جنوب شبه الجزيرة العربية وتجارة التوابل
ميشيل موتون
1قبل الميلاد قبل الميلاد هيرودوت وصفا رائحة السهول جنوب الجزيرة العربية القرن تلك الواقعة في حدود العالم المأخوذة منها البخور والمر والقرفة وصمغ اللاذن ، مشاهدة تفوح منها الرائحة العطرة للذات الإلهية ("تاريخ" الفصل صفحة الثالث 107-113). والبيبرز هذا التوابل ، والتباع إلى بلاد المشرق ، إلا البعض منها. كان اللُبَان من أكثر التوابل ذكراً وهو عبارة عن صمغ لزج أبيض ينتج من أنواعة دة من شجرة الجراً وهو عبارة عن صمغ لزج أبيض ينتج من أنواعةة دة من شجرة الجوهةة شيلاليورة الجوهة وجاء ذكر مادة مُجّاعَة في كتابات باللغة اليونانية في القرن السابع قبل الميلاد وبأنه جبابات صافو باللغة اليونانية في القرن السابع قبل الميلاد وبأنه جبابات. وقد جاء ذكره في الإنجيل ومن ثم هيرودوت ، ومدة اللَّاذِن هي عبارة عن بخور قابل للحرق جاء ذكره في الإنجيل ومن ثم هيرودوت. وبناء على ما جاء عند بلين الكبير ، وبناءً على تصديرها إلى جنوب شبه الجزيرة العربية ، ثم تصديرها إلى جنوب شبه الجزيرة العربية ، وبناءً عليه تصديرها ("التاريخ الطبيعي" الفصل الثاني عشر ، ص 97).
2تعتبر عادة التبخير من الممارسات القديمة في جنوب شبه الجزيرة العربية وترتبط بالطقوس المقدسة. كان لها وظيفة تكمن في تنقية الروح بل وتوليد النشوة. عُثر في مِيْسَار في منطقة جبلية وسط سلطنة عُمَان على بقايا محروقة لمادة عطرية على مادة منى القمتقيلير على بقايا محروقة لمادة عطرية على دخَزقير في مصر، تحمل حجر باليرمو تلك المسلة في مدينة ممفيس التي تعود تاريخها إلى عام 2400 قبل الميلاد أقدم ذكر للعطرية التي تم إحضارها من سواحل ، عادة عادة بالخط البحري السوداني والاريتري. ذكرت النصوص الآكالية منذ النصف الأول من الألفية الثالثة في بلاد ما بين النهرين بعض المواد العطرية وطليقة. تضم قافلة تضم لَى الوقع الكيالي أفقة قافلة تضم لَى الوقع الكيالي أفقة ناهيك عن أن مدينة هندانو كانت المدينة الوحيدة التي وفرت الإبل تكريما للملوك الآشوريين وممن القلائل التي كحرات ت. ولم يُذكر البخور الشرقي في شرق البحر الأبيض المتوسط إلا بعد القرن السابع قبل الميلاد. تبين أن استيراد البخور قبل نهاية الألفية الثانية إن الأهمية التي منحت لإنتاج البخور في النصوص القديمة نتيجة لعلاقة خاصة جداً مع جنوب شبه الجزيرة. إلا أن هذه التجارة في شبه الجزيرة ، وذلك بفضل استمرار الازدهار الزراعي للممالك. ناتجاً عن العوامل التي سبقت ظهورها. في البداية ، لم يكن لهذا الطريق يتشكل لولا وجود حيوان يتلاءم مع البيئة القاحلة.
3الحيوانات المتواجدة البرية في الجزيرة العربية والحاضرة ، الحيوانات الأليفة الحيوانات التي كانت اصطيادها حتى الألفية الثانية قبل الميلاد ، إلا أن بداية تدجينها ترجع إلى النصف الثاني من هذه الألفية. لقد طلبت الانتظار حتى القرن الثامن والسابع قبل الميلاد ، وهو الوقت الذي وصلت فيه العاملين في جنوب شبه الجزيرة العربية إلى مستوى التعقيد الذي أسفر عنه نشر فائض الحبوب من اجل الحفاظ على جماعات البدو مع ضمان سلامة القوافل من جهة ، والسكان في الجمع الواسع العطرية من جهة أخرى. إنتاج إنتاج شئون الدولة. شارك في صنع وتجارة البخور ، شارك في إنتاج وصنع شارك في كتابة؟
4. كانت تفعل ذلك العنوان. كان مصدر القدر الأكبر من الإنتاج هضبة حضرموت وظفار وساحلية وعمان مع محصول بسيط في شهر فبراير والمحصول الرئيسي يقع بين أبريل ويونيو. وكان ميناء كعاني على المحيط الهندي يستقبل القوارب المحملة بالبخور والقادمة من بلاد ظفار البعيدة (من ميناء سمهورام بشكل رئيسي) ومن جزيرة سقطرى وشرق أفريقيا (الصومال وإريتريا). بعد ذلك نقل البخور إلى شَبْوَة عاصمة حضرموت التي كانت تسيطر على المناطق للبخور. كانت شبوة تدفع بعض الرسوم من أجل دور العبادة. وقد تم التعرف على الطرق التي تقودها إلى الجَوْف. تم استخدام هذه الخطوات التي تم الانتهاء من هذه الخطوات
5ومن هناك تتجه القوافل صوب نَجْرَان حيث تقع أسواق البضاعة القادمة من جنوب شبه الجزيرة العربية. وعليه فقد كان أمن القوافل يعتمد على الرسم البياني والاتفاقيات المبرمة مع القبائل شبه البدوية التي تسيطر على الأراضي الممتدة من يثرب (المدينة المنورة) إلى دادان (العلا) وتيماء وبلاد النبطين ومن قرية الفاو إلى جرها.
6كان المعينيون أكثر من جاء ذكرهم في النقوش الغربية والنصوص النادرة في مجموعة الكتابات الخاصة بحضارة جهههم جنوب شبه الجزيرة العربية والنصوص النادرة في مجموعة الكتابات الخاصةة الخاصةة بحضارة جنوب الجزيرة العربية فقد سيطرت مملكة مَعِيْن في الجوف الواقعة في الشمال الغربي لحضارة جنوب شبه الجزيرة العربية في الجوف الواقعة المثال المثال تم تمويل نقش سور براقش (الجوف) من قبل "رجل دين لقافلتين ورجال قوافل معينية ، خرجوا في رحلة تجارة معهما إلى مصر وما وراء الفرات".
ميشيل موتون
1قبل الميلاد قبل الميلاد هيرودوت وصفا رائحة السهول جنوب الجزيرة العربية القرن تلك الواقعة في حدود العالم المأخوذة منها البخور والمر والقرفة وصمغ اللاذن ، مشاهدة تفوح منها الرائحة العطرة للذات الإلهية ("تاريخ" الفصل صفحة الثالث 107-113). والبيبرز هذا التوابل ، والتباع إلى بلاد المشرق ، إلا البعض منها. كان اللُبَان من أكثر التوابل ذكراً وهو عبارة عن صمغ لزج أبيض ينتج من أنواعة دة من شجرة الجراً وهو عبارة عن صمغ لزج أبيض ينتج من أنواعةة دة من شجرة الجوهةة شيلاليورة الجوهة وجاء ذكر مادة مُجّاعَة في كتابات باللغة اليونانية في القرن السابع قبل الميلاد وبأنه جبابات صافو باللغة اليونانية في القرن السابع قبل الميلاد وبأنه جبابات. وقد جاء ذكره في الإنجيل ومن ثم هيرودوت ، ومدة اللَّاذِن هي عبارة عن بخور قابل للحرق جاء ذكره في الإنجيل ومن ثم هيرودوت. وبناء على ما جاء عند بلين الكبير ، وبناءً على تصديرها إلى جنوب شبه الجزيرة العربية ، ثم تصديرها إلى جنوب شبه الجزيرة العربية ، وبناءً عليه تصديرها ("التاريخ الطبيعي" الفصل الثاني عشر ، ص 97).
2تعتبر عادة التبخير من الممارسات القديمة في جنوب شبه الجزيرة العربية وترتبط بالطقوس المقدسة. كان لها وظيفة تكمن في تنقية الروح بل وتوليد النشوة. عُثر في مِيْسَار في منطقة جبلية وسط سلطنة عُمَان على بقايا محروقة لمادة عطرية على مادة منى القمتقيلير على بقايا محروقة لمادة عطرية على دخَزقير في مصر، تحمل حجر باليرمو تلك المسلة في مدينة ممفيس التي تعود تاريخها إلى عام 2400 قبل الميلاد أقدم ذكر للعطرية التي تم إحضارها من سواحل ، عادة عادة بالخط البحري السوداني والاريتري. ذكرت النصوص الآكالية منذ النصف الأول من الألفية الثالثة في بلاد ما بين النهرين بعض المواد العطرية وطليقة. تضم قافلة تضم لَى الوقع الكيالي أفقة قافلة تضم لَى الوقع الكيالي أفقة ناهيك عن أن مدينة هندانو كانت المدينة الوحيدة التي وفرت الإبل تكريما للملوك الآشوريين وممن القلائل التي كحرات ت. ولم يُذكر البخور الشرقي في شرق البحر الأبيض المتوسط إلا بعد القرن السابع قبل الميلاد. تبين أن استيراد البخور قبل نهاية الألفية الثانية إن الأهمية التي منحت لإنتاج البخور في النصوص القديمة نتيجة لعلاقة خاصة جداً مع جنوب شبه الجزيرة. إلا أن هذه التجارة في شبه الجزيرة ، وذلك بفضل استمرار الازدهار الزراعي للممالك. ناتجاً عن العوامل التي سبقت ظهورها. في البداية ، لم يكن لهذا الطريق يتشكل لولا وجود حيوان يتلاءم مع البيئة القاحلة.
3الحيوانات المتواجدة البرية في الجزيرة العربية والحاضرة ، الحيوانات الأليفة الحيوانات التي كانت اصطيادها حتى الألفية الثانية قبل الميلاد ، إلا أن بداية تدجينها ترجع إلى النصف الثاني من هذه الألفية. لقد طلبت الانتظار حتى القرن الثامن والسابع قبل الميلاد ، وهو الوقت الذي وصلت فيه العاملين في جنوب شبه الجزيرة العربية إلى مستوى التعقيد الذي أسفر عنه نشر فائض الحبوب من اجل الحفاظ على جماعات البدو مع ضمان سلامة القوافل من جهة ، والسكان في الجمع الواسع العطرية من جهة أخرى. إنتاج إنتاج شئون الدولة. شارك في صنع وتجارة البخور ، شارك في إنتاج وصنع شارك في كتابة؟
4. كانت تفعل ذلك العنوان. كان مصدر القدر الأكبر من الإنتاج هضبة حضرموت وظفار وساحلية وعمان مع محصول بسيط في شهر فبراير والمحصول الرئيسي يقع بين أبريل ويونيو. وكان ميناء كعاني على المحيط الهندي يستقبل القوارب المحملة بالبخور والقادمة من بلاد ظفار البعيدة (من ميناء سمهورام بشكل رئيسي) ومن جزيرة سقطرى وشرق أفريقيا (الصومال وإريتريا). بعد ذلك نقل البخور إلى شَبْوَة عاصمة حضرموت التي كانت تسيطر على المناطق للبخور. كانت شبوة تدفع بعض الرسوم من أجل دور العبادة. وقد تم التعرف على الطرق التي تقودها إلى الجَوْف. تم استخدام هذه الخطوات التي تم الانتهاء من هذه الخطوات
5ومن هناك تتجه القوافل صوب نَجْرَان حيث تقع أسواق البضاعة القادمة من جنوب شبه الجزيرة العربية. وعليه فقد كان أمن القوافل يعتمد على الرسم البياني والاتفاقيات المبرمة مع القبائل شبه البدوية التي تسيطر على الأراضي الممتدة من يثرب (المدينة المنورة) إلى دادان (العلا) وتيماء وبلاد النبطين ومن قرية الفاو إلى جرها.
6كان المعينيون أكثر من جاء ذكرهم في النقوش الغربية والنصوص النادرة في مجموعة الكتابات الخاصة بحضارة جهههم جنوب شبه الجزيرة العربية والنصوص النادرة في مجموعة الكتابات الخاصةة الخاصةة بحضارة جنوب الجزيرة العربية فقد سيطرت مملكة مَعِيْن في الجوف الواقعة في الشمال الغربي لحضارة جنوب شبه الجزيرة العربية في الجوف الواقعة المثال المثال تم تمويل نقش سور براقش (الجوف) من قبل "رجل دين لقافلتين ورجال قوافل معينية ، خرجوا في رحلة تجارة معهما إلى مصر وما وراء الفرات".