ورجوتُ عيني أن تكُفَ دُموعها
ويومَ الوِداع نشدتها لاتَدمعي
اغمَضتها كي لاتفِيض فأمطرت
أيقنتُ أني لست املُك مدمعي
ورأيتُ حلمًا أنني ودعتُهم
فبكيتُ مِن ألمِ الحنينِ وهم معي
صعبٌ عليّ أن اُودع زائراً
كيف اللّذين حملتَهُم في اضلُعي .
ويومَ الوِداع نشدتها لاتَدمعي
اغمَضتها كي لاتفِيض فأمطرت
أيقنتُ أني لست املُك مدمعي
ورأيتُ حلمًا أنني ودعتُهم
فبكيتُ مِن ألمِ الحنينِ وهم معي
صعبٌ عليّ أن اُودع زائراً
كيف اللّذين حملتَهُم في اضلُعي .