"بهدلتك وقلة النوم ومعافرتك عشان توصل للمعلومة
ومذاكرتك لساعات متواصلة وتوهانك وإنتَ مش عارف هتعمل إيه ولا إيه، مش هتتكتب في شهادة التخرج ولا حد هيقدّرها أصلاً ولولا العلم بأنها بتتسجّل في صحيفتك الأيام دي مكنتش هانت أبدًا والله
ولكن
ما يصيب المسلم من نصبٍ ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا أذىً ولا غمٍ، حتى الشوكة يُشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه."
ومذاكرتك لساعات متواصلة وتوهانك وإنتَ مش عارف هتعمل إيه ولا إيه، مش هتتكتب في شهادة التخرج ولا حد هيقدّرها أصلاً ولولا العلم بأنها بتتسجّل في صحيفتك الأيام دي مكنتش هانت أبدًا والله
ولكن
ما يصيب المسلم من نصبٍ ولا وصب ولا همّ ولا حزن ولا أذىً ولا غمٍ، حتى الشوكة يُشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه."
من الوقاحة أنك تكون مزعل شخص وعارف ومتأكد أنه متضايق منك وتقرر تتعامل معه عادي كان مافي شيء وتسوي نفسك غبي لمجرد أنك خايف تواجهه أو تعتذر أو حتى توصل لحل مناسب، فتقرر أنك تتجاوز المشكلة ذي لوحدك من غير ما تاخذ رأي الطرف الثاني وتبدأ تتعامل معه بشكل طبيعي في تضايقه أكثر، الزعل بيكون على قد المحبة، ف لما تقرر أنك تتجاهل زعل شخص يعتبرك مهم بحياته ذا بيضاعف زعله منك، المواجهة والاعتذار وتقدير الطرف الثاني أسباب كافية للتعبير عن رغبتك أن الشخص ذا يبقى بحياتك
قد تظُنين أنكِ منسية ولكن الحقيقة
تفوقُ توقعك
حيثُ أنكِ الفكرة الوحيدة
الملازمة لبال أحدهم
تفوقُ توقعك
حيثُ أنكِ الفكرة الوحيدة
الملازمة لبال أحدهم
ولا تجعلني أخوض معارك لا فائدة منها
وأن لا أخطو خطواتي الكبرى قبل الصغرى
في طرقاتٍ لا تُرحب بي
وباعِد بيني وبين ضياع النَفس
ومكوث الروح في مكانٍ ليس لها
آمين🤍
وأن لا أخطو خطواتي الكبرى قبل الصغرى
في طرقاتٍ لا تُرحب بي
وباعِد بيني وبين ضياع النَفس
ومكوث الروح في مكانٍ ليس لها
آمين🤍
"كل مَكاسِب الإنسان تتجلّى فِي اللحظه
التي يَشعُر بأنّهُ ثمِين في حَضرة مَن يُحِبّ."♥️
التي يَشعُر بأنّهُ ثمِين في حَضرة مَن يُحِبّ."♥️
أكره في أنني سريعة التأثر يكسر خاطري بسرعة صحيح أنه يُجبر بسرعة أكبر إلا أنني أكره أن أهون
يستطيع الإنسان أن يحترق وهو جالس إلى جوارك دون أن تلحظ ، في الشارع أو في المقهى، في بيته بين أعداءه أو أحبته، ولا يترك ذرة رماد على المقعد . تلك هي أزمة الإنسان منذ إدراكه كم لهذه المخابئ في جوفه أن تسع"
أتمنى ألا تكون نهاية هذا السعي خسارة، وأرجوك يارب أن تهبني الإطمئنان مهما كانت النتيجة♥️
" لبيك اللهم لبيك "
لبيك طاعة وحباً، لبيك وان فاضت الذنوب، لبيك وان قست القلوب، لبيك إنا تائبون نادمون، لبيك إنا متعبون، اجبرنا كأننا لم نرى حزناً قط، اجبرنا وكأننا لم تنكسر خواطرنا يوماً، اجبرنا وكأننا لم تدمع عيوننا حزناً، اجبرنا وكأننا خلقنا من لحظة جبرك لنا يا الله، لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك .
لبيك طاعة وحباً، لبيك وان فاضت الذنوب، لبيك وان قست القلوب، لبيك إنا تائبون نادمون، لبيك إنا متعبون، اجبرنا كأننا لم نرى حزناً قط، اجبرنا وكأننا لم تنكسر خواطرنا يوماً، اجبرنا وكأننا لم تدمع عيوننا حزناً، اجبرنا وكأننا خلقنا من لحظة جبرك لنا يا الله، لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك .
شارد الذهن، كنخلةٍ تقف عند منزل قديم رحلت روحها مع آخر يد ربتت على جذعها، شارد، وليس كما يظن أحدهم أن ذلك هروبًا من كل شيء، بل هو فقدان ما يثير في القلب رغبة أن يُغني ويكون مفعم بالحياة، ولا أريد أن أنتهي، كل ما أردته عجزت في التشبّث به، وليس بيدي أن أُعيد صياغة الحياة كما تمنيت ويروق لي، الآن سأمضي بعيدًا عن كل ما كان قبل هذه اللحظة، أجمع أشياء ادخرتها ليومٍ أتأنق فيه، سأذهب نحو الخزانة حتى أُنبّش عن حقيبة كانت صديقة وجعي وظننت أنني لم أعد بحاجة لها، يلزمني وقت طويل بحجم حزني أُلملم فيه أشيائي من على طرف السرير، أحمل معي التفاصيل الصغيرة فالأصغر، حتى لا يبقى إلا قلبي فأعلقه بطرف عيني، حتى يسقط عند أول دمعةٍ أُناضل في تأجيل سقوطها، وتسقط .
شيءً ما يجبرني دائمًا على الذهاب رغم تأكدي الشديد من وقوفي بالمكان الصحيح، وبعض الشيء من القلق يُخبرني أن أحذر على الدوام رغم رغبتي الشديدة بالطمأنينة، وأشياء لا أعرفها إطلاقًا تُحذّرني كل حين من الوقوع حتى صرت أستند على يداي خوفًا من أن تخون أقدامي وقُوفي، وخلف جميع هذهِ الأشياء؟ أنا أُدرك جيدًا بأن كل ما يحدث معي ليس برغبةٍ مني للإستسلام أمام أسباب السقوط، بل لإنعدام قدرتي على الوقوف الكامل دون أن تهُز ثباتي المُزعزع رياح الخوف التي تلزم قلبي مُنذ أن عرفته، وأعني بهذا تحديدًا ذلك الخوف الذي أصابني ذات يوم بمُنتصف سكينتي حتى أعاق هدوئها للأبد، وهذا لم يكُن ذنبي وأُقسم مرارًا بأنه ليس ذنبي بل ذنب "الأيام الضيّقة" التي لم يشهد على حقيقة عبورها أحدًا سواي .
نوع من أقسى أنواع التعبير عن الزعل اللي جواتك ، هو إنك تكون صامت تماماً ، ما بقصد إنك تنعزل عن الناس ، أو تتجنبهم ، لا بالعكس بتكون عندك قدرة رهيبة بإنك تكون معهم وتسمعهم وتواسيهم وتخفف عنهم وتتكلم عن أي شي بخصهم ، بس بتكون صامت مع نفسك وبتكون بتخشى إنك تواجهها ، بتخشى الأماكن اللي يعمها الهدوء عشان بتعطيك فرصة الاختلاء مع نفسك ، وتقعد تفكر بحياتك اللي بتنهار تدريجياً كل الأوجاع اللي جواتك وانعدام الشغف عندك وعدم رغبتك بالحياة " يزيدو بطريقة مرعبة " بس مضطر تواصل مهامك اليومية لمعرفتك بإنه الحياة ما بتستناك ترجع ، وبتجبر إنك تخلي كلشي جواتك لمعرفتك بإنه ما في حد هيستوعبه لإنه ببساطة ما في حد عم يعيشه معك وما في جدوى من النقاش ولا الكلام ولا البكاء هي أقسى أنواع الحزن ، اللي بتكون فيه بخصام طويل مع نفسك كإنك غريب عنها ، غريب عنها تماماً
حبيبي الله
أظلمت الدنيا في وجهي مرة واحدة، وكل الأشياء ثقيلة على قلبي بلا سبب واضح وعيناي لا أعرف ما بهما تدمعان باستمرار ليس لدي خطة لتصبح الأمور على ما يرام أعلم أن الأمر كله بيدك وأن لديك خطة أجمل سترضي بها قلبي، وتعيد لي لمعة عيني مرة أخرى وأنا كل أمنيتي أن يرضى قلبي يا رب🤍
أظلمت الدنيا في وجهي مرة واحدة، وكل الأشياء ثقيلة على قلبي بلا سبب واضح وعيناي لا أعرف ما بهما تدمعان باستمرار ليس لدي خطة لتصبح الأمور على ما يرام أعلم أن الأمر كله بيدك وأن لديك خطة أجمل سترضي بها قلبي، وتعيد لي لمعة عيني مرة أخرى وأنا كل أمنيتي أن يرضى قلبي يا رب🤍