قال وهب بن الورد: "صحبت الناس خمسين سنة فما وجدت رجلا
١-غفر لي زلة،
٢-ولا أقالني عثرة،
٣-ولا ستر لي عورة".
[غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب ٢/ ٤٨٤].
١-غفر لي زلة،
٢-ولا أقالني عثرة،
٣-ولا ستر لي عورة".
[غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب ٢/ ٤٨٤].
قال ابن القيم:
"من موانع إجابة الدعاء
١-أكل الحرام
٢-الظلم
٣-رين الذنوب على القلوب
٤-استيلاء الغفلة والشهوة واللهو وغلبتها عليها
الجواب الكافي ص ٨
"من موانع إجابة الدعاء
١-أكل الحرام
٢-الظلم
٣-رين الذنوب على القلوب
٤-استيلاء الغفلة والشهوة واللهو وغلبتها عليها
الجواب الكافي ص ٨
قال الشعبي –رحمه الله-:
"زين العلم حلم أهله".
[حلية الأولياء ٤/ ٣١٨].
"زين العلم حلم أهله".
[حلية الأولياء ٤/ ٣١٨].
"نامت جفونك والمظلوم منتبهٌ ... يدعو عليك وعين الله لم تنم"
بهجة المجالس٣٨٦
بهجة المجالس٣٨٦
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
«والعادة تمنع أن يقرأ قوم كتاباً في فن من العلم كالطب والحساب؛ ولا يستشرحوه،
فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم، وقيام دينهم ودنياهم؟»
[مجموع الفتاوى (١٣/ ٣٣٢)]
«والعادة تمنع أن يقرأ قوم كتاباً في فن من العلم كالطب والحساب؛ ولا يستشرحوه،
فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم، وقيام دينهم ودنياهم؟»
[مجموع الفتاوى (١٣/ ٣٣٢)]
وصف أعرابي قوماً، فقال:
أولئك قوم أدبتهم الحكمة،
وأحكمتهم التجارب،
ولَم تغررهم السلامة المنطوية على الهلكة،
ورحل عنهم التسويف الذي قطع الناس بهم مسافة آجالهم،
فقالت ألسنتهم بالوعد
وانبسطت أيديهم بالإنجاز،
فأحسنوا المقال،
وشفعوه بالفعال"
مكارم الأخلاق١/ ٨٣
أولئك قوم أدبتهم الحكمة،
وأحكمتهم التجارب،
ولَم تغررهم السلامة المنطوية على الهلكة،
ورحل عنهم التسويف الذي قطع الناس بهم مسافة آجالهم،
فقالت ألسنتهم بالوعد
وانبسطت أيديهم بالإنجاز،
فأحسنوا المقال،
وشفعوه بالفعال"
مكارم الأخلاق١/ ٨٣
قال ابن القيم-رحمه الله-في "جلاء الأفهام" (178): "وأمة رسول الله صلى الله عليه وسلم هم الحمادون؛ يحمدون الله على السراء والضراء، وصلاة أمته مفتتحة بالحمد، وخطبته مفتتحة بالحمد، وكتابه مفتتح بالحمد، وبيده لواء الحمد يوم القيامة، ولما يسجد بين يدي ربه عز وجل للشفاعة ويؤذن له فيها يحمد ربه بمحامد يفتحها عليه حينئذ". وانظر أيضا: "الجواب الصحيح" (5/ 270).
وقال أيضا: "قال أحمد بن أبي الحواري: ذاكرت أبا سليمان في الخبر المروي ((أول من يدعى إلى الجنة الحمادون))، فقال: ويحك ليس هو أن تحمده على المصيبة، وقلبك يتعصى عليك، إذا كنت كذلك فارجع إلى الصابرين، إنما الحمد: أن تحمده وقلبك مسلم راضٍ". انظر: مدارج السالكين (2/ 218).
وقال أيضا: "قال أحمد بن أبي الحواري: ذاكرت أبا سليمان في الخبر المروي ((أول من يدعى إلى الجنة الحمادون))، فقال: ويحك ليس هو أن تحمده على المصيبة، وقلبك يتعصى عليك، إذا كنت كذلك فارجع إلى الصابرين، إنما الحمد: أن تحمده وقلبك مسلم راضٍ". انظر: مدارج السالكين (2/ 218).
قال الشافعي رحمه الله: "جوهر المرء في ثلاث:
كتمان الفقر: حتى يظن الناس من عفتك أنك غني
وكتمان الغضب: حتى يظن الناس أنك راض
وكتمان الشدة: حتى يظن الناس أنك متنعم".
[مناقب الشافعي للبيهقي (٢/ 188) ]
كتمان الفقر: حتى يظن الناس من عفتك أنك غني
وكتمان الغضب: حتى يظن الناس أنك راض
وكتمان الشدة: حتى يظن الناس أنك متنعم".
[مناقب الشافعي للبيهقي (٢/ 188) ]
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
"الصلاة : أكبر العون على تحصيل مصالح الدنيا والآخرة ، ودفع مفاسد الدنيا والآخرة".
[زاد المعاد في هدي خير العباد ٤/ ٢٠٩].
"الصلاة : أكبر العون على تحصيل مصالح الدنيا والآخرة ، ودفع مفاسد الدنيا والآخرة".
[زاد المعاد في هدي خير العباد ٤/ ٢٠٩].
قَالَ ابْنُ مَنْصُورٍ: سَأَلْت أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عَنْ حُسْنِ الْخُلُقِ.
قَالَ: أَنْ لَا تَغْضَبَ وَلَا تَحْتَدَّ"
الآداب الشرعية ٢/ ٢٠٢
قَالَ: أَنْ لَا تَغْضَبَ وَلَا تَحْتَدَّ"
الآداب الشرعية ٢/ ٢٠٢
قال ابن تيمية رحمه الله:
"لابد للعبد من أوقاتٍ ينفرد فيها بنفسه في دعائه وذكره وصلاته وتفكره ومحاسبته لنفسه وإصلاح قلبه".
مجموع الفتاوى (10/ 637)
"لابد للعبد من أوقاتٍ ينفرد فيها بنفسه في دعائه وذكره وصلاته وتفكره ومحاسبته لنفسه وإصلاح قلبه".
مجموع الفتاوى (10/ 637)
قال ابن تيمية-رحمه الله-: "ما رأيت شيئًا
١-يغذي العقل، والروح،
٢-ويحفظ الجسم،
٣-ويضمن السعادة،
أكثر من إدامة النظر في كتاب الله تعالى".
[مجموع الفتاوى ٧/ 493].
١-يغذي العقل، والروح،
٢-ويحفظ الجسم،
٣-ويضمن السعادة،
أكثر من إدامة النظر في كتاب الله تعالى".
[مجموع الفتاوى ٧/ 493].
قال الإمام الأصبهاني:
"من ابتلي بترك الآداب وقع في ترك السنن.
ومن ابتلي بترك السنن وقع في ترك الفرائض.
ومن ابتلي بترك الفرائض وقع في استحقار الشريعة.
ومن ابتلي بذلك وقع في الكفر ".
نظم الدرر للبقاعي ٥/ ٣٠.
"من ابتلي بترك الآداب وقع في ترك السنن.
ومن ابتلي بترك السنن وقع في ترك الفرائض.
ومن ابتلي بترك الفرائض وقع في استحقار الشريعة.
ومن ابتلي بذلك وقع في الكفر ".
نظم الدرر للبقاعي ٥/ ٣٠.
قال ابن تيمية:
"وقوله: {إني كنت من الظالمين} [الأنبياء: 87] فيه اعتراف بحقيقة حاله، وليس لأحد من العباد أن يبرئ نفسه عن هذا الوصف، لا سيما في مقام مناجاته لربه".
الفتاوى الكبرى ٥/ ٢٣٠.
"وقوله: {إني كنت من الظالمين} [الأنبياء: 87] فيه اعتراف بحقيقة حاله، وليس لأحد من العباد أن يبرئ نفسه عن هذا الوصف، لا سيما في مقام مناجاته لربه".
الفتاوى الكبرى ٥/ ٢٣٠.
قال أبو بكر الخوارزمي: "القتل الحكمي أشد وأصعب على الآدمي من القتل الحسي فمن قتل ساعة فيألم ساعة ويستريح.
ومن أوجع ظهره وسلب ماله وأيتم أولاده وأفقر بعد الغنى وأذل بعد العز فقد قتل قتلات وله في كل نفس حسرات
[مفيد العلوم ومبيد الهموم ص: ٤٢٠].
ومن أوجع ظهره وسلب ماله وأيتم أولاده وأفقر بعد الغنى وأذل بعد العز فقد قتل قتلات وله في كل نفس حسرات
[مفيد العلوم ومبيد الهموم ص: ٤٢٠].
قال الزبير بن بكار: "قالت ابنة لأختي لأهلنا - يعني زوجته -: خالي خير رجل لأهله لا يتخذ ضرة، ولا يشتري جارية، قال: تقول المرأة - يعني زوجته -: والله لهذه الكتب أشد علي من ثلاث ضرائر".
أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد ت بشار (ج9/ص486) وأيضًا في الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع (ج1/ص101) ومن طريقه ابن الجوزي في المنتظم (ج12/ص111) والمزي في تهذيب الكمال (ج9/ص298).
أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد ت بشار (ج9/ص486) وأيضًا في الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع (ج1/ص101) ومن طريقه ابن الجوزي في المنتظم (ج12/ص111) والمزي في تهذيب الكمال (ج9/ص298).
قال الإمام ابن رجب رحمه الله:
عند قوله تعالى: {فاستقيموا إليه واستغفروه}
"وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الناس لن يطيقوا الاستقامة حق الاستقامة، كما خرجه الإمام أحمد وابن ماجه من حديث ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «استقيموا ولن تحصوا، واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة، ولا يُحافظُ على الوضوء إلا مؤمن»".
[جامع العلوم والحكم ١/ ٥١١]
عند قوله تعالى: {فاستقيموا إليه واستغفروه}
"وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الناس لن يطيقوا الاستقامة حق الاستقامة، كما خرجه الإمام أحمد وابن ماجه من حديث ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «استقيموا ولن تحصوا، واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة، ولا يُحافظُ على الوضوء إلا مؤمن»".
[جامع العلوم والحكم ١/ ٥١١]
قال الإمام ابن تيمية رحمه الله:
"كلما قوي طمع العبد في فضل الله ورحمته ورجائه لقضاء حاجته ودفع ضرورته، قويت عبوديته له، وحريته مما سواه".
[مجموع الفتاوى ١٠/ ١٨٤]
"كلما قوي طمع العبد في فضل الله ورحمته ورجائه لقضاء حاجته ودفع ضرورته، قويت عبوديته له، وحريته مما سواه".
[مجموع الفتاوى ١٠/ ١٨٤]
قال تعالى: ﴿وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون﴾ [الأعراف: ٢٠٤]
قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى:
"المستمع إلى القرآن شريك للقارئ، في كل حرف حسنة، والحسنةُ بعشر أمثالها".
[فتاوى نور على الدرب ٣٥١/٢٦]
قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى:
"المستمع إلى القرآن شريك للقارئ، في كل حرف حسنة، والحسنةُ بعشر أمثالها".
[فتاوى نور على الدرب ٣٥١/٢٦]
قال جعفر بن محمَّد: "إني لأملق فأتاجر الله بالصدقة فأربح."
بهجة المجالس ص١١٩
بهجة المجالس ص١١٩