ما أخذَهُ الله لِحِكمَة
ومَا أبقاهُ لِرحمة
ولَن يَضيعُ المؤمن
بينَ حِكمةِ ربِّهِ ورَحمتِه.
ومَا أبقاهُ لِرحمة
ولَن يَضيعُ المؤمن
بينَ حِكمةِ ربِّهِ ورَحمتِه.
اللهم إني وكلتك امري وحيرتي وشتاتي وقلة علمي، وكلتك الأبواب المُغلقة التي مفاتيحها بين يديك، والأمور الصعبة التي تيسيرها هين عليك.
وكلتك الطرق التي لا اعلم نهايتها، والمسافات التي لا أعلم حجمها، وكلتك سعادتي فلا تجعل همًا يشقيني ولا خوفًا يرهقني، استودعتك حياتي فأنت خير المُستودعين.
وكلتك الطرق التي لا اعلم نهايتها، والمسافات التي لا أعلم حجمها، وكلتك سعادتي فلا تجعل همًا يشقيني ولا خوفًا يرهقني، استودعتك حياتي فأنت خير المُستودعين.
من الآن إلى يوم عرفة ادعُ الله أن يُعينك على حضور قلبك أثناء الدّعاء ، وأن يُلهمك اليقين التّام أنَّ كل ما ترجوهُ مِن الله في أمر دنياك و آخرتك لا يُعجزهُ ولا ينقص مِن ملكه شيء.
ولاتجعلني في حيرة من أمري
اللهُمَّ اختر لي ولا تُخيّرني ، فإنَّ الخيرة فيما اخترته لي
اللهُمَّ إنِّي وكّلت وفوّضت أمري إليك
أرح قلبي ونّور بصيرتي وأرِني عجائب قُدرتك في تيسير أموري
اللهُمَّ اختر لي ولا تُخيّرني ، فإنَّ الخيرة فيما اخترته لي
اللهُمَّ إنِّي وكّلت وفوّضت أمري إليك
أرح قلبي ونّور بصيرتي وأرِني عجائب قُدرتك في تيسير أموري
اللهُم في يوم التروية اروِ خواطرنا بالجبر ،
وصُبَّ على قلوبنا من كُل خير ،
وأدِم عليَّنا مِن فضلك بالسِتر ،
وأذقنا حلاوة العِوض بعد الرضا والصبر ،
واسقنا من يدي حبيبك المُصطفى ﷺ شربةً هنيئةً مريئةً لا نظمأ بعدها أبدًا
وصُبَّ على قلوبنا من كُل خير ،
وأدِم عليَّنا مِن فضلك بالسِتر ،
وأذقنا حلاوة العِوض بعد الرضا والصبر ،
واسقنا من يدي حبيبك المُصطفى ﷺ شربةً هنيئةً مريئةً لا نظمأ بعدها أبدًا
وليحضُنني أمانك يا الله كي تذوب مخاوفي ويطمئن قلبي فإني أسألك الأمان و السكينة وأنت ربّ كليهما.
اللهم رب المستحيلات وصانع المعجزات ارزقني واسعدني بما يتمناه قلبي من حيث لا احتسب ..
عَسَى بَعْدَ كُلِّ هَذَا الْقَلَقِ
يَطْمَئِنُّ قَلْبِي،
تَهْدَأُ رُوحِي ،
عَسَى يَجْبُرُنِي اللهُ قَرِيبًا
يَطْمَئِنُّ قَلْبِي،
تَهْدَأُ رُوحِي ،
عَسَى يَجْبُرُنِي اللهُ قَرِيبًا