#غراس_زاد
#أسئلة_المراجعة
#التربية_الإسلامية1
#الشهر_الثاني
#المحاضرة_٩_١٦
أمَرَ الله تَعالَى في كِتابه العَزيز بشُكر الوالِدَين بَعد شُكر الله تَعالَى
صح
خطأ
كُفران المَرأة زوجَها سَبَب في دُخولها النَّار
لَم يَدلَّ علَى القُرآن ولا السُّنَّة
دَلَّت عَلَى ذلك السُّنَّة
لا شَيء مِن المَذكُورات
حُسن اختِيار الشَّريك الصَّالِح في الزَّواج
مِن حقُوق الوَلَد عَلَى والِدَيه قَبل ولادَته
ليسَت مِن حقُوق الوَلَد عَلَى والِدَيه
لا تَأثير لَه في تَربيَة الوَلَد
عدم إساءة الظن بالزوجة
يعود بالإيجاب على حياتها الزوجية
يوفر الأمن والاطمئنان لها
جميع المذكورات
لخُروج المَرأة مِن بَين زَوجِها
تَكتَفي بإذن أبوَيها
يُشتَرط إذن أبوَيها
يُشتَرط إذن زَوجِها
ما يتأذَّى بِه الوالِدان مِن ولَدِهما مِن قَول أو فِعل
البِرُّ غَير التَّام الوالِدَين
عُقوق الوالِدَين
طاعَة الوالِدَين التَّامَّة
بِر الوالِدَين
لَم يأتِ في السُّنَّة بَيان أثَرِه في رِضا الله تَعالَى
دَلَّت السُّنَّة أنَّه جالِب لرِضا الله
لَم تتَعرَّض لَه السُّنَّة
قال النَّبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: (ثلاثَة لا تُقبَل مِنهم صَلاة، ومِنهم: امرأة دَعاها زَوجُها مِن اللَّيل فأبَت علَيه) المُراد
دَعاها للصَّلاة
دَعاها للحَجِّ
لا شَيء مِن المَذكُورات
قال النَّبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: (ثلاثَة لا تُقبَل مِنهم صَلاة، ومِنهم: امرأة دَعاها زَوجُها مِن اللَّيل فأبَت علَيه) المُراد
دَعاها للصَّلاة
دَعاها للفِراش
دَعاها للذِّكر
التَّسميَة عِند الجِماع
لهَا فَضل عَظيم عَلَى الوَلَد
لا تَعود عَلَى الوَلَد بأدنَى مَصلَحَة
لَم تَرِد في السُّنَّة
مداعبة الزوجة وملاطفتها
من معاشرة الزوجة بالمعروف
من حقوقها المالية
يقدح في قوامة الرجل
اختِيار الزَّوجَة الصَّالِحَة
ليسَت مَسؤوليَّة الرَّجُل قَبل الزَّواج
مَسؤوليَّة الرَّجُل قَبل الزَّواج
لا عَلاقَة لَه بتَربيَة الوَلَد
راعت الشريعة
حق الزوجين بالعدل
حق الزوج فقط
حق الزوجة فقط
عَدَم إرضاء الزَّوجَة لزَوجِها، خاصَّة فيما يتَعلَّق بالفِراش يُعرِّضها
لغَضَب الله تَعالَى
لرَدِّ حَجِّمها
لرَدِّ صَومِها
إثبات حقوق للمرأة على زوجها
لم يأت في الإٍسلام
جاء في الإسلام بكثرة
لم يأمرنا به النبي صلى الله عليه وسلم
عُقوق الوالِدَين
مُحرَّم، لَكِن لا يَمنَع مِن قَبول العَمَل
كَبيرَة مِن الكَبائر، ويَمنَع مِن قَبول العَمَل
لا شَيء مِن المَذكُورات
#أسئلة_المراجعة
#التربية_الإسلامية1
#الشهر_الثاني
#المحاضرة_٩_١٦
أمَرَ الله تَعالَى في كِتابه العَزيز بشُكر الوالِدَين بَعد شُكر الله تَعالَى
صح
خطأ
كُفران المَرأة زوجَها سَبَب في دُخولها النَّار
لَم يَدلَّ علَى القُرآن ولا السُّنَّة
دَلَّت عَلَى ذلك السُّنَّة
لا شَيء مِن المَذكُورات
حُسن اختِيار الشَّريك الصَّالِح في الزَّواج
مِن حقُوق الوَلَد عَلَى والِدَيه قَبل ولادَته
ليسَت مِن حقُوق الوَلَد عَلَى والِدَيه
لا تَأثير لَه في تَربيَة الوَلَد
عدم إساءة الظن بالزوجة
يعود بالإيجاب على حياتها الزوجية
يوفر الأمن والاطمئنان لها
جميع المذكورات
لخُروج المَرأة مِن بَين زَوجِها
تَكتَفي بإذن أبوَيها
يُشتَرط إذن أبوَيها
يُشتَرط إذن زَوجِها
ما يتأذَّى بِه الوالِدان مِن ولَدِهما مِن قَول أو فِعل
البِرُّ غَير التَّام الوالِدَين
عُقوق الوالِدَين
طاعَة الوالِدَين التَّامَّة
بِر الوالِدَين
لَم يأتِ في السُّنَّة بَيان أثَرِه في رِضا الله تَعالَى
دَلَّت السُّنَّة أنَّه جالِب لرِضا الله
لَم تتَعرَّض لَه السُّنَّة
قال النَّبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: (ثلاثَة لا تُقبَل مِنهم صَلاة، ومِنهم: امرأة دَعاها زَوجُها مِن اللَّيل فأبَت علَيه) المُراد
دَعاها للصَّلاة
دَعاها للحَجِّ
لا شَيء مِن المَذكُورات
قال النَّبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: (ثلاثَة لا تُقبَل مِنهم صَلاة، ومِنهم: امرأة دَعاها زَوجُها مِن اللَّيل فأبَت علَيه) المُراد
دَعاها للصَّلاة
دَعاها للفِراش
دَعاها للذِّكر
التَّسميَة عِند الجِماع
لهَا فَضل عَظيم عَلَى الوَلَد
لا تَعود عَلَى الوَلَد بأدنَى مَصلَحَة
لَم تَرِد في السُّنَّة
مداعبة الزوجة وملاطفتها
من معاشرة الزوجة بالمعروف
من حقوقها المالية
يقدح في قوامة الرجل
اختِيار الزَّوجَة الصَّالِحَة
ليسَت مَسؤوليَّة الرَّجُل قَبل الزَّواج
مَسؤوليَّة الرَّجُل قَبل الزَّواج
لا عَلاقَة لَه بتَربيَة الوَلَد
راعت الشريعة
حق الزوجين بالعدل
حق الزوج فقط
حق الزوجة فقط
عَدَم إرضاء الزَّوجَة لزَوجِها، خاصَّة فيما يتَعلَّق بالفِراش يُعرِّضها
لغَضَب الله تَعالَى
لرَدِّ حَجِّمها
لرَدِّ صَومِها
إثبات حقوق للمرأة على زوجها
لم يأت في الإٍسلام
جاء في الإسلام بكثرة
لم يأمرنا به النبي صلى الله عليه وسلم
عُقوق الوالِدَين
مُحرَّم، لَكِن لا يَمنَع مِن قَبول العَمَل
كَبيرَة مِن الكَبائر، ويَمنَع مِن قَبول العَمَل
لا شَيء مِن المَذكُورات
#غراس_زاد
#أسئلة_المراجعة
#التربية_الإسلامية1
#الشهر_الثاني
#المحاضرة_٩_١٦
أمَرَ الله تَعالَى في كِتابه العَزيز بشُكر الوالِدَين بَعد شُكر الله تَعالَى
صح ✅
خطأ
كُفران المَرأة زوجَها سَبَب في دُخولها النَّار
لَم يَدلَّ علَى القُرآن ولا السُّنَّة
دَلَّت عَلَى ذلك السُّنَّة ✅
لا شَيء مِن المَذكُورات
حُسن اختِيار الشَّريك الصَّالِح في الزَّواج
مِن حقُوق الوَلَد عَلَى والِدَيه قَبل ولادَته ✅
ليسَت مِن حقُوق الوَلَد عَلَى والِدَيه
لا تَأثير لَه في تَربيَة الوَلَد
عدم إساءة الظن بالزوجة
يعود بالإيجاب على حياتها الزوجية
يوفر الأمن والاطمئنان لها
جميع المذكورات ✅
لخُروج المَرأة مِن بَين زَوجِها
تَكتَفي بإذن أبوَيها
يُشتَرط إذن أبوَيها
يُشتَرط إذن زَوجِها ✅
ما يتأذَّى بِه الوالِدان مِن ولَدِهما مِن قَول أو فِعل
البِرُّ غَير التَّام الوالِدَين
عُقوق الوالِدَين ✅
طاعَة الوالِدَين التَّامَّة
بِر الوالِدَين
لَم يأتِ في السُّنَّة بَيان أثَرِه في رِضا الله تَعالَى
دَلَّت السُّنَّة أنَّه جالِب لرِضا الله ✅
لَم تتَعرَّض لَه السُّنَّة
قال النَّبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: (ثلاثَة لا تُقبَل مِنهم صَلاة، ومِنهم: امرأة دَعاها زَوجُها مِن اللَّيل فأبَت علَيه) المُراد
دَعاها للصَّلاة
دَعاها للحَجِّ
لا شَيء مِن المَذكُورات ✅
قال النَّبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: (ثلاثَة لا تُقبَل مِنهم صَلاة، ومِنهم: امرأة دَعاها زَوجُها مِن اللَّيل فأبَت علَيه) المُراد
دَعاها للصَّلاة
دَعاها للفِراش ✅
دَعاها للذِّكر
التَّسميَة عِند الجِماع
لهَا فَضل عَظيم عَلَى الوَلَد ✅
لا تَعود عَلَى الوَلَد بأدنَى مَصلَحَة
لَم تَرِد في السُّنَّة
مداعبة الزوجة وملاطفتها
من معاشرة الزوجة بالمعروف ✅
من حقوقها المالية
يقدح في قوامة الرجل
اختِيار الزَّوجَة الصَّالِحَة
ليسَت مَسؤوليَّة الرَّجُل قَبل الزَّواج
مَسؤوليَّة الرَّجُل قَبل الزَّواج ✅
لا عَلاقَة لَه بتَربيَة الوَلَد
راعت الشريعة
حق الزوجين بالعدل ✅
حق الزوج فقط
حق الزوجة فقط
عَدَم إرضاء الزَّوجَة لزَوجِها، خاصَّة فيما يتَعلَّق بالفِراش يُعرِّضها
لغَضَب الله تَعالَى ✅
لرَدِّ حَجِّمها
لرَدِّ صَومِها
إثبات حقوق للمرأة على زوجها
لم يأت في الإٍسلام
جاء في الإسلام بكثرة ✅
لم يأمرنا به النبي صلى الله عليه وسلم
عُقوق الوالِدَين
مُحرَّم، لَكِن لا يَمنَع مِن قَبول العَمَل
كَبيرَة مِن الكَبائر، ويَمنَع مِن قَبول العَمَل ✅
لا شَيء مِن المَذكُورات
#أسئلة_المراجعة
#التربية_الإسلامية1
#الشهر_الثاني
#المحاضرة_٩_١٦
أمَرَ الله تَعالَى في كِتابه العَزيز بشُكر الوالِدَين بَعد شُكر الله تَعالَى
صح ✅
خطأ
كُفران المَرأة زوجَها سَبَب في دُخولها النَّار
لَم يَدلَّ علَى القُرآن ولا السُّنَّة
دَلَّت عَلَى ذلك السُّنَّة ✅
لا شَيء مِن المَذكُورات
حُسن اختِيار الشَّريك الصَّالِح في الزَّواج
مِن حقُوق الوَلَد عَلَى والِدَيه قَبل ولادَته ✅
ليسَت مِن حقُوق الوَلَد عَلَى والِدَيه
لا تَأثير لَه في تَربيَة الوَلَد
عدم إساءة الظن بالزوجة
يعود بالإيجاب على حياتها الزوجية
يوفر الأمن والاطمئنان لها
جميع المذكورات ✅
لخُروج المَرأة مِن بَين زَوجِها
تَكتَفي بإذن أبوَيها
يُشتَرط إذن أبوَيها
يُشتَرط إذن زَوجِها ✅
ما يتأذَّى بِه الوالِدان مِن ولَدِهما مِن قَول أو فِعل
البِرُّ غَير التَّام الوالِدَين
عُقوق الوالِدَين ✅
طاعَة الوالِدَين التَّامَّة
بِر الوالِدَين
لَم يأتِ في السُّنَّة بَيان أثَرِه في رِضا الله تَعالَى
دَلَّت السُّنَّة أنَّه جالِب لرِضا الله ✅
لَم تتَعرَّض لَه السُّنَّة
قال النَّبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: (ثلاثَة لا تُقبَل مِنهم صَلاة، ومِنهم: امرأة دَعاها زَوجُها مِن اللَّيل فأبَت علَيه) المُراد
دَعاها للصَّلاة
دَعاها للحَجِّ
لا شَيء مِن المَذكُورات ✅
قال النَّبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: (ثلاثَة لا تُقبَل مِنهم صَلاة، ومِنهم: امرأة دَعاها زَوجُها مِن اللَّيل فأبَت علَيه) المُراد
دَعاها للصَّلاة
دَعاها للفِراش ✅
دَعاها للذِّكر
التَّسميَة عِند الجِماع
لهَا فَضل عَظيم عَلَى الوَلَد ✅
لا تَعود عَلَى الوَلَد بأدنَى مَصلَحَة
لَم تَرِد في السُّنَّة
مداعبة الزوجة وملاطفتها
من معاشرة الزوجة بالمعروف ✅
من حقوقها المالية
يقدح في قوامة الرجل
اختِيار الزَّوجَة الصَّالِحَة
ليسَت مَسؤوليَّة الرَّجُل قَبل الزَّواج
مَسؤوليَّة الرَّجُل قَبل الزَّواج ✅
لا عَلاقَة لَه بتَربيَة الوَلَد
راعت الشريعة
حق الزوجين بالعدل ✅
حق الزوج فقط
حق الزوجة فقط
عَدَم إرضاء الزَّوجَة لزَوجِها، خاصَّة فيما يتَعلَّق بالفِراش يُعرِّضها
لغَضَب الله تَعالَى ✅
لرَدِّ حَجِّمها
لرَدِّ صَومِها
إثبات حقوق للمرأة على زوجها
لم يأت في الإٍسلام
جاء في الإسلام بكثرة ✅
لم يأمرنا به النبي صلى الله عليه وسلم
عُقوق الوالِدَين
مُحرَّم، لَكِن لا يَمنَع مِن قَبول العَمَل
كَبيرَة مِن الكَبائر، ويَمنَع مِن قَبول العَمَل ✅
لا شَيء مِن المَذكُورات