لا أريدُ أن أفلتَ يدهُ،
أتشبثُ بتفاصيلِ ملامحهِ، وإشراقةِ وجههِ
أريدُ أن أظلَّ هُناكَ،
عندَ أهدابِ عينيهِ،
وبينَ ضلوعِ قلبهِ،
حيثُ أسكنهُ وأحبّهُ وأبقَى.
-سُوزان
أتشبثُ بتفاصيلِ ملامحهِ، وإشراقةِ وجههِ
أريدُ أن أظلَّ هُناكَ،
عندَ أهدابِ عينيهِ،
وبينَ ضلوعِ قلبهِ،
حيثُ أسكنهُ وأحبّهُ وأبقَى.
-سُوزان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم إسقنا الغَيث ولا تجعلنا من القانطين ⛈️🤍
كنتُ يوماً مُلهِمُكِ… أفما رعيتِ مودّتي؟
أم هل جفاؤكِ حُكمُ مَن لا يَستفيقُ ولا يَعي؟
أفنيتُ عُمري في رُؤاكِ، ولم تَري
غيرَ المُنى تمضي، وقلبي في سَعِي
وسكبتُ مِن روحي عليكِ، فما جَنَتْ
إلا الجحودَ، ووَخزَةً في أضلُعي
أوَكنتِ تَحسبُني أُبادِلُ خِسّةً
بصفاءِ مَن يبني على الشوقِ العَلِي؟
ما بيننا طُوِيَت صحائفُهُ… فلا
أملاً يعود، ولا رجاءٌ يُنتعي
فاذهبي… لا ذِكرَ بعد اليومِ يُذكَرُ في فمي
ولا سلامٌ… لا وداعٌ… لا دُموعٌ تُبتَغى!
أنا لم أُخلَقْ لأُهزَمَ في الهوى
بل من يُسيءُ إليَّ… يَندمُ إن مضى!
أم هل جفاؤكِ حُكمُ مَن لا يَستفيقُ ولا يَعي؟
أفنيتُ عُمري في رُؤاكِ، ولم تَري
غيرَ المُنى تمضي، وقلبي في سَعِي
وسكبتُ مِن روحي عليكِ، فما جَنَتْ
إلا الجحودَ، ووَخزَةً في أضلُعي
أوَكنتِ تَحسبُني أُبادِلُ خِسّةً
بصفاءِ مَن يبني على الشوقِ العَلِي؟
ما بيننا طُوِيَت صحائفُهُ… فلا
أملاً يعود، ولا رجاءٌ يُنتعي
فاذهبي… لا ذِكرَ بعد اليومِ يُذكَرُ في فمي
ولا سلامٌ… لا وداعٌ… لا دُموعٌ تُبتَغى!
أنا لم أُخلَقْ لأُهزَمَ في الهوى
بل من يُسيءُ إليَّ… يَندمُ إن مضى!