ذكرت 12 (M.Höfner) كذلك بأن "رقصة الوعول" التي وصفها 13 (A. هاميلتون) هي رقصة تحمل فيها الراقصون على رؤوسهم قرون الوعول أو الأقنعة ، مشاهدة توحي إلى مشهد ثقافي أو خرافي.
24أما بالنسبة (J.Pirenne) ، فقد استنتجت إن هذا النموذج ، ولكن ، يبدو أن هذا النمط من اللعب مع قرون ، ظاهراً خلف لوحة صخرية تعيش الحيوانات الوحشية
25هذا هو الوصف ، إلا أن نشره في المقال إلى الرمزي للوعل. لقد تم تمثيله ، حاضر ، السابق ، الحلقة السابقة ، الحلقة السابقة ، الحلقة السابقة . حيث ظهر اكتشاف معبد جديد ، وداعا للوراء في خضم الأعمدة ، سواء كان ذلك في شكل أفاريز ، أو بعض الأعمدة ، أو بعض الأماكن ، أو بعض الأعمدة. مشاهدة أسماء آلهة بالحيوانات 16 ات .
24أما بالنسبة (J.Pirenne) ، فقد استنتجت إن هذا النموذج ، ولكن ، يبدو أن هذا النمط من اللعب مع قرون ، ظاهراً خلف لوحة صخرية تعيش الحيوانات الوحشية
25هذا هو الوصف ، إلا أن نشره في المقال إلى الرمزي للوعل. لقد تم تمثيله ، حاضر ، السابق ، الحلقة السابقة ، الحلقة السابقة ، الحلقة السابقة . حيث ظهر اكتشاف معبد جديد ، وداعا للوراء في خضم الأعمدة ، سواء كان ذلك في شكل أفاريز ، أو بعض الأعمدة ، أو بعض الأماكن ، أو بعض الأعمدة. مشاهدة أسماء آلهة بالحيوانات 16 ات .
وهكذا ، يمكن الافتراض بأن الصخري الحاليين الحاملين لقرون وعل على ، بعد صيد جيد و بدون مرجعية إلهية ، هم ورثة ماضي لما قبل التاريخ التي حُفظت آثاره عبر الفن الصخري ، إذًا كان الوعلاً حيوانًا مفضلاً للصيد في جنوب العربية القديمة.
27توضح دراسة حديثة لألف من المنحوتات الصخرية في جنوب الأردن في منطقة وادي "رام" ، مشاهدة مسرحية تظهر أقدمها في العصر الحديث ، متواصلة حتى أيامنا هذه 17 .
28تعد الوعد والغلان ذات القرون الغير متناسقة (متفاوتة الطول) أحد المواضيع المتميزة. وقد اتضح من دراسة دراسة حديثة أُجريت في إحدى القرى ، أنه تم اختيار انخفاض ، بل اختفاء الحيوانات ، نتيجة ممارسة الجنس ، إلا أن الصيد التقليدي للوعل كان يمارس بشكل دائم. نشاط اقتصر هذا النشاط الصيدي على صيادين معينين: "من أجل مراردة الوعل ، يمارس الصيادون عملية حصار الطريدة. هذا الحيوان يذبح بواسطة السكين ويستهلك جءء منه في نفس المه يمكننا أن نرى الملاحظة الخاصة ب "الولائم" التي تعود إلى العصر الحديث المكتشفة التي تعود إلى العصر الحديث المكتشف عن طريق دراسة البقايا الأثرية في منطقة صعدة (الباب الخامس).
29تجسد كثرة الأشكال التي تُمثل الوعل في فن الرسم الصخري منذ العصر الحجري الحديث عن النمط الثاني وبلا شك ، الدور المقدس لهذا الحيوان في جنوب الجزيرة العربية القديمة والممارسات الحديثة لصيد الوعول المعتبرة كوثنية
27توضح دراسة حديثة لألف من المنحوتات الصخرية في جنوب الأردن في منطقة وادي "رام" ، مشاهدة مسرحية تظهر أقدمها في العصر الحديث ، متواصلة حتى أيامنا هذه 17 .
28تعد الوعد والغلان ذات القرون الغير متناسقة (متفاوتة الطول) أحد المواضيع المتميزة. وقد اتضح من دراسة دراسة حديثة أُجريت في إحدى القرى ، أنه تم اختيار انخفاض ، بل اختفاء الحيوانات ، نتيجة ممارسة الجنس ، إلا أن الصيد التقليدي للوعل كان يمارس بشكل دائم. نشاط اقتصر هذا النشاط الصيدي على صيادين معينين: "من أجل مراردة الوعل ، يمارس الصيادون عملية حصار الطريدة. هذا الحيوان يذبح بواسطة السكين ويستهلك جءء منه في نفس المه يمكننا أن نرى الملاحظة الخاصة ب "الولائم" التي تعود إلى العصر الحديث المكتشفة التي تعود إلى العصر الحديث المكتشف عن طريق دراسة البقايا الأثرية في منطقة صعدة (الباب الخامس).
29تجسد كثرة الأشكال التي تُمثل الوعل في فن الرسم الصخري منذ العصر الحجري الحديث عن النمط الثاني وبلا شك ، الدور المقدس لهذا الحيوان في جنوب الجزيرة العربية القديمة والممارسات الحديثة لصيد الوعول المعتبرة كوثنية
تاريخ الدولة الصُّلَيْحِيَّة في القرن الخامس / الحادي عشر الميلادي ، قدم الأيوبيون القرن السادس الميلادي تشكلت حول الحصن ثلاثة أحياء مثلت نواة للمدينة وهي (ذِي هُزَيْم ، والمَغْرَبَة ، وذِي عُدَيْنَة) ، وقد ازهرت هذه الأحياء وتوسع العمران في عصر دولة بني ، وأضيف إليها مدينة ثَعَبَات وحي المُجَلِّيَة وحي الجَهْمَلِيَّة.
وقد سعى الباحث من خلال مصادر دولة بني رسول المختلفة بما في وثائق الوقف التي أوقفت على المدارس والمصالح العامة التي تقوم بها في أحياء المدينة ، سعى إلى معرفة النسيج العمراني لمدينة تعز في زمن دولة بني رسول (626–858هجرية / 1229–1454م) ، فألأل بكل حي من الأحياء في الأحياء سابقا ما به من أسواق وحارات (حَافَات) وشرائع وطرق ، وما بها من منشآت ممثلة بالجوامع ، والمساجد ، والمدارس ، والقصور ، والفنادق ، والبساتين ، والحدائق ، والدور ، ومعاصر الزيوت ، ومحلات الجزارة ، والمقابر ، وما ذكر من أبواب للمدينة وبوابات وأسوار الى غير ذلك.
القيم البيئية والرياضية والحيوية ، وذلك من خلال برنامج القيم والمنشآت المائية ، وذلك من خلال برنامج القيم والمنشورات. الجوامع والمدارس والقصور السبب بعيون ماء خاصة بها ، ويوصلنا هذا الى أن الرئيس من نؤ مدينة تعز
1تاريخ الدولة الصُّلَيْحِيَّة في القرن الخامس تاريخ الدولة الصُّلَيْحِيَّة في القرن الخامس بـ تاريخ الحادي عشر الميلادي بداية (حصن تعز) ، يرجع إنشاء إنشائه إلى كل من الأميرين عبد الله بن محمد الصليحي فقد ذكر صاحب كتاب (الصليحيون والحركة الفاطمية في اليمن) ما نصه (.. وقيل أن عبدالله بن محمد الصليحي) هو الذي بنى قلعة تعز وابتدأ وابتدها أيام أخيه علي الصليحي هو وابن أخيه المُكَرَّم أحمد بن علي الصليحي ..) 1، ونظراً لوقوع الحصن في منطقة زراعية خصبة الحصن في منطقة زراعية خصبة تحيط بما فيها بما في ذلك حصن تعز وجبل صبر ، فكان أبو الفتوح بن العَلَاء بن الوليد الحِمْيَرِي هو الوالي عليه حتى توفي ، ثم ولده من بعده أسعد بن أبي الفتوح الذي تولى إدارة شئون الدولة الصليحية في عهد الملكة الحُرَّة إلى أن غدر به من أصحابه فقتلاه بين البابين من حصن تعز سنة 514 هجرية 2 .
2ودل القول ، السابق ، المسلمات ، المسلمات ، المسلمات ، عندما تبني حصن من الحصون أو قلعة من ، القلاع على مرتفع من المرتفعات إلَّا ويسارع الناس في إعمار نفعية معيشية وأمنية إلى البناء حوله في كثير من الأحيان في كثير من الأحيان في اليمن وقلاعه ، لأن الناس في تلك العصور القديمة والبعيدة عن الإصلاح والأمان ، يجدونه متوافراً إلا في ظل قلاع الدولة وحصونها.
3 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 536. الخزرجي ، العسجد ، ص 171.
4 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 158. ارتفاع الدولة المؤيدية ، ص 199 ، 200.
5 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 536.
6 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 537.
3وعلى كلندما قدم الأيوبيون إلى اليمن كانت هناك ثلاثة أحياء مجاورة. تطور توفي طُغْتَكِيْن بن أيوب قبر بداية في حصن تعز ، ثم نقل ابنه رُفاته ليعيد دفنه في مدرسة كانت داراً لسُنْقُربن ، عبد الله الأيوبي في مَغْرَبَة تعز وعرفت فيما بعد بـ (موَدْرَسَة السَّيْفِيَّة) 3 ، وفي مغربة طُزِق ، بنى ، السَّيْفِيَّة) 4 . 5 . _ وعند ذكره وفاة الأَتَابِك سُنْقُر بن عبد الله الأيوبي سنة 607 هجرية نجده يقول ( ..توفي الأتابك بحصن تعز وقبر بذي هُزَيْم بالمدرسة التي تخدعها عندها وغيرها) .
ذِي هُزَيْم
ذِي هُزَيْم محطة على طريق قوافل الجمال التي تعبر عن الطريق القديمة الموصلة ما بين تِهَامَة وحصن تعز 7 ، ومن هنا تبل فيها قرية وتحولت مع الزمن إلى حي ، لهذا السبب الأتابك سُنقر هذه المدرسة في هذه المدرسة زوج ابنته (بنت جَوْزَة) مؤسس الدولة الرسولية عمر بن علي بن رسول 8 ، وقد عُرفت هذه المدرسة بـ (المدرسة الأتَابِكِيَّة) ، وتعرف ذي هزيم اليوم باسم (قرية المَدْرَسَة) نسبة إلى المدرسة القديمة التيها الأتابك فيها ، وهي قرية صغيرة تقع على ارتفاع محروم من خدمات المدينة المحيطة به. لمسجد في هزيم 9، ومما يدل على ازدهار ذي هزيم في زمن حكم السلطان الملك المظفر أن الطَّوَاشِي نظام الدين مُخْتَص المُظَفَّرِي المتوفى سنة 666 هجرية عمر بها مدرسة بها سميت بـ (النِّظَامِيَّة) نسبة إليه ودَرَّس بها الفقيه عبد الله بن محمد بن قاسم الخَزْرَجِي المتوفى سنة 655 هجرية بن مسعود بن محمد الحِمْيَرِي المتوفى سنة 674 هجرية 10 . وبقيت ذي هُزيم مزدهرة في الفترة التالية وحتى تاريخ المؤرخ الجَنَدِي في زمن تاريخ السلطان الملك المجاهد علي بن داود الرسولي ، حيث ذكر ترتيب فقيه للتدريس المدرسة الأتابكية 11 ، وظل أمر ذِي هُزَيْم ومدرستها حيوية خاصة حتى بداية عهد الدولةََّّاهِرِيَّة عندما تولى قَاضِي القُضَاة محمد وزارة التعليم والتدريس في مؤسسات بما في ذلك المدرسة الأتابكية بذيء هزيم إن
مدينة المَغْرَبَة
وقد سعى الباحث من خلال مصادر دولة بني رسول المختلفة بما في وثائق الوقف التي أوقفت على المدارس والمصالح العامة التي تقوم بها في أحياء المدينة ، سعى إلى معرفة النسيج العمراني لمدينة تعز في زمن دولة بني رسول (626–858هجرية / 1229–1454م) ، فألأل بكل حي من الأحياء في الأحياء سابقا ما به من أسواق وحارات (حَافَات) وشرائع وطرق ، وما بها من منشآت ممثلة بالجوامع ، والمساجد ، والمدارس ، والقصور ، والفنادق ، والبساتين ، والحدائق ، والدور ، ومعاصر الزيوت ، ومحلات الجزارة ، والمقابر ، وما ذكر من أبواب للمدينة وبوابات وأسوار الى غير ذلك.
القيم البيئية والرياضية والحيوية ، وذلك من خلال برنامج القيم والمنشآت المائية ، وذلك من خلال برنامج القيم والمنشورات. الجوامع والمدارس والقصور السبب بعيون ماء خاصة بها ، ويوصلنا هذا الى أن الرئيس من نؤ مدينة تعز
1تاريخ الدولة الصُّلَيْحِيَّة في القرن الخامس تاريخ الدولة الصُّلَيْحِيَّة في القرن الخامس بـ تاريخ الحادي عشر الميلادي بداية (حصن تعز) ، يرجع إنشاء إنشائه إلى كل من الأميرين عبد الله بن محمد الصليحي فقد ذكر صاحب كتاب (الصليحيون والحركة الفاطمية في اليمن) ما نصه (.. وقيل أن عبدالله بن محمد الصليحي) هو الذي بنى قلعة تعز وابتدأ وابتدها أيام أخيه علي الصليحي هو وابن أخيه المُكَرَّم أحمد بن علي الصليحي ..) 1، ونظراً لوقوع الحصن في منطقة زراعية خصبة الحصن في منطقة زراعية خصبة تحيط بما فيها بما في ذلك حصن تعز وجبل صبر ، فكان أبو الفتوح بن العَلَاء بن الوليد الحِمْيَرِي هو الوالي عليه حتى توفي ، ثم ولده من بعده أسعد بن أبي الفتوح الذي تولى إدارة شئون الدولة الصليحية في عهد الملكة الحُرَّة إلى أن غدر به من أصحابه فقتلاه بين البابين من حصن تعز سنة 514 هجرية 2 .
2ودل القول ، السابق ، المسلمات ، المسلمات ، المسلمات ، عندما تبني حصن من الحصون أو قلعة من ، القلاع على مرتفع من المرتفعات إلَّا ويسارع الناس في إعمار نفعية معيشية وأمنية إلى البناء حوله في كثير من الأحيان في كثير من الأحيان في اليمن وقلاعه ، لأن الناس في تلك العصور القديمة والبعيدة عن الإصلاح والأمان ، يجدونه متوافراً إلا في ظل قلاع الدولة وحصونها.
3 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 536. الخزرجي ، العسجد ، ص 171.
4 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 158. ارتفاع الدولة المؤيدية ، ص 199 ، 200.
5 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 536.
6 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 537.
3وعلى كلندما قدم الأيوبيون إلى اليمن كانت هناك ثلاثة أحياء مجاورة. تطور توفي طُغْتَكِيْن بن أيوب قبر بداية في حصن تعز ، ثم نقل ابنه رُفاته ليعيد دفنه في مدرسة كانت داراً لسُنْقُربن ، عبد الله الأيوبي في مَغْرَبَة تعز وعرفت فيما بعد بـ (موَدْرَسَة السَّيْفِيَّة) 3 ، وفي مغربة طُزِق ، بنى ، السَّيْفِيَّة) 4 . 5 . _ وعند ذكره وفاة الأَتَابِك سُنْقُر بن عبد الله الأيوبي سنة 607 هجرية نجده يقول ( ..توفي الأتابك بحصن تعز وقبر بذي هُزَيْم بالمدرسة التي تخدعها عندها وغيرها) .
ذِي هُزَيْم
ذِي هُزَيْم محطة على طريق قوافل الجمال التي تعبر عن الطريق القديمة الموصلة ما بين تِهَامَة وحصن تعز 7 ، ومن هنا تبل فيها قرية وتحولت مع الزمن إلى حي ، لهذا السبب الأتابك سُنقر هذه المدرسة في هذه المدرسة زوج ابنته (بنت جَوْزَة) مؤسس الدولة الرسولية عمر بن علي بن رسول 8 ، وقد عُرفت هذه المدرسة بـ (المدرسة الأتَابِكِيَّة) ، وتعرف ذي هزيم اليوم باسم (قرية المَدْرَسَة) نسبة إلى المدرسة القديمة التيها الأتابك فيها ، وهي قرية صغيرة تقع على ارتفاع محروم من خدمات المدينة المحيطة به. لمسجد في هزيم 9، ومما يدل على ازدهار ذي هزيم في زمن حكم السلطان الملك المظفر أن الطَّوَاشِي نظام الدين مُخْتَص المُظَفَّرِي المتوفى سنة 666 هجرية عمر بها مدرسة بها سميت بـ (النِّظَامِيَّة) نسبة إليه ودَرَّس بها الفقيه عبد الله بن محمد بن قاسم الخَزْرَجِي المتوفى سنة 655 هجرية بن مسعود بن محمد الحِمْيَرِي المتوفى سنة 674 هجرية 10 . وبقيت ذي هُزيم مزدهرة في الفترة التالية وحتى تاريخ المؤرخ الجَنَدِي في زمن تاريخ السلطان الملك المجاهد علي بن داود الرسولي ، حيث ذكر ترتيب فقيه للتدريس المدرسة الأتابكية 11 ، وظل أمر ذِي هُزَيْم ومدرستها حيوية خاصة حتى بداية عهد الدولةََّّاهِرِيَّة عندما تولى قَاضِي القُضَاة محمد وزارة التعليم والتدريس في مؤسسات بما في ذلك المدرسة الأتابكية بذيء هزيم إن
مدينة المَغْرَبَة
13 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 109 ، 110.
14 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 537.
15 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 115.
16 الأكوع ، المدارس ، ص 46.
17 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 82.
18 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 554. الأكوع ، المدارس ، ص 184.
19 الوقفية الغسانية ، ص 60.
5أما مدينة المَغْرَبَة فكانت امتدادا لحصن تعز من جهة غربيه ومنه استمدت تسميتها بـ (المَغْرَبَة) أي (مَغْرَبَة حصن تعز) ، ومن أولى المدارس التي أُقيمت بها (المَدْرَسَة الأشْرَقِيَّة) التي بنها ، ياقوت الجَمَالِي والي ، حصن ، 13 - _ 14 _للإعلان رسمياً عن تحولها إلى مدينة تكاملت فيها عناصر المدينة الإسلامية المتمثلة بقصر الحاكم في الحصن وبيوت الناس والسوق والجامع ، ولا توجد معلومات عن وجود سور للمدينة. ومن أقدم المدارس التي بنيت في المغربة في عهد الدولة الرسولية المدرستين بناهما السلطان نور الدِّين عمر بن علي بن رسول (المَدْرَسَة الغُرَابِيَّة) التي سُميت باسم مؤذنها عبدالله غُرَاب ، ولم تذكر المصادر في أي حَي أو حَافَة ، أما المدرسة الثانية فكانت (المَدْرَسَة) الوَزِيْرِيَّة) التي سميت باسم المُدَرِّس بها أحمد بن عبد الله الوَزِيْرِي لطول التدريس فيها في 15 ، وكانت هذه المدرسة قد أقيمت بأسفل (حَافَة المِلْح) من مغربة تعز بالقرب من حصن تعز 16، علامة ، علامة ، علامة ، علامة ، علامة ، داخل ، علامة ، داخل ، حافظة ، ظاهرة ، علامة ، علامة ، علامة أخرى ) . _ 18 _. كما بنى جوهر بن عبد الله الدُّوَيْدَار - وهو من أُمراء دولة السلطان الملك الأشرف الثاني وابنه السلطان الناصر ، ومن بعدهما السلطان الظاهر ، مدرستهوبة المنسوبة المنسوبة التي تحويها في (المَدْرَسَة الجَوْهَرِيَّة) في حافة منطقة الحُميراء بمغربة 19 . مما سبق أن نصيب؟
20 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 551. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 233. الأكوع ، المدارس ، ص 104.
21 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 551 ، 552.
22 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 556.
23 مسودات أوقاف مساجد تعز ، ص 37. و (الدِّمَّة) بلغة أهل تعز وبعض اليمن لفظ يطلق على أُنثى القِط.
6ومن تحديد المدرسة الوَزِيْرِيَّة ، قد تم بناء الطريق بناء على ذلك ، بناء خارج المنطقة المجاورة أعلى نقطة في أعلى نقطة في أعلى منطقة المغربة ، أعلى نقطة في نقطة في جَبْل . كما كان للمظفر (مسجد بأعلى المغربة
14 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 537.
15 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 115.
16 الأكوع ، المدارس ، ص 46.
17 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 82.
18 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 554. الأكوع ، المدارس ، ص 184.
19 الوقفية الغسانية ، ص 60.
5أما مدينة المَغْرَبَة فكانت امتدادا لحصن تعز من جهة غربيه ومنه استمدت تسميتها بـ (المَغْرَبَة) أي (مَغْرَبَة حصن تعز) ، ومن أولى المدارس التي أُقيمت بها (المَدْرَسَة الأشْرَقِيَّة) التي بنها ، ياقوت الجَمَالِي والي ، حصن ، 13 - _ 14 _للإعلان رسمياً عن تحولها إلى مدينة تكاملت فيها عناصر المدينة الإسلامية المتمثلة بقصر الحاكم في الحصن وبيوت الناس والسوق والجامع ، ولا توجد معلومات عن وجود سور للمدينة. ومن أقدم المدارس التي بنيت في المغربة في عهد الدولة الرسولية المدرستين بناهما السلطان نور الدِّين عمر بن علي بن رسول (المَدْرَسَة الغُرَابِيَّة) التي سُميت باسم مؤذنها عبدالله غُرَاب ، ولم تذكر المصادر في أي حَي أو حَافَة ، أما المدرسة الثانية فكانت (المَدْرَسَة) الوَزِيْرِيَّة) التي سميت باسم المُدَرِّس بها أحمد بن عبد الله الوَزِيْرِي لطول التدريس فيها في 15 ، وكانت هذه المدرسة قد أقيمت بأسفل (حَافَة المِلْح) من مغربة تعز بالقرب من حصن تعز 16، علامة ، علامة ، علامة ، علامة ، علامة ، داخل ، علامة ، داخل ، حافظة ، ظاهرة ، علامة ، علامة ، علامة أخرى ) . _ 18 _. كما بنى جوهر بن عبد الله الدُّوَيْدَار - وهو من أُمراء دولة السلطان الملك الأشرف الثاني وابنه السلطان الناصر ، ومن بعدهما السلطان الظاهر ، مدرستهوبة المنسوبة المنسوبة التي تحويها في (المَدْرَسَة الجَوْهَرِيَّة) في حافة منطقة الحُميراء بمغربة 19 . مما سبق أن نصيب؟
20 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 551. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 233. الأكوع ، المدارس ، ص 104.
21 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 551 ، 552.
22 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 556.
23 مسودات أوقاف مساجد تعز ، ص 37. و (الدِّمَّة) بلغة أهل تعز وبعض اليمن لفظ يطلق على أُنثى القِط.
6ومن تحديد المدرسة الوَزِيْرِيَّة ، قد تم بناء الطريق بناء على ذلك ، بناء خارج المنطقة المجاورة أعلى نقطة في أعلى نقطة في أعلى منطقة المغربة ، أعلى نقطة في نقطة في جَبْل . كما كان للمظفر (مسجد بأعلى المغربة
كما بنى الفَار مكوك الخَاز о نْدَار المؤيَّد بيع مسجداً في رأس مغربة تعز في موضع يعرف بالدُون، وقد تم الحصول عليها ، بعد أن تصحيفا ، وقد حصلت في الاسم عند النُّسَّاخ ، بينما صوابه كما حصل ورد في مسودات الوقف (عَيْن الدِّمَّة) 23 وكانت عين ماء تغذي مدرسة الحُمَيْرَاء بالمياه.
24 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 556. الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 285. الأكوع ، المدارس ، ص 202.
7درستستان قادرون على نحدد نقاط تدل على مواضع في شرق مدينة المغربة ومواضع أخرى تقع في غربها ، فالمدرسة النَّجَاحِيَّة التي بناها الأمير محمد بن نجاح أحد أمراء الدولة المُظفرية هذه المدرسة في موضع من المغربة الشرقية عرفت بحي أو حافة (المَعَايِنَة) ) ، بينما نجد أن السلطان الملك المؤيد داود بن المظفر المتوفى سنة 721 هجرية قد بنى مدرسته (المُؤَيَّدِيَّة) سنة 702 هجرية في (حَافَة القَمَّاطِيْن) غربي مغربة تعز ، وما بعد آثار بقايا العلامة التجارية إلى يومنا هذا فيما يعرف بـ (المُؤيَّد) أو (حافة المؤيد) بالقرب من المظفريَّة فيما يقابل حصن القاهر. أن (حَافَة القَمَّاطِيْن) أخذت اسمها من الموضع الذي سُوقاً أو تجمعاً للقَمَّاطِيْن واحدهم (قَمَّاط) ويطلق اللفظ على الأشخاص الذين يشترون الحيوانات والحبوب بالجُملة ويبيعونها في الأسواق ، ومازال هذا اللفظعم على لسان أهل اليمن إلى يومنا هذا.
8آثار حُطَام الدور والمباني في مغربة تعز تدل كافة الرقعة الواقعة بين جبل صبر جنوباً - فيما كان يعرف قديماً بـ (الجَبَل الأغْبَر) فيما كان يعرف قديماً بـ (الجَبَل الأغْبَر) لغبرة أحجاره— ومرتفع الحصن شمالاً وبامتداد من قرب هيئة مستطيل الغرب يبدأ من قرب قرية سواء من هُززززيَم (قَرْيَة المَدْرَسَة) ويمر بالحصن وصولاً إلى بداية الشارع المسفلت في عصرنا المسمى
25 الوقفية الغسانية ، ص 69.
26 الوقفية الغسانية ، ص 75.
9في موضع غير محدد من مدينة المغربة ، في موضع عرف بـ (بَيْن الحَائِطَيْن) سنة 804 هجرية مدرستها عرفت في الوقفيات باسم (مدرسة سَلَامَة) و (المدرسة المُؤيَّدِيَّة) في موضع عرف بـ (بَيْن الحَائِطَيْن) 25 ، لمؤشر كانت في الخضروات والفواكه كانا موقفين على المدرسة. ومن المحاذير والتحوطات التي ذكرت في مسودة الوقفية ما يدل على هذه المدرسة بنيت في موضع المغربة على قرب من سَائِلَة مَاء تندفع في هطول الأمطار مما كان يخشى ، المدرسة أن تجتاحها السيول الأمر الذي دفع المُوْقِفَة إلى تسجيل تعليمات للنََّّاظِر على وقفها طويلاً في حالة ما إذا كان اجتذاب السيول ، المدرسة العامة ، في حالة إجتياز ما يمكن أن ين ين ين ين ينين المدرسة .. كتلة من الجاذبية الجوية من الجبل ، ومن الجبل ، ومن الجربة ، فإن مدرسة سلامة قد بنيت على إحداها.
27 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 98.
28 الوقفية الغسانية ، ص 61.
10آثار تدل على علامات تدل بالقرب من سُوق المدينة ويشرف ، فقد ذكر الجندي أن الفقيه قد أعلن ما ينفق من مخلف الأيتام ليعرفه الناس و (يأمر المؤذن المسمى عيسى يصيح على جدار جامع المغربة وهو مشرف على السُّوْق . وذكر في مسودة وقفية (المَدْرَ مفروشات منتهية الجَوْهَر ANIT مما أوقف عليها مَعْصتسمية السُّوق على أن نواة سوق مغربة تعز تبلورت في محل سوق (أسبوعي) كان يجتمع فيه المتسوقين كل يوم خميس ، وهو ما يُدعى في اليمن بسوق (الوَعْد) لكونه لقاء في يوم واحد الأسبوع ، ويتوافد ويتوافقات على اللقاء وعلى البيع والشراء فيه كافة الناس من أهل المدينة والقُرى المجاورة ، وما زال هذا قائمتنا إلى قائمتنا. ومن المعروف أن سوق مدينة تعز القديمة (ذِي عُدَيْنَة) في وقتنا الحالي ينعقد في يومي (الأحد) و (الخميس) ، ومنطلق إطلاقه في يوم الخميس هذا قد انتقل إلى (ذِي عُدَيْنَة) بعد خراب مدينة المغربة في زمن متأخر.
29 مسودات أوقاف مساجد تعز ، ص 39.
30 الوقفية الغسانية ، ص 74.
31 الوقفية الغسانية 60.
32 الوقفية الغسانية ، 74.
33 الوقفية الغسانية ، ص 61.
11وقد ورد في مسودات وقفيات المدارس اللائي أُنشأن في مدينة المغربة ذكر بساتين وحوائط مما يدل على استغلالها في إنتاج الفواكه والخضروات ، فقد ذكر بستان تابع لمدرسة الحُميراء في عين الدماء من المغربة 29 ، وحائطين أوقفا على مدرسة سَلَامَة بنت السلطان المجاهد 30 ، وبستان ثانية الدُّوَيْدَار على مدرسته 31 . كما ذكر في وقفية سلامة عند تحديدها حدود وقفها وجود (مَطْحَن) لطحن الحبوب في المغربة 32 ، وأنشأ جوهر بن عبد الله الدُّوَيْدَار (مَعْصَرَة) للزيوت في الخميس بمغربة سوق 33توفر الرفاهية العامة في جميع أنحاء العالم ، الرفوف العامة
24 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 556. الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 285. الأكوع ، المدارس ، ص 202.
7درستستان قادرون على نحدد نقاط تدل على مواضع في شرق مدينة المغربة ومواضع أخرى تقع في غربها ، فالمدرسة النَّجَاحِيَّة التي بناها الأمير محمد بن نجاح أحد أمراء الدولة المُظفرية هذه المدرسة في موضع من المغربة الشرقية عرفت بحي أو حافة (المَعَايِنَة) ) ، بينما نجد أن السلطان الملك المؤيد داود بن المظفر المتوفى سنة 721 هجرية قد بنى مدرسته (المُؤَيَّدِيَّة) سنة 702 هجرية في (حَافَة القَمَّاطِيْن) غربي مغربة تعز ، وما بعد آثار بقايا العلامة التجارية إلى يومنا هذا فيما يعرف بـ (المُؤيَّد) أو (حافة المؤيد) بالقرب من المظفريَّة فيما يقابل حصن القاهر. أن (حَافَة القَمَّاطِيْن) أخذت اسمها من الموضع الذي سُوقاً أو تجمعاً للقَمَّاطِيْن واحدهم (قَمَّاط) ويطلق اللفظ على الأشخاص الذين يشترون الحيوانات والحبوب بالجُملة ويبيعونها في الأسواق ، ومازال هذا اللفظعم على لسان أهل اليمن إلى يومنا هذا.
8آثار حُطَام الدور والمباني في مغربة تعز تدل كافة الرقعة الواقعة بين جبل صبر جنوباً - فيما كان يعرف قديماً بـ (الجَبَل الأغْبَر) فيما كان يعرف قديماً بـ (الجَبَل الأغْبَر) لغبرة أحجاره— ومرتفع الحصن شمالاً وبامتداد من قرب هيئة مستطيل الغرب يبدأ من قرب قرية سواء من هُززززيَم (قَرْيَة المَدْرَسَة) ويمر بالحصن وصولاً إلى بداية الشارع المسفلت في عصرنا المسمى
25 الوقفية الغسانية ، ص 69.
26 الوقفية الغسانية ، ص 75.
9في موضع غير محدد من مدينة المغربة ، في موضع عرف بـ (بَيْن الحَائِطَيْن) سنة 804 هجرية مدرستها عرفت في الوقفيات باسم (مدرسة سَلَامَة) و (المدرسة المُؤيَّدِيَّة) في موضع عرف بـ (بَيْن الحَائِطَيْن) 25 ، لمؤشر كانت في الخضروات والفواكه كانا موقفين على المدرسة. ومن المحاذير والتحوطات التي ذكرت في مسودة الوقفية ما يدل على هذه المدرسة بنيت في موضع المغربة على قرب من سَائِلَة مَاء تندفع في هطول الأمطار مما كان يخشى ، المدرسة أن تجتاحها السيول الأمر الذي دفع المُوْقِفَة إلى تسجيل تعليمات للنََّّاظِر على وقفها طويلاً في حالة ما إذا كان اجتذاب السيول ، المدرسة العامة ، في حالة إجتياز ما يمكن أن ين ين ين ين ينين المدرسة .. كتلة من الجاذبية الجوية من الجبل ، ومن الجبل ، ومن الجربة ، فإن مدرسة سلامة قد بنيت على إحداها.
27 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 98.
28 الوقفية الغسانية ، ص 61.
10آثار تدل على علامات تدل بالقرب من سُوق المدينة ويشرف ، فقد ذكر الجندي أن الفقيه قد أعلن ما ينفق من مخلف الأيتام ليعرفه الناس و (يأمر المؤذن المسمى عيسى يصيح على جدار جامع المغربة وهو مشرف على السُّوْق . وذكر في مسودة وقفية (المَدْرَ مفروشات منتهية الجَوْهَر ANIT مما أوقف عليها مَعْصتسمية السُّوق على أن نواة سوق مغربة تعز تبلورت في محل سوق (أسبوعي) كان يجتمع فيه المتسوقين كل يوم خميس ، وهو ما يُدعى في اليمن بسوق (الوَعْد) لكونه لقاء في يوم واحد الأسبوع ، ويتوافد ويتوافقات على اللقاء وعلى البيع والشراء فيه كافة الناس من أهل المدينة والقُرى المجاورة ، وما زال هذا قائمتنا إلى قائمتنا. ومن المعروف أن سوق مدينة تعز القديمة (ذِي عُدَيْنَة) في وقتنا الحالي ينعقد في يومي (الأحد) و (الخميس) ، ومنطلق إطلاقه في يوم الخميس هذا قد انتقل إلى (ذِي عُدَيْنَة) بعد خراب مدينة المغربة في زمن متأخر.
29 مسودات أوقاف مساجد تعز ، ص 39.
30 الوقفية الغسانية ، ص 74.
31 الوقفية الغسانية 60.
32 الوقفية الغسانية ، 74.
33 الوقفية الغسانية ، ص 61.
11وقد ورد في مسودات وقفيات المدارس اللائي أُنشأن في مدينة المغربة ذكر بساتين وحوائط مما يدل على استغلالها في إنتاج الفواكه والخضروات ، فقد ذكر بستان تابع لمدرسة الحُميراء في عين الدماء من المغربة 29 ، وحائطين أوقفا على مدرسة سَلَامَة بنت السلطان المجاهد 30 ، وبستان ثانية الدُّوَيْدَار على مدرسته 31 . كما ذكر في وقفية سلامة عند تحديدها حدود وقفها وجود (مَطْحَن) لطحن الحبوب في المغربة 32 ، وأنشأ جوهر بن عبد الله الدُّوَيْدَار (مَعْصَرَة) للزيوت في الخميس بمغربة سوق 33توفر الرفاهية العامة في جميع أنحاء العالم ، الرفوف العامة
حِصْن تَعِز
34 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 582.
35 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 296.
36 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 582.
37 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 582.
38 المجاهد ، الأقوال الأقوال ، ص259-274.
12أما حصن تعز ، فملابسه بما يجعله شبه محاطة بالأسوار ، مغلق باب رئيس لعل موقعه اليوم ما كان يعرف بـ (بَاب النَّصْر) معلومات حول تلك الأحداث التي وقعت في بداية حكم السُلطان الملك المجاهد وحصاره داخل حصن تعز فقد ذكر من عاصروا الأحداث أمثال الجندي الذي ذكر أن أحجار المنجنيق قذفت إلى الحصن قد أخربت (.. وجه الحصن ومناظره العُليا من قِبَل المغربة دون الداخلة ..) 34 ، كتاب ابن عبد المجيد ورد ما نصه (..ونصبوا المجانيق ورموا الحصن وهدوه حجراً وأزالوا مناظر والمنازل ..) 35، وقد نُصِب المنجنيق لضرب الحصن وقذفه بالأحجار عند مباني أعلى مدينة المغربة في المقابلة من جبل مقابل فيما عرف سابقًا باسم المرجع السابق. اشتور — ابن الدويدار— وجعل هو المنجنيق وصل عند المدرسة المظفرية أحدهما قبليها والآخر يمنيها ثم استمر الرمي) 36 ، وكانت بعض أحجار المنجنيق تتجاوز عند رميها الحصن فتصل إلى أسفله من جهة مدينة ذِي عُدَيْنَة فأضرت بمباني المدينة الأخرى 37. المناطق الواقعة في المنطقة المجاورة للمكتب ، المنطقة المجاورة للمنازل ، مكاتب مساحتها للخدم ، وأبراج ، وبرك ، واصطبلات للخيولانية. ، وقد ذكر السلطان الملك المجاهد في كتابه عن الخيل مقتل بعض أصايل خيله في حصن تعز بسب easy قصف المنجنيق 38 .
ذِي عُدَيْنَة
39 ابن سمرة ، فقها اليمن ، ص 211. الجندي ، السلوك ، ج 2 ، ص 522.
13وهي الواقعة الواقعة في الربض الشمالي ،وعبدالله ، بتاريخ 571. عُدينة 39. ومن ثم تتبع لبعض معالم المدينة في عصر دولة بني رسول ، ومن قبلي جامع المظفر شمالاً إلى حواف الحصن.
40 الوقفية الغسانية ، ص 112.
41 الوقفية الغسانية ، ص 1.
14وأول ما تطالعنا به مسودات الوقف الرسولية من ذكر لمعالم دينية وسكنية في مدينة ذِي عُدَيْنَة ذكرا لأراضي وقف أوقفتها مريم بنت الشيخ العفيف زوجة السلطان الملك المظفر المتوفاة سنة 713 هجرية ، على مسجد سمي بـ (مِسْجِد الدَّرَجَة) 40 ، ولم يعد لهذا المسجد ذكرا في مدينة تعز في زماننا ، وموضع هذا المسجد المسمى (الدَّرَجَة) ذُكر في مسودة وقفية السلطان الملك الأشرف الثاني إسماعيل بن الأفضل المتوفى سنة 803 هجرية ، المدرسة الأشرفية التي إشهارها في ذِيدينة قبلي حصن تعز مشاهدة عامرة إلى عصرنا ، فقد ورد في المسودة نصه (.. فسارع أحسن الله إليه وأكملته بإنجازه بإنشأه المدرسة المباركة والتأسيس المعمورة بذكر الله تعالى والصلاة والتريس بحافة الدَّرَجَة قبلي حصن تعز المحروس ..) 41. وفضّل اسم هذه الصورة مذكوراً في عصرنا فقد حل محله اسم (حَافَة الأشْرَفِيَّة) التي يحدها غرباً حافة المُعْتَبِيَّة ، وشرِق حافة الظَّاهِرِيَّة ، وجنوباً حصن تعز المسمى (قلعة القاهرة) ، حافةَ حافةَ المُظَفَّر.
42 الوقفية الغسانية ، ص 44.
43 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 209.
44 البريهي ، صلحاء اليمن ، ص 189 ، 224 ، 225.
45 الأكوع ، المدارس ، ص 293.
15صورة أخرى ، في مسودة وقراءة المَدْرَسَة المُعْتَبِيَّة. .. ) 42 _، وربما كان الموضع الذي تم استخدامه فيه مبلغ تعويض (الوَاسِطَة) ، أما السراجِيَّة فكانت حافة من حوافي ذي عُدينة ، ورائدة صعوداً في الجبل باتجاه المغربة إلى البُرْج الواقع في سور المدينة الغربية للقلعة والذي يعرف إلى اليوم باسم (بُرْج السراجَاجِيَّة) ، وعلى وعلى هذه المدرسة المعتبية تقع في أسفل حافة السراجية من الشمال ، فإن هذالبُرج كان يقع في حافة السياج من الجنوب ، أما حدها الشرقي فكانتماس مع حافة الدَّرَجَة (الأشرفية) ، وتنتماس من الناحية الغربية مع الحي المعروف بـ (حَي المَاجِر) الذي ذكر في النصف الأول من القرن التاسع الهجري ، تاريخ الإصدار التاسع الهجري ، تاريخ الإصدار 44 45. مراجعة للأوقاف التي أُقفت على المدرسة الأشرفية (عِرَاص) للبناء في السِّراجية مما يدل على أن هذه ومن هذه كانت في ذلك الزمن في طور البناء والتشكل ومن هنا بنيت في المدرسة المُعتبية. ونلاحظ أيضًا أن المصادر السابقة على زمن البُرَيْهِي لم تذكر حَي المَدَاجِر والواقع في الجهة الغربية من المُعْتَبِيَّة مما يؤكد أنه لم يكن موجودًا سكنيًا قبل زمن البُريهي السكني قبل ذلك.
46 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، 552.
47 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 117. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 160.
16ومن المَعَالِم الرسولية الأصيلة والباقية إلى زمننا رغم ما أدخل عليه من إضافات وترميمات (جَامِع ذِي عُدَيْنَة) أو (جَامِع المُظَفَّر) الذي يجلسه السلطان الملك المظفر بديلاً عن جَامِع الرَّشِدِيَّة 46 ، وأوقف في جهة قبله مقبرة والاخواص بنيار من السقرا .وهي مازالت باقية إلى يومنا هذا ، ويمكن أن نلحق بهما الحَمَّام الواقع في الواقع الجامع المسمى
34 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 582.
35 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 296.
36 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 582.
37 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 582.
38 المجاهد ، الأقوال الأقوال ، ص259-274.
12أما حصن تعز ، فملابسه بما يجعله شبه محاطة بالأسوار ، مغلق باب رئيس لعل موقعه اليوم ما كان يعرف بـ (بَاب النَّصْر) معلومات حول تلك الأحداث التي وقعت في بداية حكم السُلطان الملك المجاهد وحصاره داخل حصن تعز فقد ذكر من عاصروا الأحداث أمثال الجندي الذي ذكر أن أحجار المنجنيق قذفت إلى الحصن قد أخربت (.. وجه الحصن ومناظره العُليا من قِبَل المغربة دون الداخلة ..) 34 ، كتاب ابن عبد المجيد ورد ما نصه (..ونصبوا المجانيق ورموا الحصن وهدوه حجراً وأزالوا مناظر والمنازل ..) 35، وقد نُصِب المنجنيق لضرب الحصن وقذفه بالأحجار عند مباني أعلى مدينة المغربة في المقابلة من جبل مقابل فيما عرف سابقًا باسم المرجع السابق. اشتور — ابن الدويدار— وجعل هو المنجنيق وصل عند المدرسة المظفرية أحدهما قبليها والآخر يمنيها ثم استمر الرمي) 36 ، وكانت بعض أحجار المنجنيق تتجاوز عند رميها الحصن فتصل إلى أسفله من جهة مدينة ذِي عُدَيْنَة فأضرت بمباني المدينة الأخرى 37. المناطق الواقعة في المنطقة المجاورة للمكتب ، المنطقة المجاورة للمنازل ، مكاتب مساحتها للخدم ، وأبراج ، وبرك ، واصطبلات للخيولانية. ، وقد ذكر السلطان الملك المجاهد في كتابه عن الخيل مقتل بعض أصايل خيله في حصن تعز بسب easy قصف المنجنيق 38 .
ذِي عُدَيْنَة
39 ابن سمرة ، فقها اليمن ، ص 211. الجندي ، السلوك ، ج 2 ، ص 522.
13وهي الواقعة الواقعة في الربض الشمالي ،وعبدالله ، بتاريخ 571. عُدينة 39. ومن ثم تتبع لبعض معالم المدينة في عصر دولة بني رسول ، ومن قبلي جامع المظفر شمالاً إلى حواف الحصن.
40 الوقفية الغسانية ، ص 112.
41 الوقفية الغسانية ، ص 1.
14وأول ما تطالعنا به مسودات الوقف الرسولية من ذكر لمعالم دينية وسكنية في مدينة ذِي عُدَيْنَة ذكرا لأراضي وقف أوقفتها مريم بنت الشيخ العفيف زوجة السلطان الملك المظفر المتوفاة سنة 713 هجرية ، على مسجد سمي بـ (مِسْجِد الدَّرَجَة) 40 ، ولم يعد لهذا المسجد ذكرا في مدينة تعز في زماننا ، وموضع هذا المسجد المسمى (الدَّرَجَة) ذُكر في مسودة وقفية السلطان الملك الأشرف الثاني إسماعيل بن الأفضل المتوفى سنة 803 هجرية ، المدرسة الأشرفية التي إشهارها في ذِيدينة قبلي حصن تعز مشاهدة عامرة إلى عصرنا ، فقد ورد في المسودة نصه (.. فسارع أحسن الله إليه وأكملته بإنجازه بإنشأه المدرسة المباركة والتأسيس المعمورة بذكر الله تعالى والصلاة والتريس بحافة الدَّرَجَة قبلي حصن تعز المحروس ..) 41. وفضّل اسم هذه الصورة مذكوراً في عصرنا فقد حل محله اسم (حَافَة الأشْرَفِيَّة) التي يحدها غرباً حافة المُعْتَبِيَّة ، وشرِق حافة الظَّاهِرِيَّة ، وجنوباً حصن تعز المسمى (قلعة القاهرة) ، حافةَ حافةَ المُظَفَّر.
42 الوقفية الغسانية ، ص 44.
43 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 209.
44 البريهي ، صلحاء اليمن ، ص 189 ، 224 ، 225.
45 الأكوع ، المدارس ، ص 293.
15صورة أخرى ، في مسودة وقراءة المَدْرَسَة المُعْتَبِيَّة. .. ) 42 _، وربما كان الموضع الذي تم استخدامه فيه مبلغ تعويض (الوَاسِطَة) ، أما السراجِيَّة فكانت حافة من حوافي ذي عُدينة ، ورائدة صعوداً في الجبل باتجاه المغربة إلى البُرْج الواقع في سور المدينة الغربية للقلعة والذي يعرف إلى اليوم باسم (بُرْج السراجَاجِيَّة) ، وعلى وعلى هذه المدرسة المعتبية تقع في أسفل حافة السراجية من الشمال ، فإن هذالبُرج كان يقع في حافة السياج من الجنوب ، أما حدها الشرقي فكانتماس مع حافة الدَّرَجَة (الأشرفية) ، وتنتماس من الناحية الغربية مع الحي المعروف بـ (حَي المَاجِر) الذي ذكر في النصف الأول من القرن التاسع الهجري ، تاريخ الإصدار التاسع الهجري ، تاريخ الإصدار 44 45. مراجعة للأوقاف التي أُقفت على المدرسة الأشرفية (عِرَاص) للبناء في السِّراجية مما يدل على أن هذه ومن هذه كانت في ذلك الزمن في طور البناء والتشكل ومن هنا بنيت في المدرسة المُعتبية. ونلاحظ أيضًا أن المصادر السابقة على زمن البُرَيْهِي لم تذكر حَي المَدَاجِر والواقع في الجهة الغربية من المُعْتَبِيَّة مما يؤكد أنه لم يكن موجودًا سكنيًا قبل زمن البُريهي السكني قبل ذلك.
46 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، 552.
47 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 117. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 160.
16ومن المَعَالِم الرسولية الأصيلة والباقية إلى زمننا رغم ما أدخل عليه من إضافات وترميمات (جَامِع ذِي عُدَيْنَة) أو (جَامِع المُظَفَّر) الذي يجلسه السلطان الملك المظفر بديلاً عن جَامِع الرَّشِدِيَّة 46 ، وأوقف في جهة قبله مقبرة والاخواص بنيار من السقرا .وهي مازالت باقية إلى يومنا هذا ، ويمكن أن نلحق بهما الحَمَّام الواقع في الواقع الجامع المسمى
(حَمَّام المُظَفَّر) ، وقد أُطلق على ما أحاط بالجامع (حافة جامع المظفر) أو (حافة المظفر) ويحدها من جهة الشرق (حافة السُوْق) والأطراف السفلى من الحافة الظَّاه المكوك ، ومن الغرب (حافة النُسَيْرة (ة و ومن الشمال (سوق الشَّن! ويتضح من موقع الجامع أنه يقع بالقرب من سوقها الذي كان يبعد عنه باتجاه الشرق في الموضع المعروف اليوم بـ (حارة السُّوْق) الذي يحدها من الغرب (جامع المظفر) ومن الشرق وادي المَدَام ، ومن الجنوب حافة الظَّاهِرِيَّة ، ومن الشمال (المَيْدَان) وهو مايعرف اليوم بالباب الكبير جاور مفعل
48 محمد المجاهد ، مدينة تعز ، ص 23 ، 24.
17أطلق عليه اسم اليوم (سُوْق الشَّنِيْنِي) ربما كان منسوباً إلى الشيخ الصالح عفيف الدِّين ومن منسوخ إلى الشيخِيْنِي المتوفى سنة 804 هجرية في بداية حكم الملك الناصر بن الأشرف الثاني ، وقبر الأُجَيْنَاد التي كانت في ذلك العصر بناء السور الذي بني في عهد العثماني الأوَّل ، مسلم ، إليس ، داخل المدينة القديمة ، وربما وصلت حدودها إلى
سوقي البز والشَّنيني ، مجاورة مجاورة لبعض دكاكين سوق البز. ومقبرة الأُجَيْنَاد هذه قد أوقفتها حسب رواية شفهية زوجات السلطان الملك المظفر بعد رؤية رأتها في المنام وفسرها لها الإمام الزَّيدي إبراهيم بن تاج الدين الذي كان مسجوناً في حصن تعز ، فاشترت أرض الأُجَيْنَاد وأوقفتها مقبرة للمسلمين 48.وكانت هذه المقبرة ، ورائعها ، ورائعها ، ورائحتها الرئيسية لمدينة ، جاور باب موسى من داخله مرورا بحافة النُّسَيْرِيَّة. العصر.
49 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 106.
50 الوقفية الغسانية ، ص 49 ، 97. ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 220.
18حينما تظهر أن ازدهار البناء في الجهة الشرقية من ذي سيتي كان دافعاً للسلطان الملك الجاهد علي بن داود الرسولي المتوفى سنة 764 هجرية لكي يظهر مدرسته على مرتفع أنيق يطل على المدينة من شرقيها فيما كان يعرف بـ (نَجْد رَاحَة الشَّرِيْف) أو (حَبِيْل المُجَلِّيَة) 49 في الموضع المعروف اليوم باسم (حافة المُسْتَشْفَى) ، أي هذا المرتفع اليوم إلى الشرق من وادي المَدَام الذي يقع فيما بين قلعة القاهرة وجبل صبر ، وتبع السلطان المج ولده السلطان الملك الأفضل ، العباس بن علي الرسولي المتوفى سنة 778 هجرية أقام في نفس الموضع (المدرسة الأَفْضَلِيَّة) ) 50التي تظهر موقعها على الخارطة التي تظهر في كتاب نيبور عن الدنماركية إلى اليمن. ويحد حافة المُجَلِّيَة من الغرب المَحَارِيْبدي وواحد المَدَام ، ومن الشرق أيضاً النازلة من جبل صبر ، ومن الشمال السائلة وشارع 26 سبتمبر ، ومن الجنوب الحي الذي تصعد منه طريق السيارات إلى جبل صَبِر.
19رؤيا الشرق من حافة المُجَلِّيَة ، إطلع على الحافة التي وصل إليها ، إطلع على عهد بني دولة ، وإن كنا نري أن ذا البستان أو القرية كان معزولاً عن المدينة وتفصل بينه وبينها سائلة الماء المنحدرة من جبل ص
20إن القراءة السابقة لخارطة مدينة ذِي عُدَيْنَة في زمن حكم بني رسول أُخذت فقط من مسودات الوقف على المدارس ومن بعض المصادر التي ذكرناها ، وللأسف ، فإن أكثر ما بني من مدارس ومصالح في ذي منها وهي جمة لم نعثر على وقفياتها لنطلع بالمزيد من المعلومات عن حوافي وأزقة وأحياء وأسواق هذه المدينة.
51 الوقفية الغسانية ، ص 3.
21حدنا حدود الوقف في مسودات وقفيات المدارس في معرفة بعض ما يحيط بها من جوار في مدينة ذي المدينة ، فالمدرسة الأشْرَفِيَّة الواقعة في حافة الدَّرَجَة نعرف من مسودة الوقف أنه يمكن الوصول من شمالها طريق يسلكه الناس ، المنطقة الشرقية منها كانت محاطة بالبيوت والبُنيان ، أما غربيا فكانت توجد طريق يسلكها الناس تسمى (الدَّرَجْة) ، أما في المنطقة الجنوبية من المدرسة القديمة ، وكل ما صخر يعد امتدادًا للكتلة الصخرية الهائلة التي تقوم حصنها تعز 51 ، ومن تأمل بالمدرسة ، بالمدرسة اليوم ، بند جديد. هو المباني التي أقيمت إلى الجنوب منها وهو الموضع الذي كان خالياً من قبل بينما حدودها الثلجية
52 الوقفية الغسانية ، ص 26.
22عند التعامل مسودة الوقف حدود المدرسة المُعْتَبِيَّة ذُكر أن الحائط (البُستان) المقابل للمدرسة من جهة شرقيها وقبليها وقف عليها 52 ، ولا يوجد هناك حائط أو بستان في الجهتين الشرقية والقبلية من المعتبية ، ما يحيط بها هو كتلة من المباني يتخللها مجرى ماء مكشوف تندفع فيه السيول ومياه الصرف الصحي.
53 الوقفية الغسانية ، ص 24.
23أما عند تناول حدود المدرسة الظَّهرية ، فهي بنيت في جزء من المدينة ، حيث توجد في عهد السلطان الملك المجاهد ، ومن الجهة الجنوبية الموجودة في ساحة القصر ، في حدودها الغربية. بدأ ببيت القاضي ، الوزير ، أحمد ، رئيس ، الأردن ، الأردن ، أبي ، بدأ ببيت صفي الدين ، أبي ، أبي ، أحمد بن عبد الله العسكر ، السلطاني 53 ، حافة الظاهرة كانت مسكونة بعلية القوم أو من هذا القرن.
54 الوقفية الغسانية ، ص 97 ، 98.
48 محمد المجاهد ، مدينة تعز ، ص 23 ، 24.
17أطلق عليه اسم اليوم (سُوْق الشَّنِيْنِي) ربما كان منسوباً إلى الشيخ الصالح عفيف الدِّين ومن منسوخ إلى الشيخِيْنِي المتوفى سنة 804 هجرية في بداية حكم الملك الناصر بن الأشرف الثاني ، وقبر الأُجَيْنَاد التي كانت في ذلك العصر بناء السور الذي بني في عهد العثماني الأوَّل ، مسلم ، إليس ، داخل المدينة القديمة ، وربما وصلت حدودها إلى
سوقي البز والشَّنيني ، مجاورة مجاورة لبعض دكاكين سوق البز. ومقبرة الأُجَيْنَاد هذه قد أوقفتها حسب رواية شفهية زوجات السلطان الملك المظفر بعد رؤية رأتها في المنام وفسرها لها الإمام الزَّيدي إبراهيم بن تاج الدين الذي كان مسجوناً في حصن تعز ، فاشترت أرض الأُجَيْنَاد وأوقفتها مقبرة للمسلمين 48.وكانت هذه المقبرة ، ورائعها ، ورائعها ، ورائحتها الرئيسية لمدينة ، جاور باب موسى من داخله مرورا بحافة النُّسَيْرِيَّة. العصر.
49 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 106.
50 الوقفية الغسانية ، ص 49 ، 97. ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 220.
18حينما تظهر أن ازدهار البناء في الجهة الشرقية من ذي سيتي كان دافعاً للسلطان الملك الجاهد علي بن داود الرسولي المتوفى سنة 764 هجرية لكي يظهر مدرسته على مرتفع أنيق يطل على المدينة من شرقيها فيما كان يعرف بـ (نَجْد رَاحَة الشَّرِيْف) أو (حَبِيْل المُجَلِّيَة) 49 في الموضع المعروف اليوم باسم (حافة المُسْتَشْفَى) ، أي هذا المرتفع اليوم إلى الشرق من وادي المَدَام الذي يقع فيما بين قلعة القاهرة وجبل صبر ، وتبع السلطان المج ولده السلطان الملك الأفضل ، العباس بن علي الرسولي المتوفى سنة 778 هجرية أقام في نفس الموضع (المدرسة الأَفْضَلِيَّة) ) 50التي تظهر موقعها على الخارطة التي تظهر في كتاب نيبور عن الدنماركية إلى اليمن. ويحد حافة المُجَلِّيَة من الغرب المَحَارِيْبدي وواحد المَدَام ، ومن الشرق أيضاً النازلة من جبل صبر ، ومن الشمال السائلة وشارع 26 سبتمبر ، ومن الجنوب الحي الذي تصعد منه طريق السيارات إلى جبل صَبِر.
19رؤيا الشرق من حافة المُجَلِّيَة ، إطلع على الحافة التي وصل إليها ، إطلع على عهد بني دولة ، وإن كنا نري أن ذا البستان أو القرية كان معزولاً عن المدينة وتفصل بينه وبينها سائلة الماء المنحدرة من جبل ص
20إن القراءة السابقة لخارطة مدينة ذِي عُدَيْنَة في زمن حكم بني رسول أُخذت فقط من مسودات الوقف على المدارس ومن بعض المصادر التي ذكرناها ، وللأسف ، فإن أكثر ما بني من مدارس ومصالح في ذي منها وهي جمة لم نعثر على وقفياتها لنطلع بالمزيد من المعلومات عن حوافي وأزقة وأحياء وأسواق هذه المدينة.
51 الوقفية الغسانية ، ص 3.
21حدنا حدود الوقف في مسودات وقفيات المدارس في معرفة بعض ما يحيط بها من جوار في مدينة ذي المدينة ، فالمدرسة الأشْرَفِيَّة الواقعة في حافة الدَّرَجَة نعرف من مسودة الوقف أنه يمكن الوصول من شمالها طريق يسلكه الناس ، المنطقة الشرقية منها كانت محاطة بالبيوت والبُنيان ، أما غربيا فكانت توجد طريق يسلكها الناس تسمى (الدَّرَجْة) ، أما في المنطقة الجنوبية من المدرسة القديمة ، وكل ما صخر يعد امتدادًا للكتلة الصخرية الهائلة التي تقوم حصنها تعز 51 ، ومن تأمل بالمدرسة ، بالمدرسة اليوم ، بند جديد. هو المباني التي أقيمت إلى الجنوب منها وهو الموضع الذي كان خالياً من قبل بينما حدودها الثلجية
52 الوقفية الغسانية ، ص 26.
22عند التعامل مسودة الوقف حدود المدرسة المُعْتَبِيَّة ذُكر أن الحائط (البُستان) المقابل للمدرسة من جهة شرقيها وقبليها وقف عليها 52 ، ولا يوجد هناك حائط أو بستان في الجهتين الشرقية والقبلية من المعتبية ، ما يحيط بها هو كتلة من المباني يتخللها مجرى ماء مكشوف تندفع فيه السيول ومياه الصرف الصحي.
53 الوقفية الغسانية ، ص 24.
23أما عند تناول حدود المدرسة الظَّهرية ، فهي بنيت في جزء من المدينة ، حيث توجد في عهد السلطان الملك المجاهد ، ومن الجهة الجنوبية الموجودة في ساحة القصر ، في حدودها الغربية. بدأ ببيت القاضي ، الوزير ، أحمد ، رئيس ، الأردن ، الأردن ، أبي ، بدأ ببيت صفي الدين ، أبي ، أبي ، أحمد بن عبد الله العسكر ، السلطاني 53 ، حافة الظاهرة كانت مسكونة بعلية القوم أو من هذا القرن.
54 الوقفية الغسانية ، ص 97 ، 98.
55 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 545.
24أما المدرسة الأفْضَلِيَّة فكل ما كان يحيط بها في مرتفع حبيل المُجَلِّيَة أو نَجْد رَاحَة الشَّرِيْف كان منابع لعيون الماء التي تغذي المدرسة وأنحواض وسقا يشرب منها الناس ، وكان يقابل المدرسة من جهاتها قصرها (قَصْر السَّعِيْدَة) ، ويوحي من هذا الوصف المدينة راقية تنعم بالهدوء ويحيط موقع بها ريف صحافة من قراه (قرية عَسَق) 54 التي كانت تقع في منطقة تقع ما بين مرتفع حبيل المجلية وحصن تعز 55 ، وقد اندثرت في زماننا وطغى عمر عليهاان المدينة.
25ويتبين لنا مما ورد في مسودات الوقف أن (سُوْق ذِي عُدَيْنَة) كان في أوج نشاطه التجاري مما جعل ذوي النفوذ من الملوك والأُمراء ونساء الأُسرة المالكة يسعون إلى أن تكون لهم عبر تأجيرها للتجار أو استثمارها وتشغيلها من وكلاء قبل ، ولكوننا نكتب أن أوقاف الملوك الرسوليين وأمرائهم منذ عهد السلطان الملك المؤيد سنة 856 هجرية هنا تحصين للأموال والأملاك تحت مسمى الوقف ، ومن أُدخلت هذه الأموال في الأراضي والعقارات وبيوت ودكاكين في وقاراتهم.
56 الوقفية الغسانية ، ص 12.
26بعض المشاريع التي تسترقيها ، تستعملها ، إعادة تشغيلها ، إعادة تشغيلها ، ما بعد الأشرفية ، التي تقع في رأس سهم عُدينة 56 .
57 الوقفية الغسانية ، ص 55.
58 الوقفية الغسانية ، ص 63.
59 الأكوع ، المدارس ، ص 237.
27وما أوقف المدرسة المعتبية 20 دكاناً في سوق عدينة ، ومجزرتين بينهم ، ومعصرتين للزيوت كانتا في رأس سو OU I ' وذكر في مسودة وقفية دكانين أوقفا عليها كانا يقع المدرسة برأس سوق عُدينة ، موقع أحدهما يلي (المِحْدَادَة) وهو سوق الحدادين في ذي عُدينة ، وقد أوقف قرب المحدادة بُستان على المدرسة الأشرفية 58. يُدعى هذا السوق الذي يُدعى السوق (سوق الأحد) ، وما زال الناس يتسوقونه كل إلى يومنا هذا ويفدون إليه من الفنادق المجاورة لمدينة تعز ، و يتسوقونه كل خميس. يُباع هذا السوق الذي يُباع في سوق الأحد بذي عدينة (مدرسة دَار الوَعْد) كما أطلق عليها اسم (مدرسة دَار العَدْل) لمجاورتها ل (دار العدل) التي بناها السلطان المجاهد لتلقي شكاوى المتظلمين من الرعية الإعلام أما سوق الخميس الذي يحكم في زماننا بسوق القديمة ، في وسط البيضا ، كانه موضوع سوق المغربة التي خربت في أزز
60 الوقفية الغسانية ، ص 55.
61 الوقفية الغسانية ، ص 12.
28كما ذُكر أيضًا في مسودة وقفية المدرسة المُعتبية إيقاف بيت قديم ومعصرتين للزيوت في ذي عدينة إلى الشمال من المدرسة إضافة إلى فندق لم يحدد موقعه في أي مكان من المدينة 60 ، وذُكر في مسودة وقفية الأشرفية إيقاف عراص بناء في حافة السراجية وفي (حافة الضَّاط) وهي أصل طويل في أصل طويل ، وغطاء بهما في الطول وغطاء ، تكرر ذكره في مسودات الوقف العثمانية في القرن السادس عشر الميلادي.
62 الوقفية الغسانية ، ص 38.
29وقد أوقفت مجزرة للحوم بذي عُدينة على المدرسة الظَّاهرية ، وكان يحدها من الشرق دكاكين صُنَّاع البَرَاذِع ، ومن الجنوب مَيْدَان ذِي عُدَيْنَة ، ومن المعروف أن ميدان عُدينة كان يشغل ما يعرف اليوم بالباب الكبير وما جاوره من ساحات داخل السور وخارجه. كما تم تعديله ، المدرسة ، مدرسة ، مدرسة ، وستان في الظاهرة ، وقاعدة ، ورجاء ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة 62. Comes الجدير بالملاحظرة المعاصر التي أوقفت بذي عُدينة مما يدل على
24أما المدرسة الأفْضَلِيَّة فكل ما كان يحيط بها في مرتفع حبيل المُجَلِّيَة أو نَجْد رَاحَة الشَّرِيْف كان منابع لعيون الماء التي تغذي المدرسة وأنحواض وسقا يشرب منها الناس ، وكان يقابل المدرسة من جهاتها قصرها (قَصْر السَّعِيْدَة) ، ويوحي من هذا الوصف المدينة راقية تنعم بالهدوء ويحيط موقع بها ريف صحافة من قراه (قرية عَسَق) 54 التي كانت تقع في منطقة تقع ما بين مرتفع حبيل المجلية وحصن تعز 55 ، وقد اندثرت في زماننا وطغى عمر عليهاان المدينة.
25ويتبين لنا مما ورد في مسودات الوقف أن (سُوْق ذِي عُدَيْنَة) كان في أوج نشاطه التجاري مما جعل ذوي النفوذ من الملوك والأُمراء ونساء الأُسرة المالكة يسعون إلى أن تكون لهم عبر تأجيرها للتجار أو استثمارها وتشغيلها من وكلاء قبل ، ولكوننا نكتب أن أوقاف الملوك الرسوليين وأمرائهم منذ عهد السلطان الملك المؤيد سنة 856 هجرية هنا تحصين للأموال والأملاك تحت مسمى الوقف ، ومن أُدخلت هذه الأموال في الأراضي والعقارات وبيوت ودكاكين في وقاراتهم.
56 الوقفية الغسانية ، ص 12.
26بعض المشاريع التي تسترقيها ، تستعملها ، إعادة تشغيلها ، إعادة تشغيلها ، ما بعد الأشرفية ، التي تقع في رأس سهم عُدينة 56 .
57 الوقفية الغسانية ، ص 55.
58 الوقفية الغسانية ، ص 63.
59 الأكوع ، المدارس ، ص 237.
27وما أوقف المدرسة المعتبية 20 دكاناً في سوق عدينة ، ومجزرتين بينهم ، ومعصرتين للزيوت كانتا في رأس سو OU I ' وذكر في مسودة وقفية دكانين أوقفا عليها كانا يقع المدرسة برأس سوق عُدينة ، موقع أحدهما يلي (المِحْدَادَة) وهو سوق الحدادين في ذي عُدينة ، وقد أوقف قرب المحدادة بُستان على المدرسة الأشرفية 58. يُدعى هذا السوق الذي يُدعى السوق (سوق الأحد) ، وما زال الناس يتسوقونه كل إلى يومنا هذا ويفدون إليه من الفنادق المجاورة لمدينة تعز ، و يتسوقونه كل خميس. يُباع هذا السوق الذي يُباع في سوق الأحد بذي عدينة (مدرسة دَار الوَعْد) كما أطلق عليها اسم (مدرسة دَار العَدْل) لمجاورتها ل (دار العدل) التي بناها السلطان المجاهد لتلقي شكاوى المتظلمين من الرعية الإعلام أما سوق الخميس الذي يحكم في زماننا بسوق القديمة ، في وسط البيضا ، كانه موضوع سوق المغربة التي خربت في أزز
60 الوقفية الغسانية ، ص 55.
61 الوقفية الغسانية ، ص 12.
28كما ذُكر أيضًا في مسودة وقفية المدرسة المُعتبية إيقاف بيت قديم ومعصرتين للزيوت في ذي عدينة إلى الشمال من المدرسة إضافة إلى فندق لم يحدد موقعه في أي مكان من المدينة 60 ، وذُكر في مسودة وقفية الأشرفية إيقاف عراص بناء في حافة السراجية وفي (حافة الضَّاط) وهي أصل طويل في أصل طويل ، وغطاء بهما في الطول وغطاء ، تكرر ذكره في مسودات الوقف العثمانية في القرن السادس عشر الميلادي.
62 الوقفية الغسانية ، ص 38.
29وقد أوقفت مجزرة للحوم بذي عُدينة على المدرسة الظَّاهرية ، وكان يحدها من الشرق دكاكين صُنَّاع البَرَاذِع ، ومن الجنوب مَيْدَان ذِي عُدَيْنَة ، ومن المعروف أن ميدان عُدينة كان يشغل ما يعرف اليوم بالباب الكبير وما جاوره من ساحات داخل السور وخارجه. كما تم تعديله ، المدرسة ، مدرسة ، مدرسة ، وستان في الظاهرة ، وقاعدة ، ورجاء ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة ، وقاعدة 62. Comes الجدير بالملاحظرة المعاصر التي أوقفت بذي عُدينة مما يدل على
مدينة ثَعَبَات
63 عُمارة ، المفيد ، ص 187. ابن سمرة ، فقهاء اليمن ، ص 168.
64 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 500.
30كانت مدينة ثَعَبَات تقع إلى الشرق من حصن تعز في منحدر من جبل صبر إلى الجنوب الشرقي من حافة الجَحْمَلِيَّة ، وقد غدت مدينة مكتملة في عهد السلطان الملك المجاهد هجرية عندم كبر وهرم مال إلى الدعة فباع في حدود سنة 548 هجرية كافة المدن والحصون الصُّلَيْحِيَّة على الداعي على الداعي 64 - _
65 نور المعارف ، ج 1 ، ص 186 ، 271.
66 نور المعارف ، ج 2 ، ص 9 ، 10.
67 نور المعارف ، ح 2 ، ص 148 ، 149.
31وقد تم العثور على فيه الملوك راحتهم ، فقد ذُكِر في عهد السلطان الملك المظفَّر يوسف بن عمر بن على الرسولي باسم (ثَعَبَات المحروس) 65وذلك عندما كانت محطة نقل عبرها ، وذلك عندما كانت محطة نقل عبرها ، وذلك في إشارة ثعبات الواقعة على الطريق الذي يمر بجبل صَبِر ، وذلك بعد أن وصلت إلى البحر. وقد ذُكر في الجزء الثاني من كتاب (نور المعارف ..) في عهد حكم السلطان الملك المظفر وجود دار له في ثعبات لعله قصر من قصوره فيه بيت للشراب ، و للطشت خاناه ، وحوائج خاناه ، ومطابخ سلطانية تعد فيها المشروبات التي توزع بمقادير محددة على الحاشية السلطانية المُقيمة في ثنايا ، ذكر في ثنايا ذلك ، حفظ أثناء ذلك ، الحلقة التالية دار المَرْبَعَة 66. وقد كان ذلك في حفل زفاف في ثعبات ، وكان ذلك في صحراء في الصحراء ، وكان ذلك في عام 693 هجرية 67 . هذه المعلومات عن السلطان الملك المظفر ، يتخذ من بعيدًا عن مكان بعيد بعيدًا عن الموقع.
68 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 171.
69 الخزرجي ، العقود ، جا ، ص 232.
70 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 553.
32كاس تخلي السلطان الملك المظفر لولده السلطان الأشرف عمر عن السلطة في سنة 694 هجرية ذكر ابن عبد المجيد أن الأشرف سكن حصن تعز وأقامه المظفر بثعبات 68 ، تصحيح الخزرجي بقوله (..ولما تولى --الأشرف - أمور المملكة سكن حصن تعز ، وسكن الخليفة ثعبات إلى أن توفي فيه في شهر رمضان من سنة 694 وقد أقام المظفر في بستان ؟
71 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 202. الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 196.
72 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 238 ، 239 ، 240.
33المظهر الخارجي ثعبات يبرز إلى الواجهة في عهد السلطان المؤيد داود ، فقد كان يظهر في العملة والمعارض فيها ، وذكر قصرها كان يُدعى (دار السَّلَام) ، كما ذكر بها أطلق عليه اسم (الميدان السَّعِيْد) والعروض العسكرية 71 . وعند مرض السلطان المؤيد في سنة 704 هجرية بقي في ثعبات من شهر رجب إلى شهر رمضان قبل أ ؟؟
73 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 235.
74 الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 311.
34وفي حوادث سنة 703 ، كان يمضي أكثر أوقاته في ثعبات وكان يستعرض بها أُبهة ملكه ويقيم المهرجانات الفخمة مثل (دَعْوَة الوَرْد) ويعرض أمام ناظريهم بعض من نفيس مجوهراته إلى ذلك 73 مما يدل على تعلقه بهذا المنتزه وشعوره بالراحة. في ثعبات استمر بنائه سبع سنين عليه عام 708 هجريه. وذكر المؤرخ الخزّان أنه يعمل للعمل فيه ، يوم من كبار المعلمين الغرباء ، سبعين شخص راكبين على البغال ، وهم مابين ، نجَّار ودَهَّان ونَحَّاساس البلاد البلاد ، مُكَنْ أضعافدِج ومُرَخِّم ومُزَخْرِف ومُصَوِّرِ ، خارجاً عمن يركب الحمير لاهم من جانب مساعهم .. هذه الأعمال الكبيرة والكبيرة كبناء القصر ، كبير الحجم من الحرفيين. إلى جانب من يجدون لقمة عيشهم في احتياجات هؤلاء الصناع من المتسببين كطهاة الأطعمة والخبازين ومن يعنون بالدواب والأعلاف والتجولون وغيرهم من أصحاب المهن الذين يتوطنون في المواضع التي يجدون فيها رزقهم ، مما يجعل نواة لمدينة تتشكل يومًا بعد يوم أمر وارد العمل وأنشطة وأنشطة في القصر امتد لسبع سنوات.
75 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 251 ، 252. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 311.
35وقد افتتح السلطان المؤيد قصره الباذخ والفخم الذي سمي (قصر المَعْقَلِي) في مهرجان كبير دعُي إليه كافة الناس من الخاصة والعامة ، وقد أفاض في وصف القصر والإشادة به وما جرى عند افتتاحه التاريخين والشعراء 75 ، ولازال موضع هذا القصر ونزر قليل من أطلاله معروه إلى أيامنا في ثعبات. مرض القفز بالمظفر ، ورائه ، وباكستان ، وبيه ، وبيه ، وبيه ، وبيه ، وولده ، وولده ، وجلده.
76 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 15.
77 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 54 ، 58.
78 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 59.
79 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 106.
80 الخزرجي ، العسجد ، ص 102 ، 103.
36وفاز توفي السلطان الملك المؤيد سنة 721 هجرية اضطرب البلاد من بعده بسبب صراع الأسرة السلطة السلطة من جديد بعد أن حاصروه في حصن تعز وساعدهم أهل جبل صَبِر في قطع المياه عنه وعن سكان مدينة المغربة وذي أربع سنوات من تلك الأحداث في سنة 730 هجرية السلطان هذا السلطان ينتقم أهل جبل صبر ، وساعدهم أهل جبل صَبِر في قطع المياه عنه بسبب
63 عُمارة ، المفيد ، ص 187. ابن سمرة ، فقهاء اليمن ، ص 168.
64 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 500.
30كانت مدينة ثَعَبَات تقع إلى الشرق من حصن تعز في منحدر من جبل صبر إلى الجنوب الشرقي من حافة الجَحْمَلِيَّة ، وقد غدت مدينة مكتملة في عهد السلطان الملك المجاهد هجرية عندم كبر وهرم مال إلى الدعة فباع في حدود سنة 548 هجرية كافة المدن والحصون الصُّلَيْحِيَّة على الداعي على الداعي 64 - _
65 نور المعارف ، ج 1 ، ص 186 ، 271.
66 نور المعارف ، ج 2 ، ص 9 ، 10.
67 نور المعارف ، ح 2 ، ص 148 ، 149.
31وقد تم العثور على فيه الملوك راحتهم ، فقد ذُكِر في عهد السلطان الملك المظفَّر يوسف بن عمر بن على الرسولي باسم (ثَعَبَات المحروس) 65وذلك عندما كانت محطة نقل عبرها ، وذلك عندما كانت محطة نقل عبرها ، وذلك في إشارة ثعبات الواقعة على الطريق الذي يمر بجبل صَبِر ، وذلك بعد أن وصلت إلى البحر. وقد ذُكر في الجزء الثاني من كتاب (نور المعارف ..) في عهد حكم السلطان الملك المظفر وجود دار له في ثعبات لعله قصر من قصوره فيه بيت للشراب ، و للطشت خاناه ، وحوائج خاناه ، ومطابخ سلطانية تعد فيها المشروبات التي توزع بمقادير محددة على الحاشية السلطانية المُقيمة في ثنايا ، ذكر في ثنايا ذلك ، حفظ أثناء ذلك ، الحلقة التالية دار المَرْبَعَة 66. وقد كان ذلك في حفل زفاف في ثعبات ، وكان ذلك في صحراء في الصحراء ، وكان ذلك في عام 693 هجرية 67 . هذه المعلومات عن السلطان الملك المظفر ، يتخذ من بعيدًا عن مكان بعيد بعيدًا عن الموقع.
68 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 171.
69 الخزرجي ، العقود ، جا ، ص 232.
70 الجندي ، السلوكيات ، ج 2 ، ص 553.
32كاس تخلي السلطان الملك المظفر لولده السلطان الأشرف عمر عن السلطة في سنة 694 هجرية ذكر ابن عبد المجيد أن الأشرف سكن حصن تعز وأقامه المظفر بثعبات 68 ، تصحيح الخزرجي بقوله (..ولما تولى --الأشرف - أمور المملكة سكن حصن تعز ، وسكن الخليفة ثعبات إلى أن توفي فيه في شهر رمضان من سنة 694 وقد أقام المظفر في بستان ؟
71 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 202. الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 196.
72 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 238 ، 239 ، 240.
33المظهر الخارجي ثعبات يبرز إلى الواجهة في عهد السلطان المؤيد داود ، فقد كان يظهر في العملة والمعارض فيها ، وذكر قصرها كان يُدعى (دار السَّلَام) ، كما ذكر بها أطلق عليه اسم (الميدان السَّعِيْد) والعروض العسكرية 71 . وعند مرض السلطان المؤيد في سنة 704 هجرية بقي في ثعبات من شهر رجب إلى شهر رمضان قبل أ ؟؟
73 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 235.
74 الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 311.
34وفي حوادث سنة 703 ، كان يمضي أكثر أوقاته في ثعبات وكان يستعرض بها أُبهة ملكه ويقيم المهرجانات الفخمة مثل (دَعْوَة الوَرْد) ويعرض أمام ناظريهم بعض من نفيس مجوهراته إلى ذلك 73 مما يدل على تعلقه بهذا المنتزه وشعوره بالراحة. في ثعبات استمر بنائه سبع سنين عليه عام 708 هجريه. وذكر المؤرخ الخزّان أنه يعمل للعمل فيه ، يوم من كبار المعلمين الغرباء ، سبعين شخص راكبين على البغال ، وهم مابين ، نجَّار ودَهَّان ونَحَّاساس البلاد البلاد ، مُكَنْ أضعافدِج ومُرَخِّم ومُزَخْرِف ومُصَوِّرِ ، خارجاً عمن يركب الحمير لاهم من جانب مساعهم .. هذه الأعمال الكبيرة والكبيرة كبناء القصر ، كبير الحجم من الحرفيين. إلى جانب من يجدون لقمة عيشهم في احتياجات هؤلاء الصناع من المتسببين كطهاة الأطعمة والخبازين ومن يعنون بالدواب والأعلاف والتجولون وغيرهم من أصحاب المهن الذين يتوطنون في المواضع التي يجدون فيها رزقهم ، مما يجعل نواة لمدينة تتشكل يومًا بعد يوم أمر وارد العمل وأنشطة وأنشطة في القصر امتد لسبع سنوات.
75 ابن عبد المجيد ، بهجة الزمن ، ص 251 ، 252. الخزرجي ، العقود ، ج 1 ، ص 311.
35وقد افتتح السلطان المؤيد قصره الباذخ والفخم الذي سمي (قصر المَعْقَلِي) في مهرجان كبير دعُي إليه كافة الناس من الخاصة والعامة ، وقد أفاض في وصف القصر والإشادة به وما جرى عند افتتاحه التاريخين والشعراء 75 ، ولازال موضع هذا القصر ونزر قليل من أطلاله معروه إلى أيامنا في ثعبات. مرض القفز بالمظفر ، ورائه ، وباكستان ، وبيه ، وبيه ، وبيه ، وبيه ، وولده ، وولده ، وجلده.
76 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 15.
77 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 54 ، 58.
78 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 59.
79 الخزرجي ، العقود ، ج 2 ، ص 106.
80 الخزرجي ، العسجد ، ص 102 ، 103.
36وفاز توفي السلطان الملك المؤيد سنة 721 هجرية اضطرب البلاد من بعده بسبب صراع الأسرة السلطة السلطة من جديد بعد أن حاصروه في حصن تعز وساعدهم أهل جبل صَبِر في قطع المياه عنه وعن سكان مدينة المغربة وذي أربع سنوات من تلك الأحداث في سنة 730 هجرية السلطان هذا السلطان ينتقم أهل جبل صبر ، وساعدهم أهل جبل صَبِر في قطع المياه عنه بسبب
حالة الفوضى التي أحدثوها في تعز ونواحيها ، وعاد بعد ذلك ليقيم في ثعبات ، وفي سنة 733 هجرية أمر بعمارة استثمار .، وهذا يدل على أن ثعبات توافرت فيها مؤشرات وما يسمها فقط هما السُُّوْر والجَامِع قام السلطان الملك المجاهد ببناء السور والجامع معًا في وقت واحد فقد ذكر الخزرجي في حوادث سنة 734 هجرية (.. وفي هذه السنة كملت عمارة سور ثعبات وبترك أبوابها وصارت مدينة حصينة وعُمِر جامعها وأجرى إليه الماء ..) 78 . زيادة في تأكيد القول السابق نجد الخزرجي يعدد مآثر المجاهد بعداته بقوله (. يتعلمون القرآن ..) 79. وذكر الخزرجي في كتاب (العسجد المسبوك) حديثاً دار في عهد السلطان الأفضل العباس بن المجاهد وهو يعمل مزخرفاً في قصر للسلطان بثعبات نصه (.. فذكر بعض الحاضرين من جلسائه يومئذٍ علو همة الملك المجاهد رحمه الله وما أبقى من مآثر مَدَّن ثعبات واتخذها طبعاً ، ودائماً ، ولأنها أكبر حجماً من ثعبات . سورها سورها إلى اليوم.
37وكُنْتُ آخذ ذكر ذكره الخزرجي أو من نقل عنه الحديث السابق عن عهد دولة بني. ومن مشاهدة أولية لي وطواف على السور ما يدل على السلطان الملك المجاهد سعى إلى بناء سور متين للمدينة تتواجد فيه مخازن للحبوب وخزانات للماء وأبراج ومحلات للحراسة والمخازن للسلاح إلى ذلك ، توفر حماية تامة للمدينة ممن يحاولون محاولة مهاجمها.
2009 ، ص 233 .
82 ، المراحل والمسافة ، حوليات ، ص 239.
83 الأفضل ، والمسافات ، حوليات ، ص 246.
84 الأفضل ، والمسافات ، حوليات ، ص 242.
85 الأفضل ، المراحل والمسافات ، حوليات ، ص 241 ، 242.
86 الخزرجي ، العسجد ، ص 376.
38ومن المقرر أن تقع في رسالته عن مسافات (باب المَغْرَبَة بثعبات) 81 وهو الباب الذي كان يقابل مدينة المغربة ، وكان يقع في المنطقة الغربية من ثعبات ، و (باب القِبْلَة) 82 وهو الباب الشيمالي للمدينة وسمي القبلة باتجاه القبلة نحو مَكَّة ، و (باب ثَعَبَات) 83 ومنه حددت الطريق إلى الجهة الغربية من تعز باتجاه تهامة مما يدل على أنه كان في الجهة الغربية من السور ، و (باب عَبَدَان) 84 ، وكان في الجهة الشرقية من السور سمي. منطقة عَبَدَان من جبل جبل صَبِر لمقابلته لها ، وكان هذالباب يخرج منه إلى قرية (حَسَنَات) الواقعة إلى الشرق من ثعبات ، وحُدِت المسافة من باب عبدان هذا إلى دار دور الدولة داخل مدينة ثعبات أطلق عليه اسم (دَارَّهَب) فكانت المسافة بينهما 1120 ذراعاً 85 بذراع اليد. فهذه أربعة أبواب كانت في سور ثعبات ذ نصف ، ونظراً لطول سور ثعبات من الجهة الغربية ، فلابد هذا الباب في سور ثعبات من الجهة الغربية ، فلابد يكون هذا الباب في إلى الغرب من ثعبات.
87 الوقفية الغسانية ، ص 83.
88 الوقفية الغسانية ، ص 93.
39وقد أوقف السلطان الملك المجاهد هذا جملة جملة مستكثرة من الأراضي والأموال منها في مدينة ثعبات (حَمَّام) للاغتسال ربما كان حمامًا بخاريا ، وكان يقع يقع في الجملة ، والجنوبي من هذا الحمام كانت توجد (الإصطبلات السعيدة) وهي اسطبلات الخيل السلطانية ، ومن الجهة الخلفية شمال والشرقية كان يوجد بُستانان ، وأوقف على الجامع ربما أيضًا في سُوْق ثَعَبَات صفان متقابلان من الدكاكين حدد ما يقع منها بالجهة ب 15 دكاناً ويقابلها في الجهة الجنوبية 14 دكاناً ، وتوجد تحت الدكاكين في الجهة الشمالية 15 دكانة أخرى تفتح أبوابها في الجهة الشمالية هذه ، هذه المنطقة ، ذات الصلة الدكاكين تقع تحت باب القصر السعيد القائم بثعبات و ولا ندري إن كان (المَعْقَل lant) أوغيره. كما أوقف على الجامع أيضاً في ثعبات (مَعْصَرَة لزيت السِّمْسِم).87 . ونص في الوقفية أيضا (..وكذلك وَقَّف وسَبَّل وَرَجَتَ وَرَمَتَهُ وَرَمَهُ وَرَقَهُ وَرَحْمَهُ وَرَقْتُهُ بِالْرَهْمِينَ بَعْدَهُ وَاسْرَتَهُ وَتَسْعِرُهُ بِالسَّهْمِ ..) 88 . وكان تاريخ كتابة الوقفية في 3 شوال سنة 835 هجرية ، وهو تاريخ يأتي بعد التاريخ الذي حدده الخزرجي للفراغ من بناء السور والجامع وإيصال الماء إليه وهو سنة 734 هجرية ، وهذا دليل على صحة ما ذهب إليه المصدرين لأن مسودات الوقف تعد وتكتب بعد مدة من الفراغ من المصلحة بناء. وعلى كل فما فوق عيون ماء الأقْمَار وتسمى عصرنا (الأقْمَر). وتحظى برعاية ملكية فائقة.
37وكُنْتُ آخذ ذكر ذكره الخزرجي أو من نقل عنه الحديث السابق عن عهد دولة بني. ومن مشاهدة أولية لي وطواف على السور ما يدل على السلطان الملك المجاهد سعى إلى بناء سور متين للمدينة تتواجد فيه مخازن للحبوب وخزانات للماء وأبراج ومحلات للحراسة والمخازن للسلاح إلى ذلك ، توفر حماية تامة للمدينة ممن يحاولون محاولة مهاجمها.
2009 ، ص 233 .
82 ، المراحل والمسافة ، حوليات ، ص 239.
83 الأفضل ، والمسافات ، حوليات ، ص 246.
84 الأفضل ، والمسافات ، حوليات ، ص 242.
85 الأفضل ، المراحل والمسافات ، حوليات ، ص 241 ، 242.
86 الخزرجي ، العسجد ، ص 376.
38ومن المقرر أن تقع في رسالته عن مسافات (باب المَغْرَبَة بثعبات) 81 وهو الباب الذي كان يقابل مدينة المغربة ، وكان يقع في المنطقة الغربية من ثعبات ، و (باب القِبْلَة) 82 وهو الباب الشيمالي للمدينة وسمي القبلة باتجاه القبلة نحو مَكَّة ، و (باب ثَعَبَات) 83 ومنه حددت الطريق إلى الجهة الغربية من تعز باتجاه تهامة مما يدل على أنه كان في الجهة الغربية من السور ، و (باب عَبَدَان) 84 ، وكان في الجهة الشرقية من السور سمي. منطقة عَبَدَان من جبل جبل صَبِر لمقابلته لها ، وكان هذالباب يخرج منه إلى قرية (حَسَنَات) الواقعة إلى الشرق من ثعبات ، وحُدِت المسافة من باب عبدان هذا إلى دار دور الدولة داخل مدينة ثعبات أطلق عليه اسم (دَارَّهَب) فكانت المسافة بينهما 1120 ذراعاً 85 بذراع اليد. فهذه أربعة أبواب كانت في سور ثعبات ذ نصف ، ونظراً لطول سور ثعبات من الجهة الغربية ، فلابد هذا الباب في سور ثعبات من الجهة الغربية ، فلابد يكون هذا الباب في إلى الغرب من ثعبات.
87 الوقفية الغسانية ، ص 83.
88 الوقفية الغسانية ، ص 93.
39وقد أوقف السلطان الملك المجاهد هذا جملة جملة مستكثرة من الأراضي والأموال منها في مدينة ثعبات (حَمَّام) للاغتسال ربما كان حمامًا بخاريا ، وكان يقع يقع في الجملة ، والجنوبي من هذا الحمام كانت توجد (الإصطبلات السعيدة) وهي اسطبلات الخيل السلطانية ، ومن الجهة الخلفية شمال والشرقية كان يوجد بُستانان ، وأوقف على الجامع ربما أيضًا في سُوْق ثَعَبَات صفان متقابلان من الدكاكين حدد ما يقع منها بالجهة ب 15 دكاناً ويقابلها في الجهة الجنوبية 14 دكاناً ، وتوجد تحت الدكاكين في الجهة الشمالية 15 دكانة أخرى تفتح أبوابها في الجهة الشمالية هذه ، هذه المنطقة ، ذات الصلة الدكاكين تقع تحت باب القصر السعيد القائم بثعبات و ولا ندري إن كان (المَعْقَل lant) أوغيره. كما أوقف على الجامع أيضاً في ثعبات (مَعْصَرَة لزيت السِّمْسِم).87 . ونص في الوقفية أيضا (..وكذلك وَقَّف وسَبَّل وَرَجَتَ وَرَمَتَهُ وَرَمَهُ وَرَقَهُ وَرَحْمَهُ وَرَقْتُهُ بِالْرَهْمِينَ بَعْدَهُ وَاسْرَتَهُ وَتَسْعِرُهُ بِالسَّهْمِ ..) 88 . وكان تاريخ كتابة الوقفية في 3 شوال سنة 835 هجرية ، وهو تاريخ يأتي بعد التاريخ الذي حدده الخزرجي للفراغ من بناء السور والجامع وإيصال الماء إليه وهو سنة 734 هجرية ، وهذا دليل على صحة ما ذهب إليه المصدرين لأن مسودات الوقف تعد وتكتب بعد مدة من الفراغ من المصلحة بناء. وعلى كل فما فوق عيون ماء الأقْمَار وتسمى عصرنا (الأقْمَر). وتحظى برعاية ملكية فائقة.
سبب تسمية #ثعبات
ثعبات هي مدينة ملوك الدولة الرسولية..سميت ثعبات بهذا الاسم لكثرة مياهها المتدفقه والغيول التي كانت تجري فيها ، مما جعلها عامرة بالحدائق والبساتين ومتنزهاً للسلاطين ورجال الدولة الرسولية..
وثعب تعني:-خرج وتدفق..فيقال ثعب الدم أو ثعب الماء إذا تدفق بغزارة.
ثعبات هي مدينة ملوك الدولة الرسولية..سميت ثعبات بهذا الاسم لكثرة مياهها المتدفقه والغيول التي كانت تجري فيها ، مما جعلها عامرة بالحدائق والبساتين ومتنزهاً للسلاطين ورجال الدولة الرسولية..
وثعب تعني:-خرج وتدفق..فيقال ثعب الدم أو ثعب الماء إذا تدفق بغزارة.