Forwarded from تلاوات ودروس باسل مؤنس
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
في عرفة..
أنت تعرف جيدًا مواطن حاجتك، وأماكن وجعك، تعرف جيدًا ثغرتك وعثرتك، هي كذلك، ذات الدّعوة بذات الشغف، ابقَ مرابطًا حتى تأويل رؤياك
خذه هذه منّي.. مهما ضاق وقتك، مهما كان عليك من مهام، مهما رأيت نفسك ضعيفًا خائفًا تائهًا، مهما كنت وحيدًا، لا تُضِع نصيبك من رحمة الله، لا تذهب عرفة دون أن تَعرِفَ نفسك، وتُعَرّف قلبك، لا تَغِب شمس عرفة، إلا وشمس روحك قد أشرقت.
أنت تعلم جيدًا، رغم كل شيء، أنّك تحتاج إلى الله!
أما اشتقت؟ ~
#تمكين
أنت تعرف جيدًا مواطن حاجتك، وأماكن وجعك، تعرف جيدًا ثغرتك وعثرتك، هي كذلك، ذات الدّعوة بذات الشغف، ابقَ مرابطًا حتى تأويل رؤياك
خذه هذه منّي.. مهما ضاق وقتك، مهما كان عليك من مهام، مهما رأيت نفسك ضعيفًا خائفًا تائهًا، مهما كنت وحيدًا، لا تُضِع نصيبك من رحمة الله، لا تذهب عرفة دون أن تَعرِفَ نفسك، وتُعَرّف قلبك، لا تَغِب شمس عرفة، إلا وشمس روحك قد أشرقت.
أنت تعلم جيدًا، رغم كل شيء، أنّك تحتاج إلى الله!
أما اشتقت؟ ~
#تمكين
Audio
- SnApTube3BoT ~ 00:00
صدَقَ وَعدَه
ونصَرَ عَبدَه
وأعَز جُندَه
وهزَمَ الأحزابَ وَحدَه
لا إله إلَا اللّٰه.
ونصَرَ عَبدَه
وأعَز جُندَه
وهزَمَ الأحزابَ وَحدَه
لا إله إلَا اللّٰه.
جروح القلوب، هل لها من علاج؟
ج/ الحمد لله وحده.
أما جراحات العصيان، فدواؤها عودة الروح إلى الخالق بالتوبة.
فهذه راحة قلب المؤمن، لا راحة له إلا بذلك.
كما أن الراحة الأبدية السرمدية، لا تكون إلا بعد العودة التامة للخالق، وترك الدنيا.
وأما جراحات العباد للعباد، فدواؤها التخلص من أسر العباد، وتخليص القلب لرب العباد.
ستبقى ندوب في الروح، وذكريات، لكن الإنسان الكامل في امتلاك نفسه؛ يتقوى بذلك، ولا ينجمع حوله.
والله أعلم.
الشيخ خالد بهاء الدين
ج/ الحمد لله وحده.
أما جراحات العصيان، فدواؤها عودة الروح إلى الخالق بالتوبة.
فهذه راحة قلب المؤمن، لا راحة له إلا بذلك.
كما أن الراحة الأبدية السرمدية، لا تكون إلا بعد العودة التامة للخالق، وترك الدنيا.
وأما جراحات العباد للعباد، فدواؤها التخلص من أسر العباد، وتخليص القلب لرب العباد.
ستبقى ندوب في الروح، وذكريات، لكن الإنسان الكامل في امتلاك نفسه؛ يتقوى بذلك، ولا ينجمع حوله.
والله أعلم.
الشيخ خالد بهاء الدين
بكل أريحيّة أستطيع الادّعاء بأنّ من أعظم ما يفعله الإنسان هو محاربة اليأس في نَفسه، الأيّام صعبة ودواعي الإحباط كثيرة وأجد بطولة في بَثّ الأَمل كُلّما ضعف أو أوشك على الموت أو مات لحظيًّا، وأعيد صياغة ما نقلناه واتّفقنا عليه: نحن لسنا أبطال بل نحن بشر نؤمن ونُسلِّم وهذا عَمل بطوليّ.. ويتمنى الإنسان أن يَظلّ يُحاوِل ولا تموت الروح في نفسه قبل موته،، والصمود لا يكون دون إعانة من الصَمد..
~عمرو عوده
~عمرو عوده