربع دول أخرى هي الهند ومصر وأستراليا والصين.
بايدن تحت الضغط

ولفت التقرير إلى تصعيد الجماعات الأمريكية وضغطهم على الرئيس بايدن لإلغاء 28 صفقة سلاح إلى دول الخليج وبقيمة 36.5 مليار دولار.
جاء ذلك، في رسالة من 40 جماعة في الولايات المتحدة، وعدد كبير من الأفراد المؤثرين على الجناح التقدمي في الحزب الديمقراطي.
#الوطن_ملك_الجميع
رابط القناة على تليجرام http://telegram.me/watYm
#معهد_دولي: قدرات قوات صنعاء أفشلت كل مخططات التحالف  ومن الضروري اجراء حوار شامل

http://telegram.me/watYm
قال “معهد تحليل العلاقات الدولية” إن الاجتماع الذي عقد في 14 سبتمبر/أيلول بين السعودية ووفد حكومة صنعاء يهدف إلى وضع حد للحرب، لكنه يثير أيضا أسئلة جديدة: ما هي السيناريوهات المحتملة؟ هل السلام الدائم ممكن حقا؟

وأكد المعهد أن في يوم الخميس 14 سبتمبر، عُقد اجتماع بعد دعوة من السعودية لوفد صنعاء إلى الرياض لمواصلة محادثات وقف إطلاق النار.. ومع ذلك يبدو أن السعودية تريد إنهاء واحدة من أطول الحروب والأزمات الإنسانية. وذكر تقرير المعهد أن أجزاء كبيرة من اليمن تخضع لسيطرة تنظيم القاعدة، هذا النظام المتشدد الذي يعارض حكومة صنعاء، لذا أن السبب الرئيسي وراء رغبة السعودية في السلام هو الاعتراف بحدود استراتيجيتها بعد أكثر من عقد من الصراع.
وأفاد أن الهدف الأولي للسعودية كان هو دعم الحكومة الموالية لها.. لكن قدرات القوات المسلحة وترسانتها العسكرية أوضحت صعوبة تحقيق هذا الهدف.. وعلى الرغم من التدخل العسكري السعودي في عام 2015، لا تزال قوات صنعاء تحتفظ بالسيطرة على جزء كبير من شمال و غرب اليمن.

وأكد التقرير ان قوات صنعاء قادرة على شن هجمات على جبهات مختلفة، بما في ذلك مدينة مأرب، وهي آخر معقل للحكومة الموالية للرياض.. ومع ذلك فأن المحادثات الجارية تعكس التغيير في الاستراتيجية السعودية.. واليوم، لم تعد السعودية تهدف إلى هزيمة قوات صنعاء واستعادة الأراضي المفقودة، بل تهدف إلى التعايش مع حكومة صنعاء.
وتابع معهد تحليل العلاقات أن من المهم النظر في رد فعل الحكومة الموالية لها ، على هذه التطورات، ولا سيما القرار السعودي بالدخول في حوار ثنائي مع صنعاء واستبعاد الأطراف الأخرى المشاركة في الحرب.. ومن الممكن أن يفتح هذا القرار المجال أمام عدة سيناريوهات.

وأضاف أن السيناريو قد يحمل أوجه تشابه مع الوضع في أفغانستان بعد انسحاب القوات الأميركية.. وفي هذه الحالة، يبدو أن القوات صنعاء هي أقوى المتنافسين، وذلك بفضل ترسانتها العسكرية الكبيرة.. وقد يؤدي ذلك إلى تعزيز سلطتها وتشكيل حكومة مواتية لها. وتابع التقرير” من المؤكد أن تعقيد الوضع في اليمن يتفاقم بسبب موقعه الجغرافي الاستراتيجي.. وبالفعل، يجعلها ذلك ملتقى طرق ونقطة اتصال مهمة للطرق بين المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، بفضل طرق المرور عبر خليج عدن إلى قناة السويس ”
المعهد أكد أنه بوابة مضيق باب المندب الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن ويمر عبره 5% من النفط و10% من التجارة العالمية.. وفي الختام، لا تزال الحرب في اليمن أحد أخطر الأزمات الإنسانية وأكثرها تعقيدا في تاريخنا المعاصر.

وتطرق إلى أن اللقاء بين السعودية ووفد صنعاء في سبتمبر/أيلول 2023 يمثل خطوة مهمة في محاولات حل هذه الأزمة، لكن التحديات التي لا تزال قائمة كبيرة ومتعددة.. سيتطلب الطريق إلى السلام التزاما مستمرا من جميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية.

وتابع حديثه بالقول: من الضروري إجراء حوار شامل يأخذ في الاعتبار مصالح واهتمامات جميع الأطراف.. ويتعين على المجتمع الدولي أن يلعب دورا هاما في دعم الجهود الرامية إلى إنهاء هذه الأزمة الإنسانية وتحقيق الاستقرار في المنطقة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm