🔮 #قاعدة_الكسر
قاعدة الكسر يمكن تطبيقها بأمور أخرى غير الغذاء :
فالحركة و المشي
والتعرض للشمس
والصوم
يكسر الرطوبة و البرودة في الجسم
الأمراض موجودة في كل الشعوب قديمها و حديثها
ما يخلوا شعب من انتشار أمراض معينة حسب النمط الغذائي و المعيشي و البيئي
و قد تجد شعب أفضل من شعب في البنية الجسدية و الصحة فهذا راجع لتطبيقهم قواعد أخرى في الصحة
مثل :
قلة الأكل و نوعه
زيادة الحركة و المشي و الجهد البدني
انضباط النوم و اليقظة
*و المداومة على غذاء واحد بدون كسره لا بد أن يسبب في طغيان طبعه على الجسم*
ولكن :
قلة الأكل يسهل كسره
بذل الجهد و الحركة تعين على التخلص من الفضلات سريعا
في القديم ما كانوا يجدون القمح كل يوم إلا الأغنياء
أما عامة الناس فهم مضطرون للتنويع أو خلط الحبوب
في هذا الزمن
العولمة والتقارب و التواصل جعل النمط الغذائي متقارب بين الشعوب
وجعل الأمراض متشابهة بين الشعوب في العدد و الأنواع
أي شعب أو أصحاب قرية ابتعدوا عن الترف والخمول و الكسل و المكيفيات تخلصوا من فضلاتهم أسرع من غيرهم و تحسنت صحتهم أفضل من غيرهم
🔺️#الطب_العربي_الحديث
https://t.me/tebarabm
قاعدة الكسر يمكن تطبيقها بأمور أخرى غير الغذاء :
فالحركة و المشي
والتعرض للشمس
والصوم
يكسر الرطوبة و البرودة في الجسم
الأمراض موجودة في كل الشعوب قديمها و حديثها
ما يخلوا شعب من انتشار أمراض معينة حسب النمط الغذائي و المعيشي و البيئي
و قد تجد شعب أفضل من شعب في البنية الجسدية و الصحة فهذا راجع لتطبيقهم قواعد أخرى في الصحة
مثل :
قلة الأكل و نوعه
زيادة الحركة و المشي و الجهد البدني
انضباط النوم و اليقظة
*و المداومة على غذاء واحد بدون كسره لا بد أن يسبب في طغيان طبعه على الجسم*
ولكن :
قلة الأكل يسهل كسره
بذل الجهد و الحركة تعين على التخلص من الفضلات سريعا
في القديم ما كانوا يجدون القمح كل يوم إلا الأغنياء
أما عامة الناس فهم مضطرون للتنويع أو خلط الحبوب
في هذا الزمن
العولمة والتقارب و التواصل جعل النمط الغذائي متقارب بين الشعوب
وجعل الأمراض متشابهة بين الشعوب في العدد و الأنواع
أي شعب أو أصحاب قرية ابتعدوا عن الترف والخمول و الكسل و المكيفيات تخلصوا من فضلاتهم أسرع من غيرهم و تحسنت صحتهم أفضل من غيرهم
🔺️#الطب_العربي_الحديث
https://t.me/tebarabm
Telegram
الطب العربي الحديث
الطب العربي الحديث
http://vps159368.vps.ovh.ca
http://vps159368.vps.ovh.ca
Forwarded from الطب العربي بين الماضي والحاضر