تَبْيِينُ الحَقَائِق
13.2K subscribers
205 photos
69 videos
35 files
547 links
تبيين الحقائق قناة تبيّن حقيقة الخلاف الحاصل في الساحة الدعوية بعد أحداث الصعافقة وتكشف مغالطات وتلبيسات المعترضين الشانئين لتضليل المفاهيم.
Download Telegram
قال سليمان الرحيلي-أصلحه الله- :" أرى تغريدات لأناس يزعمون السلفية والفكر فيها ورب الكعبة أشد سوادا من سواد الحزبية وهم أضر على الأمة من الحزبيين الصرحاء"

الرحيلي لم يُقم الدليل على كلامه ولم يبيّن محتوى هذه التغريدات ولا هؤلاء النّاس الذين أخرجهم من السلفية وجعلهم أخطر من الحزبيين وأقسم على ذلك؟!، والتهويل الذي يقوم به الرحليي أشبه ما يكون بتهويل الصحفيين والإعلاميين، والظاهر أن الرحيلي يقصد التغريدات التي أنكر فيها السلفيون بعض المنكرات التي حصلت في بلاد الحرمين وردّوا فيها على دعاة التغريب والحداثة، والناظر بعين الإنصاف يدرك أن كلام الرحيلي ينطبق عليه وعلى دعاة التغريب بقيادة عبد اللطيف آل الشيخ ومحمد العيسي فهم كما قال أشد سوادا من سواد الحزبية وهم أضر على الأمة من الحزبيين الصرحاء.

ثم قال الرحيلي: "يزعمون أن فكرهم تصحيحي للمسار السلفي"

هذه مغالطة وتلبيس منه، فمسار السلفية وأصولها واضحة محفوظة بحفظ الله تعالى من التبديل والتغيير وهي الدين الصحيح وطريقة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وأئمة المسلمين إلى قيام الساعة، ودعاة التغريب وأذنابهم يحاولون جاهدين تحريف مسار السلفية وتغيير مفاهيمها لخدمة مشروعهم التغريبي بطمس معالم الدين ونشر الرذيلة والانحلال الخلقي باسم الوسطية والاعتدال ومحاربة الغلو والخوارج والسرورية -زعموا-.

ولا يساور طالب الحقّ أدنى شك في انحراف أصحاب الفكر التغريبي فكيف لمن ينتسب إلى العلم ويوصف بأنه من العلماء يثني ويدافع عنهم؟!

وبمقارنة منهج العلماء المعاصرين مع منهج الرحيلي يتضح جليا انحرافه عن جادة الصواب وسلوكه للمسار التمييعي، فالعلماء المعاصرين كانوا يردّون على دعاة التغريب ويحذرون منهم وينكرون المنكرات بدون استثناء ومن أمثلة ذلك:

- ‏شيخ الرحيلي وجاره محدث المدينة الشيخ عبدالمحسن العباد وصف الوزير عبداللطيف آل الشيخ ومحمد العيسي بـ «التغريبيين» ويقول عمن أثنى على عبد اللطيف آل الشيخ «هي تزكيات مبنية على اتباع الشهوات»، وقد كتب عدة مقالات في بيان انحرافهما وخطرهما على دولة التوحيد، ثم يأتي الرحيلي وغيره يزكي ويمدح هؤلاء التغريبيين، فمن الذي انحرف عن المسار السلفي؟

- العلماء كانوا ينكرون المنكرات العامة كالتبرج والاختلاط والحفلات الموسيقية ويحذرون منها عامة الناس وينصحون المسؤولين مع أنها في ذلك الوقت كانت قليلة جدا إن لم نقل نادرة وليست بالصورة التي عليها الآن وأمثلة ذلك كثيرة يصعب حصرها كما في فتاوى ومقالات مشايخ وعلماء بلاد الحرمين وعلى رأسهم المفتي محمد بن ابراهيم آل الشيخ وابن باز وابن عثيمين والعباد واللحيدان والفوزان وربيع وغيرهم فكيف يوصف من سلك سبيل العلماء والأئمة في إنكار المنكر بأنه أخطر من الحزبيين الصرحاء؟
ومن الإنكارات إنكار الشيخ العثيمين في خطبة له على توسع المسؤولين والأمراء في إدخال المشركين لجزيرة العرب لأجل وظائف يتقنها المسلمون وحمّلهم مسؤولية في ذلك، فماذا لو شاهد الآن إدخال المشركين ونساء عاريات لأجل حفلات صاخبة يُسب فيها الذات الإلهية؟ وإدخال المشركين من أجل كرة القدم والألعاب الإلكترونية والقمار وحمل علم الشواذ؟ فالشيخ العثيمين أنكر منكرات أقل من هذا بكثير وعلى المسؤولين في خطب له فهل من أنكر هذه الكفريات والطوام أشد خطرا من الحزبيين يا رحيلي؟

وكذلك إنكارات الشيخ اللحيدان والشيخ العباد الموثقة بالفيديوهات والصوتيات والمقالات حول الاختلاط وتدريس الموسيقى والتغريب عموما، ونصيحتهم للملوك والأمراء فهل من سلك مسلكهم أشد خطرا من الحزبيين يا رحيلي؟

فلا تكن يا رحيلي عونا للتغريبيين في مشروعهم التخريبي الذي يعود وبالا على بلاد الحرمين، فإن من أسباب هلاك الأمم والدول تمرد المترفين وفسقهم بخروجهم عن الطاعة، قال تعالى: ﴿ وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا ﴾ الإسراء [١٦] فالأمر خطير وشره عظيم.

https://t.me/tib_hakaik
👆إرهاب وإذلال جمعة بقيادة السّفيه جيجيك -أم عائشة- لأتباعه ممّن يستطيع التمييز بين الحقّ والباطل خصوصا أصحاب الشهادات -شكيمة أنموذجا- 

من يعرف جمعة يعلم تقديمه وتفضيله للجهال والعوام وأصحاب الأموال على طلبة العلم الذين هم آخر اهتمامه، وقد كان لا يفتح الهاتف على طلبة العلم ويتأفف ويستثقل زيارتهم له ومن أراد منهم الزيارة استشفع بمقربيه من العوام وأصحاب الأموال، ولا يزال لحد الآن يفعل ذلك ويهين أتباعه ممن يدعي العلم ويحمل الشهادات لأجل استشكال أو التنبيه على خطإٍ وقع فيه. 

ومن أمثلة ذلك تعليق شكيمة على واتسابية لجمعة وتأكيده صحة كلام الشيخ العلامة فركوس -حفظه الله-، فخرج بذلك عن الطاعة المطلقة عن أحكام جمعة الجائرة، فجاءته رسالة مشفرة وتهديد من جمعة عبر قناته الهوالك وجعلوه أنموذجا فاتهموه برميهم بالتبديع والحدادية واستثارة العواطف وتهييج الحنين....مع أن منشور شكيمة خال مما ذكرته قناة جمعة، وبعد هذا التهديد لم يجد شكيمة إلا منشور أم عائشة الأخير ليعلق عليه بدأه بشكر أم عائشة وأثبت فيه مجددا ولاءه لجمعة وحزبه النتن.

ولو كتب شكيمة اسمه مجردا من حرفي الألف والدال" أد" لكان خيرا له، فكيف لأستاذ دكتور أن يتبع رجيعا للدواعش جاهلا عديما للأخلاق والتربية سفيها كما سماه جمعة؟!

ولا ندري هل يشفع تعليق شكيمة له عند جمعة وأم عائشة أم يحتاج رجوعه إلى مزيد من الإذلال والخنوع مثلما أذلوا وأهانوا صاحبه الأخضري شر إهانة.

وشكيمة هذا ومن معه أضلهم الله على علم، فهم يبصرون ويعلمون كذب وتلبيس جمعة وعصابته وتحامله على كلّ من يخالفه لكن أبوا إلا اتباع الباطل، فشكيمة يعلم كذب جمعة في رميه للشيخ بالتناقض والتكفير ثم يعتذر له بعد ذلك بعدم الانتباه على قاعدة ثعلبهم عدي عادي؟!

هذا، وقد وصفهم الشيخ العلامة في بداية الأحداث بأوصاف دقيقة في "شهادة للتاريخ" وإن لم يفهمها البعض أو استنكرها لعدم اطلاعه بما يجري في الساحة الدعوية أولمحدودية بصيرته اتضحت جليا مع مرور الأيام بتصرفات القوم، ومن هذه الأوصاف أنهم -جمعة وحزبه- يرعبون ويهددون الأئمة والطلبة وكل من خالفهم بالتجريح ويتوعّدونهم بالانتقام، فالحمد لله أن سخر الله لنا عالما ربانيا طهر الدعوة السلفية من هؤلاء الأشرار. 


https://t.me/tib_hakaik
هذا تلبيس من الدكتور سليمان لتمرير منهج الوطنجية الذين افتضح امرهم و حديث رسول الله صلى الله عليه يرد على تلبيسه ...تأملت كل شيء يا دكتور إلا التحاكم إلى السنة التى تفضح زعمك الكاذب 👇🏻👇🏻

وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لكعب بن عجرة أعاذك الله من إمارة السفهاء قال وما إمارة السفهاء قال أمراء يكونون بعدي لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فأولئك ليسوا مني ولست منهم ولا يردون على حوضي ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فأولئك مني وأنا منهم وسيردون على حوضي صحيح الترغيب


وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " سيكون بعدي خلفاء يعملون بما يعلمون ويفعلون ما يؤمرون وسيكون بعدي خلفاء يعملون بما لا يعلمون ويفعلون ما لا يؤمرون فمن أنكر عليهم برئ ومن أمسك بيده سلم ولكن من رضي وتابع

السلسلة الصحيحة 3007

[منقول]

https://t.me/tib_hakaik
👆ينشر الصعافقة كلاما منقولا عن أحد المشهورين بالكذب والوضع والتدليس يزعم أنه سأل العلامة العباد حول مسألة عدم البيعة لمن لا يحكم بما أنزل الله فأجابه الشيخ العباد أنه لم يقل بهذا، والرد من أوجه:

أولا: لو كان هذا الناقل في زمن السلف لاستفتحوا باسمه كتب الضعفاء والوضاعين والكذابين.

ثانيا: احتمال الكذب والوضع وارد في كل المراحل، فقد تكون القصة كلها من تأليفه، وربما كذب على الشيخ أثناء طرحه السؤال، وقد يكذب في نقله لجواب الشيخ.

ثالثا: لو سلمنا أنه سأل الشيخ فسؤاله فيه كذب وتدليس، لأنه قال للشيخ : انتشر في قطرنا كلام منسوب لكم، وهذا كذب فالكلام غير منسوب للشيخ بل هو كلام بصوت الشيخ، والمقطع منتشر في أرجاء العالم عبر الانترنت ومنصات التواصل وليس في قطرنا فقط، فلو لم يكن كاذبا مدلسا لقال للشيخ انتشرت صوتية لكم تقولون فيها كذا ونريد منكم البيان والتوضيح.

رابعا: زاد الكذاب جملة ليست من كلام الشيخ وهي : وليسوا حكاما شرعيين، والغاية من ذلك استخراج نفي من الشيخ العباد ثم يلحق ما قاله بما لم يقله بهذا النفي.

أخيرا: كلام الشيخ منتشر بصوته في مقطعين مختلفين وقد تكلم الشيخ بهذا في دروسه العامرة، وشهده المائات، أيترك عاقل كل هذا ويستبدله بنقل كذاب وضّاع مدلس؟

[منقول]

https://t.me/tib_hakaik
[فرية حمل السلاح]

أقـول: فرية والله إنها لإحدى الكبر، ولكن من شابه فصيلته الأولى ماظلم ( الصعاففة الأول كما في المرفق )

العجيب أن [أخويه] كانا تحت طائلة هاته الفرية بنفس التهم والكذبات الموظفة من قبل الصعاففة الأول قبل أن يصبحا [عدويه]

استمع إلى لزهر وهو يصنف من قال بهاته الفرية أنهم من أهل البدع والأهواء👇

https://youtu.be/1YLt_t8_p94?si=a3lVVhYnWjqvdayC

#البومرداسي

https://t.me/tib_hakaik
👆 سليمان الرحيلي يفتري على منهج السلف وعلى الإمام ابن باز -رحمه الله- 

لا يزال سليمان الرحيلي يحاول تمييع قواعد المنهج السلفي بالافتراء على منهج السلف، وذلك بقوله: «ترك الإنكار العلني على ولي الأمر لأن المفاسد المترتبة على ذلك كبيرة لازمة» فنفى مطلقا الإنكار العلني وقال عنه غلط عظيم تأباه أصول أهل السنة؟!
نتحدى الرحيلي أن يثبت لنا نقلا واحدا عن السلف ينكرون فيه الإنكار العلني مطلقا، فبيننا وبينه كتب السلف ومنهجهم في معاملة ولاة الأمر، ودونه كلام ومواقف أئمة السلف الصالح في قضية الإنكار العلني على ولي الأمر، وفي مقدمة السلف إنكارات الصحابة كإنكار ابن عباس على علي رضي الله عنهم، وإنكار أبي سعيد الخدري على مروان بن الحكم وإنكار ابن عمر وأسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنهم- على الحجاج بن يوسف الثقفي...وهي كثيرة جدا كما ذكر الإمام ابن القيّم حيث قال: «.. وهذا كثيرٌ جِدًّا مِن إنكارِهم على الأمراءِ والولاةِ إذا خرجوا عن العَدلِ لم يخافوا سَوْطَهُم ولا عقوبتَهم، ومَن بعدَهم لم تكن لهم هذه المَنزلةُ، بل كانوا يتركون كثيرًا مِنَ الحقِّ خوفًا مِنْ وُلاةِ الظُّلم وأمراءِ الجَوْرِ، فمِنَ المُحالِ أن يُوفَّق هؤلاءِ للصَّوابِ ويُحرَمَهُ أصحابُ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم». [إعلام الموقعين (٤/ ١١٠)]

فمن المحال أيضا أن يوفّق الرحيلي للصواب ويحرمه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وقال الحافظ النَّووي: «وفيه الأَدب مع الأُمراء واللُّطفُ بهم وَوَعْظُهُمْ سرًّا وَتَبْلِيغُهُمْ ما يقول النّاسُ فيهم لِيَنْكَفُّوا عنه، وهذا كُلُّه إذا أَمكَنَ ذلك، فإِنْ لم يُمكن الوَعظُ سِرًّا وَالإِنكارُ فَلْيَفْعَلْهُ عَلانيَةً؛ لِئَلَّا يَضِيعَ أَصلُ الحَقِّ». [شرح مسلم (١١٨/١٨)]

وقال الحافظ ابن رجب الحنبلي: «..فجهاد الأمراء باليد أن يزيل بيده ما فعلوه من المنكرات، مثل أن يريق خمورهم، أو يكسر آلات الملاهي التي لهم ونحو ذلك، أو يبطل بيده ما أمروا به من الظلم إن كان له قدرة على ذلك. وكل هذا جائز، وليس هو من باب قتالهم، ولا من الخروج عليهم الذي ورد النهي عنه..»

وقال إمام الفسرين الطبري [معددا أقوال السلف في شرحهم لحديث «كلمة حق عند سلطان جائر»]:
«..الواجب على من رأى منكرا من ذي سلطان أن ينكره علانية، وكيف أمكنه، وروي ذلك عن عمر وأبي بن كعب»

وغيرهم كثير...

أما كلام سليمان الرحيلي عن الإمام ابن باز -رحمه الله- افتراء مفضوح فقد كان هذا الإمام ينصح وينكر سرا وعلنا على المسؤولين بما في ذلك ولاة أمور المسلمين من غير تهييج ولا تشهير وكلام الإمام ابن باز في إبطال ما زعم الرحيلي مسجل بصوته حيث قال -رحمه الله-: «وإذا كان يرى مِنَ المصلحة أنه إذا جَهَر قال: فلانٌ فَعَل كذا، ولم تنفع فيه النصيحة السرِّيَّة، ورأى مِنَ المصلحة أنه ينفع فيه هذا الشيء فيفعل الأصلحَ»

ومواقف الإمام ابن باز مشهورة وكتبه ومقالاته مليئة بالإنكارات والنصائح ومن أمثلة ذلك إنكاره ورده على بورقيبة (رئيس تونس) والقذافي (رئيس ليبيا) وغيرهما فما ذكره الرحيلي عن الإمام ابن باز  محض افتراء ومحاولة يائسة منه لتحريف منهج السلف في باب التعامل مع ولاة الأمور.

قول الرحيلي: «لايدخل في الأمور الممنوعة بيان حكم الفعل المحرم وإن كان عاما كالتعامل بالربا لكن لايجوز ربطه بولي الأمر تلميحا أو تصريحا، وربط هذا البيان الشرعي...» 
لو كان صادقا فيما قرره لماذا لم ينكر الأمور الممنوعة ولم يبيّن الأفعال المحرمة في بلاد الحرمين بدون أن يلمّح أويصرّح؟ فالمنكرات تزداد يوما بعد يوم واغترار شباب المسلمين بها أصبح أكثر من أي وقت مضى ولكن الرحيلي ودعاة الرؤية أمثاله في سكوت مطبق كأن شيئا لم يحصل بل وينكرون ويبدعون كل من ينكر هذه المنكرات ولو بضوابط شرعية، كالاحتفالات الماجنة التي يسب فيها الذات الإلهية والاختلاط والعري والقمار وادخال المشركين لجزيرة العرب لأجل السياحة واللعب...

فمنهج الرحيلي التمييعي وافتراءه على المنهج السلفي وعلى علمائه أصبح ظاهرا ولا يشك في ذلك عاقل.


https://t.me/tib_hakaik
والله لستم سواء
الفرق بينكم شاسع
أنتم في صف، وعلماء المملكة الذين لا يخافون في الله لومة لائم في صف آخر.
هل يسوي عاقل بين هؤلاء المشايخ من أمثال :
الشيخ العباد
الشيخ الفوزان
الشيخ صالح آل الشيخ
الشيخ العصيمي
الشيخ عايد الشمري
الشيخ عبد الرزاق البدر
مع أمثال:
محمد بازمول
محمد الفيفي
ماهر القحطاني
صالح السحيمي
عبد السلام السحيمي
سليمان الرحيلي

أعمى البصر والبصيرة فقط من لا يفرق بين هؤلاء و هؤلاء.

تب إلى الله يا سليمان والتزم هدي النبي صلى الله عليه وسلم الذي نهى عن اتيان أبواب السلاطين، ولا تكذب على نفسك فوالله لست مثل علماء المملكة الثابتين على الحق في خضم هذه الفتن الأخيرة، انج بنفسك وإلا سيخلد اسمك في التاريخ مع الشخصيات الدينية التي كان لها دور مباشر أو غير مباشر في تحويل المملكة العربية السعودية من دولة التوحيد والسنة إلى ما يراد أن تتحول إليه سنة 2030.
انظر يا سليمان الى حال تركيا وتونس وألبانيا
لم تستطع هذه الدول أن ترفع رأسها أبدا بعدما أصابها سرطان العلمانية الذي جاء به كل من كمال أتاتورك والحبيب بورقيبة وأحمد زوغو، والتاريخ المعاصر يثبت أن كل دولة تسلل إليها سرطان العلمانية لم تستطع التخلص منه.

أنت ترى بأم عينيك يا سليمان كيف تغيرت المملكة في السنوات الأخيرة، وتعلم جيدا إلى ما سيؤول إليه الأمر لو استمر هذا التغيير بهذه الوتيرة السريعة لا قدر الله.
انج بنفسك
لا تكذب على نفسك
إن لم تقدر على الاصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فاسكت واعتزل وابتعد عن أبواب السلاطين.
لا تحارب الأئمة المصلحين ولا تكن حجر عثرة طريقهم خاصة العلامة محمد علي فركوس فقد آذيت هذا العالم كثيرا، ولو كنت واعيا ولم تصبك فتنة السلطان لأتيت هذا العالم إلى بيته وقبلت رأسه، لكن للأسف...

أسأل الله أن يسلِّم المملكة العربية السعودية وعلماءها وأهلها.

[منقول]
https://t.me/tib_hakaik
وهل أفسد الدّين إلّا الملوك .. .. وأحـبار-علماء- سـوءٍ ورهبانها [الإمام ابن المبارك -رحمه الله- ]

قال سليمان الرحيلي: "ترك الإنكار العلني على ولي الأمر لأن المفاسد المترتبة على ذلك كبيرة لازمة "

الرحيلي يُقر بأن هناك منكرات في بلاد الحرمين ترتبت عليها مفاسد ويرى بعدم الإنكار على ولي الأمر لما يترتب عليه من مفسدة كبيرة لازمة، وهذا الإطلاق غير صحيح فقد يحصل الإنكار العلني ويتم زوال الشر دون ترتب أي مفسدة وقد تكون هناك مفسدة لكن دون مفسدة السكوت وضياع الحقّ وتحصيلِ الخير، ولهذا وضع العلماء ضوابط للإنكار العلني إذا تعذرت النصيحة السرية، قال الشيخ فركوس -حفظه الله-: «أمَّا إذا لم يُمكِنْ وَعظُهُم سِرًّا في إزالةِ مُنكرٍ وقَعوا فيه علنًا، وغَلَبَ على الظَّنِّ تحصيلُ الخيرِ بالإنكارِ العَلَني مِنْ غيرِ تَرَتُّبِ أيِّ مفسدةٍ فإنَّه يجوزُ ـ والحال هذه ـ نصيحتُهم والإنكارُ عليهم عَلَنًا دون هتكٍ ولا تعييرٍ ولا تشنيعٍ، وهو ما تقتضيه الحِكمةُ مِنْ إنكارِ المُنكرِ وإحقاقِ الحقِّ وتحصيلِ الخيرِ»، وبهذا يكون الرحيلي خالف منهج العلماء الربانيين في مراعات مصلحة حفظ الدين وزوال الشر الحاصلة من الإنكار العلني، فقد سئل الشيخ ابن باز -رحمه الله- عن ضابط الإنكار مِن حيث الإسرار والجهر به للحاكم والمحكوم فأجاب: «الأصل أنَّ المُنكِر يتحرَّى ما هو الأصلحُ والأقربُ إلى النجاح...وإذا كان يرى مِنَ المصلحة أنه إذا جَهَر قال: فلانٌ فَعَل كذا، ولم تنفع فيه النصيحة السرِّيَّة، ورأى مِنَ المصلحة أنه ينفع فيه هذا الشيء فيفعل الأصلحَ»[دروس للشيخ عبد العزيز بن باز (٩/ ١٧)]
وقال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: : «كذلك ـ أيضًا ـ في مسألةِ مناصحة الولَاة: من الناس من يريد أَن يأخذ بجانبٍ مِنَ النصوص وهو إعلانُ النكير على ولاة الأمور مهما تَمخَّض عنه مِنَ المفاسد، ومنهم مَنْ يقول: لا يمكن أَنْ نُعلِن مُطلَقًا، والواجب أَن نناصح ولاةَ الأمور سرًّا كما جاء في النصّ الذي ذَكَره السائل، ونحن نقول: النصوص لا يكذِّب بعضُها بعضًا، ولا يصادم بعضُها بعضًا، فيكون الإنكار مُعلَنًا متى؟ عند المصلحة، والمصلحة هي أَنْ يزول الشرُّ ويحلَّ الخيرُ، ويكون سرًّا إذا كان إعلان الإنكار لا يخدم المصلحةَ، لا يزول به الشرُّ ولا يحلُّ به الخير» [لقاء الباب المفتوح ٦٢/ ١٠]
وبهذه النقول يتبيّن خطأ الرحيلي لما أخذ بجانب من النصوص وانحرافه عن الصواب وجادة المنهج السلفي في هذا الباب، فالعلماء أعملوا جميع النصوص ولم ينفوا أصل الإنكار العلني على الولاة كما أراد أن ينفيه وإنما وضعوا له ضوابط وقيدوه بالمصلحة وزوال الشر.

ومن جهة أخرى فإن المنكرات الحاصلة من ولاة أمور المسلمين ليست حادثة اليوم والناظر في سيرة السلف الصالح في تعاملهم مع ولاة الأمور يدرك تميّع سليمان الرحيلي في هذا الباب، فالسلف وعلى رأسهم الصحابة رضوان الله عليهم كانوا ينكرون علنا على الولاة، قال ابن القيّم -رحمه الله- بعدما ساق بعض إنكارات الصحابة على الولاة: «.. وهذا كثيرٌ جِدًّا مِن إنكارِهم على الأمراءِ والولاةِ إذا خرجوا عن العَدلِ لم يخافوا سَوْطَهُم ولا عقوبتَهم، ومَن بعدَهم لم تكن لهم هذه المَنزلةُ، بل كانوا يتركون كثيرًا مِنَ الحقِّ خوفًا مِنْ وُلاةِ الظُّلم وأمراءِ الجَوْرِ، فمِنَ المُحالِ أن يُوفَّق هؤلاءِ للصَّوابِ ويُحرَمَهُ أصحابُ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم». [إعلام الموقعين ٤/ ١١٠] فمن الأولى بالاتباع منهج الرحيلي أم منهج السلف الصالح؟ وهل يوفق للصواب من يترك الحقّ ويسكت عن الباطل؟ فمحال أن يوفق أصحاب التمييع والولاء المطلق للولاة للصواب ويحرمه أصحاب رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم ومن تبعهم بإحسان.

ثم إن الرحيلي -أصلحه الله- هوّن من مصلحة حفظ الدين وجعل مصلحة حفظ هبة وليّ الأمر أعلى منها واعتبر مفسدة ضياعه مقابل مفسدة الإنكار العلني هي الدنيا مطلقا، فمصلحة حفظ الدّين من المقاصد الضرورية والكليات الخمس وهي أكبر وأصل الكليات وهي مُقدَّمة على مقصد حفظ النّفس ولهذا شُرع الجهاد بالنّفس والمّال حفاظا على الدّين، وقد جسّد الصحابة والتابعون هذا الأصل ومنهم من قُتل بسبب إنكاره وبيانه للحقّ كما قتل الحجّاج كبار الصحابة والتابعين، فتمييع الرحيلي لمقصد حفظ الدّين وتقديم مصلحة هيبة وليّ الأمر عليه أمر خطير يترتب عليه أثار جسيمة قد تؤدي إلى ضياع الدين بأكمله، ولهذا قال النَّووي -رحمه الله-: «.. فإِنْ لم يُمكن الوَعظُ سِرًّا -للأمراء- وَالإِنكارُ فَلْيَفْعَلْهُ عَلانيَةً؛ لِئَلَّا يَضِيعَ أَصلُ الحَقِّ» [شرح مسلم ١١٨/١٨]

فالعلماء بينّوا منهج السلف في الإنكار على الولاة وقدموا مصلحة حفظ الدّين -الحقّ- على حفظ الهيبة وعلى ترك الإنكار مطلقا بزعم ترتب مفاسد كبيرة لازمة كما ذهب إليه كبير منظّر الوطنجيين.
وقد استدل الرحيلي في مقدمة تأصيله الفاسد بكلام لشيخ الاسلام -رحمه الله- في دفع أعظم الفسادين باحتمال أدناهما، لينفي الإنكار العلني على الولاة مطلقا، وهذا نقل لشيخ الإسلام يثبت فيه خلاف ما أصله الرحيلي، فذهب شيخ الإسلام إلى جواز الإنكار والدعاء على الأمراة وولاة الأمور على ما يأتونه من معصية الله، حيث قال معلقا على حديث قول النّبيّ ﷺ(سَتَكُونُ أُمَرَاءُ، فَتَعْرِفُونَ، وَتُنْكِرُونَ، فَمَنْ عَرَفَ بَرِئَ، وَمَنْ أَنْكَرَ سَلِمَ، وَلَكِنَّ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ. قَالُوا:يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلَا نُقَاتِلُهُمْ؟ قَالَ:لَا مَا صَلَّوْا) :«وَهَذَا يُبَيِّنُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ هُمُ الْأُمَرَاءُ وُلَاةُ الْأُمُورِ، وَأَنَّهُ يُكْرَهُ، وَيُنْكَرُ مَا يَأْتُونَهُ مِنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ، وَلَا تُنْزَعُ الْيَدُ مِنْ طَاعَتِهِمْ، بَلْ يُطَاعُونَ فِي طَاعَةِ اللَّهِ، وَأَنَّ مِنْهُمْ خِيَارًا، وَشِرَارًا مَنْ يُحَبُّ، وَيُدْعَى لَهُ، وَيُحِبُّ النَّاسَ، وَيَدْعُو لَهُمْ، وَمَنْ يُبْغَضُ، وَيَدْعُو عَلَى النَّاسِ، وَيُبْغِضُونَهُ، وَيَدْعُونَ عَلَيْهِ. »[منهاج السنة النبوية ١/‏١١٧]

والرحيلي جُنّد ودُفع لتمرير المشروع التغريبي الذي تشهده بلاد الحرمين، لذلك لا يفتر عن محاربة أهل الحقّ وعن تأصيل قواعد تمييعية على طريقة أهل الأهواء والبدع.

https://t.me/tib_hakaik
خاطرة

تبيّنَ بالاستقراء أنّ الدعوة السلفية في الجزائر - و ربما خارجها أيضا - لم تعرف أسوءَ وأضرَّ لها مِن عبدالمجيد جمعة، فالعادة في المخالفين أنهم يتأوّلون النصوص، يتّبعون أهواءهم، ينتصرون لمذاهبهم وأفكارهم....
أمّا هذا الرجل (جمعة) :
- فإنه يكذب ويتعمد الكذب (والأمثلة كثيرة معلومة)
- يجنّد العصابات لترهيب الصالحين والتشويش عليهم.
- ينتقد غيره في ما هو واقع فيه (التأكل بالدعوة والمتاجرة بها. مصاحبة المخالفين)
- يطعن في الأفاضل ويحكم عليهم بأحكام هو أكثر الناس يقينا ببراءتهم منها (رميه الشيخ فركوس بالسرورية مع علمه ببراءة الشيخ منها)
- انتصاره لنفسه فقط، فالصديق في نظر جمعة هو من والاه وتبِعه، والعدو في نظره هو من خالفه وانتقده، ولا اعتبار عنده للعدالة أو الاستقامة.
- حداديٌّ مع أهل الحق، مميِّع مع أهل الباطل.
وإني أعرف من يدعو عليه في السجود نسأل الله العافية والسلامة.

أسأل الله أن يكفي الدعوةَ السلفية في الجزائر وخارجها شرَّ هذا الرجل.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

[منقول]
https://t.me/tib_hakaik
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سبب الخلاف ليس بسبب فتوى الإنكار العلني للأخ الفاضل نبيل باهي -وفقه الله-

https://t.me/tib_hakaik
حتى أعرف صديقي من عدوّي وأظفر بالدنيا على حساب الدين ...

كم قضى جمعة (في معرفة صديقه من عدوّه) عددَ سنين ... ؟!

وذلك بالتلبيس والمراوغة للسلفيين والتلفيق والمداهنة في المواقف مع الدعاة والمشايخ والتخطيط والمكر للإطاحة بكل من يعترض طريقه والضحك والاستغلال لمن يحسنون الظن به ...

كل هذه السنين ضاعت ولم يعرف له نشاط دعوي علمي ...!!؟؟

سنوات ونحن لا نسمع عنه ولا منه إلاّ القضايا والضحايا ... سواء فيما يخص الدعاة والعلماء أو مع السلفيين وغيرهم من العوام ...
لو أخذنا بالنظر في النتاج العلمي للدعاة من الفتن الأولى مثلا ...

كم فتوى فقهية أو منهجية وكم كلمة شهرية نُشرت للشيخ فركوس حفظه اللّه في موقعه ...؟ مع المجالس التي ما كان يتخلف عنها ولا مرة لما كان يسمح بتلك المجالس ...

ولو نظرنا في نتاج جمعة في هذه السنين، لأخذنا في تعداد القضايا التي اتُهم فيها والتي اتهم هو غيره وكذلك الضحايا الذين دفعوا فاتورة إحسان الظن به ...

أين نتاجه العلمي ...؟ أين دعوته ...؟

هل يمكننا مع هذا أن نقول أن جمعة داعية إلى الله ...؟؟

جمعة ما هو إلاّ داعية إلى نفسه لا غير؛ بل حقيقة وبكل صراحة:

لص في ثوب داعية ...

لهذا كان دائما يريد أن يعرف صديقه من عدوّه ويقرب من يراه صالحا لمصلحته ...وأي صداقة يقصد ؟؟!!!! وأي منهج ينتهج ...؟!

الله المستعان ولا حول ولا قوة إلاّ باللّه العلي العظيم

تبا لجمعة وأمثاله وأنصاره ...

هذا غيض من فيض حسبنا الله ونعم الوكيل والله على ما أقول شهيد.....

[منقول]

https://t.me/tib_hakaik