لقطه من فيلم مصري اسمه (مهمه صعبه)
اكو جمله يكولها الفنان خالد الصاوي:
انا التعامل معايا زي التعامل مع المتفجرات
الغلطه الأولى هيَ الغلطه الأخيره🤍
اكو جمله يكولها الفنان خالد الصاوي:
انا التعامل معايا زي التعامل مع المتفجرات
الغلطه الأولى هيَ الغلطه الأخيره🤍
- مَرّتْ عَليَّ سَاعَات تَعبٍ وَأحبَاط وَكأن أثقَال الدُنيا تَرتَبتْ فَوق كَتفِي في سَاعات قَليلة ذَرفت دمُوعاً بِقَدرِ مَاكان يَومِي سَيئًا بَكَيت حَتى باتت أنفَاسِي مُتقَطعة وجَسدِي يَئِّنُ ألمًا لِيَشَهدُ الله مَاخَطرتْ فكرةً في رأسِي في رِّحَاب الألمِ سّوَى: رَبّاهُ لَيتَهُ مَعِي لِيَقرأ القُرآن على رَأسي فَمَّا سَمعت صَوته قَطِّ وهُو يَتلّو إلَّا وَذَهب التَجَشّمَ عَنْ فُؤادِي.
ولا حتى الذكريات السعيدة أو المشاهد الحنونة أو مباهج الدنيا كافة بوسعها أن تعيد الأمان الذي تحول فجأة إلى خذلان وندم .
أنا بكبَر بطريقه مُرعِـبة جداً
بقلّل عدد صُحباني ، اواجه مَشاكلي بهدوء ، بتجاهل ولا كأني شايف حاجـة ، بشوف كل حاجة حوالّيا بوضوح وبضل ساكت ، بطّلت انبهر بأي شخص او اي اهتمام او اي كلام حلو ، ومبقتش منتظر حاجـة من اي حَد لِدرجـة الاهم في حياتي ازاي هَـخلي روحي مُطمئنـة و مرتاحـة .
بقلّل عدد صُحباني ، اواجه مَشاكلي بهدوء ، بتجاهل ولا كأني شايف حاجـة ، بشوف كل حاجة حوالّيا بوضوح وبضل ساكت ، بطّلت انبهر بأي شخص او اي اهتمام او اي كلام حلو ، ومبقتش منتظر حاجـة من اي حَد لِدرجـة الاهم في حياتي ازاي هَـخلي روحي مُطمئنـة و مرتاحـة .
"بهدلتك وقلة النوم ومعافرتك عشان توصل للمعلومة
ومذاكرتك لساعات متواصلة وتوهانك وإنتَ مش عارف هتعمل إيه ولا إيه، مش هتتكتب في شهادة التخرج ولا حد هيقدّرها أصلاً ولولا العلم بأنها بتتسجّل في صحيفتك الأيام دي مكنتش هانت أبدًا والله
ولكن
ما يصيب المسلم من نصبٍ ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا أذىً ولا غمٍ، حتى الشوكة يُشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه."
ومذاكرتك لساعات متواصلة وتوهانك وإنتَ مش عارف هتعمل إيه ولا إيه، مش هتتكتب في شهادة التخرج ولا حد هيقدّرها أصلاً ولولا العلم بأنها بتتسجّل في صحيفتك الأيام دي مكنتش هانت أبدًا والله
ولكن
ما يصيب المسلم من نصبٍ ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا أذىً ولا غمٍ، حتى الشوكة يُشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه."
من الوقاحة أنك تكون مزعل شخص وعارف ومتأكد أنه متضايق منك وتقرر تتعامل معه عادي كان مافي شيء وتسوي نفسك غبي لمجرد أنك خايف تواجهه أو تعتذر أو حتى توصل لحل مناسب، فتقرر أنك تتجاوز المشكلة ذي لوحدك من غير ما تاخذ رأي الطرف الثاني وتبدأ تتعامل معه بشكل طبيعي في تضايقه أكثر، الزعل بيكون على قد المحبة، ف لما تقرر أنك تتجاهل زعل شخص يعتبرك مهم بحياته ذا بيضاعف زعله منك، المواجهة والاعتذار وتقدير الطرف الثاني أسباب كافية للتعبير عن رغبتك أن الشخص ذا يبقى بحياتك
قد تظُنين أنكِ منسية ولكن الحقيقة
تفوقُ توقعك
حيثُ أنكِ الفكرة الوحيدة
الملازمة لبال أحدهم
تفوقُ توقعك
حيثُ أنكِ الفكرة الوحيدة
الملازمة لبال أحدهم
ولا تجعلني أخوض معارك لا فائدة منها
وأن لا أخطو خطواتي الكبرى قبل الصغرى
في طرقاتٍ لا تُرحب بي
وباعِد بيني وبين ضياع النَفس
ومكوث الروح في مكانٍ ليس لها
آمين🤍
وأن لا أخطو خطواتي الكبرى قبل الصغرى
في طرقاتٍ لا تُرحب بي
وباعِد بيني وبين ضياع النَفس
ومكوث الروح في مكانٍ ليس لها
آمين🤍
"كل مَكاسِب الإنسان تتجلّى فِي اللحظه
التي يَشعُر بأنّهُ ثمِين في حَضرة مَن يُحِبّ."♥️
التي يَشعُر بأنّهُ ثمِين في حَضرة مَن يُحِبّ."♥️
أكره في أنني سريعة التأثر يكسر خاطري بسرعة صحيح أنه يُجبر بسرعة أكبر إلا أنني أكره أن أهون
يستطيع الإنسان أن يحترق وهو جالس إلى جوارك دون أن تلحظ ، في الشارع أو في المقهى، في بيته بين أعداءه أو أحبته، ولا يترك ذرة رماد على المقعد . تلك هي أزمة الإنسان منذ إدراكه كم لهذه المخابئ في جوفه أن تسع"
أتمنى ألا تكون نهاية هذا السعي خسارة، وأرجوك يارب أن تهبني الإطمئنان مهما كانت النتيجة♥️