أحبكِ بقدر اللقاءات
التي لم تحدث بيننا
بقدر الكلمات
التي لم يُسعفني الوقت
لقولها
وبقدر المسافات
وقلّة الحيلة بيننَا .
التي لم تحدث بيننا
بقدر الكلمات
التي لم يُسعفني الوقت
لقولها
وبقدر المسافات
وقلّة الحيلة بيننَا .
ولدتٌ نجمتَي ألذي أتمنئ أن ألتقيها
إنْ كانَ حُبُّكَ في الفُؤادِ فَريضَةٌ،وأتمنئ أن تدومِ لي،يا كُل كُلي، فَسِواكَ في شَرْعِ الغَّرامِ نَوافِلُ
لَو هُنَاك سَبب للحياة سأجعله أنتِ ملِيحة الخّد يغار الوَرد من حُسنِيهَا النظرَ فِي عينيَكَ يعتبُر من تأمَل نجُوم الارَض وكأنَها مَن عَبق الوّرد قَد خُلِقت،سَجَنتنيِ بِحُبكَ ألذي لانِصيبَ لي بِه فهلَتَ طلّقٰ سَرّاحيٰ؟ وَتَركتني للِتّيهِ يأكُلُني الأسَى وَيَهُدُنِي شَوْقِي إلى رُؤيَاك وَنسيتَ حُبًّا قَد تَربى بيننَا وَخَذلتَ قَلْبًا بِالدُّعَا يَرْعَاك أدمَنْتَ رُوحِي بالبعَادِ والكلُّ يُكتَمُ و الهوى لا يُكتَمُ إنَّ العيونَ إذا هَوتْ تَتَكَلّمُ إنَّما الرِّفاقُ للرِّفاقِ أوطانُ
فأنتِ وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني وأنتِ أجمل ما ضمَّتهُ أقداري فما البَدر سِوى انعِكاسِ جَمالِها فَهي شَمسٌ ومَن كالشَمسِ ينير؟أسرقَت عينَاك نور النّجوم أم عيناك تسكُنها مجرة ؟
إنْ كانَ حُبُّكَ في الفُؤادِ فَريضَةٌ،وأتمنئ أن تدومِ لي،يا كُل كُلي، فَسِواكَ في شَرْعِ الغَّرامِ نَوافِلُ
لَو هُنَاك سَبب للحياة سأجعله أنتِ ملِيحة الخّد يغار الوَرد من حُسنِيهَا النظرَ فِي عينيَكَ يعتبُر من تأمَل نجُوم الارَض وكأنَها مَن عَبق الوّرد قَد خُلِقت،سَجَنتنيِ بِحُبكَ ألذي لانِصيبَ لي بِه فهلَتَ طلّقٰ سَرّاحيٰ؟ وَتَركتني للِتّيهِ يأكُلُني الأسَى وَيَهُدُنِي شَوْقِي إلى رُؤيَاك وَنسيتَ حُبًّا قَد تَربى بيننَا وَخَذلتَ قَلْبًا بِالدُّعَا يَرْعَاك أدمَنْتَ رُوحِي بالبعَادِ والكلُّ يُكتَمُ و الهوى لا يُكتَمُ إنَّ العيونَ إذا هَوتْ تَتَكَلّمُ إنَّما الرِّفاقُ للرِّفاقِ أوطانُ
فأنتِ وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني وأنتِ أجمل ما ضمَّتهُ أقداري فما البَدر سِوى انعِكاسِ جَمالِها فَهي شَمسٌ ومَن كالشَمسِ ينير؟أسرقَت عينَاك نور النّجوم أم عيناك تسكُنها مجرة ؟
اثِنأء عَودتي مِن امِتحان اليَوم..
اسيَر في طَريقي الى البَيت
أحِمل تعَب وَدموُع وخَوُف
بَعد أن قَضيتُ لليله كاملِه
مِن القِراءه والتَفكير المُفِرط
ظَننت أنهُ سَوُف يكوُن سهلاً
او رُبمَا استطَيع أجِتيازُه
وعِندها فِكرت بكُل مأ حِدث
فعلتُ مَا عليه بوسعي أن افعلهُ
هذهِ هيَ طاقتي الكافيه
واتذكِر دائماً أن الله يَرى مَن يتعب
ويجازي عَلى كَل هذهِ الأيام المُتعبه.
اسيَر في طَريقي الى البَيت
أحِمل تعَب وَدموُع وخَوُف
بَعد أن قَضيتُ لليله كاملِه
مِن القِراءه والتَفكير المُفِرط
ظَننت أنهُ سَوُف يكوُن سهلاً
او رُبمَا استطَيع أجِتيازُه
وعِندها فِكرت بكُل مأ حِدث
فعلتُ مَا عليه بوسعي أن افعلهُ
هذهِ هيَ طاقتي الكافيه
واتذكِر دائماً أن الله يَرى مَن يتعب
ويجازي عَلى كَل هذهِ الأيام المُتعبه.
مَازِلت لَم أخبِرك كُم أحَبُ تِلك الزمُرد آلتِي أسْتوّطِنت مَا هوَ داخِل أحَشائِي.
أنتَ كَافِ!
لو أنهُم يَروّنك مَن عَيّني!، لو أنهُم فَقط يَنظرّونَ إليك مَن خَلاليَ لعِرفوّا قيمتَك، أنت لستَ نِجمًا تائهًا، أنت ذلِك النَجم الذي سَقط وأسِتقرَ مُطمئنًا في سِماء قلَّبَي، آسِف لأنِي لِم الحُظ كُل هَذا الحُزن فِي عَيْنَيك!، فَـ لطَالما نظرّت إليَها وكُنت أشِعر بأن هُناك مَساحَة صغَيره فِي هَذا العِالم يَمكن إِن يَحتوَّينيّ وٕيشعُرنِيّ بالأمِان، سِتنجَو مَن كَُل هَذا الألِم! الأمُر يتعَلق بالتخَطيّ، وكنَت مُخطئًا عِندما قُلت أنِك تَستطَيع تخَطي گُل شِيء وحِدك!
لو أنهُم يَروّنك مَن عَيّني!، لو أنهُم فَقط يَنظرّونَ إليك مَن خَلاليَ لعِرفوّا قيمتَك، أنت لستَ نِجمًا تائهًا، أنت ذلِك النَجم الذي سَقط وأسِتقرَ مُطمئنًا في سِماء قلَّبَي، آسِف لأنِي لِم الحُظ كُل هَذا الحُزن فِي عَيْنَيك!، فَـ لطَالما نظرّت إليَها وكُنت أشِعر بأن هُناك مَساحَة صغَيره فِي هَذا العِالم يَمكن إِن يَحتوَّينيّ وٕيشعُرنِيّ بالأمِان، سِتنجَو مَن كَُل هَذا الألِم! الأمُر يتعَلق بالتخَطيّ، وكنَت مُخطئًا عِندما قُلت أنِك تَستطَيع تخَطي گُل شِيء وحِدك!
سَنلتقِي ذات مَرة
فِي نِهاية ليلة أو فِي مَدينة مَا
سَنلتقِي عَلىٰ حافِة طَريق
أو فِي أحَدىٰ الأغَاني
سَنلتقِي فِي أحِد الأحِلام
أو رُبما فِي عام قادِم.
فِي نِهاية ليلة أو فِي مَدينة مَا
سَنلتقِي عَلىٰ حافِة طَريق
أو فِي أحَدىٰ الأغَاني
سَنلتقِي فِي أحِد الأحِلام
أو رُبما فِي عام قادِم.
ازَهَرَتْ زَهرةٌ تُشبِهُك لكِنَّها كألاشوَّاك وهِي خَاليَّة مّن رُوحِك .
جئت لا اعَلم مَن اين ولكنيَ اتيت
ولقد ابصرت امامي طريقاً فمشَيت
وسأبقى سائرا ان شَئت هذا ام ابيَت
كيف جئت كيف ابصَرت
طريقى لَست أدري
انا لا اذكر شيئا من حياتى الماضية
انا لا اعلم شَيئا عن حياتى الآتية
لي ذات غير اني لَست ادري ماهي
فمتى تعرف ذاتي كونَها ذاتي لست أدري
اين ضحكي وبكائي وانا طَفل صغير
اين جُهلي ومراغي وانا غض غرير
اين احلامي وكانَت كيفما صَرت تسير.
ولقد ابصرت امامي طريقاً فمشَيت
وسأبقى سائرا ان شَئت هذا ام ابيَت
كيف جئت كيف ابصَرت
طريقى لَست أدري
انا لا اذكر شيئا من حياتى الماضية
انا لا اعلم شَيئا عن حياتى الآتية
لي ذات غير اني لَست ادري ماهي
فمتى تعرف ذاتي كونَها ذاتي لست أدري
اين ضحكي وبكائي وانا طَفل صغير
اين جُهلي ومراغي وانا غض غرير
اين احلامي وكانَت كيفما صَرت تسير.
على قلبي مشَيت كأن قلبَي
طريقٌ أو رصيفٌ أو هواءَ
فقال القلب أتعبني التمَاهي
مع الأشياء وانكسَر الفضاء
وأتعبني سؤالك أين نمضي
ولا أرضٌ هنا ولا سماء؟
وأنت تطيعني مرني بشيءٍ
وصوبني لأفعَل ما تشاء
فقلت له نسيَتك منذ مشَينا
وأنت تعلّتي وأنا النَداء
تمرد مااستَطعت علي واركض
فليس وراءنا إلا الوراء .
طريقٌ أو رصيفٌ أو هواءَ
فقال القلب أتعبني التمَاهي
مع الأشياء وانكسَر الفضاء
وأتعبني سؤالك أين نمضي
ولا أرضٌ هنا ولا سماء؟
وأنت تطيعني مرني بشيءٍ
وصوبني لأفعَل ما تشاء
فقلت له نسيَتك منذ مشَينا
وأنت تعلّتي وأنا النَداء
تمرد مااستَطعت علي واركض
فليس وراءنا إلا الوراء .