الجامع الكبير بزبيد
من أهم وأكبر وأقدم المساجد في اليمن أسّسه محمد عبدالله بن زياد عام 225هـ وقام بتجديده وتوسعته الحسين بن سلامة عام 393هـ وأعاد بناءه مجدّداً المبارك بن كامل بن علي عام 569 هـ وجدّده عام 579 هـ طغتكين بن أيوب.
مساحته من الداخل 59×57 متراً، يتوسطه فناء مكشوف مساحته 26×14متراً، بناؤه يقوم على 270 عقداً و140 دعامة و90 اسطوانة وله 12 قبّة و7 مقاصير و3 برك، تتميّز العقود الداخلية بزخارف الكتابات القرآنية.
من أهم وأكبر وأقدم المساجد في اليمن أسّسه محمد عبدالله بن زياد عام 225هـ وقام بتجديده وتوسعته الحسين بن سلامة عام 393هـ وأعاد بناءه مجدّداً المبارك بن كامل بن علي عام 569 هـ وجدّده عام 579 هـ طغتكين بن أيوب.
مساحته من الداخل 59×57 متراً، يتوسطه فناء مكشوف مساحته 26×14متراً، بناؤه يقوم على 270 عقداً و140 دعامة و90 اسطوانة وله 12 قبّة و7 مقاصير و3 برك، تتميّز العقود الداخلية بزخارف الكتابات القرآنية.
المدرسة الفرحانية
يعود تأسيس وإنشاء المدرسة إلى السيدة الحرة أم الملوك " جهة الطواشي جمال الدين فرحان " ، وهي زوجة السلطان الملك الأشرف الثاني " إسماعيل بن العباس " (( 778 ـ 803 هجرية ) ـ ( 1376 ـ 1400 ميلادية ))
سميت بالفرحانية نسبة إلى أبيها ، كما كانت تعرف أيضاً بمدرسة أم السلطان بزبيد ، وقد قامت ببناء المدرسة في عهد ولدها السلطان الملك الناصر " أحمد بن إسماعيل " (803 - 827 هجرية)-(1400 - 1418 ميلادية) ، قام بترميمها الملك المنصور " عبد الوهاب بن داود بن عامر " ( 883 - 894 هجرية ) وقد توفيت " جهة الطواشي " في عام (( 836 هجرية )-( 1432 ميلادية )) ، ودفنت في محلة تُعرف بتربة الشيخ " طلحة الهتار " ، وقد أقام لها ولدها السلطان الملك الظاهر " يحيى بن إسماعيل " ( 831 - 842 هجرية ) ضريحاً مشهوداً رتب فيه إماماً وخطيباً وأيتاماً ومعلماً لهم وعشرين قارئاً يقرؤون القرآن عند ضريحها عقيب كل صلاة ، ورتب لهم ما يقوم بكفايتهم ، والمذكورة طيبة الذكر لها أعمالاً ومآثر جليلة أخرى ، منها البركة المعروفة ( الحريبية ) في مسجد الأشاعر ، وكذلك لها العديد من الأعمال الجليلة والآثار الحميدة في العديد من البقاع كمكة المكرمة وزبيد وتعز ولحج
يعود تأسيس وإنشاء المدرسة إلى السيدة الحرة أم الملوك " جهة الطواشي جمال الدين فرحان " ، وهي زوجة السلطان الملك الأشرف الثاني " إسماعيل بن العباس " (( 778 ـ 803 هجرية ) ـ ( 1376 ـ 1400 ميلادية ))
سميت بالفرحانية نسبة إلى أبيها ، كما كانت تعرف أيضاً بمدرسة أم السلطان بزبيد ، وقد قامت ببناء المدرسة في عهد ولدها السلطان الملك الناصر " أحمد بن إسماعيل " (803 - 827 هجرية)-(1400 - 1418 ميلادية) ، قام بترميمها الملك المنصور " عبد الوهاب بن داود بن عامر " ( 883 - 894 هجرية ) وقد توفيت " جهة الطواشي " في عام (( 836 هجرية )-( 1432 ميلادية )) ، ودفنت في محلة تُعرف بتربة الشيخ " طلحة الهتار " ، وقد أقام لها ولدها السلطان الملك الظاهر " يحيى بن إسماعيل " ( 831 - 842 هجرية ) ضريحاً مشهوداً رتب فيه إماماً وخطيباً وأيتاماً ومعلماً لهم وعشرين قارئاً يقرؤون القرآن عند ضريحها عقيب كل صلاة ، ورتب لهم ما يقوم بكفايتهم ، والمذكورة طيبة الذكر لها أعمالاً ومآثر جليلة أخرى ، منها البركة المعروفة ( الحريبية ) في مسجد الأشاعر ، وكذلك لها العديد من الأعمال الجليلة والآثار الحميدة في العديد من البقاع كمكة المكرمة وزبيد وتعز ولحج
المدرسة الكمالية
واحدة من أكثر من ثمانين مدرسة علمية إسلامية في مدينة زبيد القديمة ، يعود بناؤها إلى عام 926هـ في عهد الملك الأشرف ممهد الدين بن المظفر ، ثم جدد عمارتها الوالي العثماني كمال الرومي وإليه ينسب إسمها الآن ، تتميز بضخامة ومتانة وقوة عمارتها وسمك جدرانها الكبير ، لها قبة ضخمة تتوسطها .
واحدة من أكثر من ثمانين مدرسة علمية إسلامية في مدينة زبيد القديمة ، يعود بناؤها إلى عام 926هـ في عهد الملك الأشرف ممهد الدين بن المظفر ، ثم جدد عمارتها الوالي العثماني كمال الرومي وإليه ينسب إسمها الآن ، تتميز بضخامة ومتانة وقوة عمارتها وسمك جدرانها الكبير ، لها قبة ضخمة تتوسطها .
جامع الأشاعر
يعتبر اول جامع بني في مدينة زبيد ضمن ثلاثة مساجد بنيت في اليمن في فجر الاسلام : جامع صنعاء، جامع الجند،والمسجد الثالث «الاشاعرة» واول من بناه ابو موسى الاشعري وافراد قبيلة «الاشاعر» في العام الثامن للهجرة وفي سنة 407 هـ بنى الحسين بن سلامه مسجد الاشاعر، و كتب اسمه في لوحة خشبية شرق المحراب الكبير بالخط الكوفي ولاتزال حتى الان بجوار المحراب من الشرق وفي سنه 834 هـ قام بتوسعه وترميمه الخازندار برقوق الظاهري وخصص مقصورة للنساء وزين بالذهب واللازورد واوقف عليه ارض ثمينه، ومقدمة قرانية تقرأ بعد الظهر وقبله وفي سنة 949 هـ اصلح منبر الخطابة مصطفى باشا النجار وجعل الخطبة على المذهب الحنفي.
وللاشاعر محراب كبير للصلاة، ويتوسطة حلقات العلم وقراءة الامهات الست، ومحراب صغير يقع شرقاً للطريقة الجيلانية، ومحراب في الغرب للطريقة النقشبندية وله ثلاثة ابواب الاول يقع في الجنوب، والثاني في الغرب، والثالث في الشرق، وله بـركـتان الاولى تقع غرب المسجد تسمى الطويلة، والثانية بالشرق وتسمى الحريبة بنتها الحرة ماء السماء جهة الطواشي فرحان ام الملك الظاهر الرسولي وقد ردمت هذه البركة سنه 1392هـ. ويوجد غرب الاشاعر رباط لطلاب العلم ومقصورتان كانتا للمقدمات القرانية وللكتب العلمية وغرفة لحفظ الفرش ومقصورة للنساء. وفي عام 764هـ اصلح منبرالوعظ والحديث الامير ابو غازي بن المعمار وفي سنة 891 هـ جدد عمارته الملك عبد الوهاب بن عامر بن طاهر.
يعتبر اول جامع بني في مدينة زبيد ضمن ثلاثة مساجد بنيت في اليمن في فجر الاسلام : جامع صنعاء، جامع الجند،والمسجد الثالث «الاشاعرة» واول من بناه ابو موسى الاشعري وافراد قبيلة «الاشاعر» في العام الثامن للهجرة وفي سنة 407 هـ بنى الحسين بن سلامه مسجد الاشاعر، و كتب اسمه في لوحة خشبية شرق المحراب الكبير بالخط الكوفي ولاتزال حتى الان بجوار المحراب من الشرق وفي سنه 834 هـ قام بتوسعه وترميمه الخازندار برقوق الظاهري وخصص مقصورة للنساء وزين بالذهب واللازورد واوقف عليه ارض ثمينه، ومقدمة قرانية تقرأ بعد الظهر وقبله وفي سنة 949 هـ اصلح منبر الخطابة مصطفى باشا النجار وجعل الخطبة على المذهب الحنفي.
وللاشاعر محراب كبير للصلاة، ويتوسطة حلقات العلم وقراءة الامهات الست، ومحراب صغير يقع شرقاً للطريقة الجيلانية، ومحراب في الغرب للطريقة النقشبندية وله ثلاثة ابواب الاول يقع في الجنوب، والثاني في الغرب، والثالث في الشرق، وله بـركـتان الاولى تقع غرب المسجد تسمى الطويلة، والثانية بالشرق وتسمى الحريبة بنتها الحرة ماء السماء جهة الطواشي فرحان ام الملك الظاهر الرسولي وقد ردمت هذه البركة سنه 1392هـ. ويوجد غرب الاشاعر رباط لطلاب العلم ومقصورتان كانتا للمقدمات القرانية وللكتب العلمية وغرفة لحفظ الفرش ومقصورة للنساء. وفي عام 764هـ اصلح منبرالوعظ والحديث الامير ابو غازي بن المعمار وفي سنة 891 هـ جدد عمارته الملك عبد الوهاب بن عامر بن طاهر.