اليمن_تاريخ_وثقافة
10.5K subscribers
141K photos
348 videos
2.17K files
24.5K links
#اليمن_تاريخ_وثقافة ننشر ملخصات عن تاريخ وثقافة اليمن الواحد الموحد @taye5
@mao777 للتواصل
Download Telegram
الشعبية في التاريخ اليمني 1975م. 

<< الحركات الشعبية في التاريخ اليمني 1977م. 

<< بحور الشعر الحميني في الدواوين اليمنية. 

<< مجلة (اليمن) العدد (1) عام 1988م. 

<< الشعر الحميني في اليمن، مجلة اليمن العدد (3، 4) عام 1992م. 

<< تاريخ الشعر الحميني في اليمن العدد (6) عام 1996م. 

<< سفينة الأمثال العربية والأجنبية العدد (7، 8) عام 1997م. 

<< معاني أسماء الأمكنة والقبائل اليمنية العدد (9) عام 1999م. 

<< المدخل العام لندوة الألسنة اليمنية الحديثة العدد (10) عام 1999م. 

<< شعر الموشح العربي في الديار اليمنية العدد (11) عام 2000م. 

<< من ظواهر الإبدال اللغوي في لغة ثغر اليمن. 

<< ثغر اليمن في الأدب العدد (12) عام 2000م.

<< المجاني ( المعاني الوضعية والاطلالية لبعض من الألفاظ التعليمية والجاري استعمالها في جامعة عدن) العدد (14) عام 2001م. 

<< لمحات من تاريخ اليمن الإسلامي العدد (20) عام 2004م. 

الباحث والشاعر المبدع (كريم الحنكي) قال : 

وحده يبقى أ.د. جعفر الظفاري واحداً من شواهد العصر الأكاديمي المتفرد في بلاغته وبيانه العلمي والأكاديمي هو القادم إلينا من أب ظفاري زيدي المذهب قدم من صهبان في مرتفعات اليمن الوسطى- وأم تهامية شافعية المذهب ، قدم والدها من حيس في سهول اليمن الغربية إلى عدن حيث انعقدت حياتهما، وأثمرت جعفر عبده صالح الظفاري الذي اتصل مقامه طوال سني التشكل الأساس، فتداخلت فيه بكل مافي بيئتها وأحوالها - أوانئذ - من عوامل التأثير الثقافي في ذوي النجابة من ناشئتها ، ليعتضد - بذلك - الموروث والمكتسب في التهيئة لإعداد أحد اجل علماء اليمن المعاصرين وأول من جسد في ثقافتها الحديثة معنى (الأكاديمية) ومبناها نظرياً ونظراً، فيما قال وماخط وما فعل. 

بيد أن ذلك الحين - من عمر أستاذنا المولود في 1936م يندرج ضمن سني التأسيس والتشكل فقد شاءت السوانح أن يكمل سنوات دراسته الثانوية عام 1956م ، وأن يأتيه بعيدها نبأ ترشيحه للدراسة في الجامعة الأمريكية ببيروت وهو يمارس مع أترابه اللعب بما هو متاح لأبناء الأسر البسيطة الحال مادياً من كادحي عدن وما كان لمثل تلك الفرصة أن، تتاح لمثله لولا أن انتزعها انتزاعاً بتفوقه الفذ في تحصيله والذي رافقه طوال سنوات دراسته الجامعية في بيروت حتى ابتعاثه لنيل الماجستير في جامعة لندن، حيث اشرف عليه العلامة المستعرب سارجنت واقترح له موضوع أطروحته ثم أمر بعد الاطلاع على مقدمة الأطروحة .. أن يرفع بحثه إلى مساق الدكتوراه التي كان افيما نعلم - أول حائز عليها من ابناء جزيرة العرب المقيمين فيها وكان موضوع رسالته عربياً يمنياً في غاية الأصالة واليمنية هو (الشعر الحميني) الذي دفعبه إلى التطواف بين بعض أهم مكتبات العالم، بدءاً بالمتحف البريطاني وجامعة اكسفورد حتى جامع صنعاء الكبير وميلانو، ليدن، ملتهماً من مخطوطاتها كل ماله صلة ولو بعيدة بموضوع رسالته ولعل ذلك البحث والتطواف من أظهر الأسباب التي مكنته من تمثل روح اليمن وتاريخها وثقافتها تمثلاً يخالط منه الدم في مجاري الجسد وهو بالطبع ممسك بناصية اللغة الانجليزية التي حبر بها تلك الرسالة التي تنتظر استكمال ترجمتها وإعدادها للنشر في كتاب، إلى جانب شمولية ثقافته العربية الإسلامية الموسوعية الضاربة في كيانه وشخصيته، فالإسلام جوهر هذا الرجل والعربية كيانه الذي هو قبس من عبقريتها وأشهد أنني تعلمت كثيراً وأتعلم دائماً من كل ملتقى به ومن كل سطر تخطه يده الكريمة الحرية بالتقبيل الخ. 

“ أبيات من الشعر “ 

“ ابادارين لا سحت سحاب 

على شأنيك، او كف العتابُ

فمثلك تشمخ الأقوام، إما 

بدا فيها ويستعلي الترابُ 

عرفتك - مذ عرفتك دون مثل 

تقربك المغامر والخصابُ 

كأنك في سعار الجدب غيث 

أو انك إن ألم الخطب ناب 

فقدرك فوق قدر القوم راقِ

وفضلك لا يساويه شهابُ “ 


الشاعر والمثقف الأكاديمي أستاذ علم الاجتماع بجامعة عدن د. مبارك سالمين اشار إلى جملة من الحقائق والمرتكزات والتي في ضوئها تجلت عبقرية أ.د. جعفر الظفاري وتمرست في هذا الحقل الأكاديمي الإبداعي وبعبقرية حسية وموسوعية إلا أنها قد ارتبطت بشمولية بحثية في المنهج التحليلي الأكاديمي المحض فكان متفرداً في تفكيره وخزائن معلوماته الثرة التي لا تنتهي في إطار الفكر والمعرفة والتحليل (الأركالوجي) المعرفي لذلك فهو ينتمي إلى المدرسة النقدية الفاعلة والمؤثرة في التحليل المنهجي مثله في ذلك كابن خلدون في الحديث في كتابة التاريخ عند العرب، كارل ماركس وانجلز في مسار التحليل والتفسير لنهاية الفلسفة الألمانية - ذلك الاتجاه النقدي التحليلي في الكتابة والذي يركز على المنهج أكثر من تركيزه على المنهج الكتابي في الاستقراء ليقدم لنا إنتاجاً معرفياً برؤى رصينة في رؤية نقدية للتاريخ حري الاحتفاء بها- وبهذا التميز والتفرد والذي انحاز كلياً وفي معظم إنتاجه وأزعم جازماً بالانحياز إلى الشعر الحميني في اليمن، باعتبار أن ذلك الشعر الحميني لم
يصنف في إطار طبقات الشعر والشعراء وقد مورس عليه إقصاء وتعنت من التهميش وفيه الكثير من التفاصيل المعرفية والحكمية والفنية الجديرة بالاهتمام والقراءة فهو يوازي الشعر الفصيح - لهذا ظل يخوض ويضيء في أماكن الأفول المحرمة والممنوع الخوض فيها - فعلى سبيل المثال حين عالج عقدة ( سيف بن ذي يزن ) وعقدة المهاجرين إلى الحبشة واللون الأسود وإشكاليات تاريخية .. ومعرفية شتى فإنما أراد أن ينتصر للتنوير الثقافي والنهضوي الممنهج والمبني على الهيكلية الثرة من التراكم المعرفي والإبداعي الأكاديمي والذي أسهم به في مجالات بحثية مختلفة وفي لحظة تنوير حقيقية. 

لهذا فقد قدم مساهمة أكاديمية قيمة في إطار المنهج الاستقرائي وأعطى الحقل الأكاديمي اليمني بذرة لرؤية نقدية سيبني عليها معرفياً في قوادم الأيام والمعرفة.. لهذا كان منوراً من الطراز الرفيع. 

فيما يؤكد أ.د. جميل الخامري وبإصرار مستميت على ما قاله الدكتور مبارك سالمين بأن أ.د .جعفر الظفاري رجل حجة ومنطق فهو نهضوي تنويري كونه ينطلق من مفهومه الخاص في دراسته للشخصية اليمنية مثله مثل (علي الوردي) المفكر الاجتماعي العراقي فهو يتحلى في فرادته بالقراءة وبالمنهج التحليلي والتفسيري النقدي وما أكثر قراءات أ.د.جعفر الظفاري المتعددة والمتنوعة في مسلكياتها الاجتماعية والتنويرية الكثير من الأفكار والحلول النقدية الواضحة لبعض من الإشكاليات العالقة في جسد ثقافتنا المعاصرة والتراث اليمني المعاصر والذي مازال بحاجة إلى المزيد من التنقيب والنبش في ذاكرته الإبداعية الحية. 

فيما يرى الأستاذ والشاعر علي ألمحلتي أن الحديث ذو شجون عن أ.دجعفر الظفاري وما قدمه من قراءات متعددة ودراسات أكاديمية بحثية نقدية في كتب التراث والتاريخ اليمني المعاصر وعلى وجه الخصوص دراساته الجادة في الشعر الحميني في اليمن. 

وكذا قراءاته المكثفة بالموروث الديني والتاريخي إنما يعبر عن إنتاج لمفكر وأكاديمي جاد في دلالاته واطروحاته الفكرية والعلمية الممنهجة والمعمقة في مسار وصيرورة التراث العربي الإسلامي قديمه وحديثه والثقافة الإسلامية برمتها وهو الأمر الذي يدل على مقدرة أ.د. جعفر الظفاري وبصيرته النافذة والصائبة على البحث في التأليف والتصنيف المنهجي وسيرته العلمية والعملية في الإبداع والحياة. 

وختاماً لهذه الأمسية تقدم عدد من رواد المنتدى والمهتمين بالشأن الثقافي بضرورة إيلاء العناية الكاملة والمتابعة للمؤلفات الإبداعية للأستاذ الدكتور جعفر الظفاري التي شابها نوع من التعثر عند الطباعة ومناقشتها مع دار جامعة عدن للطباعة من قبل المنتدى
حتى من ودعه يعدون بالأصابع

هذا هو التغييب هذا هو التهميش
رحمك الله يا ظفاري .. فنحسبك عند الله شهير عظيم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏عمال يتناولون الغداء على قمة
برج RCA في نيويورك وذلك
أثناء بنائه عام 1932
‏البقع الداكنة في هذه الصورة تمثل فوهات صدمية
- نيازك وأحجار كويكبية -
حدثت بين عامي 2008 و2014 على سطح المريخ.
‏لغز يبحث عن حل: كيف كان الماء يجري على سطح المريخ سابقا رغم وجود كمية قليلة فقط من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي تحميه من التجمد؟

الصورة تبين آثار جريان الماء على سطح المريخ قديما
👇👇👇👇👇👇
‏دوامات الأعاصير والعواصف بيضاوية الشكل للمشتري تظهر في هذه الصورة من مركبة #جونو الفضائية.
👇👇👇👇👇
‏ثقب أسود هائل مزّق نجم ما ثم التهم بقاياه خلال مدة امتدت لعقد كامل.10 سنوات

👇👇👇
‏قمر #إنسيلادوس يبدو كعالم بارد ومقفر، ولكن المحيطات التي تقع تحت قشرته الجليدية قد تحتوي على مكونات الحياة.
👇👇👇👇👇👇
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM


قصة السينما المصرية كيف بدأت ؟؟

👇👇👇👇👇👇👇👇👇