*أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام:*

- نعلن أننا فقدنا الاتصال مع المجموعة الآسرة للجندي عيدان ألكسندر بعد قصف مباشر استهدف مكان تواجدهم ولا زلنا نحاول الوصول إليهم حتى اللحظة

- تقديراتنا أن جيش الاحتلال يحاول عمداً التخلص من ضغط ملف الأسرى مزدوجي الجنسية بهدف مواصلة حرب الإبادة على شعبنا

*إلى علماء الأمة ومشايخها ومفكريها*

لأن الكلمة جهاد ......

🔳 تتردد الدعوات وتنهال المطالب من أطراف عديدة لسحب سلاح المقاومة، شرفنا وعزنا ومنبع كرامتنا

🔳 هذا السلاح الذي يمثل الخندق الأول والسد المنيع الذي يواجه به شعب غزة ومقاومتها العدو الصهيوني الغاشم الغاصب نيابة عن الأمة جمعاء وذودا عن كرامتها وعن أقدس مقدساتها

⬅️ *وقد آن الأوان أن تصدحوا بأصواتكم وأن تجاهدوا بحناجركم وأن تنفروا بأقلامكم* دفاعا عن هذا السلاح وبيانا لمشروعيته وصونا لأمانته ووفاء لدماء الشهداء الذي قدموا أرواحهم دونه

🙏 *يا مشايخنا، يا علماءنا، يا مفكرينا .... آن الأوان لكم أن تنصرونا وأن تآزرونا وأن تشدوا على أيدينا فقد جدنا بدمائنا وبمهجنا فلا أقل من أن تجودوا بأصواتكم وحناجركم وأقلامكم عبر فضائياتكم ومنصاتكم ومواقعكم وصفحاتكم*

⬅️ أعلنوها بصراحة مدوية وبوضوح جلي أن نزع هذا السلاح جريمة وأن تركه إثم وخطيئة وأن المُطالب بإلقائه شريك في العدوان مساند للإبادة مناصر لنحرنا كما نُحر كل من ألقى سلاحه من قبلنا

*قال تعالى: {وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً}*

فأعذروا إلى ربكم ... أعذروا إلى ربكم

يديعوت أحرونوت:
سُمح بنشر تفاصيل قضية خطيرة، كانت قد كُشف عنها لأول مرة في يونيو 2024، في إطار هذه القضية، تبين أن موظفة في جهاز الشاباك تخضع للإقامة الجبرية المنزلية منذ ثمانية أشهر، بشبهة قيامها بتسريب تفاصيل "عملية أرنون" لتحرير 4 أسرى من مخيم النصيرات، قبل تنفيذها.

في هذه الحادثة، قامت الموظفة بمشاركة معلومات سرّية مع شقيقها وزوج شقيقتها، تتعلق بـ "عملية أرنون" وهي العملية التي تم خلالها تحرير الأسرى: نوعا أرغماني، ألموغ مئير جان، شلومي زيف، وأندري كوزلوف من قطاع غزة.

هذان الشخصان قاما بدورهما بنقل المعلومات إلى شخص ثالث، والذي سرّبها لاحقًا، حتى وصلت في النهاية إلى إحدى مجموعات "تلغرام"، ما كان يمكن أن يؤدي إلى إفشال العملية وتعريض حياة الجنود والأسرى لخطر حقيقي.

القضية تُعد من أخطر حوادث التسريب داخل جهاز أمني رفيع مثل الشاباك، وتثير مخاوف كبيرة بشأن الرقابة الداخلية والثقة الأمنية في واحدة من أكثر المهمات حساسية التي نفذتها إسرائيل خلال الحرب.

تم اعتقال الموظفة، ومنعت من لقاء محام بعد توقيفها، وبعد حوالي شهر ونصف، قُدِّم ضدها لائحة اتهام خطيرة بتهمة نقل معلومات سرّية، وهي من أخطر التهم في المنظومة الأمنية.

🔻🔴 || وَمِن نَازَعَنَا دِينَنَا، نَازَعْنَاهُ وُجُودَهُ.
نَحْنُ قَوْمٌ لا نَنْسَى دِمَاءَ الشُّهَدَاءِ، وَلا نَخْذُلُ وَصَايَاهُمْ.
سِلَاحُنَا عَهْدٌ، وَالقَسَمُ الَّذِي أُقْسِمَ فِي العَتْمَةِ عَلَى أَلَّا نَعُودَ إِلَّا بِالنَّصْرِ أَوِ الشَّهَادَةِ.
نَحْمِلُ أَرْوَاحَنَا عَلَى أَكُفِّنَا، وَنَمْضِي بِثَبَاتٍ، لِأَنَّنَا نُؤْمِنُ أَنَّ الحَقَّ لا يُسْتَرَدُّ بِالْكَلِمَاتِ، بَلْ بِالْمَوَاقِفِ وَالنَّارِ.
فَلْيَعْلَمْ مَن ظَنَّ أَنَّنَا نَلِينَ، أَنَّ الْحَدِيدَ لا يَنْحَنِي إِلَّا بِحَرَارَةِ الإِيمَانِ، وَنَحْنُ نَشْتَعِلُ إِيمَانًا.

🚨🟢

عاجل | مصادر للجزيرة: بدء اقتحامات مستوطنين للمسجد الأقصى في رابع أيام عيد الفصح اليهودي وسط حراسة أمنية مشددة

عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: عدد الموقعين على عرائض تطالب بوقف الحرب على غزة وإعادة المخطوفين يتخطى 110 آلاف

*🚨 أعلنت #حماس استعدادها التام للتوصل لصفقة شاملة مقابل وقف الحرب والانسحاب الكامل.*

*🚨السردية الإعلامية الإسرائيلية بدأت تنشر وتتهم #حماس برفض المقترح الإسرائيلي

( #نتنياهو يعرقل كل الصفقات )

صورة محزنة لنا في غزة ووصمة عار علي جبين الامة العربية والإسلامية وكل من خذلونا وخذلوا المسجد الأقصي في اقتحامات المستوطنين #كاريكاتير للفنان/علاء اللقطة بعنوان ( الأقصي يتيماً )
المسجد الأقصي يمد يده لمن يحنو عليه حتي وهو يموت

الكاتب والمحلل السياسي د. إياد القرا يكتب: حماس تحسم موقفها: الكرة في ملعب الاحتلال

▪️حمـاس قطعت كل قول خطيب بموقف واضح ومباشر:
أوقفوا الحرب، انسحبوا من غزة، أطلقوا الأسرى الفلسطينيين، واستعيدوا أسراكم، وابدؤوا الإعمار.
لا حاجة إلى شروط إضافية أو تفاوض لا نهاية له.

▪️بهذا الطرح، وضعت المقاومة الكرة بالكامل في ملعب الاحتلال، مكشوفًا أمام العالم بلا مبررات.
السياسة الإسرائيلية، بقيادة نتنياهو، باتت مفضوحة:
• رفض واضح لأي حلول حقيقية.
• مناورة مكشوفة لفرض شروط استسلام، وليس اتفاقًا متوازنًا.
• محاولة استثمار الحرب لأهداف سياسية داخلية.

▪️اللافت أن الداخل الإسرائيلي – بما فيه المؤسسة الأمنية وعائلات الأسرى – أصبح في جهة،
والولايات المتحدة والوساطة القطرية المصرية في جهة،
بينما نتنياهو وحده في جهة أخرى، يراوغ، ويعطل، ويغامر بمصير الأسرى.

▪️اليوم، لم يعد الصراع فقط مع المقاومة، بل مع الداخل الإسرائيلي نفسه ومع حلفائه الدوليين.
الخيارات أمام الاحتلال واضحة:
• إما إنهاء الحرب واستعادة الأسرى،
• أو مواصلة الغرق في مأزق سياسي وعسكري بلا مخرج.

إذاعة الجيش الإسرائيلي:
في الواقع، لا جديد تحت الشمس: حماس تكرر للمرة الألف الموقف الذي تعلنه في كل مناسبة.

حاليًا هي مستعدة فقط لصفقة شاملة: إطلاق سراح الأسرى مقابل وقف كامل للحرب، وهو شرط ترفضه إسرائيل.

نفس الحلقة المغلقة التي ندور حولها منذ أكثر من عام.

كانت إسرائيل تريد صفقة جزئية: إطلاق سراح جزء من الأسرى مقابل وقف إطلاق نار جزئي وغير دائم.

لكن فكرة الصفقات الجزئية، التي وافقت عليها حماس مرتين حتى اليوم (في صفقة نوفمبر 2023 وصفقة يناير 2025)، أُسقطت هذا المساء عن الطاولة.

الآن الكرة عادت إلى ملعب إسرائيل، ومعها المعضلة: ماذا تفعل من الآن فصاعدًا؟

( #تمرد ثم #تمرد ثم #تمرد ثم #تمرد ، وإن أقسموا علي #قتلك لا تمت قبل أن تكون #نداَ لعدوك )

( نحن لا نهزم ومنا عطاء الدم 💚 )

#ا-ا

الذين يصنعون التاريخ بالدم والسلاح هم احفاد أبو بكر وعثمان وعلي رضي الله عنهم

تعلموا الجهاد والقتال علي طريق الحق من شريعة رب الأرباب

ليس لهذا الجيل أن يهزم لأن الفكرة هي الشعب وليس كما يعتقد البعض بأن اذا قتل مقاوم مات معه الشعب ، لأن الشعب كله مقاوم ، واذا ترجل فارس عن جواده ، صنع شعبنا أربعين ألف فارس 💚🥷

-
اللهمَّ صلِّ على محمدٍ ، الطَّاهِرِ المُطَهَّرِ ، الطَّيِّبِ المُطَيَّبِ ، الرَّسولِ المُقَرَّبِ ، الفَجْرِ السَّاطِعِ ، وَالنَّجْمِ الثَّاقِبِ ، وعلى آلهِ وصَحْبِهِ وسَلِّمْ تسليماً ..💚

"‏ 26 أغسطس 1982:
------------------------------
خروج مقاتلي منظمة التحرير من بيروت، تحت أعين العالم، وبضمانات "دولية" لحماية المدنيين.
رُفعت الأعلام البيضاء، وسُلّم السلاح، وعلّقت الآمال على "عهود" لم تكن يومًا وفية.

16-18 سبتمبر 1982:
-------------------------------
مجزرة صبرا وشاتيلا.
مخيمات بلا مقـ.ـاومة، بلا رجال، بلا سلاح
ودماء تسيل على جدران العار، في واحدة من أبشع المذابح في ذاكرة الإنسانية.
أقل من ثلاثين يومًا بين مشهدين:
في الأول… وداعٌ و"سلام".
وفي الثاني إبادة بلا رحمة.

هذا ليس تاريخًا نُبكي عليه، بل درسًا نُذكّر به:
كل دعوة لنزع السلاح تحت شعار "الحماية الدولية" ليست سوى فخٍّ قديم، نُقّب من المقابر ليُعاد إلينا.
من لا يملك سلاحه، لا يملك مصيره.
ومن سلّم بندقيته، سلّم عنقه لمن لا يعرف العهد ولا الشرف.
فلا تسألونا لماذا ترفض المقـ.ـاومة نزع سلاحها
لأننا قرأنا التاريخ جيدًا."

ولا غــــــــــــالب إلا اللـــــــــــه

تنبيه مُبكر ⚠️ :

ما زالت مُعطيات الخرائط الجوية تُشير لوجود ارتفاع حاد على درجات الحرارة يومي الثلاثاء والأربعاء إثر كتلة هوائية خماسنية من عُمق الصحراء الإفريقية 🌡.

ومن المُرجح أن تُلامس نهاية الثلاثينيات وبداية الأربعينيات في عدد من المناطق المُنخفضة في البلاد بما فيها قـ.ــطــ.ـاع غــ.ـزة .

إضافةً لذلك يُحتمل ارتفاع نِسب الغُبار والأتربة 🌀 في الأجواء خلال هذين اليومين.
ليث العلامي