اخبار الوطن ملك الجميع
1.39K subscribers
4.37K photos
99 videos
2 files
83.4K links
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
Download Telegram
تقرير #أمريكي يهاجم إدارة #بادين : لا يمكن #انهاء الحرب في اليمن دون #هزيمة الحوثيين

http://telegram.me/watYm
هاجم تقرير دولي سياسية الإدارة الأمريكية بقيادة بايدن حول اليمن وقال بأن سياستها لإنهاء الحرب تم تفسيره من قبل الحوثيين وإيران على أنه ضعف ما شجعهم على السعي لتحقيق نصر عسكري.

التقرير الصادر عن مؤسسة "Heritage" الأمريكية للدراسات الدولية شدد على ضرورة أن تتبنى إدارة بايدن استراتيجية أكثر توازناً وفعالية لإنهاء الحرب في اليمن من خلال المفاوضات ، مؤكداً بأنه لا يمكن الوصول إلى هذا الهدف إلا بعد هزيمة جهود الحوثيين لتحقيق نصر عسكري.

وقال التقرير بأن الحوثيون وداعموهم الإيرانيون فسروا سياسات الإدارة الأمريكية، ليس على أنها علامة على حسن نية الولايات المتحدة ولكن على أنها علامة ضعف، ما شجعهم على السعي لتحقيق نصر عسكري وزاد من تهديدهم على اليمنيين والسعودية والإمارات وكذلك على المواطنين الأمريكيين الذين يعيشون في تلك البلدان واليمن.

واعتبر التقرير بأنه بعد أكثر من عام من خطأ تصديق إدارة بايدن للحوثيين ورفعهم من قائمة الإرهاب وضغطت على السعودية والإمارات لإنهاء الحرب ، "فأنه حان الوقت لإدارة بايدن لمحاسبتهم على هجماتهم الإرهابية سواءً الصاروخية أو بالطائرات بدون طيار " ، بحسب التقرير.

وبحسب التقرير فأن مفاوضات السلام فشلت لسنوات، لأن الحوثيين مصممون على تحقيق نصر عسكري ، معلقاً بالقول: يجب على واشنطن أن تكون أكثر صرامة مع الحوثيين لتخليصهم من فكرة أنهم يستطيعون فرض إرادتهم من خلال العنف والضغط عليهم للتوصل إلى تسوية تفاوضية.
ويضيف التقرير : بالنسبة لإيران والحوثيين، ليس هناك حافز كبير لإنهاء الصراع الذي طال أمده بينما يحافظ الحوثيون على هيمنتهم العسكرية ، من جانبها، ترى طهران الحوثيين أداة مفيدة لمد نفوذها إلى البحر الأحمر والالتفاف والضغط على السعودية والإمارات، ويظل الحوثيون مصممين على هزيمة خصومهم في المعركة.

التقرير أشار الى أن هجمات الحوثيين المستمرة ضد السعودية والإمارات تهدد حياة المواطنين الأمريكيين والقوات العسكرية الأمريكية في المنطقة ، حيث قال بأنه يعيش ما يقرب من 40.000 إلى 50.000 أمريكي في دبي، ويعيش 10.000 آخرين في أبو ظبي. ينتشر 30 ألف مواطن أمريكي آخر في جميع أنحاء السعودية.

ويعلق بالقول : عاجلاً أم آجلاً، سيقتل أفراد من القوات الأمريكية أو المدنيين في غارة للحوثيين باستخدام أسلحة إيرانية، لكن إدارة بايدن لا تزال راضية بشكل ملحوظ عن هذا التهديد.

ولفت التقرير الى رد جماعة الحوثي على إلغاء إدارة بايدن تصنيفهم على أنهم منظمة إرهابية أجنبية باجتياح السفارة الأمريكية في صنعاء في 10 نوفمبر 2021، اجتاح الحوثيون ، ونهب محتوياتها، واحتجاز ما لا يقل عن عشرين من الموظفين كرهائن ، ولم يُطلق سراح سوى دفعة صغيرة فيما بعد، ورفض الحوثيون إطلاق سراح الباقين على الرغم من تزايد الضغوط والإدانات المحلية والدولية.

ويرى التقرير بأن تركيز البيت الأبيض أحادي الجانب على الضغط على الشركاء الأمنيين السعوديين والإماراتيين لتقييد حملتهم الجوية والتفاوض على اتفاق سلام شجع الحوثيين وفسروا ذلك على أنها دعوة مفتوحة للضغط من أجل تحقيق نصر عسكري.

ما الذي يجب أن تفعله الولايات المتحدة؟ ، يجيب التقرير بعرض عدد من المقترحات على رأسها مساعدة السعوديين والإماراتيين على تعزيز دفاعاتهم ضد الطائرات بدون طيار والصواريخ الحوثية ، وتخصيص المزيد من الموارد لكشف واعتراض الأسلحة الإيرانية المهربة إلى اليمن.

كما يشدد التقرير على ضرورة أن تصعد الولايات المتحدة من ردها على تهديد الحوثيين من خلال تصنيف الكيان باعتباره منظمة إرهابية، مع تحديد وتعيين قادة الحوثيين رفيعي المستوى على أنهم إرهابيون عالميون محددون بشكل خاص.

ويدعو التقرير الى تقديم مساعدات إنسانية دون تعزيز قبضة الحوثيين الخانقة على اليمن ، من خلال تبنى سياسات التدقيق التي طرحتها إدارة ترامب للمطالبة بمزيد من المساءلة من المنظمات غير الحكومية التي تقدم المساعدة، مع توجيه المزيد من المساعدات عبر موانئ خارج سيطرة الحوثيين.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
#وزير الخارجية #يؤكد لنظيره #الكويتي #جدية الحكومة في #انهاء_الحرب.

http://telegram.me/watYm
بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين د. أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، مع نظيره الكويتي د. أحمد ناصر الصباح، مستجدات الأوضاع السياسية والعسكرية والإنسانية في اليمن، على ضوء الهدنة التي ترعاها الأمم المتحدة، وما تمثله من فرصة لتحقيق السلام الشامل والعادل.

وثمن الوزير بن مبارك خلال اللقاء المنعقد على هامش اجتماع التحالف الدولي ضد داعش بمدينة مراكش المغربية، المواقف الكويتية الصادقة الداعمة للحكومة اليمنية في شتى المجالات. مشيداً بما وصلت إليه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين من تطور وازدهار.

وأكد، سعي الحكومة اليمنية الجاد نحو إنهاء الحرب وتحقيق السلام الذي يكفل العيش الكريم والمواطنة المتساوية لكافة أبناء الشعب اليمني. مستعرضاً في هذا الصدد ما قدمته الحكومة من حلول ومبادرات لإنجاح مساعي الأمم المتحدة سواء فيما يتعلق بوقف العمليات العسكرية رغم الخروقات الحوثية المتكررة، أو تلك المتعلقة بفتح مطار صنعاء الدولي ورفع الحصار عن مدينة تعز.

من جانبه، جدد وزير الخارجية الكويتي ترحيب بلاده بقرار تشكيل مجلس القيادة الرئاسي، وما نتج عنه من وحدة الصف اليمني. معربا عن دعم دولة الكويت الكامل لما يتخذه المجلس من خطوات نحو تطبيع الأوضاع وإعادة بناء مؤسسات الدولة، وصولاً الى تحقيق السلام الذي يحفظ لليمن وحدته وأمنه واستقراره.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع
اخبار الوطن ملك الجميع
#عاجــــــــــــل…… الاعلان #رسميا عن #عودة العلاقات السعودية الإيرانية http://telegram.me/watYm استجابةً لمبادرة كريمة من فخامة الرئيس شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية بدعم الصين لتطوير علاقات حسن الجوار بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية…
إيران توافق مبدائيا على #انهاء الحرب في #اليمن

http://telegram.me/watYm
كشفت مصادر مطلعة، عن موافقة ايران على عدم التدخل بالشان اليمني ومد الحوثيين بالسلاح مقابل عودة العلاقات مع السعودية.

وبحسب المصادر فان ايران تعهدت بان تقوم بدور ايجابي بتقريب وجهات النظر بين الحوثيين والسعودية لانهاء الحرب في اليمن مع ضمان عدم حدوث اي اعتداءات على السعودية. 
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك والمتابعة إضغط ↓↓↓
http://telegram.me/watYm
رسالة #سلبية من التحالف بشأن #المرتبات “رفض #أمريكي صرف #المرتبات وذعر من" #انهاء_الحرب

http://telegram.me/watYm
رغم الترويج المكثف من قبل السعودية للوديعة المالية التي أعلنت تقديمها لحكومة المرتزقة الموالية لها في عدن إلا أن هذه الوديعة تبدو كتشييع للجهود الدبلوماسية من أجل السلام في اليمن، فبينما كانت صنعاء قد عرضت السماح بإعادة تصدير النفط واستغلال عائداته لصرف رواتب جميع الموظفين اليمنيين كمعالجة اقتصادية حقيقة، تفضل الرياض استمرار توقف تصدير النفط وتعويض حكومة المرتزقة التابعة لها بهذه الوديعة التي تتضمن أيضا صرف الرواتب في المناطق الخاضعة لسيطرة هذه الحكومة لتلافي الانهيار.

بحسب مراقبين فإن الولايات المتحدة الأمريكية هي التي وقفت خلف هذه الخطوة حيث ترى أن مطالب دفع المرتبات من عائدات النفط مطالب متطرفة ولا يمكن نقاشها سوى ضمن عملية سياسية يمنية -يمنية أو ربطها ضمن ترتيبات السلام، ولذلك فقد توقفت المفاوضات عند هذه النقطة بشكل نهائي قبل حوالي شهر حيث رضخت السعودية للضغوط الأمريكية وتراجعت عن الالتزامات التي كانت قد قطعتها على نفسها في أبريل الماضي.
وقال رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء مهدي المشاط إن المفاوضات توقفت عند نقطة المرتبات نتيجة للعرقلة الأمريكية والبريطانية. وبالنسبة لصنعاء فإن صرف مرتبات المواطنين من عائدات الثروة النفطية لليمن تشكل أولوية ولا يمكن تجاوزها، بل سيتم انتزاعها كما يقول مهدي المشاط، ومع استمرار تحالف العدوان في المماطلة وتفاقم معاناة المواطنين، تجد صنعاء نفسها ملزمة باتخاذ خيارات عسكرية ضاغطة من أجل حقوق مواطنيها.

وثائق البنتاغون السرية تكشف ذُعر واشنطن من إنهاء الحرب ورفضها دفع المرتبات

على ذات السياق، كشفت إحدى الوثائق المسربة مؤخرا من البنتاغون قلق واشنطن من المحادثات الثنائية بين الرياض وصنعاء وذعرها من حصول صنعاء على تنازلات سعودية لا سيما في مجال المرتبات. وتشير الوثيقة التي نشرتها مجلة ذا انترسبت الأمريكية إلى أن واشنطن ظلت تتابع مسار المفاوضات ولاسيما ما يتعلق في مجال المرتبات.
وبحسب المجلة فإن رواتب الموظفين الحكوميين نقطة شائكة، ليس فقط للمملكة العربية السعودية، ولكن أيضًا لحلفائها الأمريكيين. أيضًا. حيث تعتبر إدارة بايدن مطالب صنعاء بأن يدفع السعوديون رواتب القطاع العام، بما في ذلك العاملين في الجيش والأمن، خارجة عن المألوف.
وتلفت المجلة إلى شجب تيم ليندركينغ، المبعوث الأمريكي إلى اليمن في مؤتمر صحفي في أكتوبر الماضي، ما أسماه “مطالب صنعاء المتطرفة، وأصر على دفع الرواتب أولاً – أولاً لأفراد الجيش والأمن التابعين لصنعاء”. وقال إنها كانت “عتبة كان من الصعب جدًا على الجانب الآخر التفكير فيها وكانت غير معقولة تمامًا”.

ووفقا للمجلة فإنه مع تقدم المفاوضات واتضاح أن توقيع صفقة بين الرياض وصنعاء لم تكن مستحيلة، كانت الولايات المتحدة لا تريد ذلك. وتشير المجلة إلى أن الولايات المتحدة تغاضت عن المقاومة السعودية لرفع الحصار، وكان الهدف هو ممارسة مثل هذا الضغط الشديد على “صنعاء” بحيث يوافق الحوثيون في اتفاقية السلام النهائية على حكومة “شاملة” تترك دورًا مفتوحًا للولايات المتحدة والوكلاء المدعومين من السعودية.
ووفقا للمجلة فإن واشنطن ردت بقلق مع تقدم المفاوضين، وهرع الدبلوماسيون إلى المنطقة للإصرار على استمرار الضغط على حكومة صنعاء على أمل تقويض الصفقة قيد التنفيذ. وقالت المجلة: هرع ليندركينغ إلى الرياض في 11 أبريل / نيسان، مع ورود أنباء عن اتفاق سلام، لتذكير القادة السعوديين برغبة الولايات المتحدة في مواصلة دعم وكلائهم في الحرب.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك و المتابعة إضغط الرابط التالي http://telegram.me/watYm