أرجوك عند تكاثر البلاء وبلوغك أشد لحظات الضعف لا تجلس، لا ترفع الراية، قم وقاتل نفسك.
الجلوس والانسحاب في حالات الضعف تعني انك تمضي للموت، شاهدتها بعيني لأناس أحبهم ولا أريدها لك.
وقد قال نبيك الكريم:
استعن بالله ولا تعجز.
فلا أقل من أتباعه صلى الله عليه والسلام حتى لا تلقي بنفسك إلى بوابة العجز والمهلكة.
عمار سليمان
الجلوس والانسحاب في حالات الضعف تعني انك تمضي للموت، شاهدتها بعيني لأناس أحبهم ولا أريدها لك.
وقد قال نبيك الكريم:
استعن بالله ولا تعجز.
فلا أقل من أتباعه صلى الله عليه والسلام حتى لا تلقي بنفسك إلى بوابة العجز والمهلكة.
عمار سليمان
مساؤكم سعيد...
ادعُ الله أن يرزقك صلاحًا، وهداية وأن تكون نعم العبد، ونعم المسلم، ونعم كل شيء ثم يزينك بالناس ويؤنسك بمن يعينك على الدنيا
الأصل أنت، فَـ اعتني بالأصل
ونسأل الله أن يرزقك من يكون نعم الصاحب
لكن اعتني بنفسك أولاً لتكون صالحًا
~مريم سكاف.
ادعُ الله أن يرزقك صلاحًا، وهداية وأن تكون نعم العبد، ونعم المسلم، ونعم كل شيء ثم يزينك بالناس ويؤنسك بمن يعينك على الدنيا
الأصل أنت، فَـ اعتني بالأصل
ونسأل الله أن يرزقك من يكون نعم الصاحب
لكن اعتني بنفسك أولاً لتكون صالحًا
~مريم سكاف.
Forwarded from قناة قُصَيّ عاصِم العُسَيلي
جلسة صادقة مع نفسك..
تُدرك فيها عظيم نعمة الله فيك! تُدرك أنّك أطَلتَ وقوفًا على ما لا تملك، ناسيًا ما بين يديك! ستعلم كم ألف نعمةٍ تُرافقك في حين أنّك تبكي على شيءٍ فقدته، أو تمنّيته فقط، العمل الآن هو [المتاح] الذي معك، فاجعل لك بداية، واسأل الله استقامة القلب وثبات القدم.
تُدرك فيها عظيم نعمة الله فيك! تُدرك أنّك أطَلتَ وقوفًا على ما لا تملك، ناسيًا ما بين يديك! ستعلم كم ألف نعمةٍ تُرافقك في حين أنّك تبكي على شيءٍ فقدته، أو تمنّيته فقط، العمل الآن هو [المتاح] الذي معك، فاجعل لك بداية، واسأل الله استقامة القلب وثبات القدم.
الشللُ أمام القرارات الحياتية الكبيرة والإغراقُ في التفكير في كلِّ تفصيلة وحسابُ كلِّ خطوة وكأنَّ الإنسان موكولٌ إلى نفسه أمرٌ لا يليق بمؤمن.
أين معية الله من حساباتك؟ أين تأملك واستحضارُك لجميلِ وخفيِّ لطف الله بك وإحسانه إليك؟ أين توكلك على مَن هداك سبُلك وآتاك من كلِّ ما سألت؟ أين معاملتك ربُّك؟
باسل مؤنس رحمه الله.
أين معية الله من حساباتك؟ أين تأملك واستحضارُك لجميلِ وخفيِّ لطف الله بك وإحسانه إليك؟ أين توكلك على مَن هداك سبُلك وآتاك من كلِّ ما سألت؟ أين معاملتك ربُّك؟
باسل مؤنس رحمه الله.
ولاء | 🔻
يفتح الباب مرة فيخرج شيء ما كنت تتوقع أنه سيخرج بهذه الطريقة ويكون له هذا الوقع في القلب وبهذا الوقت تحديدًا ينتشل شيء من ثقلك يسمح لبعض النور بالدخول فيبشرك يبشرك إن ربك استجاب وإن تأخرت لحظة الإجابة الحق ولكن بشرت بأنه استجاب!
رسائل الله لنا عظيمة، تأتي في أشد اللحظات ظلمة، تشع نورا علينا.
بلاش حالة الشَّلل الفِكري اللي بِتجيلك: أَختار إيه؟
ومعرفش أعمل إيه، وممكن أضيع، هو أنت في الهوا؟
أين الله!
حتى لو اخترت غلط، هتُبَصَّر. أنت مش ماشي في الطريق لوحدك.
معك معية الله.
د.أحمد عبدالمنعم.
ومعرفش أعمل إيه، وممكن أضيع، هو أنت في الهوا؟
أين الله!
حتى لو اخترت غلط، هتُبَصَّر. أنت مش ماشي في الطريق لوحدك.
معك معية الله.
د.أحمد عبدالمنعم.
Forwarded from أسامة | على قيد الحلم
"الشجاعة هي أن تجازف بقول ما لا يعجب الآخرين"
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
وصلتني هذه الرسالة من إحدى الطالبات الجامعيات، وأنا أؤيد مُجمل ما جاء فيها،
ولا أدري متى يتّسع بال كثير من الأهالي في هذا الموضوع ويعلمون أنه يمكن تحقيق الحياة السعيدة في الدنيا والآخرة دون هذه الضغوط الشديدة على الأبناء في موضوع الدراسة والتخصصات والغربة في سبيل ذلك.
دعوا لأبنائكم مساحة حرية فهم ليسوا صغارا، والعالَم تغير، والحسابات تغيرت، وحتى سوق العمل تغيّر، فلماذا كل هذا التشديد؟
ما المانع أن يدرس من شاء منهم عن بُعد إذا كانت هذه رغبته؟ ما الذي سيحدث في الحياة إذا حقق رغبته وكانت في إطار استثمار الوقت بما هو أنفع؟!
وأماً هذه البرامج التعليمية الإلكترونية -مثل البناء المنهجي ونحوه- التي يدخلها أبناؤكم بحريتهم فلا تقل أهميةً عن الدراسة الجامعية بل تفوقها أهمية بكثير؛ فشجعوهم وأعينوهم، والله المستعان.
—
وأوصي الأبناء بحسن التعامل مع أهليهم حتى لو رأوا منهم ما يكرهون، وعدم التعالي عليهم بالعلم أو بالرأي، وعدم التنقص من قدرهم أو معرفتهم وخبرتهم؛ فحُسن الخلق والصبر والعفو يأتي بكل خير إن شاء الله.
الرسالة التي وصلت:
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله بكم
لي رجاء لو تلبيه جزاكم الله خيرا
بحكم متابعة الكثير من الأهالي لكم وكونكم على احتكاك مع كثير منهم؛ لو تتطرقون لمشكلة البنات والجامعة والعمل وما شابه.
الموضوع صار مؤرقا ومؤلما جدا
كفتاة تريد الانتقال فقط من تخصصها الطبي إلى تخصص آخر ليس فيه كل هذا التعب والاختلاط والخروج والتعارض مع الأهداف الشخصية...
فقط الانتقال وليس ترك الدراسة الجامعية بالكلية؛ لماذا علي أن أصبح بلا قيمة لدى أهلي؟
لماذا التسفيه والتقليل من أي شيء أتعلمه وأنجزه طالما ليس منه شهادة جامعية؟
لماذا التقديس والانبهار بأخواتي اللواتي دخلن فروعا جامعية أخرى مع أنني كنت في فرع أعلى من فروعهن، لمجرد أني لم أستمر فيه للنهاية؟!
لماذا يصبح عمل البيت بمعظمه علي، أما البقية فعندهم دراسة وعمل؛ رغم أنه قد يكون لدي اختبارات في برامجي الشرعية في ذات اليوم، واختباراتهم الجامعية بعد شهور؟!
هل أستحق مقاطعة بعض أهلي لي فقط لأنني أريد تغيير فرعي؟!
لماذا قمع رأيي وكلامي باستمرار إن عارضت فكرة العمل أو الجامعة للفتاة وكأنني خرجت عن دينهم والعياذ بالله؟
لماذا يجعلونني لا شيء بعد أن كنت كل شيء؟
لماذا علي أن أتحمل مقارنات مستمرة، ومعاملة وكلام بين الناس كأنني وصمة عار على جبين أهلي... لعدم استمراري في الفرع المرموق؟
هل هذه هي قيمة الأولاد بنظر أهاليهم؟ هل نحن مجرد مصدر فخر لأهلنا بشهاداتنا أمام الناس فقط؟
ألهذا أنجبونا؟
سئمنا من هذا الحال والله، وهذا حال كثير من البنات، ولا مكان نلجأ إليه، نحارب لنعود لبيوتنا فتحاربنا بيوتنا وأهلونا... إلى أين نذهب؟
رجاء يا شيخ... لو توجه كلمة للأهالي بهذا الشأن، لسنا أدوات ليحققوا فينا غاياتهم هم.
والسلام عليكم ورحمة الله
ولا أدري متى يتّسع بال كثير من الأهالي في هذا الموضوع ويعلمون أنه يمكن تحقيق الحياة السعيدة في الدنيا والآخرة دون هذه الضغوط الشديدة على الأبناء في موضوع الدراسة والتخصصات والغربة في سبيل ذلك.
دعوا لأبنائكم مساحة حرية فهم ليسوا صغارا، والعالَم تغير، والحسابات تغيرت، وحتى سوق العمل تغيّر، فلماذا كل هذا التشديد؟
ما المانع أن يدرس من شاء منهم عن بُعد إذا كانت هذه رغبته؟ ما الذي سيحدث في الحياة إذا حقق رغبته وكانت في إطار استثمار الوقت بما هو أنفع؟!
وأماً هذه البرامج التعليمية الإلكترونية -مثل البناء المنهجي ونحوه- التي يدخلها أبناؤكم بحريتهم فلا تقل أهميةً عن الدراسة الجامعية بل تفوقها أهمية بكثير؛ فشجعوهم وأعينوهم، والله المستعان.
—
وأوصي الأبناء بحسن التعامل مع أهليهم حتى لو رأوا منهم ما يكرهون، وعدم التعالي عليهم بالعلم أو بالرأي، وعدم التنقص من قدرهم أو معرفتهم وخبرتهم؛ فحُسن الخلق والصبر والعفو يأتي بكل خير إن شاء الله.
الرسالة التي وصلت:
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله بكم
لي رجاء لو تلبيه جزاكم الله خيرا
بحكم متابعة الكثير من الأهالي لكم وكونكم على احتكاك مع كثير منهم؛ لو تتطرقون لمشكلة البنات والجامعة والعمل وما شابه.
الموضوع صار مؤرقا ومؤلما جدا
كفتاة تريد الانتقال فقط من تخصصها الطبي إلى تخصص آخر ليس فيه كل هذا التعب والاختلاط والخروج والتعارض مع الأهداف الشخصية...
فقط الانتقال وليس ترك الدراسة الجامعية بالكلية؛ لماذا علي أن أصبح بلا قيمة لدى أهلي؟
لماذا التسفيه والتقليل من أي شيء أتعلمه وأنجزه طالما ليس منه شهادة جامعية؟
لماذا التقديس والانبهار بأخواتي اللواتي دخلن فروعا جامعية أخرى مع أنني كنت في فرع أعلى من فروعهن، لمجرد أني لم أستمر فيه للنهاية؟!
لماذا يصبح عمل البيت بمعظمه علي، أما البقية فعندهم دراسة وعمل؛ رغم أنه قد يكون لدي اختبارات في برامجي الشرعية في ذات اليوم، واختباراتهم الجامعية بعد شهور؟!
هل أستحق مقاطعة بعض أهلي لي فقط لأنني أريد تغيير فرعي؟!
لماذا قمع رأيي وكلامي باستمرار إن عارضت فكرة العمل أو الجامعة للفتاة وكأنني خرجت عن دينهم والعياذ بالله؟
لماذا يجعلونني لا شيء بعد أن كنت كل شيء؟
لماذا علي أن أتحمل مقارنات مستمرة، ومعاملة وكلام بين الناس كأنني وصمة عار على جبين أهلي... لعدم استمراري في الفرع المرموق؟
هل هذه هي قيمة الأولاد بنظر أهاليهم؟ هل نحن مجرد مصدر فخر لأهلنا بشهاداتنا أمام الناس فقط؟
ألهذا أنجبونا؟
سئمنا من هذا الحال والله، وهذا حال كثير من البنات، ولا مكان نلجأ إليه، نحارب لنعود لبيوتنا فتحاربنا بيوتنا وأهلونا... إلى أين نذهب؟
رجاء يا شيخ... لو توجه كلمة للأهالي بهذا الشأن، لسنا أدوات ليحققوا فينا غاياتهم هم.
والسلام عليكم ورحمة الله