بين الشيخ أن الأحداث اليوم في الساحة أكبر حافز لسرد القراءة في مجال تاريخ اليهود وعقائدهم وحتى سياستهم اليوم وإنه من العيب أن يغيب طالب العلم في مثل هذا الوقت عن الحدث
تحدث أنها فرصة لمراجعة أحكام الجهاد والأسرى والهجرة وأنه من الخطر تتبع الماجريات والأخبار دون إتقان العمل والمسؤوليات ومطلوب من الجميع أن يجتهد بما يستطيع بصولة كلام أو قلم أو بالمال وحتى الدعاء وكل وماتيسر له.
من واجب طلبة العلم التصدي للشبهات المنتشرة مثل كون المقاومة تستعين بالشيعة وغيرها من أهل الكفر وقال بأنه كلام المرجفين الضعفاء لأنه لو أغنوا اخوانهم لما حدث هذا وأن الحرب خدعة ولاحرج أبدا في ذلك.
تحدث عن مسألة الولاء والبراء وهي من محكمات العقيدة وهي تبتلى اليوم وتساقط على جنباتها كثير تلبسوا بالدين والعلم..
إن هذه المعركة الحاسمة لمن أهم مايجب أن تلهب مشاعر الطالب وتزكي سلوكه إذا تأمل همة القوم حصار خانق رغم ذلك صنعوا السلاح وأرعبوا العدو هم قوم استهدوا بالقرآن وصبروا فبلغهم الله فليقتدي طالب العلم وليصبر في الطلب والشدائد هي مصانع الرجال
وأكد الشيخ في الأخير على الدعاء بتضرع وتحري مواطن الاجابة والتواصي بالخير حتى ترفع الغمة عن الأمة..

#ملخصات_تبيان
#محمد_حاج_عيسى
#طالب_العلم_و_واجب_النصرة
#إعادة_نشر