"
@عالم جليل ، ومؤرخ كبير
والحقيقة أن العلامة محمد بن محمد زَباره على الرغم من مشاغله الكثيرة ، ورحلاته العديدة إلى عدد من البلدان العربية والإسلامية ـ كما أشرنا سابقاً ـ . كان دائماً يسجل ويدون أعماله ليؤلف منها الكتاب أو الكتب . وهذا ما أكده القاضي المؤرخ إسماعيل بن علي الأكوع في مجلده ( هجر العلم ومعاقله في اليمن ) في الجزء الثاني بقوله : " كان أثناء أعماله هذه لا ينقطع عن الدراسة أين ما حلّ وأين ما ارتحل ، وكان ُيقَيد ما يستحسنه من فوائد وتراجم " . ويضيف قائلاً : " بأنه كان عالماً عارفاً في الفقه ، له مشاركة في علم السُنة وبعض علوم العربية ، مؤرخ ، ناظم " وكان من البديهي أن كل تلك الصفات العلمية أهلته أن يكون كاتباً كاتبا بارعا ومؤرخاً كبيرا وشاعراً جيداً . ويسرد القاضي المؤرخ إسماعيل الأكوع حادثة بأن العلامة محمد زَباره ألف مخطوط حمل عنوان ( نيلَ الوطر ) وأرسل بعض كراريسه إلى ابن الإمام يحيى الأمير بدر محمد أمير لواء الحديدة ، فنصحه بأن يعرض هذا الكتاب على والده الإمام يحيى فإذا استحسنه طلب منه أن يسمح له بالسفر إلى مصر لطبعه ، وطبع بعض الكتب اليمنية الأخرى . وكان ذلك بالفعل فقد سافر " ... ومعه جملة من المخطوطات اليمنية لطبعها ، وبعضها في مجلدات كبيرة ، ومكث بها ثلاث سنوات لهذا الغرض ". والحقيقة أن العلامة محمد بن محمد زَباره في أثناء مكوثه في مصر التقى بعدد من العلماء والشيوخ المعروفين ودرس على أيديهم العلوم الشرعية مثل العلامة محمد بن حبيب الله الشنقيطي المغربي ، وأحمد بن رافع الطهطاوي .
@التعريف بالمؤلفات اليمنية
ومن المؤلفات اليمنية التي طبعها العلامة والمؤرخ محمد بن محمد زَباره في مصر هي ( فتح القدير الجامع بين الدراية والرواية في علم التفسير ) للإمام الشوكاني خمسة أجزاء ،. و ( الروض النضير ) في أربع مجلدات و ( تحفة الذاكرين ) و ( مجموع الرسائل اليمنية ) و ( ترجيح أساليب القرآن على أساليب اليونان ) و ( البرهان القاطع ) ومؤلفه ( نيل الوطر في تراجم نبلاء القرن الرابع عشر ) و ( نيل الأوطار) و ( البدر الطالع ) لشيخ الإسلام الشوكاني . وكانت من نتائج طبع و نشر تلك المؤلفات اليمنية في مصر أن أحدثت أثراً حسناً بين العلماء المسلمين وفي هذا الصدد يقول الباحث حسين زَباره : " وكان لنشر هذه الكتب اليمنية تأثير كبير لدى العلماء في الدول العربية والإسلامية " . ويضيف المؤرخ القاضي إسماعيل الأكوع ، قائلا : " وقد كان لنشر بعض كتب علماء السُنة في اليمن أثر كبير في التعريف باليمن لدى علماء المسلمين ، واعتقدوا أن المذهب الزيدي ليس بعيداً عن أهل السُنة مادامت كتب هؤلاء الأئمة هي كتب المذهب الزيدي " .
@مؤلفاته
ويورد لنا المؤرخ القاضي إسماعيل بن علي الأكوع في ( هجر العلم ومعاقله في اليمن ) قائمة بمؤلفاته وما تحتويه من معلومات عنها على سبيل المثال : أئمة اليمن ، تناول فيه ِسيَِِر الأئمة من الهادي يحيى بن الحسين إلى آخر المئة للهجرة . طبع في مطبعة النصر بتعز سنة 1372هـ / 1953م . أئمة اليمن بالقرن الرابع عشر (سِيرة الإمام يحيى حميد الدين ) ( جزآن ) طبع في المطبعة السلفية 1376هـ / 1956م . ملحق البدر الطالع للإمام الشوكاني . نزهة النظر في رجال القرن الرابع عشر ، هذبها ونقّحها القاضي عبدُ الله بن عبد الكريم الجرِافي ، ثم أضاف إليها تراجم من لم يكن له ذكر فيها . ونيل الوطر من تراجم رجال اليمن في القرن الثالث عشر ، طبع في مصر . نشر العرف لنبلاء اليمن بعد الألف في مجلدين كبيرين طبع في مصر وغيرها من الكتب القيمة التي ألفها .
@نزيه مؤيد العظم
ويرسم الرحال نزيه مؤيد العظم صورة عن بعض ملامح شخصية العلامة محمد بن محمد زَباره والذي أعجب به أعجابا شديداَ لذكائه الحاد ، فيقول : " ... فحدثني سيادته أحاديث مطولة وتكرم علي ببعض الأخبار والرسائل وقد أظهرت لي أحاديثه ذكاء نادراً وعلماً واسعا ، ولطفاً زائداً " .
@ما هي الأسباب ؟
ونقف عند أهم محطة من محطات حياة العلامة والمؤرخ محمد بن محمد بن يحيى زَبارة وهي تصادمه مع الإمام يحيى حميد الدين . والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة وهو ما الأسباب التي دفعت بمحمد زَبارة أن ينتقد الإمام يحيى ذلك النقد اللاذع ؟ . وسنحاول الإجابة على ذلك السؤال ؟ . في الحقيقة أن العلامة محمد بن محمد زَباره كان يعرف كل دقائق الأمور الذي طبع عليها الإمام يحيى أو بعبارة كان يعرف شخصيته بصورة واضحة منها على سبيل المثال البخل الشديد ، وعقليته المتحجرة في حكم اليمن ، وأنه صعب المراس ، . فقد أحتك به وهو شاب في مقتبل العمر ولم يتجاوز من العمر عشرين عاما . فقد درس على يديه العديد من العلوم الشرعية من ناحية و كسب ثقة الإمام بسبب أمانته وقدرته الفائقة في التنظيم الإداري من ناحية ثانية وقدرته على أداء المهام الموكولة إليه وحل الخلافات والمنازعات التي تحدث في بين أمراء المناطق بين الحين والأخرى ، وحل المشاكل التي تقع بين الأهالي وعمال الم
@عالم جليل ، ومؤرخ كبير
والحقيقة أن العلامة محمد بن محمد زَباره على الرغم من مشاغله الكثيرة ، ورحلاته العديدة إلى عدد من البلدان العربية والإسلامية ـ كما أشرنا سابقاً ـ . كان دائماً يسجل ويدون أعماله ليؤلف منها الكتاب أو الكتب . وهذا ما أكده القاضي المؤرخ إسماعيل بن علي الأكوع في مجلده ( هجر العلم ومعاقله في اليمن ) في الجزء الثاني بقوله : " كان أثناء أعماله هذه لا ينقطع عن الدراسة أين ما حلّ وأين ما ارتحل ، وكان ُيقَيد ما يستحسنه من فوائد وتراجم " . ويضيف قائلاً : " بأنه كان عالماً عارفاً في الفقه ، له مشاركة في علم السُنة وبعض علوم العربية ، مؤرخ ، ناظم " وكان من البديهي أن كل تلك الصفات العلمية أهلته أن يكون كاتباً كاتبا بارعا ومؤرخاً كبيرا وشاعراً جيداً . ويسرد القاضي المؤرخ إسماعيل الأكوع حادثة بأن العلامة محمد زَباره ألف مخطوط حمل عنوان ( نيلَ الوطر ) وأرسل بعض كراريسه إلى ابن الإمام يحيى الأمير بدر محمد أمير لواء الحديدة ، فنصحه بأن يعرض هذا الكتاب على والده الإمام يحيى فإذا استحسنه طلب منه أن يسمح له بالسفر إلى مصر لطبعه ، وطبع بعض الكتب اليمنية الأخرى . وكان ذلك بالفعل فقد سافر " ... ومعه جملة من المخطوطات اليمنية لطبعها ، وبعضها في مجلدات كبيرة ، ومكث بها ثلاث سنوات لهذا الغرض ". والحقيقة أن العلامة محمد بن محمد زَباره في أثناء مكوثه في مصر التقى بعدد من العلماء والشيوخ المعروفين ودرس على أيديهم العلوم الشرعية مثل العلامة محمد بن حبيب الله الشنقيطي المغربي ، وأحمد بن رافع الطهطاوي .
@التعريف بالمؤلفات اليمنية
ومن المؤلفات اليمنية التي طبعها العلامة والمؤرخ محمد بن محمد زَباره في مصر هي ( فتح القدير الجامع بين الدراية والرواية في علم التفسير ) للإمام الشوكاني خمسة أجزاء ،. و ( الروض النضير ) في أربع مجلدات و ( تحفة الذاكرين ) و ( مجموع الرسائل اليمنية ) و ( ترجيح أساليب القرآن على أساليب اليونان ) و ( البرهان القاطع ) ومؤلفه ( نيل الوطر في تراجم نبلاء القرن الرابع عشر ) و ( نيل الأوطار) و ( البدر الطالع ) لشيخ الإسلام الشوكاني . وكانت من نتائج طبع و نشر تلك المؤلفات اليمنية في مصر أن أحدثت أثراً حسناً بين العلماء المسلمين وفي هذا الصدد يقول الباحث حسين زَباره : " وكان لنشر هذه الكتب اليمنية تأثير كبير لدى العلماء في الدول العربية والإسلامية " . ويضيف المؤرخ القاضي إسماعيل الأكوع ، قائلا : " وقد كان لنشر بعض كتب علماء السُنة في اليمن أثر كبير في التعريف باليمن لدى علماء المسلمين ، واعتقدوا أن المذهب الزيدي ليس بعيداً عن أهل السُنة مادامت كتب هؤلاء الأئمة هي كتب المذهب الزيدي " .
@مؤلفاته
ويورد لنا المؤرخ القاضي إسماعيل بن علي الأكوع في ( هجر العلم ومعاقله في اليمن ) قائمة بمؤلفاته وما تحتويه من معلومات عنها على سبيل المثال : أئمة اليمن ، تناول فيه ِسيَِِر الأئمة من الهادي يحيى بن الحسين إلى آخر المئة للهجرة . طبع في مطبعة النصر بتعز سنة 1372هـ / 1953م . أئمة اليمن بالقرن الرابع عشر (سِيرة الإمام يحيى حميد الدين ) ( جزآن ) طبع في المطبعة السلفية 1376هـ / 1956م . ملحق البدر الطالع للإمام الشوكاني . نزهة النظر في رجال القرن الرابع عشر ، هذبها ونقّحها القاضي عبدُ الله بن عبد الكريم الجرِافي ، ثم أضاف إليها تراجم من لم يكن له ذكر فيها . ونيل الوطر من تراجم رجال اليمن في القرن الثالث عشر ، طبع في مصر . نشر العرف لنبلاء اليمن بعد الألف في مجلدين كبيرين طبع في مصر وغيرها من الكتب القيمة التي ألفها .
@نزيه مؤيد العظم
ويرسم الرحال نزيه مؤيد العظم صورة عن بعض ملامح شخصية العلامة محمد بن محمد زَباره والذي أعجب به أعجابا شديداَ لذكائه الحاد ، فيقول : " ... فحدثني سيادته أحاديث مطولة وتكرم علي ببعض الأخبار والرسائل وقد أظهرت لي أحاديثه ذكاء نادراً وعلماً واسعا ، ولطفاً زائداً " .
@ما هي الأسباب ؟
ونقف عند أهم محطة من محطات حياة العلامة والمؤرخ محمد بن محمد بن يحيى زَبارة وهي تصادمه مع الإمام يحيى حميد الدين . والسؤال الذي يطرح نفسه بقوة وهو ما الأسباب التي دفعت بمحمد زَبارة أن ينتقد الإمام يحيى ذلك النقد اللاذع ؟ . وسنحاول الإجابة على ذلك السؤال ؟ . في الحقيقة أن العلامة محمد بن محمد زَباره كان يعرف كل دقائق الأمور الذي طبع عليها الإمام يحيى أو بعبارة كان يعرف شخصيته بصورة واضحة منها على سبيل المثال البخل الشديد ، وعقليته المتحجرة في حكم اليمن ، وأنه صعب المراس ، . فقد أحتك به وهو شاب في مقتبل العمر ولم يتجاوز من العمر عشرين عاما . فقد درس على يديه العديد من العلوم الشرعية من ناحية و كسب ثقة الإمام بسبب أمانته وقدرته الفائقة في التنظيم الإداري من ناحية ثانية وقدرته على أداء المهام الموكولة إليه وحل الخلافات والمنازعات التي تحدث في بين أمراء المناطق بين الحين والأخرى ، وحل المشاكل التي تقع بين الأهالي وعمال الم
نطقة بطريقة سلسة من ناحية أخرى . وكان أيضاَ يجمع الزكاة من الأهالي فكل تلك العوامل مجتمعة كانت كافية أن تجعله يطلع على مجريات الأمور وأحوال المملكة المتوكلية عن كثب . ويبدو أن العلامة والمؤرخ محمد بن محمد زَباره قد هالوه ما شاهده ولمسه من الجور ، والعنف الذي كان يقع على ألأهالي من قبل عمال وجنود الإمام يحيى وخاصة في جمع الزكاة ، والصدقات ، والضرائب ، والإتاوات ، والجبايات الذي كان يفرضها عليهم من ناحية وترهيب عمال وجنود الإمام في ابتزاز أموال الناس. ولقد أشرنا سابقاَ أن مؤرخنا محمد بن محمد زَباره سنحت له الظروف أن يسافر إلى العديد من البلدان العربية والإسلامية فلمس الفرق الواضح بين تطورها وتخلف اليمن المخيف في مختلف ميادين الحياة السياسية ، الاقتصادية ، والاجتماعية وعلاوة على ذلك كان محمد بن محمد زَباره عالماَ جليلاً معروفاً بغزارة علمه ، وأتساع مداركه كل تلك العوامل التي سبق وأن ذكرناها قبل قليل هي التي دفعت العلامة محمد زَباره دفعاً أن ينتقد الإمام يحيى حميد الدين وأركان نظامه الذين كانوا يسومون الأهالي العذاب الغليظ يحولون حياتهم إلى قطعة من العذاب .
وهذا ما أكده الباحث حسين زَباره حول الأسباب التي أدت بالعلامة والمؤرخ محمد بن محمد زَباره إنتقاد أسلوب الإمام يحيى في حكم اليمن بقوة ، فيقول : " ... أن مؤرخنا بطموحه وذكائه وتكرار سفرياته وملاحظاته وجد تأخر اليمن علمياً وإداريا واقتصاديا ومعيشياً وتنظيما لحياة المواطنين مقارنة ببعض الدول العربية والإسلامية في المنطقة . فقد رأى لزاما عليه التشديد بالنصح للإمام ولو بالخروج عليه . فبدأ يصبو إلى محاولة عمل أي شيء للتغيير ، بعد أن رأى عدم جدوى نصائحه السابقة اللينة . فقرر الخروج من اليمن والاستعانة بالزعماء والعلماء في الدول العربية والإسلامية " .
@رياح الغضب
ولقد كانت قوة الهجوم أو التصادم مع الإمام يحيى من قبل العلامة محمد بن محمد بن يحيى زَباره بمثابة وقوع الصاعقة على رأس الإمام . فقد عقد محمد زَبارة مؤتمراً صحفيا في البلدان الذي زارها كالهند ، العراق ، والهند . وأنتقد فيه الإمام يحيى انتقادا لاذعاً في أسلوب حكمه وكشف مساوئ نظامه . وفي هذا الصدد ، يقول المؤرخ القاضي إسماعيل بن علي الأكوع : " هذا وقد عقد مؤتمراً صُحفياً ندّد فيه بسوء أعمال الإمام يحيى حميد الدين ، وما يرتكبه من مظالم ، ونَصَبَ نفسه محتسباً عليه ، وطلب تأليف هيئة من كبار العلماء على رأسها العلامة الكبير زيدُ بن علي الديلمي لتنظر في موضع الاحتساب على الإمام ، كيف يعبثُ بأموالِ المسلمين ويستغلها لنفسه وأهله وأولاده حتى السبُّحة التي يسبح بها من أموال بيت المسلمين " . ومن العراق أرسل قصيدة بعنوان ( الدين النصيحة ) ، " وكان لها وقع شديد في نفس الإمام ". والقصيدة من الشعر الاجتماعي الناقد للإمام يحيى والذي عرىَ أساليبه الظالمة تجاه اليمنيين . ونقتطف بعض من أبياتها :
تناهوا تناهوا عن عموم المظالم * وتهوين أمر الظلم من كل ظالـم
وتغميض عين عن فضائح آمــــر * هلوع ولوع باقتناص الدراهم
وجعل حقوق بالمسلمين مُباحـــة * لقاضي وسجان وجند وخادم
وتمكين حُجاب وأعوان آمر * من السّلب في أبواب وال وحاكم
إلى أن قال :
ألاّ أيقظوا أحلامكم وتنزهوا * عن الشح إن الشح شر المآثم
مضى العمر والأطماع تزداد فانتهوا * عن الشح والأطماع يا آل هاشم
ولا تجعلوا أسباب تغيير نعمة * عن اليمن الميمون شر التظالم
@ميثاق الله
ويشرح الباحث حسين زَباره الجزء الثاني من القصيدة التي حملت عنوان ( ميثاق الله ) بأنها كانت تدعوا إلى نشر رداء العدل بين الناس ، ومقت الظلم والجبروت ، وفي نفس السياق يوضح حسين زَباره في المقطع الثالث من القصيدة بأنها كانت " دعوة للتأسي بالرسول وصحابته الذين لم يبتنوا داراً ولا امتلكوا مالاً وكان همهم الأكبر الدعوة للحق والعدل والجهاد في سبيل الله وإنقاذ المستضعفين من العباد ، ويضيف حسين زَباره قائلاً : . وفي هذا المقطع خروج من التلميح إلى التصريح " وفيها ، يقول :
فما الخير إلا بالتأسي بأحمد * وبالآل والأصحاب أهل المراحم
هم سلف الخير الكرام وأنتـم * لهم خلف لا تقتدوا بالأعاجم
ولا بامرئ فظ غليظ فؤادة * حقود على أنصاره غـير راحم
" لم تخش لومة لائم "
ويقول المؤرخ القاضي إسماعيل الأكوع في مجلده (( هجر العلم ومعاقله في اليمن )) بأن أحمد بن عبد الوهاب الوريث المتوفى سنة ( 1359هـ / 1940م ) نظم قصيدة مماثلة لقصيدة محمد بن محمد زَبارة عندما التقى به في مكة المكرمة سنة 1355هـ / 1936م ، فتقول بعض أبياتها :
أهبت بملك في كلا الظلم سائم * أبا أحمد لم تخش لومةَ لائم
أهبت بمن لا يعرف الدهر خطة * يسيرُ عليها غيرَ خطِة غِاشم
أهبتَ بمَن لا تُرتجي من يقظـة * لتحسين أحوال ورفع َمظالم
صرختَ فأسمعت الكواكبَ * تداعت لها أركان مَخدعِ ظالم
@من الشعر الاجتماعي
وفي واقع الأمر ، كان العلامة محمد بن محمد زَبا
وهذا ما أكده الباحث حسين زَباره حول الأسباب التي أدت بالعلامة والمؤرخ محمد بن محمد زَباره إنتقاد أسلوب الإمام يحيى في حكم اليمن بقوة ، فيقول : " ... أن مؤرخنا بطموحه وذكائه وتكرار سفرياته وملاحظاته وجد تأخر اليمن علمياً وإداريا واقتصاديا ومعيشياً وتنظيما لحياة المواطنين مقارنة ببعض الدول العربية والإسلامية في المنطقة . فقد رأى لزاما عليه التشديد بالنصح للإمام ولو بالخروج عليه . فبدأ يصبو إلى محاولة عمل أي شيء للتغيير ، بعد أن رأى عدم جدوى نصائحه السابقة اللينة . فقرر الخروج من اليمن والاستعانة بالزعماء والعلماء في الدول العربية والإسلامية " .
@رياح الغضب
ولقد كانت قوة الهجوم أو التصادم مع الإمام يحيى من قبل العلامة محمد بن محمد بن يحيى زَباره بمثابة وقوع الصاعقة على رأس الإمام . فقد عقد محمد زَبارة مؤتمراً صحفيا في البلدان الذي زارها كالهند ، العراق ، والهند . وأنتقد فيه الإمام يحيى انتقادا لاذعاً في أسلوب حكمه وكشف مساوئ نظامه . وفي هذا الصدد ، يقول المؤرخ القاضي إسماعيل بن علي الأكوع : " هذا وقد عقد مؤتمراً صُحفياً ندّد فيه بسوء أعمال الإمام يحيى حميد الدين ، وما يرتكبه من مظالم ، ونَصَبَ نفسه محتسباً عليه ، وطلب تأليف هيئة من كبار العلماء على رأسها العلامة الكبير زيدُ بن علي الديلمي لتنظر في موضع الاحتساب على الإمام ، كيف يعبثُ بأموالِ المسلمين ويستغلها لنفسه وأهله وأولاده حتى السبُّحة التي يسبح بها من أموال بيت المسلمين " . ومن العراق أرسل قصيدة بعنوان ( الدين النصيحة ) ، " وكان لها وقع شديد في نفس الإمام ". والقصيدة من الشعر الاجتماعي الناقد للإمام يحيى والذي عرىَ أساليبه الظالمة تجاه اليمنيين . ونقتطف بعض من أبياتها :
تناهوا تناهوا عن عموم المظالم * وتهوين أمر الظلم من كل ظالـم
وتغميض عين عن فضائح آمــــر * هلوع ولوع باقتناص الدراهم
وجعل حقوق بالمسلمين مُباحـــة * لقاضي وسجان وجند وخادم
وتمكين حُجاب وأعوان آمر * من السّلب في أبواب وال وحاكم
إلى أن قال :
ألاّ أيقظوا أحلامكم وتنزهوا * عن الشح إن الشح شر المآثم
مضى العمر والأطماع تزداد فانتهوا * عن الشح والأطماع يا آل هاشم
ولا تجعلوا أسباب تغيير نعمة * عن اليمن الميمون شر التظالم
@ميثاق الله
ويشرح الباحث حسين زَباره الجزء الثاني من القصيدة التي حملت عنوان ( ميثاق الله ) بأنها كانت تدعوا إلى نشر رداء العدل بين الناس ، ومقت الظلم والجبروت ، وفي نفس السياق يوضح حسين زَباره في المقطع الثالث من القصيدة بأنها كانت " دعوة للتأسي بالرسول وصحابته الذين لم يبتنوا داراً ولا امتلكوا مالاً وكان همهم الأكبر الدعوة للحق والعدل والجهاد في سبيل الله وإنقاذ المستضعفين من العباد ، ويضيف حسين زَباره قائلاً : . وفي هذا المقطع خروج من التلميح إلى التصريح " وفيها ، يقول :
فما الخير إلا بالتأسي بأحمد * وبالآل والأصحاب أهل المراحم
هم سلف الخير الكرام وأنتـم * لهم خلف لا تقتدوا بالأعاجم
ولا بامرئ فظ غليظ فؤادة * حقود على أنصاره غـير راحم
" لم تخش لومة لائم "
ويقول المؤرخ القاضي إسماعيل الأكوع في مجلده (( هجر العلم ومعاقله في اليمن )) بأن أحمد بن عبد الوهاب الوريث المتوفى سنة ( 1359هـ / 1940م ) نظم قصيدة مماثلة لقصيدة محمد بن محمد زَبارة عندما التقى به في مكة المكرمة سنة 1355هـ / 1936م ، فتقول بعض أبياتها :
أهبت بملك في كلا الظلم سائم * أبا أحمد لم تخش لومةَ لائم
أهبت بمن لا يعرف الدهر خطة * يسيرُ عليها غيرَ خطِة غِاشم
أهبتَ بمَن لا تُرتجي من يقظـة * لتحسين أحوال ورفع َمظالم
صرختَ فأسمعت الكواكبَ * تداعت لها أركان مَخدعِ ظالم
@من الشعر الاجتماعي
وفي واقع الأمر ، كان العلامة محمد بن محمد زَبا
ره من الرواد الأوائل الذين خاضوا في القضايا الاجتماعية في عهد الإمام يحيى ، وأظهروا الظلم البشع على اليمنيين على تباين فئاتهم الاجتماعية ـ كما قلنا سابقاً ـ . وهذا ما أكده الباحث حسين زَباره عندما ذكر أن العلامة محمد بن محمد زَباره كان من السابقين الأوائل الذين سلطوا أضواء كاشفة وقوية على الأوضاع الاجتماعية البائسة التي كانت سائدة في عهد حكم الإمام يحيى حميد الدين ، وأركان نظامه القاسي . ولقد ذكر قصيدة للعلامة محمد بن محمد زَباره بعنوان ((الذكرى تنفع المؤمنين )) تضمنت واجب الإمام يحيى تجاه الفقراء . وتعرضت كذلك للأمراء الذين يتاجرون بأقوات الشعب . وظلم العمال والحكام ، والمحتسبة الذين يسلبون أموال الناس بالباطل ، وكيف صار كتاب الحكومة ، والوكلاء يبتزون الناس دون رقيب وحسيب ولا خوف ولا وجل بسبب أن النظام يحميهم . وفي القصيدة ـ كذلك ـ احتوت على تحذير للإمام يحيى من مغبة ظلم الشعب حتى لا يؤول مصيره مثل مصير الآخرين من الحكام والملوك الذين انحرفوا عن الجادة ، وأذاقوا شعبهم الويل والثبور كمثل نهاية ملوك إيران ، ألبانيا ، آل عثمان ، وأشراف مكة الوخيمة في ثلث قرن . ويمضي حسين زَباره في الحديث عن القصيدة ( الذكرى تنفع المؤمنين)، قائلا : " ويبلغ عدد أبيات قصيدة الذكرىَ مائة وتسعة أبيات ، تركز جانب منها على الدعوة إلىَ إنفاق الأموال والتحذير من اكتنازها وما يترتب على ذلك الاكتناز من حرمان لأبناء الشعب ومن إهمالهم لتعاليم الدين الحنيف وما توعدت به آيات القران الكريم المكتنزين من عذاب أليم " وتقول بعض أبياتها :
تنفع الذكرى رعاة المؤمنين * ورعاة المسلمين الموقنين
انفقوا مما جمعتم في بني * دينكم ترضون رب العالمين
في الأباة الصابرين الصادقين * العفاة القانعين البائسيـن
ان جمع المال لا ينجي و لا * يدفع التسليط عن مستوجبينـ
إن كنز المال قد يوقع في الـ * ـخزي والخسران في دنيا ودين
إن كنز المال لا يغني إذا * طمع الأعداء في المكتنزين
واذكروا هل بات في منزله *** درهم وهو ختام المرسلين
واللافت للنظر ، أن العلامة والمؤرخ والشاعر محمد بن محمد زَباره كان يركز في العديد من قصائده ومنها تلك القصيدة على التنبيه إلى صرف الأموال للفقراء والمساكين أو بعبارة أخرى صرفها على الرعية ، . وإن كنز الأموال من قبل الحاكم أو الحكام سيجلب عليهم الخسران في الدنيا والآخرة من ناحية ، وأن كنزها لن يغني عنها دفع طمع الطامعين فيها من ناحية أخرى . والحقيقة تلك الأبيات التي ذكرناها قبل قليل كانت إشارة واضحة وصريحة للإمام يحيى حميد الدين المعروف ببخله الشديد والذي كان يخزن أموال الشعب التي كانت تأتيه من الزكاة ، والصدقات ، والضرائب ، والإتاوات ، والجبايات ، ويظن أنها من أمواله فلا ينبغي صرفها لهم أو في وجه من وجوه أمور البلاد .
@مع الشهيد الزبيري
يقال أن الشهيد المناضل محمد محمود الزبيري ، وصف العلامة محمد بن محمد بن يحيى زَباره بأنه " أول من ثار على حكم آل حميد الدين ويعتبره ( أبو الثوار) . ويحلل الباحث حسين َزباره تلك العبارة ، بقوله : " كان قصد أستاذنا الأديب الكبير عبد العزيز المقالح بإشادته الكبيرة بمؤرخنا في كتابه ( من الأنين إلى الثورة ) هو الاستدلال بنقد مؤرخنا لظلم وجبروت الإمام " . ويضيف حسين زَباره ، فيقول : أن " الأديب العالم الكبير صالح مرشد المقالح ممن يلازم جلسات مؤرخنا زَبارة العلمية الأدبية السياسية لما ذكر في بداية كتابه ( من الأنين إلى الثورة ) من أن مؤرخنا زَباره هو أول من قاد حركة النقد لسوء إدارة الإمام وحكومته " .
@مجلس العلم والأدب
والحقيقة أن مؤرخنا العلامة محمد بن محمد زَباره ، بعد فترة من الزمن عاد إلى صنعاء ، وأستقر بها ، وعينه الإمام يحيى رئيساً للجنة كتابة تاريخ اليمن . وأوضح المؤرخ القاضي إسماعيل بن علي الأكوع بأنه بعد عودته واستقراره في صنعاء اليمن . كان يعقد في منزله مجلساً للعلم والأدب . وكان " يغشى مجلسه بعضُ علماء صنعاء ، وأدبائها فتدار فيه كؤوسُ المذاكرة ، وتقرأ فيه كتب السُنة ، ولا يخلو هذا المجلس من نكتة أو غمز أو لمز ممن يحضر ذلك المجلس للإمام يحيى ، فنقل إليه ما يدور فيه " . ونتيجة ذلك كتب الإمام يحيى لمؤرخنا العلامة محمد زَباره أن يخرج من صنعاء إلى خولان ، قائلاَ له : " قد صار ديوانكم مأوىَ لمن في قلبه مرضُُ ُ. وسلامةُ ُ لنا ولكم قد رأينا انتقالكم إلى خولان ، وأمهلناكم أسبوعاَ" . وعندما علم ولي العهد أحمد حينذاك أن مؤرخنا العلامة محمد زَباره سيغادر صنعاء إلى خولان ، أسرع بكتابة رسالة إلى والده الإمام يحيى ، يحذره من مغبة رحيله إلى خولان لأن ذلك سيؤلب عليه المشاكل هناك ، قائلاً له : " وأن الأولىَ بقاؤه ( أي محمد زَباره ) في صنعاء تحت سمع الإمام وبصره " . ويضيف المؤرخ القاضي إسماعيل الأكوع ، قائلا : " فوافق الإمام على بقائه في صنعاء بشرط أن لا يَسمح للناس بالمقيل عندَه ، ولكن مجلسه ظلّ مفتوحاً لمن يرغب في
تنفع الذكرى رعاة المؤمنين * ورعاة المسلمين الموقنين
انفقوا مما جمعتم في بني * دينكم ترضون رب العالمين
في الأباة الصابرين الصادقين * العفاة القانعين البائسيـن
ان جمع المال لا ينجي و لا * يدفع التسليط عن مستوجبينـ
إن كنز المال قد يوقع في الـ * ـخزي والخسران في دنيا ودين
إن كنز المال لا يغني إذا * طمع الأعداء في المكتنزين
واذكروا هل بات في منزله *** درهم وهو ختام المرسلين
واللافت للنظر ، أن العلامة والمؤرخ والشاعر محمد بن محمد زَباره كان يركز في العديد من قصائده ومنها تلك القصيدة على التنبيه إلى صرف الأموال للفقراء والمساكين أو بعبارة أخرى صرفها على الرعية ، . وإن كنز الأموال من قبل الحاكم أو الحكام سيجلب عليهم الخسران في الدنيا والآخرة من ناحية ، وأن كنزها لن يغني عنها دفع طمع الطامعين فيها من ناحية أخرى . والحقيقة تلك الأبيات التي ذكرناها قبل قليل كانت إشارة واضحة وصريحة للإمام يحيى حميد الدين المعروف ببخله الشديد والذي كان يخزن أموال الشعب التي كانت تأتيه من الزكاة ، والصدقات ، والضرائب ، والإتاوات ، والجبايات ، ويظن أنها من أمواله فلا ينبغي صرفها لهم أو في وجه من وجوه أمور البلاد .
@مع الشهيد الزبيري
يقال أن الشهيد المناضل محمد محمود الزبيري ، وصف العلامة محمد بن محمد بن يحيى زَباره بأنه " أول من ثار على حكم آل حميد الدين ويعتبره ( أبو الثوار) . ويحلل الباحث حسين َزباره تلك العبارة ، بقوله : " كان قصد أستاذنا الأديب الكبير عبد العزيز المقالح بإشادته الكبيرة بمؤرخنا في كتابه ( من الأنين إلى الثورة ) هو الاستدلال بنقد مؤرخنا لظلم وجبروت الإمام " . ويضيف حسين زَباره ، فيقول : أن " الأديب العالم الكبير صالح مرشد المقالح ممن يلازم جلسات مؤرخنا زَبارة العلمية الأدبية السياسية لما ذكر في بداية كتابه ( من الأنين إلى الثورة ) من أن مؤرخنا زَباره هو أول من قاد حركة النقد لسوء إدارة الإمام وحكومته " .
@مجلس العلم والأدب
والحقيقة أن مؤرخنا العلامة محمد بن محمد زَباره ، بعد فترة من الزمن عاد إلى صنعاء ، وأستقر بها ، وعينه الإمام يحيى رئيساً للجنة كتابة تاريخ اليمن . وأوضح المؤرخ القاضي إسماعيل بن علي الأكوع بأنه بعد عودته واستقراره في صنعاء اليمن . كان يعقد في منزله مجلساً للعلم والأدب . وكان " يغشى مجلسه بعضُ علماء صنعاء ، وأدبائها فتدار فيه كؤوسُ المذاكرة ، وتقرأ فيه كتب السُنة ، ولا يخلو هذا المجلس من نكتة أو غمز أو لمز ممن يحضر ذلك المجلس للإمام يحيى ، فنقل إليه ما يدور فيه " . ونتيجة ذلك كتب الإمام يحيى لمؤرخنا العلامة محمد زَباره أن يخرج من صنعاء إلى خولان ، قائلاَ له : " قد صار ديوانكم مأوىَ لمن في قلبه مرضُُ ُ. وسلامةُ ُ لنا ولكم قد رأينا انتقالكم إلى خولان ، وأمهلناكم أسبوعاَ" . وعندما علم ولي العهد أحمد حينذاك أن مؤرخنا العلامة محمد زَباره سيغادر صنعاء إلى خولان ، أسرع بكتابة رسالة إلى والده الإمام يحيى ، يحذره من مغبة رحيله إلى خولان لأن ذلك سيؤلب عليه المشاكل هناك ، قائلاً له : " وأن الأولىَ بقاؤه ( أي محمد زَباره ) في صنعاء تحت سمع الإمام وبصره " . ويضيف المؤرخ القاضي إسماعيل الأكوع ، قائلا : " فوافق الإمام على بقائه في صنعاء بشرط أن لا يَسمح للناس بالمقيل عندَه ، ولكن مجلسه ظلّ مفتوحاً لمن يرغب في
الذهاب عنده ، واقتصر الحديث في ذلك المجلس على العلم والأدب " .
@من أهم مصادر التراجم
وفي الواقع أن مؤرخنا العلامة محمد زَباره بعد أن أستقر في صنعاء ، وتبددت غيوم المشاكل بينه وبين الإمام يحيى ، عكف على كتابة تراجم العلماء ، والفقهاء ، فكان يراسل " ... أعيان عصره في مدن اليمن وهجره لموافاته بتراجمهم وتراجم أسلافهم ، وقد جمع من الكتب التاريخية عدداً كثيراً أعانته على تأليف كتبه الكثيرة التي هي اليوم من أهم مصادر تراجم أعلام اليمن المتأخرين " .
@وطوىَ الموتُ شمساً
وفي 16ذي الحجة سنة 1380هـ / 1960م ، غربت شمس مؤرخنا العلامة محمد بن محمد بن يحيى بن عبد الله عن سماء اليمن عن عمر ناهز التاسعة والسبعين عاماً . كانت مليئة بالعطاء المتواصل والمتجدد في مختلف ميادين الحياة ، وكان عالماً نابغا ، ومؤرخا كبيراً . وكاتباً بارعاً ، وشاعراً مجيداً ، ودبلوماسياً ذكياً . ورثاه العلامة الكبير القاضي عبد الرحمن الأرياني في قصيدة عصماء تنثال منها الحزن والأسى الكبيرين ، تقول بعض أبياتها :
طوى الموت شمساً كم أشعت بأنوار * وغيب بدراً كم هدى نوره المسار
وأضحى إماماً اعلوم وجبهذا * يفيض كيم بالمعارف زخار
لقد شيعوا في النعش تاريخ أُمة * وواروا بطن الأرض أمجاد إعصار
ولفوه في الأكفان طِيباً وحكمة * وفضلاً وعرفاناً وكعبة أنظار
وواروه مثوىَ ( جربة الروض) بينما *** غدت روحه في جنة ذات أنهار
الهامش
حسين بن أحمد بن محمد زَبارة ؛ بحث بعنوان : المسار الحياتي للمؤرخ زَبارة ، مركز البحوث والدراسات اليمنية بجامعة عدن . بتاريخ 17شوال 1427هـ / 8 نوفمبر 2006م .
القاضي إسماعيل بن علي الأكوع ؛ هجر العلم ومعاقله في اليمن ، الجزء الثاني، الطبعة الأولى 1416هـ / 1995م ، دار الفكر المعاصر ، لبنان ـ بيروت
@من أهم مصادر التراجم
وفي الواقع أن مؤرخنا العلامة محمد زَباره بعد أن أستقر في صنعاء ، وتبددت غيوم المشاكل بينه وبين الإمام يحيى ، عكف على كتابة تراجم العلماء ، والفقهاء ، فكان يراسل " ... أعيان عصره في مدن اليمن وهجره لموافاته بتراجمهم وتراجم أسلافهم ، وقد جمع من الكتب التاريخية عدداً كثيراً أعانته على تأليف كتبه الكثيرة التي هي اليوم من أهم مصادر تراجم أعلام اليمن المتأخرين " .
@وطوىَ الموتُ شمساً
وفي 16ذي الحجة سنة 1380هـ / 1960م ، غربت شمس مؤرخنا العلامة محمد بن محمد بن يحيى بن عبد الله عن سماء اليمن عن عمر ناهز التاسعة والسبعين عاماً . كانت مليئة بالعطاء المتواصل والمتجدد في مختلف ميادين الحياة ، وكان عالماً نابغا ، ومؤرخا كبيراً . وكاتباً بارعاً ، وشاعراً مجيداً ، ودبلوماسياً ذكياً . ورثاه العلامة الكبير القاضي عبد الرحمن الأرياني في قصيدة عصماء تنثال منها الحزن والأسى الكبيرين ، تقول بعض أبياتها :
طوى الموت شمساً كم أشعت بأنوار * وغيب بدراً كم هدى نوره المسار
وأضحى إماماً اعلوم وجبهذا * يفيض كيم بالمعارف زخار
لقد شيعوا في النعش تاريخ أُمة * وواروا بطن الأرض أمجاد إعصار
ولفوه في الأكفان طِيباً وحكمة * وفضلاً وعرفاناً وكعبة أنظار
وواروه مثوىَ ( جربة الروض) بينما *** غدت روحه في جنة ذات أنهار
الهامش
حسين بن أحمد بن محمد زَبارة ؛ بحث بعنوان : المسار الحياتي للمؤرخ زَبارة ، مركز البحوث والدراسات اليمنية بجامعة عدن . بتاريخ 17شوال 1427هـ / 8 نوفمبر 2006م .
القاضي إسماعيل بن علي الأكوع ؛ هجر العلم ومعاقله في اليمن ، الجزء الثاني، الطبعة الأولى 1416هـ / 1995م ، دار الفكر المعاصر ، لبنان ـ بيروت
ارتفاع الدولة #المؤيدية
الجهات المفردة من سائر الأعمال
مَلَكِيَّة: ثَلاْثُمَائَة أَلْف وثَمَانِيَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
أَذْهَاب: سَبْعَة وثَلاثُون أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وتِسْعَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع وثُمْن.
أصْنَاف: عَسَل- أَحَد وعُشْرُوْن بُهَاراً. سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً. أغْنَام- مِائَتَا رَأَس. مَوْز – عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُسْتَخْرَج:
مَلَكِيَّة – مَائَة أَلْف وَأحَد وتِسْعُون أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وَأحَد وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
أَذْهَاب: تِسْعَة عَشَر أَلْفَاً ومِائَتَان وتِسْعَة وعُشْرُوْن: ذَهْبَاً وثُلثان ورُبع.
2[183، ب] أصْنَاف: عَسَل- أَحَد وعُشْرُوْن بُهَاراً، غَنَم- مِائَتَا رَأَس. سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُعْتَدّ بِهِ:
عَيْنَاً – مَائَة أَلْف وسَبْعَة وثَلاثُون أَلْفاً وَإثْنَان وَسِتُّوْن دِيْنَارَاً وثُلثان.
غِلَّة – ثَمَانِيَة عَشَر أَلْف وسِتُمَائَة وتِسْعَة وعُشْرُوْن ذَهْبَاً وسُدس وثُمْن.
الجِهَات المَعْرُوْفَة بِمِخْلاف جَعْفَر2:
عَيْنَاً – مَائَة أَلْف وسِتَّة وتِسْعُون أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وأَرْبَعَة ونص وثُلث وثُمْن.
غِلَّة- خَمْسَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وسِتُمَائَة وتِسْعَة وتِسْعُون ذَهْبَاً.
عَسَل- سِتَّة أبْهِرَة.
سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً.
مُسْتَخْرَج:
عَيْنَاً – مَائَة وثَمَانِيَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وَإثْنَان وسِتُّون دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس وَنِصْف ثُمْن.
غِلَّة- أَحَد وعُشْرُوْن أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وتِسْعَة عَشَر ذَهْبَاً وَنِصْف.
أَصْنَاف إِثْنَان: سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً، عَسَل- سِتَّة أبْهِرَة.
مُعْتَدّ بِهِ ومُسَامَح:
عَيْنَاً – ثَمَانِيَة وسِتُّون أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وَإثْنَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس وَنِصْف ثُمْن.
غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وسِتُّون ذَهْبَاً.
3[187،أ] مِخْلاف عَنَّة العُلْيَا3:
مِن جُمْلَة خَمْسَة آَلاْف وثَمَانِيَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع:
مُسْتَخْرَج – أَرْبَعَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة ورُبع وسُدس.
نَقْد يَتَخَرَّج صَالِب4- سِتْمَائَة وثَمَانِيَة وسِتُّون وثُلث.
مِخْلاف شَار5:
مِن جُمْلَة تِسْعَة آَلاْف وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاط:
مُسْتَخْرَج- خَمْسَة آَلاْف وأَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلثان وثُمْن.
نقد يَتَخَرَّج مَنـزوْعَات ومُسَامَحَات- أَرْبَعَة آَلاْف وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً ورُبع.
مِخْلاف عَنَّة السُفْلا6:
مِن جُمْلَة خَمْسَة آَلاْف وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً:
مُسْتَخْرَج، عَيْنَاً – أَرْبَعَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وثَمَانِيَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث.
غِلَّة- سِتْمَائَة وثَلاثُون ذَهْبَاً وَنِصْف.
نَقْد يُخَرَّج مِن ذَلِك- سِتْمَائَة وثَلاثَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وسُدس وثُمْن.
مِخْلاف شِيَبَة7:
مِن جُمْلَة سِتَّة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وخَمْسَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وثُمْن:
مُسْتَخْرَج – سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
نَقْد يُخَرَّج مُسَامَحَات: أَحَد وتِسْعُون دِيْنَارَاً ورُبع.
4[187،ب] بِلاَد صُهْبَان8:
عَيْنَاً – سَبْعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وَإثْنَان وخَمْسُون دِيْنَارَاً- عَسَل- أَرْبَعَة أبْهِرَة:
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً- خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة ودِيْنَار وَاحِد وسُدس وَنِصْف قِيْرَاط. عَسَل- أَرْبَعَة أبْهِرَة.
مُخَرَجَات: أَلْف وخَمْسُمَائَة وَأحَد وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وَنِصْف وثُمْن.
أُحَاظَة9:
عَشَرَة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً:
مُسْتَخْرَج- أَلْفَان وتِسْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلثان.
مُخْرَجَات- ثَمَانِيَة آَلاْف وخَمْسُمَائَة وَإثْنَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وثُمْن:
جَامِكِيَة الحُصُوْن- سَبْعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وَإثْنَان وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلث.
جَامِكِيَة الوَلايَة10- خَمْسُمَائَة دِيْنَار.
مُسَامَحَات- سِتُّون دِيْنَارَاً.
5[188،أ] مِخْلاف رَيْمَة11:
خَمْسَة وأَرْبَعُوْن أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وخَمْسَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً:
مُسْتَخْرَج – ثَمَانِيَة عَشَر أَلْفَاً وخَمْسَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
مُخَرَجَات: سَبْعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً:
جَامِكِيَة الحُصُوْن بِهَا، أَحَد عَشَر أَلْفَاً وعَشَرَة دَنَانِيْر: حِصْن رَيْمَة12- ثَلاثَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
حِصْن الصبح13- أَلْفَان وسِتُمَائَة.
قُزْعَة14- أَرْبَعُمَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
حِصْن السَّرْو15: أَرْبَعَة آَلاْف دِيْنَار.
حِصْ
الجهات المفردة من سائر الأعمال
مَلَكِيَّة: ثَلاْثُمَائَة أَلْف وثَمَانِيَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
أَذْهَاب: سَبْعَة وثَلاثُون أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وتِسْعَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع وثُمْن.
أصْنَاف: عَسَل- أَحَد وعُشْرُوْن بُهَاراً. سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً. أغْنَام- مِائَتَا رَأَس. مَوْز – عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُسْتَخْرَج:
مَلَكِيَّة – مَائَة أَلْف وَأحَد وتِسْعُون أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وَأحَد وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
أَذْهَاب: تِسْعَة عَشَر أَلْفَاً ومِائَتَان وتِسْعَة وعُشْرُوْن: ذَهْبَاً وثُلثان ورُبع.
2[183، ب] أصْنَاف: عَسَل- أَحَد وعُشْرُوْن بُهَاراً، غَنَم- مِائَتَا رَأَس. سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُعْتَدّ بِهِ:
عَيْنَاً – مَائَة أَلْف وسَبْعَة وثَلاثُون أَلْفاً وَإثْنَان وَسِتُّوْن دِيْنَارَاً وثُلثان.
غِلَّة – ثَمَانِيَة عَشَر أَلْف وسِتُمَائَة وتِسْعَة وعُشْرُوْن ذَهْبَاً وسُدس وثُمْن.
الجِهَات المَعْرُوْفَة بِمِخْلاف جَعْفَر2:
عَيْنَاً – مَائَة أَلْف وسِتَّة وتِسْعُون أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وأَرْبَعَة ونص وثُلث وثُمْن.
غِلَّة- خَمْسَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وسِتُمَائَة وتِسْعَة وتِسْعُون ذَهْبَاً.
عَسَل- سِتَّة أبْهِرَة.
سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً.
مُسْتَخْرَج:
عَيْنَاً – مَائَة وثَمَانِيَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وَإثْنَان وسِتُّون دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس وَنِصْف ثُمْن.
غِلَّة- أَحَد وعُشْرُوْن أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وتِسْعَة عَشَر ذَهْبَاً وَنِصْف.
أَصْنَاف إِثْنَان: سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً، عَسَل- سِتَّة أبْهِرَة.
مُعْتَدّ بِهِ ومُسَامَح:
عَيْنَاً – ثَمَانِيَة وسِتُّون أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وَإثْنَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس وَنِصْف ثُمْن.
غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وسِتُّون ذَهْبَاً.
3[187،أ] مِخْلاف عَنَّة العُلْيَا3:
مِن جُمْلَة خَمْسَة آَلاْف وثَمَانِيَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع:
مُسْتَخْرَج – أَرْبَعَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة ورُبع وسُدس.
نَقْد يَتَخَرَّج صَالِب4- سِتْمَائَة وثَمَانِيَة وسِتُّون وثُلث.
مِخْلاف شَار5:
مِن جُمْلَة تِسْعَة آَلاْف وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاط:
مُسْتَخْرَج- خَمْسَة آَلاْف وأَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلثان وثُمْن.
نقد يَتَخَرَّج مَنـزوْعَات ومُسَامَحَات- أَرْبَعَة آَلاْف وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً ورُبع.
مِخْلاف عَنَّة السُفْلا6:
مِن جُمْلَة خَمْسَة آَلاْف وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً:
مُسْتَخْرَج، عَيْنَاً – أَرْبَعَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وثَمَانِيَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث.
غِلَّة- سِتْمَائَة وثَلاثُون ذَهْبَاً وَنِصْف.
نَقْد يُخَرَّج مِن ذَلِك- سِتْمَائَة وثَلاثَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وسُدس وثُمْن.
مِخْلاف شِيَبَة7:
مِن جُمْلَة سِتَّة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وخَمْسَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وثُمْن:
مُسْتَخْرَج – سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
نَقْد يُخَرَّج مُسَامَحَات: أَحَد وتِسْعُون دِيْنَارَاً ورُبع.
4[187،ب] بِلاَد صُهْبَان8:
عَيْنَاً – سَبْعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وَإثْنَان وخَمْسُون دِيْنَارَاً- عَسَل- أَرْبَعَة أبْهِرَة:
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً- خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة ودِيْنَار وَاحِد وسُدس وَنِصْف قِيْرَاط. عَسَل- أَرْبَعَة أبْهِرَة.
مُخَرَجَات: أَلْف وخَمْسُمَائَة وَأحَد وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وَنِصْف وثُمْن.
أُحَاظَة9:
عَشَرَة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً:
مُسْتَخْرَج- أَلْفَان وتِسْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلثان.
مُخْرَجَات- ثَمَانِيَة آَلاْف وخَمْسُمَائَة وَإثْنَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وثُمْن:
جَامِكِيَة الحُصُوْن- سَبْعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وَإثْنَان وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلث.
جَامِكِيَة الوَلايَة10- خَمْسُمَائَة دِيْنَار.
مُسَامَحَات- سِتُّون دِيْنَارَاً.
5[188،أ] مِخْلاف رَيْمَة11:
خَمْسَة وأَرْبَعُوْن أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وخَمْسَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً:
مُسْتَخْرَج – ثَمَانِيَة عَشَر أَلْفَاً وخَمْسَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
مُخَرَجَات: سَبْعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً:
جَامِكِيَة الحُصُوْن بِهَا، أَحَد عَشَر أَلْفَاً وعَشَرَة دَنَانِيْر: حِصْن رَيْمَة12- ثَلاثَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
حِصْن الصبح13- أَلْفَان وسِتُمَائَة.
قُزْعَة14- أَرْبَعُمَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
حِصْن السَّرْو15: أَرْبَعَة آَلاْف دِيْنَار.
حِصْ
ن الأشْرَاف16: خَمْسُمَائَة دِيْنَار.
المَنْقُوْل إِلَى إِقْطَاع الأَمِيْر شَرَف الدِّيْن أزْدَمُر بِن الهَادِي17: ثَلاثَة آَلاْف دِيْنَار.
جَامِكِيَة مِن يأتي ذِكْرَه، أَلْف وسَبْعُمَائَة دِيْنَار:
طُرَيْق المَرَّانِي18- أَلْف دِيْنَار.
المُنـَزِّل19- سَبْعُمَائَة.
المُسَامَحَات، سِتَّة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وثَلاثَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً:
الفُقَهَاء20- أَلْفَان وسِتُمَائَة وخَمْسَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
المَشَايِخ بَنِي أَبِي المَعَالِي21 بـ ثَلاثَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً.
المَسَاجِد والرُّبُط22- ثَمَانُمَائَة دِيْنَار.
القَبَائل23- مَائَة دِيْنَار.
المُعْتَدّ بِه مِن أَصْل الضَّرِيْبَة24 عَادَة: أَرْبَعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وسَبْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
مِخْلاف يَفُوْز25:
عَيْنَاً – سِتَّة آَلاْف وخَمْسُمَائَة وسِتَّة وثَلاثُون دِيْنَار وَنِصْف.
غِلَّة- سَبْعُمَائَة وسِتَّة وخَمْسُون ذَهْبَاً:
6[188،ب] مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً – ثَلاثَة آَلاْف وخَمْسُمَائَة وَإثْنَان وثَمَانُون دِيْنَارَاً وَنِصْف،
غِلَّة – سَبْعُمَائَة وسِتَّة وخَمْسُون ذَهْبَاً.
مُخْرَجَات بِاسْم جَامِكِيَة مَنْ يَأتِي ذِكْرَه- أَلْفَان وتِسْعُمَائَة وأَرْبَعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً:
حِصْن يَفُوْز- أَلْف ومِائَتَان وأَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
حِصْن شُعَيْب26- أَلْف وسِتُمَائَة دِيْنَار.
الكَاتِب27- مَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
بَحْرَانَة28:
خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة دِيْنَار:
مُسْتَخْرَج: إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
مُخْرَجَات- أَلْفَان وتِسْعُمَائَة وتِسْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وثُلث وثُمْن:
أَمْلاك مُظَفَّرِيَّة: مِائَتَان وسِتَّة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
أَمْلاك أشْرَفِيَّة: أَرْبَعُمَائَة وثَمَانِيَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وَنِصْف قِيْرَاط.
أمْلاك شَمْسِيَّة29: سِتْمَائَة وسِتَّة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وَنِصْف قِيْرَاط.
أمْلاك مِسْعُوْدِيَّة: مِائَتَان وسِتَّة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُلث وَنِصْف قِيْرَاط.
ثَلاث30: أَرْبَعُمَائَة وخَمْسَة وسِتُّون دِيْنَارَاً:
7[189،أ] مَدَاحِيَة31: مِائَتَا دِيْنَار.
مُسَامَح مِائَتَان وسِتُّون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
بِلاد الشَّعِر32:
خَارِجَاً عَمّا انْضَاف إِلَى الدِّيْوَان33،
عَيْنَاً- ثَلاثَة عَشَر أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وسَبْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وثُمْن.
غِلَّة- ثَمَانُمَائَة وثَمَانُون ذَهْبَاً جَارِيَاً34.
ضَرِيْبَة رِجَال المَخَارج:35 أَرْبَعُمَائَة وخَمْسُون نَفَرَاً.
خَرَاجِي: سَبْعَة آَلاْف ومِائَتَان وَأحَد وثَمَانُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن:
قِيْمَة غِلَّة عَنْ سَبْعَة آَلاْف ومِائَتَان وخَمْسُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع: سِتَّة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وخَمْسَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف.
غِلَّة – ثَمَانُمَائَة وثَمَانُون ذَهْبَاً جَارِيَاً.
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً – أَلْفَان وتِسْعُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وثُمْن.
غِلَّة- ثَمَانُمَائَة وثَمَانُون ذَهْبَاً.
مُخْرَجَات فِي جَامِكِيَة الحُصُوْن: عَشَرَة آَلاْف وسِتُمَائَة وتِسْعَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً:
8[189،ب] الحُصُوْن خَاصَة – عَشَرَة آَلاْف وتِسْعَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً:
حِصْن حَبّ36 المَحْرُوْس- سِتَّة آَلاْف ومِائَتَان وأَرْبَعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً،
إِكَاَمَة37- ثَلاثَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وخَمْسَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
المُلْتَزِم38- سِتْمَائَة دِيْنَار.
بِلاد بَنِي نَاجِي39:
عَيْنَاً- أَحَد وأَرْبَعُوْن أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وخَمْسَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
غِلَّة ثَلاثَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وثَلاثَة عَشَر ذَهْبَاً ثُمَانِيَاً40وسُدس.
أصْنَاف: سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً، عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة.
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً – إِثْنَان وثَلاثُون أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
غِلَّة – ثَمَانِيَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وثَلاثَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وسُدس.
أصْنَاف: سَمْن – خَمْسُون زَبَدِيَاً، عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة.
مُخْرَجَات: عَيْنَاً – ثَمَانِيَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وسِتَّة وخَمْسُون.
غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وسِتُّون ذَهْبَاً وقِيْرَاطَان.
9[190،أ] جَامِكِيَات41- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وأَرْبَعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف:
جَامِكِيَة الحُصُوْن- خَمْسَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف:
قَيْضَان42- أَرْبَعُمَائَة وسَبْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً.
صعان43- ثَلاْثُمَائَة وَإثْنَان وسِتُّون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
أنْوَر44
المَنْقُوْل إِلَى إِقْطَاع الأَمِيْر شَرَف الدِّيْن أزْدَمُر بِن الهَادِي17: ثَلاثَة آَلاْف دِيْنَار.
جَامِكِيَة مِن يأتي ذِكْرَه، أَلْف وسَبْعُمَائَة دِيْنَار:
طُرَيْق المَرَّانِي18- أَلْف دِيْنَار.
المُنـَزِّل19- سَبْعُمَائَة.
المُسَامَحَات، سِتَّة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وثَلاثَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً:
الفُقَهَاء20- أَلْفَان وسِتُمَائَة وخَمْسَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
المَشَايِخ بَنِي أَبِي المَعَالِي21 بـ ثَلاثَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً.
المَسَاجِد والرُّبُط22- ثَمَانُمَائَة دِيْنَار.
القَبَائل23- مَائَة دِيْنَار.
المُعْتَدّ بِه مِن أَصْل الضَّرِيْبَة24 عَادَة: أَرْبَعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وسَبْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
مِخْلاف يَفُوْز25:
عَيْنَاً – سِتَّة آَلاْف وخَمْسُمَائَة وسِتَّة وثَلاثُون دِيْنَار وَنِصْف.
غِلَّة- سَبْعُمَائَة وسِتَّة وخَمْسُون ذَهْبَاً:
6[188،ب] مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً – ثَلاثَة آَلاْف وخَمْسُمَائَة وَإثْنَان وثَمَانُون دِيْنَارَاً وَنِصْف،
غِلَّة – سَبْعُمَائَة وسِتَّة وخَمْسُون ذَهْبَاً.
مُخْرَجَات بِاسْم جَامِكِيَة مَنْ يَأتِي ذِكْرَه- أَلْفَان وتِسْعُمَائَة وأَرْبَعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً:
حِصْن يَفُوْز- أَلْف ومِائَتَان وأَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
حِصْن شُعَيْب26- أَلْف وسِتُمَائَة دِيْنَار.
الكَاتِب27- مَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
بَحْرَانَة28:
خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة دِيْنَار:
مُسْتَخْرَج: إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
مُخْرَجَات- أَلْفَان وتِسْعُمَائَة وتِسْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وثُلث وثُمْن:
أَمْلاك مُظَفَّرِيَّة: مِائَتَان وسِتَّة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
أَمْلاك أشْرَفِيَّة: أَرْبَعُمَائَة وثَمَانِيَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وَنِصْف قِيْرَاط.
أمْلاك شَمْسِيَّة29: سِتْمَائَة وسِتَّة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وَنِصْف قِيْرَاط.
أمْلاك مِسْعُوْدِيَّة: مِائَتَان وسِتَّة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُلث وَنِصْف قِيْرَاط.
ثَلاث30: أَرْبَعُمَائَة وخَمْسَة وسِتُّون دِيْنَارَاً:
7[189،أ] مَدَاحِيَة31: مِائَتَا دِيْنَار.
مُسَامَح مِائَتَان وسِتُّون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
بِلاد الشَّعِر32:
خَارِجَاً عَمّا انْضَاف إِلَى الدِّيْوَان33،
عَيْنَاً- ثَلاثَة عَشَر أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وسَبْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وثُمْن.
غِلَّة- ثَمَانُمَائَة وثَمَانُون ذَهْبَاً جَارِيَاً34.
ضَرِيْبَة رِجَال المَخَارج:35 أَرْبَعُمَائَة وخَمْسُون نَفَرَاً.
خَرَاجِي: سَبْعَة آَلاْف ومِائَتَان وَأحَد وثَمَانُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن:
قِيْمَة غِلَّة عَنْ سَبْعَة آَلاْف ومِائَتَان وخَمْسُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع: سِتَّة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وخَمْسَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف.
غِلَّة – ثَمَانُمَائَة وثَمَانُون ذَهْبَاً جَارِيَاً.
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً – أَلْفَان وتِسْعُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وثُمْن.
غِلَّة- ثَمَانُمَائَة وثَمَانُون ذَهْبَاً.
مُخْرَجَات فِي جَامِكِيَة الحُصُوْن: عَشَرَة آَلاْف وسِتُمَائَة وتِسْعَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً:
8[189،ب] الحُصُوْن خَاصَة – عَشَرَة آَلاْف وتِسْعَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً:
حِصْن حَبّ36 المَحْرُوْس- سِتَّة آَلاْف ومِائَتَان وأَرْبَعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً،
إِكَاَمَة37- ثَلاثَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وخَمْسَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
المُلْتَزِم38- سِتْمَائَة دِيْنَار.
بِلاد بَنِي نَاجِي39:
عَيْنَاً- أَحَد وأَرْبَعُوْن أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وخَمْسَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
غِلَّة ثَلاثَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وثَلاثَة عَشَر ذَهْبَاً ثُمَانِيَاً40وسُدس.
أصْنَاف: سَمْن- خَمْسُون زَبَدِيَاً، عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة.
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً – إِثْنَان وثَلاثُون أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
غِلَّة – ثَمَانِيَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وثَلاثَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وسُدس.
أصْنَاف: سَمْن – خَمْسُون زَبَدِيَاً، عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة.
مُخْرَجَات: عَيْنَاً – ثَمَانِيَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وسِتَّة وخَمْسُون.
غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وسِتُّون ذَهْبَاً وقِيْرَاطَان.
9[190،أ] جَامِكِيَات41- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وأَرْبَعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف:
جَامِكِيَة الحُصُوْن- خَمْسَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف:
قَيْضَان42- أَرْبَعُمَائَة وسَبْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً.
صعان43- ثَلاْثُمَائَة وَإثْنَان وسِتُّون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
أنْوَر44
- أَلْف وثَلاْثُمَائَة وثَمَانِيَة عَشَر دِيْنَارَاً.
ظَفَار45- أَلْف ومِائَتَان ودِيْنَارَان.
ذُو الجُرَيْنَة46: أَلْف وخَمْسُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
سُمَارة47- مَائَة وسِتَّة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
المُلْتَزِم48: أَلْف دِيْنَار.
مُشَارِف الحُصُوْن49: مِائَتَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً.
مُشَارِف الجِهَة50: ثَلاْثُمَائَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
مَنـزوْعَات إِلَى مقطع صَنْعَاء مِن بَنِي حُمَيْد51: أَلْف وخَمْسُمَائَة دِيْنَار.
مُسَامَحَات: عَيْنَاً- سَبْعُمَائَة وَأحَد وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع وثُمْن.
غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وسِتُّون ذَهْبَاً:
10[ 190،ب] الشَّيْخ عُمَيْر بِن مُحَمَّد بن نَاجِي52- مِائَتَان ودِيْنَارَان وَنِصْف.
مَعُوْضَة بن مُحَمَّد بِن نَاجِي53- سِتَّة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
الفَقِيْه مُحَمَّد بن آدم54- أَحَد عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث.
الفُقَهَاء أَهْل منور55- عِشْرُون دِيْنَارَاً ورُبع.
المَشَايِخ بَنُو مُرْغِم56- مِائَتَان.
الفَقِيْه عَبْد الرَّحْمَن صَاحِب ررح57. عِشْرُون دِيْنَارَاً ورُبع.
الرَّعِيَّة بالحبلى58 وَسِوَاهَا- ثَلاْثُمَائَة دِيْنَار.
المَشَايِخ بَنُو نَاجِي59: غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة ذَهْبَاً.
بَنُو عَبْدُ الله: سِتَّة آَلاْف ذَهْبَاً.
بَنُو مُحَمَّد بِن أَسْعَد: سِتَّة آَلاْف ذَهْبَاً:
نَاجِي بِن أَسْعَد: أَلْفَا ذَهْب.
بَنُو مُرِيْد60: خَمْسُمَائَة ذَهْبَاً.
أوْلاد أخْوَة الفَقِيْه عَلِي بِن حَسَن61: مَائَة وسِتُّون ذَهْبَاً.
جِهَات مَال الجِهَة62
هَلالي نَقْد- أَلْفَان ومَائَة دِيْنَار.
مُسْتَفْتَح- سَبْعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وثَمَانِيَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
قِطْعَة- عَشَرَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة دِيْنَار.
بَنُو سَيْف63 وَبَنُو مُسْلِم64 وَبَنُو سَبَا65: عَشَرَة آَلاْف:
11[191،أ]نَقْد – ثَلاثَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وثَلاثَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلث.
حَوَالَة66- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وسِتَّة وسِتُّون دِيْنَارَاً وثُلثان.
بَنُو مُرْغِم67 نَقْد وحَوَالَة: ثَمَانُمَائَة دِيْنَار.
ثَمَن غِلَّة المَعْشُوْر نَقْد: سَبْعَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وَإثْنَان وثَلاثُون ورُبع وثُمْن.
مَنْقُوْل مِن مُثَمَّن الغِلَّة مِن بَنِي ناجي نَقْد: أَرْبَعَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث وثُمْن.
الزِّيَادَة المَبْذُوْلة فِي الضَّال وَالمَعْشُوْر والمَعْقُوْر68، ثَمَانِيَة آَلاْف دِيْنَار:
عَادَة – سَبْعَة آَلاْف دِيْنَار.
زِيَادَة – أَلْف دِيْنَار.
أصْنَاف – عَسَل خَمْسَة أبْهِرَة. سَمْن خَمْسُون زَبَدِيَاً.
الغِلَّة مِن بِلاد بَنِي نَاجِي: مِن جُمْلَة إِثْنَان وثَلاثُون أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وَأحَد وأَرْبَعُوْن دِيْنَار69:
ثَلاثَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً وسُدس70.
نَقْد ثَمَن سِعْر الغِلَّة: ثَمَانِيَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وثَمَانِيَة وعُشْرُوْن وَنِصْف وثُلث.
12[191،ب].الجِهَات المَعْرُوْفَة بِالمَعَافِر71:
عَيْنَاً – مَائَة أَلْف وتِسْعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وثَمَانِيَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
غِلَّة – إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً ومَائَة وثَمَانُون ذَهْبَاً قَدَسِيَّاً72 وثُمْن وقِيْرَاطَان.
أصْنَاف: أغنام- مِائَتَا رَأَس. عَسَل – إِثْنَا عَشَر بُهَارَاً. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُسْتَخْرَج:
عَيْنَاً- سَبْعَة وسَبْعُون أَلْفَاً ومِائَتَان ودِيْنَارَان وَنِصْف وَنِصْف قِيْرَاط.
غِلَّة – ثَمَانِيَة آَلاْف ومِائَتَان وعَشَرَة أَذْهَاب ورُبع وسُدس.
أصْنَاف: أغنام- مِائَتَا رَأَس. عَسَل- إِثْنَا عَشَر بُهَارَاً. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُسَامَح ومُعْتَدّ بِه:
عَيْنَاً – إِثْنَان وسِتُّون أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وسِتَّة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف قِيْرَاط.
غِلَّة- ثَلاثَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وسِتَّة وسِتُّون ذَهْبَاً وثُلثان وثُمْن.
بِلاد الدُّمْلُوَة73 المَحُرُوْسَة
وَهَذِه الدُّمْلُوَة كَانَت مَعْقَل السُّلْطَان سَبَأ بِن أَبِي السُّعُوْد بِن زُرَيْع بن العّبَّاس بِن المُكَرَّم اليَامِي74.
عَيْنَاً – ثَمَانِيَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً ومِائَتَان وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلث وثُمْن.
غِلَّة – خَمْسَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وثَمَانُون ذَهْبَاً وَنِصْف.
13[192،أ] أصْنَاف: عَسَل – بُهَارَان. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة75.
أَصْل: عَيْنَاً- ثَلاثَة عَشَر أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وخَمْسَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف.
غِلَّة- أَرْبَعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وإِثْنَا عَشَر ذَهْبَاً ورُبع.
هَلالِي: عَيْنَاً – أَلْف ومِائَ
ظَفَار45- أَلْف ومِائَتَان ودِيْنَارَان.
ذُو الجُرَيْنَة46: أَلْف وخَمْسُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
سُمَارة47- مَائَة وسِتَّة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
المُلْتَزِم48: أَلْف دِيْنَار.
مُشَارِف الحُصُوْن49: مِائَتَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً.
مُشَارِف الجِهَة50: ثَلاْثُمَائَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
مَنـزوْعَات إِلَى مقطع صَنْعَاء مِن بَنِي حُمَيْد51: أَلْف وخَمْسُمَائَة دِيْنَار.
مُسَامَحَات: عَيْنَاً- سَبْعُمَائَة وَأحَد وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع وثُمْن.
غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وسِتُّون ذَهْبَاً:
10[ 190،ب] الشَّيْخ عُمَيْر بِن مُحَمَّد بن نَاجِي52- مِائَتَان ودِيْنَارَان وَنِصْف.
مَعُوْضَة بن مُحَمَّد بِن نَاجِي53- سِتَّة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
الفَقِيْه مُحَمَّد بن آدم54- أَحَد عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث.
الفُقَهَاء أَهْل منور55- عِشْرُون دِيْنَارَاً ورُبع.
المَشَايِخ بَنُو مُرْغِم56- مِائَتَان.
الفَقِيْه عَبْد الرَّحْمَن صَاحِب ررح57. عِشْرُون دِيْنَارَاً ورُبع.
الرَّعِيَّة بالحبلى58 وَسِوَاهَا- ثَلاْثُمَائَة دِيْنَار.
المَشَايِخ بَنُو نَاجِي59: غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة ذَهْبَاً.
بَنُو عَبْدُ الله: سِتَّة آَلاْف ذَهْبَاً.
بَنُو مُحَمَّد بِن أَسْعَد: سِتَّة آَلاْف ذَهْبَاً:
نَاجِي بِن أَسْعَد: أَلْفَا ذَهْب.
بَنُو مُرِيْد60: خَمْسُمَائَة ذَهْبَاً.
أوْلاد أخْوَة الفَقِيْه عَلِي بِن حَسَن61: مَائَة وسِتُّون ذَهْبَاً.
جِهَات مَال الجِهَة62
هَلالي نَقْد- أَلْفَان ومَائَة دِيْنَار.
مُسْتَفْتَح- سَبْعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وثَمَانِيَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
قِطْعَة- عَشَرَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة دِيْنَار.
بَنُو سَيْف63 وَبَنُو مُسْلِم64 وَبَنُو سَبَا65: عَشَرَة آَلاْف:
11[191،أ]نَقْد – ثَلاثَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وثَلاثَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلث.
حَوَالَة66- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وسِتَّة وسِتُّون دِيْنَارَاً وثُلثان.
بَنُو مُرْغِم67 نَقْد وحَوَالَة: ثَمَانُمَائَة دِيْنَار.
ثَمَن غِلَّة المَعْشُوْر نَقْد: سَبْعَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وَإثْنَان وثَلاثُون ورُبع وثُمْن.
مَنْقُوْل مِن مُثَمَّن الغِلَّة مِن بَنِي ناجي نَقْد: أَرْبَعَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث وثُمْن.
الزِّيَادَة المَبْذُوْلة فِي الضَّال وَالمَعْشُوْر والمَعْقُوْر68، ثَمَانِيَة آَلاْف دِيْنَار:
عَادَة – سَبْعَة آَلاْف دِيْنَار.
زِيَادَة – أَلْف دِيْنَار.
أصْنَاف – عَسَل خَمْسَة أبْهِرَة. سَمْن خَمْسُون زَبَدِيَاً.
الغِلَّة مِن بِلاد بَنِي نَاجِي: مِن جُمْلَة إِثْنَان وثَلاثُون أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وَأحَد وأَرْبَعُوْن دِيْنَار69:
ثَلاثَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً وسُدس70.
نَقْد ثَمَن سِعْر الغِلَّة: ثَمَانِيَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وثَمَانِيَة وعُشْرُوْن وَنِصْف وثُلث.
12[191،ب].الجِهَات المَعْرُوْفَة بِالمَعَافِر71:
عَيْنَاً – مَائَة أَلْف وتِسْعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وثَمَانِيَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
غِلَّة – إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً ومَائَة وثَمَانُون ذَهْبَاً قَدَسِيَّاً72 وثُمْن وقِيْرَاطَان.
أصْنَاف: أغنام- مِائَتَا رَأَس. عَسَل – إِثْنَا عَشَر بُهَارَاً. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُسْتَخْرَج:
عَيْنَاً- سَبْعَة وسَبْعُون أَلْفَاً ومِائَتَان ودِيْنَارَان وَنِصْف وَنِصْف قِيْرَاط.
غِلَّة – ثَمَانِيَة آَلاْف ومِائَتَان وعَشَرَة أَذْهَاب ورُبع وسُدس.
أصْنَاف: أغنام- مِائَتَا رَأَس. عَسَل- إِثْنَا عَشَر بُهَارَاً. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُسَامَح ومُعْتَدّ بِه:
عَيْنَاً – إِثْنَان وسِتُّون أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وسِتَّة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف قِيْرَاط.
غِلَّة- ثَلاثَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وسِتَّة وسِتُّون ذَهْبَاً وثُلثان وثُمْن.
بِلاد الدُّمْلُوَة73 المَحُرُوْسَة
وَهَذِه الدُّمْلُوَة كَانَت مَعْقَل السُّلْطَان سَبَأ بِن أَبِي السُّعُوْد بِن زُرَيْع بن العّبَّاس بِن المُكَرَّم اليَامِي74.
عَيْنَاً – ثَمَانِيَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً ومِائَتَان وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلث وثُمْن.
غِلَّة – خَمْسَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وثَمَانُون ذَهْبَاً وَنِصْف.
13[192،أ] أصْنَاف: عَسَل – بُهَارَان. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة75.
أَصْل: عَيْنَاً- ثَلاثَة عَشَر أَلْفَاً وخَمْسُمَائَة وخَمْسَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف.
غِلَّة- أَرْبَعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وإِثْنَا عَشَر ذَهْبَاً ورُبع.
هَلالِي: عَيْنَاً – أَلْف ومِائَ
تَان وَإثْنَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف.
خَرَاجِي: عَيْنَاً – إِثْنَا عَشَر أَلْف ومِائَتَان وَأحَد وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
غِلَّة – أَرْبَعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وإِثْنَا عَشَر ذَهْبَاً وَنِصْف ورُبع.
مُضَاف: عَيْنَاً – أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وَأحَد وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث وثُمْن.
غِلَّة – خَمْسُمَائَة وأَرْبَعَة وسَبْعُون ذَهْبَاً ورُبع.
أصْنَاف: عَسَل- بُهَارَان. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة:
سَوْق ومِشْيَة76- أَلْف وثَلاْثُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وثُلث.
مَبْذُوْل77- أَلْف وخَمْسُمَائَة دِيْنَار.
تَقَادِم- مِائَتَا دِيْنَار.
14[192،ب] قِيْمَة غِلَّة الأَمْلاك المُؤَيَّدِيَّة78- أَلْفَان.
مَعَاصِر79- ثَلاْثُمَائَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً.
مِن المُسَامَحَات –أَرْبَعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاط.
مُسْتَظَهَر هَلالِي: خَمْسَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
زَيَادَة الهَلالِي- تِسْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً.
بُسْتَان الجُوَّة80- ثَلاْثُمَائَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
مِن المُسَامَحَات أَيْضَاً – مَائَة وَأحَد وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلثان وثُمْن.
مِن المَنـزوعَات- مَائَة وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
مِن الصَّالِب- عَيْنَاً – أَلْف ومِائَتَان وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُمْن. غِلَّة- خَمْسُمَائَة وأَرْبَعَة وسَبْعُون ذَهْبَاً81 ورُبع.
عَجْز المُسَامَحَات- دِيْنَارَان وثُلثان.
ضَمَان أمْلاك الطَّوَاشِي يَاقُوْت، عَيْنَاً- خَمْسَة آَلاْف وخَمْسُمَائَة دِيْنَارَاً.
زِيَادَة الأَمْلاك القَدِيْمَة- خَمْسُمَائَة دِيْنَار.
عَسَل – بُهَارَان.
مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُتَوَفِّر بُسْتَان الجَنَّات82- مَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً. زِيَادَة بُسْتَان الجَنْات- إِثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً سِتَّة آَلاْف ومَائَة وسِتَّة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث وَنِصْف وثُمْن.
غِلَّة – ثَلاثَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وأَرْبَعَة وسِتُّون ذَهْبَاً وسُدس.
15[193،أ] أصْنَاف: عَسَل – بُهَارَان. مَوْز – عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُسَامَح بِه ومُعْتَدّ بِه: مِن جُمْلَة أَحَد وثَلاثِيْن أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وتِسْعَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف وَنِصْف ثُمن.
عَيْنَاً – إِثْنَان وعُشْرُوْن أَلْفَاً وَنِصْف وَنِصْف ثُمن.
غِلَّة- أَلْف وسَبْعُمَائَة وَإثْنَان وعُشْرُوْن ذَهْبَاً وثُلث.
نَقْد وحَبّ وَسِوَاه بِلاد الأشْعُوْب83: تِسْعَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
الجَامِكِيَات84- خَمْسَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وخَمْسَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً: غِلَّة- سَبْعُون ذَهْبَاً.
حِصْن الدُّمْلُوَة: عَيْنَاً – عَشَرَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسَبْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً. غِلَّة- ثَلاثُون ذَهْبَاً.
المَنْصُوْرَة85: عَيْنَاً – عَشَرَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وأَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً، غِلَّة- أَرْبَعُوْن ذَهْبَاً.
الجُوَّة – أَرْبَعَة آَلاْف ومِائَتَان وأَرْبَعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
المَحْسُوْب غِلَّة الأَمْلاك السُّلْطَانِيَّة:
عَيْنَاً – أَحَد وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث.
غِلَّة – أَرْبَعَة عَشَر ذَهْبَاً وثُلثان ورُب.:
16[193،ب] المُنـزوْعَات: عَيْنَاً – ثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وسُدس وثُمْن.
غِلَّة- ثَلاْثُمَائَة وتِسْعَة عَشَر ذَهْبَاً وسُدس.
مُسَامَحَات: عَيْنَاً – أَلْف وأَرْبَعُمَائَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وثُلثان ورُبع.
غِلَّة- أَرْبَعُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون ذَهْبَاً وثُلثان وثُمْن.
وَقُوْفَات: عَيْنَاً – ثَلاْثُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف قِيْرَاط.
غِلَّة- مَائَة وثَمَانِيَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
مُعْتَدّ بِه: عَيْنَاً- أَلْفَان وثَلاْثُمَائَة وتِسْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث وثُمْن.
صَالِب: عَيْنَاً – أَلْف وسِتُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
غِلَّة- سَبْعُمَائَة وَأحَد وعُشْرُوْن ذَهْبَاً وثُلث ورُبع.
بِلاد الأَشْعُوْب86:
تِسْعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً ودِيْنَارَان وَنِصْف.
17[194،أ] مُسْتَخْرَج: سِتَّة عَشَر أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وسِتَّة وتِسْعُون وثُلثان وثُمْن.
مُعْتَدّ بِه: إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً وخَمْسَة دَنَانِيْر وثُلث ورُبع وثُمْن.
الوَجْهُ الغَرِبِي87:
ثَمَانِيَة آَلاْف ومَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً: مُسْتَخْرَج- أَلْفَان ومَائَة وسَبْعَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
مُعْتَدّ بِه- سِتَّة آَلاْف وثَلاثَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
جَامِكِيَة سَامِع88: أَلْفَاً دِيْنَار.
جَامِكِيَة الدلوة89: أَلْفَان وثَلاثَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً. صَالِب – أَلْفَاً دِيْنَار.
الوَجْهُ الشّرْقِي90:
عِشْرُون
خَرَاجِي: عَيْنَاً – إِثْنَا عَشَر أَلْف ومِائَتَان وَأحَد وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
غِلَّة – أَرْبَعَة آَلاْف وتِسْعُمَائَة وإِثْنَا عَشَر ذَهْبَاً وَنِصْف ورُبع.
مُضَاف: عَيْنَاً – أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وَأحَد وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث وثُمْن.
غِلَّة – خَمْسُمَائَة وأَرْبَعَة وسَبْعُون ذَهْبَاً ورُبع.
أصْنَاف: عَسَل- بُهَارَان. مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة:
سَوْق ومِشْيَة76- أَلْف وثَلاْثُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وثُلث.
مَبْذُوْل77- أَلْف وخَمْسُمَائَة دِيْنَار.
تَقَادِم- مِائَتَا دِيْنَار.
14[192،ب] قِيْمَة غِلَّة الأَمْلاك المُؤَيَّدِيَّة78- أَلْفَان.
مَعَاصِر79- ثَلاْثُمَائَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً.
مِن المُسَامَحَات –أَرْبَعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاط.
مُسْتَظَهَر هَلالِي: خَمْسَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
زَيَادَة الهَلالِي- تِسْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً.
بُسْتَان الجُوَّة80- ثَلاْثُمَائَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
مِن المُسَامَحَات أَيْضَاً – مَائَة وَأحَد وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلثان وثُمْن.
مِن المَنـزوعَات- مَائَة وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
مِن الصَّالِب- عَيْنَاً – أَلْف ومِائَتَان وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُمْن. غِلَّة- خَمْسُمَائَة وأَرْبَعَة وسَبْعُون ذَهْبَاً81 ورُبع.
عَجْز المُسَامَحَات- دِيْنَارَان وثُلثان.
ضَمَان أمْلاك الطَّوَاشِي يَاقُوْت، عَيْنَاً- خَمْسَة آَلاْف وخَمْسُمَائَة دِيْنَارَاً.
زِيَادَة الأَمْلاك القَدِيْمَة- خَمْسُمَائَة دِيْنَار.
عَسَل – بُهَارَان.
مَوْز- عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُتَوَفِّر بُسْتَان الجَنَّات82- مَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً. زِيَادَة بُسْتَان الجَنْات- إِثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً سِتَّة آَلاْف ومَائَة وسِتَّة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث وَنِصْف وثُمْن.
غِلَّة – ثَلاثَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وأَرْبَعَة وسِتُّون ذَهْبَاً وسُدس.
15[193،أ] أصْنَاف: عَسَل – بُهَارَان. مَوْز – عَشَرَة آَلاْف حَبَّة.
مُسَامَح بِه ومُعْتَدّ بِه: مِن جُمْلَة أَحَد وثَلاثِيْن أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وتِسْعَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف وَنِصْف ثُمن.
عَيْنَاً – إِثْنَان وعُشْرُوْن أَلْفَاً وَنِصْف وَنِصْف ثُمن.
غِلَّة- أَلْف وسَبْعُمَائَة وَإثْنَان وعُشْرُوْن ذَهْبَاً وثُلث.
نَقْد وحَبّ وَسِوَاه بِلاد الأشْعُوْب83: تِسْعَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
الجَامِكِيَات84- خَمْسَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وخَمْسَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً: غِلَّة- سَبْعُون ذَهْبَاً.
حِصْن الدُّمْلُوَة: عَيْنَاً – عَشَرَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسَبْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً. غِلَّة- ثَلاثُون ذَهْبَاً.
المَنْصُوْرَة85: عَيْنَاً – عَشَرَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وأَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً، غِلَّة- أَرْبَعُوْن ذَهْبَاً.
الجُوَّة – أَرْبَعَة آَلاْف ومِائَتَان وأَرْبَعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
المَحْسُوْب غِلَّة الأَمْلاك السُّلْطَانِيَّة:
عَيْنَاً – أَحَد وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث.
غِلَّة – أَرْبَعَة عَشَر ذَهْبَاً وثُلثان ورُب.:
16[193،ب] المُنـزوْعَات: عَيْنَاً – ثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وسُدس وثُمْن.
غِلَّة- ثَلاْثُمَائَة وتِسْعَة عَشَر ذَهْبَاً وسُدس.
مُسَامَحَات: عَيْنَاً – أَلْف وأَرْبَعُمَائَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وثُلثان ورُبع.
غِلَّة- أَرْبَعُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون ذَهْبَاً وثُلثان وثُمْن.
وَقُوْفَات: عَيْنَاً – ثَلاْثُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف قِيْرَاط.
غِلَّة- مَائَة وثَمَانِيَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
مُعْتَدّ بِه: عَيْنَاً- أَلْفَان وثَلاْثُمَائَة وتِسْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلث وثُمْن.
صَالِب: عَيْنَاً – أَلْف وسِتُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
غِلَّة- سَبْعُمَائَة وَأحَد وعُشْرُوْن ذَهْبَاً وثُلث ورُبع.
بِلاد الأَشْعُوْب86:
تِسْعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً ودِيْنَارَان وَنِصْف.
17[194،أ] مُسْتَخْرَج: سِتَّة عَشَر أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وسِتَّة وتِسْعُون وثُلثان وثُمْن.
مُعْتَدّ بِه: إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً وخَمْسَة دَنَانِيْر وثُلث ورُبع وثُمْن.
الوَجْهُ الغَرِبِي87:
ثَمَانِيَة آَلاْف ومَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً: مُسْتَخْرَج- أَلْفَان ومَائَة وسَبْعَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
مُعْتَدّ بِه- سِتَّة آَلاْف وثَلاثَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
جَامِكِيَة سَامِع88: أَلْفَاً دِيْنَار.
جَامِكِيَة الدلوة89: أَلْفَان وثَلاثَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً. صَالِب – أَلْفَاً دِيْنَار.
الوَجْهُ الشّرْقِي90:
عِشْرُون
أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وَإثْنَان وخَمْسُون دِيْنَارَاً وَنِصْف: هَلالِي- أَلْف ومِائَتَان.
مُسْتَفْتَح- خَمْسَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وسَبْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلثان ورُبع.
سَوْق- أَلْف وثَمَانُمَائَة وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
عَدِيْد91- أَلْف وخَمْسُمَائَة دِيْنَار.
أَمْلاك92- خَمْسُمَائَة دِيْنَار.
قِيْمَة غِلَّة عَنْ – أَرْبَعَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وسِتَّة وثَلاثُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع وَنِصْف قِيْرَاط:
تِسْعَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وتِسْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وثُلث.
مُسْتَخْرَج: أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وتِسْعَة وسِتُّون دِيْنَارَاً وثُلثان وثُمْن.
مُخْرَجَات: سِتَّة آَلاْف ومِائَتَان وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع وثُمْن:
18[194،ب] مَنـزوْعَات- أَلْف وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع:
مُظَفَّرِيَّة93- ثَلاْثُمَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع.
أشْرَفِيَّة94- أَلْف وأَرْبَعَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
سَيْفِيَّة95- مَائَة وثَلاثَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
شَمْسِيَّة96- ثَلاْثُمَائَة وأَرْبَعَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
مُسَامَحَات- أَلْف وَأحَد وخَمْسُون دِيْنَارَاً وثُلث.
بَنُو عُبَيْد بِن عَبَّاس97- ثَلاْثُمَائَة وخَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف.
الفُقَهَاء بحَوْرَة98- مَائَة وتِسْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وثُمْن وقِيْرَاطَان.
الفَقِيْه مُحَمَّد بِن عَبْد الرَّحْمَن99- سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
أَبُو بَكْر بن حُمَيْد رَاعِي الإِبْل100- سِتُّون دِيْنَارَاً.
القَاضِي مُحَمَّد بن يَحْيَى101- ثَلاثُون دِيْنَارَاً.
الشَّيْخ ذُوَيْب بن إِبْرَاهِيْم102- مِائَتَان وخَمْسُون دِيْنَارَاً. اللَّيْث بن عُمَر103- مَائَة دِيْنَار.
الفَقِيْه عَبْد الرَّحْمَن بن عُمَر104- ثَمَانِيَة عَشَر دِيْنَارَاً.
هَلالِي: مَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
وُقُوفَات: سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
جَامِكِيَة أَهْل الدُّمْلُوَة105- ثَلاثَة آَلاْف ومِائَتَان وتِسْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
19[195،أ] البِلادُ الذُّبْحَانِيَّة106
عَيْنَاً – ثَمَانِيَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وسِتُمَائَة وسِتَّة عَشَر دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
غِلَّة- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثَة وتِسْعُون ذَهْبَاً قَدَسِيَاً وثُلث ورُبع وثُمْن.
هَلالِي: عَيْنَاً – أَلْف وسِتُمَائَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً:
مِعْشَار يُمَيْن107: أَلْف وأَرْبَعُمَائَة دِيْنَار.
مِعْشَار مُنِيْف108- مِائَتَان وتِسْعُون دِيْنَارَاً.
خَرَاجِي: عَيْنَاً- سِتَّة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وسِتَّة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
غِلَّة- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع وثُمْن.
أَصْل: عَيْنَاً – ثَلاثَة عَشَر أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وسُدس.
غِلَّة- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع وثُمْن:
مِعْشَار يُمَيْن: عَيْنَاً – ثَمَانِيَة آَلاْف ومِائَتَان وَأحَد وخَمْسُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع،
غِلَّة – خَمْسَة آَلاْف وسِتَّة وأذْهَاب وسُدس.
مِعْشَار مُنِيْف: عَيْنَاً – أَلْفَان وسَبْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع،
غِلَّة- أَلْف وسِتُمَائَة دِيْنَار وسَبْعَة وثَمَانُون ذَهْبَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
20[195،ب] أَدِيْم109- ثَلاثَة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
مُضَاف، عَيْنَاً - إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وسَبْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاطاً:
سَوْق – أَلْف وثَلاْثُمَائَة وَإثْنَان وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
مِشْيَة- سِتْمَائَة وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاطَان.
مُثِمَن- مِائَتَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً. عَدِيْد مُسْتَظْهَر- مِائَتَان وثَمَانِيَة دَنَانِيْر.
مُسْتَظْهَر مَدَاحِيَة110- خَمْسَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
تَقَادِم الحُصُوْن- أَلْف ومَائَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
رَسْم الحُصُوْن – ثَمَانِيَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
مُسْتَظْهَر النُّوْب111- خَمْسُون دِيْنَارَاً.
مَبْذُوْل- سَبْعَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وثَلاثَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وثُلثان.
مُتَوَفِّر الحُصُوْن- ثَلاْثُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
فَائِدَة مِن جَامِكِيَات الحُصُوْن112- أَلْف وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
مُتَوَفِّر جَامِكِيَة النُّظَّر113: ثَلاْثُمَائَة دِيْنَار.
مُسْتَخْرَج:
عَيْنَاً- أَحَد عَشَر أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
غِلَّة- أَرْبَعَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً ورُبع.
مُعْتَدّ بِه:
عَيْنَاً – سَبْعَة عَشَر أَلْفَاً ومِائَتَان وتِسْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
غِلَّة-
مُسْتَفْتَح- خَمْسَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وسَبْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلثان ورُبع.
سَوْق- أَلْف وثَمَانُمَائَة وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
عَدِيْد91- أَلْف وخَمْسُمَائَة دِيْنَار.
أَمْلاك92- خَمْسُمَائَة دِيْنَار.
قِيْمَة غِلَّة عَنْ – أَرْبَعَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وسِتَّة وثَلاثُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع وَنِصْف قِيْرَاط:
تِسْعَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وتِسْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وثُلث.
مُسْتَخْرَج: أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وتِسْعَة وسِتُّون دِيْنَارَاً وثُلثان وثُمْن.
مُخْرَجَات: سِتَّة آَلاْف ومِائَتَان وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع وثُمْن:
18[194،ب] مَنـزوْعَات- أَلْف وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع:
مُظَفَّرِيَّة93- ثَلاْثُمَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع.
أشْرَفِيَّة94- أَلْف وأَرْبَعَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
سَيْفِيَّة95- مَائَة وثَلاثَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
شَمْسِيَّة96- ثَلاْثُمَائَة وأَرْبَعَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
مُسَامَحَات- أَلْف وَأحَد وخَمْسُون دِيْنَارَاً وثُلث.
بَنُو عُبَيْد بِن عَبَّاس97- ثَلاْثُمَائَة وخَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف.
الفُقَهَاء بحَوْرَة98- مَائَة وتِسْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وثُمْن وقِيْرَاطَان.
الفَقِيْه مُحَمَّد بِن عَبْد الرَّحْمَن99- سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
أَبُو بَكْر بن حُمَيْد رَاعِي الإِبْل100- سِتُّون دِيْنَارَاً.
القَاضِي مُحَمَّد بن يَحْيَى101- ثَلاثُون دِيْنَارَاً.
الشَّيْخ ذُوَيْب بن إِبْرَاهِيْم102- مِائَتَان وخَمْسُون دِيْنَارَاً. اللَّيْث بن عُمَر103- مَائَة دِيْنَار.
الفَقِيْه عَبْد الرَّحْمَن بن عُمَر104- ثَمَانِيَة عَشَر دِيْنَارَاً.
هَلالِي: مَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
وُقُوفَات: سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن.
جَامِكِيَة أَهْل الدُّمْلُوَة105- ثَلاثَة آَلاْف ومِائَتَان وتِسْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
19[195،أ] البِلادُ الذُّبْحَانِيَّة106
عَيْنَاً – ثَمَانِيَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وسِتُمَائَة وسِتَّة عَشَر دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
غِلَّة- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثَة وتِسْعُون ذَهْبَاً قَدَسِيَاً وثُلث ورُبع وثُمْن.
هَلالِي: عَيْنَاً – أَلْف وسِتُمَائَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً:
مِعْشَار يُمَيْن107: أَلْف وأَرْبَعُمَائَة دِيْنَار.
مِعْشَار مُنِيْف108- مِائَتَان وتِسْعُون دِيْنَارَاً.
خَرَاجِي: عَيْنَاً- سِتَّة وعُشْرُوْن أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وسِتَّة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
غِلَّة- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع وثُمْن.
أَصْل: عَيْنَاً – ثَلاثَة عَشَر أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وسُدس.
غِلَّة- سِتَّة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُلث ورُبع وثُمْن:
مِعْشَار يُمَيْن: عَيْنَاً – ثَمَانِيَة آَلاْف ومِائَتَان وَأحَد وخَمْسُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع،
غِلَّة – خَمْسَة آَلاْف وسِتَّة وأذْهَاب وسُدس.
مِعْشَار مُنِيْف: عَيْنَاً – أَلْفَان وسَبْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع،
غِلَّة- أَلْف وسِتُمَائَة دِيْنَار وسَبْعَة وثَمَانُون ذَهْبَاً ورُبع وسُدس وثُمْن.
20[195،ب] أَدِيْم109- ثَلاثَة آَلاْف وسِتُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
مُضَاف، عَيْنَاً - إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً وتِسْعُمَائَة وسَبْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاطاً:
سَوْق – أَلْف وثَلاْثُمَائَة وَإثْنَان وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
مِشْيَة- سِتْمَائَة وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاطَان.
مُثِمَن- مِائَتَان وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً. عَدِيْد مُسْتَظْهَر- مِائَتَان وثَمَانِيَة دَنَانِيْر.
مُسْتَظْهَر مَدَاحِيَة110- خَمْسَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
تَقَادِم الحُصُوْن- أَلْف ومَائَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
رَسْم الحُصُوْن – ثَمَانِيَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
مُسْتَظْهَر النُّوْب111- خَمْسُون دِيْنَارَاً.
مَبْذُوْل- سَبْعَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وثَلاثَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وثُلثان.
مُتَوَفِّر الحُصُوْن- ثَلاْثُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
فَائِدَة مِن جَامِكِيَات الحُصُوْن112- أَلْف وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
مُتَوَفِّر جَامِكِيَة النُّظَّر113: ثَلاْثُمَائَة دِيْنَار.
مُسْتَخْرَج:
عَيْنَاً- أَحَد عَشَر أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلث ورُبع.
غِلَّة- أَرْبَعَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً ورُبع.
مُعْتَدّ بِه:
عَيْنَاً – سَبْعَة عَشَر أَلْفَاً ومِائَتَان وتِسْعَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
غِلَّة-
أَلْفَان ومِائَتَان وسَبْعَة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً وثُلث وثُمْن.
21[196،أ] أَمْلاك مُظَفَّرِيَة مِن حَيّ الطَّوَاشِي يَاقُوْت114: عَيْنَاً – مِائَتَان وسَبْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس.
غِلَّة- مَائَة وأَرْبَعَة عَشَر ذَهْبَاً ورُبع وسُدس.
مُسَامَحَات: عَيْنَاً – أَلْف ومِائَتَان وسَبْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُمْن وقِيْرَاطَان.
غِلَّة – سِتْمَائَة وسَبْعُون ذَهْبَاً وثُلثان.
الفَقِيْه عَلِي العَزِيْزِي115:
عَيْنَاً- إِثْنَا عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف، غِلَّة- سِتَّة أَذْهَاب وثُلثان.
الأُمَرَاء بَنُو السَّبَائِي116:
عَيْنَاً – أَلْف وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلث، غِلَّة – سِتْمَائَة وثَلاثَة أَذْهَاب وَنِصْف.
الخَطِيْب عَبْد الرَّحْمَن117:
عَيْنَاً – مَائَة وعَشَرَة دَنَانِيْر.
العَبَّادِي118- ثَلاثُون دِيْنَارَاً. الشَّيْخ عُمَر بن المَسَنّ119:
عَيْنَاً – سَبْعَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً، غِلَّة- خَمْسَة عَشَر ذَهْبَاً.
الشَّيْخ عَبْد الله بن أرْحَب120:
عَيْنَاً – أَحَد وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً، غِلَّة – ثَمَانِيَة أَذْهَاب.
يَحْيَى بن مُحَمَّد121: عَيْنَاً – ثَلاثُون دِيْنَارَاً.
المَشَايِخ بَنُو المَحَلِّي122:
عَيْنَاً – سِتَّة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن، غِلَّة- سَبْعَة وثَلاثُون ذَهْبَاً وَنِصْف.
22[196،ب] الوُقُوْفَات: عَيْنَاً – ثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً. غِلَّة- سِتَّة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً:
الشَّيْخ مُحَمَّد أَبِي الغَارَات123:
عَيْنَاً- سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً، غِلَّة- تِسْعَة أَذْهَاب.
عَبْد الرَّحْمَن124:
عَيْنَاً – أَحَد عَشَر دِيْنَارَاً، غِلَّة- خَمْسَة أَذْهَاب.
أَبُو بَكْر بن مُحَمَّد بن أرْحَب125:
عَيْنَاً – ثَمَانِيَة دَنَانِيْر وثُلث وَنِصْف قِيْرَاط، غِلَّة- أَرْبَعَة أَذْهَاب.
عُمَر بن مُحَمَّد خَالِدُوَه126:
عَيْنَاً – دِيْنَارَان وثُمْن وَنِصْف وقِيْرَاط، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد.
أَسْعَد بن أَبِي بَكْر127:
عَيْنَاً – ثَلاثَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُمْن، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
وَقْف الرِّبَاط128:
عَيْنَاً- ثَلاثَة دَنَانِيْر وَنِصْف الثُّمن، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
وَقْف مَسْجِد سامي129:
عَيْنَاً – دِيْنَارَان وثُلث وثُمْن، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد.
الشَّيْخ عَبْد الله بن أرْحَب: ثَمَانِيَة أَذْهَاب.
ابن المَسَن130: غِلَّة- خَمْسَة عَشَر ذَهْبَاً.
الصَّالِب131: عَيْنَاً – أَلْفَان وخَمْسُمَائَة وخَمْسَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
غِلَّة – أَلْف وأَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وثَمَانُون ذَهْبَاً ورُبع وثُمْن.
23[197،أ] مُعْتَد بِه: أَلْفَان وتِسْعُمَائَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وَنِصْف:
هَلالِي- سِتْمَائَة دِيْنَار. مُسْتَظْهَر- مِائَتَان وثَلاثَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
فَائِدَة المُشْتَرى132- أَلْف وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف
مُتَوَفِّر الحُصُوْن – خَمْسُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
غَيَبَانَات133- خَمْسُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
الجَامِكِيَات – عَشَرَة آَلاْف ومَائَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً:
حِصْن يُمَيْن- سِتَّة آَلاْف ومَائَة وسَبْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف.
مُنِيْف- ثَلاثَة آَلاْف وسِتُمَائَة وإِثْنَا عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف.
النَّاظِر والعَامِل134- أَرْبَعُمَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
الجَبَل والحَاظِنَة135:
عَيْنَاً – أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً:
جَبْل الرَّكْب136- عَيْنَاً – عَشَرَة آَلاْف، عَسَل – خَمْسَة أبْهْرِة.
الحَاظِنَة- أَرْبَعَة آَلاْف وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً- ثَمَانِيَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وثَمَانِيَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُبع.
عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة.
24[197،ب] مُخْرَجَات- خَمْسَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع:
الجَامِكِيَات - خَمْسَة آَلاْف ومَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع:
الجَاح137- أَلْفَان وسِتُمَائَة وإِثْنَا وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
الحَاظِنَة- أَلْف وأَرْبَعُمَائَة وعَشَرَة دَنَانِيْر.
الشَّيْخ جَمَال الدِّيْن مُحَمَّد بن بَطَّال138- سِتْمَائَة دِيْنَار.
المَشَايِخ بَنُو حُنَيْش139- أَرْبَعُمَائَة وَأحَد وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع.
خَطِيْب الجُوَّة140- أَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً. الضَّرَّاب141- سِتَّة عَشَر دِيْنَارَاً.
مُسَامَحَات قِيَماً للمَشَايِخ بَنِي أَحْمَد142 وَبَنِي بَطَّال مِائَتَا دِيْنَار.
قَصَبَة المَفَالِيْس143
عَيْنَاً – أَرْبَعُوْن أَلْفَاً.
أصْنَاف: عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة، أَغْنَام- مِائَتَا رَأَس:
مُسْتَخْرَج- عَيْنَاً- أَرْبَعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً ومَائَة وثَلاثَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
أصْنَاف:
21[196،أ] أَمْلاك مُظَفَّرِيَة مِن حَيّ الطَّوَاشِي يَاقُوْت114: عَيْنَاً – مِائَتَان وسَبْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً ورُبع وسُدس.
غِلَّة- مَائَة وأَرْبَعَة عَشَر ذَهْبَاً ورُبع وسُدس.
مُسَامَحَات: عَيْنَاً – أَلْف ومِائَتَان وسَبْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وثُمْن وقِيْرَاطَان.
غِلَّة – سِتْمَائَة وسَبْعُون ذَهْبَاً وثُلثان.
الفَقِيْه عَلِي العَزِيْزِي115:
عَيْنَاً- إِثْنَا عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف، غِلَّة- سِتَّة أَذْهَاب وثُلثان.
الأُمَرَاء بَنُو السَّبَائِي116:
عَيْنَاً – أَلْف وتِسْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وثُلث، غِلَّة – سِتْمَائَة وثَلاثَة أَذْهَاب وَنِصْف.
الخَطِيْب عَبْد الرَّحْمَن117:
عَيْنَاً – مَائَة وعَشَرَة دَنَانِيْر.
العَبَّادِي118- ثَلاثُون دِيْنَارَاً. الشَّيْخ عُمَر بن المَسَنّ119:
عَيْنَاً – سَبْعَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً، غِلَّة- خَمْسَة عَشَر ذَهْبَاً.
الشَّيْخ عَبْد الله بن أرْحَب120:
عَيْنَاً – أَحَد وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً، غِلَّة – ثَمَانِيَة أَذْهَاب.
يَحْيَى بن مُحَمَّد121: عَيْنَاً – ثَلاثُون دِيْنَارَاً.
المَشَايِخ بَنُو المَحَلِّي122:
عَيْنَاً – سِتَّة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن، غِلَّة- سَبْعَة وثَلاثُون ذَهْبَاً وَنِصْف.
22[196،ب] الوُقُوْفَات: عَيْنَاً – ثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً. غِلَّة- سِتَّة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً:
الشَّيْخ مُحَمَّد أَبِي الغَارَات123:
عَيْنَاً- سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً، غِلَّة- تِسْعَة أَذْهَاب.
عَبْد الرَّحْمَن124:
عَيْنَاً – أَحَد عَشَر دِيْنَارَاً، غِلَّة- خَمْسَة أَذْهَاب.
أَبُو بَكْر بن مُحَمَّد بن أرْحَب125:
عَيْنَاً – ثَمَانِيَة دَنَانِيْر وثُلث وَنِصْف قِيْرَاط، غِلَّة- أَرْبَعَة أَذْهَاب.
عُمَر بن مُحَمَّد خَالِدُوَه126:
عَيْنَاً – دِيْنَارَان وثُمْن وَنِصْف وقِيْرَاط، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد.
أَسْعَد بن أَبِي بَكْر127:
عَيْنَاً – ثَلاثَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُمْن، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
وَقْف الرِّبَاط128:
عَيْنَاً- ثَلاثَة دَنَانِيْر وَنِصْف الثُّمن، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
وَقْف مَسْجِد سامي129:
عَيْنَاً – دِيْنَارَان وثُلث وثُمْن، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد.
الشَّيْخ عَبْد الله بن أرْحَب: ثَمَانِيَة أَذْهَاب.
ابن المَسَن130: غِلَّة- خَمْسَة عَشَر ذَهْبَاً.
الصَّالِب131: عَيْنَاً – أَلْفَان وخَمْسُمَائَة وخَمْسَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع وثُمْن.
غِلَّة – أَلْف وأَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وثَمَانُون ذَهْبَاً ورُبع وثُمْن.
23[197،أ] مُعْتَد بِه: أَلْفَان وتِسْعُمَائَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً وَنِصْف:
هَلالِي- سِتْمَائَة دِيْنَار. مُسْتَظْهَر- مِائَتَان وثَلاثَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
فَائِدَة المُشْتَرى132- أَلْف وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف
مُتَوَفِّر الحُصُوْن – خَمْسُمَائَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
غَيَبَانَات133- خَمْسُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
الجَامِكِيَات – عَشَرَة آَلاْف ومَائَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً:
حِصْن يُمَيْن- سِتَّة آَلاْف ومَائَة وسَبْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف.
مُنِيْف- ثَلاثَة آَلاْف وسِتُمَائَة وإِثْنَا عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف.
النَّاظِر والعَامِل134- أَرْبَعُمَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
الجَبَل والحَاظِنَة135:
عَيْنَاً – أَرْبَعَة عَشَر أَلْفَاً وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً:
جَبْل الرَّكْب136- عَيْنَاً – عَشَرَة آَلاْف، عَسَل – خَمْسَة أبْهْرِة.
الحَاظِنَة- أَرْبَعَة آَلاْف وَإثْنَان وسَبْعُون دِيْنَارَاً.
مُسْتَخْرَج: عَيْنَاً- ثَمَانِيَة آَلاْف وسَبْعُمَائَة وثَمَانِيَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُبع.
عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة.
24[197،ب] مُخْرَجَات- خَمْسَة آَلاْف وثَلاْثُمَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع:
الجَامِكِيَات - خَمْسَة آَلاْف ومَائَة وثَلاثَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع:
الجَاح137- أَلْفَان وسِتُمَائَة وإِثْنَا وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
الحَاظِنَة- أَلْف وأَرْبَعُمَائَة وعَشَرَة دَنَانِيْر.
الشَّيْخ جَمَال الدِّيْن مُحَمَّد بن بَطَّال138- سِتْمَائَة دِيْنَار.
المَشَايِخ بَنُو حُنَيْش139- أَرْبَعُمَائَة وَأحَد وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبع.
خَطِيْب الجُوَّة140- أَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً. الضَّرَّاب141- سِتَّة عَشَر دِيْنَارَاً.
مُسَامَحَات قِيَماً للمَشَايِخ بَنِي أَحْمَد142 وَبَنِي بَطَّال مِائَتَا دِيْنَار.
قَصَبَة المَفَالِيْس143
عَيْنَاً – أَرْبَعُوْن أَلْفَاً.
أصْنَاف: عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة، أَغْنَام- مِائَتَا رَأَس:
مُسْتَخْرَج- عَيْنَاً- أَرْبَعَة وعُشْرُوْن أَلْفَاً ومَائَة وثَلاثَة وسِتُّون دِيْنَارَاً.
أصْنَاف:
عَسَل- خَمْسَة أبْهِرَة، غَنَم – مِائَتَا رَأَس.
25[198،أ] مُعْتَدّ بِه: خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً:
جَامِكِيَات الحُصُوْن- خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وسَبْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً:
الدُّمْلُوة144- أَرْبَعَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وثَمَانُون دِيْنَارَاً.
الحُصُوْن تَحْت يَدّ ابن بَطَّال145- أَلْف وأَرْبَعُمَائَة وعَشَرَة دَنَانِيْر: الرَّمَا146- أَلْف ومَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
المَصْنَعَة147- مِائَتَان وسِتُّون دِيْنَارَاً.
رتبة المَفَالِيْس148 خَمْسَة آَلاْف دِيْنَار:
خَيَّالَة149، خَمْسُون نَفَر- أَلْفَاً دِيْنَار.
رِجَالة150 مَائَة نَفَر – ثَلاثَة آَلاْف دِيْنَار.
المُتَوَفِّر- أَرْبَعَة آَلاْف وسِتُمَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
مُسَامَحَات يُتُم151 الشَّيْخ مُحَمَّد بن بَطَّال- ثَلاْثُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
الجِهَات الجَنَدِيَّة152:
عَيْنَاً- أَحَد وعُشْرُوْن أَلْفَاً وسِتُمَائَة دِيْنَارَاً.
26[198،ب] مُسْتَخْرَج: خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وخَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُلث.
مُعْتَدّ بِه: خَمْسَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وسُدس.
بِلاد عَلْوَان الجَحْدَرِي153:
مُسْتَخْرَج: ثَلاثَة آَلاْف دِيْنَار.
خَدِيْر بَنِي سَلَمَة154:
مُسْتَخْرَج: أَلْفَان وثَلاْثُمَائَة دِيْنَار.
بِلاد الظَّفْرُ والسَّرَق155
سِتَّة عَشَر أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة دِيْنَار:
نَقْد – سِتَّة آَلاْف ومِائَتَان دِيْنَار.
حَوَالَة – عَشَرَة آَلاْف ومَائَة دِيْنَار.
مُسْتَخْرَج: عَشَرَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وخَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُلث.
مُعْتَدّ بِه: خَمْسَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وسُدس:
أمْلاك- أَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
27[199،أ] مُسَامَح: مِائَتَان وسِتَّة وسِتُّون دِيْنَارَاً وسُدس.
مُعْتَدّ بِه، عَدِيْد- مِائَتَا دِيْنَار.
جَامِكِيَّة- خَمْسَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة:
الحُصُوْن: ح عن امعه وظفران156- ثَلاثَة آَلاْف دِيْنَار.
المُلْتَزِم- أَلْفَان وأَرْبَعُمَائَة دِيْنَار
25[198،أ] مُعْتَدّ بِه: خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وثَمَانُمَائَة وسَبْعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً:
جَامِكِيَات الحُصُوْن- خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وأَرْبَعُمَائَة وسَبْعَة وثَمَانُون دِيْنَارَاً:
الدُّمْلُوة144- أَرْبَعَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وثَمَانُون دِيْنَارَاً.
الحُصُوْن تَحْت يَدّ ابن بَطَّال145- أَلْف وأَرْبَعُمَائَة وعَشَرَة دَنَانِيْر: الرَّمَا146- أَلْف ومَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
المَصْنَعَة147- مِائَتَان وسِتُّون دِيْنَارَاً.
رتبة المَفَالِيْس148 خَمْسَة آَلاْف دِيْنَار:
خَيَّالَة149، خَمْسُون نَفَر- أَلْفَاً دِيْنَار.
رِجَالة150 مَائَة نَفَر – ثَلاثَة آَلاْف دِيْنَار.
المُتَوَفِّر- أَرْبَعَة آَلاْف وسِتُمَائَة وعُشْرُوْن دِيْنَارَاً.
مُسَامَحَات يُتُم151 الشَّيْخ مُحَمَّد بن بَطَّال- ثَلاْثُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
الجِهَات الجَنَدِيَّة152:
عَيْنَاً- أَحَد وعُشْرُوْن أَلْفَاً وسِتُمَائَة دِيْنَارَاً.
26[198،ب] مُسْتَخْرَج: خَمْسَة عَشَر أَلْفَاً وسَبْعُمَائَة وخَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُلث.
مُعْتَدّ بِه: خَمْسَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وسُدس.
بِلاد عَلْوَان الجَحْدَرِي153:
مُسْتَخْرَج: ثَلاثَة آَلاْف دِيْنَار.
خَدِيْر بَنِي سَلَمَة154:
مُسْتَخْرَج: أَلْفَان وثَلاْثُمَائَة دِيْنَار.
بِلاد الظَّفْرُ والسَّرَق155
سِتَّة عَشَر أَلْفَاً وثَلاْثُمَائَة دِيْنَار:
نَقْد – سِتَّة آَلاْف ومِائَتَان دِيْنَار.
حَوَالَة – عَشَرَة آَلاْف ومَائَة دِيْنَار.
مُسْتَخْرَج: عَشَرَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة وخَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُلث.
مُعْتَدّ بِه: خَمْسَة آَلاْف وثَمَانُمَائَة وأَرْبَعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وسُدس:
أمْلاك- أَرْبَعَة وثَلاثُون دِيْنَارَاً.
27[199،أ] مُسَامَح: مِائَتَان وسِتَّة وسِتُّون دِيْنَارَاً وسُدس.
مُعْتَدّ بِه، عَدِيْد- مِائَتَا دِيْنَار.
جَامِكِيَّة- خَمْسَة آَلاْف وأَرْبَعُمَائَة:
الحُصُوْن: ح عن امعه وظفران156- ثَلاثَة آَلاْف دِيْنَار.
المُلْتَزِم- أَلْفَان وأَرْبَعُمَائَة دِيْنَار
1 ويقصد بها البلدان التي لها وضع خاص، اقتضى عدم إلحاقها بديوان الجهة التي من المفترض أن تكون تابعة لها، وذلك لأسباب إما قبلية بحتة مثل الأنفة من أن يكونوا تابعين لقبيلة أو لمدينة يرون أنهم أرفع منهم مكانة، ومن هنا يرفضون أن يضمهم ديوان واحد يدل على إلحاقهم بهم، أو لأسباب عسكرية وأمنية كوجود القلاع والحصون المنيعة في تلك البلدان، مما يجعل وضعها غير مأمون العواقب لتطلعهم إلى الاستقلالية وتقلبهم في الولاء وكثرة التمردات، ومن هنا أفردت هذه الجهات بديوان خاص لكل واحدة منها مع أن بعضها يقع في أعمال بلاد تعز وبعضها في إب ومخلاف جعفر وبعضها في ذمار وبعضها في رداع وبلاد البيضاء (حصى)، وكذلك أعمال جهات صنعاء، ومن هنا أفردت هذه الجهات التي من المفترض أن تكون ملحقة بالأعمال المذكورة تحت هذا العنوان.
2 العائدات المالية الجبوية التي يجبيها ديوان الدولة سنوياً من مخلاف جعفر، وقد ذكرناه وعرفنا به فيما سبق من أوراق الكتاب.
3 وهو منسوب إلى واد في بلاد العدين في ناحية الحزم يسمى (وادي عَنَّة) ويسمى في عصرنا (سَائِلَة عَنَّة) وهو واد شهير خصب، يزرع فيه البن والفواكه والخضروات والحبوب وقصب السكر، ومنه كان يجلب قصب السكر في عصر دولة بني رسول إلى معامل صنع السكر في جبلة، ورأس وادي عنة ويقع إلى الغرب من مدينة العدين، ويتشكل من التقاء مياه أودية وادي الدور ووادي وعل ووادي بجمة وسائلة العلاقي، ثم يتجه الوادي على هيئة قوس شمالاً بغرب وتصب فيه من شماله أودية حزم العدين ومن جنوبه أودية فرع العدين وهي كثيرة، ويخرج وادي عنة (سائلة عنة) بعد انصباب الأودية المذكورة فيه إلى ظهرة الحمام ويتجه غرباً ماراً بقرى ماجدة وظهرة اثج وشط شكر وبني سيف والزكة والحنكة والحبيل والعكيش وسوق العند وسوق عنة وعنده يلتقي بواديي حيران وحصة النازلين من جهة الشرق من بلاد الفرع فرع العُدين، ويمر بعده بقرية الحور وشط الجن وربيعاء والمذروح ويلتقي بعدها بوادي زبيد النازل من الشمال. ومخلاف عَنَّة العليا هي البلاد التي تجاوره شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً من رأسه الأعلى إلى منطقة شط شكر ومخلاف عنة الأسفل مما يلي شط شكر شمالاً وجنوباً وغرباً إلى التقاء عَنَّة بوادي زبيد.
4 أي يضم النقد الذي صرف في مخلاف عَنَّة على باب الصالب؛ وهي الأرض المهملة أو غير المزروعة كما سبق وذكرنا ذلك.
5 مِخْلاف شَار، وينسب إلى حصن منيع من بلاد العُدين يسمى (شَار) يقع إلى الشرق من مدينة العدين إلى الغرب من مدينة إب في منطقة جبال شار وقد زرتها عام 1990م ويبلغ ارتفاع جبال شار ما بين 2200-2400متر عن سطح البحر، ويقع حصن شار إلى الشمال من سائلة وادي العين الواقع شرقي وادي الدور، وربما كان مخلاف شار في عصر بني رسول - قياسا على مبلغ الجباية الذي ترتفع منه- يمتد مما يحاذي مدينة العدين غرباً على رأس مخلاف عَنَّة العليا إلى قرية مشورة غربي مدينة إب شرقي جبال شار، ومن واديي قديف والحمام جنوباً إلى وادي الذهب وقرية المعقاب شمالاً، ومن قرى شار ذي عتام والصباحي والجبانة وحصن شار والشب وحبر ونعمان والشريف والرضائي والقفلة وعواض والسهيلة.
6 كذا، وقد مرَّ ذكره مع مخلاف عَنَّة العليا.
7 ذكره الجندي عند ترجمته للفقيه عمر بن محمد بن عبد الله بن عمران المتوجي المراني ثم الخولاني المتوفى سنة 709هـ قال الجندي: (وكان مولده سنة ست وأربعين وستمائة بمخلاف حصن شِيَبَة) وعلق الأكوع على ذلك قائلاً: (وشِيَبَة: حصن في عزلة رَيْدَة من أعمال ذي السُّفَال). راجع (إسماعيل الأكوع، المدارس الإسلامية، ص116). وذكره الخزرجي عند ترجمته للمذكور وسماه (مِخْلاف شِيَبَة) (الخزرجي، العقود، ج1، ص321).
8 وكان يسمى أيضاً (نَعِيْمَة) ذكره الجندي عند ترجمته لموسى بن علي الصعبي فقال: (عزلة نعيمة) بفتح النون وخفض العين المهملة وسكون الياء ثم هاء المثناة من تحت وفتح الميم. ونعيمة عزلة مشهورة من مخلاف جعفر وتعرف بنعيمة المسواد إضافة إلى حصن عندها يعرف بالمسواد.. وكان من الحصون المعدودة، أخربه المظفر بن رسول سنة ثماني وخمسين وستمائة وهو على ذلك إلى الآن سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة) وعلق الأكوع على ذلك فقال: (نعيمة كما ضبطها المؤلف نسبت إلى نعيمة بن السحول بن سوادة.. وهو مخلاف وليس بعزلة كما قال الجندي، وهو ما يسمى مخلاف صهبان يقع جنوب غرب مدينة إب وشرقي مدينة ذي جبلة بجنوب، وبعضه على طريق المحجة..) وذكر أن حصن المسواد هو خراب إلى عهدنا. راجع (الجندي، ج1، ص327، 328)، ومن رجالات صُهبان الأمير علي بن يحيى العنسي المتوفى سنة 681هـ وهو من بنى مدرسته في قرية المَكَنَّة من معشار هَدَفَان في مخلاف صهبان. ومنهم هارون بن عبد الله من عدن المناصب بصهبان وكان فقيها وعالما وتولى قضاء صهبان. وفي بلاد صهبان تقع مصنعة سير وكانت مدرسة عظيمة تخرج منها فطاحل العلماء وكبارهم ومنهم الإمام يحيى بن أبي الخير بن سالم بن أسعد العمراني المتوفى سنة 558هـ صاحب كتاب البيان والزوائد اللذين
2 العائدات المالية الجبوية التي يجبيها ديوان الدولة سنوياً من مخلاف جعفر، وقد ذكرناه وعرفنا به فيما سبق من أوراق الكتاب.
3 وهو منسوب إلى واد في بلاد العدين في ناحية الحزم يسمى (وادي عَنَّة) ويسمى في عصرنا (سَائِلَة عَنَّة) وهو واد شهير خصب، يزرع فيه البن والفواكه والخضروات والحبوب وقصب السكر، ومنه كان يجلب قصب السكر في عصر دولة بني رسول إلى معامل صنع السكر في جبلة، ورأس وادي عنة ويقع إلى الغرب من مدينة العدين، ويتشكل من التقاء مياه أودية وادي الدور ووادي وعل ووادي بجمة وسائلة العلاقي، ثم يتجه الوادي على هيئة قوس شمالاً بغرب وتصب فيه من شماله أودية حزم العدين ومن جنوبه أودية فرع العدين وهي كثيرة، ويخرج وادي عنة (سائلة عنة) بعد انصباب الأودية المذكورة فيه إلى ظهرة الحمام ويتجه غرباً ماراً بقرى ماجدة وظهرة اثج وشط شكر وبني سيف والزكة والحنكة والحبيل والعكيش وسوق العند وسوق عنة وعنده يلتقي بواديي حيران وحصة النازلين من جهة الشرق من بلاد الفرع فرع العُدين، ويمر بعده بقرية الحور وشط الجن وربيعاء والمذروح ويلتقي بعدها بوادي زبيد النازل من الشمال. ومخلاف عَنَّة العليا هي البلاد التي تجاوره شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً من رأسه الأعلى إلى منطقة شط شكر ومخلاف عنة الأسفل مما يلي شط شكر شمالاً وجنوباً وغرباً إلى التقاء عَنَّة بوادي زبيد.
4 أي يضم النقد الذي صرف في مخلاف عَنَّة على باب الصالب؛ وهي الأرض المهملة أو غير المزروعة كما سبق وذكرنا ذلك.
5 مِخْلاف شَار، وينسب إلى حصن منيع من بلاد العُدين يسمى (شَار) يقع إلى الشرق من مدينة العدين إلى الغرب من مدينة إب في منطقة جبال شار وقد زرتها عام 1990م ويبلغ ارتفاع جبال شار ما بين 2200-2400متر عن سطح البحر، ويقع حصن شار إلى الشمال من سائلة وادي العين الواقع شرقي وادي الدور، وربما كان مخلاف شار في عصر بني رسول - قياسا على مبلغ الجباية الذي ترتفع منه- يمتد مما يحاذي مدينة العدين غرباً على رأس مخلاف عَنَّة العليا إلى قرية مشورة غربي مدينة إب شرقي جبال شار، ومن واديي قديف والحمام جنوباً إلى وادي الذهب وقرية المعقاب شمالاً، ومن قرى شار ذي عتام والصباحي والجبانة وحصن شار والشب وحبر ونعمان والشريف والرضائي والقفلة وعواض والسهيلة.
6 كذا، وقد مرَّ ذكره مع مخلاف عَنَّة العليا.
7 ذكره الجندي عند ترجمته للفقيه عمر بن محمد بن عبد الله بن عمران المتوجي المراني ثم الخولاني المتوفى سنة 709هـ قال الجندي: (وكان مولده سنة ست وأربعين وستمائة بمخلاف حصن شِيَبَة) وعلق الأكوع على ذلك قائلاً: (وشِيَبَة: حصن في عزلة رَيْدَة من أعمال ذي السُّفَال). راجع (إسماعيل الأكوع، المدارس الإسلامية، ص116). وذكره الخزرجي عند ترجمته للمذكور وسماه (مِخْلاف شِيَبَة) (الخزرجي، العقود، ج1، ص321).
8 وكان يسمى أيضاً (نَعِيْمَة) ذكره الجندي عند ترجمته لموسى بن علي الصعبي فقال: (عزلة نعيمة) بفتح النون وخفض العين المهملة وسكون الياء ثم هاء المثناة من تحت وفتح الميم. ونعيمة عزلة مشهورة من مخلاف جعفر وتعرف بنعيمة المسواد إضافة إلى حصن عندها يعرف بالمسواد.. وكان من الحصون المعدودة، أخربه المظفر بن رسول سنة ثماني وخمسين وستمائة وهو على ذلك إلى الآن سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة) وعلق الأكوع على ذلك فقال: (نعيمة كما ضبطها المؤلف نسبت إلى نعيمة بن السحول بن سوادة.. وهو مخلاف وليس بعزلة كما قال الجندي، وهو ما يسمى مخلاف صهبان يقع جنوب غرب مدينة إب وشرقي مدينة ذي جبلة بجنوب، وبعضه على طريق المحجة..) وذكر أن حصن المسواد هو خراب إلى عهدنا. راجع (الجندي، ج1، ص327، 328)، ومن رجالات صُهبان الأمير علي بن يحيى العنسي المتوفى سنة 681هـ وهو من بنى مدرسته في قرية المَكَنَّة من معشار هَدَفَان في مخلاف صهبان. ومنهم هارون بن عبد الله من عدن المناصب بصهبان وكان فقيها وعالما وتولى قضاء صهبان. وفي بلاد صهبان تقع مصنعة سير وكانت مدرسة عظيمة تخرج منها فطاحل العلماء وكبارهم ومنهم الإمام يحيى بن أبي الخير بن سالم بن أسعد العمراني المتوفى سنة 558هـ صاحب كتاب البيان والزوائد اللذين
انتشرا في الآفاق.
9 رسمت في الأصل (أُحاضة) والصواب ما أثبتناه. ويقال فيها: (وُحَاظَة) ذكرها إسماعيل الأكوع بحرف الواو في كتاب (هجر العلم) فقال: "وُحَاظَة مصنعة مشهورة في عزلة شُبع (شباع) من ناحية حبيش (مخلاف ذي الكلاع) وسميت هذه المصنعة باسم وُحَاظَة بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن سدد بن زرعة. وكان يشمل اسم وحاظة منطقة واسعة، فيها عدد من القرى التي كانت عامرة بالعلماء والأدباء والرؤساء والأعيان"، ينسب إليها يحيى بن صالح الوحاظي الدمشقي، وهو عالم وفقيه توفي سنة 222هـ. وعيسى بن إبراهيم بن محمد الربعي المتوفى سنة 480هـ صاحب كتاب (نظام الغريب في لغة الأعاريب). والعالم اللغوي إسماعيل بن إبراهيم بن محمد الربعي المتوفى سنة 480هـ ومن آثاره كتاب (قيد الأوابد في اللغة)، والشاعر والأديب زيد بن الحسن الوحاظي توفي بعد خمسمائة، وعالم القراءات أحمد بن يوسف الوحاظي، وعلى بن عبد الله الوحاظي عالم في القراءات أيضاً، ومحمد بن علي بن زيد بن الحسن الفائشي. راجع (إسماعيل الأكوع، هجر العلم، ج4، ص2329، 2330، 2331).
10 هذا يدل أن وحاظة كانت مركز ولاية يقيم بها والٍ في ذلك العهد وذلك نظراً لأهميتها.
11 هو مخلاف ريمة المناخي من أعمال مخلاف جعفر في العدين إلى الغرب من مدينة إب، وهو غير المخلاف المعروف بـ (ريمة الأشباط) وهي ريمة الكبرى الواقعة إلى الغرب من صنعاء، وقد استدليت على أن هذا المخلاف هو ريمة المناخي من ذكر الهمداني لهذه البلاد بما فيها (حصن قُزْعَة) الواقع في عزلة الأفيوش من بلاد العدين، والذي ورد ذكره بعد هذا في حصون ريمة المناخي. وقد ذكر كل من الجعدي والجندي أن ريمة المناخي تخرج منها عدد كبير من الفقهاء والعلماء المشهورين. ويمكن لنا القول إن ريمة المناخي كانت تشمل المذيخرة، وفيها يقع جبل ريمة في شمالها الغربي والجزء الجنوبي من الشرقي من فرع العدين والجزء الشمالي من ناحية السلام، وهي بلاد واسعة خصبة فيها جملة من العزل والقرى والحصون.
12 وكان يطلق الاسم قديما على ما يعرف اليوم بجبل مذيخرة، وريمة المناخي نسبت إلى ذي مناخ وهو أحد ملوك حمير، وكانت ريمة المناخي مقراً لإمارة بني جعفر المناخي الذين قضى عليهم علي بن الفضل، وكان مقر ملكهم في قرية ريمة وهي إلى الغرب من الجبل المسمى باسمها (جبل ريمة) الواقع إلى الجنوب الغربي من سوق مذيخرة جنوبي وادي الزاملية، وهو المشار إليه هنا بحصن ريمة، وما تزال آثاره باقية إلى عصرنا، وتحيط به قرى الجراين من الشمال والهجم من الشرق والعذري من الجنوب والسارة من الغرب.
13 كذا من غير إعجام، وقد قلبناه على كافة الأوجه وبحثنا عنه فلم نجد له ذكراً أو خبراً في تلك الجهة، والمعروف من الحصون ويقع إلى الشمال من الأفيوش حصن الصنع، وهو إلى الشمال من وادي سبا الذي يصب في وادي نخلة وعداده اليوم من ناحية السلام.
14 ( ذكره الهمداني في الصفة وهو يعدد البلدان الواقعة فيما يعرف اليوم ببلاد إب فقال: (والشوافي وثومان وملحة وخلقة وقُزْعَة والجبجب وريمة ومذيخرة) وعلق الأكوع على ذلك ومنه قوله: (وقزعة بضم القاف وسكون الزاي آخره هاء حصن منيع وبلدة في عزلة الأفيوش من الكلاع العدين ولها ذكر في التاريخ). راجع (الهمداني، الصفة، ص198). وتقع الأفيوش ومركزها الهبن إلى الغرب من جبل أيفوع الواقع إلى الغرب من مديرية مذيخرة إلى الشمال من مديرية السلام (المخلاف).
15 حصن السَّرو؛ لا يعرف اليوم في جهة الكلاع (بلاد العدين).وربما كان هو جبل أيفوع جنوب المشارفة إلى الشرق من الأفيوش.
16 الأشراف اليوم من بلاد الفرع (فرع العدين) وهي إلى الشمال من حصن الصنع إلى الغرب من وادي زرة.
17 لم نعثر له على ذكر في المصادر التي نستعملها.
18 اسم لموظف من موظفي الدولة.
19 لقب لموظف.
20 وقد ذكر الجندي الفقهاء من ناحية ريمة المناخي، منهم الفقيه المحقق عبد الله بن علي بن عبد الله الخطيب مسكنة قرية البرحة وفيها توفي، ويحيى بن أحمد الخطيب، والفقيه أحمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن علي، وكان ذا مسموعات وإجازات توفي في آخر المائة السادسة. ومنهم محمد بن عبد الله بن سليمان الفقيه توفي سنة 704هـ، والفقيه أبو بكر بن محمد العماري العودري سكن قرية الماجل وتوفي بها. والفقيه محمد بن أسعد بن الحسن بن شريك جد الصباحي درس بمدرسة الحَمَّادِي، وهي عزلة تقع في غربي مذيخرة، وهي مدرسة لبعض مشايخ بني أبي المعالي الحرازيين توفي بقرية الحمادي لبضع وتسعين وسبعمائة. ومنهم عبد الله بن أسعد الحذيقي سكن قرية الحصبانيين وبها توفي سنة 721هـ، راجع (الجندي، السلوك، ج2، ص257، 258). كما ذكر ابن سمرة في طبقات الفقهاء السابقين من فقهاء ريمة المناخي.
21 ذكرهم الجندي ونسب إليهم المدرسة الواقعة في قرية الحَمَّادِي من بلاد مذيخرة من أعمال العُدين، وقد ذكر أنهم مشايخ الجهة وأعيانها، ويكون المقصود بها هنا (ريمة المناخي) وقد ذكرهم السلطان الملك الأشرف في (طرفة الأصحاب) فقال: (نسب المشايخ الحرازيين بني أ
9 رسمت في الأصل (أُحاضة) والصواب ما أثبتناه. ويقال فيها: (وُحَاظَة) ذكرها إسماعيل الأكوع بحرف الواو في كتاب (هجر العلم) فقال: "وُحَاظَة مصنعة مشهورة في عزلة شُبع (شباع) من ناحية حبيش (مخلاف ذي الكلاع) وسميت هذه المصنعة باسم وُحَاظَة بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن سدد بن زرعة. وكان يشمل اسم وحاظة منطقة واسعة، فيها عدد من القرى التي كانت عامرة بالعلماء والأدباء والرؤساء والأعيان"، ينسب إليها يحيى بن صالح الوحاظي الدمشقي، وهو عالم وفقيه توفي سنة 222هـ. وعيسى بن إبراهيم بن محمد الربعي المتوفى سنة 480هـ صاحب كتاب (نظام الغريب في لغة الأعاريب). والعالم اللغوي إسماعيل بن إبراهيم بن محمد الربعي المتوفى سنة 480هـ ومن آثاره كتاب (قيد الأوابد في اللغة)، والشاعر والأديب زيد بن الحسن الوحاظي توفي بعد خمسمائة، وعالم القراءات أحمد بن يوسف الوحاظي، وعلى بن عبد الله الوحاظي عالم في القراءات أيضاً، ومحمد بن علي بن زيد بن الحسن الفائشي. راجع (إسماعيل الأكوع، هجر العلم، ج4، ص2329، 2330، 2331).
10 هذا يدل أن وحاظة كانت مركز ولاية يقيم بها والٍ في ذلك العهد وذلك نظراً لأهميتها.
11 هو مخلاف ريمة المناخي من أعمال مخلاف جعفر في العدين إلى الغرب من مدينة إب، وهو غير المخلاف المعروف بـ (ريمة الأشباط) وهي ريمة الكبرى الواقعة إلى الغرب من صنعاء، وقد استدليت على أن هذا المخلاف هو ريمة المناخي من ذكر الهمداني لهذه البلاد بما فيها (حصن قُزْعَة) الواقع في عزلة الأفيوش من بلاد العدين، والذي ورد ذكره بعد هذا في حصون ريمة المناخي. وقد ذكر كل من الجعدي والجندي أن ريمة المناخي تخرج منها عدد كبير من الفقهاء والعلماء المشهورين. ويمكن لنا القول إن ريمة المناخي كانت تشمل المذيخرة، وفيها يقع جبل ريمة في شمالها الغربي والجزء الجنوبي من الشرقي من فرع العدين والجزء الشمالي من ناحية السلام، وهي بلاد واسعة خصبة فيها جملة من العزل والقرى والحصون.
12 وكان يطلق الاسم قديما على ما يعرف اليوم بجبل مذيخرة، وريمة المناخي نسبت إلى ذي مناخ وهو أحد ملوك حمير، وكانت ريمة المناخي مقراً لإمارة بني جعفر المناخي الذين قضى عليهم علي بن الفضل، وكان مقر ملكهم في قرية ريمة وهي إلى الغرب من الجبل المسمى باسمها (جبل ريمة) الواقع إلى الجنوب الغربي من سوق مذيخرة جنوبي وادي الزاملية، وهو المشار إليه هنا بحصن ريمة، وما تزال آثاره باقية إلى عصرنا، وتحيط به قرى الجراين من الشمال والهجم من الشرق والعذري من الجنوب والسارة من الغرب.
13 كذا من غير إعجام، وقد قلبناه على كافة الأوجه وبحثنا عنه فلم نجد له ذكراً أو خبراً في تلك الجهة، والمعروف من الحصون ويقع إلى الشمال من الأفيوش حصن الصنع، وهو إلى الشمال من وادي سبا الذي يصب في وادي نخلة وعداده اليوم من ناحية السلام.
14 ( ذكره الهمداني في الصفة وهو يعدد البلدان الواقعة فيما يعرف اليوم ببلاد إب فقال: (والشوافي وثومان وملحة وخلقة وقُزْعَة والجبجب وريمة ومذيخرة) وعلق الأكوع على ذلك ومنه قوله: (وقزعة بضم القاف وسكون الزاي آخره هاء حصن منيع وبلدة في عزلة الأفيوش من الكلاع العدين ولها ذكر في التاريخ). راجع (الهمداني، الصفة، ص198). وتقع الأفيوش ومركزها الهبن إلى الغرب من جبل أيفوع الواقع إلى الغرب من مديرية مذيخرة إلى الشمال من مديرية السلام (المخلاف).
15 حصن السَّرو؛ لا يعرف اليوم في جهة الكلاع (بلاد العدين).وربما كان هو جبل أيفوع جنوب المشارفة إلى الشرق من الأفيوش.
16 الأشراف اليوم من بلاد الفرع (فرع العدين) وهي إلى الشمال من حصن الصنع إلى الغرب من وادي زرة.
17 لم نعثر له على ذكر في المصادر التي نستعملها.
18 اسم لموظف من موظفي الدولة.
19 لقب لموظف.
20 وقد ذكر الجندي الفقهاء من ناحية ريمة المناخي، منهم الفقيه المحقق عبد الله بن علي بن عبد الله الخطيب مسكنة قرية البرحة وفيها توفي، ويحيى بن أحمد الخطيب، والفقيه أحمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن علي، وكان ذا مسموعات وإجازات توفي في آخر المائة السادسة. ومنهم محمد بن عبد الله بن سليمان الفقيه توفي سنة 704هـ، والفقيه أبو بكر بن محمد العماري العودري سكن قرية الماجل وتوفي بها. والفقيه محمد بن أسعد بن الحسن بن شريك جد الصباحي درس بمدرسة الحَمَّادِي، وهي عزلة تقع في غربي مذيخرة، وهي مدرسة لبعض مشايخ بني أبي المعالي الحرازيين توفي بقرية الحمادي لبضع وتسعين وسبعمائة. ومنهم عبد الله بن أسعد الحذيقي سكن قرية الحصبانيين وبها توفي سنة 721هـ، راجع (الجندي، السلوك، ج2، ص257، 258). كما ذكر ابن سمرة في طبقات الفقهاء السابقين من فقهاء ريمة المناخي.
21 ذكرهم الجندي ونسب إليهم المدرسة الواقعة في قرية الحَمَّادِي من بلاد مذيخرة من أعمال العُدين، وقد ذكر أنهم مشايخ الجهة وأعيانها، ويكون المقصود بها هنا (ريمة المناخي) وقد ذكرهم السلطان الملك الأشرف في (طرفة الأصحاب) فقال: (نسب المشايخ الحرازيين بني أ
بي المعالي وهو الشيخ أبو المعالي بن محمد بن أبي الفتوح بن عبد الله بن سليمان الحميري، وأصل بلده حراز المستحرزة وفيها مسكنه وأهله وفيها حصن يسمى مسار، وكان صاحب هذا الحصن جدهم الكبير واسمه محمد بن إبراهيم، فانتجع أبو المعالي بن محمد إلى اليمن- اليمن الأسفل- واستولد ولداً يسمى أحمد فأولد أحمد بن المعالي ثلاثة، أسعد وعبد الله وأبو المعالي، وأولد أسعد بن أحمد أربعة: محمد وأبو بكر وطلحة وفضل. وأولد عبد الله بن أحمد ثلاثة: محمد وعلي وعبد الرحمن.وأولد أبو المعالي بن أحمد خمسة: أسعد وعمران ومظفر وفارس وعلي. انقضى نسب المشايخ الحرازيين). راجع (الجندي، السلوك، ج2، ص257. الأشرف، طرفة الأصحاب، ص233. إسماعيل الأكوع، المدارس الإسلامية، ص133، 134). ويعد ما ذكر سابقا دليلاً على أن مخلاف ريمة هذا هو مخلاف ريمة المناخي، لأن بني أبي المعالي كانوا مشايخها وحكامها في عهد بني رسول.
22 جمع (رِبَاط)؛ وهي مواضع كان يبنيها الصوفية وتكون مراكز علم ومواضع زيارة لمن بها من الصوفية، كما يتخذها الصوفية مراكز تجمع لهم يقيمون فيها ويتخلون للعبادة وذكر الله.
23 ( كذا. ولم نتمكن من معرفة ماهيته وما المقصود به.
24 ( الضريبة هنا معناها (المبلغ المالي المقرر دفعه سنوياً لديوان الدولة).
25 ذُكر (مخلاف يفوز) في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف ص27 مع البلدان التي أقطعت للأمير علي بن يحيى العنسي على النحو الآتي: (..حلد، سبا صهيب، بلاد صهبان، مخلاف سبنة- الصواب شِيَبَة- وبحرانة أحاظ، مخلاف ريمة، مخلاف بَقُور- الصواب يفوز- الأعمال الريمية، دمت حمومة، عنَّة العليا، عَنَّة السفلى، لكمة عبده..) وقد رسم في نور المعارف (بقور) أو هكذا قرأناه، وعلقنا عليه معتقدين بأنه بقور الواقع غربي حصن كوكبان غربي صنعاء وهو خطأ، والصواب أنه (مخلاف يَفُوْز) نسبة إلى حصن (يفوز) الواقع في عزلة بني عواض في العدين، ويعرف بجبل القفلة وهو إلى الشمال من مدينة العدين. وليفوز ذكر في التاريخ فقد ذكره عُمارة في مفيده، والجندي في السلوك وذكر في غيرهما. راجع (الجندي، السلوك، ج2، ص206، 483، 585. إسماعيل الأكوع، البلدان اليمانية، ص310. عمارة، المفيد، ص90).
26 ذكره عُمارة بن علي اليمني في كتاب المفيد وهو يعدد الحصون التي تغلب عليها بنو وائل بن عيسى في مخلاف أُحاظة فقال: (وتغلب بنو وائل بن عيسى على مخلاف أحاظة- ويقال وحاظة- ومقر عزها حصن يريس ومن حصونها دهران ويفوز وعزان والخضراء وشُعَب وغير ذلك) وعلق الأكوع محمد على ذلك قائلا: (شعب بضم الشين المعجمة وفتح العين المهملة وآخره باء موحدة وهو ما يسمى شُعَيْب بالتصغير وهو حصن من عزلة الخضراء) (عمار، المفيد، ص90، 91) وعزلة الخضراء من جبل حبيش إلى الغرب من مدينة إب، إلى الشمال من شار من بلاد العدين، وإلى الشمال الشرقي من حصن يفوز.
27 هو كاتب الحصون في مخلاف يفوز.
28 بَحْرَانة؛ مخلاف يعرف في عصرنا باسم مديرية ذي السفال، سمي مخلاف بحرانة باسم حِصْن بحرانة، وهو اليوم خراب وبقربه قرية تسمى باسمه أيضاً في أعلى عزلة السيف من أعمال ذي السفال. راجع (الجندي، السلوك، ج1، ص265).
29 نسبة إلى الدار الشمسي أخت السلطان الملك المظفر يوسف بن عمر الرسولي.
30 مر هذا اللفظ في الكتاب ولم نتمكن من معرفة دلالته.
31 مَدَاحِيَة؛ جمع (مَدْحِي) ويطلق اللفظ على الحقول الزراعية المبنية على هيئة مصاطب (مُدَرَّجَات)، وغالبا ما تكون هذه الحقول الصناعية متوسطة الخصوبة، ولا نعلم إن كان المبلغ المذكور يجبى على ما زرع في هذه المدرجات في مخلاف بحرانة أم هو مبلغ مرصد لاستصلاح مداحية (مدرجات) في هذه الجهة.
32 ويسمى أيضاً مخلاف الشَّعِر، وقد مرَّ ذكره وذكر ما به من عُزل.
33 سبق ذكر جباية الديوان للعديد من البلدان في مخلاف الشعر، والجباية المذكورة هنا هي خارجة عما ذكر سابقاً.
34 كذا، ورسم في نور المعارف (الجاري) وعياره أربعة أزبود جندي ونصف. (نور المعارف، ج1، ص342).
35 هو عدد الرجال الذين يلتحقون بجيش السلطان عند إعلان حالة الحرب وخروج الجيش السلطاني لذلك، فيكون عدد ما يؤخذ من الرجال المحاربين من مخلاف الشعر 450 شخصاً تم اعتمادهم في قانون (ضريبة) ديوان الجيش.
36 حصن حَب؛ من القلاع الحصينة المسورة وهو في جبل بعدان إلى الشرق من مدينة إب ويبلغ ارتفاعه 2800 متر عن سطح البحر، وما زال سوره في حالة سليمة إلى عصرنا، وفيه بقايا خزانات المياه ومخازن الحبوب والدور والقصور المهدمة، ولحصن حب ذكر كبير في تاريخ بلاد اليمن لا يخلو منه مصدر من مصادر الدول التي تعاورت حكم اليمن.
37 وهي مجموعة من الآكام جمع (أكمة) المرتفعة التي لا بد من الإقامة فيها وتحصينها، وكلها حول الحصن من أسفله تطيف به، وزيادة في تقوية متانة دفاعات الحصن، كان تحصين هذه الإكام والإنفاق على من يقيمون بها.
38 هو ملتزم حصن حب وتحصيناته الدفاعية المتقدمة (الآكام) ويبدو أن مكانته تماثل الوالي.
39 بلاد بني ناجي، وتعرف أيضاً إلى يومنا
22 جمع (رِبَاط)؛ وهي مواضع كان يبنيها الصوفية وتكون مراكز علم ومواضع زيارة لمن بها من الصوفية، كما يتخذها الصوفية مراكز تجمع لهم يقيمون فيها ويتخلون للعبادة وذكر الله.
23 ( كذا. ولم نتمكن من معرفة ماهيته وما المقصود به.
24 ( الضريبة هنا معناها (المبلغ المالي المقرر دفعه سنوياً لديوان الدولة).
25 ذُكر (مخلاف يفوز) في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف ص27 مع البلدان التي أقطعت للأمير علي بن يحيى العنسي على النحو الآتي: (..حلد، سبا صهيب، بلاد صهبان، مخلاف سبنة- الصواب شِيَبَة- وبحرانة أحاظ، مخلاف ريمة، مخلاف بَقُور- الصواب يفوز- الأعمال الريمية، دمت حمومة، عنَّة العليا، عَنَّة السفلى، لكمة عبده..) وقد رسم في نور المعارف (بقور) أو هكذا قرأناه، وعلقنا عليه معتقدين بأنه بقور الواقع غربي حصن كوكبان غربي صنعاء وهو خطأ، والصواب أنه (مخلاف يَفُوْز) نسبة إلى حصن (يفوز) الواقع في عزلة بني عواض في العدين، ويعرف بجبل القفلة وهو إلى الشمال من مدينة العدين. وليفوز ذكر في التاريخ فقد ذكره عُمارة في مفيده، والجندي في السلوك وذكر في غيرهما. راجع (الجندي، السلوك، ج2، ص206، 483، 585. إسماعيل الأكوع، البلدان اليمانية، ص310. عمارة، المفيد، ص90).
26 ذكره عُمارة بن علي اليمني في كتاب المفيد وهو يعدد الحصون التي تغلب عليها بنو وائل بن عيسى في مخلاف أُحاظة فقال: (وتغلب بنو وائل بن عيسى على مخلاف أحاظة- ويقال وحاظة- ومقر عزها حصن يريس ومن حصونها دهران ويفوز وعزان والخضراء وشُعَب وغير ذلك) وعلق الأكوع محمد على ذلك قائلا: (شعب بضم الشين المعجمة وفتح العين المهملة وآخره باء موحدة وهو ما يسمى شُعَيْب بالتصغير وهو حصن من عزلة الخضراء) (عمار، المفيد، ص90، 91) وعزلة الخضراء من جبل حبيش إلى الغرب من مدينة إب، إلى الشمال من شار من بلاد العدين، وإلى الشمال الشرقي من حصن يفوز.
27 هو كاتب الحصون في مخلاف يفوز.
28 بَحْرَانة؛ مخلاف يعرف في عصرنا باسم مديرية ذي السفال، سمي مخلاف بحرانة باسم حِصْن بحرانة، وهو اليوم خراب وبقربه قرية تسمى باسمه أيضاً في أعلى عزلة السيف من أعمال ذي السفال. راجع (الجندي، السلوك، ج1، ص265).
29 نسبة إلى الدار الشمسي أخت السلطان الملك المظفر يوسف بن عمر الرسولي.
30 مر هذا اللفظ في الكتاب ولم نتمكن من معرفة دلالته.
31 مَدَاحِيَة؛ جمع (مَدْحِي) ويطلق اللفظ على الحقول الزراعية المبنية على هيئة مصاطب (مُدَرَّجَات)، وغالبا ما تكون هذه الحقول الصناعية متوسطة الخصوبة، ولا نعلم إن كان المبلغ المذكور يجبى على ما زرع في هذه المدرجات في مخلاف بحرانة أم هو مبلغ مرصد لاستصلاح مداحية (مدرجات) في هذه الجهة.
32 ويسمى أيضاً مخلاف الشَّعِر، وقد مرَّ ذكره وذكر ما به من عُزل.
33 سبق ذكر جباية الديوان للعديد من البلدان في مخلاف الشعر، والجباية المذكورة هنا هي خارجة عما ذكر سابقاً.
34 كذا، ورسم في نور المعارف (الجاري) وعياره أربعة أزبود جندي ونصف. (نور المعارف، ج1، ص342).
35 هو عدد الرجال الذين يلتحقون بجيش السلطان عند إعلان حالة الحرب وخروج الجيش السلطاني لذلك، فيكون عدد ما يؤخذ من الرجال المحاربين من مخلاف الشعر 450 شخصاً تم اعتمادهم في قانون (ضريبة) ديوان الجيش.
36 حصن حَب؛ من القلاع الحصينة المسورة وهو في جبل بعدان إلى الشرق من مدينة إب ويبلغ ارتفاعه 2800 متر عن سطح البحر، وما زال سوره في حالة سليمة إلى عصرنا، وفيه بقايا خزانات المياه ومخازن الحبوب والدور والقصور المهدمة، ولحصن حب ذكر كبير في تاريخ بلاد اليمن لا يخلو منه مصدر من مصادر الدول التي تعاورت حكم اليمن.
37 وهي مجموعة من الآكام جمع (أكمة) المرتفعة التي لا بد من الإقامة فيها وتحصينها، وكلها حول الحصن من أسفله تطيف به، وزيادة في تقوية متانة دفاعات الحصن، كان تحصين هذه الإكام والإنفاق على من يقيمون بها.
38 هو ملتزم حصن حب وتحصيناته الدفاعية المتقدمة (الآكام) ويبدو أن مكانته تماثل الوالي.
39 بلاد بني ناجي، وتعرف أيضاً إلى يومنا
بـ(سَحُوْل بن نَاجِي) ويسميها الناس في عصرنا (السَّحُوْل) من غير ذكر ناجي. وهي البلاد التي تمتد من عقبة الذَّهُوْب شمال مدينة إب إلى الحد الجنوبي لبلاد القَفْر (قَفْر حاشد) بما فيها من جبال وأودية ومنها جبل سُمَارة، وقد ذكرها الهمداني في صفة جزيرة العرب وكانت تعرف باسم (مخلاف السحول بن سَوَادَة) وعدد الهمداني البلدان التي تتبعها إداريا في عصره، فكانت مجمل ما يعرف اليوم بمحافظة إب، وقد تقلصت هذه السعة مع الزمن حتى غدت في عصر دولة بني رسول تسمى (بلاد بني ناجي) نسبة إلى بني ناجي المشايخ التباعيين الذين كانوا يدينون بالولاء لسلاطين دولة بني رسول، وكانت تشغل فقط الرقعة الزراعية الخصبة التي حددناها أعلاه وهي باقية على ما هي عليه إلى يومنا هذا. راجع (الهمداني، الصفة، ص196، 197، 198، 199. الحجري، بلدان اليمن، م1، ص46، 47، 48) وبلاد السحول أو سحول بني ناجي بلاد خصبة رائقة المناظر وخصوصا في الصيف وقد زرتها مرارا وتنقلت في قراها وهي كثيرة وأهلها خيرون كرماء.
40 الذهب الثماني مكيال عياره ثلاثة أزبود جندي (نور العارف، ج1، ص342).
41 المرتبات التي تصرف من ديوان الدولة من عائدات جباية بلاد السحول على من بالجهة من الموظفين والمرتبين في الحصون.
42 قَيْضَان ذكره الحجري فقال: (حصن خارب من جبل بني الحارث من بلاد يريم على مقربة من بعدان) وذهب إلى ذلك إسماعيل الأكوع حيث قال: (قيضان حصن خارب في جبل بني الحارث من أعمال يريم وهو قريب من مخلاف الشعر ويبعد عن جبلة بأكثر من أربعين كيلومتراً تقديرا) راجع (الحجري، بلدان اليمن، م2، ص659. إسماعيل الأكوع، البلدان اليمانية، ص239).
43 كذا،لم نتمكن من معرفته.
44 أنْوَر؛ حصن في ناحية المخادر إلى الشمال من إب وعدّه ياقوت من مخلاف قيضان، وعلق الأكوع على ذلك فقال: (أنور معشار.. من ناحية المخادر وأعمال إب، وأما قيضان فهو إلى الشرق من المخادر على بعد نحو خمسة عشر كيلومترا أو أقل، وربما كان من خلاف قيضان في عصر المؤلف). أي ياقوت الحموي. راجع (إسماعيل الأكوع، البلدان اليمانية، ص35).
45 ظَفَار في السَّحول غير معروف، والمعروف (ظَفَار) في جبل الخضراء من بلاد حبيش، وبحكم تجاور الموضعين حبيش والسحول فيحتمل أن يكون هو الموضع المقصود.
46 ذكرها الأهدل عند ذكره ذرية الفقيه أسعد بن الهيثم الذي قال عنهم أنهم يسكنون الحجفة والجرينة وهما من بلاد السحول.
47 هي قلعة سُمَارَة، وتقع في أعلى قمة من الجبل المسمى في عصرنا باسمها والمسمى قديما (نَقِيْل صَيْد) وهو جبل ضخم منيف واسع، فيه مزارع وقرى وعزل عديدة، وهو يمتد عشرات الكيلومترات ابتداء من قرية الدليل جنوباً إلى قرية حَزَّة قرب قرية كتاب شمالاً، وتتوجه قلعة سُمَارَة والتي مرَّ علينا أقدم ذكر لها في السجلات المستنصرية في عهد الداعي المكرم أحمد بن علي الصليحي، وما زالت هذه القلعة في عصرنا في حالة شبه سليمة، فعليها سور مطيف بها وبداخلها دار من عدة طبقات والجميع مبني بالحجر الأحمر، يشاهدها المسافرون طوال الوقت عند مرور السيارات بها في طريقها ما بين كتاب والدليل.
48 ملتزم هذه الحصون والمسئول عنها.
49 وظيفة ديوانية مهمة صاحبها الإشراف الكامل على كل ما يخص القلاع والحصون التي تقع في جهة إشرافه من حيث متابعة مرتبات من بها وتفقد أحوالها في كل حين.
50 مُشَارِف الجَهَة ويدخل في اختصاصه طلب التفاصيل الكاملة من أية جهة من الجهات الجبوية التي تقع في دائرة عمله ويدخل في عهدته جميع المتحصلات المالية بعد ختمها. راجع (البقلي، التعريف، ص312). ويقصد بمشارف الجهة هنا الموظف المسئول على الناحية المالية في بلاد بني ناجي.
51 مبلغ من المال يخصم من جباية الجهة ويذهب إلى مقطع صنعاء، وكان هذا المبلغ يجمع أو يؤخذ من قوم يدعون (بني حُميد) أو (حَمِيْد) من أهالي بلاد بني ناجي، وهم لا يعرفون اليوم في السحول، وقد ذكر الجندي جماعة من مشايخ بلاد إب باسم (مشايخ (بني حميد) ابتنوا مدرسة في مخلاف صهبان درس بها الفقيه أبو بكر بن عبد الله بن محمد بن عمران الصفوي المتوفى سنة 660هـ. راجع (الجندي، السلوك، ج1، ص462).
52 من المحتمل أن يكون عمير بن محمد بن ناجي هو الشيخ الكبير لأسرة بني ناجي في عهد السلطان الملك المؤيد، ويبدو أنه ولد محمد بن عبد الله بن عبد النبي بن ناجي بن أسعد بن ناجي وفقاً لمسرد تسلسل النسب لهذه الأسرة الذي أورده السلطان الملك الأشرف في طرفة الأصحاب.
53 لعله أخو الشيخ عمير بن محمد بن ناجي.
54 لم نعثر على ذكر له في المصادر التي نستعملها. ولا ندري إن كان له صلة بالفقيه المشهور بـ(ابن آدم) الذي ذكره الجندي وقال: إنه كان رأس الفقهاء بمدينة تعز.
55 كذا، وربما كان المقصود حصن (أنور) لأننا لم نجد ذكر لقرية أو حصن بهذا الاسم.
راجع ما ذكره الجندي عن فقهاء السحول، السلوك، ج2، ص182-185).
56 لعلهم من مشايخ الصوفية المنسوبين إلى جدهم (مرغم الصوفي) الذي ظهر بجبل سحمر في عزلة بني مُسْلِم العليا إلى الغرب
40 الذهب الثماني مكيال عياره ثلاثة أزبود جندي (نور العارف، ج1، ص342).
41 المرتبات التي تصرف من ديوان الدولة من عائدات جباية بلاد السحول على من بالجهة من الموظفين والمرتبين في الحصون.
42 قَيْضَان ذكره الحجري فقال: (حصن خارب من جبل بني الحارث من بلاد يريم على مقربة من بعدان) وذهب إلى ذلك إسماعيل الأكوع حيث قال: (قيضان حصن خارب في جبل بني الحارث من أعمال يريم وهو قريب من مخلاف الشعر ويبعد عن جبلة بأكثر من أربعين كيلومتراً تقديرا) راجع (الحجري، بلدان اليمن، م2، ص659. إسماعيل الأكوع، البلدان اليمانية، ص239).
43 كذا،لم نتمكن من معرفته.
44 أنْوَر؛ حصن في ناحية المخادر إلى الشمال من إب وعدّه ياقوت من مخلاف قيضان، وعلق الأكوع على ذلك فقال: (أنور معشار.. من ناحية المخادر وأعمال إب، وأما قيضان فهو إلى الشرق من المخادر على بعد نحو خمسة عشر كيلومترا أو أقل، وربما كان من خلاف قيضان في عصر المؤلف). أي ياقوت الحموي. راجع (إسماعيل الأكوع، البلدان اليمانية، ص35).
45 ظَفَار في السَّحول غير معروف، والمعروف (ظَفَار) في جبل الخضراء من بلاد حبيش، وبحكم تجاور الموضعين حبيش والسحول فيحتمل أن يكون هو الموضع المقصود.
46 ذكرها الأهدل عند ذكره ذرية الفقيه أسعد بن الهيثم الذي قال عنهم أنهم يسكنون الحجفة والجرينة وهما من بلاد السحول.
47 هي قلعة سُمَارَة، وتقع في أعلى قمة من الجبل المسمى في عصرنا باسمها والمسمى قديما (نَقِيْل صَيْد) وهو جبل ضخم منيف واسع، فيه مزارع وقرى وعزل عديدة، وهو يمتد عشرات الكيلومترات ابتداء من قرية الدليل جنوباً إلى قرية حَزَّة قرب قرية كتاب شمالاً، وتتوجه قلعة سُمَارَة والتي مرَّ علينا أقدم ذكر لها في السجلات المستنصرية في عهد الداعي المكرم أحمد بن علي الصليحي، وما زالت هذه القلعة في عصرنا في حالة شبه سليمة، فعليها سور مطيف بها وبداخلها دار من عدة طبقات والجميع مبني بالحجر الأحمر، يشاهدها المسافرون طوال الوقت عند مرور السيارات بها في طريقها ما بين كتاب والدليل.
48 ملتزم هذه الحصون والمسئول عنها.
49 وظيفة ديوانية مهمة صاحبها الإشراف الكامل على كل ما يخص القلاع والحصون التي تقع في جهة إشرافه من حيث متابعة مرتبات من بها وتفقد أحوالها في كل حين.
50 مُشَارِف الجَهَة ويدخل في اختصاصه طلب التفاصيل الكاملة من أية جهة من الجهات الجبوية التي تقع في دائرة عمله ويدخل في عهدته جميع المتحصلات المالية بعد ختمها. راجع (البقلي، التعريف، ص312). ويقصد بمشارف الجهة هنا الموظف المسئول على الناحية المالية في بلاد بني ناجي.
51 مبلغ من المال يخصم من جباية الجهة ويذهب إلى مقطع صنعاء، وكان هذا المبلغ يجمع أو يؤخذ من قوم يدعون (بني حُميد) أو (حَمِيْد) من أهالي بلاد بني ناجي، وهم لا يعرفون اليوم في السحول، وقد ذكر الجندي جماعة من مشايخ بلاد إب باسم (مشايخ (بني حميد) ابتنوا مدرسة في مخلاف صهبان درس بها الفقيه أبو بكر بن عبد الله بن محمد بن عمران الصفوي المتوفى سنة 660هـ. راجع (الجندي، السلوك، ج1، ص462).
52 من المحتمل أن يكون عمير بن محمد بن ناجي هو الشيخ الكبير لأسرة بني ناجي في عهد السلطان الملك المؤيد، ويبدو أنه ولد محمد بن عبد الله بن عبد النبي بن ناجي بن أسعد بن ناجي وفقاً لمسرد تسلسل النسب لهذه الأسرة الذي أورده السلطان الملك الأشرف في طرفة الأصحاب.
53 لعله أخو الشيخ عمير بن محمد بن ناجي.
54 لم نعثر على ذكر له في المصادر التي نستعملها. ولا ندري إن كان له صلة بالفقيه المشهور بـ(ابن آدم) الذي ذكره الجندي وقال: إنه كان رأس الفقهاء بمدينة تعز.
55 كذا، وربما كان المقصود حصن (أنور) لأننا لم نجد ذكر لقرية أو حصن بهذا الاسم.
راجع ما ذكره الجندي عن فقهاء السحول، السلوك، ج2، ص182-185).
56 لعلهم من مشايخ الصوفية المنسوبين إلى جدهم (مرغم الصوفي) الذي ظهر بجبل سحمر في عزلة بني مُسْلِم العليا إلى الغرب
من يريم، ويبلغ ارتفاع هذا الجبل 2232 متراً، وقد ظهر مرغم هذا وكان رجلاً صالحا في عهد الملك المسعود بن الملك الكامل الأيوبي، وقام بثورة على الأيوبيين عندما رأى شدة ظلمهم للرعية ونصره بني مسلم، وحقق انتصارات على جيوش الأيوبيين وقد أكثر من القتل فتركه الناس ففر إلى وصاب، وكان قد سامح الناس من الجبايات التي كان يأخذها منهم الأيوبيون. راجع (الجندي، السلوك ج2، ص539) ولبني مرغم بقية في بني مسلم إلى يومنا وديارهم إلى الغرب من جبل يخار إلى الغرب من ذُمْرَان.
57 كذا، لم نجد له ذكر، ولم نتعرف على الموضع.
58 كذا، غير معروف
59 المسامحة السلطانية للمشايخ بني ناجي من جباية الغلة التي تخص أرضهم في بلاد السحول ومقدارها 14500 ذَهْب. والمشايخ بني ناجي ذكرهم السلطان الأشرف فقال: (ذكر المشايخ التباعيين بني ناجي: وهو الشيخ ناجي بن أسعد بن ناجي بن عبد الحميد بن حمير بن عبد الأعلى، وله من الأولاد ثلاثة: علي بن ناجي، وأسعد بن ناجي، وعبد الله. أولاد أسعد بن ناجي ثلاثة: ناجي وعبد الله ومحمد. ذكر أولاد ناجي بن أسعد بن ناجي وهم: محمد وعبد النبي وأسعد وعلي ومهدي وعمر وأبو بكر وإسماعيل وأحمد، ولا عقب لهم. أولاد محمد بن ناجي بن أسعد أربعة: علي وحسين وحسن وأحمد. أولاد عبد النبي بن ناجي بن أسعد له ولد واحد يسمى عبد الله. أولاد أحمد بن ناجي ثلاثة: علي ومحمد ،ابو بكر. أولاد عبد الله بن أسعد بن ناجي خمسة: محمد وأبو بكر وعلوان وعمر وأبو القاسم. أولاد محمد بن عبد الله أربعة أولاد أبي بكر بن عبد الله واحد. أولاد علوان بن عبد الله ثلاثة أولاد عمر بن عبد الله واحد. أولاد محمد بن أسعد بن ناجي ستة: الورد ومحمد وطماح وأبو السعود والعسكر ومحمود. أولاد الورد بن محمد ثلاثة: الشيخ محمد بن محمد والي شبام بحضرموت ولا ذرية له. الشيخ الطمَّاح بن محمد له ولدان. تم ذلك) (الأشرف، طرفة، ص131، 132). وقد ذكر الجندي المشايخ بني ناجي التباعيين كأعيان للسحول وذكر من تفقه منهم (الجندي، السلوك، ج2، ص184، 185).
60 كذا. ولم أعثر لهم على ذكر في المصادر التي نستعملها.
61 كذا في الأصل. ولعل الصواب (علي بن الحسين الأُصابي) وكان من كبار فقهاء بلاد السحول، وهو مقبور بقرية المحفد على طريق نقيل سمارة إلى الشمال من المخادر، وقد توفي سنة 657هـ. راجع (الجندي، السلوك، ج2، ص188، 189). ولم نعثر في المصادر التي نستعملها على فقيه في بلاد السحول في عهد دولة بني رسول يدعى (علي بن الحسن).
62 كذا، ويقصد بها هنا عائدات مالية إضافية تدخل مع العائدات المالية التي ذكرت سابقا في ديوان بلاد بني ناجي، بما فيها البلاد الواقعة في جهات قفر حاشد، وهم بنو سيف وبنو مسلم وبنو سبا، وغير ذلك من واردات مالية سترد بعد هذا تحت مسمياتها.
63 وهم بنو سيف الأعلى وبنو سيف الأسفل من قبائل بلاد يحصب من بلاد قفر حاشد، وكانت تسمى قديما بلاد الوحش وهي من أعمال محافظة إب، ومن قرى بلادهم البياحي وسطح والساتي وريد والمدارين وبيت العلاف وقيدان وعضالم وعينان وإريان وحضار ورباط السعيدي وصفا وبيت محرم ومقرض والميهال والأبراع والبائر ودار خيران وهبران. ويحد بلاد بني سيف الأعلى والاسفل من الشرق بني مسلم ومن الغرب بني مبارز ومن الجنوب رحاب ومن الشمال خودان، وهم جميعا إلى الغرب من مدينة يريم.
64 بَنُو مُسْلِم، من قبائل بلاد يحصب وتقع بلادهم إلى الغرب من مدينة يريم، إلى الشرق الشمالي من قبيلة بني سيف، وهم بنو مسلم العليا وبنو مسلم السفلى، ومن قراهم الجرف وبيت الدعس وهجرة عبوم، وربما كانت هي الهجرة التي ذكرها إسماعيل الأكوع باسم (هجرة العَرْمَة) وذكرت في سيرة الإمام أحمد بن الحسين، وهي في بني مسلم العليا غرب قرية صنصن إلى الشرق من جبل العجماء ومن قراهم أيضاً سحمر، باسويد، جماش، بلاط مشرعة، النجري، الهباري، صحفة، بدعر، الشعابي، الضرفة، النـزهة، السوفعي، ذي عدين، الحبلة، الوبلي، وصبرة.
65 بنو سبا، وهو مركز إداري في قفر حاشد.
66 هي حوالات مالية يحيل بها السلطان على أهل الجهة وتحسب مما عليهم من حقوق.
67 بَنُو مُرْغِم لهم بقية إلى عصرنا في بني سيف التي مرَّ التعريف بها وينتسبون إلى الصوفي مرغم الذي ظهر في العهد الأيوبي.
68 هي مبالغ مالية تضاف فوق الجباية المقررة لمواجهة العجز المالي الناتج عما فقد من مال أثناء الجباية وهو (الضَّال)، والنقص الناتج عن أعمال العشارين في تقرير ثمن العشر على الحبوب وغيرها، أما المعقور؛ فهو ما تلف من زروع الجهة نتيجة لجرف السيول، لها أو ما أصابته آفة زراعية كالجراد وغيرها.
69 العائد المالي نقوداً على جباية المزروع في بلاد بني ناجي.
70 ما دخل صندوق ديوان الجباية فعليا من إجمالي مبلغ الجباية المذكور قبله.
71 المَعَافِر؛ بلاد واسعة وهي تنسب إلى (المعافر بن يفعر بن الحارث بن مرة بن أدد بن الهميسع بن حمير) وكانت عاصمتها القديمة إلى زمن الهمداني مدينة (جبا)، ويتبين من حديث الهمداني عن بلاد المعافر في عصره، بأنها ك
57 كذا، لم نجد له ذكر، ولم نتعرف على الموضع.
58 كذا، غير معروف
59 المسامحة السلطانية للمشايخ بني ناجي من جباية الغلة التي تخص أرضهم في بلاد السحول ومقدارها 14500 ذَهْب. والمشايخ بني ناجي ذكرهم السلطان الأشرف فقال: (ذكر المشايخ التباعيين بني ناجي: وهو الشيخ ناجي بن أسعد بن ناجي بن عبد الحميد بن حمير بن عبد الأعلى، وله من الأولاد ثلاثة: علي بن ناجي، وأسعد بن ناجي، وعبد الله. أولاد أسعد بن ناجي ثلاثة: ناجي وعبد الله ومحمد. ذكر أولاد ناجي بن أسعد بن ناجي وهم: محمد وعبد النبي وأسعد وعلي ومهدي وعمر وأبو بكر وإسماعيل وأحمد، ولا عقب لهم. أولاد محمد بن ناجي بن أسعد أربعة: علي وحسين وحسن وأحمد. أولاد عبد النبي بن ناجي بن أسعد له ولد واحد يسمى عبد الله. أولاد أحمد بن ناجي ثلاثة: علي ومحمد ،ابو بكر. أولاد عبد الله بن أسعد بن ناجي خمسة: محمد وأبو بكر وعلوان وعمر وأبو القاسم. أولاد محمد بن عبد الله أربعة أولاد أبي بكر بن عبد الله واحد. أولاد علوان بن عبد الله ثلاثة أولاد عمر بن عبد الله واحد. أولاد محمد بن أسعد بن ناجي ستة: الورد ومحمد وطماح وأبو السعود والعسكر ومحمود. أولاد الورد بن محمد ثلاثة: الشيخ محمد بن محمد والي شبام بحضرموت ولا ذرية له. الشيخ الطمَّاح بن محمد له ولدان. تم ذلك) (الأشرف، طرفة، ص131، 132). وقد ذكر الجندي المشايخ بني ناجي التباعيين كأعيان للسحول وذكر من تفقه منهم (الجندي، السلوك، ج2، ص184، 185).
60 كذا. ولم أعثر لهم على ذكر في المصادر التي نستعملها.
61 كذا في الأصل. ولعل الصواب (علي بن الحسين الأُصابي) وكان من كبار فقهاء بلاد السحول، وهو مقبور بقرية المحفد على طريق نقيل سمارة إلى الشمال من المخادر، وقد توفي سنة 657هـ. راجع (الجندي، السلوك، ج2، ص188، 189). ولم نعثر في المصادر التي نستعملها على فقيه في بلاد السحول في عهد دولة بني رسول يدعى (علي بن الحسن).
62 كذا، ويقصد بها هنا عائدات مالية إضافية تدخل مع العائدات المالية التي ذكرت سابقا في ديوان بلاد بني ناجي، بما فيها البلاد الواقعة في جهات قفر حاشد، وهم بنو سيف وبنو مسلم وبنو سبا، وغير ذلك من واردات مالية سترد بعد هذا تحت مسمياتها.
63 وهم بنو سيف الأعلى وبنو سيف الأسفل من قبائل بلاد يحصب من بلاد قفر حاشد، وكانت تسمى قديما بلاد الوحش وهي من أعمال محافظة إب، ومن قرى بلادهم البياحي وسطح والساتي وريد والمدارين وبيت العلاف وقيدان وعضالم وعينان وإريان وحضار ورباط السعيدي وصفا وبيت محرم ومقرض والميهال والأبراع والبائر ودار خيران وهبران. ويحد بلاد بني سيف الأعلى والاسفل من الشرق بني مسلم ومن الغرب بني مبارز ومن الجنوب رحاب ومن الشمال خودان، وهم جميعا إلى الغرب من مدينة يريم.
64 بَنُو مُسْلِم، من قبائل بلاد يحصب وتقع بلادهم إلى الغرب من مدينة يريم، إلى الشرق الشمالي من قبيلة بني سيف، وهم بنو مسلم العليا وبنو مسلم السفلى، ومن قراهم الجرف وبيت الدعس وهجرة عبوم، وربما كانت هي الهجرة التي ذكرها إسماعيل الأكوع باسم (هجرة العَرْمَة) وذكرت في سيرة الإمام أحمد بن الحسين، وهي في بني مسلم العليا غرب قرية صنصن إلى الشرق من جبل العجماء ومن قراهم أيضاً سحمر، باسويد، جماش، بلاط مشرعة، النجري، الهباري، صحفة، بدعر، الشعابي، الضرفة، النـزهة، السوفعي، ذي عدين، الحبلة، الوبلي، وصبرة.
65 بنو سبا، وهو مركز إداري في قفر حاشد.
66 هي حوالات مالية يحيل بها السلطان على أهل الجهة وتحسب مما عليهم من حقوق.
67 بَنُو مُرْغِم لهم بقية إلى عصرنا في بني سيف التي مرَّ التعريف بها وينتسبون إلى الصوفي مرغم الذي ظهر في العهد الأيوبي.
68 هي مبالغ مالية تضاف فوق الجباية المقررة لمواجهة العجز المالي الناتج عما فقد من مال أثناء الجباية وهو (الضَّال)، والنقص الناتج عن أعمال العشارين في تقرير ثمن العشر على الحبوب وغيرها، أما المعقور؛ فهو ما تلف من زروع الجهة نتيجة لجرف السيول، لها أو ما أصابته آفة زراعية كالجراد وغيرها.
69 العائد المالي نقوداً على جباية المزروع في بلاد بني ناجي.
70 ما دخل صندوق ديوان الجباية فعليا من إجمالي مبلغ الجباية المذكور قبله.
71 المَعَافِر؛ بلاد واسعة وهي تنسب إلى (المعافر بن يفعر بن الحارث بن مرة بن أدد بن الهميسع بن حمير) وكانت عاصمتها القديمة إلى زمن الهمداني مدينة (جبا)، ويتبين من حديث الهمداني عن بلاد المعافر في عصره، بأنها ك
انت تشغل رقعة واسعة يدخل فيها أجزاء من مقبنة وجبل حبشي والمسراخ وجبل صبر والجند وماوية والحشا وما يليها من البلاد جنوباً إلى بلاد القبيطة والصبيحة وغرباً جبال المقاطرة والوازعية وأطراف موزع. وقد تقلصت هذه الرقعة الجغرافية لبلاد المعافر مع الزمن فغدت تعرف ببلاد الحجرية، ومن أعمالها في عصرنا مديرية القبيطة وحيفان، ومن بلادها اليوسفين والأعبوس والأعروق والأغابرة والشويفة والأثاور والمفاليس والأحكوم والصلو وقدس وبني حماد والأعلوم ومديرية جبل حبشي وتربة المواسط وتربة الشمايتين والمقاطرة وغيرها،وسيأتي ذكر البلدان التابعة لبلاد المعافر في زمن دولة بني رسول، وسنذكر ما يتعلق بها كل في موضعه من الكتاب.
72 مكيال منسوب إلى بلاد قَدَس، وهي تقع إلى الغرب من جبل الصلو إلى الجنوب من مدينة تعز، وهي عزلة واسعة فيها جملة من القرى منها الحجر والجاهلي والبطنة والحنحان والذعف والدمنات والصويرة والعسيرة والمعامرة والمفالحة والمكيشة وأقروض أعلى وأقروض أسفل والأشروح وبني حميد وبني سعدان وبني صلاح وبني منصور وبني علي وذا البراع وحلقان وذا الجمال ورداع وعميدة ووادي العجب وعمقان وغيرها.
73 بلاد الدُّمْلُوَة، وكان يسمى أيضاً (مِعْشَار الدُّمْلُوَة) وكان يقصد بها (مِخْلاف الصِّلْو)، وهو جبل ضخم فيه مزارع وقرى عديدة وفي طرفه الشرقي يقع (حصن الدُّمْلُوَة) ويسمى في عصرنا (قلعة المَنْضُوْرَة) وبلاد الدملوة (الصلو) من بلاد المعافر، ويحدها من الشمال جبل سامع وخدير ومن الجنوب المعامرة والأعروق، ومن الشرق الأعروق وخدير، ومن الغرب قدس وبنو يوسف. ومن قراها الشهيرة قديما مدينة (الجوة) وهي مدينة مندثرة عند أسفل الجبل على سائلة أوراث إلى الجنوب من ورزان، ومدينة المنصورة، وهي مدينة مندثرة أيضاً وتقع في أعلى جبل الصلو إلى الغرب من قلعة الدملوة، أما قلعة الدملوة وكانت خزانة دولة بني رسول فتقع في شرقي جبل الصلو، وهي صخرة ضخمة شامخة في الهواء عليها آثار أسوار وبقايا مبانٍ متهدمة ولا يستطيع أحد في عصرنا أن يتسلقها، ولا توجد طريق إليها بعد انهيار سلالمها التي ذكر الهمداني أنها كانت من الخشب وما زال في الصخر آثار تدل على مواضعها.
74 سَبَأ بن أبي السُّعود بن زُرَيْع بن العباس بن المكرم ا ليامي الهمداني ويلقب بـ(الدَّاعي) لكونه داعي الإسماعيلية في اليمن منذ عهد الحرة سيدة بنت أحمد الصليحي، وكان السلطان الداعي المكرم أحمد بن علي الصليحي قد عين لعدن أبا السعود بن زريع وأبا الغارات بن مسعود كذلك، وتدير المدينة من أتى بعدهما من نسلهما حتى أفضى الأمر إلى الداعي سبأ وكان يلقب بـ(الداعي الأوحد) وغيرها من الألقاب، وتمكن من إزالة أولاد أبي الغارات من مناصفته في عدن فصفت له ومد نفوذه إلى ما جاور عدن من البلاد، ومنها حصن الدملوة وذبحان وبعض المعافر والجند، إلى أن توفي سنة 533هـ/1139م. وحكمت بعده السلالة الزريعية عدن وبلاد لحج وتقلص نفوذهم في العهد الأيوبي، وقد ذكر في الكتاب أن السلطان الرسولي اشترى منهم وادي لحج وسماهم بـ(الحجازيين) لكونهم أتو إلى الصليحيين من نجران وعسير. راجع (عُمارة، المفيد، ص177، 178، 179، 180، 181، 182، 183).
75 تتواجد مزارع الموز بكثرة في بلاد الصلو.
76 هما جبايتان ذُكرتا في كتاب نور المعارف في سياق ذكر جملة من الجبايات التي فرضها السلطان الملك عمر بن علي بن رسول على بلاد المعافر، وقد أثارت هذه الجبايات الصوفي الكبير أحمد بن علوان فوجه رسالة ينتقد فيها هذه الجبايات ويطلب من السلطان الرسولي إزالتها. ومعنى (سَوْق)، هو جباية تؤخذ من المزارع مقابل سوق أو إيصال جبايته إلى ديوان الدولة. أما معنى (مِشْيَة) فهي آتية من (المَشْي) وهو السَّيْر، فتكون مقابل ُأجرة الجباة الذين يطوفون البلدان لجمعها. قد سميت المِشْيَة في عهد الدولة القاسمية إلى عهد بيت حميد الدين (حَفَا) وهو لفظ آت من (حَافِي) وهو السير دون حذاء، وكأن المقصود به دفع بدل حذاء للجندي أو الجابي، لكونه ينتقل سيراً على قدميه. راجع (نور المعارف، ج1، ص582-589).
77 جباية تذكر لأول مرة. واللفظ آت من (البَذْل) وهو العطاء.
78 هي قيمة ما تغله الأملاك الخاصة بالسلطان الملك المؤيد داود بن يوسف بن عمر الرسولي.
79 جباية معاصر الزيوت، ومن المعروف إلى يومنا أن بلاد الصلو (الدملوة) تكثر فيها زراعة السمسم واللوز (الفول السوداني).
80 عائدات مالية من بستان تابع لأملاك الدولة كان في مدينة الجوة. وهذه المدينة زرتها ووقفت على أطلالها وتقع تحت حصن شبام عند أقدام حصن الدملوة على سائلة الأوراث فيما يعرف بأحوال الطوال، وقد تحولت المدينة إلى حقول زراعية ما عدا مقبرتها وأطلال سوقها وبقايا مسجدها واطلال قبة ولي مدفون هنالك، وآثار بركة ماء وساقية تمتد عدة كيلومترات، تصل ما بين وادي موقعة والمدينة كانت هذه الساقية توصل الماء إلى المدينة. ويطلق الأهالي عليها اسم مدينة (الجَمَنُون)، ولهذه المدينة ذكر في التاريخ، ولكنها خربت في عهد ال
72 مكيال منسوب إلى بلاد قَدَس، وهي تقع إلى الغرب من جبل الصلو إلى الجنوب من مدينة تعز، وهي عزلة واسعة فيها جملة من القرى منها الحجر والجاهلي والبطنة والحنحان والذعف والدمنات والصويرة والعسيرة والمعامرة والمفالحة والمكيشة وأقروض أعلى وأقروض أسفل والأشروح وبني حميد وبني سعدان وبني صلاح وبني منصور وبني علي وذا البراع وحلقان وذا الجمال ورداع وعميدة ووادي العجب وعمقان وغيرها.
73 بلاد الدُّمْلُوَة، وكان يسمى أيضاً (مِعْشَار الدُّمْلُوَة) وكان يقصد بها (مِخْلاف الصِّلْو)، وهو جبل ضخم فيه مزارع وقرى عديدة وفي طرفه الشرقي يقع (حصن الدُّمْلُوَة) ويسمى في عصرنا (قلعة المَنْضُوْرَة) وبلاد الدملوة (الصلو) من بلاد المعافر، ويحدها من الشمال جبل سامع وخدير ومن الجنوب المعامرة والأعروق، ومن الشرق الأعروق وخدير، ومن الغرب قدس وبنو يوسف. ومن قراها الشهيرة قديما مدينة (الجوة) وهي مدينة مندثرة عند أسفل الجبل على سائلة أوراث إلى الجنوب من ورزان، ومدينة المنصورة، وهي مدينة مندثرة أيضاً وتقع في أعلى جبل الصلو إلى الغرب من قلعة الدملوة، أما قلعة الدملوة وكانت خزانة دولة بني رسول فتقع في شرقي جبل الصلو، وهي صخرة ضخمة شامخة في الهواء عليها آثار أسوار وبقايا مبانٍ متهدمة ولا يستطيع أحد في عصرنا أن يتسلقها، ولا توجد طريق إليها بعد انهيار سلالمها التي ذكر الهمداني أنها كانت من الخشب وما زال في الصخر آثار تدل على مواضعها.
74 سَبَأ بن أبي السُّعود بن زُرَيْع بن العباس بن المكرم ا ليامي الهمداني ويلقب بـ(الدَّاعي) لكونه داعي الإسماعيلية في اليمن منذ عهد الحرة سيدة بنت أحمد الصليحي، وكان السلطان الداعي المكرم أحمد بن علي الصليحي قد عين لعدن أبا السعود بن زريع وأبا الغارات بن مسعود كذلك، وتدير المدينة من أتى بعدهما من نسلهما حتى أفضى الأمر إلى الداعي سبأ وكان يلقب بـ(الداعي الأوحد) وغيرها من الألقاب، وتمكن من إزالة أولاد أبي الغارات من مناصفته في عدن فصفت له ومد نفوذه إلى ما جاور عدن من البلاد، ومنها حصن الدملوة وذبحان وبعض المعافر والجند، إلى أن توفي سنة 533هـ/1139م. وحكمت بعده السلالة الزريعية عدن وبلاد لحج وتقلص نفوذهم في العهد الأيوبي، وقد ذكر في الكتاب أن السلطان الرسولي اشترى منهم وادي لحج وسماهم بـ(الحجازيين) لكونهم أتو إلى الصليحيين من نجران وعسير. راجع (عُمارة، المفيد، ص177، 178، 179، 180، 181، 182، 183).
75 تتواجد مزارع الموز بكثرة في بلاد الصلو.
76 هما جبايتان ذُكرتا في كتاب نور المعارف في سياق ذكر جملة من الجبايات التي فرضها السلطان الملك عمر بن علي بن رسول على بلاد المعافر، وقد أثارت هذه الجبايات الصوفي الكبير أحمد بن علوان فوجه رسالة ينتقد فيها هذه الجبايات ويطلب من السلطان الرسولي إزالتها. ومعنى (سَوْق)، هو جباية تؤخذ من المزارع مقابل سوق أو إيصال جبايته إلى ديوان الدولة. أما معنى (مِشْيَة) فهي آتية من (المَشْي) وهو السَّيْر، فتكون مقابل ُأجرة الجباة الذين يطوفون البلدان لجمعها. قد سميت المِشْيَة في عهد الدولة القاسمية إلى عهد بيت حميد الدين (حَفَا) وهو لفظ آت من (حَافِي) وهو السير دون حذاء، وكأن المقصود به دفع بدل حذاء للجندي أو الجابي، لكونه ينتقل سيراً على قدميه. راجع (نور المعارف، ج1، ص582-589).
77 جباية تذكر لأول مرة. واللفظ آت من (البَذْل) وهو العطاء.
78 هي قيمة ما تغله الأملاك الخاصة بالسلطان الملك المؤيد داود بن يوسف بن عمر الرسولي.
79 جباية معاصر الزيوت، ومن المعروف إلى يومنا أن بلاد الصلو (الدملوة) تكثر فيها زراعة السمسم واللوز (الفول السوداني).
80 عائدات مالية من بستان تابع لأملاك الدولة كان في مدينة الجوة. وهذه المدينة زرتها ووقفت على أطلالها وتقع تحت حصن شبام عند أقدام حصن الدملوة على سائلة الأوراث فيما يعرف بأحوال الطوال، وقد تحولت المدينة إلى حقول زراعية ما عدا مقبرتها وأطلال سوقها وبقايا مسجدها واطلال قبة ولي مدفون هنالك، وآثار بركة ماء وساقية تمتد عدة كيلومترات، تصل ما بين وادي موقعة والمدينة كانت هذه الساقية توصل الماء إلى المدينة. ويطلق الأهالي عليها اسم مدينة (الجَمَنُون)، ولهذه المدينة ذكر في التاريخ، ولكنها خربت في عهد ال
سلطان الملك المجاهد علي بن داود الرسولي.
81 رسمت في الأصل (ديناراً) والصواب ما أثبتناه.
82 الجنات؛ موضع من جبل الصلو يقع في الجهة الغربية الشمالية من حصن الدملوة أسفل منه، وهو موضع جبلي فيه مدرجات زراعية تتميز بخصوبتها، أما بستان الجنات فقد ذكر ابن المجاور أن طغتكين بن أيوب أخا السلطان صلاح الدين الأيوبي أوّل من اتخذه: (... وقد غرس سيف الإسلام- طغتكين بن أيوب- تحت الحصن- الدملوة- بستانا يسمى الجِنَان، ويقال الجَنَّات فيه من جميع الفواكه ويطلع فيه وزن كل أُترنجة عشرة أمنان) ما بين الشرطتين لنا للإيضاح، وما زالت في الجنات تزرع إلى يومنا أجود الفواكه والخضروات والورود والزهور والرياحين. راجع (ابن المجاور، صفة بلاد اليمن، تصحيح وتعليق محمد عبد الرحيم جازم، ص233).
83 الأشعوب؛ قبيل ووطن من بلاد الصلو، بلادهم تشغل الجزء الجنوبي الغربي من جبل الصِّلو، وما زالوا يسمون الأشعوب إلى يومنا. وجزء منهم بلادهم جبل سامع ما بين الصِّلو وصَبِر.
84 مرتبات الجنود والموظفين الذين يقيمون في حصن الدملوة ومدينة المنصورة في جبل الصلو ومدينة الجوة.
85 وتسمى أيضاً (منصورة الدُّمْلُوَة) للتفريق بينها وبين (منصورة خِنْوَة) من بلاد الجند، وهذه المنصورة كانت مدينة مسورة في أعلى جبل الصلو في طرفه الشرقي، وما زالت آثارها بارزة للعيان وما زال الموضع يسمى باسمها إلى اليوم وفيه قرية صغيرة وهي إلى الغرب من حصن الدملوة، وإلى الجنوب من قرى الصَّعِيْد. وقد ذكر في الجزء الثاني من نور المعارف بعض الموظفين القائمين بشئون هذه المدينة منهم (والي المنصورة، ونقباء المنصورة، والبوابون بالمنصورة) وذكرها محمد بن حاتم في السمط، في واقعة تلت غتيال السلطان الملك المنصور عمر بن علي بن رسول وقيام أهلها بالقبض على المماليك الصغار الذين هموا بنهب المدينة انتقاما لمقتل سيدهم. راجع (نور المعارف، ج2، ص131. محمد بن حاتم، السمط، ص241، 242). وقد ذكر المنصورة ابن مخرمة فقال: (المنصورة بلدة باليمن عند الدملوة اختطها سيف الإسلام طغتكين بن أيوب صاحب اليمن وذلك سنة 577 ثم هدمها عامر عبد الوهاب في الفتنة التي وقعت بينه وبين خاله عبد الله بن عامر) وقد جدد عمارتها الإمام المهدي محمد بن أحمد صاحب المواهب أيام ولايته على الحجرية وكان يعرف بصاحب المنصورة قبل إمامته (الحجري، بلدان اليمن، م1، ص240).
86 وهم هنا سكان جبل سَامِع، وعدادهم من بلاد المعافر ويحدهم شرقاً بلاد الصلو وخدير وغربا أشعوب الشَّعُوْبَة والأعْلُوْم وجنوبا أشعوب بنو يوسف وشمالا عزلة الأقْرُوْض من صَبِر وبعض خَدِيْر، وسمو الأشْعُوْب نسبة إلى (شَعْبَان الأصغر بن الشَّعْب الأكبر بن المعافر) ومن قراهم عرض شريع والمحاريب والنجيد وسوق العنب ويسمى (فَوْفَلَة) وهو مركز البلاد، وسُرَّبَيْت أسفل وأعلى وعارض القَتَب وعراجيش وعُضّان ومشرفة وموقعة ونِهْمَان وواسطة وذي قاطش وذي البلس ودمنة وخنق وحورة وحُمَّان وبُكْيَان والسجاع والرهيوة والأكمة والمياسين والخضراء والخرائب والضياء، فما كان منها واقعا إلى الجهة الغربية من رأس قمة جبل سامع وهو حصن قديم كان يتموضع على ارتفاع أكثر من 1600 متر من سطح البحر فكان يسمى (الوجه الغربي من سامع) وما يقع إلى الشرق منه باتجاه خدير وبلاد الصلو فيسمى (الوجه الشرقي من سامع).
87 الجباية المدفوعة سنوياً لديوان الدولة عن البلاد الواقعة في الجهة الغربية من جبل سامع.
88 مرتبات موظفي الدولة المرتبين للحفاظ على حصن سامع، ويسمى في عصرنا (حصن سَيْف) وهو يقع في أعلى قمة جبل سامع، وهو معاند لجبل جَعْشَة سَامِع من الجهة الغربية.
89 كذا. ولا يوجد حصن في سامع اليوم يسمى بهذا الاسم، وتوجد آثار حصن في موضع يسمى (الكَبَّة) وربما كان هو المقصود فيحتمل تغير اسمه مع كرَّ السنين وتبدل الدول.
90 الجباية التي تحصل من الوجه الشرقي من بلاد جبل سامع.
91 هي الجباية التي تحصل وفقاً لعملية إحصاء يقوم بها الجباة مثل عَدْ رؤوس الحيوانات لأخذ النصاب الشرعي من الإبل أو البقر أو الخيل والبغال والأغنام والماعز. وابتدع الرسوليون في عهدهم عد النخيل ومعاصر الزيوت لتحصيل جباية عليها.
92 أملاك سلطانية تابعة للسطان في أراضي جبل سامع.
93 أملاك منسوبة للسلطان الملك المظفر يوسف بن عمر بن علي بن رسول ثاني ملوك الدولة الرسولية.
94 أملاك منسوبة للسلطان الملك الأشرف عمر بن يوسف بن عمر بن علي بن رسول ثالث ملوك الدولة الرسولية.
95 أملاك منسوبة للسلطان سيف الإسلام طغتكين بن أيوب، وقد اتخذ من حصن الدملوة مقرا لدولته، وهي قريبة من بلاد سامع ويبدو أنه أشترى أرضاً في بلاد سامع (الأشعوب) وهي المذكورة هنا.
96 أملاك منسوبة لـ (الدار الشمسي) بنت السلطان الملك عمر بن علي بن رسول وأخت السلطان الملك المظفر يوسف بن عمر وقد ترجمنا لها فيما مضى من أوراق الكتاب.
97 لم نجد له ذكراً في المصادر التي نستعملها. ولعلهم اليوم (بنو عباس) وهم من أشعوب سامع ولكنهم يتبعو
81 رسمت في الأصل (ديناراً) والصواب ما أثبتناه.
82 الجنات؛ موضع من جبل الصلو يقع في الجهة الغربية الشمالية من حصن الدملوة أسفل منه، وهو موضع جبلي فيه مدرجات زراعية تتميز بخصوبتها، أما بستان الجنات فقد ذكر ابن المجاور أن طغتكين بن أيوب أخا السلطان صلاح الدين الأيوبي أوّل من اتخذه: (... وقد غرس سيف الإسلام- طغتكين بن أيوب- تحت الحصن- الدملوة- بستانا يسمى الجِنَان، ويقال الجَنَّات فيه من جميع الفواكه ويطلع فيه وزن كل أُترنجة عشرة أمنان) ما بين الشرطتين لنا للإيضاح، وما زالت في الجنات تزرع إلى يومنا أجود الفواكه والخضروات والورود والزهور والرياحين. راجع (ابن المجاور، صفة بلاد اليمن، تصحيح وتعليق محمد عبد الرحيم جازم، ص233).
83 الأشعوب؛ قبيل ووطن من بلاد الصلو، بلادهم تشغل الجزء الجنوبي الغربي من جبل الصِّلو، وما زالوا يسمون الأشعوب إلى يومنا. وجزء منهم بلادهم جبل سامع ما بين الصِّلو وصَبِر.
84 مرتبات الجنود والموظفين الذين يقيمون في حصن الدملوة ومدينة المنصورة في جبل الصلو ومدينة الجوة.
85 وتسمى أيضاً (منصورة الدُّمْلُوَة) للتفريق بينها وبين (منصورة خِنْوَة) من بلاد الجند، وهذه المنصورة كانت مدينة مسورة في أعلى جبل الصلو في طرفه الشرقي، وما زالت آثارها بارزة للعيان وما زال الموضع يسمى باسمها إلى اليوم وفيه قرية صغيرة وهي إلى الغرب من حصن الدملوة، وإلى الجنوب من قرى الصَّعِيْد. وقد ذكر في الجزء الثاني من نور المعارف بعض الموظفين القائمين بشئون هذه المدينة منهم (والي المنصورة، ونقباء المنصورة، والبوابون بالمنصورة) وذكرها محمد بن حاتم في السمط، في واقعة تلت غتيال السلطان الملك المنصور عمر بن علي بن رسول وقيام أهلها بالقبض على المماليك الصغار الذين هموا بنهب المدينة انتقاما لمقتل سيدهم. راجع (نور المعارف، ج2، ص131. محمد بن حاتم، السمط، ص241، 242). وقد ذكر المنصورة ابن مخرمة فقال: (المنصورة بلدة باليمن عند الدملوة اختطها سيف الإسلام طغتكين بن أيوب صاحب اليمن وذلك سنة 577 ثم هدمها عامر عبد الوهاب في الفتنة التي وقعت بينه وبين خاله عبد الله بن عامر) وقد جدد عمارتها الإمام المهدي محمد بن أحمد صاحب المواهب أيام ولايته على الحجرية وكان يعرف بصاحب المنصورة قبل إمامته (الحجري، بلدان اليمن، م1، ص240).
86 وهم هنا سكان جبل سَامِع، وعدادهم من بلاد المعافر ويحدهم شرقاً بلاد الصلو وخدير وغربا أشعوب الشَّعُوْبَة والأعْلُوْم وجنوبا أشعوب بنو يوسف وشمالا عزلة الأقْرُوْض من صَبِر وبعض خَدِيْر، وسمو الأشْعُوْب نسبة إلى (شَعْبَان الأصغر بن الشَّعْب الأكبر بن المعافر) ومن قراهم عرض شريع والمحاريب والنجيد وسوق العنب ويسمى (فَوْفَلَة) وهو مركز البلاد، وسُرَّبَيْت أسفل وأعلى وعارض القَتَب وعراجيش وعُضّان ومشرفة وموقعة ونِهْمَان وواسطة وذي قاطش وذي البلس ودمنة وخنق وحورة وحُمَّان وبُكْيَان والسجاع والرهيوة والأكمة والمياسين والخضراء والخرائب والضياء، فما كان منها واقعا إلى الجهة الغربية من رأس قمة جبل سامع وهو حصن قديم كان يتموضع على ارتفاع أكثر من 1600 متر من سطح البحر فكان يسمى (الوجه الغربي من سامع) وما يقع إلى الشرق منه باتجاه خدير وبلاد الصلو فيسمى (الوجه الشرقي من سامع).
87 الجباية المدفوعة سنوياً لديوان الدولة عن البلاد الواقعة في الجهة الغربية من جبل سامع.
88 مرتبات موظفي الدولة المرتبين للحفاظ على حصن سامع، ويسمى في عصرنا (حصن سَيْف) وهو يقع في أعلى قمة جبل سامع، وهو معاند لجبل جَعْشَة سَامِع من الجهة الغربية.
89 كذا. ولا يوجد حصن في سامع اليوم يسمى بهذا الاسم، وتوجد آثار حصن في موضع يسمى (الكَبَّة) وربما كان هو المقصود فيحتمل تغير اسمه مع كرَّ السنين وتبدل الدول.
90 الجباية التي تحصل من الوجه الشرقي من بلاد جبل سامع.
91 هي الجباية التي تحصل وفقاً لعملية إحصاء يقوم بها الجباة مثل عَدْ رؤوس الحيوانات لأخذ النصاب الشرعي من الإبل أو البقر أو الخيل والبغال والأغنام والماعز. وابتدع الرسوليون في عهدهم عد النخيل ومعاصر الزيوت لتحصيل جباية عليها.
92 أملاك سلطانية تابعة للسطان في أراضي جبل سامع.
93 أملاك منسوبة للسلطان الملك المظفر يوسف بن عمر بن علي بن رسول ثاني ملوك الدولة الرسولية.
94 أملاك منسوبة للسلطان الملك الأشرف عمر بن يوسف بن عمر بن علي بن رسول ثالث ملوك الدولة الرسولية.
95 أملاك منسوبة للسلطان سيف الإسلام طغتكين بن أيوب، وقد اتخذ من حصن الدملوة مقرا لدولته، وهي قريبة من بلاد سامع ويبدو أنه أشترى أرضاً في بلاد سامع (الأشعوب) وهي المذكورة هنا.
96 أملاك منسوبة لـ (الدار الشمسي) بنت السلطان الملك عمر بن علي بن رسول وأخت السلطان الملك المظفر يوسف بن عمر وقد ترجمنا لها فيما مضى من أوراق الكتاب.
97 لم نجد له ذكراً في المصادر التي نستعملها. ولعلهم اليوم (بنو عباس) وهم من أشعوب سامع ولكنهم يتبعو