-
وكانَ الصّحابةُ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنهُمْ - يَستحِبُّونَ إكثارَ الصّلاة عَلىٰ النَّبِيَّ ﷺ يومَ الجُمُعةِ.
• قالَ ابنُ مَسعُودٍ: يا زيدِ بن وَهب لا تدع - إذا كانَ يَومُ الجُمعةِ - أن تُصلي على النّبِيِّ ألفَ مرّةً ».
وكانَ الصّحابةُ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنهُمْ - يَستحِبُّونَ إكثارَ الصّلاة عَلىٰ النَّبِيَّ ﷺ يومَ الجُمُعةِ.
• قالَ ابنُ مَسعُودٍ: يا زيدِ بن وَهب لا تدع - إذا كانَ يَومُ الجُمعةِ - أن تُصلي على النّبِيِّ ألفَ مرّةً ».
"حَذارِ أن تبخلَ على أحدٍ بمعلومةٍ، واختصرْ على إخوانِكَ الطريقَ الذي سلكتَه في عشر خطواتٍ، اجعلهمْ يسلكونَه في خطوةٍ واحدةٍ؛ فلا يأخذُ أحدٌ رزقَ غيرهِ
كلَّما ساعدتَ غيركَ؛ سخَّرَ الله لكَ -منْ حيثُ لا تحتسِبُ- مَن يساعدُك، ويقفُ إلى جانبِكَ، ويجبرُ خاطرَكَ، وسترىٰ كرمَ الله في تفاصيل أيَّامِك.
قال تعالى:
﴿هَلۡ جَزَاۤءُ ٱلۡإِحۡسَـٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَـٰنُ﴾".
كلَّما ساعدتَ غيركَ؛ سخَّرَ الله لكَ -منْ حيثُ لا تحتسِبُ- مَن يساعدُك، ويقفُ إلى جانبِكَ، ويجبرُ خاطرَكَ، وسترىٰ كرمَ الله في تفاصيل أيَّامِك.
قال تعالى:
﴿هَلۡ جَزَاۤءُ ٱلۡإِحۡسَـٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَـٰنُ﴾".
إذَا أَرَدتَّ النَّجَاةَ فَاعْتَصِمْ بِالقُرآنِ وَالسُّنَّةِ، فَالقُرآنُ مَوعِظَةٌ وَتَثْبِيتٌ لِلقَلْبِ عِنْدَ الفِتَنِ وَالمَصَائِبِ وَالمَصَاعِبِ، قَالَ اللّٰهُ عَزَّ وَجَلَّ: { كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ }، وَهُوَ عِصْمَةٌ مِنَ الضَّلَالِ لِمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ، فَفِي صَحيحِ مُسْلِمٍ عَنْ جَابِرِ بنِ عَبْدِ اللّٰهِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللّٰهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ خَطَبَهُم بِعَرَفَة وَقَالَ: (...وَقَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتَابُ اللّٰهِ...).
لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له ، له المُلكُ وله الحمْدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ
اللَّهُمَّ أحْيِنِي ما كانَتِ الحَياةُ خَيْرًا لِي، وتَوَفَّنِي إذا كانَتِ الوَفاةُ خَيْرًا لِي.
أسأل الله أن يَصُبّ القُرآن في قَلبي
وقُلُوبكُم صَبًّا، حَتَّى تَرتَوي .
وقُلُوبكُم صَبًّا، حَتَّى تَرتَوي .
«يوم عرفة»
أُذِّكر نفسي وأُذكِّركم، بأن الصحابة كانوا يجهّزوا دعواتهم استعدادًا لليوم العظيم، وكان عندهم ثقة ويقين أنه "يوم عرفة" العام اللي بعده كل دعواتهم بتكون مُستجابة.
يقول أحد الصالحين: "والله ما دعوتُ دعوةً يوم عرفة ودار عليها الحول إلا رأيتها مثل فلق الصبح."
أُذِّكر نفسي وأُذكِّركم، بأن الصحابة كانوا يجهّزوا دعواتهم استعدادًا لليوم العظيم، وكان عندهم ثقة ويقين أنه "يوم عرفة" العام اللي بعده كل دعواتهم بتكون مُستجابة.
يقول أحد الصالحين: "والله ما دعوتُ دعوةً يوم عرفة ودار عليها الحول إلا رأيتها مثل فلق الصبح."