ذَخِر: عَيْنَاً- ثَلاَثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن ، غِلَّة- تِسْعَة أَذْهَاب وَنِصْف.
الشَّيْخ عَلِي رَدَّان 86 : عَيْنَاً - عِشْرُون دِيْنَارَاً ، غِلَّة- ثَمَانِيَة أَذْهَاب وَنِصْف ورُبنْع: وثُنِصْف ورُبنْع: وثُنِصْف ورُبنْع
الشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- أَحَد عَشَر دِيْنَارَاً ، غِلَّة- سِتَّة أَذْهَاب.
ذَخِر: عَيْنَاً- تِسْعَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ذَهْبَان وَنِصْف ورُبْع وثُمْن.
30[128 ، ب] الأَمِيْر شَمْس الدِّيْن أزْدُمُر 87 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- خَيْنَاً- خَمْسَة وعِشْرُوْن وعِشْرُوْن دِيْناثَلََّنَب دِيْناغِلََّن دِيْناغِّن
إمرأة أيد عدي 88 ، بالشعبانية: عينا- أربعة وعشرون دينارا وربنانية: عينا- أربعة وعشرون دينارا وربنارو ناوبن ربعة وعشرون دينارا وربنان وب ن ربعة وعشرون دينارا وربنان وبناربنا
مُحَمَّد سَعِيْد 89 ، بالشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- سَبْعَة دَنَانِيْر ورُبْع وسُدْس وثُمْن ، غِلَّاب.
عَلِي الزَّبِيْدِي 90 ، بالشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً - تِسْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُلْث ، غِلَّة- أَرَذْوَذْبَعِ عامًا
الشَّيْخ مُحَمَّد الحَوْم 91 ، بالشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- أَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً وثُلُثَان ورَذْاة تَذْه ت فت غِ
سَالِم المُهَرِّس 92 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- دِيْنَارَان وثُلْث وثُمْن ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد ورُبْع.
شُرَكَاء اللُّؤلُؤ السَّعِيْد الشَّمْسِي 93 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- سَبْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُعةة وثُشلب ، عهة وثُشلْب ،
الأَمِيْر سَيْف الدِّيْن طَغْرِيل الخَزَنْدَار 94 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- تِسْعَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْ. غِلَّة- سِتَّة أَذْهَاب وَنِصْف.
31[129 ، أ] الأَمِيْر سَيْف الدِّيْن أَطْنَبَا 95 : عَيْنَاً- أَرْبَعَة وسِتُّون دِيْنَ الدِّيْن أَطْنَبَا 95 : عَيْنَاً- أَرْبَعَة وسِتُّون ودِيْنَارَاً ورُبْتُّون وثُعُن دِيْنَارَاً ورُبْ
الفَقِيْه سُلَيْمَان الرَّبْعِي 96 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- إِثْنَا عَشَر دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس ، غِلَّنَّبْْْ
الأدِيْب عَلِي 97 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- خَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، وثُمْن ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد ورُبْع.
الأستاذ عَلِي 98 ، بِذَخِر: دِيْنَارَان ورُبْع ، غِلَّة- ثُلُثَا ذَهْب.
الفُقَرَاء 99 عَلَى تُرْبَة الشَّيْخ أَحْمَد بِن عَلْوَان ، بِذَخِر: عَيْنَاً- ثَلاَثَة وسِتُّون دِيْنثُولُثَا دِيْنَولُثَا دِيْنَولَثِيْنِيْنِيْ دِيَولاِيْنِيْنِيْ دِولاِيْنِيْنِيْنِيْ دِيْولاِيْنِيْنِيْنِيْنِيْ دِولاَِيْنِيْنِيْنِيْ دِيْنَِيْنِيِْيْنِيْنِيْ دِيْنَِيْنِيْثَا غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر ذَهْبَاً وَنِصْف.
الشَّيْخ عَبْد الصَّمَد 100 ، بِذَخِر: عَيْنَاً - سَبْعَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً ، غِلَّة - وأرْبَعُوْربَ وأرْبَعُوْن وأن دِيْنَارَاً غِلَوْذْبِّن
الفَقِيْه الكَاشْغَرِي 101 ، بِذَخِر: عَيْنَاً - دِيْنَارَان وثُلُثَان ورُبْع ، غِلَّة- ثُلْث ورُبْع ذَهْب.
الفُقَرَاء بالمَعَايِن 102 ، ذَخِر: عَيْنَاً- تِسْعَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ذَهْبَان.
32[129 ، ب] الفَقِيْه الكَرْمَانِي 103 : عَيْنَاً - دِيْنَار وَاحِد ورُبْع ، غِلَّة - ثُلْث ذَهْب.
القَاضِي عَلِي بِن سَعِيْد 104 ، عَيْنَاً- سَبْعَة دَنَانِيْر وقِيْرَاطَان ، غِلَّة - ذَهْب وَاحِد وثُلُثَان.
مُسَامَحَات:
حَارِث المُؤَدِّب 105 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
الشَّيْخ مُحَمَّد بِن حَسَن الأُجَانِي 106 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- عِشْرُون دِيْنَارَاً ورُبع ، غِلَّة- أَرأ بَِذَخِر
زَايِد المُؤَدِّب 107 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- سَبْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وثُلُثَان.
وَرَثَة البُخَارِي 108 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- عِشْرُون دِيْنَارَاً ورُبْع ، غِلَّة- أَرْبَعَة أَذْهَاب وَنِصْف.
عَلِي الجَبَلِي البَصِيْر 109 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- أَرْبَعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ورُبْع وثُذَمْن ، غِلَّب واهْن غِلَّب ثُلِمْن ، غِلَّب واهْن ، غِلَّب واهْ
الشَّيْخ عَبَّاس بِن عَمْرُو 110 ، بِصَبِر: عَيْنَاً- ثَلاَثُون دِيْنَارَاً وثُلُثَان ورُبْع ، غِلَّة: أَنوِ هوِبرِبر ذَ ذَورر وِبر ذَورْ
33[130 ، أ] الشَّيْخ مَسْعُوْد الأعْمَا 111 ، بِصَبِر: عَيْنَاً - أَرْبَعَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ذَهْب وَاحَصف وَاحَدْ.
الفَقِيْه مُحَمَّد البَابَا 112 ، بِصَبِر: عَيْنَاً- عَشَرَة دَنَانِيْر ، غِلَّة- أَرْبَعَة أَذْهَاب وَوُبصْ ف
غراب 113 بالمعقاب 114 ، بصبر: عينا- ديناران وثلثان وربع، غلة- نصف وثلث ذهب.
الشَّيْخ مُحَمَّد إِبْرَاهِيْم المُعَلِّم 115 بِصَبِر: عَيْنَاً- أَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً وثُلُثَانة ب لَذْة -
الشَّيْخ عَلِي رَدَّان 86 : عَيْنَاً - عِشْرُون دِيْنَارَاً ، غِلَّة- ثَمَانِيَة أَذْهَاب وَنِصْف ورُبنْع: وثُنِصْف ورُبنْع: وثُنِصْف ورُبنْع
الشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- أَحَد عَشَر دِيْنَارَاً ، غِلَّة- سِتَّة أَذْهَاب.
ذَخِر: عَيْنَاً- تِسْعَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ذَهْبَان وَنِصْف ورُبْع وثُمْن.
30[128 ، ب] الأَمِيْر شَمْس الدِّيْن أزْدُمُر 87 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- خَيْنَاً- خَمْسَة وعِشْرُوْن وعِشْرُوْن دِيْناثَلََّنَب دِيْناغِلََّن دِيْناغِّن
إمرأة أيد عدي 88 ، بالشعبانية: عينا- أربعة وعشرون دينارا وربنانية: عينا- أربعة وعشرون دينارا وربنارو ناوبن ربعة وعشرون دينارا وربنان وب ن ربعة وعشرون دينارا وربنان وبناربنا
مُحَمَّد سَعِيْد 89 ، بالشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- سَبْعَة دَنَانِيْر ورُبْع وسُدْس وثُمْن ، غِلَّاب.
عَلِي الزَّبِيْدِي 90 ، بالشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً - تِسْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُلْث ، غِلَّة- أَرَذْوَذْبَعِ عامًا
الشَّيْخ مُحَمَّد الحَوْم 91 ، بالشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- أَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً وثُلُثَان ورَذْاة تَذْه ت فت غِ
سَالِم المُهَرِّس 92 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- دِيْنَارَان وثُلْث وثُمْن ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد ورُبْع.
شُرَكَاء اللُّؤلُؤ السَّعِيْد الشَّمْسِي 93 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- سَبْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُعةة وثُشلب ، عهة وثُشلْب ،
الأَمِيْر سَيْف الدِّيْن طَغْرِيل الخَزَنْدَار 94 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- تِسْعَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْ. غِلَّة- سِتَّة أَذْهَاب وَنِصْف.
31[129 ، أ] الأَمِيْر سَيْف الدِّيْن أَطْنَبَا 95 : عَيْنَاً- أَرْبَعَة وسِتُّون دِيْنَ الدِّيْن أَطْنَبَا 95 : عَيْنَاً- أَرْبَعَة وسِتُّون ودِيْنَارَاً ورُبْتُّون وثُعُن دِيْنَارَاً ورُبْ
الفَقِيْه سُلَيْمَان الرَّبْعِي 96 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- إِثْنَا عَشَر دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس ، غِلَّنَّبْْْ
الأدِيْب عَلِي 97 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- خَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، وثُمْن ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد ورُبْع.
الأستاذ عَلِي 98 ، بِذَخِر: دِيْنَارَان ورُبْع ، غِلَّة- ثُلُثَا ذَهْب.
الفُقَرَاء 99 عَلَى تُرْبَة الشَّيْخ أَحْمَد بِن عَلْوَان ، بِذَخِر: عَيْنَاً- ثَلاَثَة وسِتُّون دِيْنثُولُثَا دِيْنَولُثَا دِيْنَولَثِيْنِيْنِيْ دِيَولاِيْنِيْنِيْ دِولاِيْنِيْنِيْنِيْ دِيْولاِيْنِيْنِيْنِيْنِيْ دِولاَِيْنِيْنِيْنِيْ دِيْنَِيْنِيِْيْنِيْنِيْ دِيْنَِيْنِيْثَا غِلَّة- أَرْبَعَة عَشَر ذَهْبَاً وَنِصْف.
الشَّيْخ عَبْد الصَّمَد 100 ، بِذَخِر: عَيْنَاً - سَبْعَة وأَرْبَعُوْن دِيْنَارَاً ، غِلَّة - وأرْبَعُوْربَ وأرْبَعُوْن وأن دِيْنَارَاً غِلَوْذْبِّن
الفَقِيْه الكَاشْغَرِي 101 ، بِذَخِر: عَيْنَاً - دِيْنَارَان وثُلُثَان ورُبْع ، غِلَّة- ثُلْث ورُبْع ذَهْب.
الفُقَرَاء بالمَعَايِن 102 ، ذَخِر: عَيْنَاً- تِسْعَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ذَهْبَان.
32[129 ، ب] الفَقِيْه الكَرْمَانِي 103 : عَيْنَاً - دِيْنَار وَاحِد ورُبْع ، غِلَّة - ثُلْث ذَهْب.
القَاضِي عَلِي بِن سَعِيْد 104 ، عَيْنَاً- سَبْعَة دَنَانِيْر وقِيْرَاطَان ، غِلَّة - ذَهْب وَاحِد وثُلُثَان.
مُسَامَحَات:
حَارِث المُؤَدِّب 105 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
الشَّيْخ مُحَمَّد بِن حَسَن الأُجَانِي 106 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- عِشْرُون دِيْنَارَاً ورُبع ، غِلَّة- أَرأ بَِذَخِر
زَايِد المُؤَدِّب 107 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- سَبْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وثُلُثَان.
وَرَثَة البُخَارِي 108 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- عِشْرُون دِيْنَارَاً ورُبْع ، غِلَّة- أَرْبَعَة أَذْهَاب وَنِصْف.
عَلِي الجَبَلِي البَصِيْر 109 ، بِذَخِر: عَيْنَاً- أَرْبَعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ورُبْع وثُذَمْن ، غِلَّب واهْن غِلَّب ثُلِمْن ، غِلَّب واهْن ، غِلَّب واهْ
الشَّيْخ عَبَّاس بِن عَمْرُو 110 ، بِصَبِر: عَيْنَاً- ثَلاَثُون دِيْنَارَاً وثُلُثَان ورُبْع ، غِلَّة: أَنوِ هوِبرِبر ذَ ذَورر وِبر ذَورْ
33[130 ، أ] الشَّيْخ مَسْعُوْد الأعْمَا 111 ، بِصَبِر: عَيْنَاً - أَرْبَعَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ذَهْب وَاحَصف وَاحَدْ.
الفَقِيْه مُحَمَّد البَابَا 112 ، بِصَبِر: عَيْنَاً- عَشَرَة دَنَانِيْر ، غِلَّة- أَرْبَعَة أَذْهَاب وَوُبصْ ف
غراب 113 بالمعقاب 114 ، بصبر: عينا- ديناران وثلثان وربع، غلة- نصف وثلث ذهب.
الشَّيْخ مُحَمَّد إِبْرَاهِيْم المُعَلِّم 115 بِصَبِر: عَيْنَاً- أَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً وثُلُثَانة ب لَذْة -
الشَّيْخ مَسْعُوْد الرُّمَيْمَة 116 بِصَبِر: عَيْنَاً - خَمْسَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع ، غِلَّنبْبْر عوه بْور عوه عوه
القَاضِي مُحَمَّد بن عَلِي 117 بِصَبِر: عَيْنَاً - سَبْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة - ثَهابة -.
يَعْقُوْب الحَوْلِي 118 بِعَبَدَان 119 بِصَبِر: عَيْنَاً- ثَمَانِيَة دَنَانِيْر ورُبْع ، غِلَّة - ثَلَثَاة.
الشَّيْخ أَحْمَد بن مَنْصُوْر 120 ، بِصَبِر: تِسْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، غِلَّة- ثَلاَثَة أَذْهَاب وَنِصْف.
34[130 ، ب] عَلَم الدِّيْن سُنْجُر الشَّعْبِي 121 بِصَبِر: عَيْنَاً- دِيْنَارَان ، غِلَّة - نِصْف ورُبْع ذَهْب.
الفَقِيْه أَبُو دَاْود 122 بِصَبِر: عَيْنَاً - سَبْعَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ثَلاَثَة أَذْهَاب ورُبْع.
ظَفَر التَّاجِي 123 : عَيْنَاً- ثَلاَثَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
أُم عِيْد 124 بِصَبِر: عَيْنَاً - دِيْنَارَان وَنِصْف ، غِلَّة- نِصْف ورُبْع وثُمْن ذَهْب.
الدَّهَاقَانِي 125 بالمَوَادِم 126 بِصَبِر: عَيْنَاً- سَبْعَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ، غِلَّة - عَشَنصف أَهَا
الوَقُوْفَات 127 :
عَيْنَاً - أَلْفَان وثَمَانِيَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً ورُبْع وَنِصْف وثُمْن.
غِلَّة- أَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُلُثَان ورُبْع:
وَقْف الشَّيْخ بَدْرُ الدِّيْن بِعَبَدَان 128 ، بِخَدِيْر: عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر ، غِلَّة- ذَهْدب.
وَقْف الطَّوَاشِي مُجِيْر الدِّيْن 129 : عَيْنَاً- مَائَتَان وسَبْعَة وسَبْعُون وثُلْث ورُبْع وثُمْنة لَّانبوبعَةَبْعُون وثُلْث ورُبْع وثُمْنة نانبون نانبون
35[131 ، أ] جَبَا- عَيْنَاً ، تِسْعَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة- تِسْعَة عَشَنا ًه وب
ذَخِر: عَيْنَاً- مَائَتَان ودِيْنَار ، غِلَّة- مَائَة وأَرْبَعَة أَذْهَاب وَنِصْف وثُلْث.
صَبِر: عَيْنَاً- سَبْعَة دَنَانِيْر وقِيْرَاطَان ، غِلَّة- مُدّان وَنِصْف ورُبْع.
وَقْف بَنِي حُمْرَان 130 لِجَامِع الجَنَد 131 بِخَدِيْر 132 : عَيْنَاً- ثَمَانِيَة وسَبْعُون دِيْنَارَ عنة ونة مانِيَة وسَبْعُون دِيْنَارَ الوطن وبابذَه ونة ونة ونة
وَقْف الخَانِكَة المُظَفَّرِيَّة 133 - بِذَخِر: عَيْنَاً- ثَلاَثُمَائَة وسِتَّة دَنَانِيْر ورُبْع وسُدْس ، َالَّه وسُدْس ، َالَّه ودس ، أله ودس ، أله
وَقْف الجَوْهَرِي للمَسْجِد بِذَخِر 134 : عَيْنَاً- سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن ، غِلَّعَاَة.
وقف الخانكة المنصورية 135 بالجند ، خدير: عينا- ثلاثمائة واثنان وخمسون دينارا وثلثان وثمن، غلة- مائة وأربعين ذهبا وثلث وثمن.
36[131 ، ب] وَقْف دَار الضَّيْف الجَدِيْد 136 ، بِالشَّعْبَانِيَة: ثَلاَثَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وقِيْرَان انِيَة: ثَلاَثَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وقِيْرَانِ شاناً
وَقْف مَسْجِد كَافُوْر 137 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- خَمْسَة دَنَانِيْر ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد.
وَقْف الجَامِع بِالمَغْرَبَة 138 - عَيْنَاً- سِتَّة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبْع ، غِلَّة- أَرْبَعبْة َذْف ، أَرْبَعبْة رَذْف ، أَربْفْفَة ،
الشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- خَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف. غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وثُمْن ،
ذَخِر: عَيْنَاً- أَحَد وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع ، غِلَّة- ثَلاَثَة أَذْهَاب.
وَقْف نِظَام الدِّيْن مُخْتَص 139 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً - سِتَّة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصها لَّية
وَقْف مَدْرَسَة ابن نَجَاح 140 : عَيْنَاً- أَرْبَعَة وسِتُّون دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس ، غِلَّة- َيبة ربَعَة
جَبَا ، عَيْنَاً- أَرْبَعَة وسِتُّون دِيْنَارَاً ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة- سَبْعَة عَشَر ذَهْبَاً ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة- سَبْعَة عَشَر ذَهْبَاً.
37[132 ، أ] صَبِر: عَيْنَاً - ثَلاَثَة دَنَانِيْر وقِيْرَاط ، غِلَّة - ذَهْب وَاحِد.
وَقْف مَسْجِد عُقَاقَة 141 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً - دِيْنَارَان وَنِصْف وثُمْن ، غِلَّة- نِصْف ذَهْة- نِصْف ذَهْة- نِصْف ذَهْة- نِصْف
وَقْف الطَّوَاشِي عَنْبَر الخَازِن 142 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- أَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً ، عَيْنَاًاً- أَرْبَعَة عَشَرِيَة دِيْنَاهه ، يِلِينَهَة.
وَقْف مَسْجِد السرح 143 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً - دِيْنَارَان وَنِصْف وثُمْن ، غِلَّة- نِصْف ذَهْب.
وَقْف مَسْجِد الحاحية 144 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- أَرْبَعَة وثَلاَثُون دِيْنَارَاً وسُدْس وثُمشِرة ذَ ِدْس وثُمشِرة ذَ ِ ِدْس وثُمشِرة ذَ ،
وَقْف حَوْض الشَّرِيْف 145 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- ثَلاَثَة دَنَانِيْر وقِيْرَاطَان ، غِلَّة- نِبْ ر
وَقْف مَسْجِد ثَعَبَات 146 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- دِيْنَارَان وَنِصْف ورُبْع ، غِلَّة- نِصْف ذَهْة- نِصْف ذَهْة- نِصْف
القَاضِي مُحَمَّد بن عَلِي 117 بِصَبِر: عَيْنَاً - سَبْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة - ثَهابة -.
يَعْقُوْب الحَوْلِي 118 بِعَبَدَان 119 بِصَبِر: عَيْنَاً- ثَمَانِيَة دَنَانِيْر ورُبْع ، غِلَّة - ثَلَثَاة.
الشَّيْخ أَحْمَد بن مَنْصُوْر 120 ، بِصَبِر: تِسْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، غِلَّة- ثَلاَثَة أَذْهَاب وَنِصْف.
34[130 ، ب] عَلَم الدِّيْن سُنْجُر الشَّعْبِي 121 بِصَبِر: عَيْنَاً- دِيْنَارَان ، غِلَّة - نِصْف ورُبْع ذَهْب.
الفَقِيْه أَبُو دَاْود 122 بِصَبِر: عَيْنَاً - سَبْعَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ثَلاَثَة أَذْهَاب ورُبْع.
ظَفَر التَّاجِي 123 : عَيْنَاً- ثَلاَثَة دَنَانِيْر ، غِلَّة - ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
أُم عِيْد 124 بِصَبِر: عَيْنَاً - دِيْنَارَان وَنِصْف ، غِلَّة- نِصْف ورُبْع وثُمْن ذَهْب.
الدَّهَاقَانِي 125 بالمَوَادِم 126 بِصَبِر: عَيْنَاً- سَبْعَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ، غِلَّة - عَشَنصف أَهَا
الوَقُوْفَات 127 :
عَيْنَاً - أَلْفَان وثَمَانِيَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً ورُبْع وَنِصْف وثُمْن.
غِلَّة- أَرْبَعُمَائَة وسِتَّة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُلُثَان ورُبْع:
وَقْف الشَّيْخ بَدْرُ الدِّيْن بِعَبَدَان 128 ، بِخَدِيْر: عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر ، غِلَّة- ذَهْدب.
وَقْف الطَّوَاشِي مُجِيْر الدِّيْن 129 : عَيْنَاً- مَائَتَان وسَبْعَة وسَبْعُون وثُلْث ورُبْع وثُمْنة لَّانبوبعَةَبْعُون وثُلْث ورُبْع وثُمْنة نانبون نانبون
35[131 ، أ] جَبَا- عَيْنَاً ، تِسْعَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة- تِسْعَة عَشَنا ًه وب
ذَخِر: عَيْنَاً- مَائَتَان ودِيْنَار ، غِلَّة- مَائَة وأَرْبَعَة أَذْهَاب وَنِصْف وثُلْث.
صَبِر: عَيْنَاً- سَبْعَة دَنَانِيْر وقِيْرَاطَان ، غِلَّة- مُدّان وَنِصْف ورُبْع.
وَقْف بَنِي حُمْرَان 130 لِجَامِع الجَنَد 131 بِخَدِيْر 132 : عَيْنَاً- ثَمَانِيَة وسَبْعُون دِيْنَارَ عنة ونة مانِيَة وسَبْعُون دِيْنَارَ الوطن وبابذَه ونة ونة ونة
وَقْف الخَانِكَة المُظَفَّرِيَّة 133 - بِذَخِر: عَيْنَاً- ثَلاَثُمَائَة وسِتَّة دَنَانِيْر ورُبْع وسُدْس ، َالَّه وسُدْس ، َالَّه ودس ، أله ودس ، أله
وَقْف الجَوْهَرِي للمَسْجِد بِذَخِر 134 : عَيْنَاً- سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُمْن ، غِلَّعَاَة.
وقف الخانكة المنصورية 135 بالجند ، خدير: عينا- ثلاثمائة واثنان وخمسون دينارا وثلثان وثمن، غلة- مائة وأربعين ذهبا وثلث وثمن.
36[131 ، ب] وَقْف دَار الضَّيْف الجَدِيْد 136 ، بِالشَّعْبَانِيَة: ثَلاَثَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وقِيْرَان انِيَة: ثَلاَثَة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وقِيْرَانِ شاناً
وَقْف مَسْجِد كَافُوْر 137 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- خَمْسَة دَنَانِيْر ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد.
وَقْف الجَامِع بِالمَغْرَبَة 138 - عَيْنَاً- سِتَّة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبْع ، غِلَّة- أَرْبَعبْة َذْف ، أَرْبَعبْة رَذْف ، أَربْفْفَة ،
الشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- خَمْسَة دَنَانِيْر وَنِصْف. غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وثُمْن ،
ذَخِر: عَيْنَاً- أَحَد وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع ، غِلَّة- ثَلاَثَة أَذْهَاب.
وَقْف نِظَام الدِّيْن مُخْتَص 139 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً - سِتَّة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِصها لَّية
وَقْف مَدْرَسَة ابن نَجَاح 140 : عَيْنَاً- أَرْبَعَة وسِتُّون دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس ، غِلَّة- َيبة ربَعَة
جَبَا ، عَيْنَاً- أَرْبَعَة وسِتُّون دِيْنَارَاً ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة- سَبْعَة عَشَر ذَهْبَاً ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة- سَبْعَة عَشَر ذَهْبَاً.
37[132 ، أ] صَبِر: عَيْنَاً - ثَلاَثَة دَنَانِيْر وقِيْرَاط ، غِلَّة - ذَهْب وَاحِد.
وَقْف مَسْجِد عُقَاقَة 141 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً - دِيْنَارَان وَنِصْف وثُمْن ، غِلَّة- نِصْف ذَهْة- نِصْف ذَهْة- نِصْف ذَهْة- نِصْف
وَقْف الطَّوَاشِي عَنْبَر الخَازِن 142 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- أَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً ، عَيْنَاًاً- أَرْبَعَة عَشَرِيَة دِيْنَاهه ، يِلِينَهَة.
وَقْف مَسْجِد السرح 143 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً - دِيْنَارَان وَنِصْف وثُمْن ، غِلَّة- نِصْف ذَهْب.
وَقْف مَسْجِد الحاحية 144 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- أَرْبَعَة وثَلاَثُون دِيْنَارَاً وسُدْس وثُمشِرة ذَ ِدْس وثُمشِرة ذَ ِ ِدْس وثُمشِرة ذَ ،
وَقْف حَوْض الشَّرِيْف 145 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- ثَلاَثَة دَنَانِيْر وقِيْرَاطَان ، غِلَّة- نِبْ ر
وَقْف مَسْجِد ثَعَبَات 146 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- دِيْنَارَان وَنِصْف ورُبْع ، غِلَّة- نِصْف ذَهْة- نِصْف ذَهْة- نِصْف
38[132 ، ب] وَقْف مَسْجِد المُلِيْح 147 : عَيْنَاً- ثَلاَثَة دَنَانِيْر وَنِصْف وثُمْن ، غِلَّة- نِصْف ذَهْب.
وقف مسجد العار 148 الشعبانية: عينا- ديناران ونصف وربع وثمن دينار، غلة -...... 149 وقيراطان.
وَقْف مَسْجِد المُعَلِّم 150 ، بِالشَّعْبَانِيَة: أَحَد وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع غِلَّة- ذَهْبَبْع ورُة- ذَهْبَبع ورُة- ذَهْبَبن ورُة
وَقْف مَسْجِد الشَّرْع 151 ، الشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- ثُلُثَان ورُبْع ، غِلَّة- ذَهْبَان.
وَقْف مَسْجِد الحَجَر 152 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً - خَمْسَة ورُبْع ، غِلَّة- ذَهْب.
وَقْف مَسْجِد يَحْيَى المُشَارِف 153 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر وقِيْرَ ونغِهبة َفهه ونهبة َفهه ونهبة ، فهه ونهبة ، فهه
وَقْف مَسْجِد حَافَة القَمَّاطِيْن 154 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- دِيْنَارَان ، غِلَّة- نِصْف ذَهْب.
وَقْف صَوَّاب الطَّبَّاخ 155 ، الشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر وثُمْن ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد ف .َنِصْ
39[133 أ] وقف المقبرة بعدينة 156 ، بالشعبانية: عينا- ثلاثة دنانير ونصف ثنبالشعبانية: عينا- ثلاثة دنانير ونصف، نبنب ونصف ثنبنب ونصف ثنبنب ونصف ثنبانب ونصف ثنبنب ونصف ثنبالبن
وقف المدرسة الأسدية 157 : عينا- إثنان وعشرون دينارا وربع وثمن، غلة- خمسة أذهاب وثلث وربع ونصف وثمن:
الشَّعْبَانِيَّة ، عَيْنَاً- تِسْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة- أَرْبَعين وَهَنارَاً وَنِصْف ورُبْع وثُمْن ، غِلََّة- أَرَوعين
صَبِر- عَيْنَاً- أَرْبَعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، غِلَّة- نِصْف وَنِصْف الثُّمْن.
وَقْف مَسْجِد الأَمِيْر يُوْسُف بِن مَنْصُوْر 158 : عَيْنَاً- ثَمَانِيَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً وسُهِودة:
الشَّعْبَانِيَّة ، عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
ذخر: عَيْنَاً- إِثْنَان وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً وسُدْس.
وقف مسجد المعلم الأشرفي 159 ، بصبر: عينا- سبعة وأربعون دينارا وثلثان، غلة- خمسة عشر ذهبا.
وَقْف المَدْرَسَة الأَشْرَفِيَّة 160 ، بِجَبَا: عَيْنَاً- ثَلاَثُمَائَة وثَمَانِيَة وثَلاَثُون دِيْنَّارَنا توننااً- ثَلاَثُمَائَة وثَلاَثُمَائَة وثَلاَثُمَائَة وثَانِيَة وثَلاَثُة دِيتْ
40[133 ب]. وَقْف الخَانِكَة السَّيْفِيَّة 161 : عَيْنَاً- مَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس. غِلَّة - خَمْسَة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً ورُبْع:
الشَّعْبَانِيَّة ، عَيْنَاً- ثَلاَثَة وثَمَانُون ورُبْع ، غِلَّة- عِشْرُون ذَهْبَاً وَنِصْف ورُبْع.
ذَخِر: عَيْنَاً- إِثْنَان وعِشْرُوْن وسُدْس ، غِلَّة- إِثْنَا عَشَر ذَهْبَاً.
جَبَا: عَيْنَاً - خَمْسَة وأَرْبَعُوْن ، غِلَّة- إِثْنَا عَشَر ذَهْبَاً وَنِصْف.
وَقْف مَسْجِد العليكي 162 ، بصَبِر: عَيْنَاً- دِيْنَار وَاحِد وَنِصْف ورُبْع. غِلَّة- نِصْف ذَهْب.
وقف مدرسة الأمير عباس 163 ، ذخر: عينا- سبعة وتسعون دينارا ونصهف وثنا ونصهف وثنا ولصهف وثنا ولصهف وثنا ولصهف وثنا ونصهف وثنا ونصهف وثنا ونصهف وثنا ونصهف وثملث و
وَقْف الشَّيْخ عُمَر بِن مَنْصُوْر 164 ، بِجَبَا: عَيْنَاً- ثَلاَثَة وسِتُّوْن وَنِصْف ورُبْع وثُهذَن َيمًبة وثُهة َيمًبة-
وَقْف مَسْجِد المِعْقَاب 165 ، بصَبِر: عَيْنَاً- سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلْث ، غِلَّة - عَذْيْنَاً- سَبْعَة عَشَرْنَارَف وَنِ.
وَقْف يُوْسُف بِن كَامِل 166 ، صَبِر: عَيْنَاً- ثَلاَثَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد.
المُعْتَدّ بِه 167 :
41[134 ، أ] عَيْنَاً - أَحَد عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وأَرْبَعَة وتِسْعُون وثُلُثَان.
غِلَّة- ثَلاَثَة آلاَف وثَمَانِيَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وَنِصْف وثُلْث.
صَالِب 168 :
مَلَكِيَّة- مَائَتَان وسَبْعُوْن دِيْنَارَاً.
أَذْهَاب- أَلْف ومَائَتَان وخَمْسَة وخَمْسُون ذَهْبَاً:
خَدِيْر: عَيْنَاً- مَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
جَبَا: عَيْنَاً- مَائَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ، غِلَّة- سِتْمَائَة وخَمْسَة أَذْهَاب.
ذَخِر: غِلَّة- سِتْمَائَة وخَمْسُون ذَهْبَاً.
ثَلاَث جَبَا 169 :
عَيْنَاً- ثَلاْثُمَائَة وثَلاَثَة وسِتُّون دِيْنَارَاً وثُلْث وَنِصْف قِيْرَاط.
غِلَّة- ثَلاَثُمَائَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وَنِصْف وثُلْث.
42[134 ، ب] .مَعْقُوْر 170 :
عَيْنَاً- ثَمَانُمَائَة وثَمَانِيَة وثَمَانُوْن دِيْنَارَاًوقِيْرَاط.
غِلَّة- ثَلاَثُمَائَة وسَبْعَة أَذْهَاب وثُلْث ورُبْع وثُمْن.
جَبَا: عَيْنَاً- مَائَتَان وَأحَد وثَلاَثُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاطَان ، غِلَّة- مَائَة وخَمْسَة وعناْبرُون
صَبِر: عَيْنَاً- ثَلاَثُمَائَة وثَمَانِيَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً ، غِلَّة- سَبْعَة وخَمْسُون ذَهْبَاً.
وقف مسجد العار 148 الشعبانية: عينا- ديناران ونصف وربع وثمن دينار، غلة -...... 149 وقيراطان.
وَقْف مَسْجِد المُعَلِّم 150 ، بِالشَّعْبَانِيَة: أَحَد وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ورُبْع غِلَّة- ذَهْبَبْع ورُة- ذَهْبَبع ورُة- ذَهْبَبن ورُة
وَقْف مَسْجِد الشَّرْع 151 ، الشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- ثُلُثَان ورُبْع ، غِلَّة- ذَهْبَان.
وَقْف مَسْجِد الحَجَر 152 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً - خَمْسَة ورُبْع ، غِلَّة- ذَهْب.
وَقْف مَسْجِد يَحْيَى المُشَارِف 153 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر وقِيْرَ ونغِهبة َفهه ونهبة َفهه ونهبة ، فهه ونهبة ، فهه
وَقْف مَسْجِد حَافَة القَمَّاطِيْن 154 ، بالشَّعْبَانِيَة: عَيْنَاً- دِيْنَارَان ، غِلَّة- نِصْف ذَهْب.
وَقْف صَوَّاب الطَّبَّاخ 155 ، الشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر وثُمْن ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد ف .َنِصْ
39[133 أ] وقف المقبرة بعدينة 156 ، بالشعبانية: عينا- ثلاثة دنانير ونصف ثنبالشعبانية: عينا- ثلاثة دنانير ونصف، نبنب ونصف ثنبنب ونصف ثنبنب ونصف ثنبانب ونصف ثنبنب ونصف ثنبالبن
وقف المدرسة الأسدية 157 : عينا- إثنان وعشرون دينارا وربع وثمن، غلة- خمسة أذهاب وثلث وربع ونصف وثمن:
الشَّعْبَانِيَّة ، عَيْنَاً- تِسْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبْع وثُمْن ، غِلَّة- أَرْبَعين وَهَنارَاً وَنِصْف ورُبْع وثُمْن ، غِلََّة- أَرَوعين
صَبِر- عَيْنَاً- أَرْبَعَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، غِلَّة- نِصْف وَنِصْف الثُّمْن.
وَقْف مَسْجِد الأَمِيْر يُوْسُف بِن مَنْصُوْر 158 : عَيْنَاً- ثَمَانِيَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً وسُهِودة:
الشَّعْبَانِيَّة ، عَيْنَاً- سِتَّة دَنَانِيْر ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد وَنِصْف.
ذخر: عَيْنَاً- إِثْنَان وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً وسُدْس.
وقف مسجد المعلم الأشرفي 159 ، بصبر: عينا- سبعة وأربعون دينارا وثلثان، غلة- خمسة عشر ذهبا.
وَقْف المَدْرَسَة الأَشْرَفِيَّة 160 ، بِجَبَا: عَيْنَاً- ثَلاَثُمَائَة وثَمَانِيَة وثَلاَثُون دِيْنَّارَنا توننااً- ثَلاَثُمَائَة وثَلاَثُمَائَة وثَلاَثُمَائَة وثَانِيَة وثَلاَثُة دِيتْ
40[133 ب]. وَقْف الخَانِكَة السَّيْفِيَّة 161 : عَيْنَاً- مَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس. غِلَّة - خَمْسَة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً ورُبْع:
الشَّعْبَانِيَّة ، عَيْنَاً- ثَلاَثَة وثَمَانُون ورُبْع ، غِلَّة- عِشْرُون ذَهْبَاً وَنِصْف ورُبْع.
ذَخِر: عَيْنَاً- إِثْنَان وعِشْرُوْن وسُدْس ، غِلَّة- إِثْنَا عَشَر ذَهْبَاً.
جَبَا: عَيْنَاً - خَمْسَة وأَرْبَعُوْن ، غِلَّة- إِثْنَا عَشَر ذَهْبَاً وَنِصْف.
وَقْف مَسْجِد العليكي 162 ، بصَبِر: عَيْنَاً- دِيْنَار وَاحِد وَنِصْف ورُبْع. غِلَّة- نِصْف ذَهْب.
وقف مدرسة الأمير عباس 163 ، ذخر: عينا- سبعة وتسعون دينارا ونصهف وثنا ونصهف وثنا ولصهف وثنا ولصهف وثنا ولصهف وثنا ونصهف وثنا ونصهف وثنا ونصهف وثنا ونصهف وثملث و
وَقْف الشَّيْخ عُمَر بِن مَنْصُوْر 164 ، بِجَبَا: عَيْنَاً- ثَلاَثَة وسِتُّوْن وَنِصْف ورُبْع وثُهذَن َيمًبة وثُهة َيمًبة-
وَقْف مَسْجِد المِعْقَاب 165 ، بصَبِر: عَيْنَاً- سَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلْث ، غِلَّة - عَذْيْنَاً- سَبْعَة عَشَرْنَارَف وَنِ.
وَقْف يُوْسُف بِن كَامِل 166 ، صَبِر: عَيْنَاً- ثَلاَثَة دَنَانِيْر وَنِصْف ، غِلَّة- ذَهْب وَاحِد.
المُعْتَدّ بِه 167 :
41[134 ، أ] عَيْنَاً - أَحَد عَشَر أَلْفَاً وسِتُمَائَة وأَرْبَعَة وتِسْعُون وثُلُثَان.
غِلَّة- ثَلاَثَة آلاَف وثَمَانِيَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وَنِصْف وثُلْث.
صَالِب 168 :
مَلَكِيَّة- مَائَتَان وسَبْعُوْن دِيْنَارَاً.
أَذْهَاب- أَلْف ومَائَتَان وخَمْسَة وخَمْسُون ذَهْبَاً:
خَدِيْر: عَيْنَاً- مَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
جَبَا: عَيْنَاً- مَائَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً ، غِلَّة- سِتْمَائَة وخَمْسَة أَذْهَاب.
ذَخِر: غِلَّة- سِتْمَائَة وخَمْسُون ذَهْبَاً.
ثَلاَث جَبَا 169 :
عَيْنَاً- ثَلاْثُمَائَة وثَلاَثَة وسِتُّون دِيْنَارَاً وثُلْث وَنِصْف قِيْرَاط.
غِلَّة- ثَلاَثُمَائَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وَنِصْف وثُلْث.
42[134 ، ب] .مَعْقُوْر 170 :
عَيْنَاً- ثَمَانُمَائَة وثَمَانِيَة وثَمَانُوْن دِيْنَارَاًوقِيْرَاط.
غِلَّة- ثَلاَثُمَائَة وسَبْعَة أَذْهَاب وثُلْث ورُبْع وثُمْن.
جَبَا: عَيْنَاً- مَائَتَان وَأحَد وثَلاَثُون دِيْنَارَاً وقِيْرَاطَان ، غِلَّة- مَائَة وخَمْسَة وعناْبرُون
صَبِر: عَيْنَاً- ثَلاَثُمَائَة وثَمَانِيَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً ، غِلَّة- سَبْعَة وخَمْسُون ذَهْبَاً.
ذَخِر: عَيْنَاً- مَائَتَان وثَمَانِيَة وسَبْعُون وَنِصْف وثُلْث وثُمْن ، غِلَّة- مَائَة وأَمَانِيَةَبْعُون وَنِصْف وثُلْثَُمْن ، غِلَّة- مَونبوثْ
مَدَاحِيَة 171 بصَبِر خَاصَة: عَيْنَاً- سَبْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وسُدْس.
الرَّعِيَّة مَائَة أَلْف دِيْنَار بجهة صَبِر 172 : مائَة وَأحَد وثَلاَثُون دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس وثُمْن.
43[135 ، أ]. مَنْقُوْل إِلَى جِهَات ابِن السَّبَائِي 173 :
عَيْنَاً –خَمْسَة آلاَف وسَبْعُمَائَة وسَبْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وثُلْث.
غِلَّة- خَمْسُمَائَة وأَرْبَعَة وسَبْعُون ذَهْبَاً ورُبْع وسُدْس:
جَبَا: عَيْنَاً- مَائَتَان وتِسْعُون دِيْنَارَاً ، غِلَّة- مَائَة وثَمَانِيَة وسِتُّون ذَهْبَاً ورُبْس ورسس.
ذَخِر: عَيْنَاً- سَبْعُمَائَة دِيْنَار ورُبْع وثُمْن.
الجِرْبَة 174 : عَيْنَاً- مَائَتَان وأَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً وثُلْث ورُبْع.
رَفَاد 175 : غِلَّة- أَرْبَعُمَائَة وسِتَّة أَذْهَاب.
الشَّرَّاجَة 176 : عَيْنَاً- أَلْف ومَائَة وسَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف.
الشرحية 177 : عَيْنَاً- أَرْبَعُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن وَنِصْف ورُبْع.
الأَحْبُوْب 178 : عَيْنَاً- سَبْعَة وسَبْعُوْن دِيْنَارَاً وثُمْن.
الحربه 179 : عَيْنَاً- أَلْف وسَبْعُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
مهنان 180 : أَرْبَعُمَائَة دِيْنَار.
عَدِيْد نُوْب 181 : عَيْنَاً- مَائَتَا دِيْنَار.
44[135 ، ب]. أحْيَاد بَنِي سدن 182 : إِثْنَان وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً.
عَدّهَا 183 : أَرْبَعُمَائَة وَإثْنَان وسِتُّون وَنِصْف.
المونت 184 : سِتَّة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
المَنْقُوْل إِلَى الأَخْلُوْد 185 مَا هُوَ دَاخِل فِي التِزَامِهِم حَاجِرَان 186 :
عَيْنَاً- أَلْف وتِسْعُمَائَة وخَمْسَة وثَلاَثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلْث وثُمْن.
غِلَّة- خَمْسُمَائَة وثَلاَثَة وثَلاَثُون ذَهْبَاً وَنِصْف ورُبْع وثُمْن.
مُنْقَرِض وَهِر 187 : عَيْنَاً- أَلْف وسَبْعُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن وسُدْس وثُمْن:
عَدِيْد: مَائَة وثَلاَثَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبْع.
عَجْز العَدِيْد: مَائَة وسِتَّة وسَبْعُون وَنِصْف.
مُنْقَرِض: أَلْف وثَلاَثُمَائَة وثَمَانِيَة وسَبْعُون وقِيْرَاط.
جِهَات ذَلِك:
45[136 ، أ] خَدِيْر الأَعْلى 188 : عَيْنَاً- سَبْعَة آلاَف وأَرْبَعُمَائَة ودِيْنَارَان وقِيْرَاطَان ف.
غِلَّة- أَلْفَان وسَبْعُمَائَة وسَبْعَة وسَبْعُون ذَهْبَاً وقِيْرَاطَان وَنِصْف.
الشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- ثَمَانِيَة آلاَف وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلْث وثُمْن.
غِلَّة- أَلْف وثَمَانُمَائَة وثَمَانِيَة وسَبْعُون ورُبْع وسُدْس وثُمْن.
جَبَا: عَيْنَاً- إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً وثُخَمْسُمَائَة وثَمَانِيَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِنثُف وْلْثاً وَنِن وْلْث
غِلَّة- أَرْبَعَة آلاَف ومَائَتَان وَإثْنَان وسِتُّون دِيْنَارَاً وسُدْس وثُمْن.
ذَخِر: عَيْنَاً- أَرْبَعَة وعِشْرُوْن أَلْفَاً وسِتُمَائَة وَأحَد وسِتُّون دِيْنَارَاً وثُلْث وثُمْن.
غِلَّة- سِتَّة آلاَف وسَبْعُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً.
صَبِر: عَيْنَاً- سِتَّة آلاَف وتِسْعُمَائَة وسَبْعَة وثَلاَثُون ورُبْع وَنِصْف ثُمْن.
غِلَّة- أَلْف وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُلُثَان.
المُضَاف:
عَيْنَاً- أَلْفَان وثَمَانِيَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
غِلَّة- أَلْف ومَائَتَان وثَمَانِيَة وثَلاَثُون ذَهْبَاً وقِيْرَاطَان وَنِصْف.
46[136 ، ب] .الزِّيَادَات المَبْذُوْلَة: أَلْفَا دِيْنَار:
جَبَا- أَلْف ومَائَة.
ذَخِر: سَبْعُمَائَة.
الكَاهِلِي 189 - ثَلاَثُمَائَة.
قِيْمَة العِنَب المَعْشُوْر 190 : أَحَد وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
جَارِي عَادَة 191 : سَبْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف.
الثَّلاَث بِجَبَا: مَائَتَان وخَمْسُون ذَهْبَاً:
بَنُو المَحَلّي 192 - مَائَة وخَمْسَة وعِشْرُوْن ذَهْبَاً ،
بَنُوقَيْمَز 193 - مَائَة وخَمْسَة وعِشْرُوْن ذَهْبَاً.
العَوَاشِر فِي الغِلَّة 194 ، مَائَتَان وتِسْعُون ذَهْبَاً:
خَدِيْر السُّفْلِي 195 : أَرْبَعَة وعِشْرُوْن ذَهْبَاً وقِيْرَاط.
جَبَا وذَخِر العُشْر: مَائَة وسَبْعَة أَذْهَاب.
وَالِي الجَنَد 196 ، العُشْر وَنِصْفَه: تِسْعَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وقِيْرَاط.
وَفِي المَصْرُوْف العُشْر: تِسْعَة وسِتُّون ذَهْبَاً وثُلُثَان ورُبْع.
السَّوْق 197 حِسَابَاً فِي الذَّهْب قِيْرَاط: سِتْمَائَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُمْن وقِيْرَاطَان
مَدَاحِيَة 171 بصَبِر خَاصَة: عَيْنَاً- سَبْعَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وسُدْس.
الرَّعِيَّة مَائَة أَلْف دِيْنَار بجهة صَبِر 172 : مائَة وَأحَد وثَلاَثُون دِيْنَارَاً ورُبْع وسُدْس وثُمْن.
43[135 ، أ]. مَنْقُوْل إِلَى جِهَات ابِن السَّبَائِي 173 :
عَيْنَاً –خَمْسَة آلاَف وسَبْعُمَائَة وسَبْعَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وثُلْث.
غِلَّة- خَمْسُمَائَة وأَرْبَعَة وسَبْعُون ذَهْبَاً ورُبْع وسُدْس:
جَبَا: عَيْنَاً- مَائَتَان وتِسْعُون دِيْنَارَاً ، غِلَّة- مَائَة وثَمَانِيَة وسِتُّون ذَهْبَاً ورُبْس ورسس.
ذَخِر: عَيْنَاً- سَبْعُمَائَة دِيْنَار ورُبْع وثُمْن.
الجِرْبَة 174 : عَيْنَاً- مَائَتَان وأَرْبَعَة عَشَر دِيْنَارَاً وثُلْث ورُبْع.
رَفَاد 175 : غِلَّة- أَرْبَعُمَائَة وسِتَّة أَذْهَاب.
الشَّرَّاجَة 176 : عَيْنَاً- أَلْف ومَائَة وسَبْعَة عَشَر دِيْنَارَاً وَنِصْف.
الشرحية 177 : عَيْنَاً- أَرْبَعُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن وَنِصْف ورُبْع.
الأَحْبُوْب 178 : عَيْنَاً- سَبْعَة وسَبْعُوْن دِيْنَارَاً وثُمْن.
الحربه 179 : عَيْنَاً- أَلْف وسَبْعُمَائَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
مهنان 180 : أَرْبَعُمَائَة دِيْنَار.
عَدِيْد نُوْب 181 : عَيْنَاً- مَائَتَا دِيْنَار.
44[135 ، ب]. أحْيَاد بَنِي سدن 182 : إِثْنَان وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً.
عَدّهَا 183 : أَرْبَعُمَائَة وَإثْنَان وسِتُّون وَنِصْف.
المونت 184 : سِتَّة وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
المَنْقُوْل إِلَى الأَخْلُوْد 185 مَا هُوَ دَاخِل فِي التِزَامِهِم حَاجِرَان 186 :
عَيْنَاً- أَلْف وتِسْعُمَائَة وخَمْسَة وثَلاَثُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلْث وثُمْن.
غِلَّة- خَمْسُمَائَة وثَلاَثَة وثَلاَثُون ذَهْبَاً وَنِصْف ورُبْع وثُمْن.
مُنْقَرِض وَهِر 187 : عَيْنَاً- أَلْف وسَبْعُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن وسُدْس وثُمْن:
عَدِيْد: مَائَة وثَلاَثَة وتِسْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف ورُبْع.
عَجْز العَدِيْد: مَائَة وسِتَّة وسَبْعُون وَنِصْف.
مُنْقَرِض: أَلْف وثَلاَثُمَائَة وثَمَانِيَة وسَبْعُون وقِيْرَاط.
جِهَات ذَلِك:
45[136 ، أ] خَدِيْر الأَعْلى 188 : عَيْنَاً- سَبْعَة آلاَف وأَرْبَعُمَائَة ودِيْنَارَان وقِيْرَاطَان ف.
غِلَّة- أَلْفَان وسَبْعُمَائَة وسَبْعَة وسَبْعُون ذَهْبَاً وقِيْرَاطَان وَنِصْف.
الشَّعْبَانِيَّة: عَيْنَاً- ثَمَانِيَة آلاَف وسَبْعُون دِيْنَارَاً وَنِصْف وثُلْث وثُمْن.
غِلَّة- أَلْف وثَمَانُمَائَة وثَمَانِيَة وسَبْعُون ورُبْع وسُدْس وثُمْن.
جَبَا: عَيْنَاً- إِثْنَا عَشَر أَلْفَاً وثُخَمْسُمَائَة وثَمَانِيَة وعِشْرُوْن دِيْنَارَاً وَنِنثُف وْلْثاً وَنِن وْلْث
غِلَّة- أَرْبَعَة آلاَف ومَائَتَان وَإثْنَان وسِتُّون دِيْنَارَاً وسُدْس وثُمْن.
ذَخِر: عَيْنَاً- أَرْبَعَة وعِشْرُوْن أَلْفَاً وسِتُمَائَة وَأحَد وسِتُّون دِيْنَارَاً وثُلْث وثُمْن.
غِلَّة- سِتَّة آلاَف وسَبْعُمَائَة وثَمَانِيَة وأَرْبَعُوْن ذَهْبَاً.
صَبِر: عَيْنَاً- سِتَّة آلاَف وتِسْعُمَائَة وسَبْعَة وثَلاَثُون ورُبْع وَنِصْف ثُمْن.
غِلَّة- أَلْف وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُلُثَان.
المُضَاف:
عَيْنَاً- أَلْفَان وثَمَانِيَة وخَمْسُون دِيْنَارَاً وَنِصْف.
غِلَّة- أَلْف ومَائَتَان وثَمَانِيَة وثَلاَثُون ذَهْبَاً وقِيْرَاطَان وَنِصْف.
46[136 ، ب] .الزِّيَادَات المَبْذُوْلَة: أَلْفَا دِيْنَار:
جَبَا- أَلْف ومَائَة.
ذَخِر: سَبْعُمَائَة.
الكَاهِلِي 189 - ثَلاَثُمَائَة.
قِيْمَة العِنَب المَعْشُوْر 190 : أَحَد وخَمْسُون دِيْنَارَاً.
جَارِي عَادَة 191 : سَبْعَة دَنَانِيْر وَنِصْف.
الثَّلاَث بِجَبَا: مَائَتَان وخَمْسُون ذَهْبَاً:
بَنُو المَحَلّي 192 - مَائَة وخَمْسَة وعِشْرُوْن ذَهْبَاً ،
بَنُوقَيْمَز 193 - مَائَة وخَمْسَة وعِشْرُوْن ذَهْبَاً.
العَوَاشِر فِي الغِلَّة 194 ، مَائَتَان وتِسْعُون ذَهْبَاً:
خَدِيْر السُّفْلِي 195 : أَرْبَعَة وعِشْرُوْن ذَهْبَاً وقِيْرَاط.
جَبَا وذَخِر العُشْر: مَائَة وسَبْعَة أَذْهَاب.
وَالِي الجَنَد 196 ، العُشْر وَنِصْفَه: تِسْعَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وقِيْرَاط.
وَفِي المَصْرُوْف العُشْر: تِسْعَة وسِتُّون ذَهْبَاً وثُلُثَان ورُبْع.
السَّوْق 197 حِسَابَاً فِي الذَّهْب قِيْرَاط: سِتْمَائَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُمْن وقِيْرَاطَان
جَبَا وذَخِر العُشْر: مَائَة وسَبْعَة أَذْهَاب.
وَالِي الجَنَد 196 ، العُشْر وَنِصْفَه: تِسْعَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وقِيْرَاط.
وَفِي المَصْرُوْف العُشْر: تِسْعَة وسِتُّون ذَهْبَاً وثُلُثَان ورُبْع.
السَّوْق 197 حِسَابَاً فِي الذَّهْب قِيْرَاط: سِتْمَائَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُمْن وقِيْرَاطَان
ملحوظات
1 كانت الأعمال التعزية في عهد دولة بني رسول تشغل عاصمة الدولة (حصن تعز ، وحي المغربة ، وحي عدينة ، وثعبات) والشعبانيتين ، وصبر ، وخدير ، وجبا (جبل حبشي) فهذه ما يطلق عليها (الأعمال التعزية).
2 كافة جبال الهضبة اليمنية بما في جبال بلاد تعز.
3 الكرم هو (العنب) وكان من أصل دولة بجودة جيدة في عهد بني رسول ، في كل من عبدان من شرقي جبل صبر قرب منه من بلاد خدير . راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص 380).
4 هي جباية الحقوق من الرعية لديوان الدولة.
5 مالفتح ، في نهاية الموسم الزراعي ، وأسفله جيهم تمتبه بية.
6 العائدات الجبوية لخزينة الدولة من الأعمال التعزية.
7 عُدَيْنَة ؛ مدينة تعز القديمة الواقعة داخل السور من وادي المدام إلى الباب الكبير إلى باب موسى إلى السور الجنوبي السور من وادي المدام إلى الباب الكبير إلى باب موسى إلى السور الجنوبي السور من وادي المدام إلى الباب الكبير إلى الباب الكبير إلى موسى إلى السور الجنوبي الملتقى بالعة المدام
8 هي جباية تؤخذ على كيل الحبوب ، وكانت باقية إلى وقت قريب في عصرنا وتسمى (حَق الكيَّال) وهو شخصت الحب يقية
9 جمع (لطيف) هدية جباية تكون تؤخذ على أشياء متنوعة مثل التحف والمصدر والمصوغات من الذهب والفضة والأقمشة وغيرها مما يخرص في أسواق المدينة .
10 جباية على كيل الحبوب في أهراء حصن تعز وهو (قلعة القاهرة) في أيامنا.
11 كذا رسمت في الأصل غير معجمة ، ولمعرفة معرفة ماتدل هذه الجباية.
12 المَغْرَبَة ، وكانت مدينة صغيرة أو حي من أحياء ، تقع في مقاطعة تقاطع القاهرة ، وماكورات بعض المعالي.
13 عددًا يزيد فوق الجباية المقررة.
14 هي البلدان التي تقع خارج نطاق العاصمة (تعز) العشاق من جديد.
15 وهي الشعبانية العليا، من أراضي الحوبان شرقي مدينة تعز والشعبانية المساحة الخاصة جاور الحوبان غربا إلى كلابه والحوجلة شمالي مدينة تعز ، وقد امتد في زمننا عمران مدينة تعز ليبتلع أجزاء من أراضي الشعبانية .
16 ذَخِر ؛ ويسمى في عصرنا (جبل حبشي) وعداده من بلاد الحجرية ، وهو إلى الغرب من مدينة تعز بما مسافته تقريبًا 35 ، وهو اليوم مديرية محصورة بين الشرق والتعزية من الشمال ومقبنة من الغرب وتربة المواسط من الجنوب ، وجبل حبشي جبل خصب كثير الخيرات ، وقرآه من الجنوب إلى الشمال الرحبة والحيمة والذنبة والأحصاب وحيجنة والمنوب والمكازمة والعكاد وزبد والعجين ودجين والجنان والحميدي وظباه وشمير وهفر والقوز والمنايس والأشروح والنوب ومشرفة وصهبة والمداهف في الشرق والمداهنة في الغرب والتحيدين والنوير والمعلاف ودير وفان ورب وقرية وقرية وقرية وقرية وقرية. وفيها مزار الشيخ الصوفي أحمد بن علوان ، والنزيهة والكب وعصوان والشاجبة وجعفر وعرجح والقحفة والمشعار وبني عامر وهبة وعقمة والقمة والمعلاب والمعالم والمعالجة والضاربة والمنعوم والعجرة والعسلي والكرابية والكرابية والبني جعفر وعزان والجند والموريفة والرونة والدمنة والكزمدينة والحرف والزواعي والجندين ، والعود والحريقة والمغربة وحراز وجواعة والخلفة والقحار والبرح والكدرة وحراية وكراية وقرية وادي البئر وهجم والظهرة والزاهد والكدمة ، والجرين وقرية الدار ومسلقة وميلات والمبها والحيمة والكريفة والبسقة والكولية ويناعةوميه والبانوجيد وقشيبة والرضفة والدينفة والكدمة. وأوديتها المشهورة من الشمال إلى الجنوب ؛ ووادي ووادي ووادي ووادي ووادي وواجهة وواجهة وواجهة وواجهة وواحد وواجهة وواحد وواجهة فيها؛ جبل شنة وجبل عزان والصراهم وجبل نعمان وجبل حبشي وهو إلى الغرب من يفرس.
17 عرفنا بخدير فيما سبق، والمقصود ب (خدير الأعلى).
18 البساتين ؛ وهي التي سبقوك في الكتاب باسم (الحوائط) ، وهي عبارة عن بساتين مغلقة تكون بجوار الويان تزرع فيكها. راجع الحديث على (شراكة البساتين في عبدان) كتاب (نور المعارف ، ج 1 ، ص 377 ، 378 ، 379).
19 هي شركات المساعدة المالية تضاف على الجبايات القديمة ، توهمها ، ولكنها عندما تتجمع بشكل أكبر.
20 هي رحلة العودة من الجباية ، بما في ذلك الخروج من الرعية ، بما في ذلك ، مبلغ 29،963 دينارا وكسر لتبين لنا أن المسامحات ورفقاتها من أجل الوطن والبلاط الملكي . قيمت ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته
وَالِي الجَنَد 196 ، العُشْر وَنِصْفَه: تِسْعَة وخَمْسُون ذَهْبَاً وقِيْرَاط.
وَفِي المَصْرُوْف العُشْر: تِسْعَة وسِتُّون ذَهْبَاً وثُلُثَان ورُبْع.
السَّوْق 197 حِسَابَاً فِي الذَّهْب قِيْرَاط: سِتْمَائَة وتِسْعُون ذَهْبَاً وثُمْن وقِيْرَاطَان
ملحوظات
1 كانت الأعمال التعزية في عهد دولة بني رسول تشغل عاصمة الدولة (حصن تعز ، وحي المغربة ، وحي عدينة ، وثعبات) والشعبانيتين ، وصبر ، وخدير ، وجبا (جبل حبشي) فهذه ما يطلق عليها (الأعمال التعزية).
2 كافة جبال الهضبة اليمنية بما في جبال بلاد تعز.
3 الكرم هو (العنب) وكان من أصل دولة بجودة جيدة في عهد بني رسول ، في كل من عبدان من شرقي جبل صبر قرب منه من بلاد خدير . راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص 380).
4 هي جباية الحقوق من الرعية لديوان الدولة.
5 مالفتح ، في نهاية الموسم الزراعي ، وأسفله جيهم تمتبه بية.
6 العائدات الجبوية لخزينة الدولة من الأعمال التعزية.
7 عُدَيْنَة ؛ مدينة تعز القديمة الواقعة داخل السور من وادي المدام إلى الباب الكبير إلى باب موسى إلى السور الجنوبي السور من وادي المدام إلى الباب الكبير إلى باب موسى إلى السور الجنوبي السور من وادي المدام إلى الباب الكبير إلى الباب الكبير إلى موسى إلى السور الجنوبي الملتقى بالعة المدام
8 هي جباية تؤخذ على كيل الحبوب ، وكانت باقية إلى وقت قريب في عصرنا وتسمى (حَق الكيَّال) وهو شخصت الحب يقية
9 جمع (لطيف) هدية جباية تكون تؤخذ على أشياء متنوعة مثل التحف والمصدر والمصوغات من الذهب والفضة والأقمشة وغيرها مما يخرص في أسواق المدينة .
10 جباية على كيل الحبوب في أهراء حصن تعز وهو (قلعة القاهرة) في أيامنا.
11 كذا رسمت في الأصل غير معجمة ، ولمعرفة معرفة ماتدل هذه الجباية.
12 المَغْرَبَة ، وكانت مدينة صغيرة أو حي من أحياء ، تقع في مقاطعة تقاطع القاهرة ، وماكورات بعض المعالي.
13 عددًا يزيد فوق الجباية المقررة.
14 هي البلدان التي تقع خارج نطاق العاصمة (تعز) العشاق من جديد.
15 وهي الشعبانية العليا، من أراضي الحوبان شرقي مدينة تعز والشعبانية المساحة الخاصة جاور الحوبان غربا إلى كلابه والحوجلة شمالي مدينة تعز ، وقد امتد في زمننا عمران مدينة تعز ليبتلع أجزاء من أراضي الشعبانية .
16 ذَخِر ؛ ويسمى في عصرنا (جبل حبشي) وعداده من بلاد الحجرية ، وهو إلى الغرب من مدينة تعز بما مسافته تقريبًا 35 ، وهو اليوم مديرية محصورة بين الشرق والتعزية من الشمال ومقبنة من الغرب وتربة المواسط من الجنوب ، وجبل حبشي جبل خصب كثير الخيرات ، وقرآه من الجنوب إلى الشمال الرحبة والحيمة والذنبة والأحصاب وحيجنة والمنوب والمكازمة والعكاد وزبد والعجين ودجين والجنان والحميدي وظباه وشمير وهفر والقوز والمنايس والأشروح والنوب ومشرفة وصهبة والمداهف في الشرق والمداهنة في الغرب والتحيدين والنوير والمعلاف ودير وفان ورب وقرية وقرية وقرية وقرية وقرية. وفيها مزار الشيخ الصوفي أحمد بن علوان ، والنزيهة والكب وعصوان والشاجبة وجعفر وعرجح والقحفة والمشعار وبني عامر وهبة وعقمة والقمة والمعلاب والمعالم والمعالجة والضاربة والمنعوم والعجرة والعسلي والكرابية والكرابية والبني جعفر وعزان والجند والموريفة والرونة والدمنة والكزمدينة والحرف والزواعي والجندين ، والعود والحريقة والمغربة وحراز وجواعة والخلفة والقحار والبرح والكدرة وحراية وكراية وقرية وادي البئر وهجم والظهرة والزاهد والكدمة ، والجرين وقرية الدار ومسلقة وميلات والمبها والحيمة والكريفة والبسقة والكولية ويناعةوميه والبانوجيد وقشيبة والرضفة والدينفة والكدمة. وأوديتها المشهورة من الشمال إلى الجنوب ؛ ووادي ووادي ووادي ووادي ووادي وواجهة وواجهة وواجهة وواجهة وواحد وواجهة وواحد وواجهة فيها؛ جبل شنة وجبل عزان والصراهم وجبل نعمان وجبل حبشي وهو إلى الغرب من يفرس.
17 عرفنا بخدير فيما سبق، والمقصود ب (خدير الأعلى).
18 البساتين ؛ وهي التي سبقوك في الكتاب باسم (الحوائط) ، وهي عبارة عن بساتين مغلقة تكون بجوار الويان تزرع فيكها. راجع الحديث على (شراكة البساتين في عبدان) كتاب (نور المعارف ، ج 1 ، ص 377 ، 378 ، 379).
19 هي شركات المساعدة المالية تضاف على الجبايات القديمة ، توهمها ، ولكنها عندما تتجمع بشكل أكبر.
20 هي رحلة العودة من الجباية ، بما في ذلك الخروج من الرعية ، بما في ذلك ، مبلغ 29،963 دينارا وكسر لتبين لنا أن المسامحات ورفقاتها من أجل الوطن والبلاط الملكي . قيمت ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته ، قيمته
21 ورثة السلطان ، ومنهم السلطان الملك المؤيد فكانت تورد باسم (الأملاك) ويتولى السلطان صرفها وتوزيعها على الورثة ، فقد ذكر في الجزء الثاني من كتاب (نور المعارف) أن أموال الأملاك كانت تفصل عن أموال الخزينة العامة ، ويصرفها الملك على قدر ما يريد بأوامر صرف يوجهها للخازن دار . راجع (نور المعارف ، ج 2 ، ص 39). وآخرها إن شاء الله إن طال بنا العمر.
22 ) ويدخل في تفاصيل ذلك وذكر حدود الرسم الأصلية والجوار للأرض إلى يقول: (.. بثمن مبلغه ثلاثة آلاف درهم ومائه وستة عشر درهما وثلثا درهم رباعية مظفرية فضة طيبة منقوشة بالسكة جيدة وازن على وزنها المعروف حاله، شراء صحيحا شرعيا. ... وذكر في بصيرة أخرى شراء السلطان المظفر عقمة الرحم والمداحية إلى قرية عكاش من عرافة خدير. تم إنشاء العائدات في كتابنا هذا من أملاك المظفر من تلك الأراضي التي ذكرتها البصيرتان. الخ) ، وذكر في البصيرة أملاك المظفر في القصيبة من تعز ، وفي موزع ويختل من المخا والسوا من المعاصر والشعين نوزع ويختل من المخا والسوا نوزع ويختل من المخا ، والسوا من المعافر والشعينخرة نوز وذكر في بصيرة أخرى شراء السلطان المظفر عقمة الرحم والمداحية إلى قرية عكاش من عرافة خدير. تم إنشاء العائدات في كتابنا هذا من أملاك المظفر من تلك الأراضي التي ذكرتها البصيرتان. الخ) وذكر في البصيرة أملاك المظفر في القصيبة من تعز ، وفي موزع ويختل من المخا والسوا من المعافر والشعينة من حيس ، ونخل السحاري من الخوخة. وذكر في بصيرة أخرى شراء السلطان المظفر عقمة الرحم والمداحية إلى قرية عكاش من عرافة خدير. تم إنشاء العائدات في كتابنا هذا من أملاك المظفر من تلك الأراضي التي ذكرتها البصيرتان.
23 عائدات الأملاك المظفرية في (جبا) وهي ما تعرف اليوم باسم مديرية (المسراخ) ، وهي موجودة في منطقة الغرب من جبل صفة ، وتوجد قرية جبا في الشمال. سوق المسراخ الغربي ، ولا نعلم إن كانت هي موقع مدينة جبا القديمة ، وهي إلى الجنوب من قرية المداجر الغربي. ويحد المسراخ من الشرق ووادي الحسين من خدير ، ومن الشمال صبر ، ومن الجنوب والغرب تربة المواسط. قراها وتير وطالوق وذي حمادة والعزلة والخوابري والكشرار والمداجر وذي البرح وحصبان وكهلوب والذنيب وكريت والمعالجة والمنقر والعقار والدريع والجنيد والمعالجة والدبة وجمة وأصرم وجباري والحمار ونداء ومحاولة والمخيمات ومخيريعة وروقة والمقعف وشبار وحيدة والمجر وخليس وشعبه. في منتصف البلاد ، وفي شمالها الغربي وادي نجيد.
24 جبل ضخم يقع في ربضه من الشمال مدينة تعز ، وهو كثير الينابيع والوديان والقرى والمزارع نزه فسيح لمن أراد التنزه فيه ، وفي قمته يوجد حصن العروس ، وهو حصن قديم تاريخه إلى ما قبل الإسلام إلى جانب عدد من بقايا الحصون المتناثرة على بعض قممه ويتبارك ، ومن الأزمنة لأصحاب الكهف ، وهو مسجد ويتبارك. وذكر الجندي في كتاب (السلوكيات) الجزء الثاني ، ص 58 أن السلطان الملك المظفر اشترى أرضا من الفقيه عبد الله من بني فليح - رجلا مباركا- كان يزرع أرضا يملكها بورك فيها ، وكانت معه أرض بجبل صبر. . ) (الجندي ، والسلوك ، ص 58) وذكر الأكوع على ذلك ما نصه (مبادرات تكافلية) ، تحمل هذا الاسم إلى الآن وتطل على قاهرة تعز وعدينة ، وطريق السيارة معبدة إليها إلى جبل صبر ، وقد عرفت الأخيرة في الأيام الأخيرة بِدَار النَّصْر ..). النص: وسميت (دار النصر) بدار بناه الإمام أحمد بن يحيى بن محمد حميد الدين ، وسماه بناه المام أحمد بن يحيى بن محمد حميد الدين ، بهذى الاسقة معلوله بهذى الاسقة العلول بنه الاسقة معلوله بنيه الاسقة العلوب بنه الاسقة معلومة بني.
25 أملاك السلطان الملك المؤيد.
26 الأملاك السلطانية القديمة في ناحية الشعبانية ، وذكرها بـ (العتيقة) يمكن أن يكون سببه أناحية الشعبانية
27 وهي الأراضي التي انتزعت من أصحابها ، وقد قدرتهم على سداد قيمة التسجيل . وقد أدرجت هنا مع الأملاك لا لكونها ملكا للسطان بل لكونها ملكا للديوان.
28 هذه الصورة في نساء كبيرات في سلطان السلطاني ، وذكر في الجزء الثاني من المعارف بالسلطانية السلطان كبيرة في عهد السلطان الملك المظفر يوسف بن عمر الرسولي، مناسبة ناصفة شهر شعبان سنة 693 سنة صرف لها مجموعة من الأطباق الخزفية الفاخرة فيها حلوى على النحو الآتي (.. وجه الطواشي كمال الدين فاتن الشمسي- أطباق ستة، صحون مائة، صيني أربعة، زبيدي ستة) (نور المعارف ، ج 2 ، ص 145). لقد تم البحث عن المصادر التي تم نشرها ، وقد تم الكشف عن المصادر التي تم نشرها ، وقد تم التعرف على السياحة (كمال الدين فاتن) ، وعلى كل لا نستطيع الجزم بصدد الصورة. ملوك بني رسول لأننا نفتقد الدليل على ذلك ، وإن كانت طبقة عالية في الوسط النسوي الرسولي.
22 ) ويدخل في تفاصيل ذلك وذكر حدود الرسم الأصلية والجوار للأرض إلى يقول: (.. بثمن مبلغه ثلاثة آلاف درهم ومائه وستة عشر درهما وثلثا درهم رباعية مظفرية فضة طيبة منقوشة بالسكة جيدة وازن على وزنها المعروف حاله، شراء صحيحا شرعيا. ... وذكر في بصيرة أخرى شراء السلطان المظفر عقمة الرحم والمداحية إلى قرية عكاش من عرافة خدير. تم إنشاء العائدات في كتابنا هذا من أملاك المظفر من تلك الأراضي التي ذكرتها البصيرتان. الخ) ، وذكر في البصيرة أملاك المظفر في القصيبة من تعز ، وفي موزع ويختل من المخا والسوا من المعاصر والشعين نوزع ويختل من المخا والسوا نوزع ويختل من المخا ، والسوا من المعافر والشعينخرة نوز وذكر في بصيرة أخرى شراء السلطان المظفر عقمة الرحم والمداحية إلى قرية عكاش من عرافة خدير. تم إنشاء العائدات في كتابنا هذا من أملاك المظفر من تلك الأراضي التي ذكرتها البصيرتان. الخ) وذكر في البصيرة أملاك المظفر في القصيبة من تعز ، وفي موزع ويختل من المخا والسوا من المعافر والشعينة من حيس ، ونخل السحاري من الخوخة. وذكر في بصيرة أخرى شراء السلطان المظفر عقمة الرحم والمداحية إلى قرية عكاش من عرافة خدير. تم إنشاء العائدات في كتابنا هذا من أملاك المظفر من تلك الأراضي التي ذكرتها البصيرتان.
23 عائدات الأملاك المظفرية في (جبا) وهي ما تعرف اليوم باسم مديرية (المسراخ) ، وهي موجودة في منطقة الغرب من جبل صفة ، وتوجد قرية جبا في الشمال. سوق المسراخ الغربي ، ولا نعلم إن كانت هي موقع مدينة جبا القديمة ، وهي إلى الجنوب من قرية المداجر الغربي. ويحد المسراخ من الشرق ووادي الحسين من خدير ، ومن الشمال صبر ، ومن الجنوب والغرب تربة المواسط. قراها وتير وطالوق وذي حمادة والعزلة والخوابري والكشرار والمداجر وذي البرح وحصبان وكهلوب والذنيب وكريت والمعالجة والمنقر والعقار والدريع والجنيد والمعالجة والدبة وجمة وأصرم وجباري والحمار ونداء ومحاولة والمخيمات ومخيريعة وروقة والمقعف وشبار وحيدة والمجر وخليس وشعبه. في منتصف البلاد ، وفي شمالها الغربي وادي نجيد.
24 جبل ضخم يقع في ربضه من الشمال مدينة تعز ، وهو كثير الينابيع والوديان والقرى والمزارع نزه فسيح لمن أراد التنزه فيه ، وفي قمته يوجد حصن العروس ، وهو حصن قديم تاريخه إلى ما قبل الإسلام إلى جانب عدد من بقايا الحصون المتناثرة على بعض قممه ويتبارك ، ومن الأزمنة لأصحاب الكهف ، وهو مسجد ويتبارك. وذكر الجندي في كتاب (السلوكيات) الجزء الثاني ، ص 58 أن السلطان الملك المظفر اشترى أرضا من الفقيه عبد الله من بني فليح - رجلا مباركا- كان يزرع أرضا يملكها بورك فيها ، وكانت معه أرض بجبل صبر. . ) (الجندي ، والسلوك ، ص 58) وذكر الأكوع على ذلك ما نصه (مبادرات تكافلية) ، تحمل هذا الاسم إلى الآن وتطل على قاهرة تعز وعدينة ، وطريق السيارة معبدة إليها إلى جبل صبر ، وقد عرفت الأخيرة في الأيام الأخيرة بِدَار النَّصْر ..). النص: وسميت (دار النصر) بدار بناه الإمام أحمد بن يحيى بن محمد حميد الدين ، وسماه بناه المام أحمد بن يحيى بن محمد حميد الدين ، بهذى الاسقة معلوله بهذى الاسقة العلول بنه الاسقة معلوله بنيه الاسقة العلوب بنه الاسقة معلومة بني.
25 أملاك السلطان الملك المؤيد.
26 الأملاك السلطانية القديمة في ناحية الشعبانية ، وذكرها بـ (العتيقة) يمكن أن يكون سببه أناحية الشعبانية
27 وهي الأراضي التي انتزعت من أصحابها ، وقد قدرتهم على سداد قيمة التسجيل . وقد أدرجت هنا مع الأملاك لا لكونها ملكا للسطان بل لكونها ملكا للديوان.
28 هذه الصورة في نساء كبيرات في سلطان السلطاني ، وذكر في الجزء الثاني من المعارف بالسلطانية السلطان كبيرة في عهد السلطان الملك المظفر يوسف بن عمر الرسولي، مناسبة ناصفة شهر شعبان سنة 693 سنة صرف لها مجموعة من الأطباق الخزفية الفاخرة فيها حلوى على النحو الآتي (.. وجه الطواشي كمال الدين فاتن الشمسي- أطباق ستة، صحون مائة، صيني أربعة، زبيدي ستة) (نور المعارف ، ج 2 ، ص 145). لقد تم البحث عن المصادر التي تم نشرها ، وقد تم الكشف عن المصادر التي تم نشرها ، وقد تم التعرف على السياحة (كمال الدين فاتن) ، وعلى كل لا نستطيع الجزم بصدد الصورة. ملوك بني رسول لأننا نفتقد الدليل على ذلك ، وإن كانت طبقة عالية في الوسط النسوي الرسولي.
29 نسبة للسلطان الملك الأشرف عمر بن الملك ، ثالث ملوك دولة بني رسول ، ثالث ملوك دولة بني رسول. تم تحديثه ، وقد نجحت في الثلاثاء 7 محرم من سنة 696 ه ، وذكر المعلم وطويق في تاريخه ، بعد أكله ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم ، وعلم منها ، مصادر أخرى تشيرتها إلى الفرح والسرور ، ورائعها ورائعها ، ولكن الملوك الرسوليين حجبوها عن الأنظار في هذه الرحلة.
30 ذكرت وهذة الجهة في الجزئين الأول والثاني من كتاب نور المعارف ، مما يدل على إنهآ كآنت من نساء البلاط الرسولي ذوات المكانة الرفيعة فيه ، وهي منسوبة إلى خادم خصي (طواشي) يدعي سابق الدين إقبال الجزري ربما كان مربيا لها وقائما بشئونها ، وذكر في الجزء الرمز المميز في المقال الأول من نور. المعارف التي شاركتها في جهاز السبعة ، أمثال القاضي ، بدأ بالحاسب والطواشي ، أما سابق ، يتلقى السلطة كافور . راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص 580 ، 581 / ج 2 ، ص 124 ، 138 ، 140).
31 نسب إلى الملك المسعود حسن بن الملك المظفر ، ولم تكن له مشاركات في الأحداث والمهمات الجسام في عهد أبيه ، وقد ذكر الخزرجي أولاد المظفر بعد وفاته فقال (وظهر له من الولد سبعة عشر مات أكثرهم في سن الطفولة وعاش منهم وفاته خمسة رجال وهم: عمر الأشرف ، وداود المؤيد ، وإبراهيم الواثق ، وحسن المسعود ، والمنصور ، وكلهم ولي ملكا وخطب له على المنابر وضربت السكة على اسمه ، إلا المسعود شعبية لم يتصل بشيء من ذلك) وذكر أيضا أن الملك المسعود انتفض على أخيه الملك المؤيد سنة 697 وولده ودار الأدب فيما بين المحالب وحرض ، مال المسعود إلى الصلح قبل القتال فاستسلم لجيش أخيه السلطان المؤيد فأمر بسجنه وولده بدار الأدب في حصن تعز ، ثم أطلقه هو وولده أسد الإسلام وأمرهما بسكنى حيس ، وقدر لهما مرّ جيدة لهما ولمن معهما من حاشيتهما وهما ، وبقي الملك المسعود في مدينة حيس حتى توفي في زمن الدولة المجاهدية في تاريخ 23 محره ـنة 723 حيس حتى توفي في زمن الدولة المجاهدية في تاريخ 23 محره ـنة.راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 235 ، 258 ، 259 / ج 2 ، ص 23).
32 السلطان المجاهد ، وبذل الملك المنصور للناس وأنفق على العسكر وصرف مدة سلطنته سبعمائة ألف دينار خارجا عن التشاريف والخلع ، للرحلات الجوية بعد ذلك مؤامرة. وألقي القبض على المنصور. راجع (عبد الباقي بن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 272 ، 288 ، 289 ، 290 ، 291. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 240 ، 256 / ج 2 ، ص 23).
33 نسبة للملك العادل صلاح الدين، أبو بكر بن الملك، أبو بكر بن الملك، وكان في عهده، وكان في عهده وتم نسخه، صنعاء تولى السلطنة عمه الملك المؤيد داود وصله الملك العادل من صنعاء معاملة ترضيه من الكرامة والإنصاف وعرض وأخيرًا في إقطاعه عن الأبراج بين الفقيه أبو بكر بن محمد عمر اليحيوي ، وكان له حظوة عند المؤيد ، فأخذ له عهدا وثيقا ، فأخذ له الملك الناصر وأخذه ، فأما ينازعاه ولا ينازعه أحدهما ، سنة 702 هـ توفي الملك العادل في قرية ضراس من بلاد إب. راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 253 ، 283).
34 لعله الملك المفضل قطب الدين بن السلطان نور الدين عمر بن علي بن رسول أخ الملك المظفر يوسف من أبيه ، وأمه بنت جوزة وهو أخ الملك الفائز الذي ذكرناه في أعمال حيس وعم الملك المؤيد داؤد بن يوسف، قامت بنت جوزة والفائز إلى السعي في وتمكن منهم - كما ذكرنا- وأودعهم دار الأدب فيها حتى توفوا فيها . راجع (محمد بن حاتم ، السمط ، ورقة 47 ، 49 ، 50-62. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 85 ، 49 ، 94 ، 100 ، 212).
35 الدار السيفي من نساء المسلمين الرسولي، ولم ينجح في القراءة، وكان الرسوليون يطلقون يطلقون عليه اسم (الدار) من الأسرة المالكة، مثل (الدار الشمسي) أخت الملك المظفر وبنت السلطان نور الدين عمر بن علي بن رسول ، وجهة (دار الأسد) ) بنت أسد الدين محمد بن الحسن بن علي بن رسول ، وجهة (دار الدملوة) نبيلة ابنة السلطان الملك المظفر. سلمنا إلى المنزل ومن هنا قيل لها من دار السيفي. والمشهور في ذلك العهد في العهدين المظفري والمؤيدي الأمير (سيف الدين الخزندار).
36 من نساء الأسرة السلطانية الرسولية لها أملاك في بلاد خدير ، ولم أعثر لها على ذكر المصادر التي نستعلها.
37 هو القاضي بهاء الدين ، فكان أول من جمع بين الوزارة والقضاء الأكبر ، وكان جانب هذا من الشعراء والكتاب والخطباء الدهاة في عصره وكانت له سياسة عظيمة في تدبير شئون المملكة ترجم له الخزرجي في العقود ، ج 1 ص 244 ، 245 ، وذكره الزركلي في الأعلام ، م 6 ص 32. وذكره أيضا ابن حاتم في السمط ، والجندي في السلوك ، وابن عبد المجيد في البهجة ، وبامخرمة في قلادة النحر ، ولأهدل في تحفة الزمن.
30 ذكرت وهذة الجهة في الجزئين الأول والثاني من كتاب نور المعارف ، مما يدل على إنهآ كآنت من نساء البلاط الرسولي ذوات المكانة الرفيعة فيه ، وهي منسوبة إلى خادم خصي (طواشي) يدعي سابق الدين إقبال الجزري ربما كان مربيا لها وقائما بشئونها ، وذكر في الجزء الرمز المميز في المقال الأول من نور. المعارف التي شاركتها في جهاز السبعة ، أمثال القاضي ، بدأ بالحاسب والطواشي ، أما سابق ، يتلقى السلطة كافور . راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص 580 ، 581 / ج 2 ، ص 124 ، 138 ، 140).
31 نسب إلى الملك المسعود حسن بن الملك المظفر ، ولم تكن له مشاركات في الأحداث والمهمات الجسام في عهد أبيه ، وقد ذكر الخزرجي أولاد المظفر بعد وفاته فقال (وظهر له من الولد سبعة عشر مات أكثرهم في سن الطفولة وعاش منهم وفاته خمسة رجال وهم: عمر الأشرف ، وداود المؤيد ، وإبراهيم الواثق ، وحسن المسعود ، والمنصور ، وكلهم ولي ملكا وخطب له على المنابر وضربت السكة على اسمه ، إلا المسعود شعبية لم يتصل بشيء من ذلك) وذكر أيضا أن الملك المسعود انتفض على أخيه الملك المؤيد سنة 697 وولده ودار الأدب فيما بين المحالب وحرض ، مال المسعود إلى الصلح قبل القتال فاستسلم لجيش أخيه السلطان المؤيد فأمر بسجنه وولده بدار الأدب في حصن تعز ، ثم أطلقه هو وولده أسد الإسلام وأمرهما بسكنى حيس ، وقدر لهما مرّ جيدة لهما ولمن معهما من حاشيتهما وهما ، وبقي الملك المسعود في مدينة حيس حتى توفي في زمن الدولة المجاهدية في تاريخ 23 محره ـنة 723 حيس حتى توفي في زمن الدولة المجاهدية في تاريخ 23 محره ـنة.راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 235 ، 258 ، 259 / ج 2 ، ص 23).
32 السلطان المجاهد ، وبذل الملك المنصور للناس وأنفق على العسكر وصرف مدة سلطنته سبعمائة ألف دينار خارجا عن التشاريف والخلع ، للرحلات الجوية بعد ذلك مؤامرة. وألقي القبض على المنصور. راجع (عبد الباقي بن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 272 ، 288 ، 289 ، 290 ، 291. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 240 ، 256 / ج 2 ، ص 23).
33 نسبة للملك العادل صلاح الدين، أبو بكر بن الملك، أبو بكر بن الملك، وكان في عهده، وكان في عهده وتم نسخه، صنعاء تولى السلطنة عمه الملك المؤيد داود وصله الملك العادل من صنعاء معاملة ترضيه من الكرامة والإنصاف وعرض وأخيرًا في إقطاعه عن الأبراج بين الفقيه أبو بكر بن محمد عمر اليحيوي ، وكان له حظوة عند المؤيد ، فأخذ له عهدا وثيقا ، فأخذ له الملك الناصر وأخذه ، فأما ينازعاه ولا ينازعه أحدهما ، سنة 702 هـ توفي الملك العادل في قرية ضراس من بلاد إب. راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 253 ، 283).
34 لعله الملك المفضل قطب الدين بن السلطان نور الدين عمر بن علي بن رسول أخ الملك المظفر يوسف من أبيه ، وأمه بنت جوزة وهو أخ الملك الفائز الذي ذكرناه في أعمال حيس وعم الملك المؤيد داؤد بن يوسف، قامت بنت جوزة والفائز إلى السعي في وتمكن منهم - كما ذكرنا- وأودعهم دار الأدب فيها حتى توفوا فيها . راجع (محمد بن حاتم ، السمط ، ورقة 47 ، 49 ، 50-62. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 85 ، 49 ، 94 ، 100 ، 212).
35 الدار السيفي من نساء المسلمين الرسولي، ولم ينجح في القراءة، وكان الرسوليون يطلقون يطلقون عليه اسم (الدار) من الأسرة المالكة، مثل (الدار الشمسي) أخت الملك المظفر وبنت السلطان نور الدين عمر بن علي بن رسول ، وجهة (دار الأسد) ) بنت أسد الدين محمد بن الحسن بن علي بن رسول ، وجهة (دار الدملوة) نبيلة ابنة السلطان الملك المظفر. سلمنا إلى المنزل ومن هنا قيل لها من دار السيفي. والمشهور في ذلك العهد في العهدين المظفري والمؤيدي الأمير (سيف الدين الخزندار).
36 من نساء الأسرة السلطانية الرسولية لها أملاك في بلاد خدير ، ولم أعثر لها على ذكر المصادر التي نستعلها.
37 هو القاضي بهاء الدين ، فكان أول من جمع بين الوزارة والقضاء الأكبر ، وكان جانب هذا من الشعراء والكتاب والخطباء الدهاة في عصره وكانت له سياسة عظيمة في تدبير شئون المملكة ترجم له الخزرجي في العقود ، ج 1 ص 244 ، 245 ، وذكره الزركلي في الأعلام ، م 6 ص 32. وذكره أيضا ابن حاتم في السمط ، والجندي في السلوك ، وابن عبد المجيد في البهجة ، وبامخرمة في قلادة النحر ، ولأهدل في تحفة الزمن.
38 من نساء السلطاني الرسولي ، المؤسسة في الجزء الأول من كتاب نور المعارف ، ص 408 ، 529 ، وتفيد المعلومات عنها كانت قريبة من أولادها في مدينة زبيد ، تتلقى مرتبا هي وأولادها في سبعة أيام أربعة آلاف وثمانئة دينار ، بوا أربعمائة دينار الصفحة الثانية من الصحف والمعارف ، والصينية ، والصينية ، والصينية ، والصينية ، والصينية ، والصينية ، والصينية ، والصينية ، والصينية ، والصينية ، وعشرين صحنا من الخزف الزبيدي. كانت حصة من لحوم الأضحية السلطانية كما حدث ذلك سنة 688 هـ. (نفس ا لمصدر ، ص 139 ، 140)
39 من نساء السلطانية ، فقد ورد ذكر جهة تنسب الجزء الثاني من كتاب نور المعارف ، 132 ، وذلك عند ذكر توزيع حلوى ناصفة شهر شعبان (جهة الطواشي شمس الدين صواب- أطباق اثنان خاص خونجيان ، خرجي ثلاثين صحنا).
40 المسامحات السلطانية في عهد السلطان الملك المؤيد داود ، والاسترولي ، والاسترخاء
41 نجح من أمراء الدولة المظفرية ، وقد ذكر ذلك ، وقد أكمل هذا النشاط أشرق الأعمال. راجع (نور المعارف ، ج 2 ص 33) وذكره وذكره محمد بن حاتم في السمط 395 ، 396 وذكر أنه كان مسئولا عن استمراره (الرتبة) ورئيسة مدينة صنعاء للدفاع عنها.وذكرمع الأمراء في الهبات السلطانية التي كانت توزع في عاصمة الدولة تعز (نور المعارف، ج 2 ، ص 125 ، 126) ، وذكره الجندي في السلوك ، ج 2 ، ص 129 فقال: (..
42 مسامحات سلطانية للمزارعين لما عقر لهم من مزروعات ، ربما تسببت بها السيول ، أو الجوائح الزراعية من جراد أو ، أو آخر ، أو آخر
43 فقهاء جبا (بنو إسحاق) ينتسبون إلى (إسحاق بن علي بن إسحاق) ومن اشتهر منهم ودرس عليه أكثر فقهاء عصره أبو العتيق أبو الشيخ يحيى بن إسحاق بن علي ، وكان والده الشيخ يحيى من أعيان أهل اليمن في الصلاح والجود والثروة وفعل الخير وكثرة الحج ، وقد وصل خبره إلى الخليفة العباسي ، وتحقق لديه حسن سيرته فكتب له مسامحة في أرضه ، وأن تبقى على ذريته ما بقي منهم إنسان ، قال الجندي بأيدي ذريته إلى الآن ، راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 54) رمز أن المسامحة التي تريد بنو إسحاق هنا هي امتداد لما ذكره الخزرجي والجندي.
44 من فقهاء جبا ، ولا يتيح لنا ذكره هنا أن نحدد من يكون ، وهل له ترجمة أم لا.
45 لم نجد له ترجمة ولعل اسمه (عفيف الدين الحياي) ، وهو من فقهاء بلاد جبا.
46 لم نعثر له على ترجمة ، مؤشر جمالي إلى يومنا ، يظهر أن هذانقتندي كان هذانقتند ، يظهر أن هذانقتندف كان هذانقتندف ، جزيرة تعز إلى يومنا ، تظهر أن هذانقتندف كان هذانقتندف كان هذانقتندف كان هذانقتندف
47 لم نجد له ترجمة في المصادر التي نستعملها.
48 من أمراء المماليك في العهد ، ذكر في الجزء الأول والثاني من كتاب نور المعارف ، وقد ذكر مع المماليك الصغار في عام 690/694 ، وقد صنف مع (الجمدارية) وذكر في الهبات السلطانية باسم (شمس) الدين الطيبغا) (نور المعارف ، ج 1 ، ص 565 ، 567 / ج 2 ، ص 138).
49 ورود اسم هذا الفقيه على هذا النحو ، بما يسمح بتصرفه ، ولم يكن كذلك ، وربما كان من صغار الفقهاء في تعز ، له أملاك في كل من جبا وذخر وخدير أعفيت من الجباية .
50 ورثة فقيه دار الوسيط (البغدادي) ولم أعثر له على ترجمة المصادر التي نستعملها.
51 لم يذكر الخزرجي ولا ابن عبد المجيد أميرا بهذا الاسم وورد ذكر أمير المنزل (ابن سنجر الخوارزمي) وهو من أمراء دولة بني رسول، بدايتها أقطعه الملك المنصور نور الدين عمر بن رسول بلاد ذبحان وجبا (ابن حاتم، السمط، ص 233) وذكر في العهد المظفري أقطع بلاد حرض والهيلة وخلب وعوسجة ، وهي بلدان شمال تهامة وبلاد حكم (نور ، الهيلة وخلب وعوسجة ، وهي شمال تهامة وبلاد ج كم (عر ص) 30
52 لم نجد لها من الرسائل ، رسائل ، رسائل من الجدات في الرسائل الواردة بملوك ونساء الأسرة المالكة.
53 لم نعثر له على ذكر أو ترجمة.
54 مسجد أو جامع له قبة منسوب إلى مسجد (الجمالي) في مدينة جبا.
55 هو الطواشي ؛ وقامت المنصور بحفظ الدملوة ، وقامت المنصور ، بحفظ الدملوة ، وقامت المنصور ، بحفظ الدملوة ، وقفت المماليك في قصر الدملوة ، جهة الغرب ، حتى واستمر مقيما في القلعة. وإلى ميناء جوزة وابنها الملك المفضل ، وبعثا بالطواشي ، وتحت الإقامة بها معززين مكرمين (محمد بن حاتم ، النمط ، ص 236 ، 241 ، 242 ، 269 ، 271) ، وذكر في كتاب (نور المعارف) الجزء الأول تلقي الطواشي كافور من الهبات السلطانية في عهد المظفر مما يدل على استعادته لمكانته ، كما ذكر في الجزء الثاني إقطاعه منطقة الحيمة من بلاد الجند (نور المعارف ، ج 1 ، ص 560 ، 581 / ج 2 ، ص 31).
56 من الغلمان المظفرية في الخزانة السعيدة، ذكر في القسم الثاني من كتاب نور المعارف ص 128 (المهتار بدر الشداد غلام الخزانة السعيدة) وتلقى صحنين من الحلوى في إحدى المناسبات.
39 من نساء السلطانية ، فقد ورد ذكر جهة تنسب الجزء الثاني من كتاب نور المعارف ، 132 ، وذلك عند ذكر توزيع حلوى ناصفة شهر شعبان (جهة الطواشي شمس الدين صواب- أطباق اثنان خاص خونجيان ، خرجي ثلاثين صحنا).
40 المسامحات السلطانية في عهد السلطان الملك المؤيد داود ، والاسترولي ، والاسترخاء
41 نجح من أمراء الدولة المظفرية ، وقد ذكر ذلك ، وقد أكمل هذا النشاط أشرق الأعمال. راجع (نور المعارف ، ج 2 ص 33) وذكره وذكره محمد بن حاتم في السمط 395 ، 396 وذكر أنه كان مسئولا عن استمراره (الرتبة) ورئيسة مدينة صنعاء للدفاع عنها.وذكرمع الأمراء في الهبات السلطانية التي كانت توزع في عاصمة الدولة تعز (نور المعارف، ج 2 ، ص 125 ، 126) ، وذكره الجندي في السلوك ، ج 2 ، ص 129 فقال: (..
42 مسامحات سلطانية للمزارعين لما عقر لهم من مزروعات ، ربما تسببت بها السيول ، أو الجوائح الزراعية من جراد أو ، أو آخر ، أو آخر
43 فقهاء جبا (بنو إسحاق) ينتسبون إلى (إسحاق بن علي بن إسحاق) ومن اشتهر منهم ودرس عليه أكثر فقهاء عصره أبو العتيق أبو الشيخ يحيى بن إسحاق بن علي ، وكان والده الشيخ يحيى من أعيان أهل اليمن في الصلاح والجود والثروة وفعل الخير وكثرة الحج ، وقد وصل خبره إلى الخليفة العباسي ، وتحقق لديه حسن سيرته فكتب له مسامحة في أرضه ، وأن تبقى على ذريته ما بقي منهم إنسان ، قال الجندي بأيدي ذريته إلى الآن ، راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 54) رمز أن المسامحة التي تريد بنو إسحاق هنا هي امتداد لما ذكره الخزرجي والجندي.
44 من فقهاء جبا ، ولا يتيح لنا ذكره هنا أن نحدد من يكون ، وهل له ترجمة أم لا.
45 لم نجد له ترجمة ولعل اسمه (عفيف الدين الحياي) ، وهو من فقهاء بلاد جبا.
46 لم نعثر له على ترجمة ، مؤشر جمالي إلى يومنا ، يظهر أن هذانقتندي كان هذانقتند ، يظهر أن هذانقتندف كان هذانقتندف ، جزيرة تعز إلى يومنا ، تظهر أن هذانقتندف كان هذانقتندف كان هذانقتندف كان هذانقتندف
47 لم نجد له ترجمة في المصادر التي نستعملها.
48 من أمراء المماليك في العهد ، ذكر في الجزء الأول والثاني من كتاب نور المعارف ، وقد ذكر مع المماليك الصغار في عام 690/694 ، وقد صنف مع (الجمدارية) وذكر في الهبات السلطانية باسم (شمس) الدين الطيبغا) (نور المعارف ، ج 1 ، ص 565 ، 567 / ج 2 ، ص 138).
49 ورود اسم هذا الفقيه على هذا النحو ، بما يسمح بتصرفه ، ولم يكن كذلك ، وربما كان من صغار الفقهاء في تعز ، له أملاك في كل من جبا وذخر وخدير أعفيت من الجباية .
50 ورثة فقيه دار الوسيط (البغدادي) ولم أعثر له على ترجمة المصادر التي نستعملها.
51 لم يذكر الخزرجي ولا ابن عبد المجيد أميرا بهذا الاسم وورد ذكر أمير المنزل (ابن سنجر الخوارزمي) وهو من أمراء دولة بني رسول، بدايتها أقطعه الملك المنصور نور الدين عمر بن رسول بلاد ذبحان وجبا (ابن حاتم، السمط، ص 233) وذكر في العهد المظفري أقطع بلاد حرض والهيلة وخلب وعوسجة ، وهي بلدان شمال تهامة وبلاد حكم (نور ، الهيلة وخلب وعوسجة ، وهي شمال تهامة وبلاد ج كم (عر ص) 30
52 لم نجد لها من الرسائل ، رسائل ، رسائل من الجدات في الرسائل الواردة بملوك ونساء الأسرة المالكة.
53 لم نعثر له على ذكر أو ترجمة.
54 مسجد أو جامع له قبة منسوب إلى مسجد (الجمالي) في مدينة جبا.
55 هو الطواشي ؛ وقامت المنصور بحفظ الدملوة ، وقامت المنصور ، بحفظ الدملوة ، وقامت المنصور ، بحفظ الدملوة ، وقفت المماليك في قصر الدملوة ، جهة الغرب ، حتى واستمر مقيما في القلعة. وإلى ميناء جوزة وابنها الملك المفضل ، وبعثا بالطواشي ، وتحت الإقامة بها معززين مكرمين (محمد بن حاتم ، النمط ، ص 236 ، 241 ، 242 ، 269 ، 271) ، وذكر في كتاب (نور المعارف) الجزء الأول تلقي الطواشي كافور من الهبات السلطانية في عهد المظفر مما يدل على استعادته لمكانته ، كما ذكر في الجزء الثاني إقطاعه منطقة الحيمة من بلاد الجند (نور المعارف ، ج 1 ، ص 560 ، 581 / ج 2 ، ص 31).
56 من الغلمان المظفرية في الخزانة السعيدة، ذكر في القسم الثاني من كتاب نور المعارف ص 128 (المهتار بدر الشداد غلام الخزانة السعيدة) وتلقى صحنين من الحلوى في إحدى المناسبات.
57 ذكر في نور المعارف (وصيف الدويدار) ، كر في نور المعارف (وصيف الدويدار) ، كر في نور المعارف (وصيف الدويدار) ، كر في نور المعارف (وصيف الدويدار) ، كن أما ذكر من المماليك المظفرية (العماد وصف) الجمدارية قيقانيبرادارية قيقأنيبر الدوية راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص 560 / ج 2 ، ص 139).
58 لعله من المشايخ (الأَعْيَان) في خدير.
59 ذكر في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف ، ص 137 ، اثنان من الأمراء هذا الاسم ، هما الأمير مجد الدين بن وسدير ددين بن أنيب نديد الدين بن أنيب
60 لعله من المشايخ (الأعيان) المقربين من السلطان.
61 مثل سابق يذكره يذكر في أي مصدر نستعمله.
62 لم يذكره ابن عبد المجيد في البهجة، ولا الجندي في السلوك، ولا الخزرجي في الخطابات، ولا البريهي في طبقات، ولا الأهدل في تحفة الزمن، ولا الأهدل في تحفة الزمن، ولا بامخرمة في القلادة، ولم يذكر في نور المعارف، ج 1 ج 2.
63 لعله خطيب الجمعة والجماعة بجامع جبا.
64 جمع (شفاليت) يطلق عليه يطلق (يطلق عليه) ويتنشر باسمه ويتنفسه من الجماهير. السلطان صلاح الدين الأيوبي ، وانتقل الإناث مع جيش الأيوبيين إلى اليمن ، وذكرتهم المصادر كفرقة في الدفاع والرسوليين ، وثالث الدولة الرسولية كان دور في دور التي هزت كيانها . رجال (حسن الشفلوت).
65 الشيخ عمران بن منير من مشايخ ، وقد ذكر الشيخ عمران في الجزء الأول من كتاب نور المعارف ص 186، 271 أتباعه وأنباعه التعامل بنقل من حلحلة إلى ثعبات بتعز.
66 لم نعثر له المصادر التي نستعملها.
67 شخص منسوب للسلطان الملك الأشرف عمر بن يوسف الرسولي ، ربما كان من أتباعه أو خدامه ، لم نجد له ذكرا المصادر التي نستعملها.
68 لم نجد له ذكراً في المصادر التي نستعملها ، وهو من الأعيان (المشايخ).
69 لقب حكيم في تلك العصور ، إلى معالج متمكن ، أو منحى فلسفة. وكان يتواجد في الرسولي في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف.
70 مسامحة لأرض ورثة الشيخ أحمد بن علوان الصوفي الكبير المدفون في قرية يفرس بلاد ذخر (جبل حبشي) والمتوفى سنة 565 ه / 1267 م وسيأتي في الكتاب ذكر المسامحة السلطانية التي تفرس الصوفية و على تربته .
71 من النقباء ، وهي رتبة وظيفية في جهاز الدولة متعددة الاختصاصات. لم يذكر في المصادر التي نستعملها.
72 شخص منسوب إلى (عَبَدَان) ؛ وهي عزلة من جبل صبر. مثل سابقه لم نجد له ترجمة أو ذكراً.
73 لعله محمد بن سفيان بن الفقيه أبي القبائل ، صالحة صالحة قارئة ، ذات مروة ، فلذلك الفقيه من أهل الثروة. وقد ولد هذا الفقيه سنة 609 هـ وتوفي سنة 682 هـ ، راجع (الجندي ، السلوك ، ج 2 ، ص 174 ، 175).
74 لم أعثر لهذا الشيخ على ترجمة.
75 لم يذكرهم الجندي ولا الخزرجي ولا البريهي ولا الأهدل ، ولا بامخرمة. أنهم من فقهاء بلاد جبا.
76 نسبة لشخص الوسيط (عُبَيْد) تصغير (عَبْد) ، ولم يذكروا في المصادر التي نستعملها.
77 من أمراء العهد المظفري ، ذكر مع الأمراء في كشف تفرقة حلوى الناصفة ، وهي من الهبات السلطانية في سنة 693 وسمي (الأمير شمس الدين مغلطاي الدويدار) راجع (نور المعارف ، ج 2 ص 146). وكان هذا في عهد السلطان المظفر ، ذكرها ابن عبد المجيد في بهجة الزون ، في بهجة الزون ، صف 155 عهد السلطان المظفر ، ذكرها ابن عبد المجيد في بهجة الزون ، صفي طيران 153 الزوية
78 أملاك تابعة للطواشي سابقًا ، وكان فيما سبق من أوراق الكتاب.
79 لم نجد لهم ذكراً في المصادر التي نستعملها.
80 كذا. البيطرية جمعون متخصصون في معرفة علامات الحيوان والرديئة جملة منهم يعملون في مناخات الجمال واصطبلات الخيل وغيرها ، وكانت النتيجة نفسها ، وكانت دولة بني رسول ، وقد ذكروا في الجزء الأول والثاني من كتاب نور المعارف ، المعرفة أن السلطان الملك الأشرف الأول عمر بن يوسف قد أفاد منهم في تأليف كتابه الموسوم ب (المغني في السيطرة) وهو الحصول على المعرفة بالطب البيطري في اليمن.
81 لم أجد ما يدل عليه. والبريهي في غربي الجند ويسمى ، وكذلك عبدالوهاب البريهي في كتاب (طبقات صلحاء اليمن).
82 لم أعثر على ما يدل عليه.
83 لعلها من النساء ، وهي تنتسب إلى شخص يلقب ب (الحرفوش) ويجمعون على (حرافيش) وهم جماعة من العيارين والشطار ظهروا بمصر في عهد المماليك ، ولعبوا دورا عسكريا هاما في حياة مجتمع المدن بمصر ، وكانوا يجيدون استخدام مختلف إلى جانب الأسلحة بقوتهم ولياقتهم ، جبن جابوت ، جبن ، بارك ، ومهرجانات في مصر إلى يومنا مما حدا بنجيب محفوظ ، يسمي إحدى رواياته الشهيرة باسمهم .
المصادر التي نستعملها 84 لم نجد لهذا الأمير ذكراً.
85 لم نجد له ذكراً في المصادر التي نستعملها.
86 لم نعثر له ذكر ، وربما كان من المشايخ الأعيان.
58 لعله من المشايخ (الأَعْيَان) في خدير.
59 ذكر في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف ، ص 137 ، اثنان من الأمراء هذا الاسم ، هما الأمير مجد الدين بن وسدير ددين بن أنيب نديد الدين بن أنيب
60 لعله من المشايخ (الأعيان) المقربين من السلطان.
61 مثل سابق يذكره يذكر في أي مصدر نستعمله.
62 لم يذكره ابن عبد المجيد في البهجة، ولا الجندي في السلوك، ولا الخزرجي في الخطابات، ولا البريهي في طبقات، ولا الأهدل في تحفة الزمن، ولا الأهدل في تحفة الزمن، ولا بامخرمة في القلادة، ولم يذكر في نور المعارف، ج 1 ج 2.
63 لعله خطيب الجمعة والجماعة بجامع جبا.
64 جمع (شفاليت) يطلق عليه يطلق (يطلق عليه) ويتنشر باسمه ويتنفسه من الجماهير. السلطان صلاح الدين الأيوبي ، وانتقل الإناث مع جيش الأيوبيين إلى اليمن ، وذكرتهم المصادر كفرقة في الدفاع والرسوليين ، وثالث الدولة الرسولية كان دور في دور التي هزت كيانها . رجال (حسن الشفلوت).
65 الشيخ عمران بن منير من مشايخ ، وقد ذكر الشيخ عمران في الجزء الأول من كتاب نور المعارف ص 186، 271 أتباعه وأنباعه التعامل بنقل من حلحلة إلى ثعبات بتعز.
66 لم نعثر له المصادر التي نستعملها.
67 شخص منسوب للسلطان الملك الأشرف عمر بن يوسف الرسولي ، ربما كان من أتباعه أو خدامه ، لم نجد له ذكرا المصادر التي نستعملها.
68 لم نجد له ذكراً في المصادر التي نستعملها ، وهو من الأعيان (المشايخ).
69 لقب حكيم في تلك العصور ، إلى معالج متمكن ، أو منحى فلسفة. وكان يتواجد في الرسولي في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف.
70 مسامحة لأرض ورثة الشيخ أحمد بن علوان الصوفي الكبير المدفون في قرية يفرس بلاد ذخر (جبل حبشي) والمتوفى سنة 565 ه / 1267 م وسيأتي في الكتاب ذكر المسامحة السلطانية التي تفرس الصوفية و على تربته .
71 من النقباء ، وهي رتبة وظيفية في جهاز الدولة متعددة الاختصاصات. لم يذكر في المصادر التي نستعملها.
72 شخص منسوب إلى (عَبَدَان) ؛ وهي عزلة من جبل صبر. مثل سابقه لم نجد له ترجمة أو ذكراً.
73 لعله محمد بن سفيان بن الفقيه أبي القبائل ، صالحة صالحة قارئة ، ذات مروة ، فلذلك الفقيه من أهل الثروة. وقد ولد هذا الفقيه سنة 609 هـ وتوفي سنة 682 هـ ، راجع (الجندي ، السلوك ، ج 2 ، ص 174 ، 175).
74 لم أعثر لهذا الشيخ على ترجمة.
75 لم يذكرهم الجندي ولا الخزرجي ولا البريهي ولا الأهدل ، ولا بامخرمة. أنهم من فقهاء بلاد جبا.
76 نسبة لشخص الوسيط (عُبَيْد) تصغير (عَبْد) ، ولم يذكروا في المصادر التي نستعملها.
77 من أمراء العهد المظفري ، ذكر مع الأمراء في كشف تفرقة حلوى الناصفة ، وهي من الهبات السلطانية في سنة 693 وسمي (الأمير شمس الدين مغلطاي الدويدار) راجع (نور المعارف ، ج 2 ص 146). وكان هذا في عهد السلطان المظفر ، ذكرها ابن عبد المجيد في بهجة الزون ، في بهجة الزون ، صف 155 عهد السلطان المظفر ، ذكرها ابن عبد المجيد في بهجة الزون ، صفي طيران 153 الزوية
78 أملاك تابعة للطواشي سابقًا ، وكان فيما سبق من أوراق الكتاب.
79 لم نجد لهم ذكراً في المصادر التي نستعملها.
80 كذا. البيطرية جمعون متخصصون في معرفة علامات الحيوان والرديئة جملة منهم يعملون في مناخات الجمال واصطبلات الخيل وغيرها ، وكانت النتيجة نفسها ، وكانت دولة بني رسول ، وقد ذكروا في الجزء الأول والثاني من كتاب نور المعارف ، المعرفة أن السلطان الملك الأشرف الأول عمر بن يوسف قد أفاد منهم في تأليف كتابه الموسوم ب (المغني في السيطرة) وهو الحصول على المعرفة بالطب البيطري في اليمن.
81 لم أجد ما يدل عليه. والبريهي في غربي الجند ويسمى ، وكذلك عبدالوهاب البريهي في كتاب (طبقات صلحاء اليمن).
82 لم أعثر على ما يدل عليه.
83 لعلها من النساء ، وهي تنتسب إلى شخص يلقب ب (الحرفوش) ويجمعون على (حرافيش) وهم جماعة من العيارين والشطار ظهروا بمصر في عهد المماليك ، ولعبوا دورا عسكريا هاما في حياة مجتمع المدن بمصر ، وكانوا يجيدون استخدام مختلف إلى جانب الأسلحة بقوتهم ولياقتهم ، جبن جابوت ، جبن ، بارك ، ومهرجانات في مصر إلى يومنا مما حدا بنجيب محفوظ ، يسمي إحدى رواياته الشهيرة باسمهم .
المصادر التي نستعملها 84 لم نجد لهذا الأمير ذكراً.
85 لم نجد له ذكراً في المصادر التي نستعملها.
86 لم نعثر له ذكر ، وربما كان من المشايخ الأعيان.
87 هو الأمير شمس الدين أزدمر أستاذ دار السلطان الملك المظفر ، بعثه المظفر على رأس جيشه إلى بلاد ظفار من عمان لمحاربة سالم بن إدريس الحبوضي ، فتمكن من القيام بذلك واستولى على ظفار. راجع (ابن حاتم ، السمط ص510-529. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 183 ، 185 ، 240) راجع أيضاً ما ذكر عنه في (نور المعارف ، 125 ج ج 1 ص 183 ، 185 ، 240) راجع ما أيضاً ذكر عنه في (نور معارف) ، 125 ج
88 ، وكان من أمراء المماليك في عهد السلطان الملك المظفر ، ذكر في معلومات السلطانية في (نور المعارف ، ج 2 ص 126 ، 138).
89 لم يذكر في المصادر التي نستعملها.
90 لم يذكر في المصادر التي نستعملها.
91 هو (الشيخ محمد بن إبراهيم الحوم) وقد أملى معلومات ممتازة على كتاب دولة بني رسول في عهد السلطان المظفر في رمضان سنة 692 ه / أغسطس إلى بداية سبتمبر 1293 اسمه من فهرس الأعلام في كتاب نور المعارف ج 1. راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص368-376).
92 مكان ما في المطبخ السلطاني إعداد وجبة (الهريس) أو (الهريسة) ومن أطلق عليه وجبة غذائية قوامها الأساسي اللحم الصافي ، مخلوطا بالقمح المجروش والسمن ويضاف إلى ذلك التوابل والبصل . وقد تم الإشارة في الجزء الثاني من عهد السلطان المهن القنر كارف إلى شخص يعمل في المطبخ السلطاني في عهد السلطان المه القنر كارف إلى شخص يعمل في المطبخ السلطاني في عهد السلطان المهن القنر كارف راجع (نور المعارف ، ج 2 ، ص 123 ، 128 ، 148).
93 هم مزارعون بشراكة أرض امرأة من السلطاني الرسولي ، تدعي اللؤلؤ السعيد الشمسي ، ومن هنا أرضهم المسامحة السلطانية ، مما يدل على قرب مكانة المرأة من السلطان المؤيد ، وأرض هؤلاء الشركاء كانت في ذخر (جبل حبشي) وكذلك الأرض المشركة من مالكتها . وشراكة تستلامها من ملاكها ، وزراعتها مقابل دفع مبالغ مالية أو حبوب وأعلاف ، و مرفقاتها الطرفان تؤدى في نهاية الموسم الزراعي. أما اللؤلؤ السعيد الشمسي ، فقد حدث هذا نقص في رسم اسمها في الجزء الأول من نور المعارف ص 567 (اللؤلؤ اللسمي) يوسف بن عمر الرسولي لأن ذكرن النساء كن زوجات السلطان. وممن عرفت ب (لؤلؤة) الحرة لؤلؤة التي بنت المدرسة العوامانية ، وهي زوج والد الملك المنصور نور الدين عمر بن علي الرسولي وأخوته ، وكانت من بلاد عنس ، ويقال أنها عمة الأمير بن يحيى العنسي من أمراء العهدين المنصوري والمظفري. راجع (الجندي ، السلوكيات ج 2 ، ص 172).
94 هو أحد أمراء الدولة المظفرية ، وبرز في بداية الدولة المؤيدية فأقطع (لحج) ثم (صنعاء) وقد أوقع به الأكراد في ذمار سنة 709 هقتلوه في القصر السلطاني على المدينة وقتلوا معه والي باب المدينة وعدة من مماليكه وصهره ، أستاذ وداره وكاتبه. راجع (ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 191 ، 206 ، 207 ، 216 ، 237 ، 243 ، 244 ، 245 ، 249 ، 259 ، 260. الخزرجي العقود ، ج 1 ، نص 274 275 ، ص 576/140 ، 146).
95 كذا. لم يذكر موضع المسامحة.
96 لم نجد ترجمة له في المصادر التي نستعملها ، مصادر جملة من (آل الربعي) ليسوا تجدهم.
97 لم يشر إليه في أدباء ذَخِر في المصادر الأخرى.
98 مثل سابقيه.
99 لقب يطلق على الصوفية من أتباع طريقة الصوفي الشيخ أحمد بن علوان ، وهم يقيمون مجاورين لتربة الشيخ منذ عصر بني يومنا هذا ، وهم دائم يتدارسون الصوفية، آثار الشيخ أحمد بن علوان، ويمارسون السماع ويسهرون الليالي في إحياء الذكر ويعيشون عيشة تقشف بسيطة.
100 لم نجد له ذكراً أو ترجمة في صوفية ذَخِر.
101 هو الفقيه (محمد بن محمد بن علي الكاشغري) نسب إلى (كاشغر) من بلاد الترك ، أقام بمكة أربع عشرة سنة ، وصنف بها كتابا سماه (مجمع الغرائب ومنبع العجائب) في أربعة مجلدات ، وتظاهر بالصوفية وابتنى أربطة في أماكن متفرقة وحكم جماعة أيضا ، وانتقل إلى اليمن ووجد أغلب أهله شافعية فتظاهر به ، وقرأ كتبه في المذهب على الفقيه يحيى بن إبراهيم وقرأ كتب التفسير والوعظ وغالب مصنفات ابن الجوزي ، وأقام بقرقر وابتنى بها رباطا ، ثم تركه البوصوف ومال إلى طريق الفقه فرتبه . وكان قد انتهى مرة أخرى ، وكان ذلك في أيام ثم عاد إلى ثم عاد إلى فراغه وفي سنة 705 ه نزل إلى موزع وتوفي بها وقبر إلى جانب قبر الفقيه عبد الله بن الخطيب . راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 143 ، 144. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 303 ، 304 ، الأهدل ، التحفة ، ج 1 ، ص 465).
102 هم الصوفية وطلاب العلم في (رباط المعاين) أسفل قرية أبلان بين جبل بعدان وجبلفي من بلاد إب ، وقد أقام بهذا الموضع الشيخ الصالح جمال الدين محمد بن علي بن بشر مطرف الهمداني الذي تتلمذ على الشيخ أبي الغيث بن جميل المتوفي سنة 651 ، أراضي وأوقفها جميعا لإطعام الوافدين إلى المعاين ، وجعل ذريته الناس ، ويتضح أن عائدات هذه الأراضي في (جبل حبشي) كانت تذهب غلولها للفقراء بالمعاين من إب. راجع (البريهي ، طبقات صلحاء اليمن ، ص 78 ، 79).
88 ، وكان من أمراء المماليك في عهد السلطان الملك المظفر ، ذكر في معلومات السلطانية في (نور المعارف ، ج 2 ص 126 ، 138).
89 لم يذكر في المصادر التي نستعملها.
90 لم يذكر في المصادر التي نستعملها.
91 هو (الشيخ محمد بن إبراهيم الحوم) وقد أملى معلومات ممتازة على كتاب دولة بني رسول في عهد السلطان المظفر في رمضان سنة 692 ه / أغسطس إلى بداية سبتمبر 1293 اسمه من فهرس الأعلام في كتاب نور المعارف ج 1. راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص368-376).
92 مكان ما في المطبخ السلطاني إعداد وجبة (الهريس) أو (الهريسة) ومن أطلق عليه وجبة غذائية قوامها الأساسي اللحم الصافي ، مخلوطا بالقمح المجروش والسمن ويضاف إلى ذلك التوابل والبصل . وقد تم الإشارة في الجزء الثاني من عهد السلطان المهن القنر كارف إلى شخص يعمل في المطبخ السلطاني في عهد السلطان المه القنر كارف إلى شخص يعمل في المطبخ السلطاني في عهد السلطان المهن القنر كارف راجع (نور المعارف ، ج 2 ، ص 123 ، 128 ، 148).
93 هم مزارعون بشراكة أرض امرأة من السلطاني الرسولي ، تدعي اللؤلؤ السعيد الشمسي ، ومن هنا أرضهم المسامحة السلطانية ، مما يدل على قرب مكانة المرأة من السلطان المؤيد ، وأرض هؤلاء الشركاء كانت في ذخر (جبل حبشي) وكذلك الأرض المشركة من مالكتها . وشراكة تستلامها من ملاكها ، وزراعتها مقابل دفع مبالغ مالية أو حبوب وأعلاف ، و مرفقاتها الطرفان تؤدى في نهاية الموسم الزراعي. أما اللؤلؤ السعيد الشمسي ، فقد حدث هذا نقص في رسم اسمها في الجزء الأول من نور المعارف ص 567 (اللؤلؤ اللسمي) يوسف بن عمر الرسولي لأن ذكرن النساء كن زوجات السلطان. وممن عرفت ب (لؤلؤة) الحرة لؤلؤة التي بنت المدرسة العوامانية ، وهي زوج والد الملك المنصور نور الدين عمر بن علي الرسولي وأخوته ، وكانت من بلاد عنس ، ويقال أنها عمة الأمير بن يحيى العنسي من أمراء العهدين المنصوري والمظفري. راجع (الجندي ، السلوكيات ج 2 ، ص 172).
94 هو أحد أمراء الدولة المظفرية ، وبرز في بداية الدولة المؤيدية فأقطع (لحج) ثم (صنعاء) وقد أوقع به الأكراد في ذمار سنة 709 هقتلوه في القصر السلطاني على المدينة وقتلوا معه والي باب المدينة وعدة من مماليكه وصهره ، أستاذ وداره وكاتبه. راجع (ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 191 ، 206 ، 207 ، 216 ، 237 ، 243 ، 244 ، 245 ، 249 ، 259 ، 260. الخزرجي العقود ، ج 1 ، نص 274 275 ، ص 576/140 ، 146).
95 كذا. لم يذكر موضع المسامحة.
96 لم نجد ترجمة له في المصادر التي نستعملها ، مصادر جملة من (آل الربعي) ليسوا تجدهم.
97 لم يشر إليه في أدباء ذَخِر في المصادر الأخرى.
98 مثل سابقيه.
99 لقب يطلق على الصوفية من أتباع طريقة الصوفي الشيخ أحمد بن علوان ، وهم يقيمون مجاورين لتربة الشيخ منذ عصر بني يومنا هذا ، وهم دائم يتدارسون الصوفية، آثار الشيخ أحمد بن علوان، ويمارسون السماع ويسهرون الليالي في إحياء الذكر ويعيشون عيشة تقشف بسيطة.
100 لم نجد له ذكراً أو ترجمة في صوفية ذَخِر.
101 هو الفقيه (محمد بن محمد بن علي الكاشغري) نسب إلى (كاشغر) من بلاد الترك ، أقام بمكة أربع عشرة سنة ، وصنف بها كتابا سماه (مجمع الغرائب ومنبع العجائب) في أربعة مجلدات ، وتظاهر بالصوفية وابتنى أربطة في أماكن متفرقة وحكم جماعة أيضا ، وانتقل إلى اليمن ووجد أغلب أهله شافعية فتظاهر به ، وقرأ كتبه في المذهب على الفقيه يحيى بن إبراهيم وقرأ كتب التفسير والوعظ وغالب مصنفات ابن الجوزي ، وأقام بقرقر وابتنى بها رباطا ، ثم تركه البوصوف ومال إلى طريق الفقه فرتبه . وكان قد انتهى مرة أخرى ، وكان ذلك في أيام ثم عاد إلى ثم عاد إلى فراغه وفي سنة 705 ه نزل إلى موزع وتوفي بها وقبر إلى جانب قبر الفقيه عبد الله بن الخطيب . راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 143 ، 144. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 303 ، 304 ، الأهدل ، التحفة ، ج 1 ، ص 465).
102 هم الصوفية وطلاب العلم في (رباط المعاين) أسفل قرية أبلان بين جبل بعدان وجبلفي من بلاد إب ، وقد أقام بهذا الموضع الشيخ الصالح جمال الدين محمد بن علي بن بشر مطرف الهمداني الذي تتلمذ على الشيخ أبي الغيث بن جميل المتوفي سنة 651 ، أراضي وأوقفها جميعا لإطعام الوافدين إلى المعاين ، وجعل ذريته الناس ، ويتضح أن عائدات هذه الأراضي في (جبل حبشي) كانت تذهب غلولها للفقراء بالمعاين من إب. راجع (البريهي ، طبقات صلحاء اليمن ، ص 78 ، 79).
103 لم نجد ما يدل عليه، وقد أشرنا في البريهي إلى الحاج محمد الكرماني في ترجمته للقاضي أبو بكر بن موسى بن موسى الصوفي المتوفى بجبا ، ولم يفدنا عنه بشيء. راجع (البريهي ، طبقات صلحاء اليمن ، ص 255 ، 256).
104 لم نجد له ترجمة أو ذكراً في المصادر التي نستعملها.
105 لم يذكر مثل سابقه. and the spain and the publicity has not .
106 لم نجد ما يدل عليه.
107 لم نجد له ذكراً في المصادر التي نستعملها.
108 لم نجد ما يدل عليه.
109 لم نعثر على ذكر له في المصادر التي نستعملها ، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (هعمى) نستعملها، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (ه همى) نستعملها، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (ه همى) نستعملور
110 لم نجد ما يدل عليه.
111 كذا ، والصواب يكتب بألف مقصورة ، لم أعثر على ما يدل عليه.
112 لم نجد له ترجمة في المصادر التي نستعملها.
113 المشهور في عهد الملك المنصور عمر بن علي ، وقد سميت المدرسة الغرابية نسبة ، وقد كانت هذه المسامحة بعده إلى عهد السلطان المؤيد ، حفيد السلطان المنصور عمر هذا هو المنطقي الذي يظهر على جبل صبر.
114 المِعْقَاب ؛ قرية من جبل صبر في الجنوب من مدينة تعز ، على قرب من قرية عميقة وقرية سيعة ،
115 لم أجد ما يدل عليه.
116 لعل هذا الشيخ مسعود الرميمة الشيخ الصالح إبراهيم بن مسعود الرميمة ، رجال العهد المجاهدي وقد ترجم له البريهي في طبقاته ، وربما كان الشيخ مسعود من رجال الله في العهد المؤيدي ، أما أولهم من آل الرميمة فكان الشيخ علي بن أحمد الرميمة وربما كان كان والجد للشيخ مسعود ، لأن الشيخ علي عاش في زمن السلطان الملك المظفر وتوفي سنة 663 هـ ، وكاه يقشالتبر بوكاه يقيشالبرب بوكاه يقشالتبرب زمن الملك المظفر وتوفي سنة 663 هـ ، وكاه ن يقشالتبر بوكاه يقشالتبرب زود راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 105 ، 106. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 136. البريهي ، طبقات ، ص 249 ، 250).
117 من الصعب التعرف عليه ، حيث يمكنك الحصول على لقب من نن نن ننر في ذلك العصر بـ (محمد بن نن نن).
118 لم نعثر على ما يدل عليه.
104 لم نجد له ترجمة أو ذكراً في المصادر التي نستعملها.
105 لم يذكر مثل سابقه. and the spain and the publicity has not .
106 لم نجد ما يدل عليه.
107 لم نجد له ذكراً في المصادر التي نستعملها.
108 لم نجد ما يدل عليه.
109 لم نعثر على ذكر له في المصادر التي نستعملها ، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (هعمى) نستعملها، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (ه همى) نستعملها، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (ه همى) نستعملور
110 لم نجد ما يدل عليه.
111 كذا ، والصواب يكتب بألف مقصورة ، لم أعثر على ما يدل عليه.
112 لم نجد له ترجمة في المصادر التي نستعملها.
113 المشهور في عهد الملك المنصور عمر بن علي ، وقد سميت المدرسة الغرابية نسبة ، وقد كانت هذه المسامحة بعده إلى عهد السلطان المؤيد ، حفيد السلطان المنصور عمر هذا هو المنطقي الذي يظهر على جبل صبر.
114 المِعْقَاب ؛ قرية من جبل صبر في الجنوب من مدينة تعز ، على قرب من قرية عميقة وقرية سيعة ،
115 لم أجد ما يدل عليه.
116 لعل هذا الشيخ مسعود الرميمة الشيخ الصالح إبراهيم بن مسعود الرميمة ، رجال العهد المجاهدي وقد ترجم له البريهي في طبقاته ، وربما كان الشيخ مسعود من رجال الله في العهد المؤيدي ، أما أولهم من آل الرميمة فكان الشيخ علي بن أحمد الرميمة وربما كان كان والجد للشيخ مسعود ، لأن الشيخ علي عاش في زمن السلطان الملك المظفر وتوفي سنة 663 هـ ، وكاه يقشالتبر بوكاه يقيشالبرب بوكاه يقشالتبرب زمن الملك المظفر وتوفي سنة 663 هـ ، وكاه ن يقشالتبر بوكاه يقشالتبرب زود راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 105 ، 106. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 136. البريهي ، طبقات ، ص 249 ، 250).
117 من الصعب التعرف عليه ، حيث يمكنك الحصول على لقب من نن نن ننر في ذلك العصر بـ (محمد بن نن نن).
118 لم نعثر على ما يدل عليه.
109 لم نعثر على ذكر له في المصادر التي نستعملها ، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (هعمى) نستعملها، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (ه همى) نستعملها، و (البصير) في لغة أهل اليمن إلى يومنا معناه (ه همى) نستعملور
110 لم نجد ما يدل عليه.
111 كذا ، والصواب يكتب بألف مقصورة ، لم أعثر على ما يدل عليه.
112 لم نجد له ترجمة في المصادر التي نستعملها.
113 المشهور في عهد الملك المنصور عمر بن علي ، وقد سميت المدرسة الغرابية نسبة ، وقد كانت هذه المسامحة بعده إلى عهد السلطان المؤيد ، حفيد السلطان المنصور عمر هذا هو المنطقي الذي يظهر على جبل صبر.
114 المِعْقَاب ؛ قرية من جبل صبر في الجنوب من مدينة تعز ، على قرب من قرية عميقة وقرية سيعة ،
115 لم أجد ما يدل عليه.
116 لعل هذا الشيخ مسعود الرميمة الشيخ الصالح إبراهيم بن مسعود الرميمة ، رجال العهد المجاهدي وقد ترجم له البريهي في طبقاته ، وربما كان الشيخ مسعود من رجال الله في العهد المؤيدي ، أما أولهم من آل الرميمة فكان الشيخ علي بن أحمد الرميمة وربما كان كان والجد للشيخ مسعود ، لأن الشيخ علي عاش في زمن السلطان الملك المظفر وتوفي سنة 663 هـ ، وكاه يقشالتبر بوكاه يقيشالبرب بوكاه يقشالتبرب زمن الملك المظفر وتوفي سنة 663 هـ ، وكاه ن يقشالتبر بوكاه يقشالتبرب زود راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 105 ، 106. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 136. البريهي ، طبقات ، ص 249 ، 250).
117 من الصعب التعرف عليه ، حيث يمكنك الحصول على لقب من نن نن ننر في ذلك العصر بـ (محمد بن نن نن).
118 لم نعثر على ما يدل عليه.
119 عَبَدَان ؛ عزلة تقع في جبل صبر وتتبع وقرارة وقرية وقرية وقرية وقرية وقرية وتطلع على قاع خدير ، ومن قرى عبدان المدهف والحبيل ونجد ، وقحفة الدواشين وقرية المناصيب ، وقرمة وقرمة وقرية والجوزية والشعب ، وقرمة وقرمة وقرية والجوزية والشعب ، و وقرمة وقرية وقرية وقرية ومدرسة وخربان والرازي والجويزجنعاين والشوة والرونى ومحاسبية. أخرى ، وواديتها وواجهة وواحد وواحد وواجهة وواجهة وواحد للملابس.
120 لعله الفقيه أحمد بن منصور الجنيد ، ترجم له الجندي في السلوك ، ج 1 ، ص 413 ، 425.
121 من الأمراء المشهورين في العهد المنصوري ، وكذلك في العهد المظفري ، فقد تم مقطعا من قبل السلطان الملك المنصور عمر بن علي بن رسول القحرية ، ثم أقطع في عهد المظفري الأعمال الكدراوية والمعادية وواقرية وواقرية وواقرية وعرارية والجدرية من تهامة ، وقام بالعديد من الأعمال العسكرية في زمن السلطان المظفر ثم أقطع في صنعاء وتولى حرب الأشراف إلى أن توفي تحت هدم القصر وكان مجميه مؤرخا ، بعد أن كان يضم مجميه ، وكان موجيه ، وكان موجيه ، وكان موجيه ، وكان يضم ، وكان موجيه ، وكان يضم ، وكان موجيه ، وكان موجيه ، وكان مجمعه ، وكان مجمعه ، وكان مجمعا ، وكان مجمعا ، وكان مجمعا ، ومؤخرا. راجع (ابن حاتم ، السمط ، ص 538 ، 539 ، 540. نور المعارف ، ج 2 ، ص 31).
122 كذا ، وربما كان (أبو ذود) لم نجد له ترجمة المصادر التي نستعملها.
123 لم نعثر على ما يدل عليه.
124 لم نجد لها ذكراً في المصادر التي نستعملها.
125 لقب لشخص لم تشر المصادر التي نستعملها ، وربطها بملفات صبر.
126 الموادم ؛ منطقة من جبل صبر شمال المطلة منطقة تعز ، وهي منطقة معروفة جيدا ، منها قرية القويع التي ينتسب إليها (عبد الكريم القويع) لعام 1975 شهيد التعدادالأول للمساكن والسكان لعام 1975 م وكان - رحمه الله- شابا جيدا وكنا زملاء دراسة في مدرسة الثورة الثانوية الثالثة ، وقد تدهورت الصورة أثناء الدورة أثناء الليل.
127 العائدات المالية والعينية من الأراضي العامة في ناحية ناحية التعزية. المؤرخون ، ووارود ، ووارود ، وأموال الديوان ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وآخر المعلومات ، لها أو مناقشة إلحاقها بديوان الخراج السلطاني. وقد نسب الجندي إلى الفقيه أبي بكر بإشارته على السلطان المؤيد (انظر الأوقاف من حكام الشرع إلى أهل الديوان واستمر ذلك عصرنا سنة ثلاث وعشرون وسبعمائة ) (الجندي ، السلوك ، ج 2 ص 121. داود المندعي، الزراعة في عصر الدولة الرسولية ، ص53-59).
128 المصلحة الموقوف عليها الوقف كانت في منطقة عبدان من صبر ، وأرض الوقف كانت في أعمال خدير، والىهه سنالير عبدان من صبر، وأرض الوقف كانت في أعمال خدير، والىه هالالير عبدان من صبر، وأرض الوقف كانت في أعمال خدير، والىه هالالير عبدان من صبر ، وربما كان الوقف على تربته.
129 لعله مجير الدين كافور الملقب ب (التقي) خادم السلطان سيف الإسلام طغتكين بن أيوب ، وكان يتعانى القراءات ومحبة أهلها ، وكان شيخا في الحديث وروى عنه جماعة الحديث وابتنى المدرسة (المجيرية) نسبة إليه ، في مدينة تعز ، وجعل نظرها إلى قوم القاضي عمر بن أبي بكر الهزاز ، رمز الوقف هنا كان وقفا على مدرستة. راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ص
110 لم نجد ما يدل عليه.
111 كذا ، والصواب يكتب بألف مقصورة ، لم أعثر على ما يدل عليه.
112 لم نجد له ترجمة في المصادر التي نستعملها.
113 المشهور في عهد الملك المنصور عمر بن علي ، وقد سميت المدرسة الغرابية نسبة ، وقد كانت هذه المسامحة بعده إلى عهد السلطان المؤيد ، حفيد السلطان المنصور عمر هذا هو المنطقي الذي يظهر على جبل صبر.
114 المِعْقَاب ؛ قرية من جبل صبر في الجنوب من مدينة تعز ، على قرب من قرية عميقة وقرية سيعة ،
115 لم أجد ما يدل عليه.
116 لعل هذا الشيخ مسعود الرميمة الشيخ الصالح إبراهيم بن مسعود الرميمة ، رجال العهد المجاهدي وقد ترجم له البريهي في طبقاته ، وربما كان الشيخ مسعود من رجال الله في العهد المؤيدي ، أما أولهم من آل الرميمة فكان الشيخ علي بن أحمد الرميمة وربما كان كان والجد للشيخ مسعود ، لأن الشيخ علي عاش في زمن السلطان الملك المظفر وتوفي سنة 663 هـ ، وكاه يقشالتبر بوكاه يقيشالبرب بوكاه يقشالتبرب زمن الملك المظفر وتوفي سنة 663 هـ ، وكاه ن يقشالتبر بوكاه يقشالتبرب زود راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 105 ، 106. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 136. البريهي ، طبقات ، ص 249 ، 250).
117 من الصعب التعرف عليه ، حيث يمكنك الحصول على لقب من نن نن ننر في ذلك العصر بـ (محمد بن نن نن).
118 لم نعثر على ما يدل عليه.
119 عَبَدَان ؛ عزلة تقع في جبل صبر وتتبع وقرارة وقرية وقرية وقرية وقرية وقرية وتطلع على قاع خدير ، ومن قرى عبدان المدهف والحبيل ونجد ، وقحفة الدواشين وقرية المناصيب ، وقرمة وقرمة وقرية والجوزية والشعب ، وقرمة وقرمة وقرية والجوزية والشعب ، و وقرمة وقرية وقرية وقرية ومدرسة وخربان والرازي والجويزجنعاين والشوة والرونى ومحاسبية. أخرى ، وواديتها وواجهة وواحد وواحد وواجهة وواجهة وواحد للملابس.
120 لعله الفقيه أحمد بن منصور الجنيد ، ترجم له الجندي في السلوك ، ج 1 ، ص 413 ، 425.
121 من الأمراء المشهورين في العهد المنصوري ، وكذلك في العهد المظفري ، فقد تم مقطعا من قبل السلطان الملك المنصور عمر بن علي بن رسول القحرية ، ثم أقطع في عهد المظفري الأعمال الكدراوية والمعادية وواقرية وواقرية وواقرية وعرارية والجدرية من تهامة ، وقام بالعديد من الأعمال العسكرية في زمن السلطان المظفر ثم أقطع في صنعاء وتولى حرب الأشراف إلى أن توفي تحت هدم القصر وكان مجميه مؤرخا ، بعد أن كان يضم مجميه ، وكان موجيه ، وكان موجيه ، وكان موجيه ، وكان يضم ، وكان موجيه ، وكان يضم ، وكان موجيه ، وكان موجيه ، وكان مجمعه ، وكان مجمعه ، وكان مجمعا ، وكان مجمعا ، وكان مجمعا ، ومؤخرا. راجع (ابن حاتم ، السمط ، ص 538 ، 539 ، 540. نور المعارف ، ج 2 ، ص 31).
122 كذا ، وربما كان (أبو ذود) لم نجد له ترجمة المصادر التي نستعملها.
123 لم نعثر على ما يدل عليه.
124 لم نجد لها ذكراً في المصادر التي نستعملها.
125 لقب لشخص لم تشر المصادر التي نستعملها ، وربطها بملفات صبر.
126 الموادم ؛ منطقة من جبل صبر شمال المطلة منطقة تعز ، وهي منطقة معروفة جيدا ، منها قرية القويع التي ينتسب إليها (عبد الكريم القويع) لعام 1975 شهيد التعدادالأول للمساكن والسكان لعام 1975 م وكان - رحمه الله- شابا جيدا وكنا زملاء دراسة في مدرسة الثورة الثانوية الثالثة ، وقد تدهورت الصورة أثناء الدورة أثناء الليل.
127 العائدات المالية والعينية من الأراضي العامة في ناحية ناحية التعزية. المؤرخون ، ووارود ، ووارود ، وأموال الديوان ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وعلمنا ، وآخر المعلومات ، لها أو مناقشة إلحاقها بديوان الخراج السلطاني. وقد نسب الجندي إلى الفقيه أبي بكر بإشارته على السلطان المؤيد (انظر الأوقاف من حكام الشرع إلى أهل الديوان واستمر ذلك عصرنا سنة ثلاث وعشرون وسبعمائة ) (الجندي ، السلوك ، ج 2 ص 121. داود المندعي، الزراعة في عصر الدولة الرسولية ، ص53-59).
128 المصلحة الموقوف عليها الوقف كانت في منطقة عبدان من صبر ، وأرض الوقف كانت في أعمال خدير، والىهه سنالير عبدان من صبر، وأرض الوقف كانت في أعمال خدير، والىه هالالير عبدان من صبر، وأرض الوقف كانت في أعمال خدير، والىه هالالير عبدان من صبر ، وربما كان الوقف على تربته.
129 لعله مجير الدين كافور الملقب ب (التقي) خادم السلطان سيف الإسلام طغتكين بن أيوب ، وكان يتعانى القراءات ومحبة أهلها ، وكان شيخا في الحديث وروى عنه جماعة الحديث وابتنى المدرسة (المجيرية) نسبة إليه ، في مدينة تعز ، وجعل نظرها إلى قوم القاضي عمر بن أبي بكر الهزاز ، رمز الوقف هنا كان وقفا على مدرستة. راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ص
98 ، 99. الخزرجي العقود ، ج 1 ص 74) القاضي وإسماعيل الأكوع (المدرسة المجيرية في غرب مدينة تعز الإسلامية (قبلي) قرية المحاريب) (الأكوع، المدارس، ص 17).
130 بنو حمران لهم بقية إلى عصرنا.
131 جامع الجوامع المبنية في اليمن ، وجوامع الجوامع ، وبناء الصحابي الجليل معاذ بن جبل ، وهو ما بعده ، مما يجعله غير موجود في اليمن ، وجوامع بني في اليمن . حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولا يماثله في مكان آخر سوى جامع مدينة صنعاء.
132 الأرض الموقوفة في بلاد خدير.
133 نسبت لبانيها السلطان الملك المظفر يوسف بن عمر الرسولي، وتسمى أيضا (الخانقاه) وقد ذكرت في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف باسم (الخانكة في عدينة) وعدينة هي مدينة تعز القديمة، وتسمى (حي المظفر) وكانت علامة الخانكة عن مبنى في أهل التقوى والصلاح والصوفية، يحلون فيه متى شاءوا ، كل من خانكة ذي عدينة وخانكة مدينة حيس من المآثر المنسوبة إلى السلطان الملك المظفر ، وربما سماها كتاب ذلك العصر (دار مضيف) أو (دار الضيف) كما ذكرها بذلك كل من الجندي والخزرجي ، قال الجندي (دار مضيف). وله - الملك المظفر- دار مضيف بذي عدينة ثم بحيس ..) (الجندي ، السلوك ، ج 2 ص 552) وذكر الخزرجي (وله دار الضيف بذي عدينة أيضا ، وابتنى الخانقة التي في مدينة حيس ورتب فيها إماما ومؤذنا وقيما ومعلما وأيتاما يتعلمون القرآن .وجعل طعام الواردين في كل يوم مدا من الحب بمد أهل اليمن (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ص 233) وذكر الزبيدي الخانقاه فقال :( .. أصل الخانقاه بقعة يسكنها أهل الصلاح والخير والصوفية .. وقد حدثت في الإسلام في حدود الأربعمائة وجعلت لمتصنع الصوفية فيها لعبادة الله تعالى ..) (الزبيدي ، تاج معرة).
134 لا ندري إن كان هذا المسجد بتعز ووقفه بذخر ، أم أنه مسجد بذخر ووقفه. والجوهري لقب لشخص غير معروف ولم يذكر في مصادر ذلك العصر التي نستعملها.
135 خانكة منسوبة إلى السلطان الملك نور الدين عمر بن علي بن رسول مؤسس الدولة الرسولية ، ولكن المؤرخين يذكرون أنه ابتنى في الجند مدرسة سميت المدرسة المنصورية ، أوقفها وقفا جيداً باسمه ولمن قريب إلى خانكة في مدينة الجند منسوبة إليه ، ربما كانت خانكة منسوبة إلى الملك عبدالله المنصور طغتكين ، وجه عناية وجهها للجند وما حولها.
136 يبدو أنه دار مضيف جديد كان في تعز ، ولعله بني في عهد السلطان المؤيد، وللتمييز بينه وبين دار الضيف القديم المبني في عهد المظفر البيئية هذه التسمية.ووقفه كان أرضا في الشعبانية .
137 ربما مسجدا في مسجدا إلى مجير الدين كافور آنفا ، وربما سميت مدرسته مسجّد المدرسة المدرسة معا كما هو حال (المدرسة الأشرفية) فهي مدرسة ومسجد في واحد وقت.
138 هو المسجد الجامع بحي المغربة ، وكانت المغربة في تقع تقع في قلعة حصن تعز ، فيها الدور والقصور والمساجد والأسواق ، وقد زال كل ذلك واندثر ، وجامعربة ذكره الجندي والخزرجي والبريهي ، وذكر الجندي أن جدار جامع المغربة كان مشرفا على السوق الرئيسي للمغربة ، ومنه كان الفقيه عمر بكر الهزاز يعلن مخلف الأيتام ، فكان الناس يعرفون حقوق الأيتام منهم ، وذكر أيضًا أن ببناء مطاهير قام ببناء مطاهير جامع المغامرة في حدود سنة 720 ه.
139 هو الطواشي ؛ وكان بعد أن كان من دهاة الطواشية أصحاب الرأي ، وقف بعد مقتل الملك المنصور مع بنت جوزة وولديها المفضل والفائز ، وأرسل لمفاوضة المظفر في زبيد ، فوضعه تحت الإقامة الجبرية ، وصحبه معه محفوظا إلى عدن زارها ، ثم ولاه الباب موضع الوزارة ، وأقطعه أبين وكانت له مشاركات في حروب المظفر في البلاد العليا ، وذكر في نور المعارف باسم (الأمير علم الدين المجلس الشامي نظام نظام الدين مختص) وذلك عند إقطاعه الأعمال الأبينية وأحور ودثينة والمشرق الصغير في سنة 654 هـ. وذكر الخزرجي مربيا للمظفر ، ومن آثاره المدرسة النظامية في زبيد ، والمسجد النظامي ، وابتنى مدرسة بذيزيم هزيم من نواحي تعز ، ومدرسة في إبلة وأخرى تصل إلى حصن بحرانه من إبداعات. راجع (ابن حاتم ، السمط ، ص 239 ، 243 ، 266 ، 274 ، 275 ، 287 ، 345. نور المعارف ، ج 2 ، 29 ، 135. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ،) ص 152 ، 287 ، 345. نور المعارف ، ج 2 ، 29 ، 135. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ،).
140 مدرسة منسوبة إلى بانيها الأمير محمد بن نجاح الذي ترجمنا له سابقا ، وذكر الجندي أنها تقع بناحية المغربة التي تعرف بالمعاينة ، وأعتقد هذه المدرسة كانت بشرقي مغربة تعز ، في حين ذكر الأكوع في المدارس (مدرسة ابن ذكر الأكوع في المدارس) الأمير محمد بن نجاح) وتوجد قرية المغربة ، ذكرها الجندي قرب مدينة الجند ، ووقف هذا ما جعل جعل القاضي يصل إلى قاع الجند ، وليس مغربة تعز .
141 قرية عزة من قرى جبل صبر، وهي تقع في منطقة تعز بين قرية الحبيل الواقعة شرقيها وقرية مقاطعة شرقيها ، وهي إلى الجنوب من سوق نقطة باشا.
130 بنو حمران لهم بقية إلى عصرنا.
131 جامع الجوامع المبنية في اليمن ، وجوامع الجوامع ، وبناء الصحابي الجليل معاذ بن جبل ، وهو ما بعده ، مما يجعله غير موجود في اليمن ، وجوامع بني في اليمن . حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولا يماثله في مكان آخر سوى جامع مدينة صنعاء.
132 الأرض الموقوفة في بلاد خدير.
133 نسبت لبانيها السلطان الملك المظفر يوسف بن عمر الرسولي، وتسمى أيضا (الخانقاه) وقد ذكرت في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف باسم (الخانكة في عدينة) وعدينة هي مدينة تعز القديمة، وتسمى (حي المظفر) وكانت علامة الخانكة عن مبنى في أهل التقوى والصلاح والصوفية، يحلون فيه متى شاءوا ، كل من خانكة ذي عدينة وخانكة مدينة حيس من المآثر المنسوبة إلى السلطان الملك المظفر ، وربما سماها كتاب ذلك العصر (دار مضيف) أو (دار الضيف) كما ذكرها بذلك كل من الجندي والخزرجي ، قال الجندي (دار مضيف). وله - الملك المظفر- دار مضيف بذي عدينة ثم بحيس ..) (الجندي ، السلوك ، ج 2 ص 552) وذكر الخزرجي (وله دار الضيف بذي عدينة أيضا ، وابتنى الخانقة التي في مدينة حيس ورتب فيها إماما ومؤذنا وقيما ومعلما وأيتاما يتعلمون القرآن .وجعل طعام الواردين في كل يوم مدا من الحب بمد أهل اليمن (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ص 233) وذكر الزبيدي الخانقاه فقال :( .. أصل الخانقاه بقعة يسكنها أهل الصلاح والخير والصوفية .. وقد حدثت في الإسلام في حدود الأربعمائة وجعلت لمتصنع الصوفية فيها لعبادة الله تعالى ..) (الزبيدي ، تاج معرة).
134 لا ندري إن كان هذا المسجد بتعز ووقفه بذخر ، أم أنه مسجد بذخر ووقفه. والجوهري لقب لشخص غير معروف ولم يذكر في مصادر ذلك العصر التي نستعملها.
135 خانكة منسوبة إلى السلطان الملك نور الدين عمر بن علي بن رسول مؤسس الدولة الرسولية ، ولكن المؤرخين يذكرون أنه ابتنى في الجند مدرسة سميت المدرسة المنصورية ، أوقفها وقفا جيداً باسمه ولمن قريب إلى خانكة في مدينة الجند منسوبة إليه ، ربما كانت خانكة منسوبة إلى الملك عبدالله المنصور طغتكين ، وجه عناية وجهها للجند وما حولها.
136 يبدو أنه دار مضيف جديد كان في تعز ، ولعله بني في عهد السلطان المؤيد، وللتمييز بينه وبين دار الضيف القديم المبني في عهد المظفر البيئية هذه التسمية.ووقفه كان أرضا في الشعبانية .
137 ربما مسجدا في مسجدا إلى مجير الدين كافور آنفا ، وربما سميت مدرسته مسجّد المدرسة المدرسة معا كما هو حال (المدرسة الأشرفية) فهي مدرسة ومسجد في واحد وقت.
138 هو المسجد الجامع بحي المغربة ، وكانت المغربة في تقع تقع في قلعة حصن تعز ، فيها الدور والقصور والمساجد والأسواق ، وقد زال كل ذلك واندثر ، وجامعربة ذكره الجندي والخزرجي والبريهي ، وذكر الجندي أن جدار جامع المغربة كان مشرفا على السوق الرئيسي للمغربة ، ومنه كان الفقيه عمر بكر الهزاز يعلن مخلف الأيتام ، فكان الناس يعرفون حقوق الأيتام منهم ، وذكر أيضًا أن ببناء مطاهير قام ببناء مطاهير جامع المغامرة في حدود سنة 720 ه.
139 هو الطواشي ؛ وكان بعد أن كان من دهاة الطواشية أصحاب الرأي ، وقف بعد مقتل الملك المنصور مع بنت جوزة وولديها المفضل والفائز ، وأرسل لمفاوضة المظفر في زبيد ، فوضعه تحت الإقامة الجبرية ، وصحبه معه محفوظا إلى عدن زارها ، ثم ولاه الباب موضع الوزارة ، وأقطعه أبين وكانت له مشاركات في حروب المظفر في البلاد العليا ، وذكر في نور المعارف باسم (الأمير علم الدين المجلس الشامي نظام نظام الدين مختص) وذلك عند إقطاعه الأعمال الأبينية وأحور ودثينة والمشرق الصغير في سنة 654 هـ. وذكر الخزرجي مربيا للمظفر ، ومن آثاره المدرسة النظامية في زبيد ، والمسجد النظامي ، وابتنى مدرسة بذيزيم هزيم من نواحي تعز ، ومدرسة في إبلة وأخرى تصل إلى حصن بحرانه من إبداعات. راجع (ابن حاتم ، السمط ، ص 239 ، 243 ، 266 ، 274 ، 275 ، 287 ، 345. نور المعارف ، ج 2 ، 29 ، 135. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ،) ص 152 ، 287 ، 345. نور المعارف ، ج 2 ، 29 ، 135. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ،).
140 مدرسة منسوبة إلى بانيها الأمير محمد بن نجاح الذي ترجمنا له سابقا ، وذكر الجندي أنها تقع بناحية المغربة التي تعرف بالمعاينة ، وأعتقد هذه المدرسة كانت بشرقي مغربة تعز ، في حين ذكر الأكوع في المدارس (مدرسة ابن ذكر الأكوع في المدارس) الأمير محمد بن نجاح) وتوجد قرية المغربة ، ذكرها الجندي قرب مدينة الجند ، ووقف هذا ما جعل جعل القاضي يصل إلى قاع الجند ، وليس مغربة تعز .
141 قرية عزة من قرى جبل صبر، وهي تقع في منطقة تعز بين قرية الحبيل الواقعة شرقيها وقرية مقاطعة شرقيها ، وهي إلى الجنوب من سوق نقطة باشا.
142 يبدو أن هذا الطواشي في الخزنة في السلطانية ، وقد ذكر طواشي في الجزء الثاني من كتاب نور المعارف ، وكان هذا الطواشي ثم بثعبات ، وصرف له جمل من جمال النقل لنقل الحوائج خاناه السلطانية . راجع (نور المعارف ، ج 2 ، ص 9 ، 152).
143 كذا ، لم أعثر له ذكر ، أنه ذكر ، أنه من مساجد تعز القديمة.
144 كذا ، وأيضًا (مسجد الحَاجِبَة) أو (مسجد الجَاحِيّة) ولعله من مساجد تعز القديمة ، لم نجد له ذكراً.
145 لا يعرف حوض باسم الشريف في تعز أو قريب منها والمعروف (حوض الأشرف) اسم لحوض بناه السلطان الملك الأشرف الأول لتشرب منه الحيوانات ، وكان في الموضع أو الحي المسمى باسمه اليوم من شرقي مدينة تعز .
146 مسجد صغير كان في مدينة ثعبات في أعلى مدينة تعز. و تقتصر على مساحة صغيرة من الأرض.
147 مليح قرية في الحوبان (الشعبانية العليا) شمالي غرب مفرق تعز الراهدة.
148 كذا ، غير معجم ، حيث أنه من مساجد مدينة تعز في ذلك العصر.
149 لم تتمكن من قراءة ذلك لأنه مطموس في الأصل.
150 لم نعثر عليه، ولم نجد ترجمة لشخص يدعى المعلم، وآن كان بنو المعلم لهم بقية وشهرة في البرنامج المفضل أكثر من موضع باليمن ، وبعضهم من بني المعلم آلذي ذكره ابن المجاور وغيره من المؤرخين بانة تمنع عن تسليم حصن الدملوة لطغتكين بن أيوب بعد آن نزل منها جوهر وباعتباره من المال من المال مع ضمان سلامته وترحيله إعلى ص. ومنهم من بني المعلم قيل جبلة الذي سعى لاغتيال طغتكين أيوب ونجح في ذلك.
151 لعله من مساجد مدينة تعز. لم نجد له ذكراً.
152 كذا ، لم نجد له ذكراً.
153 لعل يحيى هذا الطرف التابع للمسؤول المحلي ، ثم تطصيلها وتحصلها إلى المختصين بالديوان.
154 وقف من مساجد مدينة تعز، وحافة القماطين، وحافة بمعنى (حارة) لغة مستعملة عند أهالي تعز إلى يومنا وكذلك في عدن ، والقماطين وأحدهم (قماط) وهم في لغة أهل اليمن إلى يومنا ، توكيل الحبوب والحيوانات بالجملةاريق ويوردونها إلى الأسواق في المدن والأرياف لبيعها ، فحافة القماطين حارة من حارات مدينة تعز في ذلك العصر ، سميه باسهه الملان ديه باسمقالين فحارة ولم نجد لهذا المسجد ذكراً في مصدر آخر.
155 صوابباخ أحد الطباخين في مطبخ السلطان الملك ، وقد منح ، وقد منح ، وقد منح زبدية من الاملين في مطبخ السلطان الملك ، وقد منح ، وقد منح ، وقد منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، تم منحه ، منحه ، تم منحه ، يمنح زبدية من الطعام راجع (نور المعارف ، ج 2 ، ص 143).
156 هي المقبرة المعروفة إلى عصرنا، والواقعة قبلي جامع السلطان الملك المظفر ، وكانت موجبرة خصصها المظفر بها خواص بني رسول من القرابة والسراري والأولاد الصغار . راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 160).
157 نسبة إلى الأمير أسد الدين محمد بن الأمير بدر الدين الحسن بن علي بن رسول ، ونسبت إليه مدرستان سميتا بالأسدية ، أحدهما في مدينة إب ، وما تزال عامرة في قرية الخبالي من عزلة وجبالي أعمال مدينة ذيلة من بلاد إب ، وقد أوقف على كلاستين آوقافا ، تلك الأوقاف التي في نواحي تعز. وللأمير أسد الدين ذكر كبير في تاريخ المظفر ، للمحافظة على السلطة ، فقد أودعه سجن تعز حتى توفي فيه سنة 677 نقل جثمانه إلى الخبالي ودفن بمدرسته الأشتر. راجع (إسماعيل الأكوع ، المدارس الإسلامية ، ص96-100).
158 مرَّ ذكر هذا الأمير قبل هذا ولم نتمكن من التعريف به. ولا نعرف أين كان مسجده.
159 معلم منسوب إلى السلطان الملك الأشرف ، مؤسس ، مؤسس ، مسلم ، مسلم ، حاكم ، ومشغل ، ومنسق في عهد أبيه المظفر ، الفقيه سعيد بن أسعد بن علي الحرازي. راجع عنه (الجندي ، السلوك ، ج 2 ، ص 89 ، 90. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 188).
160 مدرسة أولىها السلطان الملك الأشرف عمر بن يوسف عمر الرسولي في مغربة تعز ، توفي توفي سنة 696 ه أو كما قال وطيوط مات مسموما ، دفن بمدرسته وممن درس هذه المدرسة ابن الصفي والفقيه أحمد بن عمر بن عمر المسلم المعروف بابن المقري والذي توفي سنة 714 هـ ، كما دفن هذه المدرسة الملك الناصر محمد بن السلطان الملك الأشرف توفي في سجن تعز في عهد السلهدن المد 7 جهد السلهدن المد. راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 251 ، 337 / ج 2 ، ص 36).
161 خانكة في مدينة تعز تم دفع تعويض (قليم السيفي) إلى محرك أقراص (قليم السيفي) ، ذكرها الجندي فقال: (..) (..) (..) الجندي ، السلوك ، ج 2 ، ص 158).
162 مسجد غير معروف ، ولم يذكر في أي مصدر آخر.
163 من أمراء الدولة المؤيدية ، واسمه كاملا شمس الدين ، عباس بن محمد بن عباس بن عبد الجليل ، وكانت له مكانة كبيرة عند السلطان الملك المؤيد ، فقد تركه على حرب الأشراف في خرفان من بلاد مرهبة في شمال صنعاء في سنة 701 ه ، وفي السنة التالية ، واصل مساره ، وواصلته ، ووجدته ، ووجدته ، ووجدته ، ووجدت هذه التعليمات ، ووجدت هذه القواعد فيما بينها . راجع (ابن عبدالمجيد ، بهجة الزمن ، ص 214 ، 216 ،
143 كذا ، لم أعثر له ذكر ، أنه ذكر ، أنه من مساجد تعز القديمة.
144 كذا ، وأيضًا (مسجد الحَاجِبَة) أو (مسجد الجَاحِيّة) ولعله من مساجد تعز القديمة ، لم نجد له ذكراً.
145 لا يعرف حوض باسم الشريف في تعز أو قريب منها والمعروف (حوض الأشرف) اسم لحوض بناه السلطان الملك الأشرف الأول لتشرب منه الحيوانات ، وكان في الموضع أو الحي المسمى باسمه اليوم من شرقي مدينة تعز .
146 مسجد صغير كان في مدينة ثعبات في أعلى مدينة تعز. و تقتصر على مساحة صغيرة من الأرض.
147 مليح قرية في الحوبان (الشعبانية العليا) شمالي غرب مفرق تعز الراهدة.
148 كذا ، غير معجم ، حيث أنه من مساجد مدينة تعز في ذلك العصر.
149 لم تتمكن من قراءة ذلك لأنه مطموس في الأصل.
150 لم نعثر عليه، ولم نجد ترجمة لشخص يدعى المعلم، وآن كان بنو المعلم لهم بقية وشهرة في البرنامج المفضل أكثر من موضع باليمن ، وبعضهم من بني المعلم آلذي ذكره ابن المجاور وغيره من المؤرخين بانة تمنع عن تسليم حصن الدملوة لطغتكين بن أيوب بعد آن نزل منها جوهر وباعتباره من المال من المال مع ضمان سلامته وترحيله إعلى ص. ومنهم من بني المعلم قيل جبلة الذي سعى لاغتيال طغتكين أيوب ونجح في ذلك.
151 لعله من مساجد مدينة تعز. لم نجد له ذكراً.
152 كذا ، لم نجد له ذكراً.
153 لعل يحيى هذا الطرف التابع للمسؤول المحلي ، ثم تطصيلها وتحصلها إلى المختصين بالديوان.
154 وقف من مساجد مدينة تعز، وحافة القماطين، وحافة بمعنى (حارة) لغة مستعملة عند أهالي تعز إلى يومنا وكذلك في عدن ، والقماطين وأحدهم (قماط) وهم في لغة أهل اليمن إلى يومنا ، توكيل الحبوب والحيوانات بالجملةاريق ويوردونها إلى الأسواق في المدن والأرياف لبيعها ، فحافة القماطين حارة من حارات مدينة تعز في ذلك العصر ، سميه باسهه الملان ديه باسمقالين فحارة ولم نجد لهذا المسجد ذكراً في مصدر آخر.
155 صوابباخ أحد الطباخين في مطبخ السلطان الملك ، وقد منح ، وقد منح ، وقد منح زبدية من الاملين في مطبخ السلطان الملك ، وقد منح ، وقد منح ، وقد منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، منح ، تم منحه ، منحه ، تم منحه ، يمنح زبدية من الطعام راجع (نور المعارف ، ج 2 ، ص 143).
156 هي المقبرة المعروفة إلى عصرنا، والواقعة قبلي جامع السلطان الملك المظفر ، وكانت موجبرة خصصها المظفر بها خواص بني رسول من القرابة والسراري والأولاد الصغار . راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 160).
157 نسبة إلى الأمير أسد الدين محمد بن الأمير بدر الدين الحسن بن علي بن رسول ، ونسبت إليه مدرستان سميتا بالأسدية ، أحدهما في مدينة إب ، وما تزال عامرة في قرية الخبالي من عزلة وجبالي أعمال مدينة ذيلة من بلاد إب ، وقد أوقف على كلاستين آوقافا ، تلك الأوقاف التي في نواحي تعز. وللأمير أسد الدين ذكر كبير في تاريخ المظفر ، للمحافظة على السلطة ، فقد أودعه سجن تعز حتى توفي فيه سنة 677 نقل جثمانه إلى الخبالي ودفن بمدرسته الأشتر. راجع (إسماعيل الأكوع ، المدارس الإسلامية ، ص96-100).
158 مرَّ ذكر هذا الأمير قبل هذا ولم نتمكن من التعريف به. ولا نعرف أين كان مسجده.
159 معلم منسوب إلى السلطان الملك الأشرف ، مؤسس ، مؤسس ، مسلم ، مسلم ، حاكم ، ومشغل ، ومنسق في عهد أبيه المظفر ، الفقيه سعيد بن أسعد بن علي الحرازي. راجع عنه (الجندي ، السلوك ، ج 2 ، ص 89 ، 90. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 188).
160 مدرسة أولىها السلطان الملك الأشرف عمر بن يوسف عمر الرسولي في مغربة تعز ، توفي توفي سنة 696 ه أو كما قال وطيوط مات مسموما ، دفن بمدرسته وممن درس هذه المدرسة ابن الصفي والفقيه أحمد بن عمر بن عمر المسلم المعروف بابن المقري والذي توفي سنة 714 هـ ، كما دفن هذه المدرسة الملك الناصر محمد بن السلطان الملك الأشرف توفي في سجن تعز في عهد السلهدن المد 7 جهد السلهدن المد. راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 251 ، 337 / ج 2 ، ص 36).
161 خانكة في مدينة تعز تم دفع تعويض (قليم السيفي) إلى محرك أقراص (قليم السيفي) ، ذكرها الجندي فقال: (..) (..) (..) الجندي ، السلوك ، ج 2 ، ص 158).
162 مسجد غير معروف ، ولم يذكر في أي مصدر آخر.
163 من أمراء الدولة المؤيدية ، واسمه كاملا شمس الدين ، عباس بن محمد بن عباس بن عبد الجليل ، وكانت له مكانة كبيرة عند السلطان الملك المؤيد ، فقد تركه على حرب الأشراف في خرفان من بلاد مرهبة في شمال صنعاء في سنة 701 ه ، وفي السنة التالية ، واصل مساره ، وواصلته ، ووجدته ، ووجدته ، ووجدته ، ووجدت هذه التعليمات ، ووجدت هذه القواعد فيما بينها . راجع (ابن عبدالمجيد ، بهجة الزمن ، ص 214 ، 216 ،
224 ، 225 ، 226 ، 233 ، 245 ، 260 ، 261 ، 263 ، 264 ، 277 ، 290) نقل الأحجداق فيعيا (الدجداق نفعيا)
164 لعله عمر بن منصور بن حسن بن زياد الحبيشي ، وقد ذكر الجندي أنه بنى مدرسة تم تعيينه (شنين) وهي قرية في السحول جنوب ودرس بها الفقيه أبو الطيب طاهر بن منصور بن أحمد المغلسي في صدر المؤيد ، وكان عمر وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وجمعية الفقهاء ، وباكراء ، وبكر ، ومبارز الشاوري من حقلة بعدان وعمر بن محمد الحبيشي وغيرهما . راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 189 ، 190).
165 هو مسجد قرية المِعْقَاب من جبل صبر ، وقد ذكرنا هذه القرية سابقاً.
166 لم أعثر على ما يدل عليه.
167 المعتد به في الأعمال التعزية من فقط خدير ، وجبا ، وذخر ، وصبر وخرجت منها الشعبانية.
168 الصَّالِب ؛ تعني أهل اليمن إلى يومنا الأرض التي تركت دون عناية ولم تزرع سواء في تلك السنة أو لأعوام متتالية. وهي هنا الأراضي التي تزرع في أراضيها ، والتي تراها في ذلك رسائل الأوراق المالية.
169 سيتكرر ذكره في الكتاب تحت اسم (ثلاث جبا) مما يدل على أنه كان موضعاً بعينه من أعمال جبا ولم يعمصر فعية
170 ما عقرته ودمرته السيول من أرض زراعية. وربما سمي (مَعْقُوْرَاً) ما رعته الحيوانات من الزروع وفيه يلزم العوض. الأرض التربة هنا جبايتها كأرض معقورة على ما هو وارد يصنف ، وهي من أراضي بلاد جبا وصبر وذ.
171 جمع (مَدْحِي) وهو بلغة أهل بلاد تعز منطقتا منها ؛ الإصدار المحجوب من النوع المسمى باسم (مدحي المظفر) أو (مدحي الوادي) إلى هذا النوع ، وهذا النوع من رائج ، وهذا الاسم ، وهذا النوع من رائج (مدحي) المردود الزراعي ، أرضاً أرضاً في الجبال وتكون غالبا تربتها متوسطة إلى ضعيفة الجودة.
172 يجبى من جبل مائة ألف دينار سنويًا ، والمبلغ بعده ، مجموع المبلغ بعد هذا المبلغ .
173 علي الغساني دثر بيتهم - بني السبائي - بني السبائي - في المعافرة ولم يبق منهم من يذكر بمشيخة ولا غيرها من وأبادهم السيف بجرائم منهم رسول ، وبقيتهم مشردين من المستضعفين) ولم تكن لوجبة بسيطة تهمة ابن حمير لعمار يطمعون في السلطة. راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 68 ، 69. الأشرف ، طرفة الأصحاب ، ص 129 ، 130 ، 130).
174 الحربة ؛ لم أتمكن من تحديد مكانها.
175 رفاد ، ذكر في الجزء الأول من كتاب نور المعارف ، ص 585 ، 589 باسم (رفاد الأعلى) ، ولم نعثر عليه بعد القشيل حب جيه بعد القشيل حب جيد
176 الشَّرَّاجَة ؛ ذكرت في نور المعارف، ج 1 ص 586، 589، وهي عزلة مديرية مديرية جبل حبشي، ومن قراها الحميدي، المشجب، العفيرة، السوق، الأحصاب، المكازمة، الحجونة، حمرة، عرشان، عكاد، صهبة.
177 كذا ، لم نجد ما يدل عليها ، والمعروف (الأشْرُوْح) قرية في جبل نعمان باتجاه الجنوب الغربين ميفرس.
178 وربما كان (الأجبوب) ، لم نتمكن من معرفتهم في تلك الجهة.
179 كذا غيرمعجمة ، لم نتمكن من البحث بعد البحث والتقصي من تحديد موضعها.
180 كذا ، لم نتمكن من التعرف عليها ، لا يوجد ما يدل على وجودها اليوم.
181 النُّوْب ؛ هو النَّحْل ، ويقصد خلايا النحل.
182 كذا ، موضع منسوب لقوم لم نعثر عليه ، ولم نجد للقوم ذكراً في الجهة المقابلة.
183 كذا.
184 كذا من غير إعجام.
185 الأخلود مركز من بلاد مقبنة ؛ وهي بلاد غرب غرب غرب ذَخِر (جبل حبشي) وقد نقل إليه حاجران من ناحية إدارية بحكم التجهم بسدادة.
186 ذكر في نور المعارف، ج 1 ص 586، 585 أنهما (حاجر الأعلى وحاجر) ، وقد بحثت عنهما في جهات جبل حبشي فلم أعثر لهما على ذكر ، وحدثني بعض الناس أن هناك احتمال وجودهما في ناحية ناحية ناحية مقبنة (شَمِيْر) قديما
187 قرية وَهِر ما يصلح ، وهي من ذَخِر (جبل حبشي) ، نهاية وادي واهر إلى الجنوب قية الرميدة قرية الرميدة في نهاية وادي واهر إلى الجنوب قية الرميدة الرقيقة الدرة دنة الدنة. وقياس: (منقرض) يقصد الجباية التي ربما كانت تؤخذ ، وربما أصيه ، ربما كانت تؤخذ على هذه المشكلة ، ربما كانت تؤخذ على مأخذ. وعداد وهر اليوم من بلاد الوافي ، مديرية جبل حبشي ، ومن المحلات التابعة لوهر الزعيف والدمنة والدمنة ونالول حبشي ، ومن المحلات التابعة لوهر الزعيف والدمنة والحواري ونالالولد راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص 589).
188 وهو خدير بني سلمة ومركزه في عصرنا مدينة (الدمنة) ويمتد شمالا آلى نقيل الإبل وحواز عبدان من جبل صبر ، أما جنوبا فيحده وادي ورزان، فما كان منه شمالا سمي (خدير الأعلى) ومركزه الدمنة كما ذكرنا، وما كان منه جنوبا سمي (خدير ثم بعده) شركة في عصرنا مدينة الراهدة. كلاهما إلى الجنوب من مدينة تعز.
189 ورد ذكره في كتاب نور المعارف الجزء الأول ص 585 ، 589. وقد بحثت عنه في خدير وفي صبر ومسراخ وجزء الأول ص
164 لعله عمر بن منصور بن حسن بن زياد الحبيشي ، وقد ذكر الجندي أنه بنى مدرسة تم تعيينه (شنين) وهي قرية في السحول جنوب ودرس بها الفقيه أبو الطيب طاهر بن منصور بن أحمد المغلسي في صدر المؤيد ، وكان عمر وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وكانت هذه المدرسة ، وجمعية الفقهاء ، وباكراء ، وبكر ، ومبارز الشاوري من حقلة بعدان وعمر بن محمد الحبيشي وغيرهما . راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 189 ، 190).
165 هو مسجد قرية المِعْقَاب من جبل صبر ، وقد ذكرنا هذه القرية سابقاً.
166 لم أعثر على ما يدل عليه.
167 المعتد به في الأعمال التعزية من فقط خدير ، وجبا ، وذخر ، وصبر وخرجت منها الشعبانية.
168 الصَّالِب ؛ تعني أهل اليمن إلى يومنا الأرض التي تركت دون عناية ولم تزرع سواء في تلك السنة أو لأعوام متتالية. وهي هنا الأراضي التي تزرع في أراضيها ، والتي تراها في ذلك رسائل الأوراق المالية.
169 سيتكرر ذكره في الكتاب تحت اسم (ثلاث جبا) مما يدل على أنه كان موضعاً بعينه من أعمال جبا ولم يعمصر فعية
170 ما عقرته ودمرته السيول من أرض زراعية. وربما سمي (مَعْقُوْرَاً) ما رعته الحيوانات من الزروع وفيه يلزم العوض. الأرض التربة هنا جبايتها كأرض معقورة على ما هو وارد يصنف ، وهي من أراضي بلاد جبا وصبر وذ.
171 جمع (مَدْحِي) وهو بلغة أهل بلاد تعز منطقتا منها ؛ الإصدار المحجوب من النوع المسمى باسم (مدحي المظفر) أو (مدحي الوادي) إلى هذا النوع ، وهذا النوع من رائج ، وهذا الاسم ، وهذا النوع من رائج (مدحي) المردود الزراعي ، أرضاً أرضاً في الجبال وتكون غالبا تربتها متوسطة إلى ضعيفة الجودة.
172 يجبى من جبل مائة ألف دينار سنويًا ، والمبلغ بعده ، مجموع المبلغ بعد هذا المبلغ .
173 علي الغساني دثر بيتهم - بني السبائي - بني السبائي - في المعافرة ولم يبق منهم من يذكر بمشيخة ولا غيرها من وأبادهم السيف بجرائم منهم رسول ، وبقيتهم مشردين من المستضعفين) ولم تكن لوجبة بسيطة تهمة ابن حمير لعمار يطمعون في السلطة. راجع (الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 68 ، 69. الأشرف ، طرفة الأصحاب ، ص 129 ، 130 ، 130).
174 الحربة ؛ لم أتمكن من تحديد مكانها.
175 رفاد ، ذكر في الجزء الأول من كتاب نور المعارف ، ص 585 ، 589 باسم (رفاد الأعلى) ، ولم نعثر عليه بعد القشيل حب جيه بعد القشيل حب جيد
176 الشَّرَّاجَة ؛ ذكرت في نور المعارف، ج 1 ص 586، 589، وهي عزلة مديرية مديرية جبل حبشي، ومن قراها الحميدي، المشجب، العفيرة، السوق، الأحصاب، المكازمة، الحجونة، حمرة، عرشان، عكاد، صهبة.
177 كذا ، لم نجد ما يدل عليها ، والمعروف (الأشْرُوْح) قرية في جبل نعمان باتجاه الجنوب الغربين ميفرس.
178 وربما كان (الأجبوب) ، لم نتمكن من معرفتهم في تلك الجهة.
179 كذا غيرمعجمة ، لم نتمكن من البحث بعد البحث والتقصي من تحديد موضعها.
180 كذا ، لم نتمكن من التعرف عليها ، لا يوجد ما يدل على وجودها اليوم.
181 النُّوْب ؛ هو النَّحْل ، ويقصد خلايا النحل.
182 كذا ، موضع منسوب لقوم لم نعثر عليه ، ولم نجد للقوم ذكراً في الجهة المقابلة.
183 كذا.
184 كذا من غير إعجام.
185 الأخلود مركز من بلاد مقبنة ؛ وهي بلاد غرب غرب غرب ذَخِر (جبل حبشي) وقد نقل إليه حاجران من ناحية إدارية بحكم التجهم بسدادة.
186 ذكر في نور المعارف، ج 1 ص 586، 585 أنهما (حاجر الأعلى وحاجر) ، وقد بحثت عنهما في جهات جبل حبشي فلم أعثر لهما على ذكر ، وحدثني بعض الناس أن هناك احتمال وجودهما في ناحية ناحية ناحية مقبنة (شَمِيْر) قديما
187 قرية وَهِر ما يصلح ، وهي من ذَخِر (جبل حبشي) ، نهاية وادي واهر إلى الجنوب قية الرميدة قرية الرميدة في نهاية وادي واهر إلى الجنوب قية الرميدة الرقيقة الدرة دنة الدنة. وقياس: (منقرض) يقصد الجباية التي ربما كانت تؤخذ ، وربما أصيه ، ربما كانت تؤخذ على هذه المشكلة ، ربما كانت تؤخذ على مأخذ. وعداد وهر اليوم من بلاد الوافي ، مديرية جبل حبشي ، ومن المحلات التابعة لوهر الزعيف والدمنة والدمنة ونالول حبشي ، ومن المحلات التابعة لوهر الزعيف والدمنة والحواري ونالالولد راجع (نور المعارف ، ج 1 ، ص 589).
188 وهو خدير بني سلمة ومركزه في عصرنا مدينة (الدمنة) ويمتد شمالا آلى نقيل الإبل وحواز عبدان من جبل صبر ، أما جنوبا فيحده وادي ورزان، فما كان منه شمالا سمي (خدير الأعلى) ومركزه الدمنة كما ذكرنا، وما كان منه جنوبا سمي (خدير ثم بعده) شركة في عصرنا مدينة الراهدة. كلاهما إلى الجنوب من مدينة تعز.
189 ورد ذكره في كتاب نور المعارف الجزء الأول ص 585 ، 589. وقد بحثت عنه في خدير وفي صبر ومسراخ وجزء الأول ص
190 وهو ما ينتشر في أول ، ص 379 ، 380 معلومات مهمة عن غرص العنب المعشور بعبدان وغيرها بتاريخ سنة 695 ه.
191 هي جباية يجبيها الدولة تحت هذا المسمى تضاف فوق قيمة العنب المعشور.
192 كذا والبوابة (بنو المُجَلِّي) ولم نعثر المصادر التي نستعملها.
193 كذا ولعلهم أبناء المملوكي ، بعد أن خرج من سجنه قهرا وانحاز إلى السلطان المظفر . راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 45 ، 46. العقود الخزرجي ، ج 1 ، ص 87 ، 113).
194 جباية كانت تؤخذ على الحبوب في كل من خدير الأسفل وجبا وذخر والجند تحت مسمى (عواشر الغلة).
195 وهو (خدير البدو) أو (خدير البدو) أو (خدير البدو) كما دعا في عصرنا وسببه اليوم مدينة الراهدة ، وهو قاع فسيح خصب يمتد من سائلة وادي ورزان غربا إلى الشريجة شرقا ، وهو يلي (خدير الأعلى) وكلاهما إلى الجنوب من مدينة تعز، ومن قراه ورزان ورزان والعرق الجريدة والدمينة والأكمة والنوبة ومدهم والمخبأ والشحيطرية والكدة والمراوز وقرية وواحد وواحد وواحد وواجهة وواحد وواجهة وواحدة وواجهة وواحدة وواجهة وواحدة وأملحالة والظلعة وشاملة وخليواتريزان ومحازيلة والشريجة ، وتوجد جانبها وواحد وواحد وواحد وواحد من أوديتها ، إلى جانب ورز ، وواحد وواحد وواديها. ووادي الشويفة ، يمر جنوبي الراهدة ، وتنتشر على سطح قاع خدير البدو ، وهي عبارة عن فوهات براكين ، وهي عبارة عن فوهات براكين ، منها جبل الأكيمة ، جنوبي الراهدة ، وجبل القرن شمالي في سفحه ، عبد الملك الميسري اليافعي ، قرن حميد وجبل مدهم وجبل الفار وجبل جاشالعبيد وقرن مارة.
196 ربما كانت في خدير تتبع والي أعمال الجند التي تأتي ذكرها بعد هذا.
197 جباية تؤخذ من المزارعين مقابل سوق محاصيلهم إلى ديوان الدولة ، وقد ذكرت هذه الجباية في كتاب نور المعارف ، الجزء الأول ، ص 582 وقد ذكرنا في - تعليقنا- النقد الذي وجهه الصوفي الكبير أحمد بن علوان لحكام الدولة بسبب عدد من الجبايات والخدمات السوق .
191 هي جباية يجبيها الدولة تحت هذا المسمى تضاف فوق قيمة العنب المعشور.
192 كذا والبوابة (بنو المُجَلِّي) ولم نعثر المصادر التي نستعملها.
193 كذا ولعلهم أبناء المملوكي ، بعد أن خرج من سجنه قهرا وانحاز إلى السلطان المظفر . راجع (الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 45 ، 46. العقود الخزرجي ، ج 1 ، ص 87 ، 113).
194 جباية كانت تؤخذ على الحبوب في كل من خدير الأسفل وجبا وذخر والجند تحت مسمى (عواشر الغلة).
195 وهو (خدير البدو) أو (خدير البدو) أو (خدير البدو) كما دعا في عصرنا وسببه اليوم مدينة الراهدة ، وهو قاع فسيح خصب يمتد من سائلة وادي ورزان غربا إلى الشريجة شرقا ، وهو يلي (خدير الأعلى) وكلاهما إلى الجنوب من مدينة تعز، ومن قراه ورزان ورزان والعرق الجريدة والدمينة والأكمة والنوبة ومدهم والمخبأ والشحيطرية والكدة والمراوز وقرية وواحد وواحد وواحد وواجهة وواحد وواجهة وواحدة وواجهة وواحدة وواجهة وواحدة وأملحالة والظلعة وشاملة وخليواتريزان ومحازيلة والشريجة ، وتوجد جانبها وواحد وواحد وواحد وواحد من أوديتها ، إلى جانب ورز ، وواحد وواحد وواديها. ووادي الشويفة ، يمر جنوبي الراهدة ، وتنتشر على سطح قاع خدير البدو ، وهي عبارة عن فوهات براكين ، وهي عبارة عن فوهات براكين ، منها جبل الأكيمة ، جنوبي الراهدة ، وجبل القرن شمالي في سفحه ، عبد الملك الميسري اليافعي ، قرن حميد وجبل مدهم وجبل الفار وجبل جاشالعبيد وقرن مارة.
196 ربما كانت في خدير تتبع والي أعمال الجند التي تأتي ذكرها بعد هذا.
197 جباية تؤخذ من المزارعين مقابل سوق محاصيلهم إلى ديوان الدولة ، وقد ذكرت هذه الجباية في كتاب نور المعارف ، الجزء الأول ، ص 582 وقد ذكرنا في - تعليقنا- النقد الذي وجهه الصوفي الكبير أحمد بن علوان لحكام الدولة بسبب عدد من الجبايات والخدمات السوق .
مواقف وطرائف في مذكرات الرئيس الإرياني"
محاولة إغتيال الرئيس السلال والعمري
بعد أن أنهينا أعمالنا في المؤتمر غادرنا خمر ومعنا معظم من حضر وكانوا يعدون بالآلف. وقد خرج لإستقبالنا الرئيس السلال واللواء العمري وقائد القوات العربية إلى ما وراء المعمر. وهناك كان اللقاء، وكان المستقبلون قد خرجوا بعدد كبير من الجنود والمصفحات.
وبعد المصافحة ملنا مع الرئيس واللواء العمري إلى ظل شجرة علب "سدر" كبيرة نتبادل الحديث. وغر المشائخ المعارضين عددهم الكبير ففكروا في قتل الرئيس السلال واللواء العمري، وكانوا يرون فيهما أساس المشكلة لانصياعهما لكل ما تريده القيادة العربية، ولكنه أوقفهم عن المباشرة أني كنت إلى جانبهما.
فجاء النقيب نعمان بن قائد يدعوني وذهبت إليهم. وكان
الشيخ سنان أبولحوم على رأس المفكرين في العملية. وبقي أحدهم يتكلم معي في موضوع الدخول إلى صنعاء أو البقاء خارجها، ولكني لاحظت أنهم يتوزعون ويوزعون أصحابهم في المناطق المرتفعة.
وأحسست أنهم يدبرون شيئا فقلت لهم ما الأمر، وما هذا التحرك الذي أراه، فقالوا لاشيء إنما هي إجراءات إحتياطية. فأقسمت عليهم أن يصدقوني الخبر فقالوا نريد أن نحل المشكلة هنا قبل دخولنا صنعاء بالقضاء على السلال والعمري.
فقلت لهم وماذا تفعلون مع هذه المصفحات؟ فقالوا، إن على كل مصفحة واحد وقد رتبنا له ثلاثة يطلقون عليه الرصاص ويثبون على المصفحة للإستيلاء عليها.
فقلت لهم إنكم تريدون أن تقوموا بمجزرة لا تحل المشكلة بل تعقدها وأنا لا أرضى أبدا بسفك الدماء دون أن نكون على بينة من أمرنا فيما بيننا وبين الله. فأخذوا يعددون المبررات، فقلت لهم أنا أعرف منكم بما يجوز وما لا يجوز وأنا لا اوافق وسوف أذهب للبقاء بجانبهما فإذا أردتم إطلاق النار فابدأوا بي، وهذا أهون علي من أن أرى المذبحة التي لا تخدم أحد الا أعداء البلاد.
وأنتقلت من بينهم وعدت إلى حيث كنت. ولا شك أني عدت وآثار الإنزعاج بادية على وجهي، فسألني الرئيس ما الذي حدث؟ لماذا يبدو عليك الإنزعاج، فقلت له لا شىء وإنما هو خلاف حدث بين الشيخ سنان والنقيب نعمان حاولنا إنهاءه. وبعد دقيقة دعوتهما إلى القيام لمواصلة السير إلى صنعاء. ومع أن سيارتي كانت موجودة فقد فضلت أن أركب معهما في السيارة.
وكانت ساعة عصيبة لم نصدق أننا وصلنا صنعاء سالمين، ولم يُشعر السلال والعمري بشيء ولكنه بلغهما في اليوم التالي ولكني نفيت ما بلغهما.
المظاهرات ضد السلال
في 29/5 قامت بعض العناصر المعادية للسلال بمظاهرة ضده وهتفت هتافات معادية وغير لائقة. ولم يكن لنا رأي ولا يد في قيامها دعك عن الهتافات المعادية.
وقد أثار ذلك ثائرة السلال، وقد أكدنا له عدم رضانا بما حدث وعهدنا إلى لجنة المتابعة في التحقيق في ذلك. وقبل إكمال التحقيق قامت في اليوم التالي مظاهرة أخرى كانت أكثر حشداً وأطول لسانا تناولت السلال والقوات العربية فزادت الطين بلة.
وقد بعث الرئيس السلال إلى النقيب صالح الرويشان وأعضاء لجنة المتابعة رسالة يشكو فيها ويطلب معاقبة المسيرين للمظاهرة بشدة وحزم.
وألتقينا بالرئيس السلال فإذا به يشكو شكاء مرا من تعريضات المذيعين وهتافات المتظاهرين، فقلت له إننا نؤكد عدم رضانا ولا نقر شيئا مما حدث، وقد أمرنا بالتحقيق مع المتهمين.
ثم قلت له مازحا ما أسرع ما ثارت ثائرتكم لكلمات في الهواء في يوم أو يومين ونحن تعرضنا عدة أشهر لمثل هذا من الإذاعة والصحافة وشكونا إليكم وعاتبناكم ولم تتخذوا أي إجراء.
فالتفت إلى النقيب صالح الرويشان يقول له أرأيت يانقيب صالح إنهم ينتقمون منا. فضحكت من تسرعه وأكدت له أن لدينا أخلاقا تمنعنا من إتخاذ مثل هذه الأساليب.
#الطاهش_عبدالإله
محاولة إغتيال الرئيس السلال والعمري
بعد أن أنهينا أعمالنا في المؤتمر غادرنا خمر ومعنا معظم من حضر وكانوا يعدون بالآلف. وقد خرج لإستقبالنا الرئيس السلال واللواء العمري وقائد القوات العربية إلى ما وراء المعمر. وهناك كان اللقاء، وكان المستقبلون قد خرجوا بعدد كبير من الجنود والمصفحات.
وبعد المصافحة ملنا مع الرئيس واللواء العمري إلى ظل شجرة علب "سدر" كبيرة نتبادل الحديث. وغر المشائخ المعارضين عددهم الكبير ففكروا في قتل الرئيس السلال واللواء العمري، وكانوا يرون فيهما أساس المشكلة لانصياعهما لكل ما تريده القيادة العربية، ولكنه أوقفهم عن المباشرة أني كنت إلى جانبهما.
فجاء النقيب نعمان بن قائد يدعوني وذهبت إليهم. وكان
الشيخ سنان أبولحوم على رأس المفكرين في العملية. وبقي أحدهم يتكلم معي في موضوع الدخول إلى صنعاء أو البقاء خارجها، ولكني لاحظت أنهم يتوزعون ويوزعون أصحابهم في المناطق المرتفعة.
وأحسست أنهم يدبرون شيئا فقلت لهم ما الأمر، وما هذا التحرك الذي أراه، فقالوا لاشيء إنما هي إجراءات إحتياطية. فأقسمت عليهم أن يصدقوني الخبر فقالوا نريد أن نحل المشكلة هنا قبل دخولنا صنعاء بالقضاء على السلال والعمري.
فقلت لهم وماذا تفعلون مع هذه المصفحات؟ فقالوا، إن على كل مصفحة واحد وقد رتبنا له ثلاثة يطلقون عليه الرصاص ويثبون على المصفحة للإستيلاء عليها.
فقلت لهم إنكم تريدون أن تقوموا بمجزرة لا تحل المشكلة بل تعقدها وأنا لا أرضى أبدا بسفك الدماء دون أن نكون على بينة من أمرنا فيما بيننا وبين الله. فأخذوا يعددون المبررات، فقلت لهم أنا أعرف منكم بما يجوز وما لا يجوز وأنا لا اوافق وسوف أذهب للبقاء بجانبهما فإذا أردتم إطلاق النار فابدأوا بي، وهذا أهون علي من أن أرى المذبحة التي لا تخدم أحد الا أعداء البلاد.
وأنتقلت من بينهم وعدت إلى حيث كنت. ولا شك أني عدت وآثار الإنزعاج بادية على وجهي، فسألني الرئيس ما الذي حدث؟ لماذا يبدو عليك الإنزعاج، فقلت له لا شىء وإنما هو خلاف حدث بين الشيخ سنان والنقيب نعمان حاولنا إنهاءه. وبعد دقيقة دعوتهما إلى القيام لمواصلة السير إلى صنعاء. ومع أن سيارتي كانت موجودة فقد فضلت أن أركب معهما في السيارة.
وكانت ساعة عصيبة لم نصدق أننا وصلنا صنعاء سالمين، ولم يُشعر السلال والعمري بشيء ولكنه بلغهما في اليوم التالي ولكني نفيت ما بلغهما.
المظاهرات ضد السلال
في 29/5 قامت بعض العناصر المعادية للسلال بمظاهرة ضده وهتفت هتافات معادية وغير لائقة. ولم يكن لنا رأي ولا يد في قيامها دعك عن الهتافات المعادية.
وقد أثار ذلك ثائرة السلال، وقد أكدنا له عدم رضانا بما حدث وعهدنا إلى لجنة المتابعة في التحقيق في ذلك. وقبل إكمال التحقيق قامت في اليوم التالي مظاهرة أخرى كانت أكثر حشداً وأطول لسانا تناولت السلال والقوات العربية فزادت الطين بلة.
وقد بعث الرئيس السلال إلى النقيب صالح الرويشان وأعضاء لجنة المتابعة رسالة يشكو فيها ويطلب معاقبة المسيرين للمظاهرة بشدة وحزم.
وألتقينا بالرئيس السلال فإذا به يشكو شكاء مرا من تعريضات المذيعين وهتافات المتظاهرين، فقلت له إننا نؤكد عدم رضانا ولا نقر شيئا مما حدث، وقد أمرنا بالتحقيق مع المتهمين.
ثم قلت له مازحا ما أسرع ما ثارت ثائرتكم لكلمات في الهواء في يوم أو يومين ونحن تعرضنا عدة أشهر لمثل هذا من الإذاعة والصحافة وشكونا إليكم وعاتبناكم ولم تتخذوا أي إجراء.
فالتفت إلى النقيب صالح الرويشان يقول له أرأيت يانقيب صالح إنهم ينتقمون منا. فضحكت من تسرعه وأكدت له أن لدينا أخلاقا تمنعنا من إتخاذ مثل هذه الأساليب.
#الطاهش_عبدالإله