اليمن_تاريخ_وثقافة
10.7K subscribers
142K photos
348 videos
2.17K files
24.6K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إنتاج الفضة في اليمن في العصور الوسطى: منجم الفضة في جبلي

فلوريان تيريجول

p. 275-281

1يعد موقع جبلي، الرِّضْرَاض قديماً، أحد المناجم النادرة التي اشتهرت في العصور الأولى للإسلام. ويعود الوصف الذي قدمه الهمداني إلى النصف الأول من القرن 4هـ/10م. وقد مكن هذا الوصف من تكوين فكرة واضحة إلى حد ما عن ما كانت عليه عملية التعدين في تلك الفترة. وبفضل العمل المشترك للجيولوجيين والمؤرخين في ثمانينيات القرن العشرين عرفنا أنه يقبع تحت هذين المسميين (جبلي والرِّضْرَاض) نفس المنجم الوحيد الواقع في منطقة نِهْم على بعد 70 كيلومتراً على خط مستقيم شمال شرق صنعاء. وتأتي مسألة الاهتمام بالموقع لأنها في واقع الأمر محاولة لفهم كيف تم إنتاج مثل هذا المعدن الثمين في بيئة قاحلة وجافة إلى حد ما في حين أن مراحل الإنتاج التي تم تحديدها حتى الآن تحتاج إلى وفرة المياه والوقود.

منجم مشاهد من السماء

2لقد ارتبط علم الجيولوجيا ارتباطاً وثيقاً بالدراسة الأثرية لمنجم جبلي. ويعود الفضل لعلماء الجيولوجيا الذين تتبعوا الأثر، انطلاقاً من التغيرات الجيوكيميائية المرتبطة بكثافة الرصاص الشديدة والتي قادتهم ليس إلى المنجم بل إلى المواد المتبقية من مراحل الإنتاج في الموقع. وقد كانت طبقة المعدن قريبة وتم تحديدها بشكل سريع.

3وبفضل توفر التصوير عبر الأقمار الصناعية فقد تتابع التفاعل المشترك بين عالم الجيولوجيا وعالم الآثار بهدف تحديد طبيعة المنجم. وقد حقق عالم الآثار المنجمية فائدة مزدوجة من هذا التعاون. وكما هو الحال بالنسبة لعالم الجيولوجيا، فقد كان فهم طبقة المعدن أمراً ضرورياً من أجل تحديد أساليب الإنتاج. وفيما يخص موقع جبلي، فقد مكن وجود وسائل الاستكشاف من إعادة معاينة أساليب المسح الأثري المألوفة.

4وهناك مشاهد واضحة على الصور بالتأكيد مثل الانحراف الطبوغرافي على الطبيعة. وفي حالة موقع جبلي، فقد تم تحديد قرية عمال المنجم التي تمتد على طبقة رسوبية على طول وادي الخانق بصورة عالية الدقة عبر القمر الصناعي Quickbird. وتم تحديد المنطقة المعنية الأمر الذي جعل من العمل الميداني ميسراً إلى حد كبير. كما عثرنا على أكوام من شوائب المعادن بالقرب من القرية وقد ميزت المنظر بلون مظلم تم تحديده بعد عملية التفتيش في الموقع.

5وقد ساهمت صور أخرى أقل وضوحاً في تحديد المناطق التي تمكنا من العثور على مناجم فيها. ففي الواقع، لقد نتج عن طبقات المعادن الكبريتية بفعل تطورها الطبيعي عبر الأزمنة الجيولوجية تراكمات لأكسيد الحديد على طبقة سطحية يطلق عليها «قبعة الحديد» أو جوسان. وقد أدت إلى حدوث انحراف بمقياس لوني على الصور (انحراف أخضر في هذه الحالة). كما أسهم وجود صور الأقمار الصناعية في إمكانية القيام بمسح واسع امتد حتى المناطق التي تعذر الوصول إليها. وقد أظهرت عمليات التحقق الميداني وبشكل منهجي بأن المناجم الصغيرة الظاهرة على صور الأقمار الصناعية كانت هي أيضاً محلاً لأبحاث معدنية متواضعة معطية في بعض الأحيان بعض أثار مداخل أنفاق لاستخراج المعدن وقد تمكن عمال المناجم القدامى من تحديد طبقات المعادن الممكنة بشكل جيد في المنطقة غير أنهم لم يعملوا إلا في منطقة جبلي. وفضلاً عن ذلك، لا يزال اختيار العاملين الحاليين للموقع منصباً على نفس المنقطة حتى اليوم.

مرحلة إعادة التنقيب

6إذا كان منجم جبلي قد دخل التاريخ بفضل الوصف الذي قدمه لنا الجغرافي الهمداني، إلا أنه يحق لنا أن نضع علامة استفهام حول بداية عملية التنقيب تلك والمختلف عليها في الفترة ما بين عام 269هـ–270م/883م–884م. وقد أظهر العمل الأثري أن المناجم كانت في الغالب موضعاً لإعادة التنقيب، إما بهدف الوصول إلى موارد جديدة أكثر عمقا من نفس المنجم والتي كان من الصعب الوصول إليها ومن ثم تم الوصول إليها، أو أنها لمعادن أخرى جذبت انتباه عمال التنقيب، كما هو الحال بالنسبة لموقع جبلي في القرن 21م. في حين أن السبب وراء إقامة مؤسسة تعدين يتمثل في إنتاج الفضة في العصور الوسطى، وهي مادة الزنك التي يتم استخراجها اليوم من هذا الموقع. وبالتالي كان لا بد على عالم الآثار معرفة المراحل الزمنية التي مر بها الموقع. بدت المهمة صعبة للغاية لاسيما وأن المادة الخزفية التي عثر عليها في الموقع لم تكن تحمل تواريخ دقيقة. ولحسن الحظ، فقد اكتشفنا كميات كبيرة من الرواسب المعدنية على شكل طبقات في جانب من الموقع والخاصة بالتحضير المعدني. وقد قمنا بجمع كميات صغيرة من الفحم الخشبي من بين تلك الطبقات التي كانت هي الأخرى موضوعاً لتحديد تواريخها بواسطة الكربون 14. وهكذا تم التأكيد على أن مرحلة التنقيب في المنجم تعود إلى فترة ما قبل الإسلام والتي جاء ذكرها في نص الهمداني. وقد تكون الفترة الخاصة باكتشاف الطبقة المعدنية موضع خلاف، غير أن التنقيب فيها يعود بالضبط إلى القرن الرابع أو الخامس الميلادي.

7وقد كان وصف الهمداني لهذا لمنجم دقيقاً: بأنه في حالة دمار وتوقف نشاطه عقب الا
ضطرابات السياسية في الفترة ما بين 269هـ–270هـ/833م–884م. ولم تذكر فيما بعد مسألة استغلال المنجم ومن الممكن أن نفترض أن العمل فيه كان قد توقف. وقد ميزنا مرحلة تنقيب أخرى، ظاهرة تقليدية في علم الآثار المعدنية، انتهت في أواخر القرن 7هـ/ 13م. ومن المرجح أن التعدين استؤنف بعد انتهاء الاضطرابات السياسية التي ذكرها الهمداني. ومع ذلك، فلم يعثر على أي تغير تقني في المنجم وفي منطقة تحضير المعادن ولا حتى في ورش التعدين التي مكنت من تحديد التغيرات التاريخية الزمنية والتقنية والاجتماعية.

تحديد كمية الفضة المستخرجة في جبلي

8أمتد نشاط التعدين في جبلي من القرن 5م إلى القرن 13م بصورة متقطعة. وقد ذكر الهمداني كمية الفضة المستخرجة بانتظام من هذا الموقع: «يرتفع لهم في الجمعة حمل فضة وهو عشرون ألف درهم فيؤدي في السنة بالتقريب ألف ألف درهم». فإذا اعتبرنا أن متوسط وزن الدرهم الذي ينتج في صنعاء 1.2جرام (مقابل 2.98جرام حسب التقديرات النقدية)، وأنه يحتوي على90% من الفضة، فإن كمية 20000 درهم تعادل 21.6 كيلو جرام من الفضة الخالصة والتي يتم إنتاجها أسبوعيا، أي أكثر من طن من الفضة الخالصة سنوياً. فإذا اعتبرنا أن حمولة الجمل تقدر ما بين 100و120 كجم، فإن هناك فارق كبير بين كمية الفضة المنتجة أسبوعياً والحمل المذكور. وعليه، فإما أن يكون الهمداني قد بالغ في تقدير الكمية، أو أن المعدن المستخرج أسبوعياً لم يكن من الفضة الخالصة. فكان ما تم إخراجه من المنجم نصف منتج حتى تم تصفيته في مكان أكثر أمنا. لم يتناول النص ولا علم الآثار هذه النقطة ولم يشيرا إلى عدم وجود أي أثر لعملية تنقية المعادن في جبلي. إلا أنه في المقابل يمكننا اخذ في الاعتبار كمية المعدن الأبيض المنتج أسبوعياً حتى نكون فكرة عن مدة التنقيب في هذا المنجم. ومع مراعاة تقديرات الجيولوجيين الذين يعتمدون على حساب الفراغات المنجمية القائمة، فإن كمية الصخر المستخرج في جبلي يعادل 400000 طن. وقد تصل هذه الكمية بعد المعالجة إلى 10000 طن من الرصاص و50 طن من الفضة، أي ما يعادل نصف قرن من الإنتاج وفقاً لتقديراتنا السابقة (1 طن / سنة). وعلى ذلك فإن إطار الفترة الزمنية المعينة يمتد إلى 800 سنة، أي بالأحرى 800 طن. هل بإمكاننا التوفيق بين هذين الرقمين المتباعدين جداً؟  فينبغي الأخذ في الاعتبار العديد من العناصر على الرغم من عدم جدواها في تحديد الكمية. ففي البداية، وكما هو ثابت لنا من نص الهمداني والتاريخ الحالي للمنجم، فليس من الممكن فهم التنقيب في المنجم إلا من خلال فهم مراحل النشاط ومراحل التوقف الطويلة والقصيرة. بالإضافة إلى أن هناك احتمال كبير بأن عملية التنقيب كانت موسمية، نظراً للظروف البيئية التي تسود موقع جبلي. ويستند التقدير الذي قدمه الهمداني على مضاعفة الإنتاج الأسبوعي بهدف الحصول على القيمة السنوية. ناهيك عن أن المعطيات الجيولوجية التي تسمح في معرفة المحتوى والكمية المستخرجة هي أيضاً قابلة للنقد. ففي الواقع، يبقى حالياً 59 طن من الفضة الموجودة في المنجم، أي أكثر من نصف المخزون الأولي. وليس من الممكن تفسير ترك التنقيب من خلال عدم إمكانية الاستخراج أو معالجة المعدن لأن الإطار مماثل لما تم استخراجه مسبقاً. وأخيراً، يظل التباين بين كمية المعدن والفضة كبير جداً لو اعتمدنا منطق اقتصادي حديث أو قديم: بإمكاننا وفق الطرق الحديثة استخراج عشرة أضعاف المعدن عما كان عليه في الماضي. ومن خلال المقارنة مع مناجم قديمة أخرى، بالإضافة إلى الكمية الملاحظة من الفضة والرصاص في المنجم وفي موقع تحضير المعدن الخام في جبلي، فإننا نتوصل إلى أن ما تم إنتاجه يقارب 200 طن من الفضة فضلاً عن 50 طن، حتى وإن لم تتجاوز جميع فترات استخراج المعدن قرنين من الزمن.

كيف تتم عملية الإنتاج؟

9يدخل منجم جبلي بشكل كبير في التاريخ الاقتصادي لليمن في العصور الوسطى، إلا أن الفضة قبل أن تتحول إلى الشكل النقدي تمر بأربعة مراحل إنتاجية تصاحب المعدن من المنجم إلى أن يصبح سبيكة.

10تظهر عمليات المسح تحت الأرض بأن عمليات التنقيب انتهازية أحدثت فراغات منجمية، وأنها مرتبطة بشكل مباشر مع ثراء المعدن الخام في المنجم. وأنه تم التنقيب بشكل منهجي باستخدام أداة النقر: المعول الذي ترك علامات واضحة على الجدران. وحتى يتمكن عمال من دخول المنجم، فقد قاموا بتتبع ظهور آثار المعدن على السطح وحفروا أيضاً آبار دائرية تسهل من حركة العمال والمواد والهواء الذي لا يمكن إنجاز العمل بدونه. وتكمن الفائدة من تلك الآبار في تنظيم درجة الحرارة تحت الأرض. فقد كانت درجة الحرارة العالية التي تسود المنطقة طوال العام تخزن في الصخور وتتكدس في الفراغات المنجمية، الأمر الذي جعل من العمل بدون تهوية في غاية الصعوبة.

11وعندما يتم استخراج المعدن الخام، تتم معالجته على السطح عند مخرج المنجم. وهذه المعالجة عبارة عن عمل جماعي متمركز يتمثل في فرز المادة المستخرجة بشكل رئيسي. ولا تزال شواهد السحق
محدودة كما لو أن المعدن الخام كان يعزل بسهولة. ولا تزال بعض أماكن الفرز على الطبيعة ظاهرة للعيان. ويوجد إلى جانب تلك الأماكن مساحات مبلطة تحدد مناطق عليها شظايا يصل حجمها الى حبات الرمل في الإمكان فرزها.

12كانت عملية معالجة المعدن تتم في جو جاف. ويؤكد ذلك وجود كميات كبيرة من رواسب الخام المشاهدة في الموقع وكذلك الكمية البسيطة من مادة الرصاص. أما القنوات الوحيدة الموجودة التي يمكن رؤيتها على سفح الجبل فقد كانت تستخدم في تحويل السيول بقدر الإمكان أثناء هطول الأمطار حتى يتم تفادي دخولها إلى المنجم. بعد التحضير يتم إرسال المعدن الخام إلى أفران المصاهر التي أشار إليها الهمداني: «[...]وأنه كان فيه أربعمائة تنور وكان الطائر إذا حاذى قرية المعدن سقط ميتاً من نار التنانير».ويبدو أن التعدين في جبلي يندرج حول نظام الإحماء وردة الفعل في نفس المفاعل. والمقصود هنا إدخال مادة كبريتيد المعدن في نفس الفرن لتتحول إلى المعدن (المعدن خليط من الرصاص والفضة). وتوجد بقايا جدار الفرن الطيني المحروق بشكل كبير. وربما كان الفرن المستخدم في جبلي عبارة عن عمود مبني من طوب اللبن يوجد في جزءه العلوي العديد من الفتحات تسمح بخلق منطقة أكسد. ففي البداية يمر المعدن الخام الذي يوضع في الجزء العلوي من تلك المنطقة حيث تحدث له عملية أكسد. ويتوالى الهبوط في العمود وبعدها يصل المعدن الخام إلى منطقة الحد التي تؤدي إلى إطلاق مادة الرصاص بعد تخليصها من الكبريت. وقد تم تجهيز هذه الأفران من خلال وجود منفذين للتصفية، أحدهما مرتفع إلى حد ما يختص بخبث المعدن المنصهر والأخر في جزءه السفلي خاص بمادة الرصاص. وهو ما يجعل عملية التهوية طبيعية إلى حد كبير الأمر الذي يسمح بتوفير الوقود. تظل عملية فصل الرصاص عن الخبث غير مكتملة،

13الأمر الذي يتطلب إعادة معالجة المعدن بتمرير تيار بارد على تلك النفايات بواسطة سحق حبات الرصاص المحصورة في الزجاج. وهي مرحلة تقليدية في إنتاج المعادن غير الحديدية في العصور القديمة، ويبدو أنها مختصرة إلى حد ما في موقع جبلي حيث ترك عمال التعدين كمية كبيرة من الرصاص. والأمر هنا قد لا يتعلق بخطأ فني ولكنه عمل مقصود بالأحرى. وقد تستند هنا على عدم اللجوء إلى استخدام المياه لاسترداد كرات الرصاص الصغيرة تلك. وحول عملية الصهر فلدينا العديد من المعلومات وهو ما لا ينطبق على مراحل الإنتاج التالية. في الوقت الذي لم تتسم فيه عملية التنقية وعملية إنتاج الرصاص بوجود بقايا محسوسة.

14موقع جبلي: نموذج لعلم الآثار المنجمي الوقائي في اليمن

15في فرنسا من النادر أن تترافق عملية علم الآثار المنجمي مع التنقيب الوقائي، وذلك يعود إلى عدم وجود صناعة المناجم فيها. وفي المقابل فقد بلغ عدد الامتيازات الممنوحة لاستثمار الموارد المعدنية في اليمن 17 امتيازاً في عام 2008م. وقد اندرجت معظم البحوث في مواقع التعدين القديمة التي تطلب دراستها قبل اندثارها، كما كان عليه الحال بالنسبة لجبلي الذي تطور حالياً إلى وحدة لإنتاج الزنك.

16فريق البحث

جان بول. ديروين، جامعة ريمس

يورغن هيكس، متحف منجم ألماني، بوخوم

بول بينوا، UMR 8589 لاموب، باريس

أودري بيلي، UMR 8167، الشرق والبحر الأبيض المتوسط، باريس

17الشراكات المالية

وزارة الشؤون الخارجية والأوروبية

مؤسسة فيلهلم ميرتز لتعزيز الآثار

هيئة الموارد الجيولوجية للمسح الجيولوجي

مجلس الموارد

شركة ZincOx

شركة جبل سلاب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#عصام_سنهوب

صور من بلادي
رحم الله محسن الجبري كان يبث برنامج صور من بلادي تقريبا كل خميس
يقال أنه حدث ذات يوم ببرنامج صور من بلادي عمل الإعلامي محسن الجبري مقابلة مع يهودي من يهود ريدة

وسأله ايش اسمك ؟
قال شمعون
قال كم عندك اولاد ؟
قال سبعة اولاد

قال الجبري وكلهم يهود؟؟!!!!!!!
الآبار القديمة الحميرية في مديرية جبن
من اقدم آبار اليمن والجزيرة العربية وتقع في سرو حمير مقابل سرو أبنا عمومتهم مذحج ومنطقة جُبن نسبة الى حصن جبن تتوسط الضالع / البيضاء / يافع / دمت ومريس وسط اليمن وفيها بئر(الملك الأحواض بن عمرو الحميري)الشهيرة التي تقع في وادي الحميري وسط مدينة الملوك جوار مدرسة المنصورية الطاهرية اليمنية الحميرية
خطبة الأحواض بن عمرو الحميري
فقام الاحواض بن عمرو الحميري خطيباً فقال (يا عشيرتاه ان الذي اليوم ليس غداً اوصيكم بشي شكر ذي النعم ) .
ووادي الحميري هو وادي الذراحن التاريخي وتحيط به حصون الذراحن التارخية حصن جبن المعروف بالقلعة حصن الشيخ إسحاق بن ناصر بن ويس الذرحاني الحميري وحصن القرين حصن الشيخ عبد الرب بن ناصر بن ويس الذرحاني الحميري وحصن القفل حصن الشيخ احمد بن عمر بن ابو بكر الذرحاني الحميري
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM