تَأكّدْ
28.1K subscribers
2.95K photos
29 videos
3.53K links
منصة متخصصة بتقصي الحقائق وتدقيق الأخبار والمعلومات ومحاربة التضليل، حائزة على اعتماد الشبكة الدولية لتقصي الحقائق (IFCN).
Download Telegram
الادعاء المتداول بأن أهالي مدينة شهبا وقراها خرجوا في تجمّع لرفض الحوار مع سلطة الأمر الواقع – في إشارة إلى الحكومة السورية – إلا بتوجيه من شيخ عقل الطائفة الدرزية، الشيخ حكمت الهجري، هو ادعاء مضلل.

إذ أظهر التحقق أن مقطع الفيديو المتداول قديم ويعود إلى 28 شباط/فبراير، ويوثّق تجمعا جاء ردًّا على إعلان تشكيل "المجلس العسكري في السويداء"، الذي سبقه بأيام.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505262032
الادعاء الذي ينفي وقوع جريمة قتل لعائلة في محافظة اللاذقية هو ادعاء مضلل، إذ استند ناشروه إلى صورة قديمة أُعيد تداولها في تعليق على إحدى الصفحات، ضمن سياق غير دقيق. لكن مصادر محلية أكدت وقوع الجريمة بتاريخ 26 أيار/مايو 2025 في قرية الكنديسية التابعة لمحافظة اللاذقية، وأسفرت عن مقتل خمسة مدنيين هم: ياسر، وكاسر، ويامن، وسمر معلا، وعلاء زوباري، إضافة إلى إصابة روميل زوباري.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505272344
الادعاء المتداول حول العثور على جثة سيدة عارية ملقاة على أوتوستراد الحمدانية في حلب، والمرفق بمقطع فيديو وصور مقتطعة منه، ادعاء مضلل.
فقد نفى مصدران أمنيان لمنصة “تأكد” وقوع الحادثة في منطقة الحمدانية أو في أي منطقة أخرى ضمن مدينة حلب، رغم أنهما لم ينفيا صحة الفيديو المتداول. ورجّح المصدران أن تكون السيدة الظاهرة في الفيديو تعاني من اضطرابات نفسية أو عقلية. من جهته، أكد الدفاع المدني عدم تلقيه أي بلاغ يتعلق بالحادثة.

التفاصيل 👇🏻

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505281551
‎الادعاء المتداول المرفق بمقطع فيديو يُظهر آليات ضخمة، ويزعم أنها توثق دخول "أضخم آلات البناء إلى سوريا"، هو ادعاء مضلل.
‎إذ أظهر البحث أن الفيديو المتداول مكوّن من مقطعين منفصلين من حيث الأصل ولا يربطهما سياق زمني، ولا علاقة لهما بسوريا أو عملية إعادة إعمار فيها.

التفاصيل 👇🏻

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505281942
الادعاء الذي يزعم أن محكمة إقليمية في فرانكفورت أصدرت حكماً بالسجن المؤبد على الطبيب السوري علاء موسى هو ادعاء مضلل، إذ أظهر البحث أن النيابة العامة في فرانكفورت طالبت بالسجن مدى الحياة والاحتجاز الوقائي والحظر المهني بحق الطبيب السوري علاء موسى، ولم يصدر حكم بذلك بعد، إذ إنه من المقرر أن يصدر الحكم بحق الطبيب موسى في 16 يونيو/ حزيران المقبل.

التفاصيل 👇🏻

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505291313
مقطع الفيديو المتداول على أنه يظهر رفض مجموعات مسلحة السويداء الاستجابة لمهلة وزارة الدفاع السورية للاندماج في الجيش خلال عشرة أيام، هو مقطع من سياق مختلف، إذ أظهر البحث أنه منشور على شبكة الإنترنت منذ 4 أيار/ مايو الجاري، أي قبل المهلة التي أعلنها وزير الدفاع في 17 أيار/ مايو، وكانت بعض فصائل السويداء قد قبلت الاندماج في الجيش السوري الجديد بينما يرفض بعضها الآخر إلى الآن.

التفاصيل 👇🏻

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505291406
الادعاء المتداول والذي يزعم أن جهاز الأمن الداخلي ألقى القبض على المدعو فادي صقر قائد ميليشيا الدفاع الوطني سابقاً في حي التضامن بالعاصمة دمشق، هو ادعاء ملفق. ففي تصريح خاص لمنصة (تأكد)؛ نفى المكتب الإعلامي في قيادة الأمن الداخلي بدمشق صحة هذا الادعاء.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505300040
الكلمة تتحول إلى رصاصة، والسوشال ميديا يفتح الأبواب إلى حمامات الدم

في ظل الانهيار التام في البنية المعلوماتية داخل سوريا بعد سقوط النظام، تبرز الحاجة الملحة إلى منصات تحقق مستقلة وموثوقة مثل منصة "تأكد" ، التي لا تكتفي بكشف الزيف بل تسهم فعليًا في حماية المجتمع من الانزلاق إلى هاوية التضليل. فالمعركة الدائرة اليوم ليست فقط على الأرض، بل على الرواية، والقدرة على التمييز بين الحقيقة والدعاية باتت مسألة حياة أو موت، لا مجرد ترف صحفي.

هذا ما يحذر منه تقرير حديث وصادم نشره مركز "المجلس الأطلسي"، أعده الباحثان غريغوري ووترز وكايلا كونتز، حيث يرسم صورة قاتمة عن مستقبل سوريا كمجتمع ممزق تغذّيه روايات متناقضة، تتصارع داخل فراغ إعلامي رهيب. التقرير يصف كيف أن سقوط النظام لم يفتح الباب نحو الشفافية أو التعددية، بل نحو "ثقب أسود معلوماتي" تغيب فيه الدولة كمصدر موثوق، وتتحوّل فيه وسائل التواصل الاجتماعي إلى المصدر شبه الوحيد للمعلومة، لكن المعلومة هنا مشكوك فيها، ملوثة، موجهة.

فيسبوك، وتلغرام، وواتساب ليست مجرد أدوات تواصل، بل تحوّلت إلى ساحات معارك طائفية مغلقة، تنمو داخلها سرديات قائمة على الشائعات والخوف والرغبة بالانتقام. في مناطق الساحل السوري، مثلًا، يتلقى الناس أخبارهم من صفحات محلية غير موثقة، تارةً تحتفي بإشاعة عودة ماهر الأسد، وتارةً تنذر بحرب أهلية قادمة، وكل ذلك دون تأكيد رسمي أو حتى شك منطقي. في لحظة، تنتشر معلومة على شكل منشور فيسبوك، فتخرج طلقات الفرح في قرية علويّة، وفي المقابل، تنتشر دعوات إلى قتل السنة على حسابات مغلقة، فقط لأن رواية غير مؤكدة وجدت طريقها إلى الجمهور الصحيح في الوقت الخطأ.

التقرير يظهر أن "الإعلام الشعبي" الذي تخلّق داخل هذا الفراغ بات اليوم أكثر تأثيرًا من الصفحات الرسمية، وأكثر قدرة على تأليب الرأي العام وإثارة النعرات. مشرفو مجموعات واتساب ومؤثرو فيسبوك أصبحوا مصادر الأخبار، ولو كذبوا، فلا من يراجعهم ولا من يحاسبهم. وبهذا الشكل، يتشكل وعي جديد مشوّه، تزداد فيه الفجوة بين الطوائف، لا بفعل الواقع، بل بفعل ما يُحكى عنه.

حتى الجهود الرسمية أو المحلية لإطلاق صفحات تحقق أو نفي شبهات لم تُحدث فارقًا حقيقيًا، لأنها بقيت بعيدة عن الناس، أو لأنها لم تملك الشفافية والسرعة التي تتمتع بها أدوات الشائعة. هكذا يُترك السوري في مواجهة دفق هائل من المعلومات المتضاربة، دون أدوات تصفية، ودون معيار ثقة واضح، ليصير ضحية محتملة في كل لحظة.

ورغم أن التقرير يركّز على الساحل السوري وما يحدث داخله من تفكك روائي وتضليل ممنهج، فإنه يحمل تحذيرًا واسع النطاق: إن لم يتم بناء فضاء معلوماتي شفاف وموثوق، فسينهار كل أمل في انتقال سلمي أو حتى تعايش ممكن داخل سوريا ما بعد الأسد. التضليل الطائفي ليس عرضًا جانبيًا، بل وقود جاهز للاشتعال في أي لحظة، تُشعل فتيله تغريدة أو منشور أو مقطع صوتي في مجموعة مغلقة.

من هنا، تتضاعف مسؤولية المنصات المتخصصة في التحقق مثل منصة "تأكد" التي لا يكفي أن ترد على الإشاعة، بل عليها أن تشرح كيف صُنعت، ومن روّج لها، ولماذا صدّقها الناس. وحدها هذه الجهود يمكن أن تعيد بعض التوازن لعقل سوري أُنهك بالحرب، وبات اليوم مهددًا بحرب أكبر، تُشن عليه بالكلمة، وتُخاض بالرواية.

رابط التقرير 👇

t.ly/edE6n
الادعاء المتداول والذي يزعم أن حكمت الهجري صرح رافضاً اتفاق الطاقة الكهربائية الذي وقعته وزارة الطاقة السورية في 29 أيار/ مايو الجاري مع تحالف UCC، ما لم يُخصص قسم منه للسويداء، هو ادعاء ملفق. إذ لم يُسفر البحث المتقدم باستخدام الكلمات المفتاحية عن أي نتائج تدعم صحة هذا الادعاء.


التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2505301611
التصميم المتداول، الذي يزعم أن قناة الجزيرة نقلت تصريحات لنتنياهو يدّعي فيها أن "تحرير سوريا كان نتيجة اتفاق بينه وبين أحمد الشرع، وأن الاتفاق يتضمن تبعية السويداء والقنيطرة لإسرائيل"، هو تصميم مفبرك.

لم يصدر عن نتنياهو أي تصريح مشابه، سواء عبر وسائل الإعلام أو المنصات الرسمية. كما تبيّن أن التصميم المرفق بالادعاء مُزوّر، وقد جرى التلاعب به من خلال استبدال النص الأصلي لتصريح مختلف أدلى به نتنياهو بشأن الحرب على غزة.
ردًا على الاستفسارات الواردة إلينا بشأن صحة إجراء الرئيس السوري أحمد الشرع حوارًا مع صحيفة إسرائيلية، تبيّن أن ما أُشير إليه ليس حوارًا صحفيًا، بل ورد ضمن مقال كتبه رجل الأعمال الأمريكي جوناثان باس، المعروف بقربه من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وتم الكشف عن اللقاء رسميًا من قبل السلطات السورية عبر وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، حيث أُعلن أن الرئيس الشرع استقبل باث والوفد المرافق له في الثاني من أيار/مايو الماضي في قصر الشعب بدمشق.
الادعاء الذي يزعم أن وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أطلقت مؤخرًا نسخة عبرية من موقعها الإلكتروني، في خطوة اعتُبرت إشارة إلى بداية تقارب مع إسرائيل، هو ادعاء مضلل.

فقد تبيّن أن النسخة العبرية من موقع "سانا" أُطلقت منذ أواخر عام 2014، وذلك بحسب ما صرّح به المدير العام للوكالة في ذلك الوقت، حيث أوضح لوكالة الأنباء الفرنسية أن الهدف من إطلاق النسخة هو الوصول إلى المواطنين في الجولان المحتل، وإلى العديد من العرب المقيمين في فلسطين المحتلة من الناطقين بالعبرية.
التعميم المتداول، الذي يُزعم أنه يقضي بهدم مقام السيدة زينب في دمشق خلال مدة أقصاها عشرة أيام، هو تعميم مفبرك. وتبيّن أنه نسخة مزوّرة من قرار آخر يتعلق بمراجعة تسميات المحلات التجارية، والعيادات، والمكاتب السياحية، والمستشفيات في المدينة.
الادعاء بأن مقطع فيديو المتداول يوثق اعتداء أتراك بالضرب على لاجئ سوري في تركيا بينما يحاول حماية أطفاله، هو ادعاء مضلل، إذ أظهر البحث أن الرجل المعتدى عليه هو مواطن تركي وليس لاجئاً سورياً، ونشرت وسائل إعلام تركية مقابلة معه روى فيها تفاصيل الحادثة التي بدأت بمشادة مع فتاة بسبب وقوفها عند باب القطار وانتهت بشجار، ووُثقت الحادثة من ركاب القطار في مقطع فيديو تداولته منصات التواصل الاجتماعي.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2506022023
نقيب المحامين في سوريا ينفي صحة قرار إحالة محامين للتحقيق بسبب الخدمة العسكرية

نفى نقيب المحامين في سوريا، أحمد دخان، يوم الإثنين 2 حزيران 2025، صحة القرار المتداول حول إحالة محامين أدوا الخدمة العسكرية في جيش النظام المخلوع إلى التحقيق، وفرض غرامة على من دفع بدل الخدمة. وأوضح أن ما تم تداوله هو مجرد مشروع قرار غير موقع ولا يحمل رقماً رسمياً، ولم يُعرض على النقابة المركزية. وأضاف أن نشره تم دون إذن عبر صفحة غير رسمية يديرها أعضاء من فرع ريف دمشق، مؤكداً أن المشروع منفي بالكامل ولن يُعمل به.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2506022144
في سوريا، مطاردة للتضليل تسد شقوق البلاد

ترجمة عن صحيفة Le Soir البلجيكية

رغم سقوط نظام الأسد، لا تزال حرب المعلومات قائمة في سوريا. الفيديوهات المضللة، الأخبار الكاذبة، والمحتوى المفبرك يواصلون تغذية التوترات، خصوصًا الطائفية منها، وسط مناخ هش من عدم الثقة.

في نهاية أبريل، أدى تسجيل صوتي يجدف على العقائد، نُسب زورًا إلى رجل دين درزي، إلى اندلاع مواجهات بين الدروز والسلطات. رغم تعذر التأكد من صحة التسجيل، كانت الإشاعة كافية لإشعال العنف، ما أسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص.

في هذا السياق، برزت منصة "تأكد" كأحد الفاعلين الإعلاميين المستقلين النادرين، حيث تركز جهودها على مكافحة التضليل الإعلامي، سواء أتى من النظام، المعارضة، الجماعات المسلحة، أو من حملات رقمية منظمة.

منذ تأسيسها عام 2016، عملت "تأكد" على تفكيك الدعاية المتبادلة، التي استخدمها النظام سابقًا لترسيخ انقسام طائفي، عبر تقديم نفسه كحامٍ للأقليات في مواجهة "التطرف السني". وبعد سقوط النظام، استمرت حملات التضليل لتغذي مشاعر الخوف وتعمّق الشروخ داخل المجتمع السوري.

في ديسمبر 2024، أثارت "تأكد" اهتمامًا واسعًا بعد أن كشفت أن رجلًا ظهر في فيديو على أنه سجين سابق لدى النظام، هو في الحقيقة ضابط مخابرات جوية متهم بارتكاب انتهاكات. هذا الكشف ساهم في ترسيخ مكانة المنصة كمصدر موثوق وسط تصاعد الدعاية والتلاعب بالصور والمقاطع المصورة.

في مارس، تفاقم العنف في الساحل السوري، حيث شهدت مناطق العلويين – وهم الطائفة التي ينتمي إليها النظام السابق – مواجهات دموية بين موالين سابقين للنظام وقوات الأمن الجديدة. رافق ذلك كمّ هائل من التضليل، من صور قديمة أُعيد نشرها على أنها توثق جرائم حديثة، إلى سرديات متناقضة حول دوافع العنف.

تحققت "تأكد" من هويات الضحايا، ومنهم عائلات مدنية قُتلت خلال الأحداث، وسعت إلى تصحيح السرديات التي اختزلت ما جرى على أنه "تطهير طائفي" من جهة أو "رد على تمرّد مسلح" من جهة أخرى.

مع تصاعد الحاجة إلى التحقق، وسّعت "تأكد" فريقها من 5 إلى 50 شخصًا، بعد تلقي أكثر من 2000 طلب انضمام في أعقاب نداء أُطلق بداية العام. الفريق اليوم متعدد الانتماءات الطائفية والمناطقية، ويجمع شبانًا يرفضون الانجرار وراء الكراهية.

في بلد هش اجتماعيًا، قد تكفي إشاعة أو مقطع مفبرك لإشعال صراع. يستخدم الفاعلون المختلفون – من سلطات، إلى جماعات مسلحة، إلى حسابات وهمية – التضليل كسلاح لإشعال النزاعات أو إثارة الرأي العام.

t.ly/7KOkT
الادعاء بأن المقطع المتداول يُوثّق مظاهرات حديثة في السويداء ضد الرئيس السوري أحمد الشرع. هو ادعاء مضلل، إذ أسفر البحث العكسي أن الفيديو قديم ويعود لمظاهرة خرجت في مدينة بنش في 24 أيار/مايو من العام 2024 تندد بسياسات "هيئة تحرير الشام" في المنطقة.


التفاصيل 👇
https://verify-sy.com/ar/factcheck/2506041432
الادعاء بأن مقطع الفيديو المتداول هو "الظهور الأول العلني لمقاتلي المقاومة السنية من أبناء حوران" عقب الغارات الإسرائيلية على جنوب سوريا، ادعاء مضلل.
إذ أظهر البحث أن المقطع منشور على الإنترنت منذ شباط/ فبراير الماضي، ما ينفي صلته بالتطورات الأخيرة، كما أن "كتائب الشهيد محمد الضيف"، وهي مجموعة فلسطينية مسلحة، تبنّت الهجوم الصاروخي المزعوم من سوريا، فيما شكّكت وزارة الخارجية السورية نفسها بحدوث الهجوم وقالت في بيان إنها لم تتحقق من صحته.

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2506041806
الوثيقة المتداولة على أنها قرار صادر عن وزير العدل السوري بشأن تعزيز السلم الأهلي ومنع التحريض الطائفي والعنصري، وذلك مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، هي وثيقة مزورة، حيث نفى صحتها مدير العلاقات الحكومية بوزارة الإعلام في تصريحه لمنصة (تأكد)، كما يُلاحظ أنها موقعة من وزير العدل السابق شادي محمد الويسي، بدلاً من الوزير الحالي مظهر الويس.
والجدير بالذكر أنه لم يصدر أي تعميم من وزارة العدل السورية بهذا الخصوص.

التفاصيل 👇🏻

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2506041853
الادعاء المتداول، والمرفق بمقطع فيديو يزعم أن مجموعة تابعة لهيئة تحرير الشام اقتحمت مطعم السنديان في باب توما واعتدت على زبائنه بسبب تقديمه المشروبات الكحولية، هو ادعاء مضلل. فقد أظهر التحقق أن الحادثة تعود إلى مشاجرة فردية وقعت مساء الجمعة 12 كانون الثاني/يناير 2024، ولم يتعرض المطعم لأي اقتحام أو استهداف من جهات مسلحة في الآونة الأخيرة، وذلك بحسب ما أكده مستثمر المطعم لمنصة "تأكد".

التفاصيل 👇

https://verify-sy.com/ar/factcheck/2506042220