‏﴿وَمَن يَتَّقِ الله يَجعَل لَهُ مِن أَمرِهِ يُسرًا﴾

حالة خاصة جدًا .

‏﴿وَقُل رَّبِّ أَدخِلنِي مُدخَلَ صِدقٍ وَأَخرجنِي مُخرَجَ
صِدقٍ وَاجعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلطَانًا نَّصِيرًا﴾

من أعظم المسرّات التي قد يحظى بها المرء؛ نظرة
الرِضا من عين والديه.

-

“يا قوي، امنحني القوة، قوة العشبة التي تجرح
الجدار، قوة القطرة التي تثقب الحجر، قوة الصلاة
التي تستجلبُ المطر.”
‏-بثينة العيسى.

‏﴿وَآخِرُ دَعوَاهُم أَنِ الحَمدُللهِ رَبِّ العَالَمِينَ﴾

القلب لمّا يكون فرحان .. كل الملامح بتحلى .

لن يصل إليك إلّا من يحمل في روحه شيء من روحك.

شكرًا لأنك تركتني في الوقت الذي كنت فيه بحاجة إليك، شكرًا لأنك تركتني أتعلّم كيف أتحمّل الوجع وكيف أكون جيشًا أنا فيه القائد والمحارب في آن واحد، شكرًا لأنك عندما خذلتني علمتني أن الله هو الملجأ وهو الأمان، هو الذي لا يخذلنا أبدًا."

‏ من المفيد أن يتوقف المرء بين الحين والآخر عن التفكير، ينتحل شخصية شجرة هادئة على جانب الطريق يفكر في اللاشيء ويلتقط أنفاسه ثم يستكمل مسعاه.

“ ورثت عن أُمّي، ولَعها بنشر الغسيل، في كلِّ
يوم، كنتُ أرتب خساراتي، أدعكها بقوّة،
أعصرها حتى النقطة الأخيرة، وأعلّقها على
حبال الغسيل .”

"الأشياء اللي مشيت لأجلها بلاد مامشت لأجلي شارع"

وأنتِ يا ميلينا لو أحبكِ مليون فأنا منهُم،
وإذا احبكِ واحد فهذا أنا،وإذا لم يُحبكِ أحدٌ ف اعلمي حينها أنّي مُت.

- من رسائل كافكا إلى ميلينا

تصالحت أخيرًا مع فكرة الغياب
‏وبدأت أغيب
‏عن كل شيء أُحبه.

وأعيد بذكرياتك والمَشاهد