مجموعة من أبناء مدينة رداع من أحرارثورو ال٢٦ من سبتمبر الخالده
👇👇👇👇
وقوفاً من اليمين لليسار :
- الاول بالملابس المدنيه/ علي سعيد الملاحي
- الثاني/ اللواء/ عبدالله ابوالرجال رحمة الله عليه
- الثالث/ اللواء/ محمد علوي البتول رحمة الله عليه
- الرابع/ اللواء/ أحمد سعيد الملاحي
- الخامس/ اللواء/ علي عبدالجبار النعيمي رحمة الله عليه
- السادس/ اللواء الشاعر/ علي محمد العولقي الله يحفظه ويدي له العافيه
- السابع والأخير/ حمود ريد عيسى
@ الجالسين من اليمين لليسار :
- الأول علي أحمد بيرق
- الثاني/ علي عبدالله الرصاص
- الثالث/ الدكتور/ محمد علي النصيري رحمة الله عليه
- الرابع/ عبدالله البيل
- الخامس والأخير/ الزوبه
🇾🇪
👇👇👇👇
وقوفاً من اليمين لليسار :
- الاول بالملابس المدنيه/ علي سعيد الملاحي
- الثاني/ اللواء/ عبدالله ابوالرجال رحمة الله عليه
- الثالث/ اللواء/ محمد علوي البتول رحمة الله عليه
- الرابع/ اللواء/ أحمد سعيد الملاحي
- الخامس/ اللواء/ علي عبدالجبار النعيمي رحمة الله عليه
- السادس/ اللواء الشاعر/ علي محمد العولقي الله يحفظه ويدي له العافيه
- السابع والأخير/ حمود ريد عيسى
@ الجالسين من اليمين لليسار :
- الأول علي أحمد بيرق
- الثاني/ علي عبدالله الرصاص
- الثالث/ الدكتور/ محمد علي النصيري رحمة الله عليه
- الرابع/ عبدالله البيل
- الخامس والأخير/ الزوبه
🇾🇪
#علي_ناصر_صوال
النقش يتحدث بشكل عام عن شخص يدعى
أحتمي وابنه أوس وزبيد بلبان أوس بني عضد شيع ذو إله دبوت وذو إله شلال وذو إله خنزن أهدى الشمس التي في السماء المسند هذا، وأنفسهم وأموالهم وأولادهم
النقش يتحدث بشكل عام عن شخص يدعى
أحتمي وابنه أوس وزبيد بلبان أوس بني عضد شيع ذو إله دبوت وذو إله شلال وذو إله خنزن أهدى الشمس التي في السماء المسند هذا، وأنفسهم وأموالهم وأولادهم
منطقة شـــــــرجــان عراقه وحظاره تاريخيه
#شـــــرجـــان
تقع منطقة شرجان العوذلية فى الشمال الشرقي من عاصمة المديرية مكيراس وعلى بعد25كم ويبلغ عدد سكانها حوالي 12000 نسمة .فهي منطقة شديدة البرد في فصل الشتاء وتتراوح درجة حرارتها من 5 الى 10 درجة مئوية ومعتدلة الحرارة صيفاً كسائر مناطق المديرية وهي منبسطة الوديان معتدلة الهضاب تعلوها قمماً شامخة وجبال مرتفة متسلسة من جهة الجنوب البحري وأشهرها جبل حضة وجبل السادة وجبل الطلساء وتنتهي بجبل (الجالسة).ويقع فيها وادي عدو الشهير الذي يصب في خور العوالق العليا والذي ذكر اسمه الشاعر الكبير ناصر أحمد بن لزنم وذكره الهمداني في صفة جزيره العرب ,كما ذكر بعض قبائلها.وهي منطقة قليلة المياه شحيحة الأمطار مائها سطحي وقد كانت غنية بزراعتها قبل عدت سنوات لكثرة مياهها وكما أنها كانت تنتج عدت محاصيل زراعية منها زراعة الذرة ,البر ,الشعير ,الطماطم , البطاطس ,الجزر ,البصل ,الفرسك غيرهامن الفواكه والخضرواتألا أنها تعاني حالياً من شحة ونقص لمياه الشرب لعدم توافرها في الآبار وكما انها تحتاج وتفتقر بل ويسيل لعابها لسداً أو حاجزاً مائي يغنيها عند انقطاع الامطار.كما انها كانت المصدرة الرئيسي لقمح الذرة والبر والشعير ولبعض تجار مناطق بيحان ,خوره ,ومرخه ,ومنطقة جيشان العلهية
كما انها كانت تستورد منهم تجارة الملح والتمر والعسل والبن والحطب على ظهور الجمال ,وتتكون منطقة شرجان من عدة قبائل وتسمى هذه القبائل في مجملهابآل علي محمد والتى ينحدر من احدى قبائلها الشيخ الدهبلي فهو عاقل منطقة آل علي محمد بالاجماع والتي تنسب اليها جميع القبائل والفخوذ ونذكر منها :
1- آل جوهر.2- آل مرزوق .3- آل عمر محمد وهم فخوذ .4- آل قرقر وهم فخوذ .5- آل فقراء,وآل بصير . 6- آل البشع .7-سادة شرجان.
كما يتبعها سياسياً وجغرافياً عدة مناطق منها:
1- منطقة ذيحوره 2- منطقة ملحاق كاملاً.3- منطقة الطفة كاملاً. 4- منطقة وادي بها 5- منطقة الريدة.6-منطقة مرتعة بما في ذلك الغول ومعناب .
فتشكل منطقة شرجان ثقلاً سياسياً وجغرافياً بما يعادل 50% من سائر مناطق مديرية مكيراس فهي الورقة المربحة والكفة المثقلة في الميزان لمن كسبها من مرشحي الانتخابات التشريعية والحزبية.ولكونها تعاني حالياً من انكسار وانفصام للشخصية المرموقة لدي موظفيها التربويون وهذا ماعكس سلبياً الى قهقرت وتدني الكفاءات العلميه المطلوبة مما اربك العامل الوظيفي وقد ادى هذى الناتج الى استفادة بعض الشخصيات من بعض مناطق المديرية وتم ترشيح غير اهل منطقة شرجان الاصليين والاستفادة من كسب وجمع نصيب الاسد من صناديقها وضم الاصوات اليهم.ولقد كانت منطقة شرجان منفذاً آمناً للتجارة عبر اراضيها ابان الشطر الشمالي رغم صعوية هذه المنطقة العسكرية الخطرة وهذا السبب يرجع الى خطورة موقع جبل حظه والذي اسلفناه سابقاً كما يبلغ ارتفاعه حوالي2500 قدماً فوق سطح البحر والذي يطل على اغلب المديريات والمناطق الجنوبية الشرقية من محافظة البيضاء ابان الشطر الشمالي سابقاً.فقد كانت تخضع له الرقاب وتذل له الصعاب ويحسب له الحساب .فكان اهل منطقة شرجان بالمقارنة يختلفون على بعض المناطق التي قد اناخت جمالها وبللت راسها للحلاقة الشمولية في مطلع السبعينات والتي قد اصابت واضرت كثيرا من الناس في عدت مناطق منها لودر والكور كاملاً ومنطقة دثينه وغيرها من المدن والقرى في الشطر الجنوبي.فقد قال احدى شعراء دثينه وكانه حينها معاتباً نفسه والنظام.بليت رأسي خوف مدري بالرضا .................... حمى بالراء ذاك ذقنه يحلقهفكان أهل منطقة شرجان وماحولها من القرى على عكس غيرهم فهم اقل ضرراً وخسارهً مما اصاب القوم من القرح فحينما رأو أن الليث قد كشر أنيابه وسال لعابه وأعلن ارهابه أخذوا حذرهم وتذكروا قول الشاعر:
هو إحدى بقايا القرى التي ذكرها النقش الموسوم بـ (Doe Sirgan ) والتي كانت تسمى ( كعكمن ) حيث مازالت بقايا أساسات جدران هذا الحصن قائمة بالرغم من العبث الذي تعرض له من قبل الأهالي ، إلاَّ أن تاريخه لا يتعدى فترة ( القرنين الأول والثاني الميلاديين ) وكان يقيم فيه في تلك الفترة الأصابح كما هو واضح من النقوش ، كما وجد إلى جانب ذلك الحصن بعض المخربشات المكتوبة بخط المسند والتي كتبت في الطريق الصاعد إلى ذلك الحصن من الوادي .ـ قرية حســين :وهي قرية مأهولة بالسكان في الوقت الحالي ، ويوجد إلى جوارها أيضاً بقايا أساسات لمبانٍ تعود - أيضاً - إلى ( القرنين الأول والثاني الميلاديين ) ، ويمكن اعتبارها أيضاً إحدى قرى ( كعكمن ) إلى جانب بقايا حصن مروحة ، إضافة إلى وجود أضرحة مقبور فيها عدد من الأولياء الصالحين.
#شـــــرجـــان
تقع منطقة شرجان العوذلية فى الشمال الشرقي من عاصمة المديرية مكيراس وعلى بعد25كم ويبلغ عدد سكانها حوالي 12000 نسمة .فهي منطقة شديدة البرد في فصل الشتاء وتتراوح درجة حرارتها من 5 الى 10 درجة مئوية ومعتدلة الحرارة صيفاً كسائر مناطق المديرية وهي منبسطة الوديان معتدلة الهضاب تعلوها قمماً شامخة وجبال مرتفة متسلسة من جهة الجنوب البحري وأشهرها جبل حضة وجبل السادة وجبل الطلساء وتنتهي بجبل (الجالسة).ويقع فيها وادي عدو الشهير الذي يصب في خور العوالق العليا والذي ذكر اسمه الشاعر الكبير ناصر أحمد بن لزنم وذكره الهمداني في صفة جزيره العرب ,كما ذكر بعض قبائلها.وهي منطقة قليلة المياه شحيحة الأمطار مائها سطحي وقد كانت غنية بزراعتها قبل عدت سنوات لكثرة مياهها وكما أنها كانت تنتج عدت محاصيل زراعية منها زراعة الذرة ,البر ,الشعير ,الطماطم , البطاطس ,الجزر ,البصل ,الفرسك غيرهامن الفواكه والخضرواتألا أنها تعاني حالياً من شحة ونقص لمياه الشرب لعدم توافرها في الآبار وكما انها تحتاج وتفتقر بل ويسيل لعابها لسداً أو حاجزاً مائي يغنيها عند انقطاع الامطار.كما انها كانت المصدرة الرئيسي لقمح الذرة والبر والشعير ولبعض تجار مناطق بيحان ,خوره ,ومرخه ,ومنطقة جيشان العلهية
كما انها كانت تستورد منهم تجارة الملح والتمر والعسل والبن والحطب على ظهور الجمال ,وتتكون منطقة شرجان من عدة قبائل وتسمى هذه القبائل في مجملهابآل علي محمد والتى ينحدر من احدى قبائلها الشيخ الدهبلي فهو عاقل منطقة آل علي محمد بالاجماع والتي تنسب اليها جميع القبائل والفخوذ ونذكر منها :
1- آل جوهر.2- آل مرزوق .3- آل عمر محمد وهم فخوذ .4- آل قرقر وهم فخوذ .5- آل فقراء,وآل بصير . 6- آل البشع .7-سادة شرجان.
كما يتبعها سياسياً وجغرافياً عدة مناطق منها:
1- منطقة ذيحوره 2- منطقة ملحاق كاملاً.3- منطقة الطفة كاملاً. 4- منطقة وادي بها 5- منطقة الريدة.6-منطقة مرتعة بما في ذلك الغول ومعناب .
فتشكل منطقة شرجان ثقلاً سياسياً وجغرافياً بما يعادل 50% من سائر مناطق مديرية مكيراس فهي الورقة المربحة والكفة المثقلة في الميزان لمن كسبها من مرشحي الانتخابات التشريعية والحزبية.ولكونها تعاني حالياً من انكسار وانفصام للشخصية المرموقة لدي موظفيها التربويون وهذا ماعكس سلبياً الى قهقرت وتدني الكفاءات العلميه المطلوبة مما اربك العامل الوظيفي وقد ادى هذى الناتج الى استفادة بعض الشخصيات من بعض مناطق المديرية وتم ترشيح غير اهل منطقة شرجان الاصليين والاستفادة من كسب وجمع نصيب الاسد من صناديقها وضم الاصوات اليهم.ولقد كانت منطقة شرجان منفذاً آمناً للتجارة عبر اراضيها ابان الشطر الشمالي رغم صعوية هذه المنطقة العسكرية الخطرة وهذا السبب يرجع الى خطورة موقع جبل حظه والذي اسلفناه سابقاً كما يبلغ ارتفاعه حوالي2500 قدماً فوق سطح البحر والذي يطل على اغلب المديريات والمناطق الجنوبية الشرقية من محافظة البيضاء ابان الشطر الشمالي سابقاً.فقد كانت تخضع له الرقاب وتذل له الصعاب ويحسب له الحساب .فكان اهل منطقة شرجان بالمقارنة يختلفون على بعض المناطق التي قد اناخت جمالها وبللت راسها للحلاقة الشمولية في مطلع السبعينات والتي قد اصابت واضرت كثيرا من الناس في عدت مناطق منها لودر والكور كاملاً ومنطقة دثينه وغيرها من المدن والقرى في الشطر الجنوبي.فقد قال احدى شعراء دثينه وكانه حينها معاتباً نفسه والنظام.بليت رأسي خوف مدري بالرضا .................... حمى بالراء ذاك ذقنه يحلقهفكان أهل منطقة شرجان وماحولها من القرى على عكس غيرهم فهم اقل ضرراً وخسارهً مما اصاب القوم من القرح فحينما رأو أن الليث قد كشر أنيابه وسال لعابه وأعلن ارهابه أخذوا حذرهم وتذكروا قول الشاعر:
هو إحدى بقايا القرى التي ذكرها النقش الموسوم بـ (Doe Sirgan ) والتي كانت تسمى ( كعكمن ) حيث مازالت بقايا أساسات جدران هذا الحصن قائمة بالرغم من العبث الذي تعرض له من قبل الأهالي ، إلاَّ أن تاريخه لا يتعدى فترة ( القرنين الأول والثاني الميلاديين ) وكان يقيم فيه في تلك الفترة الأصابح كما هو واضح من النقوش ، كما وجد إلى جانب ذلك الحصن بعض المخربشات المكتوبة بخط المسند والتي كتبت في الطريق الصاعد إلى ذلك الحصن من الوادي .ـ قرية حســين :وهي قرية مأهولة بالسكان في الوقت الحالي ، ويوجد إلى جوارها أيضاً بقايا أساسات لمبانٍ تعود - أيضاً - إلى ( القرنين الأول والثاني الميلاديين ) ، ويمكن اعتبارها أيضاً إحدى قرى ( كعكمن ) إلى جانب بقايا حصن مروحة ، إضافة إلى وجود أضرحة مقبور فيها عدد من الأولياء الصالحين.
ـ شرمان:
مازالت هناك في صخور ذلك الموقع رسوم صخرية ومخربشات ، ويقع إلى الجنوب من وادي شرجان ولكنه يدخل ضمن مواقع وادي شرجان كمنظمومة متكاملة حيث يظهر من بقايا الأساسات التي تمثل بقايا مقابر برجيه ( أساسات دائرية ) ، والرسوم والمخربشات الصخرية تعكس أن شرمان هو موقع يعود إلى ما قبل التاريخ ، ويحتمل أن المستوطنين الأوائل الذين استقروا في وادي شرجان قد جاءوا من هذا الموقع .إلاَّ أن ما يلفت النظر في هذا الموقع هو الصخور الطبيعية التي تعرضت للتعرية ، مما جعلها تبدو كرؤوس لبشر ، الأمر الذي أدى بالأهالي إلى نسج الأساطير عن هذا الموقع .حيث تذكر إحدى الأساطير التي يتداولها الأهالي أن شخصاً طلب حريوه ـ عروساً ـ ليتزوجها واشترطت عليهم أثناء ذهابها إلى بيت زوجها أن تمشي إلى بيت زوجها فوق عجين ـ لحوح ـ يمتد من منزلها إلى منزل زوجها ، ففعلوا ذلك وفرشوا العجين على الطريق ومشت ( الحريوة ) إلى القرب من منزل ( الحريو ) ، وقبل الوصول استقبلهم أهل ( الحريو ) على بعد ( 100 متر ) ومسخهم الله على هيئة أحجار لبطرهم بنعمته .
مازالت هناك في صخور ذلك الموقع رسوم صخرية ومخربشات ، ويقع إلى الجنوب من وادي شرجان ولكنه يدخل ضمن مواقع وادي شرجان كمنظمومة متكاملة حيث يظهر من بقايا الأساسات التي تمثل بقايا مقابر برجيه ( أساسات دائرية ) ، والرسوم والمخربشات الصخرية تعكس أن شرمان هو موقع يعود إلى ما قبل التاريخ ، ويحتمل أن المستوطنين الأوائل الذين استقروا في وادي شرجان قد جاءوا من هذا الموقع .إلاَّ أن ما يلفت النظر في هذا الموقع هو الصخور الطبيعية التي تعرضت للتعرية ، مما جعلها تبدو كرؤوس لبشر ، الأمر الذي أدى بالأهالي إلى نسج الأساطير عن هذا الموقع .حيث تذكر إحدى الأساطير التي يتداولها الأهالي أن شخصاً طلب حريوه ـ عروساً ـ ليتزوجها واشترطت عليهم أثناء ذهابها إلى بيت زوجها أن تمشي إلى بيت زوجها فوق عجين ـ لحوح ـ يمتد من منزلها إلى منزل زوجها ، ففعلوا ذلك وفرشوا العجين على الطريق ومشت ( الحريوة ) إلى القرب من منزل ( الحريو ) ، وقبل الوصول استقبلهم أهل ( الحريو ) على بعد ( 100 متر ) ومسخهم الله على هيئة أحجار لبطرهم بنعمته .