اليمن_تاريخ_وثقافة
10.8K subscribers
142K photos
348 videos
2.17K files
24.6K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
6 هـ / 1850 – 1850 م

صنعاء

59

الهادي غالب بن المتوكل محمد

1267 – 1268 هـ / 1851 – 1852 م

صنعاء

60

المنصور محمد بن عبد الله الوزير

1269 – 1307 هـ / 1853 – 1890 م

السِّـر

61

المتوكل على الله الحسن بن أحمد

1271 – 1295 هـ / 1855 – 1878 م

حوث

62

المنصور حسين بن محمد بن الهادي

1275 – 1279 هـ / 1859 – 1863 م

صنعاء

63

الهادي شرف الدين محمد

1296 – 1307 هـ / 1876 – 1890 م

المدان

64

المنصور محمد بن يحيى حميد الدين

1307 – 1322 هـ / 1890 – 1904 م

القفلة

65

المتوكل على الله يحيى بن محمد بن يحيى حميد الدين

1322 – 1367 هـ / 1904 – 1948 م

صنعاء

66

الهادي عبد الله بن الوزير (إمامة دستورية)

1367 – 1367 هـ

17-2-1948 / 13-3-1948 م

حجة 9-4-1948م

67

الناصر أحمد بن يحيى حميد الدين

1367 – 1382 هـ

15-3- 1948 / 18-9-1962 م

صنعاء

68

المنصور محمد البدر بن أحمد بن حميد الدين

1382 – 1382 هـ

19-9-1962 – 26-9-1962 م

توفي في لندن، في 6-8-1996م ودفن في المدينة 
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتابات نقوش المسند وعلاقتها بكتابة النقوش العربية الشمالية والفينيقية والسينائية والأوجاريتية
مقتطفات من بحث ( كتابات المسند وكتابات الزبور في اليمن القديم) للأستاذ الدكتور إبراهيم الصلوي، مع بعض الإضافات

كان لليمنيين القدماء نوعان من الكتابات هما المسند والزبور، فقد دونت كتابات المسند على الصخور والأحجار وألواح البرونز بأشكال هندسية متناسقة الأبعاد والأطوال بخطوط مستقيمة أو تميل إلى الانحناء ، إما بخط غائر أو بارز، أما كتابات الزبور فقد دونت بخط ألين من خط المسند، تميز بإمكاناته المتعددة في التوصيل والحركة السريعة والتشكل بحسب قدرات الكاتب وسهولة نقشه على الأعواد الخشبية، والأصوات التي دونت بها لغة نقوش الزبور هي كما في نقوش المسند 29 صوتا صامتا ،بزيادة صوت واحد عن أصوات اللغة العربية الفصحى والذي اصطلح على تسميته بالسين الثالثة .
لقد اعتمد الباحثون في دراستهم لخط المسند على ما تم تجميعه من نقوش من العديد من المواقع الأثرية والتي بلغ عددها حتى اليوم أكثر من 13500 نقش يعود أقدمها إلى حوالي القرن العاشر ق.م ، وكان خطها قد بلغ مستوى متقدما من الإتقان مما يوحي بأن هناك مرحلة سابقة طويلة قد مرت بها الكتابة، ومع ذلك فإن هناك شواهد كتابية وجدت مدونة على كسر بعض الأواني الفخارية عثر عليها خلال الحفر والتنقيب الأثري في كل من هجر بن حميد بوادي بيحان ومنطقة يلا جنوب مدينة مأرب وريبون في حضرموت، أثبتت الدراسات والفحوص المعملية أنها تعود إلى القرن 12 ق.م(1200ق.م .
(وما يجب أن ننوه إليه هو أن أغلبية علماء الأثار وعلماء فقه اللغة والنقوش كان إعتمادهم على تلك الشواهد فقط دون أن يعيروا للمادة الغزيرة المتوفرة من الرسوم والمخربشات الصخرية أي نوع من الإهتمام أثناء محاولاتهم دراسة نشأة وتطور خط المسند ، حيث أظهرت الإكتشافات الحديثة العديد من الرسوم والنقوش البدائية التي توضح بصورة جلية المراحل الأولى للكتابة في اليمن القديم ومسيرة تطورها إلى الصورة التي وصلت عليها في القرن العاشر ق . م ، وهي المرحلة التي تم تقسيم تطور خط المسند منذ بدايتها إلى ثلاثة مراحل) تبدأ المرحلة الأولى من القرن العاشر إلى القرن الثاني ق.م ، أما المرحلة الثانية والتي أطلق عليها العلماء باسم (المرحلة المتوسطة) تبدأ من القرن الثاني ق.م وحتى القرن الثالث بعد الميلاد، والمرحلة الثالثة هي ما أطلق عليها كتابات المرحلة المتأخرة التي تمتد من القرن الرابع إلى القرن السادس الميلادي.
(أثبتت العديد من مواقع الرسوم والنقوش الصخرية المنتشرة في كل أرجاء المناطق اليمنية وخارجها من المناطق المجاورة لها عدم صحة هذا التقسيم من الناحية الزمنية والتاريخية كما أثبتت أن خط المسند هو الخط السائد الذي تم التعامل به في معظم تلك المناطق، يتضح ذلك من خلال إنتشارة الواسع وبحروفة البدائية الأولى التي تطورت منه بعد ذلك العديد من الخطوط الأخرى كالثمودية واللحيانية والصفوية)، فقد لاحظ علماء الأثار والنقوش القديمة أن سكان الحبشة دونوا نقوشهم بخط المسند بعد تأثرهم بالجماعات التي وصلت من اليمن إلى الحبشة في مطلع الألف الأول ق.م والذين نشروا ثقافتهم ولغتهم وديانتهم هناك ، وبالنسبة للعلاقة بين كتابات المسند والكتابات العربية الشمالية نجد أن هناك تشابها كبير كونها تنتمي إلى الفرع السامي الجنوبي، فالخطوط التي استعملها الثموديون واللحيانيون والصفويون هي خطوط مشتقة من المسند حيث أن خط المسند أقدم منها، فبحسب التقسيم السابق المعتمد على النقوش المدروسة ترتقي هذه الكتابات إلى القرن الـ12 ق.م وبحسب الرسوم والنقوش الصخرية إلى أقدم من ذلك بكثير ربما إلى الألف الثاني ق.م ، في حين أن كتابة النقوش العربية الشمالية القديمة ترتقي إلى منتصف الألف الأول ق.م تقريبا ، هذا بالإضافة إلى تواجد جماعات كثيرة من سكان اليمن القديم بشكل متواصل في مناطق التجارة وغيرها في نجد والحجاز وشرق شبه الجزيرة العربية وشمالها منذ الألف الثاني ق.م والتعامل مع السكان المحليين واختلاطهم بهم.
نلاحظ أيضا أن عدد الحروف في لغة نقوش المسند والزبور تزيد عن حروف اللغات السامية الأخرى فالحروف الفينيقية يصل عددها إلى 22 حرفا في حين أن عدد حروف المسند 29 أي بزيادة سبعة أحرف ويلاحظ أن هناك تشابه في أشكال الحروف(ج ل ن ع ش ت) واختلافا في بقية الحروف مما يضعف احتمالية كون أشكال خط المسند مأخوذة من أشكال الخط الفينيقي ، ويزيد هذا الاستنتاج قوة أن أقدم الشواهد الكتابية بخط المسند ترقى إلى القرن 12 ق.م وهو تاريخ أقدم كتابة فينيقية معروفة ، وبالنسبة للكتابة السينائية التي لم تظهر سوى في 11 نقش فقط رجح علماء الآثار أنها تعود إلى القرن الـ15 ق.م وأن عدد حروفها 22 حرفا دونت أغلبها بأشكال تصويرية تتشابه إلى حد كبير مع الفينيقية في أشكال الحروف(أ ل م ن ع غ ق ر ش ت)وبالمثل فإن خط المسند يشترك مع الخط السينائي في أشكال الحروف (ب ر ح ل م ن ع ش ت) وهذا يدل بوضوح على
أن الخط السينائي ليس هو الأصل المشترك الذي أخذ عنه الفرعان الشمالي والجنوبي
يتضح مما سبق أن خط المسند ليس مأخوذ من الخط الفينيقي أو السينائي، بل إن الخطوط الثلاثة ترجع إلى أصل كتابي مشترك قد يكون هو صلة الوصل بين الكتابة التصويرية والكتابة المتطورة عنها .
هناك سمات مشتركة بين المسند ولغة الكتابات الأوجاريتية في النسق الألفبائي ووفرة الأصوات وأسلوب الفصل بين الكلمة والأخرى وفي زيادة حرف الميم في أخر أسماء الأعلام وفي عدد من الخصائص اللغوية والنحوية والصرفية والمعجمية هذه السمات والخصائص المشتركة تدل على صلة وثيقة بين لغة المسند واللغة الأوجاريتية وبين الأوجاريتيين واليمنيين (العرب الجنوبيين).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خط زبور على الصخور تم اكتشاف مجموعة منها كتنبت على الصخورفي 2000مفي ذمار
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM