تعمل عدد من الصفحات والحسابات الناشطة في نشر المعلومات المضللة على تشويه حقيقة إحدى الصور التي توثّق عمليات الإهانة والإذلال التي تعرّض لها السوريون على يد جيش المخلوع بشار الأسد، لأغراض طائفية وتحريضية.
إن منصة "تأكد" ترفض وتستنكر توظيف هذه الصورة، أو أي محتوى مرئي آخر يُعد وثيقة تاريخية على ما تعرّض له السوريون من مختلف الطوائف والقوميات من ظلم وتهجير خلال حكم الديكتاتور بشار الأسد، وتدعو الجميع إلى الابتعاد عن الخطاب الطائفي والتحريضي.
وتنفي المنصة في الوقت ذاته الادعاء الذي يزعم أن الصورة توثّق نساءً وأطفالاً علويين من قرى ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، وتؤكد أن الصورة التُقطت ونُشرت من قبل أحد عناصر جيش الأسد خلال عملية التهجير القسري التي فُرضت على سكان الغوطة الشرقية في أواخر شهر آذار/مارس من عام 2018، عقب عملية عسكرية استخدم فيها النظام أسلحة محرمة دولياً، بما في ذلك السلاح الكيماوي.
إن منصة "تأكد" ترفض وتستنكر توظيف هذه الصورة، أو أي محتوى مرئي آخر يُعد وثيقة تاريخية على ما تعرّض له السوريون من مختلف الطوائف والقوميات من ظلم وتهجير خلال حكم الديكتاتور بشار الأسد، وتدعو الجميع إلى الابتعاد عن الخطاب الطائفي والتحريضي.
وتنفي المنصة في الوقت ذاته الادعاء الذي يزعم أن الصورة توثّق نساءً وأطفالاً علويين من قرى ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، وتؤكد أن الصورة التُقطت ونُشرت من قبل أحد عناصر جيش الأسد خلال عملية التهجير القسري التي فُرضت على سكان الغوطة الشرقية في أواخر شهر آذار/مارس من عام 2018، عقب عملية عسكرية استخدم فيها النظام أسلحة محرمة دولياً، بما في ذلك السلاح الكيماوي.
الادعاء الذي يزعم كشف هوية الشخصين اللذين ظهرا في مقطع فيديو انتشر لشخصين ملثمين وهما يرفعان صور عائلة الأسد أمام إحدى السفارات السورية في أوروبا، هو ادعاء غير صحيح.
إذ تمكّنت منصة "تأكد" من التعرّف على هوية الزوجين الذين زُعم أنهما ظهرا في الفيديو، وتحققت من مكان إقامتهما الحالي، ليتبيّن أنهما يقيمان في إحدى الدول العربية، وليس في أوروبا حيث صُوّر المقطع الذي نشره الملثمان.
بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد تطابق في شكل العينين بين الشخصين الملثمين والزوجين الظاهرين في الصورة المتداولة، مما يعزز نفي الادعاء.
وتؤكد منصة "تأكد" على ضرورة احترام خصوصية الأفراد، ولا سيما النساء والأطفال، وعدم زج صورهم أو معلوماتهم الشخصية في سياقات سياسية قد تعرّضهم للمضايقات أو تهدد سلامتهم.
إذ تمكّنت منصة "تأكد" من التعرّف على هوية الزوجين الذين زُعم أنهما ظهرا في الفيديو، وتحققت من مكان إقامتهما الحالي، ليتبيّن أنهما يقيمان في إحدى الدول العربية، وليس في أوروبا حيث صُوّر المقطع الذي نشره الملثمان.
بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد تطابق في شكل العينين بين الشخصين الملثمين والزوجين الظاهرين في الصورة المتداولة، مما يعزز نفي الادعاء.
وتؤكد منصة "تأكد" على ضرورة احترام خصوصية الأفراد، ولا سيما النساء والأطفال، وعدم زج صورهم أو معلوماتهم الشخصية في سياقات سياسية قد تعرّضهم للمضايقات أو تهدد سلامتهم.
الادعاء أن الفيديو المرفق يُظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس وزراء المملكة المتحدة كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس يتعاطون الكوكايين في لقاء على متن قطار هو ادعاء مضلل.
الفيديو ليس مسربًا، بل هو جزء من تغطية إعلامية للقاء رسمي، وتُظهر لقطات بدقة أعلى أن ما كان على الطاولة هو مجرد منديل ورقي وعود كوكتيل لتحريك المشروبات.
الفيديو ليس مسربًا، بل هو جزء من تغطية إعلامية للقاء رسمي، وتُظهر لقطات بدقة أعلى أن ما كان على الطاولة هو مجرد منديل ورقي وعود كوكتيل لتحريك المشروبات.
رداً على الاستفسارات التي وردتنا حول حسابات على تطبيق تيك توك تحمل اسم أو شعار منصة "تأكد"، نود أن نوضح لجمهورنا الكريم أن حسابنا الوحيد على هذه المنصة هو الحساب المرفق، ونحن نعمل على توثيقه بالعلامة الزرقاء. أما أي حساب آخر يحمل نفس الاسم أو الشعار فهو حساب انتحالي، والمنصة غير مسؤولة عن ما يُنشر من خلاله.
كما تشير المنصة إلى أن كافة حساباتها الرسمية على جميع منصات التواصل الاجتماعي موثقة بعلامة التوثيق الزرقاء، وأي حسابات أخرى غير موثقة هي حسابات انتحالية.
رابط الحساب 👇
https://www.tiktok.com/@verify_sy
كما تشير المنصة إلى أن كافة حساباتها الرسمية على جميع منصات التواصل الاجتماعي موثقة بعلامة التوثيق الزرقاء، وأي حسابات أخرى غير موثقة هي حسابات انتحالية.
رابط الحساب 👇
https://www.tiktok.com/@verify_sy
الادعاء بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب صرّح بأنه "هناك شيء كبير قادم لسوريا" و"سأحقق سلامًا دائمًا في الشرق الأوسط، كما أنني معجب برؤية برج ترمب في دمشق"، هي ادعاءات ملفقة.
وتزامن نشر الادعاء مع إثارة ترمب حالة من الترقب، بعد إعلانه عبر "تروث سوشيال" أن منشوره القادم سيكون من بين الأهم والأكثر تأثيرًا مما نشره سابقًا، كما تزامن مع تقرير لوكالة "رويترز" أشار إلى محاولات يقوم بها الناشط الأميركي "جوناثان باس" لترتيب لقاء بين الرئيسين الأميركي والسوري على هامش زيارة محتملة لترمب إلى المنطقة.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505121605
وتزامن نشر الادعاء مع إثارة ترمب حالة من الترقب، بعد إعلانه عبر "تروث سوشيال" أن منشوره القادم سيكون من بين الأهم والأكثر تأثيرًا مما نشره سابقًا، كما تزامن مع تقرير لوكالة "رويترز" أشار إلى محاولات يقوم بها الناشط الأميركي "جوناثان باس" لترتيب لقاء بين الرئيسين الأميركي والسوري على هامش زيارة محتملة لترمب إلى المنطقة.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505121605
ردًا على الاستفسارات الواردة إلينا حول حقيقة صورة متداولة تُظهر الأعلام الأميركية والسورية والسعودية داخل قاعة مخصصة للقاءات ثنائية، تبيّن أن الصورة مولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ويمكن ملاحظة عدة مؤشرات على ذلك، من أبرزها ظهور كتابة غير صحيحة على العلم السعودي باللغة العربية، إذ إن النص غير مرتّب بنفس ترتيب الشهادتين والسيف في العلم الأصلي، كما يظهر في الصورة جزء من شخصية تُجسّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، رغم عدم صدور أي إعلان رسمي يفيد بوصوله إلى المملكة حتى الآن.
ويمكن ملاحظة عدة مؤشرات على ذلك، من أبرزها ظهور كتابة غير صحيحة على العلم السعودي باللغة العربية، إذ إن النص غير مرتّب بنفس ترتيب الشهادتين والسيف في العلم الأصلي، كما يظهر في الصورة جزء من شخصية تُجسّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، رغم عدم صدور أي إعلان رسمي يفيد بوصوله إلى المملكة حتى الآن.
الادعاء بأن الشخص الظاهر في هذا الفيديو هو عراقي وأحد قادة تنظيم داعش في الموصل، والمسجّل في الدولة العراقية كشهيد ويتقاضى راتباً مخصصاً لعائلات الشهداء، وقد ظهر في سوريا مهددًا أبناء الطائفة العلوية، هو ادعاء مضلل.
حيث أظهر التحقق أن الشخص الذي يظهر في المقطع هو مواطن سوري من محافظة الحسكة، يُدعى قصي العمودي الشمري، ويعرّف عن نفسه عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي بصفته منشئ محتوى رقمي.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505131050
حيث أظهر التحقق أن الشخص الذي يظهر في المقطع هو مواطن سوري من محافظة الحسكة، يُدعى قصي العمودي الشمري، ويعرّف عن نفسه عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي بصفته منشئ محتوى رقمي.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505131050
تداولت حسابات عبر موقع فيسبوك ادعاء يزعم أن وكالة رويترز كشفت عن رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "فكرة الجولاني بالتعاون ضد إيران، فيما أكد أن إيران دولة عقلانية"، غير أن هذا ادعاء مضلل.
حيث أسفر البحث بالكلمات المفتاحية في رويترز عن تقرير نُشر بتاريخ 12 أيار/ مايو الجاري، نقلت فيه الوكالة عن ناشط أميركي مؤيد لترامب يدعى "جوناثان باس"، تفاصيل حول صفقة تجارية يريدها الشرع لمستقبل بلاده، لكن لم يشر التقرير إلى رفض أو قبول الرئيس الأمريكي لأي من المقترحات التي ورد ذكرها، كما أن تصريح الرئيس ترامب حول "عقلانية طهران" أتى في سياق مختلف وليس ضمن تقرير رويترز.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505131657
حيث أسفر البحث بالكلمات المفتاحية في رويترز عن تقرير نُشر بتاريخ 12 أيار/ مايو الجاري، نقلت فيه الوكالة عن ناشط أميركي مؤيد لترامب يدعى "جوناثان باس"، تفاصيل حول صفقة تجارية يريدها الشرع لمستقبل بلاده، لكن لم يشر التقرير إلى رفض أو قبول الرئيس الأمريكي لأي من المقترحات التي ورد ذكرها، كما أن تصريح الرئيس ترامب حول "عقلانية طهران" أتى في سياق مختلف وليس ضمن تقرير رويترز.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505131657
الادعاء الذي يزعم أن مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق مايكل والتز صرّح بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب لقاءً مع قائد قوات سوريا الديمقراطية واشترط لرفع العقوبات إشراك قسد في الحكومة السورية هو ادعاء كاذب.
إذ أظهرت نتائج البحث باستخدام الكلمات المفتاحية باللغة الانجليزية عدم وجود أي تصريح رسمي أو إعلامي يوثق هذا الزعم، ولم تُسفر عمليات البحث بالكلمات المفتاحية عن أي نتائج تدعمه. كما أن مايكل والتز أُقيل من منصبه بتاريخ 1 أيار/مايو 2025، ما ينفي امتلاكه أي صفة رسمية تخوله الإدلاء بمثل هذه التصريحات في هذا التوقيت.
التفاصيل
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505132133
إذ أظهرت نتائج البحث باستخدام الكلمات المفتاحية باللغة الانجليزية عدم وجود أي تصريح رسمي أو إعلامي يوثق هذا الزعم، ولم تُسفر عمليات البحث بالكلمات المفتاحية عن أي نتائج تدعمه. كما أن مايكل والتز أُقيل من منصبه بتاريخ 1 أيار/مايو 2025، ما ينفي امتلاكه أي صفة رسمية تخوله الإدلاء بمثل هذه التصريحات في هذا التوقيت.
التفاصيل
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505132133
السبي في زمن التضليل: دعاية تتنكر بوجه الضحية
في زمن تصارع فيه الروايات على العقول لا على الحقائق، برزت قصص "السبي" كأداة دعاية تُعيد إنتاج خطاب الكراهية، وتستغل جسد المرأة كسلاح رمزي في الحروب النفسية.
التقرير يتتبع كيف تتحول قضية إنسانية إلى أداة سياسية، وكيف تُستخدم روايات مختارة بعناية – أحيانًا مفبركة أو منزوعة السياق – لتصوير أطراف معينة كـ "منقذين"، وأخرى كـ "متوحشين".
ما الذي يجعل قصة ما تنتشر وتُصدّق؟ من يملك سلطة تعريف من هي الضحية ومن هو الجلاد؟ وكيف تصبح النساء، مرة بعد مرة، مجرد رموز ضمن معارك لا تخصهن؟
نضع بين يديك تحليلاً معمقًا عن أحد أخطر أوجه التضليل الإعلامي، حيث تُصاغ السرديات لا لتُنصف أحدًا، بل لتخدم أجندات الحرب.
اقرأ التقرير كاملاً في موقعنا 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505132034
في زمن تصارع فيه الروايات على العقول لا على الحقائق، برزت قصص "السبي" كأداة دعاية تُعيد إنتاج خطاب الكراهية، وتستغل جسد المرأة كسلاح رمزي في الحروب النفسية.
التقرير يتتبع كيف تتحول قضية إنسانية إلى أداة سياسية، وكيف تُستخدم روايات مختارة بعناية – أحيانًا مفبركة أو منزوعة السياق – لتصوير أطراف معينة كـ "منقذين"، وأخرى كـ "متوحشين".
ما الذي يجعل قصة ما تنتشر وتُصدّق؟ من يملك سلطة تعريف من هي الضحية ومن هو الجلاد؟ وكيف تصبح النساء، مرة بعد مرة، مجرد رموز ضمن معارك لا تخصهن؟
نضع بين يديك تحليلاً معمقًا عن أحد أخطر أوجه التضليل الإعلامي، حيث تُصاغ السرديات لا لتُنصف أحدًا، بل لتخدم أجندات الحرب.
اقرأ التقرير كاملاً في موقعنا 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505132034
الادعاء بأن هذا الفيديو يوثّق لحظة استقبال جوي رسمي للرئيس السوري أحمد الشرع لدى دخوله أجواء المملكة العربية السعودية، هو ادعاء مضلل.
إذ أظهرت نتائج البحث العكسي أن الفيديو نُشر على منصة تيك توك بتاريخ 12 كانون الأول/ ديسمبر 2024، أي قبل نحو شهرين من الزيارة الرسمية الأولى للرئيس الشرع إلى السعودية التي جرت في 2 شباط/ فبراير 2025، ما ينفي ارتباط المشهد بأي مراسم استقبال رئاسي خلال الزيارة الحالية أو الزيارة السابقة.
التفاصيل 👇🏻
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505141621
إذ أظهرت نتائج البحث العكسي أن الفيديو نُشر على منصة تيك توك بتاريخ 12 كانون الأول/ ديسمبر 2024، أي قبل نحو شهرين من الزيارة الرسمية الأولى للرئيس الشرع إلى السعودية التي جرت في 2 شباط/ فبراير 2025، ما ينفي ارتباط المشهد بأي مراسم استقبال رئاسي خلال الزيارة الحالية أو الزيارة السابقة.
التفاصيل 👇🏻
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505141621
تداولت حسابات على موقعي فيسبوك وإكس يوم الأربعاء 14 أيار/ مايو ادعاءً زعم أن وكالة الأنباء الفرنسية فرانس برس قالت إن المصرف المركزي السوري سيستعيد أموالاً وأصولاً مجمدة بلغت قيمتها 173 مليار دولار بعد قرار إزالة العقوبات الأميركية عن سوريا، فتبين أن الادعاء ملفق.
إذ لم يُسفر البحث المتقدم باستخدام اللغات العربية والانجليزية والفرنسية عن أي نتائج في موقع الوكالة الفرنسية أو أي وكالة أنباء إقليمية موثوقة أخرى، كما لم يصدر أي تصريح رسمي من الجهات الحكومية السورية الرسمية يعلن استعادة مبلغ وقدره 173 مليار دولار من الأموال المجمدة في الخارج.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505141633
إذ لم يُسفر البحث المتقدم باستخدام اللغات العربية والانجليزية والفرنسية عن أي نتائج في موقع الوكالة الفرنسية أو أي وكالة أنباء إقليمية موثوقة أخرى، كما لم يصدر أي تصريح رسمي من الجهات الحكومية السورية الرسمية يعلن استعادة مبلغ وقدره 173 مليار دولار من الأموال المجمدة في الخارج.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505141633
تداولت حسابات على موقع فيسبوك ادعاء يزعم أن الرئيس السوري أحمد الشرع تلقى دعوة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزيارة الولايات المتحدة خلال اللقاء الذي جمعهما في الرياض، غير أن هذه الادعاء ملفق.
لم يسفر البحث عن أي دعوة رسمية للرئيس الشرع بغرض زيارة الولايات المتحدة الأمريكية، ولم تذكر المواقع الرسمية المعتمدة لدى الدولة السورية، أو المتحدثة باسم البيت الأبيض التي أشارت عقب الاجتماع المغلق لعدة مخرجات، أي أخبار مرتبطة بالادعاء.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505141657
لم يسفر البحث عن أي دعوة رسمية للرئيس الشرع بغرض زيارة الولايات المتحدة الأمريكية، ولم تذكر المواقع الرسمية المعتمدة لدى الدولة السورية، أو المتحدثة باسم البيت الأبيض التي أشارت عقب الاجتماع المغلق لعدة مخرجات، أي أخبار مرتبطة بالادعاء.
التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505141657
رداً على الاستفسارات التي وردتنا حول ما نشرته قناة "كان" الإسرائيلية نقلاً عن تصريح منسوب لـ علي الرفاعي، مدير العلاقات العامة في وزارة الإعلام السورية، خلال مقابلة مع الصحفي الإسرائيلي روعي كايس، والذي جاء فيه:
"نحن نريد السلام مع الجميع بدون استثناء، بما في ذلك إسرائيل"
أوضح الرفاعي، عبر منشور على حسابه الشخصي في فيسبوك، أن التصريح نُقل بشكل غير دقيق.
وأكد أن حديثه كان في سياق التأكيد على أن سوريا دولة ذات سيادة، وأنه يتوجب على إسرائيل أن تنسحب من جميع الأراضي التي احتلتها مؤخراً، وأن تلتزم بالقرارات الدولية الموقعة في الأمم المتحدة.
وأضاف أن "الدولة السورية تسعى للسلام مع الجميع"، مشيراً إلى أن سوريا منهكة بعد سنوات طويلة من الحرب.
وتحقق فريق منصة "تأكد" من صحة هذه التوضيحات استناداً إلى التسجيل الكامل للمقابلة المرفق.
https://www.facebook.com/Verify.syr/videos/1197668691512074/
"نحن نريد السلام مع الجميع بدون استثناء، بما في ذلك إسرائيل"
أوضح الرفاعي، عبر منشور على حسابه الشخصي في فيسبوك، أن التصريح نُقل بشكل غير دقيق.
وأكد أن حديثه كان في سياق التأكيد على أن سوريا دولة ذات سيادة، وأنه يتوجب على إسرائيل أن تنسحب من جميع الأراضي التي احتلتها مؤخراً، وأن تلتزم بالقرارات الدولية الموقعة في الأمم المتحدة.
وأضاف أن "الدولة السورية تسعى للسلام مع الجميع"، مشيراً إلى أن سوريا منهكة بعد سنوات طويلة من الحرب.
وتحقق فريق منصة "تأكد" من صحة هذه التوضيحات استناداً إلى التسجيل الكامل للمقابلة المرفق.
https://www.facebook.com/Verify.syr/videos/1197668691512074/
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
تداولت حسابات على موقع فيسبوك ادعاءات تزعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوجه دعوة رسمية للرئيس السوري أحمد الشرع، غير أن هذه الادعاء ملفق، حيث لم يسفر البحث عن أي دعوة رسمية للرئيس الشرع بغرض زيارة روسيا، ولم تذكر المواقع الرسمية المعتمدة لدى الدولة السورية أي أخبار مرتبطة بالادعاء.
التفاصيل 👇🏻
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505141657
التفاصيل 👇🏻
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505141657
الادعاء المتداول بأن هذه الصورة تُظهر بشار الأسد متنكرًا بلباس شاب في شوارع روسيا هو ادعاء مضلل. فقد أظهر التدقيق باستخدام أدوات المصادر المفتوحة أن الصورة لم تُلتقط في روسيا، وإنما في مدينة ليبّشْتات الألمانية، مما يستبعد أن يكون الشخص الظاهر فيها هو بشار الأسد.
وبحسب المعلومات الرسمية التي أكّدها الكرملين، بشار الأسد يتواجد حاليًا في روسيا. كما أن سفره إلى ألمانيا يعد غير مرجّح في ظل العقوبات الأوروبية المفروضة عليه، ومذكرات التوقيف الدولية الصادرة بحقه، إضافة إلى اعتبارات أمنية ولوجستية تجعل من ظهوره العلني في مدينة ألمانية أمرًا مستبعدًا تمامًا.
وبحسب المعلومات الرسمية التي أكّدها الكرملين، بشار الأسد يتواجد حاليًا في روسيا. كما أن سفره إلى ألمانيا يعد غير مرجّح في ظل العقوبات الأوروبية المفروضة عليه، ومذكرات التوقيف الدولية الصادرة بحقه، إضافة إلى اعتبارات أمنية ولوجستية تجعل من ظهوره العلني في مدينة ألمانية أمرًا مستبعدًا تمامًا.