منها 130 حالة اغتصاب.. #تقرير_أممي يكشف عن #مايتعرض له #المهاجرون إلى #اليمن
http://telegram.me/watYm
كشف تقرير أممي عن انتهاكات واسعة تطال المهاجرين من القرن الإفريقي على يد عصابات المهربين في اليمن وإثيوبيا، مؤكدة تعرضهم لانتهاكات جنسية طالت حتى الأطفال منهم.
ويقول التقرير الصادر عن منظمة الهجرة الدولية، إنه خلال الفترة من يوليو (تموز) وحتى سبتمبر (أيلول) الماضي، وصل أكثر من 15700 مهاجر إلى شواطئ اليمن، مما رفع إجمالي عدد الوافدين خلال العام الحالي إلى أكثر من 42 ألف شخص.
وذكرت المنظمة أنه من بين عشرات الآلاف من المهاجرين الذين وصلوا، معظمهم من إثيوبيا والصومال، "كان هناك عديد منهم لا يزالون يواجهون مخاطر شديدة مثل الاختطاف والتعذيب والاحتجاز والاستغلال".
وأشارت إلى ازدياد عدد المهاجرين في كل من عدن ومأرب للحصول على المساعدة، مما يشير إلى الوضع القاسي الذي يواجهه المهاجرون على الدوام في جميع أنحاء البلاد.
وأوضح تقرير الهجرة الدولية أن طرق الهجرة الرئيسة عبر البلاد لا تزال تحت سيطرة المهربين والمتاجرين الذين لا يرحمون، حيث يحتفظ المهربون على وجه الخصوص بشبكات قوية تستغل أوضاع المهاجرين الضعيفة، حيث يتعرض هؤلاء للابتزاز والعمل القسري والاغتصاب، من بين أشكال أخرى من الإساءة لإبقاء المهاجرين محاصرين في ظروف غير إنسانية".
وأوضح التقرير تعرض المهاجرين للابتزاز للحصول على أموال إضافية قبل إطلاق سراحهم ومواصلة رحلاتهم، وفي كثير من الأحيان، يتم إرسال صور الاعتداء إلى أفراد الأسر في بلدانهم الأصلية من أجل استفزازهم لإرسال الأموال لتأمين الإفراج.
ووفقا للتقرير فإنه تم الإبلاغ عن انتهاكات جنسية ارتكبها المهربون ضد المهاجرين، بمن فيهم الأطفال.
وكشف التقرير عن صراع على السلطة بين كل من المهربين اليمنيين والإثيوبيين، حيث لجأ المهربون إلى العنف ضد بعضهم بعضا من أجل السيطرة على تحركات المهاجرين، وهو ما زاد من تفاقم أوضاعهم.
وبحسب تقرير الهجرة الدولية، فإن النساء والفتيات معرضات بشكل غير متناسب لخطر الانتهاكات، لأنهن يظللن "سلعة" ذات قيمة عالية للمهربين والمتاجرين بالبشر، وأقر بأنه أصبح من الصعب بشكل متزايد الوصول إلى تلك الانتهاكات من قبل الجهات الفاعلة في المجال الإنساني.
وخلال الأشهر الثلاثة الأخيرة المشمولة في التقرير، أفاد شركاء العمل الإنساني بأن أكثر من 130مهاجرة تعرضن للاختطاف من المخيمات من قبل المهربين، وتعرضن للاغتصاب والتحرش الجنسي وأشكال أخرى من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
كشف تقرير أممي عن انتهاكات واسعة تطال المهاجرين من القرن الإفريقي على يد عصابات المهربين في اليمن وإثيوبيا، مؤكدة تعرضهم لانتهاكات جنسية طالت حتى الأطفال منهم.
ويقول التقرير الصادر عن منظمة الهجرة الدولية، إنه خلال الفترة من يوليو (تموز) وحتى سبتمبر (أيلول) الماضي، وصل أكثر من 15700 مهاجر إلى شواطئ اليمن، مما رفع إجمالي عدد الوافدين خلال العام الحالي إلى أكثر من 42 ألف شخص.
وذكرت المنظمة أنه من بين عشرات الآلاف من المهاجرين الذين وصلوا، معظمهم من إثيوبيا والصومال، "كان هناك عديد منهم لا يزالون يواجهون مخاطر شديدة مثل الاختطاف والتعذيب والاحتجاز والاستغلال".
وأشارت إلى ازدياد عدد المهاجرين في كل من عدن ومأرب للحصول على المساعدة، مما يشير إلى الوضع القاسي الذي يواجهه المهاجرون على الدوام في جميع أنحاء البلاد.
وأوضح تقرير الهجرة الدولية أن طرق الهجرة الرئيسة عبر البلاد لا تزال تحت سيطرة المهربين والمتاجرين الذين لا يرحمون، حيث يحتفظ المهربون على وجه الخصوص بشبكات قوية تستغل أوضاع المهاجرين الضعيفة، حيث يتعرض هؤلاء للابتزاز والعمل القسري والاغتصاب، من بين أشكال أخرى من الإساءة لإبقاء المهاجرين محاصرين في ظروف غير إنسانية".
وأوضح التقرير تعرض المهاجرين للابتزاز للحصول على أموال إضافية قبل إطلاق سراحهم ومواصلة رحلاتهم، وفي كثير من الأحيان، يتم إرسال صور الاعتداء إلى أفراد الأسر في بلدانهم الأصلية من أجل استفزازهم لإرسال الأموال لتأمين الإفراج.
ووفقا للتقرير فإنه تم الإبلاغ عن انتهاكات جنسية ارتكبها المهربون ضد المهاجرين، بمن فيهم الأطفال.
وكشف التقرير عن صراع على السلطة بين كل من المهربين اليمنيين والإثيوبيين، حيث لجأ المهربون إلى العنف ضد بعضهم بعضا من أجل السيطرة على تحركات المهاجرين، وهو ما زاد من تفاقم أوضاعهم.
وبحسب تقرير الهجرة الدولية، فإن النساء والفتيات معرضات بشكل غير متناسب لخطر الانتهاكات، لأنهن يظللن "سلعة" ذات قيمة عالية للمهربين والمتاجرين بالبشر، وأقر بأنه أصبح من الصعب بشكل متزايد الوصول إلى تلك الانتهاكات من قبل الجهات الفاعلة في المجال الإنساني.
وخلال الأشهر الثلاثة الأخيرة المشمولة في التقرير، أفاد شركاء العمل الإنساني بأن أكثر من 130مهاجرة تعرضن للاختطاف من المخيمات من قبل المهربين، وتعرضن للاغتصاب والتحرش الجنسي وأشكال أخرى من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
#الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط الرابط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة
#المهاجرون وقود #الحرب الحوثية و #صعدة محطة #للموت
http://telegram.me/watYm
تقرير..
يفر المهاجرون الأفارقة من بلدانهم إلى اليمن كوجهة عبور، فيتلقفهم الحوثيون للزج بهم في الجبهات المشتعلة واستغلالهم وقودا للحرب.
ففي صعدة، المعقل الأم للحوثيين تفتح المليشيات الإرهابية مقابر جماعية للأفارقة المهاجرين، حيث تجبرهم على تنفيذ مهام عسكرية وتعرض حياتهم للموت، لتتعمد لاحقا المتاجرة بدمائهم إعلاميا وأمام المنظمات الدولية.
وعلمت “العين الإخبارية” من مصادر عسكرية ومحلية يمنية أن مليشيات الحوثي قتلت أكثر من 50 مهاجرا أفريقيا في معقلها الرئيسي، محافظة صعدة، بعد أن أجبرتهم على تنفيذ مهام عسكرية لصالحها في مناطق قريبة من الحدود الجنوبية للمملكة العربية السعودية.
وأضافت المصادر أن القتلى -من الجنسيتين الصومالية والإثيوبية- قتلوا منذ يونيو/حزيران وحتى 25 ديسمبر/كانون الأول 2022، بينهم 18 إثيوبيا دفنوا مطلع الشهر الماضي أحياءً في أحد كهوف مديرية “شدا” غربي صعدة.
وبحسب المصادر فإن مليشيات الحوثي أجبرت المهاجرين الـ18 على نقل الألغام إلى مواقع وكهوف تستخدمها المليشيات مخازن إمداد لعناصرها على الحدود قبل انفجارها بهم، ما أدى لمصرعهم جميعا.
وأشارت المصادر إلى أن المليشيات الحوثية انتشلت جثث الضحايا الأفارقة ووزعتها على عدد من مقابر مديريات “شدا” و”منبه” و”غمر”، وزعمت أن القتلى من مقاتليها الذين ينتمون إلى محافظات أخرى غير صعدة.
وتجبر مليشيات الحوثي المدعومة إيرانيا المهاجرين الأفارقة على تنفيذ أعمال ومهام ذات طابع عسكري في محافظة صعدة، التي يصلون إليها في محاولة منهم لاجتياز الحدود اليمنية الشمالية إلى بلدان مجاورة، ضمن محاولات تسلل يقوم بها كثير من الأفارقة ومواطنون يمنيون.
ووفق المصادر فقد قتلت عصابات التهريب التي تديرها المليشيات الحوثية أكثر من 20 مهاجرا أفريقيا، بعد رفضهم العمل لصالح هذه العصابات بتهريب مواد مخدرة إلى داخل الأراضي السعودية، وعدم قدرتهم على إعادة مبالغ كانوا تسلموها من عصابات التهريب مسبقا، وكذلك تعرفهم على خطوط التهريب التي يعد العبور منها حكرا على مافيا المخدرات الحوثية.
وكانت لجنة عسكرية وأمنية تابعة للمليشيات استعرضت، الأسبوع الماضي، تقريرا لها في “مجلس شورى الانقلاب”، أعدته اللجنة ذاتها حول المهاجرين الأفارقة، وعدد القتلى الذين سقطوا منهم في محافظة صعدة، حسب المصادر.
وزعم التقرير أن “أكثر من 15 مهاجرا أفريقيا قضوا سقوطا في جبال صعدة أثناء محاولتهم الوصول إلى الحدود السعودية، و4 آخرين تعرضوا للدغات الثعابين”، في محاولة من المليشيات للتنصل من جرائم قتل وإعدام المهاجرين الأفارقة بمحافظة صعدة.
وتضمن التقرير توصيات لقيادات المليشيات بتكليف “جهاز المخابرات الحوثي” بإدارة ملف المهاجرين الأفارقة والاستفادة من العناصر التي تقبل الانخراط في دورات تدريب عسكرية، وتعليمهم اللغة العربية عبر برامج مكثفة يشارك في تنفيذها جامعات أهلية وطلاب من دولة الصومال يدرسون في تلك الجامعات.
كما نصت توصيات اللجنة الأمنية العسكرية الحوثية على إنشاء معسكرات إيواء للمهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة، بواقع 3 معسكرات، وهو ما يكشف عن توجه للمليشيات بتجنيد واسع للمهاجرين الأفارقة في صفوفها.
ولا تزال مجزرة الحوثيين بحق سجن الهجرة والجوازات بصنعاء، في مارس/آذار 2021، عالقة في أذهان العالم، بعد أن احتجزتهم المليشيات بهدف تجنيدهم للجبهات قبل أن تحرقهم أحياء وتعمد دفنهم دون تحقيق يذكر.
وكانت مليشيات الحوثي الانقلابية اعترفت لأول مرة بمقتل مهاجر يحمل الجنسية الإثيوبية، جندته في صفوفها في أغسطس/آب 2020 بعد أعوام من التعتيم وتجنيد الآلاف، لا سيما في صعدة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط http://telegram.me/watYm
http://telegram.me/watYm
تقرير..
يفر المهاجرون الأفارقة من بلدانهم إلى اليمن كوجهة عبور، فيتلقفهم الحوثيون للزج بهم في الجبهات المشتعلة واستغلالهم وقودا للحرب.
ففي صعدة، المعقل الأم للحوثيين تفتح المليشيات الإرهابية مقابر جماعية للأفارقة المهاجرين، حيث تجبرهم على تنفيذ مهام عسكرية وتعرض حياتهم للموت، لتتعمد لاحقا المتاجرة بدمائهم إعلاميا وأمام المنظمات الدولية.
وعلمت “العين الإخبارية” من مصادر عسكرية ومحلية يمنية أن مليشيات الحوثي قتلت أكثر من 50 مهاجرا أفريقيا في معقلها الرئيسي، محافظة صعدة، بعد أن أجبرتهم على تنفيذ مهام عسكرية لصالحها في مناطق قريبة من الحدود الجنوبية للمملكة العربية السعودية.
وأضافت المصادر أن القتلى -من الجنسيتين الصومالية والإثيوبية- قتلوا منذ يونيو/حزيران وحتى 25 ديسمبر/كانون الأول 2022، بينهم 18 إثيوبيا دفنوا مطلع الشهر الماضي أحياءً في أحد كهوف مديرية “شدا” غربي صعدة.
وبحسب المصادر فإن مليشيات الحوثي أجبرت المهاجرين الـ18 على نقل الألغام إلى مواقع وكهوف تستخدمها المليشيات مخازن إمداد لعناصرها على الحدود قبل انفجارها بهم، ما أدى لمصرعهم جميعا.
وأشارت المصادر إلى أن المليشيات الحوثية انتشلت جثث الضحايا الأفارقة ووزعتها على عدد من مقابر مديريات “شدا” و”منبه” و”غمر”، وزعمت أن القتلى من مقاتليها الذين ينتمون إلى محافظات أخرى غير صعدة.
وتجبر مليشيات الحوثي المدعومة إيرانيا المهاجرين الأفارقة على تنفيذ أعمال ومهام ذات طابع عسكري في محافظة صعدة، التي يصلون إليها في محاولة منهم لاجتياز الحدود اليمنية الشمالية إلى بلدان مجاورة، ضمن محاولات تسلل يقوم بها كثير من الأفارقة ومواطنون يمنيون.
ووفق المصادر فقد قتلت عصابات التهريب التي تديرها المليشيات الحوثية أكثر من 20 مهاجرا أفريقيا، بعد رفضهم العمل لصالح هذه العصابات بتهريب مواد مخدرة إلى داخل الأراضي السعودية، وعدم قدرتهم على إعادة مبالغ كانوا تسلموها من عصابات التهريب مسبقا، وكذلك تعرفهم على خطوط التهريب التي يعد العبور منها حكرا على مافيا المخدرات الحوثية.
وكانت لجنة عسكرية وأمنية تابعة للمليشيات استعرضت، الأسبوع الماضي، تقريرا لها في “مجلس شورى الانقلاب”، أعدته اللجنة ذاتها حول المهاجرين الأفارقة، وعدد القتلى الذين سقطوا منهم في محافظة صعدة، حسب المصادر.
وزعم التقرير أن “أكثر من 15 مهاجرا أفريقيا قضوا سقوطا في جبال صعدة أثناء محاولتهم الوصول إلى الحدود السعودية، و4 آخرين تعرضوا للدغات الثعابين”، في محاولة من المليشيات للتنصل من جرائم قتل وإعدام المهاجرين الأفارقة بمحافظة صعدة.
وتضمن التقرير توصيات لقيادات المليشيات بتكليف “جهاز المخابرات الحوثي” بإدارة ملف المهاجرين الأفارقة والاستفادة من العناصر التي تقبل الانخراط في دورات تدريب عسكرية، وتعليمهم اللغة العربية عبر برامج مكثفة يشارك في تنفيذها جامعات أهلية وطلاب من دولة الصومال يدرسون في تلك الجامعات.
كما نصت توصيات اللجنة الأمنية العسكرية الحوثية على إنشاء معسكرات إيواء للمهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة، بواقع 3 معسكرات، وهو ما يكشف عن توجه للمليشيات بتجنيد واسع للمهاجرين الأفارقة في صفوفها.
ولا تزال مجزرة الحوثيين بحق سجن الهجرة والجوازات بصنعاء، في مارس/آذار 2021، عالقة في أذهان العالم، بعد أن احتجزتهم المليشيات بهدف تجنيدهم للجبهات قبل أن تحرقهم أحياء وتعمد دفنهم دون تحقيق يذكر.
وكانت مليشيات الحوثي الانقلابية اعترفت لأول مرة بمقتل مهاجر يحمل الجنسية الإثيوبية، جندته في صفوفها في أغسطس/آب 2020 بعد أعوام من التعتيم وتجنيد الآلاف، لا سيما في صعدة.
اخبار #الوطن_ملك_الجميع للإشتراك إضغط http://telegram.me/watYm
Telegram
اخبار الوطن ملك الجميع
ننقل أخبار الوطن من كل المصادر دون انحياز لأي طرف او لوجهة نظر معينة