تاريخ آل دارود
(( آل دارود )) هي قبيله عدنانيه تعود الى جدها الاكبر الشيخ العلامة داود الملقب ب(الدارود ) و المولود في الزبيد باليمن هو ابن شيخ الشيوخ أعلم أهل اليمن الشيخ اسماعيل بن ابراهيم بن عبدالصمد الجبرتي العقيلي الهاشمي ( المدفون في زبيد ) ,وهو من هاجر الى بلاد الزيلع ( الصومال ) مع بعض من اتباعه ولها الفضل في انتشار الاسلام في شرق افريقيا وتنتشر هذه القبيله في الصومال و اليمن ( المهره ) وفي عمان في اقليم ( ظفار ) وتزاوجت هذه القبيله مع القبائل الصوماليه الاصليه و بعض العرب متواجدين في الصومال و عندما تزوج دارود من بنت زعيم القبيله التي سكن بجوارها لذلك يتحدثون بلغة الصوماليه وهذا سبب سمرة بشرتهم, و لهم عاداتهم من حيث الزواج والتفاخر بالانساب والشعر والماشيه خاصة ( الابل ) .. ولهم تاريخ كبير من الجهاد وقتال الأحباش النصارى و البرتغاليين بقيادة الإمام أحمد بن إبراهيم الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي و خليفته الأمير نور بن مجاهد الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي وفتح الله على يد الإمام أحمد مناطق كثيره طيلة 15 عام وبعد استشهاده خلفه الأمير نور وقاتل الأحباش وقتل ملكهم .. و استمر جهادهم في طرد قبائل الجالا عن الكثير من الأراضي .. وفي عصر الإستعمار ظهرت قبيلة آل دارود من جديدة كقائد للبلاد وتخليص العباد من الإستعمار وقائدهم الإمام المجدد السيد محمد عبدالله حسن الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي وقاتل ضد ثلاث دول كبرى ( بريطانيا - فرنسا - أثيوبيا ) و استمر الجهاد 21 عام هزمهم في معظم المعارك حتى أستخدم الإنجليزي الأول مرة في تاريخ حربهم ضد المستعمراتهم وافريقيا بشكل عام الطائرات الحربية وتم قصف مدينة الجهاد ( تليح ) و قتل في تلك الطلعات معظم مجاهديه ولكنه نجى ومات في غرب الصومال ( الأوجادين ) ..
ولم يكن الإمام المجدد السيد محمد عبدالله حسن الوحيد إنما قاد أ[نائه عه من الإقاليم الأخرى مثل مملكة مجرتينا ( يسكن فيها أحفاد الشيخ محمد الملقبون بالمجيرتين ) تحت قيادة الملك عثمان محمود الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي ضد الأحتلال الإيطالي بعد وفاة السيد محمد عبدالله حسن.
و أبناء عمه في مملكة هوبيا بقيادة السلطان يوسف علي الملقب كيناديد الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي ضد الأحتلال الإيطالي بعد وفاة السيد محمد عبدالله حسن .
و كذلك فعل أبناء عمه في مملكة ماخر بقيادة السلطان محمود علي شره الداوردي الجبرتي العقيلي الهاشمي في مساعدة السيد محمد عبدالله حسن في شراء الأسلحة و إدخاله من الساحل وهي المملكة الوحيدة فالعالم التي وقعت إتفاقية مع الإنجليز ورفضت رفع علم على أراضيها . وتم القبض على السلطان محمود علي شره الدارودي العقيلي الهاشمي و إرساله في سفينة واحده مع المناضل المصري سعد زغلول إلى جزيرة السيشل ..
تاريخ طويل يحتاج إلى كتب و إنما هذه مختصر للإنجازات هذه القبيلة الهاشمية العريقة
(( آل دارود )) هي قبيله عدنانيه تعود الى جدها الاكبر الشيخ العلامة داود الملقب ب(الدارود ) و المولود في الزبيد باليمن هو ابن شيخ الشيوخ أعلم أهل اليمن الشيخ اسماعيل بن ابراهيم بن عبدالصمد الجبرتي العقيلي الهاشمي ( المدفون في زبيد ) ,وهو من هاجر الى بلاد الزيلع ( الصومال ) مع بعض من اتباعه ولها الفضل في انتشار الاسلام في شرق افريقيا وتنتشر هذه القبيله في الصومال و اليمن ( المهره ) وفي عمان في اقليم ( ظفار ) وتزاوجت هذه القبيله مع القبائل الصوماليه الاصليه و بعض العرب متواجدين في الصومال و عندما تزوج دارود من بنت زعيم القبيله التي سكن بجوارها لذلك يتحدثون بلغة الصوماليه وهذا سبب سمرة بشرتهم, و لهم عاداتهم من حيث الزواج والتفاخر بالانساب والشعر والماشيه خاصة ( الابل ) .. ولهم تاريخ كبير من الجهاد وقتال الأحباش النصارى و البرتغاليين بقيادة الإمام أحمد بن إبراهيم الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي و خليفته الأمير نور بن مجاهد الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي وفتح الله على يد الإمام أحمد مناطق كثيره طيلة 15 عام وبعد استشهاده خلفه الأمير نور وقاتل الأحباش وقتل ملكهم .. و استمر جهادهم في طرد قبائل الجالا عن الكثير من الأراضي .. وفي عصر الإستعمار ظهرت قبيلة آل دارود من جديدة كقائد للبلاد وتخليص العباد من الإستعمار وقائدهم الإمام المجدد السيد محمد عبدالله حسن الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي وقاتل ضد ثلاث دول كبرى ( بريطانيا - فرنسا - أثيوبيا ) و استمر الجهاد 21 عام هزمهم في معظم المعارك حتى أستخدم الإنجليزي الأول مرة في تاريخ حربهم ضد المستعمراتهم وافريقيا بشكل عام الطائرات الحربية وتم قصف مدينة الجهاد ( تليح ) و قتل في تلك الطلعات معظم مجاهديه ولكنه نجى ومات في غرب الصومال ( الأوجادين ) ..
ولم يكن الإمام المجدد السيد محمد عبدالله حسن الوحيد إنما قاد أ[نائه عه من الإقاليم الأخرى مثل مملكة مجرتينا ( يسكن فيها أحفاد الشيخ محمد الملقبون بالمجيرتين ) تحت قيادة الملك عثمان محمود الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي ضد الأحتلال الإيطالي بعد وفاة السيد محمد عبدالله حسن.
و أبناء عمه في مملكة هوبيا بقيادة السلطان يوسف علي الملقب كيناديد الدارودي الجبرتي العقيلي الهاشمي ضد الأحتلال الإيطالي بعد وفاة السيد محمد عبدالله حسن .
و كذلك فعل أبناء عمه في مملكة ماخر بقيادة السلطان محمود علي شره الداوردي الجبرتي العقيلي الهاشمي في مساعدة السيد محمد عبدالله حسن في شراء الأسلحة و إدخاله من الساحل وهي المملكة الوحيدة فالعالم التي وقعت إتفاقية مع الإنجليز ورفضت رفع علم على أراضيها . وتم القبض على السلطان محمود علي شره الدارودي العقيلي الهاشمي و إرساله في سفينة واحده مع المناضل المصري سعد زغلول إلى جزيرة السيشل ..
تاريخ طويل يحتاج إلى كتب و إنما هذه مختصر للإنجازات هذه القبيلة الهاشمية العريقة
الدارود Darod، هي قبيلة عربية. مؤسس هذه القبيلة هوعبد الرحمن بن إسماعيل بن داوود بن اسماعيل الجبرتي، لكنه يشتهر باسم دارود. في اللغة الحبشيه، حدثة دارود تعني "المجمع المغلق" اوباني الدار. فقد رحل من منطقة زبيد باليمن إلى مدينة زيلع وهي كانت جزء من بلاد الحبشة وتقع اليوم ضمن حدود الصومال، كما اثبته الكثير من المصنفين في فهم الانساب من بينهم اللواء الركن م/ السيد جمل الليل في كتابه: (الشجرة الزكية في أنساب بني هاشم 1 / 346). وتنتشر اليوم ايضا في عدة دول عربيه وخليجية تحت اسم قبيلة الدارود أوالدارود الجبرتي أوالهاشمي وهي حدثة محوَّرة أصلها داوود . واتى في كتاب الأغصان لمشجرات أنساب عدنان وقحطان (1 / 363): وآل الجبرتي المشار إليهم في مشجرة أبي علامة، ينتسبون إلي الشريف إسماعيل بن إبراهيم بن عبد الصمد العقيلي (722 – 806 هـ)، وعقبه في زبيد باليمن، وحضرموت، وسلطنة عمان ومنهم قبيلة الدارود في ميجورتين، والأوجادين. خرج منهم الكثير من الزعماء والقياديين وابرز الشخصيات الفهمية والدينية والشعراء في التاريخ العربي
الفقهاء بنو #الناشري
احمد الشرعبي الحميري
الناشريون هم فقهاء وقضاة تهامة وماحولها وقد ذكرهم في كتبهم كلاً من الاهدل ومرتضى الزبيدي ومحمد بن علي المدجن وبامخرمه، بل إن محمد مرتضى الزبيدي في مادة من كتابه (تاج العروس) قال والناشريون: فقهاء زبيد بل اليمن كله، وهم أكبر بيت في العلم والفقه والصلاح، وبهم كان ينتفع في أكثر بلاد اليمن.
وذات المنوال قاله محمد بن علي المدهجن من اعلام المائة التاسعة في تاريخه ((وبنو الناشري هم قضاة زبيد والحديدة والمراوعة وسامر وصاعر وموزع ولحج وحيس وغيرها، وهم أهل بيت علم وصلاح وتقى وعبادة وزهد)).
بامخرمة في كتاب (النسب إلى البلدان) ذكر العديد من علماء وشخصيات بن ناشر، اما الحسين بن عبدالرحمن الاهدل في (تحفة الزمن) فقد ذكر اول من طلب العلم منهم وتوسعه إلى طلب الحديث وسنأتي عليه.
وسنتناول آل الناشري من ثلاثة وجوه :-
اولاً: ناشرة: قرية الناشرة في عزلة بني جامع من وادي مور في تهامة، وتقع بين اللحية غرباً والزهرة شرقاً وهي إلى الزهرة أقرب منها إلى اللحية وقد بنيت في أوائل أو بداية المائة الخامسة للهجرة، وقيل: إن أول من اختطها ناشر الأصغرر ابن عامر بن ناشر الأكبر الذي ينسب إليه حصن نشر باليمن..
ثانياًً: شخصياتهم المبرزة ـــــــــــــــــــــــــــ
- التابعي عباس بن الفضل الناشري، سمع من أبي ايوب الأنصاري، وعبدالله بن عمرو.
- محمد بن عنبس الناشري، الذي حدث عن إسحاق بن يزيد وغيره، وحدث عنه محمد بن محمود الكندي الكوفي.
- القاضي الطيب ابن احمد الناشري مصنف كتاب الإيضاح وأبوه كان عالماً وجده امتهن القضاء.
- القاضي عفيف الدين
- الفقيه عمر ابن أبي بكر بن عمر عَربد بفتح العين المهملة وبسكون الراء وبفتح الباء الموحدة، ثم دال مهملة، ويعد أول من خرج لطلب العلم منهم في أواخر عشر الأربعين وستمائة.. وهو من ذرية ناشر بن عامر ابن ناشر بن تيم، وخرج معه أخوه عثمان وابن عمه ابو بكر ابن عبدالله كثر- بضم الكاف، وشين معجمة مفتوحة، ثم راء مهملة- ابن عمر عربد، فقدموا زبيد أيام بهجتها بما اشتملت عليه يومئذ من الفقهاء المبرزين ثم قال: وقد برز عمر بن أبي بكر على أقرانه في علم الحديث، وتزوج عند قدومه زبيد امرأة تنسب إلى الفقيه الناشري. توفي بزبيد سنة 676هـ/ 1277م. ( بحسب الحسين بن عبدالرحمن الأهدل في (تحفة الزمن) )
- القاضي موفق الدين علي بن محمد بن أبي بكر بن عبد الله الناشري شاعر الأشرف الرسولي. توفي سنة 739هـ/ 1338م، وحفيده احمد بن أبي بكر بن علي، إليه انتهت رئاسة العلم بزبيد. وكان معاصراً للمصنف الفيروز آبادي صاحب القاموس، وكذا أخوه علي بن ابي بكر الحاكم، بزبيد، ووالدهما القاضي أبو بكر تفقه بأبيه وهو ممن أخذ عنه ابن الخياط حافظ الديار اليمنية. وتوفي بتعز سنة 772هـ/ 1370م.
- القاضي أبو الفتوح عبدالله بن محمد بن عبدالله بن عمر الناشري، تفقه على ابيه، وعلى القاضي جمال الدين الريمي، وتوفي بالمهجم قاضياً بها سنة 814هـ/ 1411م، وله أخوة أربعة كلهم تولوا الخطابة والتدريس بالمهجم والكدراء.
- القاضي عفيف الدين عبد الله بن علي الناشري، من قضاة لحج، انتقل إليها من زبيد إلى لحج سنة 850هـ وله اليد الطولى في علم الفروع، وكان عليه السكينة والوقار، وقد ذكره المقرئ عفيف الدين عمر الناشري في كتابه الذي جمعه في تاريخ أهله الناشريين.
- الفقيه الناسك ابراهيم بن عيسى بن ابراهيم الناشري، توفي بالكدراء سنة 817هـ/ 1414م.
- الفقيه الشاعر علي بن محمد اسماعيل الناشري، توفي بحرض سنة 812هـ/ 1409م.
- ابو محمد عثمان بن عمر بن أبي بكر ابن علي بن محمد بن أبي بكر الناشري الزبيدي، له مشاركات في الأدب والشعر، وله كتاب حول الناشريين سماه (البستان الزاهر في طبقات علماء بني ناشر).
-الإمام المفتي أبو الخطباء محمد بن عبد الله بن عمر الناشري، عالم مبرز وقد استوفى ذكر بني الناشري في كتابه (غرر الدرر في مختصر السير وانساب البشر).
ثالثاً: تفنيد النسب.ـــــــــــــــــــــــــــ
ورد قولين في نسب بني الناشري الاول انهم إلى المعافر وهذا لا يصح والثاني انهم إلى عك وهو يصح والخلاف في هذا الاخير مسألة الزعم بأن عك يعود إلى عدنان، وفي التالي تفنيد ماسلف:-
- القول بانهم إلى ناشر حي من المعافر وهذا خطأ ولا يصح وقع فيه بامخرمة في كتابه (النسب إلى البلدان)..
وبامخرمة ليس حجة في الأنساب خاصة وله خطأ كبير في كتابه بقوله في عبدالرحمن بن ملجم ((عبدالرحمن بن ملجم المرادي التدؤلي الحميري))، وهذا خطأ كبير، إذ من المعروف أن مراد تعد أهم قبائل مذحج وأكثرها صيتاً، خاصة ومما يؤكد عدم وجود تداخل في انساب حمير مع مراد، أن ابن ملجم في الأصل من عشيرة آل غطيف التي هي من أفخاذ مراد الرئيسية..
احمد الشرعبي الحميري
الناشريون هم فقهاء وقضاة تهامة وماحولها وقد ذكرهم في كتبهم كلاً من الاهدل ومرتضى الزبيدي ومحمد بن علي المدجن وبامخرمه، بل إن محمد مرتضى الزبيدي في مادة من كتابه (تاج العروس) قال والناشريون: فقهاء زبيد بل اليمن كله، وهم أكبر بيت في العلم والفقه والصلاح، وبهم كان ينتفع في أكثر بلاد اليمن.
وذات المنوال قاله محمد بن علي المدهجن من اعلام المائة التاسعة في تاريخه ((وبنو الناشري هم قضاة زبيد والحديدة والمراوعة وسامر وصاعر وموزع ولحج وحيس وغيرها، وهم أهل بيت علم وصلاح وتقى وعبادة وزهد)).
بامخرمة في كتاب (النسب إلى البلدان) ذكر العديد من علماء وشخصيات بن ناشر، اما الحسين بن عبدالرحمن الاهدل في (تحفة الزمن) فقد ذكر اول من طلب العلم منهم وتوسعه إلى طلب الحديث وسنأتي عليه.
وسنتناول آل الناشري من ثلاثة وجوه :-
اولاً: ناشرة: قرية الناشرة في عزلة بني جامع من وادي مور في تهامة، وتقع بين اللحية غرباً والزهرة شرقاً وهي إلى الزهرة أقرب منها إلى اللحية وقد بنيت في أوائل أو بداية المائة الخامسة للهجرة، وقيل: إن أول من اختطها ناشر الأصغرر ابن عامر بن ناشر الأكبر الذي ينسب إليه حصن نشر باليمن..
ثانياًً: شخصياتهم المبرزة ـــــــــــــــــــــــــــ
- التابعي عباس بن الفضل الناشري، سمع من أبي ايوب الأنصاري، وعبدالله بن عمرو.
- محمد بن عنبس الناشري، الذي حدث عن إسحاق بن يزيد وغيره، وحدث عنه محمد بن محمود الكندي الكوفي.
- القاضي الطيب ابن احمد الناشري مصنف كتاب الإيضاح وأبوه كان عالماً وجده امتهن القضاء.
- القاضي عفيف الدين
- الفقيه عمر ابن أبي بكر بن عمر عَربد بفتح العين المهملة وبسكون الراء وبفتح الباء الموحدة، ثم دال مهملة، ويعد أول من خرج لطلب العلم منهم في أواخر عشر الأربعين وستمائة.. وهو من ذرية ناشر بن عامر ابن ناشر بن تيم، وخرج معه أخوه عثمان وابن عمه ابو بكر ابن عبدالله كثر- بضم الكاف، وشين معجمة مفتوحة، ثم راء مهملة- ابن عمر عربد، فقدموا زبيد أيام بهجتها بما اشتملت عليه يومئذ من الفقهاء المبرزين ثم قال: وقد برز عمر بن أبي بكر على أقرانه في علم الحديث، وتزوج عند قدومه زبيد امرأة تنسب إلى الفقيه الناشري. توفي بزبيد سنة 676هـ/ 1277م. ( بحسب الحسين بن عبدالرحمن الأهدل في (تحفة الزمن) )
- القاضي موفق الدين علي بن محمد بن أبي بكر بن عبد الله الناشري شاعر الأشرف الرسولي. توفي سنة 739هـ/ 1338م، وحفيده احمد بن أبي بكر بن علي، إليه انتهت رئاسة العلم بزبيد. وكان معاصراً للمصنف الفيروز آبادي صاحب القاموس، وكذا أخوه علي بن ابي بكر الحاكم، بزبيد، ووالدهما القاضي أبو بكر تفقه بأبيه وهو ممن أخذ عنه ابن الخياط حافظ الديار اليمنية. وتوفي بتعز سنة 772هـ/ 1370م.
- القاضي أبو الفتوح عبدالله بن محمد بن عبدالله بن عمر الناشري، تفقه على ابيه، وعلى القاضي جمال الدين الريمي، وتوفي بالمهجم قاضياً بها سنة 814هـ/ 1411م، وله أخوة أربعة كلهم تولوا الخطابة والتدريس بالمهجم والكدراء.
- القاضي عفيف الدين عبد الله بن علي الناشري، من قضاة لحج، انتقل إليها من زبيد إلى لحج سنة 850هـ وله اليد الطولى في علم الفروع، وكان عليه السكينة والوقار، وقد ذكره المقرئ عفيف الدين عمر الناشري في كتابه الذي جمعه في تاريخ أهله الناشريين.
- الفقيه الناسك ابراهيم بن عيسى بن ابراهيم الناشري، توفي بالكدراء سنة 817هـ/ 1414م.
- الفقيه الشاعر علي بن محمد اسماعيل الناشري، توفي بحرض سنة 812هـ/ 1409م.
- ابو محمد عثمان بن عمر بن أبي بكر ابن علي بن محمد بن أبي بكر الناشري الزبيدي، له مشاركات في الأدب والشعر، وله كتاب حول الناشريين سماه (البستان الزاهر في طبقات علماء بني ناشر).
-الإمام المفتي أبو الخطباء محمد بن عبد الله بن عمر الناشري، عالم مبرز وقد استوفى ذكر بني الناشري في كتابه (غرر الدرر في مختصر السير وانساب البشر).
ثالثاً: تفنيد النسب.ـــــــــــــــــــــــــــ
ورد قولين في نسب بني الناشري الاول انهم إلى المعافر وهذا لا يصح والثاني انهم إلى عك وهو يصح والخلاف في هذا الاخير مسألة الزعم بأن عك يعود إلى عدنان، وفي التالي تفنيد ماسلف:-
- القول بانهم إلى ناشر حي من المعافر وهذا خطأ ولا يصح وقع فيه بامخرمة في كتابه (النسب إلى البلدان)..
وبامخرمة ليس حجة في الأنساب خاصة وله خطأ كبير في كتابه بقوله في عبدالرحمن بن ملجم ((عبدالرحمن بن ملجم المرادي التدؤلي الحميري))، وهذا خطأ كبير، إذ من المعروف أن مراد تعد أهم قبائل مذحج وأكثرها صيتاً، خاصة ومما يؤكد عدم وجود تداخل في انساب حمير مع مراد، أن ابن ملجم في الأصل من عشيرة آل غطيف التي هي من أفخاذ مراد الرئيسية..
- القول بأنهم من عك وهو الصحيح
على اعتبار أنهم من ذرية من نزل أسفل وادي مور إلا وهو ناشر ابن عامر بن ناشر بن عامر بن تيم بن سملقة بطن من عك، وهذا ما يقوله محمد مرتضى الزبيدي، وهذا ما يشير إليه ايضاً الحسين بن عبدالرحمن الاهدل إلا أن الاخير لم يصعد في النسب إلى عك، واكتفى بتيم.
ونسب الناشري إلى عك يأتي طبيعياً ومنسجماً خاصة وان تاريخ قبائل عك منسجم ومتداخل مع تاريخ تهامة والحد السليماني وقبائلها ..
لذا فانهم في نسبهم كما يلي
ناشر ابن عامر بن ناشر بن عامر بن تيم بن سملقة بطن من عك بن عدثان ابن عبدالله بن الأزد بن الغوث بن النبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ
وهناك قول ضعيف مفاده أن عك أبوه عدنان بن أدد بن عدنان
والخطأ الوارد في الانساب يكون للعوامل التالية:-
- تصحيف حيث يخطئ النساخ في كتابة عدثان فيضنوها كتبت بالخطأ فيصيروها عدنان ضناً منهم أنهم يصححون ولا يدرون أنهم لجهالتهم يجرمون وليس يصححون.
- بعض النسابة يكونون في المشرق الاقصى أو المغرب فيخطئون في أنساب اليمانية لبعدهم وعدهم معرفتهم بما في الخزائن اليمنية من مصادر وذخائر نفيسة في التاريخ والانساب الخاصة باليمن.
- البعض يكون لديهم المام بالانساب لكن لديه قصور في معرفة تاريخ القبائل وتأثرها بالمجريات التاريخية ومايستتبع ذلك من هجرات وانتقالات يتضح دلالتها في الألقاب الملحقة بالإسم ويشكل على البعض معرفة ذلك.
- اغراض سياسية جعلت جهات حكمت في فترات من الزمن تحرص على إلحاق قبائل قحطانية بالنسب العدناني وذلك لغرض تكثير قوتهم لمعرفتهم بمدى جسارة القبائل اليمنية وتكاتفها في الصعاب والمحن لمعرفتهم جيداً أن اليمن رحى العرب وشكيمتها ولطالما كان اليمانيون هم مادة الخلافة الأموية وعنصرها التنفيذي الذي بسببه قام للامويين دولة، وكذلك مع العباسيين إلا أن العنصر اليمني ودوره خف في الزمن العباسي .. وهكذا
المصادر:
الموسوعة اليمنية، المجلد الرابع، مؤسسة العفيف الثقافية- مركز دراسات الوحدة العربية
القاضي اسماعيل بن علي الأكوع، هجر العلم ومعاقله في اليمن، دار الفكر المعاصر، بيروت، ط1، 1995م,
مجموع بلدان اليمن وقبائلها، القاضي محمد بن احمد الحجري، المجلد الثاني، مكتبة الارشاد- صنعاء،
خير الدين الزركلي: الاعلام، دار العلم للملايين، بيروت، ط7، 1986.
عبدالوهاب بن عبد الرحمن البريهي السكسكي اليمني، طبقات صلحاء اليمن –المعروف بتاريخ البريهي، مكتبة الارشاد- صنعاء، ت
محمد عبدالقادر بامطرف، ملجم (عبدالرحمن بن)، الموسوعة اليمنية، مؤسسة العفيف (صنعاء)- مركز دراسات الوحدة العربية (بيروت)، الجزء الرابع.
على اعتبار أنهم من ذرية من نزل أسفل وادي مور إلا وهو ناشر ابن عامر بن ناشر بن عامر بن تيم بن سملقة بطن من عك، وهذا ما يقوله محمد مرتضى الزبيدي، وهذا ما يشير إليه ايضاً الحسين بن عبدالرحمن الاهدل إلا أن الاخير لم يصعد في النسب إلى عك، واكتفى بتيم.
ونسب الناشري إلى عك يأتي طبيعياً ومنسجماً خاصة وان تاريخ قبائل عك منسجم ومتداخل مع تاريخ تهامة والحد السليماني وقبائلها ..
لذا فانهم في نسبهم كما يلي
ناشر ابن عامر بن ناشر بن عامر بن تيم بن سملقة بطن من عك بن عدثان ابن عبدالله بن الأزد بن الغوث بن النبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ
وهناك قول ضعيف مفاده أن عك أبوه عدنان بن أدد بن عدنان
والخطأ الوارد في الانساب يكون للعوامل التالية:-
- تصحيف حيث يخطئ النساخ في كتابة عدثان فيضنوها كتبت بالخطأ فيصيروها عدنان ضناً منهم أنهم يصححون ولا يدرون أنهم لجهالتهم يجرمون وليس يصححون.
- بعض النسابة يكونون في المشرق الاقصى أو المغرب فيخطئون في أنساب اليمانية لبعدهم وعدهم معرفتهم بما في الخزائن اليمنية من مصادر وذخائر نفيسة في التاريخ والانساب الخاصة باليمن.
- البعض يكون لديهم المام بالانساب لكن لديه قصور في معرفة تاريخ القبائل وتأثرها بالمجريات التاريخية ومايستتبع ذلك من هجرات وانتقالات يتضح دلالتها في الألقاب الملحقة بالإسم ويشكل على البعض معرفة ذلك.
- اغراض سياسية جعلت جهات حكمت في فترات من الزمن تحرص على إلحاق قبائل قحطانية بالنسب العدناني وذلك لغرض تكثير قوتهم لمعرفتهم بمدى جسارة القبائل اليمنية وتكاتفها في الصعاب والمحن لمعرفتهم جيداً أن اليمن رحى العرب وشكيمتها ولطالما كان اليمانيون هم مادة الخلافة الأموية وعنصرها التنفيذي الذي بسببه قام للامويين دولة، وكذلك مع العباسيين إلا أن العنصر اليمني ودوره خف في الزمن العباسي .. وهكذا
المصادر:
الموسوعة اليمنية، المجلد الرابع، مؤسسة العفيف الثقافية- مركز دراسات الوحدة العربية
القاضي اسماعيل بن علي الأكوع، هجر العلم ومعاقله في اليمن، دار الفكر المعاصر، بيروت، ط1، 1995م,
مجموع بلدان اليمن وقبائلها، القاضي محمد بن احمد الحجري، المجلد الثاني، مكتبة الارشاد- صنعاء،
خير الدين الزركلي: الاعلام، دار العلم للملايين، بيروت، ط7، 1986.
عبدالوهاب بن عبد الرحمن البريهي السكسكي اليمني، طبقات صلحاء اليمن –المعروف بتاريخ البريهي، مكتبة الارشاد- صنعاء، ت
محمد عبدالقادر بامطرف، ملجم (عبدالرحمن بن)، الموسوعة اليمنية، مؤسسة العفيف (صنعاء)- مركز دراسات الوحدة العربية (بيروت)، الجزء الرابع.
مشجر العرب العاربه( قحطان )
والذي ظلت عمليه البحث والتجميع والرسم فيه ما يقارب السنتين من العمل المتفاني
والذي اخذ من مصادر عديده منها الاكليل والهمداني
طبعا المشجر الاصلي مرسوم في لوحه قماشيه طول 3 امتار *1.50
حقيقه انه عمل هائل ورائع للغايه
والذي ظلت عمليه البحث والتجميع والرسم فيه ما يقارب السنتين من العمل المتفاني
والذي اخذ من مصادر عديده منها الاكليل والهمداني
طبعا المشجر الاصلي مرسوم في لوحه قماشيه طول 3 امتار *1.50
حقيقه انه عمل هائل ورائع للغايه
قبائل عك التهامية
احمد الشرعبي الحميري
الصورة مرسلة من الشيخ ابوحربة الدحيمي
هي من الأزد وديارها في تهامة قبل أن ينتقل بعضها إلى خارج اليمن (ويدخل في انساب عدنان) وتنقسم بطون عك من حيث الأصل إلى أربعة بطون. بحسب كتاب مجموع بلدان اليمن وقبائلها، للقاضي العلامة المؤرخ محمد بن احمد الحجري اليماني هي:
1- غافق بن الشاهد بن عك
2- ساعدة بن الشاهد بن عك
3- عبس بن الشاهد بن عك
4- بولان بن الشاهد بن عك
اولاً: غافق من فروعها: القيانة- المقاصرة- دهنة- الرماة- - المذابة- لعسان- شبام
ثانياً: ساعدة من فروعها: لام- صحر- دعج- زعل- قين- قاضية- علامة- هامك- والبة- قحر- الربصاء- زق- الرقابا- المغالسة
ثالثا: عبس ومن فروعها:زهير- مالك- صريف- زيد- عبيدة- مور- العساكر- الحجبا- غنم- منسك- عمران- بجيلة- الحشا- الحرثة- الهزمة- سبعة- المثاوبة
رابعاً: بولان ومن فروعها: العلوي- الحربي- القهبي- الجرابح- عدوان- الزبرة- الواعظات- الهليلي- الضحي- الكعبين
ويقول القاضي الحجري قدس الله سره: قلت والمعروف اليوم من قبائل عك في تهامة
- الرماة
- الحجبا
- الربصة
- الرقابا
- المغالسة
- العبيسة
- القحرى
- الجرابح
- صليل
- الواعظات
- البعيجة
- الرغلية
- بني جامع
- مور
- الزيدية
- عبس
- جبال دهنة
- دير السبعة
- سوق بجيلة
- ذوال.
وهناك قبيلة لم يذكرها المؤلف
وهي قبيلة بني مروان
وكثير من هذه الفروع القبيلة لعك ذابت وتوزعت في عديد من الجهات خارج تهامة ، وأبرز من بقي من هذه القبائل في تهامة كمكون ومؤثر إجتماعي أبرزها:-
- عبس – غافق - القحري (بضم القاف) – الجرابح – الحجبا- الواعظات – الزعلية - بنو جامع – صليل - العبسية
وبالنسبة لتسلسل نسب عك فهم من الأزد وهم من ولد عك بن عدثان بالمثلثة ابن عبدالله بن الأزد، كما في القاموس.
وقال في معجم البلدان: هو عك بن عدثان بن عبدالله بن الأزد بن الغوث بن النبت بن مالك بن زيد بن كهلان.
وقال آخرون هو عك بن عدنان بن أدد أخو معد بن عدنان . انتهى ماذكره ياقوت الحموي.
والامر الراجح بأن عك من الأزد والقول بغيره وهم ولبس يقع فيه كالعادة سوى من لا يعرفون الانساب اليمانية وليسوا ذو خبرة بالمجريات التاريخية لتنقلات القبائل اليمنية ومستجدات تحالفاتها مع قبائل أخرى وكل ذلك لا يعرفه – كما أسلفت- سوى ابنائها المتخصصون في التاريخ اليمني وانساب قحطان.
ومن هؤلاء الجهابذة ابو الحسن الهمداني في كتابه (الإكليل)، ونشوان الحميري في كتابه (شمس العلوم)، والأخير يؤكد ان نسبة عك إلى الأزد ثم إلى كهلان وليس إلى معد بن عدنان.
وأوضح نشوان سبب نسبتهم في معد، ماجرى بين عك وغسان من حروب خسرتها الأولى، فعند خروج غسان من مأرب ونزلوا تهامة وبها عك، اقتتلوا مع عك فتلاحقت عك وغسان واقتتلوا فقتلت غسان عك قتلاً ذريعاً وأجلتها عن الكثير من أوطانها.. انتهى كلامه
إذاً التي هاجرت تحالفت (ذابت) مع عدنان ودخلت في أنسابها، والتي بقت في مواطنها بقيت على حالها.
احمد الشرعبي الحميري
الصورة مرسلة من الشيخ ابوحربة الدحيمي
هي من الأزد وديارها في تهامة قبل أن ينتقل بعضها إلى خارج اليمن (ويدخل في انساب عدنان) وتنقسم بطون عك من حيث الأصل إلى أربعة بطون. بحسب كتاب مجموع بلدان اليمن وقبائلها، للقاضي العلامة المؤرخ محمد بن احمد الحجري اليماني هي:
1- غافق بن الشاهد بن عك
2- ساعدة بن الشاهد بن عك
3- عبس بن الشاهد بن عك
4- بولان بن الشاهد بن عك
اولاً: غافق من فروعها: القيانة- المقاصرة- دهنة- الرماة- - المذابة- لعسان- شبام
ثانياً: ساعدة من فروعها: لام- صحر- دعج- زعل- قين- قاضية- علامة- هامك- والبة- قحر- الربصاء- زق- الرقابا- المغالسة
ثالثا: عبس ومن فروعها:زهير- مالك- صريف- زيد- عبيدة- مور- العساكر- الحجبا- غنم- منسك- عمران- بجيلة- الحشا- الحرثة- الهزمة- سبعة- المثاوبة
رابعاً: بولان ومن فروعها: العلوي- الحربي- القهبي- الجرابح- عدوان- الزبرة- الواعظات- الهليلي- الضحي- الكعبين
ويقول القاضي الحجري قدس الله سره: قلت والمعروف اليوم من قبائل عك في تهامة
- الرماة
- الحجبا
- الربصة
- الرقابا
- المغالسة
- العبيسة
- القحرى
- الجرابح
- صليل
- الواعظات
- البعيجة
- الرغلية
- بني جامع
- مور
- الزيدية
- عبس
- جبال دهنة
- دير السبعة
- سوق بجيلة
- ذوال.
وهناك قبيلة لم يذكرها المؤلف
وهي قبيلة بني مروان
وكثير من هذه الفروع القبيلة لعك ذابت وتوزعت في عديد من الجهات خارج تهامة ، وأبرز من بقي من هذه القبائل في تهامة كمكون ومؤثر إجتماعي أبرزها:-
- عبس – غافق - القحري (بضم القاف) – الجرابح – الحجبا- الواعظات – الزعلية - بنو جامع – صليل - العبسية
وبالنسبة لتسلسل نسب عك فهم من الأزد وهم من ولد عك بن عدثان بالمثلثة ابن عبدالله بن الأزد، كما في القاموس.
وقال في معجم البلدان: هو عك بن عدثان بن عبدالله بن الأزد بن الغوث بن النبت بن مالك بن زيد بن كهلان.
وقال آخرون هو عك بن عدنان بن أدد أخو معد بن عدنان . انتهى ماذكره ياقوت الحموي.
والامر الراجح بأن عك من الأزد والقول بغيره وهم ولبس يقع فيه كالعادة سوى من لا يعرفون الانساب اليمانية وليسوا ذو خبرة بالمجريات التاريخية لتنقلات القبائل اليمنية ومستجدات تحالفاتها مع قبائل أخرى وكل ذلك لا يعرفه – كما أسلفت- سوى ابنائها المتخصصون في التاريخ اليمني وانساب قحطان.
ومن هؤلاء الجهابذة ابو الحسن الهمداني في كتابه (الإكليل)، ونشوان الحميري في كتابه (شمس العلوم)، والأخير يؤكد ان نسبة عك إلى الأزد ثم إلى كهلان وليس إلى معد بن عدنان.
وأوضح نشوان سبب نسبتهم في معد، ماجرى بين عك وغسان من حروب خسرتها الأولى، فعند خروج غسان من مأرب ونزلوا تهامة وبها عك، اقتتلوا مع عك فتلاحقت عك وغسان واقتتلوا فقتلت غسان عك قتلاً ذريعاً وأجلتها عن الكثير من أوطانها.. انتهى كلامه
إذاً التي هاجرت تحالفت (ذابت) مع عدنان ودخلت في أنسابها، والتي بقت في مواطنها بقيت على حالها.
الحمد لله على نعمة الغيث
اللهم زد وبارك واجعلها سقيا خير
مقاطع من تدفق سيل وادي بناء صباح اليوم الثلاثاء الموافق
21ذي المدراء 2137حميري
3 اغسطس 2021م
23ذي الحجة 1442هجري
اللهم زد وبارك واجعلها سقيا خير
مقاطع من تدفق سيل وادي بناء صباح اليوم الثلاثاء الموافق
21ذي المدراء 2137حميري
3 اغسطس 2021م
23ذي الحجة 1442هجري