🌍 تصاعد الاحتجاجات الشعبية في أبين تنديدا بانهيار الوضع المعيشي
💢 المشهد اليمني الأول/
تصاعدت حدة الاحتجاجات الشعبية في محافظة أبين، اليوم الإثنين، حيث أقدم المحتجون على إغلاق الشوارع والطرق الرئيسة في مدينة زنجبار مركز المحافظة، تنديدا بانهيار الخدمات وتدهور الوضع المعيشي.
وأشعل المحتجون إطارات السيارات وسط الشوارع مرددين هتافات ضد مجلس القيادة الرئاسي والمجلس الانتقالي والتحالف، محمّلين إياهم مسؤولية الوضع الذي وصفوه بـ”الكارثي” الذي معه أصبحوا في ظلام.
وطالب المحتجون بسرعة وضع حلول حقيقة وإيقاف تدهور الوضع المعيشي والاقتصادي الناتج عن فشل وفساد حكومة بن مبارك الموالية للتحالف الذي نتج عنه انهيار الريال اليمني أمام العملات الأجنبية شكل غير مسبوق.
وتشهد المناطق الجنوبية غليان شعبي واحتجاجات يومية منددة بالوضع المعيشي والاقتصادي الناتج عن تدني قيمة الريال اليمني امام العملات الأجنبية وارتفاع الأسعار وانعكاساتها على حياة المواطنين بسبب سياسة التجويع والافقار والجرعة السعرية القاتلة للمحتلين والغزاة وادواتهم.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256670/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
تصاعدت حدة الاحتجاجات الشعبية في محافظة أبين، اليوم الإثنين، حيث أقدم المحتجون على إغلاق الشوارع والطرق الرئيسة في مدينة زنجبار مركز المحافظة، تنديدا بانهيار الخدمات وتدهور الوضع المعيشي.
وأشعل المحتجون إطارات السيارات وسط الشوارع مرددين هتافات ضد مجلس القيادة الرئاسي والمجلس الانتقالي والتحالف، محمّلين إياهم مسؤولية الوضع الذي وصفوه بـ”الكارثي” الذي معه أصبحوا في ظلام.
وطالب المحتجون بسرعة وضع حلول حقيقة وإيقاف تدهور الوضع المعيشي والاقتصادي الناتج عن فشل وفساد حكومة بن مبارك الموالية للتحالف الذي نتج عنه انهيار الريال اليمني أمام العملات الأجنبية شكل غير مسبوق.
وتشهد المناطق الجنوبية غليان شعبي واحتجاجات يومية منددة بالوضع المعيشي والاقتصادي الناتج عن تدني قيمة الريال اليمني امام العملات الأجنبية وارتفاع الأسعار وانعكاساتها على حياة المواطنين بسبب سياسة التجويع والافقار والجرعة السعرية القاتلة للمحتلين والغزاة وادواتهم.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256670/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
تصاعد الاحتجاجات الشعبية في أبين تنديدا بانهيار الوضع المعيشي
المشهد اليمني الأول - تصاعد الاحتجاجات الشعبية في أبين تنديدا بانهيار الوضع المعيشي
🌍 حماس تهدد الاحتلال بتأجيل تبادل الأسرى بسبب الخروقات المستمرة
💢 المشهد اليمني الأول/
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في تصريح صحفي التزامها ببنود الاتفاق الموقع مع الاحتلال الصهيوني، مشيرةً إلى أنها نفذت جميع التزاماتها بدقة وفي المواعيد المحددة. في المقابل، أكدت الحركة أن الاحتلال لم يلتزم ببنود الاتفاق وسجل العديد من الخروقات.
وفيما يلي أبرز خروقات الاحتلال التي سجلتها حماس:
1. تأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة.
2. استهداف أبناء الشعب الفلسطيني بالقصف وإطلاق النار، مما أدى إلى مقتل العديد في مختلف مناطق القطاع.
3. إعاقة دخول متطلبات الإيواء مثل الخيام والبيوت الجاهزة، والوقود، وآليات رفع الأنقاض لانتشال الجثث.
4. تأخير دخول متطلبات المستشفيات مثل الأدوية والمواد اللازمة لترميم المستشفيات والقطاع الصحي.
أوضحت حركة حماس أنها أحصت تجاوزات الاحتلال وقدمت تقارير مفصلة للوسطاء بشكل مستمر، إلا أن الاحتلال واصل تجاوزاته.
ودعت الحركة إلى الالتزام الدقيق ببنود الاتفاق وعدم إخضاعه للانتقائية من خلال تقديم البنود الأقل أهمية وتأخير وإعاقة البنود الأكثر إلحاحًا وأهمية.
وأكدت حماس أن تأجيل إطلاق الأسرى يأتي كرسالة تحذيرية للاحتلال وللضغط باتجاه الالتزام الدقيق ببنود الاتفاق. وأوضحت أن الإعلان عن هذا البيان قبل خمسة أيام من موعد تسليم الأسرى يهدف إلى إعطاء الوسطاء الفرصة الكافية للضغط على الاحتلال لتنفيذ ما عليه من التزامات ولإبقاء الباب مفتوحًا لتنفيذ التبادل في موعده إذا التزم الاحتلال بما عليه.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256675/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في تصريح صحفي التزامها ببنود الاتفاق الموقع مع الاحتلال الصهيوني، مشيرةً إلى أنها نفذت جميع التزاماتها بدقة وفي المواعيد المحددة. في المقابل، أكدت الحركة أن الاحتلال لم يلتزم ببنود الاتفاق وسجل العديد من الخروقات.
وفيما يلي أبرز خروقات الاحتلال التي سجلتها حماس:
1. تأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة.
2. استهداف أبناء الشعب الفلسطيني بالقصف وإطلاق النار، مما أدى إلى مقتل العديد في مختلف مناطق القطاع.
3. إعاقة دخول متطلبات الإيواء مثل الخيام والبيوت الجاهزة، والوقود، وآليات رفع الأنقاض لانتشال الجثث.
4. تأخير دخول متطلبات المستشفيات مثل الأدوية والمواد اللازمة لترميم المستشفيات والقطاع الصحي.
أوضحت حركة حماس أنها أحصت تجاوزات الاحتلال وقدمت تقارير مفصلة للوسطاء بشكل مستمر، إلا أن الاحتلال واصل تجاوزاته.
ودعت الحركة إلى الالتزام الدقيق ببنود الاتفاق وعدم إخضاعه للانتقائية من خلال تقديم البنود الأقل أهمية وتأخير وإعاقة البنود الأكثر إلحاحًا وأهمية.
وأكدت حماس أن تأجيل إطلاق الأسرى يأتي كرسالة تحذيرية للاحتلال وللضغط باتجاه الالتزام الدقيق ببنود الاتفاق. وأوضحت أن الإعلان عن هذا البيان قبل خمسة أيام من موعد تسليم الأسرى يهدف إلى إعطاء الوسطاء الفرصة الكافية للضغط على الاحتلال لتنفيذ ما عليه من التزامات ولإبقاء الباب مفتوحًا لتنفيذ التبادل في موعده إذا التزم الاحتلال بما عليه.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256675/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
حماس تهدد الاحتلال بتأجيل تبادل الأسرى بسبب الخروقات المستمرة
المشهد اليمني الأول - حماس تهدد الاحتلال بتأجيل تبادل الأسرى بسبب الخروقات المستمرة
🌍 الشعب الفلسطيني يرفض النكبة الجديدة: لجنة المتابعة تؤكد على المقاومة الشاملة
💢 المشهد اليمني الأول/
أكدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في غزة أن الشعب الفلسطيني لن يترك وطنه، وسيظل متجذراً في أرضه.
وأشارت إلى أن الشعب لن يسمح بحدوث بنكبة جديدة وسيسعى لمقاومة مشاريع التهجير بكل الوسائل المتاحة.
ووصفت اللجنة تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب بأنها بمثابة إعلان حرب جديدة تهدف إلى اقتلاع الفلسطينيين من القطاع، بالتوازي مع عمليات الإبادة الجماعية والتهجير القسري المستمرة في الضفة الغربية.
ودعت اللجنة إلى موقف عربي ودولي حازم لإفشال هذه المخططات، مشددة على ضرورة أن تتجاوز القمة العربية القادمة بيانات الإدانة التقليدية، وأن تتخذ خطوات عملية ومباشرة لمواجهة هذه المشاريع الإجرامية.
كما أكدت على أهمية التحرك الفعلي لقطع الطريق أمام أي مشاريع توطين أو تهجير للفلسطينيين، مشيرة إلى أن الواجب القومي والإنساني يتطلب تحركاً عربياً فورياً على المستوى الدولي لفضح الجرائم الصهيونية المدعومة من الولايات المتحدة.
ودعت اللجنة الدول العربية إلى تحمل مسؤولياتها في مواجهة أي تواطؤ مع مشاريع العدو، ورفض الضغوط الأمريكية لتمرير مخططات التهجير القسري.
وأكدت أن أي تهاون في هذه اللحظة المفصلية سيكون بمثابة خذلان للشعب الفلسطيني وتواطؤ مباشر مع العدو في جرائمه المستمرة.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256681/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
أكدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في غزة أن الشعب الفلسطيني لن يترك وطنه، وسيظل متجذراً في أرضه.
وأشارت إلى أن الشعب لن يسمح بحدوث بنكبة جديدة وسيسعى لمقاومة مشاريع التهجير بكل الوسائل المتاحة.
ووصفت اللجنة تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب بأنها بمثابة إعلان حرب جديدة تهدف إلى اقتلاع الفلسطينيين من القطاع، بالتوازي مع عمليات الإبادة الجماعية والتهجير القسري المستمرة في الضفة الغربية.
ودعت اللجنة إلى موقف عربي ودولي حازم لإفشال هذه المخططات، مشددة على ضرورة أن تتجاوز القمة العربية القادمة بيانات الإدانة التقليدية، وأن تتخذ خطوات عملية ومباشرة لمواجهة هذه المشاريع الإجرامية.
كما أكدت على أهمية التحرك الفعلي لقطع الطريق أمام أي مشاريع توطين أو تهجير للفلسطينيين، مشيرة إلى أن الواجب القومي والإنساني يتطلب تحركاً عربياً فورياً على المستوى الدولي لفضح الجرائم الصهيونية المدعومة من الولايات المتحدة.
ودعت اللجنة الدول العربية إلى تحمل مسؤولياتها في مواجهة أي تواطؤ مع مشاريع العدو، ورفض الضغوط الأمريكية لتمرير مخططات التهجير القسري.
وأكدت أن أي تهاون في هذه اللحظة المفصلية سيكون بمثابة خذلان للشعب الفلسطيني وتواطؤ مباشر مع العدو في جرائمه المستمرة.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256681/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
الشعب الفلسطيني يرفض النكبة الجديدة: لجنة المتابعة تؤكد على المقاومة الشاملة
المشهد اليمني الأول - الشعب الفلسطيني يرفض النكبة الجديدة: لجنة المتابعة تؤكد على المقاومة الشاملة
🌍 العميد بن عامر يكشف عن خطط نتنياهو: إخراج قادة حمـ،ــاس تمهيداً للتهجير
💢 المشهد اليمني الأول/
دعا نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، العميد عبد الله بن عامر، إلى الاستعداد لخوض جولة جديدة من المعركة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وفي تدوينة على منصة “إكس”، أكد العميد بن عامر أن “من لم يستعد في الجولة الأولى من هذه المعركة، فعليه أن يستعد جيداً للجولة الثانية”.
وأضاف في تدوينة أخرى تحت عنوان “تفاصيل لا عناوين”، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى لإخراج قادة حماس من غزة كجزء من التمهيد لمرحلة التهجير، مشيراً إلى أن بقاء القادة سيشجع الأهالي على الصمود.
وتابع بن عامر موضحاً أن الأولوية الأمريكية تتركز على إخراج جميع الأسرى، تليها الحرب بعد ثلاثة أشهر مع وصول شحنات الأسلحة الأمريكية، حيث يهدف هذا التحرك إلى تدمير ما تبقى من غزة لإجبار سكانها على الهجرة.
وأكد أن ما اتفق عليه نتنياهو مع ترامب يتجاوز غزة والضفة إلى بلدان ودول أخرى، مشيراً إلى أن هذه الخطط قد تبدو مفاجئة وغير متوقعة، لكنها ستحدث بالمحاولة، وسيتم إحباطها بالصمود.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256685/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
دعا نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، العميد عبد الله بن عامر، إلى الاستعداد لخوض جولة جديدة من المعركة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وفي تدوينة على منصة “إكس”، أكد العميد بن عامر أن “من لم يستعد في الجولة الأولى من هذه المعركة، فعليه أن يستعد جيداً للجولة الثانية”.
وأضاف في تدوينة أخرى تحت عنوان “تفاصيل لا عناوين”، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى لإخراج قادة حماس من غزة كجزء من التمهيد لمرحلة التهجير، مشيراً إلى أن بقاء القادة سيشجع الأهالي على الصمود.
وتابع بن عامر موضحاً أن الأولوية الأمريكية تتركز على إخراج جميع الأسرى، تليها الحرب بعد ثلاثة أشهر مع وصول شحنات الأسلحة الأمريكية، حيث يهدف هذا التحرك إلى تدمير ما تبقى من غزة لإجبار سكانها على الهجرة.
وأكد أن ما اتفق عليه نتنياهو مع ترامب يتجاوز غزة والضفة إلى بلدان ودول أخرى، مشيراً إلى أن هذه الخطط قد تبدو مفاجئة وغير متوقعة، لكنها ستحدث بالمحاولة، وسيتم إحباطها بالصمود.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256685/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
العميد بن عامر يكشف عن خطط نتنياهو: إخراج قادة حمـ،ــاس تمهيداً للتهجير
المشهد اليمني الأول - العميد بن عامر يكشف عن خطط نتنياهو: إخراج قادة حمـ،ــاس تمهيداً للتهجير
🌍 احتفالاً بالاستقلال.. مسيرة حاشدة بذكرى طرد “المارينز الأمريكي” من العاصمة صنعاء وتجسيداً للانتصار الوطني
💢 المشهد اليمني الأول/
في خطوة إحياء لذكرى يوم 11 فبراير، يوم خروج قوات المارينز الأمريكي من العاصمة صنعاء، نظمت صنعاء مسيرة جماهيرية حاشدة أمام ما كان يعرف بالسفارة الأمريكية.
وشهدت المظاهرة كلمات وقصائد شعرية تؤكد على أهمية هذا الانتصار اليمني التاريخي الذي أخرج جنود المارينز من صنعاء في عام 2015، والذي يُعد أحد نتائج ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر 2014 التي أعادت لليمن استقلالها من الوصاية الأمريكية والغربية.
وأشادت الكلمات بالدور الذي تلعبه صنعاء اليوم كقلعة للإسلام والعرب بعد عقود من التبعية للخارج. كما سلطت الضوء على دور اليمن في معركة طوفان الأقصى وفرض الحصار البحري على الكيان الصهيوني وحلفائه، إضافة إلى الضربات اليمنية المتتالية دعماً لفلسطين وغزة.
وأشار المتظاهرون إلى أن طرد المارينز جاء بعد احتلالهم لأحياء حيوية في العاصمة وتحكمهم بالاتصالات اليمنية تحت ذريعة مكافحة الإرهاب. حمل المحتشدون الأعلام اليمنية والفلسطينية، ورددوا هتافات تعبر عن العزة والفخر بنجاحهم في طرد قوات الاحتلال الأمريكي ومواصلة النضال ضد ثلاثي الشر العالمي الأمريكي والبريطاني والصهيوني ودعماً للشعب الفلسطيني.
واختتمت المسيرة ببيان ختامي هنأ فيهقائد أنصار الله عبدالملك الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى وكل أبناء الشعب اليمني بهذه الذكرى المجيدة. وأكد البيان على أن ثورة 11 فبراير أرغمت المارينز الأمريكي على مغادرة صنعاء، مشدداً على استمرار اليمن في التصدي لمخططات الأعداء، وتجديد التأكيد على دعم الشعب الفلسطيني حتى التحرير الكامل للأرض والمقدسات.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256691/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
في خطوة إحياء لذكرى يوم 11 فبراير، يوم خروج قوات المارينز الأمريكي من العاصمة صنعاء، نظمت صنعاء مسيرة جماهيرية حاشدة أمام ما كان يعرف بالسفارة الأمريكية.
وشهدت المظاهرة كلمات وقصائد شعرية تؤكد على أهمية هذا الانتصار اليمني التاريخي الذي أخرج جنود المارينز من صنعاء في عام 2015، والذي يُعد أحد نتائج ثورة الحادي والعشرين من سبتمبر 2014 التي أعادت لليمن استقلالها من الوصاية الأمريكية والغربية.
وأشادت الكلمات بالدور الذي تلعبه صنعاء اليوم كقلعة للإسلام والعرب بعد عقود من التبعية للخارج. كما سلطت الضوء على دور اليمن في معركة طوفان الأقصى وفرض الحصار البحري على الكيان الصهيوني وحلفائه، إضافة إلى الضربات اليمنية المتتالية دعماً لفلسطين وغزة.
وأشار المتظاهرون إلى أن طرد المارينز جاء بعد احتلالهم لأحياء حيوية في العاصمة وتحكمهم بالاتصالات اليمنية تحت ذريعة مكافحة الإرهاب. حمل المحتشدون الأعلام اليمنية والفلسطينية، ورددوا هتافات تعبر عن العزة والفخر بنجاحهم في طرد قوات الاحتلال الأمريكي ومواصلة النضال ضد ثلاثي الشر العالمي الأمريكي والبريطاني والصهيوني ودعماً للشعب الفلسطيني.
واختتمت المسيرة ببيان ختامي هنأ فيهقائد أنصار الله عبدالملك الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى وكل أبناء الشعب اليمني بهذه الذكرى المجيدة. وأكد البيان على أن ثورة 11 فبراير أرغمت المارينز الأمريكي على مغادرة صنعاء، مشدداً على استمرار اليمن في التصدي لمخططات الأعداء، وتجديد التأكيد على دعم الشعب الفلسطيني حتى التحرير الكامل للأرض والمقدسات.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256691/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
احتفالاً بالاستقلال.. مسيرة حاشدة بذكرى طرد "المارينز الأمريكي" من العاصمة صنعاء وتجسيداً للانتصار الوطني
المشهد اليمني الأول - احتفالاً بالاستقلال.. مسيرة حاشدة بذكرى طرد "المارينز الأمريكي" من العاصمة صنعاء وتجسيداً للانتصار الوطني
🌍 فايننشال تايمز: أمريكا تعيق عودة الملاحة إلى البحر الأحمر
💢 المشهد اليمني الأول/
حذر مسؤولون في قطاع الشحن الدولي من أن تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين تهدد استقرار الملاحة في البحر الأحمر، وذلك بعد أن بدأت الشركات في استئناف عملياتها هناك عقب وقف إطلاق النار في غزة ورفع حكومة صنعاء للعقوبات عن السفن غير الإسرائيلية.
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز، فإن اقتراح ترامب بـ”السيطرة على غزة” وجه ضربة لآمال استقرار طريق البحر الأحمر، الذي عانى من اضطرابات لأكثر من عام.
ونقلت الصحيفة عن جان ريندبو، الرئيس التنفيذي لمجموعة نوردن للشحن، قوله إن “تصريحات ترامب أضافت مزيدًا من التوتر للمنطقة، مما قد يطيل أمد أزمة البحر الأحمر”.
وأشار التقرير إلى أن قرار حكومة صنعاء، الصادر في 19 يناير، برفع العقوبات عن السفن باستثناء تلك المرتبطة بإسرائيل، ساهم في زيادة حركة الملاحة عبر مضيق باب المندب بنسبة 4%، حيث عادت 25 سفينة إلى العبور عبر المنطقة بعد تجنبها منذ 2023.
كما ذكرت شركة بيانات السلع آي سي آي إس أن إحدى ناقلات الغاز الطبيعي المسال غادرت عُمان متجهة عبر البحر الأحمر نحو تركيا، في أول شحنة غير روسية منذ أكثر من عام.
ورغم المؤشرات الإيجابية، قالت بريدجيت ديكن، محللة المخاطر البحرية في لويدز ليست إنتليجنس، إن العديد من السفن لا تزال مترددة وتنتظر مزيدًا من الاستقرار.
كما أكد لارس جينسن، الرئيس التنفيذي لشركة فسبوتشي ماريتايم، أن تصريحات ترامب “حطمت الآمال المبكرة” بعودة الملاحة الطبيعية، مضيفًا: “قبل أسبوع كان هناك ضوء في نهاية النفق، لكن الآن أصبح احتمال العودة إلى البحر الأحمر أقل”.
ويتعارض هذا التقييم مع الموقف الأمريكي الرسمي، حيث يبرز التقرير أن المخاطر في البحر الأحمر لم تعد تقتصر على تهديدات قوات صنعاء، بل باتت مرتبطة بشكل أساسي بالمواقف الأمريكية المتقلبة، مما يزيد من حالة عدم اليقين في المنطقة.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256694/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
حذر مسؤولون في قطاع الشحن الدولي من أن تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين تهدد استقرار الملاحة في البحر الأحمر، وذلك بعد أن بدأت الشركات في استئناف عملياتها هناك عقب وقف إطلاق النار في غزة ورفع حكومة صنعاء للعقوبات عن السفن غير الإسرائيلية.
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز، فإن اقتراح ترامب بـ”السيطرة على غزة” وجه ضربة لآمال استقرار طريق البحر الأحمر، الذي عانى من اضطرابات لأكثر من عام.
ونقلت الصحيفة عن جان ريندبو، الرئيس التنفيذي لمجموعة نوردن للشحن، قوله إن “تصريحات ترامب أضافت مزيدًا من التوتر للمنطقة، مما قد يطيل أمد أزمة البحر الأحمر”.
وأشار التقرير إلى أن قرار حكومة صنعاء، الصادر في 19 يناير، برفع العقوبات عن السفن باستثناء تلك المرتبطة بإسرائيل، ساهم في زيادة حركة الملاحة عبر مضيق باب المندب بنسبة 4%، حيث عادت 25 سفينة إلى العبور عبر المنطقة بعد تجنبها منذ 2023.
كما ذكرت شركة بيانات السلع آي سي آي إس أن إحدى ناقلات الغاز الطبيعي المسال غادرت عُمان متجهة عبر البحر الأحمر نحو تركيا، في أول شحنة غير روسية منذ أكثر من عام.
ورغم المؤشرات الإيجابية، قالت بريدجيت ديكن، محللة المخاطر البحرية في لويدز ليست إنتليجنس، إن العديد من السفن لا تزال مترددة وتنتظر مزيدًا من الاستقرار.
كما أكد لارس جينسن، الرئيس التنفيذي لشركة فسبوتشي ماريتايم، أن تصريحات ترامب “حطمت الآمال المبكرة” بعودة الملاحة الطبيعية، مضيفًا: “قبل أسبوع كان هناك ضوء في نهاية النفق، لكن الآن أصبح احتمال العودة إلى البحر الأحمر أقل”.
ويتعارض هذا التقييم مع الموقف الأمريكي الرسمي، حيث يبرز التقرير أن المخاطر في البحر الأحمر لم تعد تقتصر على تهديدات قوات صنعاء، بل باتت مرتبطة بشكل أساسي بالمواقف الأمريكية المتقلبة، مما يزيد من حالة عدم اليقين في المنطقة.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256694/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
فايننشال تايمز: أمريكا تعيق عودة الملاحة إلى البحر الأحمر
المشهد اليمني الأول - فايننشال تايمز: أمريكا تعيق عودة الملاحة إلى البحر الأحمر
🌍 تراشق نتنياهو وبن سلمان.. انفراط عقد ام محاولات لإعادة تصدير السعودية للقيادة؟
💢 المشهد اليمني الأول/
اثار التراشق الإعلامي بين السعودية والاحتلال الإسرائيلي، مزيد من الجدل حول الدوافع، فهل كانت ضمن خلافات عميقة ام مجرد محاولات لإعادة السعودية إلى صدارة المشهد بعد خسارتها القيادة خلال اشهر الحرب؟
في ردها على تصريحات نتنياهو الأخيرة التي طالب فيها بإقامة دولة فلسطين على الأراضي السعودية “الكبيرة”، فتحت المملكة لأول مرة منذ بدء مفاوضات التطبيع النار على الاحتلال الإسرائيلي، وقد حركت أوراق تجاهلتها عمدا خلال الأشهر الأخيرة من الحرب وابرزها الإبادة في غزة والجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني منذ 75 عاما.
ومع أن ما تضنه بيان الخارجية السعودية كان قويا ويعكس غضب سعودي حقيقي من تداعيات تصريحات نتنياهو بشان إعادة توطين الفلسطينيين اجمع في السعودية، الا انه رغم حدتها ظلت محل شكوك الكثير من النخب حول الوطن العربي وقد رأى تيار واسع منهم انها مجرد حملة قادها ترامب بإعلان تهجير سكان غزة وتراجع عنها على واقع حملة سعودية تبشر بذلك وتحاول تصويرها كنجاح للسياسة الخارجية للرياض.
فالهدف من هذا التراشق، وفق هؤلاء، ليس التعمق بالخصومة في ظل رعاية ترامب لمفاوضات التطبيع بل محاولات لإعادة تصدير السعودية إلى المشهد لقيادة العالمين العربي والإسلامي، خصوصا وان ثقة شعوب المنطقة بقدرة السعودية على القيادة تضررت بشكل كلي مع موقفها المنحاز تارة للاحتلال والمحايد في أخرى.
وخلافا للموقف السعودي الذي يحاول ابرز صورة الوحش في وجه الاحتلال تبدو تصريحات نتنياهو الأقرب للواقع فهي تعد امتدادا لتسريبات سابقة إعلاميا واستخباراتيا بداها الموساد بالحديث عن امتلاك الاحتلال ورقة مهمة للضغط على السعودية لتوطين سكان غزة في نيوم ضمن مسار يتخذه الاحتلال للضغط دول عربية أخرى ابرزها مصر والأردن لقبول الفكرة ذاتها، وبالتوازي تداولت وسائل اعلام عبرية ومنصات رسمية تديرها الخارجية الصهيونية انفوجرافيك لخارطة الاحتلال الجديدة او ما يسميها بـ”إسرائيل الكبرى، وقد التهمت الأردن كاملة ومناطق من مصر ولبنان وسوريا والسعودية إلى جانب ما تبقى من أراضي فلسطينية.
قد يكون اقتراب نتنياهو من الأراضي السعودية اثار حفيظة النظام هناك مع انه تجسيد للواقع الذي يسعى له وبدعم امريكي باعتبارها اكبر شعوب المنطقة واكثر ثروة تثير لعاب الإدارة الامريكية وسط مخاوف من تحررها من الهيمنة مع تقاربها مع دول منافسة كالصين، لكن الموقف السعودي يبقى محل شكوك اكثر في حال لم يتم اتخاذ خطوات رادعة للاحتلال فحتى المناورة بورقة التطبيع لم تعيد مجيدة وقد قرر الاحتلال دخول السعودية من أوسع أبوابها.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256697/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
اثار التراشق الإعلامي بين السعودية والاحتلال الإسرائيلي، مزيد من الجدل حول الدوافع، فهل كانت ضمن خلافات عميقة ام مجرد محاولات لإعادة السعودية إلى صدارة المشهد بعد خسارتها القيادة خلال اشهر الحرب؟
في ردها على تصريحات نتنياهو الأخيرة التي طالب فيها بإقامة دولة فلسطين على الأراضي السعودية “الكبيرة”، فتحت المملكة لأول مرة منذ بدء مفاوضات التطبيع النار على الاحتلال الإسرائيلي، وقد حركت أوراق تجاهلتها عمدا خلال الأشهر الأخيرة من الحرب وابرزها الإبادة في غزة والجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني منذ 75 عاما.
ومع أن ما تضنه بيان الخارجية السعودية كان قويا ويعكس غضب سعودي حقيقي من تداعيات تصريحات نتنياهو بشان إعادة توطين الفلسطينيين اجمع في السعودية، الا انه رغم حدتها ظلت محل شكوك الكثير من النخب حول الوطن العربي وقد رأى تيار واسع منهم انها مجرد حملة قادها ترامب بإعلان تهجير سكان غزة وتراجع عنها على واقع حملة سعودية تبشر بذلك وتحاول تصويرها كنجاح للسياسة الخارجية للرياض.
فالهدف من هذا التراشق، وفق هؤلاء، ليس التعمق بالخصومة في ظل رعاية ترامب لمفاوضات التطبيع بل محاولات لإعادة تصدير السعودية إلى المشهد لقيادة العالمين العربي والإسلامي، خصوصا وان ثقة شعوب المنطقة بقدرة السعودية على القيادة تضررت بشكل كلي مع موقفها المنحاز تارة للاحتلال والمحايد في أخرى.
وخلافا للموقف السعودي الذي يحاول ابرز صورة الوحش في وجه الاحتلال تبدو تصريحات نتنياهو الأقرب للواقع فهي تعد امتدادا لتسريبات سابقة إعلاميا واستخباراتيا بداها الموساد بالحديث عن امتلاك الاحتلال ورقة مهمة للضغط على السعودية لتوطين سكان غزة في نيوم ضمن مسار يتخذه الاحتلال للضغط دول عربية أخرى ابرزها مصر والأردن لقبول الفكرة ذاتها، وبالتوازي تداولت وسائل اعلام عبرية ومنصات رسمية تديرها الخارجية الصهيونية انفوجرافيك لخارطة الاحتلال الجديدة او ما يسميها بـ”إسرائيل الكبرى، وقد التهمت الأردن كاملة ومناطق من مصر ولبنان وسوريا والسعودية إلى جانب ما تبقى من أراضي فلسطينية.
قد يكون اقتراب نتنياهو من الأراضي السعودية اثار حفيظة النظام هناك مع انه تجسيد للواقع الذي يسعى له وبدعم امريكي باعتبارها اكبر شعوب المنطقة واكثر ثروة تثير لعاب الإدارة الامريكية وسط مخاوف من تحررها من الهيمنة مع تقاربها مع دول منافسة كالصين، لكن الموقف السعودي يبقى محل شكوك اكثر في حال لم يتم اتخاذ خطوات رادعة للاحتلال فحتى المناورة بورقة التطبيع لم تعيد مجيدة وقد قرر الاحتلال دخول السعودية من أوسع أبوابها.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256697/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
تراشق نتنياهو وبن سلمان.. انفراط عقد ام محاولات لإعادة تصدير السعودية للقيادة؟
المشهد اليمني الأول - تراشق نتنياهو وبن سلمان.. انفراط عقد ام محاولات لإعادة تصدير السعودية للقيادة؟
🌍 مخاوف صهيونية من انخراط الجبهة اليمنية في أية مواجهة قادمة
💢 المشهد اليمني الأول/
لا يزالُ تأثيرُ جبهة الإسناد اليمنية لغزة يشغلُ كيان العدوّ الصهيوني، برغم وقف إطلاق النار في غزة وتعليق العمليات اليمنية، حَيثُ عبَّر الإعلام العبري عن مخاوفَ بشأن الدور الرئيسي الثابت الذي باتت صنعاء تمتلكه في ميدان الصراع، وما يتضمنه ذلك الدور من إعداد مُستمرّ لجولات مواجهة قادمة، لا شك أن الجبهة اليمنية ستعمل على أن تضاعف فيها تأثير عملياتها إلى أقصى حَــدٍّ ممكن.
وفي هذا السياق، نشرت صحيفة “جيروزاليم بوست” التابعة للعدو الصهيوني، الاثنين، تقريرًا أكّـدت فيه أن اليمنيين “ربما أوقفوا هجماتهم لكنهم لم ينسوا الحرب” حسب تعبيرها، في إشارة إلى الاستعداد والجاهزية الشعبيّة والرسمية في اليمن لأية تطورات وجولات قادمة من الصراع.
وقالت الصحيفة: إنه “منذ نوفمبر 2024، إلى يناير 2025، عمل اليمنيون على أن يصبحوا الجبهة الرئيسية ضد “إسرائيل”، من خلال زيادة استخدام الصواريخ البالستية لاستهداف وسط إسرائيل” في إشارة إلى التصعيد الصاروخي الكبير الذي نفذته القوات المسلحة اليمنية على عمق العدوّ، في الأشهر التي تلت وقف إطلاق النار في لبنان، وهو التصعيد الذي ثبت معادلة منع الاستفراد بغزة، وأسهم في ممارسة ضغط كبير على العدوّ، إلى جانب العمليات البطولية للمقاومة الفلسطينية، وُصُـولًا إلى إجباره على قبول وقف إطلاق النار في غزة.
وقد أشَارَت الصحيفة “الإسرائيلية” إلى ذلك الضغط، حَيثُ قالت: إن “الصواريخ اليمنية تسببت في إثارة حالة من الذعر في أنحاء واسعة من “إسرائيل”، مما دفع الملايين إلى اللجوء إلى الملاجئ، واستمر هذا لمدة شهرين، حَيثُ أظهر الحوثيون أنهم قادرون على إطلاق الصواريخ كُـلّ بضعة أيام”.
ولفتت الصحيفة إلى تصاعد مسار عمليات الإسناد اليمنية وتأثيرها على العدوّ، حَيثُ ذكرت أن الحملة اليمنية ضد “إسرائيل” “بدأت باستهداف “إيلات” وجنوب “إسرائيل” بالطائرات المسيرة والصواريخ، ثم تطورت إلى استهداف السفن المرتبطة بـ “إسرائيل” في البحر الأحمر، بما في ذلك اختطاف وإغراق سفن، ثم توسعت لاحقًا إلى استخدام الطائرات المسيرة والصواريخ بعيدة المدى لاستهداف وسط إسرائيل”.
ويشير ذلك إلى انخراط الجبهة اليمنية في أية مواجهة قادمة سيحمل الكثير من المفاجآت الجديدة ضمن هذا المسار التصاعدي الثابت، خُصُوصًا في ظل ثبوت فشل العدوّ وشركائه في إيقاف أَو إبطاء وتيرة تطور القدرات اليمنية، وهو ما نبَّهت إليه الصحيفة التي ذكرت بأن “إسرائيل شنت عدة جولات من الغارات الجوية على اليمن، مستهدفة مناطقَ في ميناء الحديدة وأماكنَ أُخرى، لكن يبدو أن هذه الغارات الجوية لم تردع اليمنيين.
وفي سياق المخاوف من دور الجبهة اليمنية في أية مواجهة أَو جولة قادمة، سلّطت الصحيفة الضوء على الاستعدادات البشرية الهائلة التي تجري في اليمن لمواصلة مسار إسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته، بالرغم من وقف إطلاق النار، حَيثُ اعتبرت أن العروضَ العسكري المتواصلة لقوات التعبئة تمثل “رسالة دعم واضحةً لحماس”، كما تمثل دلالةً على أن اليمنيين “لم ينسوا الحرب” حسب تعبيرها.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256699/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
لا يزالُ تأثيرُ جبهة الإسناد اليمنية لغزة يشغلُ كيان العدوّ الصهيوني، برغم وقف إطلاق النار في غزة وتعليق العمليات اليمنية، حَيثُ عبَّر الإعلام العبري عن مخاوفَ بشأن الدور الرئيسي الثابت الذي باتت صنعاء تمتلكه في ميدان الصراع، وما يتضمنه ذلك الدور من إعداد مُستمرّ لجولات مواجهة قادمة، لا شك أن الجبهة اليمنية ستعمل على أن تضاعف فيها تأثير عملياتها إلى أقصى حَــدٍّ ممكن.
وفي هذا السياق، نشرت صحيفة “جيروزاليم بوست” التابعة للعدو الصهيوني، الاثنين، تقريرًا أكّـدت فيه أن اليمنيين “ربما أوقفوا هجماتهم لكنهم لم ينسوا الحرب” حسب تعبيرها، في إشارة إلى الاستعداد والجاهزية الشعبيّة والرسمية في اليمن لأية تطورات وجولات قادمة من الصراع.
وقالت الصحيفة: إنه “منذ نوفمبر 2024، إلى يناير 2025، عمل اليمنيون على أن يصبحوا الجبهة الرئيسية ضد “إسرائيل”، من خلال زيادة استخدام الصواريخ البالستية لاستهداف وسط إسرائيل” في إشارة إلى التصعيد الصاروخي الكبير الذي نفذته القوات المسلحة اليمنية على عمق العدوّ، في الأشهر التي تلت وقف إطلاق النار في لبنان، وهو التصعيد الذي ثبت معادلة منع الاستفراد بغزة، وأسهم في ممارسة ضغط كبير على العدوّ، إلى جانب العمليات البطولية للمقاومة الفلسطينية، وُصُـولًا إلى إجباره على قبول وقف إطلاق النار في غزة.
وقد أشَارَت الصحيفة “الإسرائيلية” إلى ذلك الضغط، حَيثُ قالت: إن “الصواريخ اليمنية تسببت في إثارة حالة من الذعر في أنحاء واسعة من “إسرائيل”، مما دفع الملايين إلى اللجوء إلى الملاجئ، واستمر هذا لمدة شهرين، حَيثُ أظهر الحوثيون أنهم قادرون على إطلاق الصواريخ كُـلّ بضعة أيام”.
ولفتت الصحيفة إلى تصاعد مسار عمليات الإسناد اليمنية وتأثيرها على العدوّ، حَيثُ ذكرت أن الحملة اليمنية ضد “إسرائيل” “بدأت باستهداف “إيلات” وجنوب “إسرائيل” بالطائرات المسيرة والصواريخ، ثم تطورت إلى استهداف السفن المرتبطة بـ “إسرائيل” في البحر الأحمر، بما في ذلك اختطاف وإغراق سفن، ثم توسعت لاحقًا إلى استخدام الطائرات المسيرة والصواريخ بعيدة المدى لاستهداف وسط إسرائيل”.
ويشير ذلك إلى انخراط الجبهة اليمنية في أية مواجهة قادمة سيحمل الكثير من المفاجآت الجديدة ضمن هذا المسار التصاعدي الثابت، خُصُوصًا في ظل ثبوت فشل العدوّ وشركائه في إيقاف أَو إبطاء وتيرة تطور القدرات اليمنية، وهو ما نبَّهت إليه الصحيفة التي ذكرت بأن “إسرائيل شنت عدة جولات من الغارات الجوية على اليمن، مستهدفة مناطقَ في ميناء الحديدة وأماكنَ أُخرى، لكن يبدو أن هذه الغارات الجوية لم تردع اليمنيين.
وفي سياق المخاوف من دور الجبهة اليمنية في أية مواجهة أَو جولة قادمة، سلّطت الصحيفة الضوء على الاستعدادات البشرية الهائلة التي تجري في اليمن لمواصلة مسار إسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته، بالرغم من وقف إطلاق النار، حَيثُ اعتبرت أن العروضَ العسكري المتواصلة لقوات التعبئة تمثل “رسالة دعم واضحةً لحماس”، كما تمثل دلالةً على أن اليمنيين “لم ينسوا الحرب” حسب تعبيرها.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256699/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
مخاوف صهيونية من انخراط الجبهة اليمنية في أية مواجهة قادمة
المشهد اليمني الأول - مخاوف صهيونية من انخراط الجبهة اليمنية في أية مواجهة قادمة
🌍 صحف أجنبية: معركة البحر الأحمر ألحقت أضراراً عسكريةً واقتصادية بالقوات الأمريكية وحلفائها
💢 المشهد اليمني الأول/
خلال معركة البحر الأحمر أظهرت قوات صنعاء قدرة تكتيكية عالية في إدارة المواجهة مع العدو الأمريكي وحلفائه، مما جعلها تحديًا استراتيجيًا للقوى الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة.
اليوم تؤكّد تقارير صادرة عن كبرى مراكز الأبحاث الأمريكية أن اليمن نجح في إحداث أضرار عسكرية واقتصادية ملموسة بالقوات الأمريكية وحلفائها، مما أظهر قصورًا في جاهزية البحرية الأمريكية لمعارك غير تقليدية.
يقول تقرير صادر عن معهد الدراسات الاستراتيجية في واشنطن إن القوات المسلحة اليمنية شكلت تحديًا كبيرًا للولايات المتحدة خلال معركة البحر الأحمر من خلال تبنيها لاستراتيجية عسكرية فعالة في المواجهة.
ووفقاً للمعهد فقد تمكنت قوات صنعاء من إرباك واشنطن والقوى الكبرى وإظهار قدرة فائقة على إحداث أضرار اقتصادي وعسكرية بتلك القوى.
التقرير أشار إلى أن اليمن وفي المحصلة نجح في تكبيد الولايات المتحدة خسائر كبيرة عبر استهدافها لمخزونات الصواريخ على متن قطعها البحرية.
بالإضافة إلى ذلك أشار ضباط أمريكيون متقاعدون إلى أن معركة البحر الأحمر أظهرت العديد من أوجه القصور ونقاط الضعف في قدرات البحرية الأمريكية، مؤكّدين أن هذه التجربة تكشف عن الصعوبات التي قد تواجهها الولايات المتحدة في أي مواجهة مقبلة مع الصين.
وفي تقرير نشره موقع ذا وور زون العسكري الأمريكي أكد ضباط نشطون ومتقاعدون في البحرية الأمريكية أن البحر الأحمر كان بمثابة “اختبار ضغط” رئيسي لأسطول البحرية الأمريكية، خاصة في ظل استنزاف الذخائر الدقيقة وكشف المزيد من أوجه القصور في القاعدة الصناعية الدفاعية.
وأوضح التقرير أن هذه النتائج تبين بوضوح مدى صعوبة استعداد البحرية الأمريكية لمواجهة خصم قوي مثل الصين.
بالإضافة إلى ذلك كان قد كشف تقرير لمعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى عن تفوق قوات صنعاء في تنفيذ عمليات بحرية معقدة، حيث أثبتت قدرتها على شن هجمات دقيقة ضد السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر طوال الفترة الماضية.
وأشار التقرير إلى استخدام اليمن للبحر الأحمر وباب المندب كنقاط اختناق استراتيجية، ما أتاح لها ممارسة نفوذ قوي في الصراعات الإقليمية.
ووفقا للمعهد فقد تمكنت اليمن من إرباك القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وبريطانيا بفضل ترسانتها المتطورة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة بعيدة المدى.
ويظهر التقرير أن اليمن تشكل قوة بحرية فاعلة قادرة على تهديد السفن التجارية والعسكرية على مسافات بعيدة، ما يعكس قدرتها على فرض معادلات جديدة في البحر الأحمر، وتحدي القوى الكبرى التي لا تزال عاجزة عن التصدي الكامل لهذا التهديد المتصاعد.
هذا وكان قد كشف نائب قائد القيادة المركزية الأمريكية، براد كوبر، عن تفاصيل تعرض إحدى المدمرات الأمريكية لهجوم معقد من قبل القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر قبل أشهر.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256701/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
خلال معركة البحر الأحمر أظهرت قوات صنعاء قدرة تكتيكية عالية في إدارة المواجهة مع العدو الأمريكي وحلفائه، مما جعلها تحديًا استراتيجيًا للقوى الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة.
اليوم تؤكّد تقارير صادرة عن كبرى مراكز الأبحاث الأمريكية أن اليمن نجح في إحداث أضرار عسكرية واقتصادية ملموسة بالقوات الأمريكية وحلفائها، مما أظهر قصورًا في جاهزية البحرية الأمريكية لمعارك غير تقليدية.
يقول تقرير صادر عن معهد الدراسات الاستراتيجية في واشنطن إن القوات المسلحة اليمنية شكلت تحديًا كبيرًا للولايات المتحدة خلال معركة البحر الأحمر من خلال تبنيها لاستراتيجية عسكرية فعالة في المواجهة.
ووفقاً للمعهد فقد تمكنت قوات صنعاء من إرباك واشنطن والقوى الكبرى وإظهار قدرة فائقة على إحداث أضرار اقتصادي وعسكرية بتلك القوى.
التقرير أشار إلى أن اليمن وفي المحصلة نجح في تكبيد الولايات المتحدة خسائر كبيرة عبر استهدافها لمخزونات الصواريخ على متن قطعها البحرية.
بالإضافة إلى ذلك أشار ضباط أمريكيون متقاعدون إلى أن معركة البحر الأحمر أظهرت العديد من أوجه القصور ونقاط الضعف في قدرات البحرية الأمريكية، مؤكّدين أن هذه التجربة تكشف عن الصعوبات التي قد تواجهها الولايات المتحدة في أي مواجهة مقبلة مع الصين.
وفي تقرير نشره موقع ذا وور زون العسكري الأمريكي أكد ضباط نشطون ومتقاعدون في البحرية الأمريكية أن البحر الأحمر كان بمثابة “اختبار ضغط” رئيسي لأسطول البحرية الأمريكية، خاصة في ظل استنزاف الذخائر الدقيقة وكشف المزيد من أوجه القصور في القاعدة الصناعية الدفاعية.
وأوضح التقرير أن هذه النتائج تبين بوضوح مدى صعوبة استعداد البحرية الأمريكية لمواجهة خصم قوي مثل الصين.
بالإضافة إلى ذلك كان قد كشف تقرير لمعهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى عن تفوق قوات صنعاء في تنفيذ عمليات بحرية معقدة، حيث أثبتت قدرتها على شن هجمات دقيقة ضد السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر طوال الفترة الماضية.
وأشار التقرير إلى استخدام اليمن للبحر الأحمر وباب المندب كنقاط اختناق استراتيجية، ما أتاح لها ممارسة نفوذ قوي في الصراعات الإقليمية.
ووفقا للمعهد فقد تمكنت اليمن من إرباك القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وبريطانيا بفضل ترسانتها المتطورة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة بعيدة المدى.
ويظهر التقرير أن اليمن تشكل قوة بحرية فاعلة قادرة على تهديد السفن التجارية والعسكرية على مسافات بعيدة، ما يعكس قدرتها على فرض معادلات جديدة في البحر الأحمر، وتحدي القوى الكبرى التي لا تزال عاجزة عن التصدي الكامل لهذا التهديد المتصاعد.
هذا وكان قد كشف نائب قائد القيادة المركزية الأمريكية، براد كوبر، عن تفاصيل تعرض إحدى المدمرات الأمريكية لهجوم معقد من قبل القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر قبل أشهر.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256701/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
صحف أجنبية: معركة البحر الأحمر ألحقت أضراراً عسكريةً واقتصادية بالقوات الأمريكية وحلفائها
المشهد اليمني الأول - صحف أجنبية: معركة البحر الأحمر ألحقت أضراراً عسكريةً واقتصادية بالقوات الأمريكية وحلفائها
🌍 بمشاركة 79 دولة.. الإعلان عن موعد مراسيم تشييع “حسن نصر الله وصفي الدين”
💢 المشهد اليمني الأول/
أعلنت اللجنة العليا لمراسم تشييع السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين عن ترتيبات مراسم التشييع التي ستجري في الثالث والعشرين من فبراير الجاري.
وستنطلق المراسم عند الساعة الواحدة ظهرًا في مدينة الرئيس كميل شمعون الرياضية، حيث سيتم دخول النعشين على آلية خاصة يتبعها كلمة للأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم وصلاة الجنازة، وبعدها ستبدأ المسيرة إلى مكان المدفن الشريف. ويتوقع أن تستغرق المراسم حوالي 65 دقيقة.
وأكدت اللجنة أن 79 دولة ستشارك في المراسم، وأن تنظيم هذه الحشود غير المسبوقة يتطلب جهدًا استثنائيًا من الجهات المنظمة. وأشارت إلى أن شعار “إنا على العهد” يعكس التزامهم بالنصر الموعود.
وفي المؤتمر الصحفي، قال الشيخ علي ضاهر إن هذا اليوم سيصنع تاريخًا جديدًا وسيبقى يلهم الأحرار في العالم، مؤكدًا أن يوم التشييع هو يوم تأبين لقائد المستضعفين وشهيد الإنسانية في مواجهة الإمبريالية.
وتم اغتيال الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله في 27 سبتمبر 2024، إثر 85 غارة جوية إسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256703/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
أعلنت اللجنة العليا لمراسم تشييع السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين عن ترتيبات مراسم التشييع التي ستجري في الثالث والعشرين من فبراير الجاري.
وستنطلق المراسم عند الساعة الواحدة ظهرًا في مدينة الرئيس كميل شمعون الرياضية، حيث سيتم دخول النعشين على آلية خاصة يتبعها كلمة للأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم وصلاة الجنازة، وبعدها ستبدأ المسيرة إلى مكان المدفن الشريف. ويتوقع أن تستغرق المراسم حوالي 65 دقيقة.
وأكدت اللجنة أن 79 دولة ستشارك في المراسم، وأن تنظيم هذه الحشود غير المسبوقة يتطلب جهدًا استثنائيًا من الجهات المنظمة. وأشارت إلى أن شعار “إنا على العهد” يعكس التزامهم بالنصر الموعود.
وفي المؤتمر الصحفي، قال الشيخ علي ضاهر إن هذا اليوم سيصنع تاريخًا جديدًا وسيبقى يلهم الأحرار في العالم، مؤكدًا أن يوم التشييع هو يوم تأبين لقائد المستضعفين وشهيد الإنسانية في مواجهة الإمبريالية.
وتم اغتيال الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله في 27 سبتمبر 2024، إثر 85 غارة جوية إسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256703/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
بمشاركة 79 دولة.. الإعلان عن موعد مراسيم تشييع "حسن نصر الله وصفي الدين"
المشهد اليمني الأول - بمشاركة 79 دولة.. الإعلان عن موعد مراسيم تشييع "حسن نصر الله وصفي الدين"
🌍 مقتل شاب يمني برصاص الشرطة الأمريكية
💢 المشهد اليمني الأول/
أعلنت شرطة ولاية لويزيانا، الاثنين، أنها فتحت تحقيقًا في حادثة مقتل شاب يمني أميركي يبلغ من العمر 25 عامًا، إثر إطلاق النار عليه من قبل ضابط وأحد نواب رئيس شرطة مقاطعة أسينشن.
وقد تم تحديد هوية الضحية الذي قتل خارج محطة وقود على أنه عبد الرحمن الجبل، المقيم في غونزاليس.
ووفقاً للشرطة فإن الجبل “خرج من سيارته وهو يحمل مسدسًا، ورغم تلقيه أوامر متكررة من الضباط بإلقاء السلاح، إلا أنه أطلق النار في الهواء قبل أن يوجه السلاح نحو الضباط، مما دفع نائب رئيس شرطة مقاطعة أسينشن وضابطًا من شرطة غونزاليس إلى إطلاق النار عليه”. وتم نقله إلى المستشفى، حيث فارق الحياة متأثرًا بجراحه.
إلا أن نشطاء يمنيين أميركيين نشروا مقطع فيديو يُظهر لحظة إطلاق النار، ويؤكدون أن الضحية لم يكن مسلحًا وقت وقوع الحادث، وهو ما يتعارض مع رواية الشرطة.
وذكرت مصادر إعلامية ان الجبل كان موظفًا سابقًا في محطة الوقود التي قتل خارجها، وعاد إلى هناك حوالي منتصف ليل 10 فبراير لاستلام آخر راتب له. وتشير المصادر إلى أنه، في مرحلة ما، قام بتهديد أمين الصندوق وسرقة الأموال من الخزينة، قبل أن يخرج إلى ساحة الانتظار ويطلق عدة أعيرة نارية في الهواء، بعضها أصاب مبنى المحطة.
ووصلت الشرطة إلى الموقع بعد تلقي بلاغ من أحد موظفي المحطة، فيما لم تُكشف حتى الآن تفاصيل حول هوية مالكها.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256707/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
أعلنت شرطة ولاية لويزيانا، الاثنين، أنها فتحت تحقيقًا في حادثة مقتل شاب يمني أميركي يبلغ من العمر 25 عامًا، إثر إطلاق النار عليه من قبل ضابط وأحد نواب رئيس شرطة مقاطعة أسينشن.
وقد تم تحديد هوية الضحية الذي قتل خارج محطة وقود على أنه عبد الرحمن الجبل، المقيم في غونزاليس.
ووفقاً للشرطة فإن الجبل “خرج من سيارته وهو يحمل مسدسًا، ورغم تلقيه أوامر متكررة من الضباط بإلقاء السلاح، إلا أنه أطلق النار في الهواء قبل أن يوجه السلاح نحو الضباط، مما دفع نائب رئيس شرطة مقاطعة أسينشن وضابطًا من شرطة غونزاليس إلى إطلاق النار عليه”. وتم نقله إلى المستشفى، حيث فارق الحياة متأثرًا بجراحه.
إلا أن نشطاء يمنيين أميركيين نشروا مقطع فيديو يُظهر لحظة إطلاق النار، ويؤكدون أن الضحية لم يكن مسلحًا وقت وقوع الحادث، وهو ما يتعارض مع رواية الشرطة.
وذكرت مصادر إعلامية ان الجبل كان موظفًا سابقًا في محطة الوقود التي قتل خارجها، وعاد إلى هناك حوالي منتصف ليل 10 فبراير لاستلام آخر راتب له. وتشير المصادر إلى أنه، في مرحلة ما، قام بتهديد أمين الصندوق وسرقة الأموال من الخزينة، قبل أن يخرج إلى ساحة الانتظار ويطلق عدة أعيرة نارية في الهواء، بعضها أصاب مبنى المحطة.
ووصلت الشرطة إلى الموقع بعد تلقي بلاغ من أحد موظفي المحطة، فيما لم تُكشف حتى الآن تفاصيل حول هوية مالكها.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256707/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
مقتل شاب يمني برصاص الشرطة الأمريكية
المشهد اليمني الأول - مقتل شاب يمني برصاص الشرطة الأمريكية
🌍 السيد الحوثي: هروب المارينز من صنعاء أفشل المشروع الأمريكي واستعاد السيادة اليمنية
💢 المشهد اليمني الأول/
أعلن قائد أنصار الله عبد الملك الحوثي، أن هروب قوات المارينز الأمريكي من العاصمة صنعاء يمثل فشلًا ذريعًا للمشروع الأمريكي في اليمن، وانتصارًا كبيرًا للشعب اليمني.
وأشار في كلمه له اليوم، إلى أن هذا الحدث هو نتيجة مباشرة لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر، التي مكنت اليمن من استعادة سيادته وكرامته الإنسانية. مؤكداً أن الخلاص من الهيمنة الأمريكية يعد إنجازًا تاريخيًا للشعب اليمني،
وشدد السيد الحوثي على أن الهيمنة الأمريكية تتعارض تمامًا مع القيم الإيمانية لشعب مسلم يسعى للحرية والاستقلال. ملفتً إلى أن تواجد القوات الأمريكية في صنعاء كان تجسيدًا لتدخلهم السافر في الشؤون اليمنية ومحاولة لطمس الهوية الوطنية.
وأضاف أن الولايات المتحدة تتبنى سياسات تستهدف نشر الشذوذ الجنسي والمفاسد الأخلاقية في البلدان التي تحاول السيطرة عليها، مشيرًا إلى أن وجودهم في صنعاء كان في موقع المتحكم والمسيطر على القرار اليمني. وأكد أن خروجهم من صنعاء يعكس استعادة الشعب اليمني لكرامته وعزته الإيمانية.
وشدد السيد الحوثي على أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية في مواجهة التحديات الخارجية، وتجديد التزام الشعب اليمني بمقاومة جميع مخططات الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، مؤكدًا أن هذا النصر هو خطوة مهمة نحو تحقيق الحرية والاستقلال الكامل للشعب اليمني.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256710/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
أعلن قائد أنصار الله عبد الملك الحوثي، أن هروب قوات المارينز الأمريكي من العاصمة صنعاء يمثل فشلًا ذريعًا للمشروع الأمريكي في اليمن، وانتصارًا كبيرًا للشعب اليمني.
وأشار في كلمه له اليوم، إلى أن هذا الحدث هو نتيجة مباشرة لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر، التي مكنت اليمن من استعادة سيادته وكرامته الإنسانية. مؤكداً أن الخلاص من الهيمنة الأمريكية يعد إنجازًا تاريخيًا للشعب اليمني،
وشدد السيد الحوثي على أن الهيمنة الأمريكية تتعارض تمامًا مع القيم الإيمانية لشعب مسلم يسعى للحرية والاستقلال. ملفتً إلى أن تواجد القوات الأمريكية في صنعاء كان تجسيدًا لتدخلهم السافر في الشؤون اليمنية ومحاولة لطمس الهوية الوطنية.
وأضاف أن الولايات المتحدة تتبنى سياسات تستهدف نشر الشذوذ الجنسي والمفاسد الأخلاقية في البلدان التي تحاول السيطرة عليها، مشيرًا إلى أن وجودهم في صنعاء كان في موقع المتحكم والمسيطر على القرار اليمني. وأكد أن خروجهم من صنعاء يعكس استعادة الشعب اليمني لكرامته وعزته الإيمانية.
وشدد السيد الحوثي على أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية في مواجهة التحديات الخارجية، وتجديد التزام الشعب اليمني بمقاومة جميع مخططات الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، مؤكدًا أن هذا النصر هو خطوة مهمة نحو تحقيق الحرية والاستقلال الكامل للشعب اليمني.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256710/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
السيد الحوثي: هروب المارينز من صنعاء أفشل المشروع الأمريكي واستعاد السيادة اليمنية
المشهد اليمني الأول - السيد الحوثي: هروب المارينز من صنعاء أفشل المشروع الأمريكي واستعاد السيادة اليمنية
🌍 11 فبراير 2015.. نهاية الهيمنة الأمريكية على اليمن
💢 المشهد اليمني الأول/
يُحفَرُ تاريخ الحادي عشر من فبراير 2015 في ذاكرة اليمنيين كيومٍ تاريخيٍّ شهد تحوُّلاً جذرياً في مسار الصراع مع الهيمنة الخارجية، إذ شهدت العاصمة صنعاء خروج القوات الأمريكية في مشهدٍ اعتُبِرَ إعلاناً صريحاً عن فشل المشروع الاستعماري في البلاد. غادر المارينز الأمريكيون السفارة تحت سيل من الإجراءات الاستعجالية، تاركين خلفهم أدلة على محاولة يائسة لإخفاء جرائمهم عبر تدمير الوثائق الحساسة وطحن أجهزة الخوادم، في خطوةٍ فُسِّرَتْ كمحاولة لطمس أدلة تورطهم في ممارسات عدائية ضد الشعب اليمني.
إتلاف الوثائق.. محاولة لطمس الأدلة
وفقاً لشهود عيان مجاورين للسفارة الأمريكية، لوحظ تصاعد أدخنة كثيفة من مبنى السفارة في اليوم السابق لمغادرتها، والتي تبين لاحقاً أنها ناجمة عن عمليات إحراق ممنهجة للوثائق والمحفوظات التي تضم تفاصيل العمليات الاستخباراتية وأسماء العملاء المحليين الذين تعاونت معهم واشنطن لتنفيذ أجندتها. هذه الخطوة أكّدت مخاوف الأمريكيين من كشف شبكة المصالح الخفية التي نسجوها خلال عقود من التدخل المباشر.
نقل المحطة الاستخباراتية.. اعتراف بالهزيمة
كشفت مصادر أمنية أمريكية عن نقل وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) لمحطتها الإقليمية من صنعاء إلى مسقط، مُعللة ذلك بتدهور الأوضاع الأمنية. وجاء هذا القرار بعد سنوات من تواجد الوكالة في اليمن، بدءاً من حقبة نظام علي عبد الله صالح، الذي اعترف علانيةً بتعاونه مع الأجهزة الأمريكية قبل اندلاع ثورة 2011. وأفادت تقارير إعلامية، منها تقرير لصحيفة واشنطن بوست، بإجلاء عشرات العناصر الاستخباراتية والعسكرية الأمريكية عبر قوافل مصفحة انطلقت من السفارة باتجاه مطار صنعاء، حيث غادروا على متن طائرة عُمانية إلى وجهة مجهولة.
السلطات اليمنية تُعيد الهيبة
في تفاصيل لافتة، فرضت القوات اليمنية في مطار صنعاء إجراءات تفتيش مشددة على الأمريكيين المغادرين، مما دفعهم إلى تحطيم أسلحتهم التي صودرت منهم، في مشهدٍ يعكس مدى الإذلال الذي تعرضوا له. ووصف مسؤولون في الـ(CIA) عملية الخروج بأنها “انتكاسة استراتيجية”، خاصة بعد أن فقدت الوكالة شبكة علاقاتها مع الأجهزة الأمنية اليمنية التي راكمتها لاستهداف خصوم واشنطن في المنطقة.
السفير الأمريكي.. الحاكم الفعلي لليمن
أكد قائد أنصار الله، عبد الملك الحوثي، قائد الثورة اليمنية، في خطاب له بمناسبة ذكرى ثورة 21 سبتمبر، أن السفير الأمريكي كان “الحاكم الفعلي” لليمن بموجب تفويض من مجلس الأمن الدولي، مشيراً إلى تدخله المباشر في تعيين الوزراء وتوجيه السياسات العامة، بما في ذلك إضعاف النظام التعليمي لتفكيك اللحمة المجتمعية. وأشار إلى أن اليمن كان على حافة الانهيار الكامل بسبب السياسات الأمريكية، قبل أن تعيد الثورة تشكيل المسار.
10 سنوات على التحرر
يرى الناشط السياسي ماجد المطري أن إتلاف الوثائق الأمريكية قبيل سقوط السفارة يُعد اعترافاً ضمنياً بفشل المخططات التي نُفذت عبر “وكر المؤامرات” في فندق شيراتون صنعاء، حيث خططت واشنطن لعقود لتفريغ اليمن من مقومات صموده عبر تغذية الانقسامات الداخلية وتمكين الفاسدين. ويضيف أن ثورة 21 سبتمبر 2014 قطعت الطريق على هذه المخططات، وأنهت حقبة الوصاية التي جسدها السفير الأمريكي.
الأرشيف المحروق.. شاهد على الجرائم
من جانبه، أوضح الشيخ صالح السهمي، الأمين المساعد لحزب شباب التنمية، أن إحراق الأرشيف الأمريكي يكشف حجم الخوف من فضح سياسات التدمير الممنهج التي انتهجتها واشنطن، بدءاً من اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي مروراً بدعم الأنظمة العميلة. وأكد أن العدوان السعودي-الإماراتي المدعوم أمريكياً منذ 2015 لم يكن سوى محاولة فاشلة لاستعادة النفوذ المفقود، لكنه اصطدم بإرادة شعبية متجددة وقدرة قيادية حكيمة.
الخلاصة
شكل خروج الأمريكيين من صنعاء نقطة تحول في تاريخ اليمن الحديث، حيث تجلّى فشل المشروع الخارجي في تحقيق أهدافه، مقابل صعود وعي شعبي رافض للهيمنة. ورغم محاولات واشنطن المستمرة لاختراق الوضع عبر أدوات محلية أو حروب بالوكالة، تبقى الثورة اليمنية شاهدةً على أن إرادة الشعوب قادرة على إعادة رسم الجغرافيا السياسية بعيداً عن وصاية القوى العظمى.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256714/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
يُحفَرُ تاريخ الحادي عشر من فبراير 2015 في ذاكرة اليمنيين كيومٍ تاريخيٍّ شهد تحوُّلاً جذرياً في مسار الصراع مع الهيمنة الخارجية، إذ شهدت العاصمة صنعاء خروج القوات الأمريكية في مشهدٍ اعتُبِرَ إعلاناً صريحاً عن فشل المشروع الاستعماري في البلاد. غادر المارينز الأمريكيون السفارة تحت سيل من الإجراءات الاستعجالية، تاركين خلفهم أدلة على محاولة يائسة لإخفاء جرائمهم عبر تدمير الوثائق الحساسة وطحن أجهزة الخوادم، في خطوةٍ فُسِّرَتْ كمحاولة لطمس أدلة تورطهم في ممارسات عدائية ضد الشعب اليمني.
إتلاف الوثائق.. محاولة لطمس الأدلة
وفقاً لشهود عيان مجاورين للسفارة الأمريكية، لوحظ تصاعد أدخنة كثيفة من مبنى السفارة في اليوم السابق لمغادرتها، والتي تبين لاحقاً أنها ناجمة عن عمليات إحراق ممنهجة للوثائق والمحفوظات التي تضم تفاصيل العمليات الاستخباراتية وأسماء العملاء المحليين الذين تعاونت معهم واشنطن لتنفيذ أجندتها. هذه الخطوة أكّدت مخاوف الأمريكيين من كشف شبكة المصالح الخفية التي نسجوها خلال عقود من التدخل المباشر.
نقل المحطة الاستخباراتية.. اعتراف بالهزيمة
كشفت مصادر أمنية أمريكية عن نقل وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) لمحطتها الإقليمية من صنعاء إلى مسقط، مُعللة ذلك بتدهور الأوضاع الأمنية. وجاء هذا القرار بعد سنوات من تواجد الوكالة في اليمن، بدءاً من حقبة نظام علي عبد الله صالح، الذي اعترف علانيةً بتعاونه مع الأجهزة الأمريكية قبل اندلاع ثورة 2011. وأفادت تقارير إعلامية، منها تقرير لصحيفة واشنطن بوست، بإجلاء عشرات العناصر الاستخباراتية والعسكرية الأمريكية عبر قوافل مصفحة انطلقت من السفارة باتجاه مطار صنعاء، حيث غادروا على متن طائرة عُمانية إلى وجهة مجهولة.
السلطات اليمنية تُعيد الهيبة
في تفاصيل لافتة، فرضت القوات اليمنية في مطار صنعاء إجراءات تفتيش مشددة على الأمريكيين المغادرين، مما دفعهم إلى تحطيم أسلحتهم التي صودرت منهم، في مشهدٍ يعكس مدى الإذلال الذي تعرضوا له. ووصف مسؤولون في الـ(CIA) عملية الخروج بأنها “انتكاسة استراتيجية”، خاصة بعد أن فقدت الوكالة شبكة علاقاتها مع الأجهزة الأمنية اليمنية التي راكمتها لاستهداف خصوم واشنطن في المنطقة.
السفير الأمريكي.. الحاكم الفعلي لليمن
أكد قائد أنصار الله، عبد الملك الحوثي، قائد الثورة اليمنية، في خطاب له بمناسبة ذكرى ثورة 21 سبتمبر، أن السفير الأمريكي كان “الحاكم الفعلي” لليمن بموجب تفويض من مجلس الأمن الدولي، مشيراً إلى تدخله المباشر في تعيين الوزراء وتوجيه السياسات العامة، بما في ذلك إضعاف النظام التعليمي لتفكيك اللحمة المجتمعية. وأشار إلى أن اليمن كان على حافة الانهيار الكامل بسبب السياسات الأمريكية، قبل أن تعيد الثورة تشكيل المسار.
10 سنوات على التحرر
يرى الناشط السياسي ماجد المطري أن إتلاف الوثائق الأمريكية قبيل سقوط السفارة يُعد اعترافاً ضمنياً بفشل المخططات التي نُفذت عبر “وكر المؤامرات” في فندق شيراتون صنعاء، حيث خططت واشنطن لعقود لتفريغ اليمن من مقومات صموده عبر تغذية الانقسامات الداخلية وتمكين الفاسدين. ويضيف أن ثورة 21 سبتمبر 2014 قطعت الطريق على هذه المخططات، وأنهت حقبة الوصاية التي جسدها السفير الأمريكي.
الأرشيف المحروق.. شاهد على الجرائم
من جانبه، أوضح الشيخ صالح السهمي، الأمين المساعد لحزب شباب التنمية، أن إحراق الأرشيف الأمريكي يكشف حجم الخوف من فضح سياسات التدمير الممنهج التي انتهجتها واشنطن، بدءاً من اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي مروراً بدعم الأنظمة العميلة. وأكد أن العدوان السعودي-الإماراتي المدعوم أمريكياً منذ 2015 لم يكن سوى محاولة فاشلة لاستعادة النفوذ المفقود، لكنه اصطدم بإرادة شعبية متجددة وقدرة قيادية حكيمة.
الخلاصة
شكل خروج الأمريكيين من صنعاء نقطة تحول في تاريخ اليمن الحديث، حيث تجلّى فشل المشروع الخارجي في تحقيق أهدافه، مقابل صعود وعي شعبي رافض للهيمنة. ورغم محاولات واشنطن المستمرة لاختراق الوضع عبر أدوات محلية أو حروب بالوكالة، تبقى الثورة اليمنية شاهدةً على أن إرادة الشعوب قادرة على إعادة رسم الجغرافيا السياسية بعيداً عن وصاية القوى العظمى.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256714/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
11 فبراير 2015.. نهاية الهيمنة الأمريكية على اليمن
المشهد اليمني الأول - 11 فبراير 2015.. نهاية الهيمنة الأمريكية على اليمن
🌍 تفاصيل وتحليل.. خطاب “السيد الحوثي” بمناسبة ذكرى الهروب المُذل للمارينز الأمريكي من صنعاء
💢 المشهد اليمني الأول/
“خاص”
في الذكرى السنوية لانتصار الشعب اليمني بقيادة أنصار الله على الهيمنة الأمريكية، وتحديداً بمناسبة هروب المارينز الأمريكي من العاصمة صنعاء، ألقى قائد أنصار الله عبدالملك الحوثي خطاباً استراتيجياً شاملاً تناول فيه أبعاداً سياسية وعسكرية وثقافية ودينية.
ويُعتبر هذا الخطاب وثيقةً مهمة لفهم الرؤية الاستراتيجية لأنصار الله تجاه الصراع مع الولايات المتحدة الأمريكية والمشروع الصهيوني، وكذلك لفهم التحديات التي تواجهها اليمن والأمة الإسلامية ككل.
النقاط الرئيسية في الخطاب
الهروب الأمريكي من صنعاء: نصرٌ إلهي واستعادة للكرامة
اعتبر الحوثي هروب المارينز الأمريكي من صنعاء انتصاراً عظيماً للشعب اليمني، ونعمةً من الله، حيث تم تحرير العاصمة من السيطرة الأمريكية المباشرة.
وأكد أن هذا الهروب يُعد فشلاً ذريعاً للمشروع الأمريكي في اليمن، والذي كان يهدف إلى السيطرة الكاملة على البلاد واستغلالها لتحقيق مصالحه الاستعمارية.
فشل المشروع الأمريكي في اليمن
وأكد الحوثي أن التواجد الأمريكي في صنعاء كان جزءاً من مخططٍ أكبر لتحقيق السيطرة العسكرية والسياسية والاقتصادية على اليمن.
وأشار الى أن الأمريكيون عملوا على تفكيك الدولة اليمنية من خلال إضعاف الجيش، وتفكيك المؤسسات، وخلق الأزمات السياسية والاقتصادية.
وأضاف انه لو استمر التواجد الأمريكي، لكانت اليمن قد تحولت إلى ساحةٍ لانتشار القواعد العسكرية الأمريكية، مما يُهدد الأمن القومي العربي والإسلامي.
الخلاص من الهيمنة الأمريكية: استعادة الكرامة والحرية
واعتبر الحوثي أن تحرير اليمن من السيطرة الأمريكية هو استعادةٌ لكرامة الشعب اليمني وحريته واستقلاله.
وأكد انه لا يمكن لأي شعب أن يكون حراً ما دام تحت الهيمنة الأمريكية، التي تسعى إلى طمس الهوية الثقافية والدينية للشعوب.
المشروع الأمريكي-الصهيوني: تهديدٌ للأمة الإسلامية
وأشار الحوثي إلى أن المشروع الأمريكي والإسرائيلي هو مشروعٌ تدميري يستهدف الأمة الإسلامية بأكملها.
وأوضح أن هذا المشروع يهدف إلى السيطرة على المقدسات الإسلامية، بما في ذلك المسجد الأقصى ومكة والمدينة، وتحقيق ما يُسمى “إسرائيل الكبرى”.
وبيّن أن الأمريكيون والإسرائيليون يعملون على تفكيك الدول العربية والإسلامية، وإبقائها في حالةٍ من الضعف والتبعية.
الحرب الناعمة: اختراق الثقافة والقيم
وحذر الحوثي من الحرب الناعمة التي تشنها الولايات المتحدة ضد الأمة الإسلامية، والتي تهدف إلى تدمير القيم الدينية والأخلاقية.
وأوضح أن الأمريكيون يستخدمون التعليم والإعلام لنشر الفواحش والرذائل، وإفساد الشباب، وإضعاف الهوية الإسلامية.
سياسة الاسترضاء: خيانةٌ للأمة
وانتقد الحوثي سياسة الاسترضاء التي يتبعها بعض الأنظمة العربية تجاه الولايات المتحدة، ووصفها بأنها سياسةٌ غبية وخائنة.
وبيّن ان الأمريكيون لا يحترمون من يسترضيهم، بل يستغلونهم لتحقيق مصالحهم، ثم يتخلصون منهم عندما تنتهي حاجتهم إليهم.
الطمع الأمريكي: نهب ثروات الشعوب
وأكد الحوثي أن الولايات المتحدة تعتمد على الطمع والجشع في تعاملها مع الدول الأخرى، وتسعى إلى نهب ثروات الشعوب تحت عناوين زائفة.
الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب كان يعبر عن هذه الأطماع بشكلٍ صريح، حيث يعتبر الأمريكيون الأمة الإسلامية “بقرة حلوباً” يجب استغلالها.
دور الشباب والأمة في المواجهة
ودعا الحوثي الشباب والأمة الإسلامية إلى التمسك بالقيم الدينية والأخلاقية، والاستعداد لمواجهة المشروع الأمريكي-الصهيوني.
وأكد أن النصر لا يتحقق إلا بالاعتماد على الله، والتمسك بالهوية الإسلامية، ورفض التبعية للغرب.
التحليل الاستراتيجي
1. البعد الديني
– الخطاب يعكس رؤيةً دينيةً عميقة، حيث يتم تصوير الصراع مع الولايات المتحدة على أنه صراعٌ بين الحق والباطل، وبين الإيمان والكفر.
– هذا البعد الديني يُعزز الروح المعنوية لدى أنصار الله ويجعلهم أكثر تصميماً على مواصلة النضال.
2. البعد السياسي
– الخطاب يُرسخ شرعية أنصار الله كحركة مقاومة ضد الهيمنة الأمريكية، ويُظهرها كمدافعٍ عن كرامة الشعب اليمني والأمة الإسلامية.
– يتم تصوير الولايات المتحدة كعدوٍ رئيسي يجب مواجهته، مما يعزز الوحدة الداخلية ويُضعف أي توجهاتٍ نحو التطبيع مع الأمريكيين.
3. البعد العسكري
– يُعتبر هروب المارينز الأمريكي من صنعاء انتصاراً عسكرياً كبيراً، مما يعزز مكانة أنصار الله كقوةٍ قادرة على مواجهة القوى العظمى.
– الخطاب يُرسخ فكرة أن المقاومة هي السبيل الوحيد لتحرير الأراضي الإسلامية من السيطرة الأجنبية.
4. البعد الثقافي
– يتم التركيز على أهمية الحفاظ على الهوية الثقافية والدينية للأمة الإسلامية، ومقاومة محاولات الاختراق الثقافي التي تقودها الولايات المتحدة.
الخلاصة…
💢 المشهد اليمني الأول/
“خاص”
في الذكرى السنوية لانتصار الشعب اليمني بقيادة أنصار الله على الهيمنة الأمريكية، وتحديداً بمناسبة هروب المارينز الأمريكي من العاصمة صنعاء، ألقى قائد أنصار الله عبدالملك الحوثي خطاباً استراتيجياً شاملاً تناول فيه أبعاداً سياسية وعسكرية وثقافية ودينية.
ويُعتبر هذا الخطاب وثيقةً مهمة لفهم الرؤية الاستراتيجية لأنصار الله تجاه الصراع مع الولايات المتحدة الأمريكية والمشروع الصهيوني، وكذلك لفهم التحديات التي تواجهها اليمن والأمة الإسلامية ككل.
النقاط الرئيسية في الخطاب
الهروب الأمريكي من صنعاء: نصرٌ إلهي واستعادة للكرامة
اعتبر الحوثي هروب المارينز الأمريكي من صنعاء انتصاراً عظيماً للشعب اليمني، ونعمةً من الله، حيث تم تحرير العاصمة من السيطرة الأمريكية المباشرة.
وأكد أن هذا الهروب يُعد فشلاً ذريعاً للمشروع الأمريكي في اليمن، والذي كان يهدف إلى السيطرة الكاملة على البلاد واستغلالها لتحقيق مصالحه الاستعمارية.
فشل المشروع الأمريكي في اليمن
وأكد الحوثي أن التواجد الأمريكي في صنعاء كان جزءاً من مخططٍ أكبر لتحقيق السيطرة العسكرية والسياسية والاقتصادية على اليمن.
وأشار الى أن الأمريكيون عملوا على تفكيك الدولة اليمنية من خلال إضعاف الجيش، وتفكيك المؤسسات، وخلق الأزمات السياسية والاقتصادية.
وأضاف انه لو استمر التواجد الأمريكي، لكانت اليمن قد تحولت إلى ساحةٍ لانتشار القواعد العسكرية الأمريكية، مما يُهدد الأمن القومي العربي والإسلامي.
الخلاص من الهيمنة الأمريكية: استعادة الكرامة والحرية
واعتبر الحوثي أن تحرير اليمن من السيطرة الأمريكية هو استعادةٌ لكرامة الشعب اليمني وحريته واستقلاله.
وأكد انه لا يمكن لأي شعب أن يكون حراً ما دام تحت الهيمنة الأمريكية، التي تسعى إلى طمس الهوية الثقافية والدينية للشعوب.
المشروع الأمريكي-الصهيوني: تهديدٌ للأمة الإسلامية
وأشار الحوثي إلى أن المشروع الأمريكي والإسرائيلي هو مشروعٌ تدميري يستهدف الأمة الإسلامية بأكملها.
وأوضح أن هذا المشروع يهدف إلى السيطرة على المقدسات الإسلامية، بما في ذلك المسجد الأقصى ومكة والمدينة، وتحقيق ما يُسمى “إسرائيل الكبرى”.
وبيّن أن الأمريكيون والإسرائيليون يعملون على تفكيك الدول العربية والإسلامية، وإبقائها في حالةٍ من الضعف والتبعية.
الحرب الناعمة: اختراق الثقافة والقيم
وحذر الحوثي من الحرب الناعمة التي تشنها الولايات المتحدة ضد الأمة الإسلامية، والتي تهدف إلى تدمير القيم الدينية والأخلاقية.
وأوضح أن الأمريكيون يستخدمون التعليم والإعلام لنشر الفواحش والرذائل، وإفساد الشباب، وإضعاف الهوية الإسلامية.
سياسة الاسترضاء: خيانةٌ للأمة
وانتقد الحوثي سياسة الاسترضاء التي يتبعها بعض الأنظمة العربية تجاه الولايات المتحدة، ووصفها بأنها سياسةٌ غبية وخائنة.
وبيّن ان الأمريكيون لا يحترمون من يسترضيهم، بل يستغلونهم لتحقيق مصالحهم، ثم يتخلصون منهم عندما تنتهي حاجتهم إليهم.
الطمع الأمريكي: نهب ثروات الشعوب
وأكد الحوثي أن الولايات المتحدة تعتمد على الطمع والجشع في تعاملها مع الدول الأخرى، وتسعى إلى نهب ثروات الشعوب تحت عناوين زائفة.
الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب كان يعبر عن هذه الأطماع بشكلٍ صريح، حيث يعتبر الأمريكيون الأمة الإسلامية “بقرة حلوباً” يجب استغلالها.
دور الشباب والأمة في المواجهة
ودعا الحوثي الشباب والأمة الإسلامية إلى التمسك بالقيم الدينية والأخلاقية، والاستعداد لمواجهة المشروع الأمريكي-الصهيوني.
وأكد أن النصر لا يتحقق إلا بالاعتماد على الله، والتمسك بالهوية الإسلامية، ورفض التبعية للغرب.
التحليل الاستراتيجي
1. البعد الديني
– الخطاب يعكس رؤيةً دينيةً عميقة، حيث يتم تصوير الصراع مع الولايات المتحدة على أنه صراعٌ بين الحق والباطل، وبين الإيمان والكفر.
– هذا البعد الديني يُعزز الروح المعنوية لدى أنصار الله ويجعلهم أكثر تصميماً على مواصلة النضال.
2. البعد السياسي
– الخطاب يُرسخ شرعية أنصار الله كحركة مقاومة ضد الهيمنة الأمريكية، ويُظهرها كمدافعٍ عن كرامة الشعب اليمني والأمة الإسلامية.
– يتم تصوير الولايات المتحدة كعدوٍ رئيسي يجب مواجهته، مما يعزز الوحدة الداخلية ويُضعف أي توجهاتٍ نحو التطبيع مع الأمريكيين.
3. البعد العسكري
– يُعتبر هروب المارينز الأمريكي من صنعاء انتصاراً عسكرياً كبيراً، مما يعزز مكانة أنصار الله كقوةٍ قادرة على مواجهة القوى العظمى.
– الخطاب يُرسخ فكرة أن المقاومة هي السبيل الوحيد لتحرير الأراضي الإسلامية من السيطرة الأجنبية.
4. البعد الثقافي
– يتم التركيز على أهمية الحفاظ على الهوية الثقافية والدينية للأمة الإسلامية، ومقاومة محاولات الاختراق الثقافي التي تقودها الولايات المتحدة.
الخلاصة…
🌍 الحوثي: ترامب كشف حقيقة الأطماع الأمريكية وجذور الاستعمار والسعودية لم تتخذ أي موقف عملي ضد العدو “الإسرائيلي” حينما كان على أشده في غزة
💢 المشهد اليمني الأول/
قال قائد حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، الثلاثاء، إن “التوجه الحقيقي بالنسبة للأمريكي هو يعتمد على السيطرة بطمع وبحقد ويستخدمون أي خطط وأساليب لتحقيق هذا الهدف”، مشيرا إلى أن هناك “شواهد على الطمع الأمريكي عندما نسمع ما يقوله ترامب ويعبّر به عن الأطماع الأمريكية حتى في بلدان غير إسلامية”.
وحول ترامب وتوجهاته، أكد الحوثي في كلمة متلفزة، أنه “يعبّر عن التوجهات الأمريكية بشكل صريح ومكشوف”، موضحا أن ” ترامب يتحدث بصراحة ولا يتحمل أن يقدم تلك العناوين التي تغطي الأهداف الحقيقية للأمريكي”.
وأشار إلى أن الأمريكيين “يتعاملون باستغلال إلى أقصى حد، ويعتبرون الانبطاح أمامهم والقبول بهم فرصة ثمينة لإحكام سيطرتهم”، مضيفا أن “الأمريكي متوحش ومستكبر ومفلس من الأخلاق والقيم وجشع جدا ويعمل على استغلال البلدان دون اعتبار حقوقها وحريتها”.
وأكد قائد أنصار الله، أن التودد للأمريكي والاسترضاء له لا يقرب من الأمريكي لينظر نظرة إيجابية ومحترمة، إنما ينظر لمن يتودد له نظرة محتقرة بشكل أكثر”.
وحول المشروع الأمريكي الإسرائيلي، قال الحوثي في خطابه اليوم، إنه “مشروع تدميري عدواني يستهدف أمتنا استهدافا خطيرا بهدف احتلال رقعة جغرافية كبيرة من بلدان أمتنا”، لافتا إلى أنه يسعى إلى “مصادرة المقدسات، ليس فقط المسجد الأقصى بل ومكة والمدينة هي جزء من المشروع الصهيوني”.
وذكر أن “المشروع الصهيوني واضح في كل أدبياته، كتابات، كتب، مؤلفات، خطط، تصريحات، حقائق واضحة وليست مسألة ادعاء أو اتهامات”، مشيرا إلى أن الصهاينة يصرحون بسعيهم للسيطرة المباشرة والاحتلال المباشر على رقعة جغرافية كبيرة من هذه الأمة تحت عنوان “إسرائيل الكبرى”.
وأضاف أن هذا المشروع “أهدافه هو مشروع كبير وخطير جدا وصعب التنفيذ لأنه تدميري جدا ويستهدف أمة بأكملها، ولكن هم يعملون على تنفيذه من خلال مراحل”، وتابع بالقول إن “المشروع الصهيوني يريد من بقية البلدان أن تبعثر وتُجزأ وتكون خاضعة للسيطرة الأمريكية”، مشيرا إلى أن “الكثير من أبناء أمتنا ينظرون إلى الأمريكي على أنه مختلف عن الإسرائيلي، والحقيقة أنهما وجهان لعملة واحدة في التوجه العدواني والمطامع”.
ولفت عبد الملك الحوثي إلى أن “هناك من الزعماء العرب من تعامل مع الأمريكي، وحين كانت المصلحة الأمريكية بالتخلص منهم فعلوا ذلك بكل سهولة”، مؤكدا أن “الأمريكيون يتخلون عمن يقف معهم والشواهد على ذلك كثيرة”.
وتابع أنه “عندما يتخذ الأمريكي قرارا عدوانيا بالحظر الاقتصادي ضد أي بلد، نرى العرب يلتزمون به أشد من التزامهم بالقرآن مع الأسف”، وأضاف: “أي توجه أمريكي عدائي ضد بلد ما تتحرك وسائل الإعلام في العالم العربي ومعظم العالم الإسلامي معه، ولذلك تعطي فاعلية للتوجه الأمريكي”.
السعودية لم تتخذ أي موقف عملي ضد العدو “الإسرائيلي” حينما كان على أشده على غزة
وأوضح الحوثي ان “النظام السعودي الذي استضاف قمما عدة لإصدار بيانات، انتهى الأمر ولم يتخذ إجراء بحظر أجوائه ومطاراته على الطيران الإسرائيلي”، مضيفا أنه كان بإمكان النظام السعودي إلغاء تصنيفه لحركة حماس وللمجاهدين في فلسطين بالإرهاب.
وذكر الحوثي أنه “في الوقت الذي اتجهت أمريكا بكل إمكاناتها إلى درجة المشاركة مع الإسرائيلي في الاستهداف للشعب الفلسطيني في غزة، المحيط العربي ظل يتفرج بدون أي موقف عملي جاد”. وأشار إلى أنه بينما كان العدوان على أشده في قطاع غزة، “والصهاينة ينشرون مشاهد فيديوهات من الرياض ومن أماكن متعددة في السعودية وهم يرقصون ويلعبون”.
وأكد قائد أنصار الله، أن “السعودية لم تتخذ حتى الخطوات البسيطة، لأن الأنظمة العربية لم تملك الإرادة لأن تتخذ أي موقف عملي وليس مجرد بيانات”، لافتا إلى أن “الأنظمة العربية لم تجرؤ أن تجتمع في موقف موحد، وتفرض إيصال الغذاء إلى الشعب الفلسطيني الذي يتضور جوعا في قطاع غزة”.
وأضاف أن “الأنظمة المطبعة الخائنة لأمتها لم تتراجع عن التطبيع، وهذا يعني أنها في موقع المتواطئ وآخرون من أبناء الأمة في موقع المتخاذل”، معتبرا أن “مواقف الأنظمة العربية تجاه فلسطين هي نتيجة للخضوع والتبعية، ومحاول الاسترضاء للسياسة الأمريكية”.
وحول مخطط تهجير أبناء غزة والموقف الأمريكي منه، قال عبد الملك الحوثي إنه “عدواني بشع مفضوح، ويعتبر فضيحة بكل ما تعنيه الكلمة”، مشيرا إلى أن “الأمريكي تكلم عن تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة ومن ثم يريد أن يحتله، ومن ثم طرح ترامب أنه يريد أن يشتري قطاع غزة وكأنه عقار للمساومة”.
وأكد أن النظرة الأمريكية “استهتار بكل شيء، بالقوانين، بالأنظمة، بالمبادئ، بالقيم، بالأخلاق، ليس عنده أي اعتبار لأي شيء”، لافتا إلى أن “المهم الآن هو الثبات على الموقف، بالنسبة للأنظمة…
💢 المشهد اليمني الأول/
قال قائد حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، الثلاثاء، إن “التوجه الحقيقي بالنسبة للأمريكي هو يعتمد على السيطرة بطمع وبحقد ويستخدمون أي خطط وأساليب لتحقيق هذا الهدف”، مشيرا إلى أن هناك “شواهد على الطمع الأمريكي عندما نسمع ما يقوله ترامب ويعبّر به عن الأطماع الأمريكية حتى في بلدان غير إسلامية”.
وحول ترامب وتوجهاته، أكد الحوثي في كلمة متلفزة، أنه “يعبّر عن التوجهات الأمريكية بشكل صريح ومكشوف”، موضحا أن ” ترامب يتحدث بصراحة ولا يتحمل أن يقدم تلك العناوين التي تغطي الأهداف الحقيقية للأمريكي”.
وأشار إلى أن الأمريكيين “يتعاملون باستغلال إلى أقصى حد، ويعتبرون الانبطاح أمامهم والقبول بهم فرصة ثمينة لإحكام سيطرتهم”، مضيفا أن “الأمريكي متوحش ومستكبر ومفلس من الأخلاق والقيم وجشع جدا ويعمل على استغلال البلدان دون اعتبار حقوقها وحريتها”.
وأكد قائد أنصار الله، أن التودد للأمريكي والاسترضاء له لا يقرب من الأمريكي لينظر نظرة إيجابية ومحترمة، إنما ينظر لمن يتودد له نظرة محتقرة بشكل أكثر”.
وحول المشروع الأمريكي الإسرائيلي، قال الحوثي في خطابه اليوم، إنه “مشروع تدميري عدواني يستهدف أمتنا استهدافا خطيرا بهدف احتلال رقعة جغرافية كبيرة من بلدان أمتنا”، لافتا إلى أنه يسعى إلى “مصادرة المقدسات، ليس فقط المسجد الأقصى بل ومكة والمدينة هي جزء من المشروع الصهيوني”.
وذكر أن “المشروع الصهيوني واضح في كل أدبياته، كتابات، كتب، مؤلفات، خطط، تصريحات، حقائق واضحة وليست مسألة ادعاء أو اتهامات”، مشيرا إلى أن الصهاينة يصرحون بسعيهم للسيطرة المباشرة والاحتلال المباشر على رقعة جغرافية كبيرة من هذه الأمة تحت عنوان “إسرائيل الكبرى”.
وأضاف أن هذا المشروع “أهدافه هو مشروع كبير وخطير جدا وصعب التنفيذ لأنه تدميري جدا ويستهدف أمة بأكملها، ولكن هم يعملون على تنفيذه من خلال مراحل”، وتابع بالقول إن “المشروع الصهيوني يريد من بقية البلدان أن تبعثر وتُجزأ وتكون خاضعة للسيطرة الأمريكية”، مشيرا إلى أن “الكثير من أبناء أمتنا ينظرون إلى الأمريكي على أنه مختلف عن الإسرائيلي، والحقيقة أنهما وجهان لعملة واحدة في التوجه العدواني والمطامع”.
ولفت عبد الملك الحوثي إلى أن “هناك من الزعماء العرب من تعامل مع الأمريكي، وحين كانت المصلحة الأمريكية بالتخلص منهم فعلوا ذلك بكل سهولة”، مؤكدا أن “الأمريكيون يتخلون عمن يقف معهم والشواهد على ذلك كثيرة”.
وتابع أنه “عندما يتخذ الأمريكي قرارا عدوانيا بالحظر الاقتصادي ضد أي بلد، نرى العرب يلتزمون به أشد من التزامهم بالقرآن مع الأسف”، وأضاف: “أي توجه أمريكي عدائي ضد بلد ما تتحرك وسائل الإعلام في العالم العربي ومعظم العالم الإسلامي معه، ولذلك تعطي فاعلية للتوجه الأمريكي”.
السعودية لم تتخذ أي موقف عملي ضد العدو “الإسرائيلي” حينما كان على أشده على غزة
وأوضح الحوثي ان “النظام السعودي الذي استضاف قمما عدة لإصدار بيانات، انتهى الأمر ولم يتخذ إجراء بحظر أجوائه ومطاراته على الطيران الإسرائيلي”، مضيفا أنه كان بإمكان النظام السعودي إلغاء تصنيفه لحركة حماس وللمجاهدين في فلسطين بالإرهاب.
وذكر الحوثي أنه “في الوقت الذي اتجهت أمريكا بكل إمكاناتها إلى درجة المشاركة مع الإسرائيلي في الاستهداف للشعب الفلسطيني في غزة، المحيط العربي ظل يتفرج بدون أي موقف عملي جاد”. وأشار إلى أنه بينما كان العدوان على أشده في قطاع غزة، “والصهاينة ينشرون مشاهد فيديوهات من الرياض ومن أماكن متعددة في السعودية وهم يرقصون ويلعبون”.
وأكد قائد أنصار الله، أن “السعودية لم تتخذ حتى الخطوات البسيطة، لأن الأنظمة العربية لم تملك الإرادة لأن تتخذ أي موقف عملي وليس مجرد بيانات”، لافتا إلى أن “الأنظمة العربية لم تجرؤ أن تجتمع في موقف موحد، وتفرض إيصال الغذاء إلى الشعب الفلسطيني الذي يتضور جوعا في قطاع غزة”.
وأضاف أن “الأنظمة المطبعة الخائنة لأمتها لم تتراجع عن التطبيع، وهذا يعني أنها في موقع المتواطئ وآخرون من أبناء الأمة في موقع المتخاذل”، معتبرا أن “مواقف الأنظمة العربية تجاه فلسطين هي نتيجة للخضوع والتبعية، ومحاول الاسترضاء للسياسة الأمريكية”.
وحول مخطط تهجير أبناء غزة والموقف الأمريكي منه، قال عبد الملك الحوثي إنه “عدواني بشع مفضوح، ويعتبر فضيحة بكل ما تعنيه الكلمة”، مشيرا إلى أن “الأمريكي تكلم عن تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة ومن ثم يريد أن يحتله، ومن ثم طرح ترامب أنه يريد أن يشتري قطاع غزة وكأنه عقار للمساومة”.
وأكد أن النظرة الأمريكية “استهتار بكل شيء، بالقوانين، بالأنظمة، بالمبادئ، بالقيم، بالأخلاق، ليس عنده أي اعتبار لأي شيء”، لافتا إلى أن “المهم الآن هو الثبات على الموقف، بالنسبة للأنظمة…
🌍 اليمنيين بين فبراير 2011 و 2015
💢 المشهد اليمني الأول/
حلت على اليمن، الثلاثاء، ذكريات في يوم واحد ، فبراير 2011 ، ذكرى انطلاق شرارة الثورة ضد النظام السابق قبل إطفاء جذوتها وفبراير 2015 تاريخ انهاء الوصاية الامريكية على اليمن ، فكيف احتفل اليمينيين بالمناسبتين وايهما احق بالاهتمام؟
في 11 فبراير من العام 2011 اي قبل 14 عاما انطلقت شرارة الثورة الشبابية بقيادة فئات عمرية وشرائح اجتماعية مختلفة طامحة لتغيير الوضع الذي كان وصل الانهيار فيه إلى ذروته. مثلت تلك الثورة انعطافه جديدة في تاريخ اليمن الذي ظل لعقود تحت حكم الحزب الواحد او المحاصصة الحزبية مع القوى الأخرى وتفاعلت مع ثورته الجديدة القوى اليمنية من صعده في اقصى الشمال إلى المهرة جنوبا وجميعها كانت قد نالت جزء كبير من الأذى والاقصاء والتهميش من قبل نظام بنيت اركانه على المحاصصة الحزبية والقبلية والتيارات الدينية ذات التوجه الموالي للسعودية.
ومع أن الثورة حينها قطعت شوطا كبير في ارهاق النظام الا ان حلفائه السابقين في السلطة ممن كانوا قد التحقوا بالثورة وتجمعهم به روابط اسرية واجتماعية وقبلية سرعان ما هرعوا لإنقاذه باتفاق جديد لتقاسم السلطة مستغلين حنكتهم السياسية وقلة خبرة الشباب حينها وكذا نفوذهم القبلي والعسكري والسياسي والاقتصادي لتنتهي بعد عدة اشهر الثورة بإعلان المبادرة الخليجية وإعادة توزيع السلطة بين القوى حكمت البلاد لعقود مع منح المشاركة بالثورة النصيب الأكبر.
رغم نجاحها بإزاحة صالح من المشهد الا ان نظامه ظل الحاكم على اليمن حتى قيام ثورة 21 سبتمبر التي اعادت تصويب الثورة لإنهاء حالة الهيمنة والوصاية الأجنبية وصولا إلى طرد القوات الامريكية والتي كانت استولت على مساحة واسعة شرق العاصمة وحولتها إلى ثكنة عسكريا تدير منها البلاد امنيا وسياسيا.
كان خروج المارينز في 11 فبراير من العام 2015 منعطف جديد في حياة اليمن التي ظلت تحكمها السفارات على راسها الامريكية، وبهذه المناسبة احتفل قطاع واسع من اليمنيين بهذه المناسبة العظيمة.
قد لا ينكر احد الحاجة لثورة 11 فبراير لكن نتائجها كانت مخيبة للآمال وقد اعادت الوضع إلى ما قبل الثورة مع ضم قياداتها إلى طرف النظام واغراقها في مستنقع الفساد إضافة إلى تويزعهم كقطعان ارتزاق بين الدول الراعية والمهيمنة.
اليوم وبعد 14 عاما على ثورة فبراير 2011 تطل من تسلقت هرم الثورة من الخارج لتتحدث عن إنجازات وتوهمات لم ترى النور يوما ، وتحاول استعراض الثورة فيوجه خصومها مع انها تتحدث من خارج ارضها وتجثم على ثروة بنتها على انقاض الثورة بعد ان كانت خالية الوفاض.
بالنسبة لثورة فبراير كان الامر يستحق وكان يفترض ان تكون قد قدمت اليمن خطوات لا اعادته إلى زمن المحاصصة في تسعينات القرن الماضي، لكن الان قد أصبحت جزء من الماضي ولم تبقي التطورات التي اعقبتها بما في ذلك الحروب على اليمن التي دامت لسنوات اي ذكرى جيدة لها وقد ارتهن قاداتها للعدو وتجاروا بالدين والوطن، لتبقى ذكرى فبراير من العام 2015 لحظة هروب جنود المارينز من العاصمة اليمنية الذكرى الجيدة التي رسمتها الثورة وحررت البلد من الهيمنة الامريكية.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256723/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
حلت على اليمن، الثلاثاء، ذكريات في يوم واحد ، فبراير 2011 ، ذكرى انطلاق شرارة الثورة ضد النظام السابق قبل إطفاء جذوتها وفبراير 2015 تاريخ انهاء الوصاية الامريكية على اليمن ، فكيف احتفل اليمينيين بالمناسبتين وايهما احق بالاهتمام؟
في 11 فبراير من العام 2011 اي قبل 14 عاما انطلقت شرارة الثورة الشبابية بقيادة فئات عمرية وشرائح اجتماعية مختلفة طامحة لتغيير الوضع الذي كان وصل الانهيار فيه إلى ذروته. مثلت تلك الثورة انعطافه جديدة في تاريخ اليمن الذي ظل لعقود تحت حكم الحزب الواحد او المحاصصة الحزبية مع القوى الأخرى وتفاعلت مع ثورته الجديدة القوى اليمنية من صعده في اقصى الشمال إلى المهرة جنوبا وجميعها كانت قد نالت جزء كبير من الأذى والاقصاء والتهميش من قبل نظام بنيت اركانه على المحاصصة الحزبية والقبلية والتيارات الدينية ذات التوجه الموالي للسعودية.
ومع أن الثورة حينها قطعت شوطا كبير في ارهاق النظام الا ان حلفائه السابقين في السلطة ممن كانوا قد التحقوا بالثورة وتجمعهم به روابط اسرية واجتماعية وقبلية سرعان ما هرعوا لإنقاذه باتفاق جديد لتقاسم السلطة مستغلين حنكتهم السياسية وقلة خبرة الشباب حينها وكذا نفوذهم القبلي والعسكري والسياسي والاقتصادي لتنتهي بعد عدة اشهر الثورة بإعلان المبادرة الخليجية وإعادة توزيع السلطة بين القوى حكمت البلاد لعقود مع منح المشاركة بالثورة النصيب الأكبر.
رغم نجاحها بإزاحة صالح من المشهد الا ان نظامه ظل الحاكم على اليمن حتى قيام ثورة 21 سبتمبر التي اعادت تصويب الثورة لإنهاء حالة الهيمنة والوصاية الأجنبية وصولا إلى طرد القوات الامريكية والتي كانت استولت على مساحة واسعة شرق العاصمة وحولتها إلى ثكنة عسكريا تدير منها البلاد امنيا وسياسيا.
كان خروج المارينز في 11 فبراير من العام 2015 منعطف جديد في حياة اليمن التي ظلت تحكمها السفارات على راسها الامريكية، وبهذه المناسبة احتفل قطاع واسع من اليمنيين بهذه المناسبة العظيمة.
قد لا ينكر احد الحاجة لثورة 11 فبراير لكن نتائجها كانت مخيبة للآمال وقد اعادت الوضع إلى ما قبل الثورة مع ضم قياداتها إلى طرف النظام واغراقها في مستنقع الفساد إضافة إلى تويزعهم كقطعان ارتزاق بين الدول الراعية والمهيمنة.
اليوم وبعد 14 عاما على ثورة فبراير 2011 تطل من تسلقت هرم الثورة من الخارج لتتحدث عن إنجازات وتوهمات لم ترى النور يوما ، وتحاول استعراض الثورة فيوجه خصومها مع انها تتحدث من خارج ارضها وتجثم على ثروة بنتها على انقاض الثورة بعد ان كانت خالية الوفاض.
بالنسبة لثورة فبراير كان الامر يستحق وكان يفترض ان تكون قد قدمت اليمن خطوات لا اعادته إلى زمن المحاصصة في تسعينات القرن الماضي، لكن الان قد أصبحت جزء من الماضي ولم تبقي التطورات التي اعقبتها بما في ذلك الحروب على اليمن التي دامت لسنوات اي ذكرى جيدة لها وقد ارتهن قاداتها للعدو وتجاروا بالدين والوطن، لتبقى ذكرى فبراير من العام 2015 لحظة هروب جنود المارينز من العاصمة اليمنية الذكرى الجيدة التي رسمتها الثورة وحررت البلد من الهيمنة الامريكية.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256723/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
اليمنيين بين فبراير 2011 و 2015
المشهد اليمني الأول - اليمنيين بين فبراير 2011 و 2015
🌍 الحوثي: أيدينا على الزناد وحاضرون للتصعيد الفوري ضد العدو إذا عاد للتصعيد على غزة
💢 المشهد اليمني الأول/
جدد قائد حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، التأكيد أن أيديهم “على الزناد وحاضرون للاتجاه الفوري للتصعيد ضد العدو الإسرائيلي إذا عاد للتصعيد على قطاع غزة”.
وقال الحوثي في خطابه اليوم إن “على الإسرائيلي أن يدرك أنه مهما كانت رهاناته على الأمريكي فلن يصل إلى تحقيق أهدافه إن اتجه إلى التصعيد”، مضيفا أن العدو إذا صعّد “فسيقف أحرار الأمة مع الشعب الفلسطيني، ونحن مستمرون في موقفنا”.
واعتبر أن “الظروف مواتية لتوحد موقف العرب والمسلمين بعد أن وصل الأمريكي إلى هذا المستوى من الانكشاف والفضيحة وطلب المستحيل”، وتابع: “الظروف مواتية للعرب وللمسلمين وللفلسطينيين أن يتوحدوا في موقفهم ضد مساعي أمريكا لتهجير الشعب الفلسطيني من غزة ومن الضفة ومن أي بقعة في فلسطين”.
وأشار قائد حركة أنصار الله إلى أن “العدو الإسرائيلي يماطل في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق وإن اتجه إلى التصعيد فسيقابله صمودٌ وثبات من الشعب الفلسطيني”، محذرا الاحتلال بالقول: “إذا عاد كيان العدو للتصعيد، سيعودون إلى حالة وظروف وأجواء الحرب ومخاطرها في الوضع الأمني والعسكري وفي الوضع الاقتصادي نفسه مهما كان الدعم الأمريكي”.
وفي الشأن اللبناني، أكد الحوثي أن “الهدف الإسرائيلي من التمديد ومعه الأمريكي كان واضحا هو مواصلة العدوان في تدمير ما بقي في القرى اللبنانية من مساكن ومنازل وتجريف الأراضي الزراعية”، مضيفا: “ليس هناك أصلا أي هدف أو عنوان يبرر الاستمرار في الاحتلال بجزء من لبنان”.
وقال: “نحن إلى جانب إخوتنا في حزب الله ومع الشعب اللبناني وحاضرون في أي مرحلة تصعيد أو عدوان شامل على لبنان”، مشددا على أنهم يقفوا “وقفة كاملة على المستوى العسكري وغيره مع الشعب اللبناني وإخوتنا في المقاومة اللبنانية”.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256726/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
جدد قائد حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، التأكيد أن أيديهم “على الزناد وحاضرون للاتجاه الفوري للتصعيد ضد العدو الإسرائيلي إذا عاد للتصعيد على قطاع غزة”.
وقال الحوثي في خطابه اليوم إن “على الإسرائيلي أن يدرك أنه مهما كانت رهاناته على الأمريكي فلن يصل إلى تحقيق أهدافه إن اتجه إلى التصعيد”، مضيفا أن العدو إذا صعّد “فسيقف أحرار الأمة مع الشعب الفلسطيني، ونحن مستمرون في موقفنا”.
واعتبر أن “الظروف مواتية لتوحد موقف العرب والمسلمين بعد أن وصل الأمريكي إلى هذا المستوى من الانكشاف والفضيحة وطلب المستحيل”، وتابع: “الظروف مواتية للعرب وللمسلمين وللفلسطينيين أن يتوحدوا في موقفهم ضد مساعي أمريكا لتهجير الشعب الفلسطيني من غزة ومن الضفة ومن أي بقعة في فلسطين”.
وأشار قائد حركة أنصار الله إلى أن “العدو الإسرائيلي يماطل في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق وإن اتجه إلى التصعيد فسيقابله صمودٌ وثبات من الشعب الفلسطيني”، محذرا الاحتلال بالقول: “إذا عاد كيان العدو للتصعيد، سيعودون إلى حالة وظروف وأجواء الحرب ومخاطرها في الوضع الأمني والعسكري وفي الوضع الاقتصادي نفسه مهما كان الدعم الأمريكي”.
وفي الشأن اللبناني، أكد الحوثي أن “الهدف الإسرائيلي من التمديد ومعه الأمريكي كان واضحا هو مواصلة العدوان في تدمير ما بقي في القرى اللبنانية من مساكن ومنازل وتجريف الأراضي الزراعية”، مضيفا: “ليس هناك أصلا أي هدف أو عنوان يبرر الاستمرار في الاحتلال بجزء من لبنان”.
وقال: “نحن إلى جانب إخوتنا في حزب الله ومع الشعب اللبناني وحاضرون في أي مرحلة تصعيد أو عدوان شامل على لبنان”، مشددا على أنهم يقفوا “وقفة كاملة على المستوى العسكري وغيره مع الشعب اللبناني وإخوتنا في المقاومة اللبنانية”.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256726/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
الحوثي: أيدينا على الزناد وحاضرون للتصعيد الفوري ضد العدو إذا عاد للتصعيد على غزة
المشهد اليمني الأول - الحوثي: أيدينا على الزناد وحاضرون للتصعيد الفوري ضد العدو إذا عاد للتصعيد على غزة
🌍 حماس: جاهزون لاستئناف صفقة التبادل حال نفذ الاحتلال بنود الاتفاق
💢 المشهد اليمني الأول/
أكد المتحدث باسم حماس عبد اللطيف القانوع اليوم الثلاثاء، أن الحركة جاهزة لاستئناف صفقة التبادل إذا سلم الاحتلال استحقاقات المرحلة الأولى من الاتفاق.
وكان الناطق العسكري باسم “كتائب القسام” أبو عبيدة أعلن مساء الاثنين، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم السبت القادم، بسبب الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة.
وقال أبو عبيدة: “هذا التأجيل مستمر إلى حين التزام الاحتلال وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي، ونؤكد على التزامنا ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال”.
وأوضح القانوع في تصريحات متلفزة، أهمية الضغط على الاحتلال بعد خرقه اتفاق وقف إطلاق النار والتبادل.
وشدد القانوع على أن التهديدات واستخدام لغة القوة لا يمكن أن يؤديا إلى الإفراج عن “الرهائن”.
وجددت حماس رفضها لتصريحات الرئيس الأمريكي بشأن تهجير شعبنا من قطاع غزة تحت ذريعة إعادة الإعمار، معتبرةً أنها عنصرية ودعوة للتطهير العرقي بهدف تصفية القضية الفلسطينية والتنكر لحقوق شعبنا الوطنية الثابتة.
وقالت حماس: إن مخطط ترحيل شعبنا من غزة لن ينجح وسيواجه بموقف فلسطيني وعربي وإسلامي موحد يرفض كل مخططات التهجير.
وأضافت، شعبنا العظيم في غزة صمد في وجه القصف والعدوان وسيبقى ثابتا في أرضه وسيفشل كل خطط التهجير والترحيل القسري.
وأوضحت أن ما فشل العدو الإسرائيلي في تحقيقه عبر العدوان والمجازر لن يفلح في تحقيقه عبر مخططات التصفية والتهجير.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256729/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
💢 المشهد اليمني الأول/
أكد المتحدث باسم حماس عبد اللطيف القانوع اليوم الثلاثاء، أن الحركة جاهزة لاستئناف صفقة التبادل إذا سلم الاحتلال استحقاقات المرحلة الأولى من الاتفاق.
وكان الناطق العسكري باسم “كتائب القسام” أبو عبيدة أعلن مساء الاثنين، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم السبت القادم، بسبب الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة.
وقال أبو عبيدة: “هذا التأجيل مستمر إلى حين التزام الاحتلال وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي، ونؤكد على التزامنا ببنود الاتفاق ما التزم بها الاحتلال”.
وأوضح القانوع في تصريحات متلفزة، أهمية الضغط على الاحتلال بعد خرقه اتفاق وقف إطلاق النار والتبادل.
وشدد القانوع على أن التهديدات واستخدام لغة القوة لا يمكن أن يؤديا إلى الإفراج عن “الرهائن”.
وجددت حماس رفضها لتصريحات الرئيس الأمريكي بشأن تهجير شعبنا من قطاع غزة تحت ذريعة إعادة الإعمار، معتبرةً أنها عنصرية ودعوة للتطهير العرقي بهدف تصفية القضية الفلسطينية والتنكر لحقوق شعبنا الوطنية الثابتة.
وقالت حماس: إن مخطط ترحيل شعبنا من غزة لن ينجح وسيواجه بموقف فلسطيني وعربي وإسلامي موحد يرفض كل مخططات التهجير.
وأضافت، شعبنا العظيم في غزة صمد في وجه القصف والعدوان وسيبقى ثابتا في أرضه وسيفشل كل خطط التهجير والترحيل القسري.
وأوضحت أن ما فشل العدو الإسرائيلي في تحقيقه عبر العدوان والمجازر لن يفلح في تحقيقه عبر مخططات التصفية والتهجير.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256729/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
حماس: جاهزون لاستئناف صفقة التبادل حال نفذ الاحتلال بنود الاتفاق حماس
المشهد اليمني الأول - حماس: جاهزون لاستئناف صفقة التبادل حال نفذ الاحتلال بنود الاتفاق
🌍 11 فبراير.. بين هروب “المارينز” من صنعاء وطرد حاملات الطائرات من البحر الأحمر
💢 المشهد اليمني الأول/
تأتي ذكرى هروب المارينز الأمريكي من العاصمة صنعاء في الحادي عشر من فبراير هذا العام في أجواءٍ استثنائية بعد الهزيمة التاريخية المُذِلَّةِ التي تعرَّضت لها الولاياتُ المتحدة وأساطيلُها البحرية أمام القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر خلال معركة طوفان الأقصى.
وبرز اليمن فيها كمفاجأة صادمة وغير متوقعة على الإطلاق بالنسبة لجبهة العدوّ الصهيوني وشركائه الدوليين؛ الأمر الذي يبرهن بشكل واضح على ثبات وتصاعد مسار انتصارات المشروع التحرّري اليمني على مشروع الوصاية والهيمنة الأمريكية.
ما بين هروب المارينز الأمريكي من صنعاء في 11 فبراير 2015، وانسحاب حاملة الطائرات الأمريكية الرابعة من البحر الأحمر قبل أَيَّـام قليلة، عقدٌ من الزمن تجسدت فيه قصة صعود قوة مشروع نهضوي استثنائي فشلت الولايات المتحدة في كسره أَو حتى إبطاء عجلته، برغم شنها جولتين من العدوان العسكري الشامل؛ مِن أجلِ ذلك، أولها كانت بالاشتراك مع حشد من الأنظمة الإقليمية والمرتزِقة المحليين، وكانت نتيجتها فشلًا قاد إلى الجولة الثانية التي اضطرت فيها واشنطن إلى التصرف بنفسها وإرسال قواتها البحرية بالاشتراك مع بريطانيا وكيان العدوّ الصهيوني، لكن فقط لمضاعفة رصيد الفشل.
وفقًا للأرقام المتحفظة التي كسرت حواجز الرقابة والتكتم وظهرت في تقارير وسائل الإعلام ومراكز الأبحاث الأمريكية والبريطانية، فقد أنفقت الولايات المتحدة قرابة 5 مليارات دولارات خلال عام واحد من المواجهة مع اليمن في معركة البحر الأحمر، وهو رقم لم يرتبط به أي إنجاز، بل ارتبطت به إخفاقات تأريخية غير مسبوقة، جعلت ضعف البحرية الأمريكية التي كان يتم تقديمها كقوة لا تُقهَرُ مكشوفًا أمام العالم بشكل غير مسبوق في التأريخ، حتى أن بعض مراكز الأبحاث أصبحت تتحدث بصراحة عن الخطر المتعلق باستفادة خصوم الولايات المتحدة من معلومات وبيانات معركة البحر الأحمر بشأن نقاط ضعف أنظمة القتال الأمريكية.
هذه الإخفاقات التي لم تستطع الولايات المتحدة أن تمنع تناولها على نطاق واسع تحت عناوين “الهزيمة” و”النكسة” والتي جعلت قادة البحرية الأمريكية يتحدثون ربما للمرة الأولى في التأريخ عن استحالة تطبيق “استراتيجيات الردع”، لم تكن بلا سياق، ولم تكن مُجَـرّد مصادفات، بل جاءت في إطار قصة نضال يمني مُستمرّ منذ عقود ضد الهيمنة الأمريكية بكل مظاهرها بما في ذلك الهيمنة العسكرية، وقد كان هروب المارينز الأمريكي من صنعاء في 2015 محطة مهمة من محطات هذا النضال.
وقد استذكر مسؤولون أمريكيون هذه المحطة العام الماضي عندما برّروا فشل العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن بصعوبة الحصول على معلومات استخباراتية ميدانية منذ الهروب من صنعاء، وهو ما أبرز بوضوح السياق الواضح والمُستمرّ للمشروع التحرّري اليمني الذي أثمر الانتصارَ الكبيرَ في معركة “الفتح الموعود”.
سياقٌ مُستمرٌّ يؤكّـد بوضوح أن انتصار اليمن على الولايات المتحدة واقع ثابت وراسخ، ولا يتعلق فقط بالتفوُّق التكتيكي والعملياتي الذي تحاولُ واشنطن أن تحصرَه قدرَ الإمْكَان في بعض الجوانب التي تأمل أن تستطيعَ تجاوُزَها من خلال تحديثِ أنظمة القتال للسفن الحربية والبحث عن بدائلَ دفاعية أرخصَ لمواجهة الصواريخ والمسيّرات اليمنية؛ فعواملُ الانتصار الكبير على البحرية الأمريكية لم تقتصر فقط على الأدوات والتكتيكات الجديدة (على أهميتها) بل شملت أَيْـضًا أَسَاسات أُخرى لا تستطيع الولايات المتحدة تجاوُزَها، وهي أَسَاساتُ المشروع التحرّري المقاوم للهيمنة الأمريكية، والذي يبقي الأفق مفتوحًا دائمًا للتفوق على كُـلّ أدوات ووسائل تلك الهيمنة مهما تم تطويرُها، وقد برهن على ذلك عندما نجح في إجبار الولايات المتحدة على سحب قواتِها وعملائها من العاصمة اليمنية، قبل أن يتم تصنيع وإنتاج الصواريخ والمسيرات التي أجبرت حاملات الطائرات والسفن الحربية الأمريكية على الانسحاب من البحر الأحمر بلا أي إنجاز.
وقد برهن هذا المشروعُ على حتمية انتصارِه خلال فترةِ العدوان السعوديّ الإماراتي الذي أدارته الولاياتُ المتحدة كإجراءٍ استباقي لقتل أية فرصة لصعودِ قوةِ اليمن الحر المقاوم للهيمنة الأمريكية، فكانت النتيجة هي أن العدوان أصبح الفرصة الرئيسية لذلك الصعود، الأمر الذي كشف عن أخطاءٍ هائلة في الحسابات الأمريكية بشأن اليمن، بالشكل الذي يجعلُ كُـلّ وأية محاولة لقمع المشروع التحرّري اليمني عبارةً عن محطة جديدة من محطات تطوره واتساع نطاق تأثيره.
حتميةُ الفشل الأمريكي في مواجهة اليمن:
وبالنظر إلى ما آلت إليه الأمورُ عندما قرّرت الولايات المتحدة أن تواجه المشروع التحرّري اليمني بقوتها المباشرة خلال العام الماضي، يمكن القول: إن 11 فبراير 2015، قد اختزلت في تفاصيلها شكل وطبيعة “مصير” واشنطن في كُـلّ جولات الصراع القادمة مع اليمن،…
💢 المشهد اليمني الأول/
تأتي ذكرى هروب المارينز الأمريكي من العاصمة صنعاء في الحادي عشر من فبراير هذا العام في أجواءٍ استثنائية بعد الهزيمة التاريخية المُذِلَّةِ التي تعرَّضت لها الولاياتُ المتحدة وأساطيلُها البحرية أمام القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر خلال معركة طوفان الأقصى.
وبرز اليمن فيها كمفاجأة صادمة وغير متوقعة على الإطلاق بالنسبة لجبهة العدوّ الصهيوني وشركائه الدوليين؛ الأمر الذي يبرهن بشكل واضح على ثبات وتصاعد مسار انتصارات المشروع التحرّري اليمني على مشروع الوصاية والهيمنة الأمريكية.
ما بين هروب المارينز الأمريكي من صنعاء في 11 فبراير 2015، وانسحاب حاملة الطائرات الأمريكية الرابعة من البحر الأحمر قبل أَيَّـام قليلة، عقدٌ من الزمن تجسدت فيه قصة صعود قوة مشروع نهضوي استثنائي فشلت الولايات المتحدة في كسره أَو حتى إبطاء عجلته، برغم شنها جولتين من العدوان العسكري الشامل؛ مِن أجلِ ذلك، أولها كانت بالاشتراك مع حشد من الأنظمة الإقليمية والمرتزِقة المحليين، وكانت نتيجتها فشلًا قاد إلى الجولة الثانية التي اضطرت فيها واشنطن إلى التصرف بنفسها وإرسال قواتها البحرية بالاشتراك مع بريطانيا وكيان العدوّ الصهيوني، لكن فقط لمضاعفة رصيد الفشل.
وفقًا للأرقام المتحفظة التي كسرت حواجز الرقابة والتكتم وظهرت في تقارير وسائل الإعلام ومراكز الأبحاث الأمريكية والبريطانية، فقد أنفقت الولايات المتحدة قرابة 5 مليارات دولارات خلال عام واحد من المواجهة مع اليمن في معركة البحر الأحمر، وهو رقم لم يرتبط به أي إنجاز، بل ارتبطت به إخفاقات تأريخية غير مسبوقة، جعلت ضعف البحرية الأمريكية التي كان يتم تقديمها كقوة لا تُقهَرُ مكشوفًا أمام العالم بشكل غير مسبوق في التأريخ، حتى أن بعض مراكز الأبحاث أصبحت تتحدث بصراحة عن الخطر المتعلق باستفادة خصوم الولايات المتحدة من معلومات وبيانات معركة البحر الأحمر بشأن نقاط ضعف أنظمة القتال الأمريكية.
هذه الإخفاقات التي لم تستطع الولايات المتحدة أن تمنع تناولها على نطاق واسع تحت عناوين “الهزيمة” و”النكسة” والتي جعلت قادة البحرية الأمريكية يتحدثون ربما للمرة الأولى في التأريخ عن استحالة تطبيق “استراتيجيات الردع”، لم تكن بلا سياق، ولم تكن مُجَـرّد مصادفات، بل جاءت في إطار قصة نضال يمني مُستمرّ منذ عقود ضد الهيمنة الأمريكية بكل مظاهرها بما في ذلك الهيمنة العسكرية، وقد كان هروب المارينز الأمريكي من صنعاء في 2015 محطة مهمة من محطات هذا النضال.
وقد استذكر مسؤولون أمريكيون هذه المحطة العام الماضي عندما برّروا فشل العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن بصعوبة الحصول على معلومات استخباراتية ميدانية منذ الهروب من صنعاء، وهو ما أبرز بوضوح السياق الواضح والمُستمرّ للمشروع التحرّري اليمني الذي أثمر الانتصارَ الكبيرَ في معركة “الفتح الموعود”.
سياقٌ مُستمرٌّ يؤكّـد بوضوح أن انتصار اليمن على الولايات المتحدة واقع ثابت وراسخ، ولا يتعلق فقط بالتفوُّق التكتيكي والعملياتي الذي تحاولُ واشنطن أن تحصرَه قدرَ الإمْكَان في بعض الجوانب التي تأمل أن تستطيعَ تجاوُزَها من خلال تحديثِ أنظمة القتال للسفن الحربية والبحث عن بدائلَ دفاعية أرخصَ لمواجهة الصواريخ والمسيّرات اليمنية؛ فعواملُ الانتصار الكبير على البحرية الأمريكية لم تقتصر فقط على الأدوات والتكتيكات الجديدة (على أهميتها) بل شملت أَيْـضًا أَسَاسات أُخرى لا تستطيع الولايات المتحدة تجاوُزَها، وهي أَسَاساتُ المشروع التحرّري المقاوم للهيمنة الأمريكية، والذي يبقي الأفق مفتوحًا دائمًا للتفوق على كُـلّ أدوات ووسائل تلك الهيمنة مهما تم تطويرُها، وقد برهن على ذلك عندما نجح في إجبار الولايات المتحدة على سحب قواتِها وعملائها من العاصمة اليمنية، قبل أن يتم تصنيع وإنتاج الصواريخ والمسيرات التي أجبرت حاملات الطائرات والسفن الحربية الأمريكية على الانسحاب من البحر الأحمر بلا أي إنجاز.
وقد برهن هذا المشروعُ على حتمية انتصارِه خلال فترةِ العدوان السعوديّ الإماراتي الذي أدارته الولاياتُ المتحدة كإجراءٍ استباقي لقتل أية فرصة لصعودِ قوةِ اليمن الحر المقاوم للهيمنة الأمريكية، فكانت النتيجة هي أن العدوان أصبح الفرصة الرئيسية لذلك الصعود، الأمر الذي كشف عن أخطاءٍ هائلة في الحسابات الأمريكية بشأن اليمن، بالشكل الذي يجعلُ كُـلّ وأية محاولة لقمع المشروع التحرّري اليمني عبارةً عن محطة جديدة من محطات تطوره واتساع نطاق تأثيره.
حتميةُ الفشل الأمريكي في مواجهة اليمن:
وبالنظر إلى ما آلت إليه الأمورُ عندما قرّرت الولايات المتحدة أن تواجه المشروع التحرّري اليمني بقوتها المباشرة خلال العام الماضي، يمكن القول: إن 11 فبراير 2015، قد اختزلت في تفاصيلها شكل وطبيعة “مصير” واشنطن في كُـلّ جولات الصراع القادمة مع اليمن،…
وبالنظر إلى ما آلت إليه الأمورُ عندما قرّرت الولايات المتحدة أن تواجه المشروع التحرّري اليمني بقوتها المباشرة خلال العام الماضي، يمكن القول: إن 11 فبراير 2015، قد اختزلت في تفاصيلها شكل وطبيعة "مصير" واشنطن في كُـلّ جولات الصراع القادمة مع اليمن، حَيثُ شكلت حكمًا يمنيًّا نافذًا بأن "الهروب" والانسحاب سيكون النتيجة الحتمية لواشنطن في أي صدام مع إرادَة الشعب اليمني وحريته.
هذا ما أصبحت تدركُه وسائلُ الأمريكية أَيْـضًا بعد هزيمة البحر الأحمر، حَيثُ نشرت مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية هذا الأسبوع تقريرًا ينصحُ إدارةَ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بــ"إبقاء الولايات المتحدة بعيدةً عن اليمن" حسب وصفها، وعدم الانخراط في أي تصعيد عسكري مباشر للسيطرة على الأراضي اليمنية أَو حصارها حتى بالاشتراك مع دول أُخرى، وهي نصيحةٌ يبدو أن الجيش الأمريكي قد بات يدركها بعد معركة البحر الأحمر، حَيثُ تحوَّلت القيادة المركزية الأمريكية إلى ميدان التصعيد الإعلامي ضد صنعاء، بعدَ الفشل العسكري، من خلال التعاون مع حكومة المرتزِقة للاستفادة من قرار التصنيف الجديد في إسكات الإعلام الوطني على أمل إنقاذ ما لم يعد بالإمْكَان إنقاذُه من سُمعة "الردع" الأمريكي الذي انهار بلا رجعةٍ في مواجهة اليمن.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256731/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
هذا ما أصبحت تدركُه وسائلُ الأمريكية أَيْـضًا بعد هزيمة البحر الأحمر، حَيثُ نشرت مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية هذا الأسبوع تقريرًا ينصحُ إدارةَ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بــ"إبقاء الولايات المتحدة بعيدةً عن اليمن" حسب وصفها، وعدم الانخراط في أي تصعيد عسكري مباشر للسيطرة على الأراضي اليمنية أَو حصارها حتى بالاشتراك مع دول أُخرى، وهي نصيحةٌ يبدو أن الجيش الأمريكي قد بات يدركها بعد معركة البحر الأحمر، حَيثُ تحوَّلت القيادة المركزية الأمريكية إلى ميدان التصعيد الإعلامي ضد صنعاء، بعدَ الفشل العسكري، من خلال التعاون مع حكومة المرتزِقة للاستفادة من قرار التصنيف الجديد في إسكات الإعلام الوطني على أمل إنقاذ ما لم يعد بالإمْكَان إنقاذُه من سُمعة "الردع" الأمريكي الذي انهار بلا رجعةٍ في مواجهة اليمن.
تفاصيل 👈 https://www.alyemenione.com/256731/
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
المشهد اليمني الأول
11 فبراير.. بين هروب "المارينز" من صنعاء وطرد حاملات الطائرات من البحر الأحمر
المشهد اليمني الأول - 11 فبراير.. بين هروب "المارينز" من صنعاء وطرد حاملات الطائرات من البحر الأحمر