#مصدر رسمي #يرد على ادعاءات #عبدالرحمن_المؤيد وينفي تعرضه للتعذيب

http://telegram.me/watYm
رد مصدر مسؤول في مكتب رئاسة الجمهورية على الادعاءات التي نشرها المدعو عبدالرحمن المؤيد والتي تحدث فيها عن تعرضه للتعذيب من قبل جهاز الامن والمخابرات.

وأوضح المصدر في تصريح لموقع “يمني برس” أن حديث المؤيد عن تعرضه للتعذيب افتراء لا أساس له من الصحة.

وقال المصدر أن المؤيد حاول استعطاف الرأي العام بحديثه عن مكافحة الفساد بينما كان يدافع عن فساد وزير المياه السابق؛ والان يحاول ” ومن يقف خلفه” التغطية على ملفات فساد وزير المياه السابق من خلال توجيه الاتهامات الكاذبة لمدير مكتب الرئاسة وجهاز الامن والمخابرات.

وأكد المصدر ان حديث المؤيد مؤخرا عن الفساد جاء بالتزامن مع تحرك الأجهزة الرقابية لتحويل ملف فساد وزير المياه الى نيابة الأموال العامة في محاولة منه للضغط عبر الرأي العام لإيقاف مثل هذه الإجراءات.

واعتبر المصدر الدعوة التي وجهها المؤيد لقائد الثورة محاولة يائسة لإضعاف الثقة بين الشعب وقائد الثورة؛ كاشفاً في الوقت ذاته بأن قائد الثورة وبعد أن وصلت له شكوى حول المذكور شكل لجنة في وقت سابق نزلت للأجهزة المختصة واطلعت على ملف القضية والكثير من الحقائق التي توصلت إليها الأجهزة الأمنية والتي تؤكد ارتباطه بمنظومة الفساد وسعيه لتشويه قيادات الدولة خدمة لأجندة الفاسدين؛ كما اطلعت على قضايا فساد أخرى له علاقة بها.

وفيما يتعلق بالحق الشخصي أكد المصدر استعداد الأخ مدير مكتب الرئاسة الأستاذ احمد حامد بصفته الشخصية للمثول أمام هيئة رفع المظالم وإنصاف المذكور في حال ثبت صحة ما يدعيه؛ لكنه في المقابل إذا لم يثبت صحة ما يدعيه فإن له الحق مع الجهات المذكورة في ادعاءات المؤيد في اتخاذ الإجراءات القانونية ضده بتهمة التشهير والإساءة وتضليل الرأي العام قائلا “لأننا نؤكد أننا حاضرون للإنصاف إذا ثبت ذلك؛ مالم فليست أعراضنا مباحة لتشويهنا وافتراء الأكاذيب علينا ” .
#الوطن_ملك_الجميع ملتقى كل #اليمنيين تليجرام http://telegram.me/watYm

عناصر بجناح #محمدعلي_الحوثي تصف #زعيم الميليشيا #بالنصاب و #المحتال و #المخادع باسم الله وآل البيت

http://telegram.me/watYm
تطورت صراعات الاجنحة بين قادة ميليشيا الحوثي الإرهابية، على النفوذ والمال والسلطة، وتجاوزت الاغتيالات والإقصاء من المناصب إلى كشف حقيقة زعيم الميليشيا عبدالملك الحوثي في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.

وتدور منافسة كبيرة بين "الجناح العسكري" الذي يقوده محمد على الحوثي وعبد الله "أبو علي" الحاكم، و"الجناح الأيديولوجي" بقيادة عبدالملك الحوثي، وعبد الكريم الحوثي، للسيطرة على الحكم، تدخلت فيها إيران لتمكين زعيم الميليشيا عبدالملك الحوثي.

وقال الحوثي #عبدالرحمن_المؤيد إن عبدالملك الحوثي يحمي الفاسدين ونهابي المال العام، مؤكداً أن قيادات في جماعته تمارس الفساد والظلم ولا تتم محاسبتها بسبب تحصنها بزعيم الميليشيا.

وأضاف المؤيد وهو ناشط في مواقع التواصل الاجتماعي، وموالٍ للمدعو محمد علي الحوثي، أنه قدم تقارير ووثائق لمكتب عبدالملك الحوثي تثبت تجاوزات وفساد تدين قيادات من ميليشيا الحوثي، لكن هذه التقارير لم تلقَ الاهتمام.

وأوضح في فيديو نشره في صفحته على" الفيس بوك" أنه بعد نشره وثائق فساد تدين القيادات الحوثية: أحمد حامد ومحسن طاووس وعبدالغني المداني- تابعين لجناح زعيم الميليشيا- بنهب أموال المساعدات الإغاثية، تم اعتقاله وسجنه وتعذيبه لمده 3 أشهر، وإقالته من عملة بعد خروجه من السجن.

وتابع المؤيد أنه تحمس وصدق خطب وكلام ومواعظ عبدالملك الحوثي التي تحث على كشف الفاسدين، لكنه تفاجأ بأن كل ما يقوله كذب وكلام بدون أفعال، معتبراً مواعظه أكبر عملية نصب واحتيال حصلت في التاريخ وخداع باسم الله وآل البيت.

وزاد بأن سكوت عبدالملك الحوثي زعيم الميليشيا عن الظلم والفساد الذي تمارسه قيادات مقربة له، عدوان على اليمنيين.

واستعرض عبد الرحمن المؤيد بمقطع الفيديو أنواع الانتهاكات التي مُورست ضده في السجن وتعرضه للضرب من أجل انتهاك كرامته.

وأكد أن الأمن الحوثي أجبره عن تسليم إيميلاته الشخصية وصفحاته بمواقع التواصل الاجتماعي، كما أخذ جهاز الكمبيوتر والتلفون الشخصي، وأخذ صور عائلته من النساء من أجل ابتزازه.

وكان فريق خبراء الأمم المتحدة المعني باليمن أشار إلى أن قادة ميليشيا الحوثي يتنافسون لإثراء أنفسهم من موارد الدولة والعامة.

وأضاف التقرير" قام محمد علي الحوثي وأحمد حامد وعبد الكريم الحوثي ببناء قواعد قوة متنافسة هياكل أمنية واستخباراتية منفصلة".
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع

مقتل "المؤيد" إثر خلافات حوثية داخلية #بالجوف

http://telegram.me/watYm
أقدمت ميليشيات الحوثي الإيرانية، على تصفية أحد المتخصصين في تدريس المذهب الزيدي إثر خلافات داخلية بمحافظة الجوف شمال شرقي اليمن.

وقال مصدر محلي إن "ميليشيات الحوثي الإرهابية أقدمت، مساء الجمعة، على قتل #عبدالرحمن_المؤيد، في مديرية المطمة بمحافظة الجوف".

وأوضح المصدر أن المؤيد وهو أحد أساتذة المذهب الزيدي إختلف مع قيادة ميليشيات الحوثي بعد رفضه لطلبها بالدعوة لحشد المقاتلين للهجوم على مأرب.

وأضاف أن "قيادة ميليشيات الحوثي طلبت منه في محاضراته وخطبه التحريض على القتال في مأرب، كونه يحظى بقبول لدى المواطنين في مديريات الجوف العالي الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي".

وذكر المصدر أن الناس تأثرت بموقف المؤيد وأحجمت عن القتال مع الحوثي مما أضطر قيادة الميليشيات إلى قتله حتى لا يقف حجر عثرة أمام حشدهم.

ولفت إلى أن المؤيد رفض القيام بذلك معتبرا أن معارك ميليشيات الحوثي على مأرب معاركاً عبثية.
http://telegram.me/watYm
#الوطن_ملك_الجميع