في بعض الأحيان يُرافقك شعور إنك بحاجة إلى التحدث والبوح عن مابِداخلُك وأن تَنفث بهِ دفعةً واحدة لكن ذلك الصوت الذي يقول لكَ قد تَندم يُمحي فكرة البوح تلك .
اما علي بن ابي طالب فلا يعرف "المصالح" و لا يداري
أحدا و لا يساوم على الحق من أجل المصلحة
روحه لیست روحًا تستوعب المصالح، روحه قطعة واحدة
حق و حقيقة مطلقة
أن علياً لا يُثمن ويُقيم في إطار فرقة من الفرق او طائفة
من الطوائف ، بل إن كل إنسان يؤمن بالقيم الإنسانية
فهو يؤمن بعلي
لقد تشبثنا بعلى حتى لا نفقد محمداً
"علي " حقيقة على غرار الأساطير
لم يكن ألم " علي" هو ألم السيف الذي نبكي نحن من
أجله ولكنه كان ألم .........'' الوحدة''
لقد أمسى " علي " ضحية لقوة العلاقات القبلية في
مجتمعه والتي لازالت للآن أقوى من الإسلام
الخيانة الاقتصادية في الأموال العامة حكمها القتل عند
علي ، إنها مسألة فقهية ، اقتصادية ، حقوقية واجتماعية
لقد رُزقنا حب علي ولم ترزق للآن.... معرفته
د.علي شريعتي
أحدا و لا يساوم على الحق من أجل المصلحة
روحه لیست روحًا تستوعب المصالح، روحه قطعة واحدة
حق و حقيقة مطلقة
أن علياً لا يُثمن ويُقيم في إطار فرقة من الفرق او طائفة
من الطوائف ، بل إن كل إنسان يؤمن بالقيم الإنسانية
فهو يؤمن بعلي
لقد تشبثنا بعلى حتى لا نفقد محمداً
"علي " حقيقة على غرار الأساطير
لم يكن ألم " علي" هو ألم السيف الذي نبكي نحن من
أجله ولكنه كان ألم .........'' الوحدة''
لقد أمسى " علي " ضحية لقوة العلاقات القبلية في
مجتمعه والتي لازالت للآن أقوى من الإسلام
الخيانة الاقتصادية في الأموال العامة حكمها القتل عند
علي ، إنها مسألة فقهية ، اقتصادية ، حقوقية واجتماعية
لقد رُزقنا حب علي ولم ترزق للآن.... معرفته
د.علي شريعتي
يا اللّٰه، شاهدت عشرات الشيوخ يتحدثون عن طرق أجابة الدعاء، حفضت منها مايحفظ وقرأت ما يقرأ وكتبت عشرات الأدعية المضمونه الاجابه ومتى تقال وكم مره وكيف وأين وسمعتُ كل القصص عنها وعندما وقفتُ بين يديك
نسيتُ كل شيء
وقلت :يارب
أنت أنت وأنا أنا .
نسيتُ كل شيء
وقلت :يارب
أنت أنت وأنا أنا .
اكَبر مِن احِلاميَ اشِوفَك
حِيرتَي المَا يَمِهَا حِيرة
قانِعَ بَكُلشِي
يَخِصكَ وَابَد مَا مَحِتاجَ خِيرةَ
خِشَن گلبيَ وَمِن عَرفِتكَ
بَين لطِبعَكَ حِريَرهَ
مَنِينَ مَا تَنِدار احِبكَ بَحِر
وَ يَحِاوط جَزيَرةَ يَا طمِوحِاتَي
الاخِيرةَ وَيَا مُعَانِاتَي الچَبيرَةَ
المِهُم حِبنِيَ اعِلىَ
مِودكَ وَين تِلگهَ انِسان
مِثلي حِبكَ بَگلبهَ
وَضِمَيرهَ.
حِيرتَي المَا يَمِهَا حِيرة
قانِعَ بَكُلشِي
يَخِصكَ وَابَد مَا مَحِتاجَ خِيرةَ
خِشَن گلبيَ وَمِن عَرفِتكَ
بَين لطِبعَكَ حِريَرهَ
مَنِينَ مَا تَنِدار احِبكَ بَحِر
وَ يَحِاوط جَزيَرةَ يَا طمِوحِاتَي
الاخِيرةَ وَيَا مُعَانِاتَي الچَبيرَةَ
المِهُم حِبنِيَ اعِلىَ
مِودكَ وَين تِلگهَ انِسان
مِثلي حِبكَ بَگلبهَ
وَضِمَيرهَ.
يَا إِلَهي …كم أنَّ الأمَان شُعُور قصير
والْخَوْف يَمتَد عبر الدَّهْر ويصْنع منا
حجر يُغَلفه الفزع لا شُعُور يَجْتاح صَدرِي
سِوى الهلع .
والْخَوْف يَمتَد عبر الدَّهْر ويصْنع منا
حجر يُغَلفه الفزع لا شُعُور يَجْتاح صَدرِي
سِوى الهلع .
أُريد أن أَكتُب إِلَيك اَلكثِير...
وَأقُول بِكامل صراحَتي إِنَّك ألذُّ مِن وحْدتيْ
وأمْتع من السَّهر لَيْلًا لِقضاء الوقْتِ فِي عُزلَة
تَتَمثَّل بِفلْم سخيف وَعُلبَة فُشَار لا مَعْنى لَهَا سِوى
سدِّ جُوعي
أَنْت الشَّيْء اَلوحِيد اَلذِي أهْديْته قَلبِي كاملًا دُون أن أُبَالِغ
فِي حُبِّي لَه، لِأَنك اَلربِيع اَلذِي أتى أخيرًا على بُرُودَة
أَصابِعي ..أُحبُّك دائمًا وأبدًا.
وَأقُول بِكامل صراحَتي إِنَّك ألذُّ مِن وحْدتيْ
وأمْتع من السَّهر لَيْلًا لِقضاء الوقْتِ فِي عُزلَة
تَتَمثَّل بِفلْم سخيف وَعُلبَة فُشَار لا مَعْنى لَهَا سِوى
سدِّ جُوعي
أَنْت الشَّيْء اَلوحِيد اَلذِي أهْديْته قَلبِي كاملًا دُون أن أُبَالِغ
فِي حُبِّي لَه، لِأَنك اَلربِيع اَلذِي أتى أخيرًا على بُرُودَة
أَصابِعي ..أُحبُّك دائمًا وأبدًا.
بعدَ تَخَبُّطاتٍ كثيرةٍ في الذَاكرة، وأنا أَنتقلُ بين الأصواتِ، استقرّت أُذُني على سماعِ أُمّ كلِثوم وهي تقول:
(كُنتُ بَشوفَك بعُيون حُبّي).
ذاكِرَتي هنا أصبحت مشوَشةِ، على أشخاص رُبّما رأيتُهُم بعُيونِ الحُب!
"عُيون الحُب" وَصفُ رهيب،
مَن يَسَتِحِقُّ أن تَراهُ بتِلك العُيونِ؟ وأنا، وقَبلَ أن تَعودَ ذاكَرَتي للتَّخَبُّطِ
والدّورانِ مَرّة أخرى،
قرّرتَ أن أكتب،
قليلا..
كم كانت أُذُنايَ مُنفَصِلَتَيْنِ عمَا يَدوِرُ حولَها، لِدَرَجَةٍ، لو انفجَرَت قُنبُلة، لم أَكن لأَستَمِعِ!
ليس لِخِللِ مَعِيْنٍ فِي سَمِعِي،
فقط لان صوت عقلي وشوشرته اللعينة
كانتا أعلى،
وَلَكِنِّي أَصغَيتُ بكُلِّ لَهفةٍ لأُمّ كُلثوم،
ولَيس حُبًا للطَّرَب،
بَل إنَّ الكَلِماتِ سَرَقَتني منَ الحُفرةِ التي كَنتُ بها، وأَوقَعَتِني بالأكبر.
وأخيرا، لن أطيل عليك،
ماذا فكرتَ حين تَكمِل أَمَ كَلِثوم:
(وأنتَ بعيد، أو وأنتَ في قربي)؟
(كُنتُ بَشوفَك بعُيون حُبّي).
ذاكِرَتي هنا أصبحت مشوَشةِ، على أشخاص رُبّما رأيتُهُم بعُيونِ الحُب!
"عُيون الحُب" وَصفُ رهيب،
مَن يَسَتِحِقُّ أن تَراهُ بتِلك العُيونِ؟ وأنا، وقَبلَ أن تَعودَ ذاكَرَتي للتَّخَبُّطِ
والدّورانِ مَرّة أخرى،
قرّرتَ أن أكتب،
قليلا..
كم كانت أُذُنايَ مُنفَصِلَتَيْنِ عمَا يَدوِرُ حولَها، لِدَرَجَةٍ، لو انفجَرَت قُنبُلة، لم أَكن لأَستَمِعِ!
ليس لِخِللِ مَعِيْنٍ فِي سَمِعِي،
فقط لان صوت عقلي وشوشرته اللعينة
كانتا أعلى،
وَلَكِنِّي أَصغَيتُ بكُلِّ لَهفةٍ لأُمّ كُلثوم،
ولَيس حُبًا للطَّرَب،
بَل إنَّ الكَلِماتِ سَرَقَتني منَ الحُفرةِ التي كَنتُ بها، وأَوقَعَتِني بالأكبر.
وأخيرا، لن أطيل عليك،
ماذا فكرتَ حين تَكمِل أَمَ كَلِثوم:
(وأنتَ بعيد، أو وأنتَ في قربي)؟