- إنَّ مِن أعظَم النِّعم أن يُبصّرك اللَّهُ بِحَقيقةِ الدُّنيَا وأنت فِي شَبابِك؛ حتَّى لَا يَفنَى عُمُرك فِي الرَّكض خَلف زِينتهَا الباطِلَة..
-فَاللَّهُمَّ الثَّبَات♡-
-فَاللَّهُمَّ الثَّبَات♡-
"فَمَن يَنصُرُني مِنَ اللَّهِ إِن عَصَيتُهُ"
سؤالٌ لابد من إمراره على الذهن،
قبل مزاولة أي معصية. "
سؤالٌ لابد من إمراره على الذهن،
قبل مزاولة أي معصية. "
فليحرِص المُسلِم أنْ يخلو بنفسه وقتاً مِن يومِه أو أسبوعِه أو حتى شهرِه دقائِق معدودة يتدبَّر فيها صِحة أفعاله ويُحاسِب نفسه على ما أخطأ قبل أن يُحاسَب، ولْيختَر في كلِّ خلوةٍ ذنباً يُبعِده عن الجنَّة فيتركه لله مِن حِينها أو يُجاهِد نفسه على ذلك، فالانغماس في الحياةِ الدُّنيا ومشاغِلها يُنسينا أنَّ لنا لقاءَ آخرةٍ مع الله عز وجل .📌
من النِعَم التي تستوجب الشكر عند النساء في الزمن ده تحديدًا هي: حُب الستر.
إن ربنا يجعل الستر سهل عليكِ ، مُحَبب لقلبك..
إنك ما تكوني محتاجة حد يقولك ألبسي ده وما تلبسي ده لإن أنتِ حريصة علىٰ ستر نفسك من نفسك.
إنك تكوني حريصة علىٰ إخفاء زينتك وما يظهر منك شيء ، إن لبسك يكون واسع فضفاض ، وإن ما يبقى في لبسك شيء مُلفت يلفت النظر إليكِ ، نِعمة عظيمة حظيت مَن رُزقت بها 💘.
إن ربنا يجعل الستر سهل عليكِ ، مُحَبب لقلبك..
إنك ما تكوني محتاجة حد يقولك ألبسي ده وما تلبسي ده لإن أنتِ حريصة علىٰ ستر نفسك من نفسك.
إنك تكوني حريصة علىٰ إخفاء زينتك وما يظهر منك شيء ، إن لبسك يكون واسع فضفاض ، وإن ما يبقى في لبسك شيء مُلفت يلفت النظر إليكِ ، نِعمة عظيمة حظيت مَن رُزقت بها 💘.
[[أهل البلاء❤️🩹]]
آية :
( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )
(وبشِّر الصابرين)
حديث :
( يَوَدُّ أَهْلُ الْعَافِيَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
حِينَ يُعْطَى أَهْلُ الْبَلَاءِ الثَّوَابَ
لَوْ أَنَّ جُلُودَهُمْ كَانَتْ قُرِضَتْ
فِي الدُّنْيَا بِالْمَقَارِيضِ ).
-
ويقول عليه الصلاة والسلام :
"إنَّ عِظمَ الجزاءِ مع عِظمِ البلاءِ، وإنَّ اللهَ إذا أحبَّ قومًا ابتَلاهم، فمَن رَضي فله الرِّضَى، ومَن سخِط فله السَّخطُ" صحيح الترمذي
فاصبروا يا أهل البلاء
فربُكم ذو رحمة واسعة.
آية :
( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )
(وبشِّر الصابرين)
حديث :
( يَوَدُّ أَهْلُ الْعَافِيَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
حِينَ يُعْطَى أَهْلُ الْبَلَاءِ الثَّوَابَ
لَوْ أَنَّ جُلُودَهُمْ كَانَتْ قُرِضَتْ
فِي الدُّنْيَا بِالْمَقَارِيضِ ).
-
ويقول عليه الصلاة والسلام :
"إنَّ عِظمَ الجزاءِ مع عِظمِ البلاءِ، وإنَّ اللهَ إذا أحبَّ قومًا ابتَلاهم، فمَن رَضي فله الرِّضَى، ومَن سخِط فله السَّخطُ" صحيح الترمذي
فاصبروا يا أهل البلاء
فربُكم ذو رحمة واسعة.