يارب أدعوك دعاء لا أعرف كيف أرتبه، فأنت تبصر الفؤاد، وتلمس حاجة قلبي بيدك، فاللهم أيام كما أحب، وحالاً إلى ما هو أفضل، وهمًا لا يبقى قائمًا في صدري، وفرحة ليس لها إنتهاء، و أمنياتي التي أنتظرها، اللهم طوّق قلبي بعقودٍ من الرضا والراحة.
يـارَب ..
نهايَة آلطريق آقترَبت
نحنُ في خطواتنا آلاخيرة
موقنين آنكَ آعظَم من آن تُضيع تعبنا
اعظَم من أن تَترك أعيُننا حزينة
آعظَم من آحلامنا
آنتَ آكرَم من آن تردُنا فارغين
نحنُ بأنتظار آلعوَض منك.
نهايَة آلطريق آقترَبت
نحنُ في خطواتنا آلاخيرة
موقنين آنكَ آعظَم من آن تُضيع تعبنا
اعظَم من أن تَترك أعيُننا حزينة
آعظَم من آحلامنا
آنتَ آكرَم من آن تردُنا فارغين
نحنُ بأنتظار آلعوَض منك.
فَتىً يَخوضُ غِمارَ الحَربِ مُبتَسِماً
وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ
إِن سَلَّ صارِمَهُ سالَت مَضارِبُهُ
وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ
وَالخَيلُ تَشهَدُ لي أَنّي أُكَفْكِفُهَا
وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ
إِذا اِلتَقَيتَ الأَعادي يَومَ مَعرَكَةٍ
تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ
وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ
إِن سَلَّ صارِمَهُ سالَت مَضارِبُهُ
وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ
وَالخَيلُ تَشهَدُ لي أَنّي أُكَفْكِفُهَا
وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ
إِذا اِلتَقَيتَ الأَعادي يَومَ مَعرَكَةٍ
تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ
بَلا ولا شي
"عشرون عاماً مليئه بستر الله "
" اثنان وعشرون عامًا مليئه بستر الله ولطفه حتى في اللحظات التي لا أستحق فيها ،كان ينقذني ".
من الجيد أحيانًا أن يكون المرء غير مبالٍ لما يحدث حوله فنصف الأذى يأتي من الأنتباه "