اليمن_تاريخ_وثقافة
10.5K subscribers
141K photos
348 videos
2.17K files
24.5K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#كتب_من_وعن_اليمن
التاريخ الديني والإلهه في اليمن القديم حتى 600 ق.م
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#اليمن_تاريخ_وثقافة


المعافر

النسب واﻻصاله والتاريخ ....
#الموسوعه الحره :

الحجريه هي المعافر تعز و المنطقة الجنوبية حتي باب المندب وتحد الضالع ولحج.
المعافر:
المعافر قبيلة يمنية قديمة يعود ذكرها إلى القرن السابع قبل الميلاد سمي بهم مخلاف معافر في اليمن ومنهم خلق كثير في مصروينتمي لهم ملوك الدولة العامرية في الأندلسوتشغل حاليا كافة لمديريات التابعة لما يسمى بمنطقة الحجرية جنوب غرب مدينة تعز.
نسبه
المعافرواسمه النعمان بن يعفر بن مالك بن الحارث بن مرة بن أدد ابن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن عابر وهو النبي هود عليه السلام بن شالخ بن ارفخشد بن سام بن نوح «عليه السلام» ابن لمك بن متوشلخ بن اخنوخ وهو ادريس عليه السلام بن اليارد بن مهلائيل بن قينان بن أنوش ابن شيث بن آدم « عليه السلام .
من ينسب إلى المعافر
قبائل الحجرية وتغطي
المنطقة الجنوبية حتي باب المندب وتحد الضالع ولحج. وتضم :
1. اليوسفين
2. القبيطة
3. الأعروق
4. الأغابرة
5. الأعبوس
6. الأصابح
7. وذبحان. وأكبر أسرها آل نعمان ومنها الشيخ أمين نعمان،
8. الزكيرة
9. القريشة
10. بني شيبة
11. المقارمة
12. المساحين
13. الوازعية
14. والمدابعة
15. العزاعز
16. المقاطرة
17. الشراجبة
18. بني حماد ,الحمادي
19. بني يوسف
20. ال سامع
21. ال حبشي
22. الأخمور , الخامري (قبيلة)
23. المشاولة
24. الزريقة
25. الأكاحلة
26 :العباسي
27:بنو النقيب
28: الاحكوم
29:الاثاور
30:الاعمور
31:الصلو
32:القدوس
اعدادهم
ينسب اليهم الكثير واعداهم كثيرة فهي مثل همدان بالعدد فيقال انهم 8 مليون شخص لكنهم منتشرون بالجزيرة العربية وهم منتشرون في اليمن والسعودية ومصر والأندلس
التاريخ....
سميت المنطقة الجغرافية التي شغروها باليمن كذلك بمعافر وتشمل حدودها محافظة الحجرية تقريبا. لم يكن للمعافر كيان قبلي موحد بل غالبا ما اختلطوا بقبائل أخرى. عرف عن المعافرة مهارتهم كحياك فقيل أنهم أول من ألبسوا الكعبة وأن النبي محمد كان يرتدي ملابس معافرية وكانت هناك العملة المعافرية
يعود تاريخ المعافرة إلى عهد اليمن القديم فيذكر نقش صرواح المنقوش في القرن السابع ق.م . والذي يذكر تأسيس سبأ قبيلة المعافرة. ويبدو أن المعافرة وقفوا بجانب الملك الحميري شمر ذو ريدان ضد السبئيين قبل أن يعلنوا طاعتهم لسبأ
وهاجر قسم كبير منهم بجانب قبائل يمنية أخرى إلى مصر في عهد مبكر حيث ساهموا في حكمها. فقيل أن معافري قام بتخطيط الفسطاط.
تمكن الزياديون من السيطرة على مناطق تمركز القبيلة في اليمن بالقرن التاسع الميلادي وبحلول القرن الثاني عشر أصبحت المنطقة بيد الزريعيين. بسط توران شاه أخا صلاح الدين الأيوبي السيطره
الأيوبية على المعافر التي شهدت في السنوات اللاحقة تأسيس عدة منشات عسكرية بها. قاد المعافرة عدة قبائل يمنية في ثورة على الحكم العثماني سنة 1618 بعد تمركزه بالمنطقة.
آل السروري ..
ثالث أكبر أسرة في العزاعز..
يسكن آل السروري قرية القبلي (المتنة وهيجة الهوب ورجم).. وفي قرية حجفات (آل جيجم السروري) .. وكذلك لهم تواجد لا بأس به في الجُند بالقرب من بني شيبة.
من الشخصيات البارزة والتعاونية والمؤثرة من آل السروري في العزاعز:
- م/عبدالرقيب علي عبده ...وأخيه المتوفي رحمة الله عليه .. مقبل علي عبده
- م/عبدالباري سيف عبده .. وأخيه المتوفي رحمة الله عليه .. شرف سيف عبده
- عبدالله حميد علوان.. وكافة آل حميد علوان.
- الشيخ شفيع سلطان علوان ..
- م/ محمد عبدالعزيز علوان ..

آل الزين (يسكنون قرية رجم) وهم جزء من آل السروري .. حيث أن جدهم هو محمد إبن علي أبو الأسرار.
وقد نقل جدهم من قرية الزين في المقاطرة (أسفل نقيل الصُحى) .. إلى العزاعز ..ويوجد منهم في أديم القريشة.
بعض الشخصيات المؤثرة والتعاونية من آل الزين في العزاعز:
- فؤاد طاهر.
- د/محمد عبدالغفور ..
- أنور عبدالعزيز غانم..
وغيرهم الكثير ..
..
آل جيجم السروري .. يسكنون في حجفات دعباش ..
..
آل ابوالأسرار يعودوا في نسبهم الى جدهم علي بن ابراهيم ابوالأسرار السروري الكاظمي الحسيني ، وهم من ذرية الإمام موسى الكاظم ابن الامام جعفر الصادق ابن الامام محمد الباقر ابن الامام علي زين العابدين ابن الامام الحسين ابن الامام على بن ابي طالب رضي الله و رحمهم جميعا .
..
جامع السروري بالصبيحة: 600 عام من الارشاد والتوجيه

يرجع تاريخ بناء جامع أبي الأسرار إلى عام 811هـ ويتكون من سبع قباب
الخميس 11 يوليو 2013 04:49 مساءً
طور الباحة ((عدن الغد))خاص:
كتب / محي الدين الشوتري

تقع تربة أبي الاسرار على سفح جبل حواب مما يلي وادي هقرة على ثغر باب المندب الشمالي إلى الغرب من مدينة عدن وتبعد عنها بحوالي 150 كيلومتراً، ويحدها من الشمال هقرة وملبية ومن الجنوب منطقة القبيصة ومن الغرب بطان الكعللة ومن الشرق المضاربة العليا.

تبلغ مساحة منطقة التربة نحو ستة كيلومترات مربعة، ويبلغ عدد سكانها حوالي 3000 نسمة يتوزعون على التجمعات السكانية الآتية: القرية التاريخية وهي العاصمة، المهلل، الذراع، المدي، عميصية، الحصبين، حصب العوفية، السريعي، الحبوة البيضاء، القطين، المبرك، حبوة الفرامية، الهبارية، القارعي .. وسميت بهذا الاسم نسبة للشيخ الجليل علي بن إبراهيم (أبو الأسرار) المتوفى سنة 678هـ .

مع حلول الشهر الفضيل رمضان تعود الحكايات والقصص التي كانت في حقبة زمنية فارطة حديث الناس عن هذا الجامع الاثري التاريخي الذي تلاشت فيه الكثير او تكاد تنعدم من الطقوس الدينيه التي كان يشهدها ساحته خلال ايام وليالي شهر رمضان المعظم بعد ان قبلة الكثير من سكان المناطق المجاوره للمنطقة المحيطه به قبل ان تظهر جماعات دينيه في فترات متاخره يسميها البعض صحوه والبعض نكسه ولاسيما من طرف المتصوفون اصحاب الطريقه الصوفيه في العباده التي كان المسجد ومايزال تحت ادارتها ويكاد يكون منطقلها وبين الطرق السلفيه التي نازعتها بين شد وجذب بين الطرفين في السنوات الاخيره لكونه يظل معلما على دهاء وعبقرية الانسان في تلك المناطق وجزء من تاريخها وتراثها تعرض صحيفة عدن الغد التقرير التالي عن هذه الجامع السامق
تقرير:محيي الدين الشوتري

نبذة عن الشيخ (أبي الأسرار)
ولد الشيخ علي بن إبراهيم أبو الأسرار في عام 536هـ تقريباً وقد ذكر أهل التاريخ الكثير من كراماته، وتاريخ عمره ووفاته، ومنهم الجنيد في كتابه المسمى (السلوك الجامع لطائفة الملوك)، وذكره تلميذه رضي الدين الفقيه أبوبكر في تاريخه، كما ذكره الشيخ عبدالرحمن بن سفيان والفقيه علي بن علوي، نفعنا الله بعلمهم واتفق جميعهم أنه لا شك في نسبته الشريفة، فقد ذكروا أنه خرج من البصرة واشتغل في بداية حياته بالعلم في مدينة (جبا) وأقام فيها أربعين عاماً ، وكان مجتهداً في القرآن وعلومه وفي تصنيف كتب الفقه والنحو والصرف، ودرس السيرة وله كرامات خارقة وإشارات محققة يطول تقريرها، وثمة من يروي أن والده كان قائداً مهماً في الجيش الأيوبي الذي حكم اليمن. كان الشيخ علي بن إبراهيم أبو الأسرار لا يميل إلى الجاه والمال، بل كان زاهداً يكره الترف والغنى فترك بلاده البصرة واستقر في (جبا) إلا أنه تركها بعد أن عاش فيها أربعين سنة يبحث عن المكان المناسب لمستقره في بلد خالية ليتعبد الله فيها بعيداً عن اطماع الدنيا.

يقول بعض رواة التاريخ إنه وصل إلى جبل اسمه (نمان) حيث التقى هناك بالشيخ أحمد بن علوان والشيخ عمر بن محمد الطيار وسألهما إلى أي مكان سيكون المنطلق فأجاباه إلى حقرة (هقرة حالياً ) وجبل جواب، حيث كان يقصدها. ويقال إنهم اختلفوا في من يسكنها ثم اتفقوا على أن يظهر كل واحد كرامته والغالب هو الذي يسكن جبل حواب فأظهر الشيخ أحمد بن علوان ثعباناً وأظهر الشيخ عمر بن محمد الطيار حمامة وأظهر الشيخ علي بن إبراهيم السروري طائرا يسمى (مقيبل) فاصطاد الحمامة والثعبان، فقاموا وتوادعوا وداعاً حاراً ورجع الشيخ
ان ابن علوان والطيار واتجه أبو الأسرار إلى المحاولة (شرق جبل حواب) وقد تزوج امرأة من قبيلة المحاولة وأكمل حياته فيها في (المصلى) و(الحيدري) وله 360 مصلى في جبل حواب ومازالت آثاره إلى هذا العام، وقد توفي يوم الخميس 15 ربيع الثاني 678هـ وكان عمره 142 سنة.

أولاد (أبي الأسرار)
1- عبدالله، ساكن قرية القاضي. 2- حسن، ساكن القبيطة. 3- إبراهيم، ساكن قرية التربة (القرية المدفون فيها والده). 4- إسماعيل، لا يعرف سكنه. 5- سعيد، ساكن باب المندب. 6- عطية، ساكن ملبية. 7- محمد، ساكن ملبية. 8- يحيى، ساكن الحنيف (مقابل قرية التربة). 9- سليمان، لا يعرف سكنه. 10- معمر. 11- عمران. 12- رشيد.

يرجع تاريخ بناء جامع أبي الأسرار إلى عام 811هـ ويتكون من سبع قباب، ملحق به مبنى ذو قبة كبيرة جداً فيه ضريح الشيخ علي بن إبراهيم أبي الأسرار (أبو السرور) ويوجد بجانب الجامع مقصورة (مبنى يتكون من قبتين كبيرتين) تستخدم لإحياء ليالي شهر رمضان الكريم، ورباط علمي في النهار، وبجانب الجامع الكبير وقبة الضريح خمسة صهاريج: صهريج خاص لاستحمام الكبار، وصهريج تشرب منه بعض الحيوانات، والثالث للصغار، والرابع كانت النساء تنقل منه المياه إلى البيوت ليستحم منه المرضى، كما كان يوجد فيه ديوانان (غرف لاستقبال الضيوف في المناسبات الخاصة والزيارات القبلية) كما كانت توجد في قرية التربة دار تسمى (دار الهجرة) كانت مهمتها كفالة الأيتام ورعاية المعاقين والعجزة والفقراء والمهاجرين من المناطق البعيدة من الحجرية والعدين وغيرهما، كما توجد مئذنة كبيرة تبعد عن قبة ضريح الشيخ علي بن إبراهيم (أبو السرور) بحوالي عشرة أمتار وذلك لرفع الأذان عليها في ذاك الزمان.. وعلى القبة والجامع والمقصورة درب تقدر مساحته 1800م2 وله عدة أبواب:

باب من جهة الشمال في اتجاه دار الهجرة، والباب الثاني في اتجاه الجنوب، والثالث من جهة الشمال الغربي، وباب من الجنوب وآخر من الشرق. وتعتبر التربة حاضرة بلاد الصبيحة الغربية، حيث كان يقصدها طلاب العلم من كافة قرى مديرية المضاربة ورأس العارة ومن حوطة لحج ومن الحجرية في تعز لتلقي العلم فيها على يد عدد من مشايخ العلم مثل الشيخ أحمد الخليل من منطقة زبيد والشيخ عبدالله مطهر (الزيدي الأصل) من صنعاء وغيرهما من فقهاء الدين، ثم جاء عام 1958 حين أدخل فيها ولأول مرة التعليم الحكومي حيث أسست في هذا العالم مدرسة للتعليم الابتدائي.

وقد كانت ملتقى تعليمياً لكافة أبناء الصبيحة من المضاربة والعارة وغيرها من المناطق المجاورة، ويعتبر سجل الزيارات في المدرسة خير دليل على قدم التعليم في هذه المنطقة من خلال زيارة بعض مديري المعارف في محافظة لحج، والبريطاني المستر هيتين.

كما كان يوجد مجلس للسلم في التربة يتكون من السيد والأعيان في المنطقة يقوم بفض النزاعات والحروب بين القبائل في كافة مناطق الصبيحة بما فيها طور الباحة، ويحتفظون لأنفسهم بعدد من الوثائق والمعاهدات التاريخية الهامة بهذا الشأن.

وقد قدم إلى التربة بعض الملوك والأمراء والسلاطين لزيارتها، ولأن الملك المسعود الرسولي آخر خلفاء دولة بني رسول التي كانت عاصمتها عدن كان قد قام بزيارة تربة أبي الأسرار ذات يوم، فقد زارها أيضاً سلطان لحج العبدلي السلطان علي عبدالكريم عام 1957م، وقد استقبلتهم استقبالا يليق بمقامهم، حيث تم نحر عشرات العجول والخراف ابتداءً من قبالة الأرض المسمى (الصلايب) إلى دار الهجرة بالقرية.
خاتمه
ننهي هذا التقرير الذي نوره ليكون اعلاما للحاضر والباد في هذه البلاد العريقه انها كانت منبتا للخير ومنارة للعلم ذات يوما رغم الصعوبة والمعاناة التي يعانيها الانسان في تلك البلاد مع حلول الشهر الفضيل ظهرت مبادرة من منتدى شباب التربة طمعا غفي اعادة تلك الايام الغابرة من خلال اقامة الدروس والنشاطات والفعاليات المختلفه في رحاب الجامع السامق فهل ياترى سينجح هؤلاء في زرع البذره التي عانقت من العقم في السنين الاخيره ليطم خيرها الجميع ويعود لهذا الجامع الاثري الذي رغم ان اوقافه تغطى فناء كبرى مديريات لحج الا انه يئن ويجئر من اهمال جهات الاختصاص التي توشك كثيرا من جدرانه من الاندثار والانهيار اذا لم تتدراك الجهات المختصه واهل الحل والعقد في هذا البلد خطورة وضعيته الحاليه نأمل ذلك ان تجد الصيحات استجابات واننا لمنتظرون..

اقرأ المزيد من عدن الغد | جامع السروري بالصبيحة: 600 عام من الارشاد والتوجيه http://adengd.net/news/57314/#ixzz5Jr9Y4Mqv
..
كتاب إسمه (طبقات الخواص لأهل الصدق والإخلاص) ..يتكلم بإسهاب حول هذا الموضوع.. ابحث عنه في جوجل وقم بتنزيله.