This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الـقرآن الكريـم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
❤1
- دُعَاءُ فَاطِمَةَ الزَّهرَاءِ (عَلَيهَا السَّلَام) يَومَ السَّبت ⊹.
──┈──┈────┈──┈──
اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا خَزَائِنَ رَحْمَتِكَ وَهَبْ لَنَا اللَّهُمَّ رَحْمَةً لَا تُعَذِّبْنَا بَعْدَهَا فِي الدُّنْيَا وَالاخِرَةِ ، وَارْزُقْنَا مِنْ فَضْلِكَ الوَاسِعِ رِزْقًا حَلَالًا طَيِّبَا،َ وَلَا تَحُوجْنَا، وَلَا تَفْقِرْنَا الْىَ احْدَ سَوَاكِ، وَزِدْنَا بِذَلِكَ شُكْرًا وَالِيكَ فَقْرًا وَفَاقَةً، وَبِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ غِنًى وَتَعَفُفُاٌّ.ِ
اللَّهُمَّ وَسِّعْ عَلَيْنَا فِي الدِّنْيَا،ِ اللَّهُمَّ انَا نَعُوذُ بِكَ انْ تَزَوِّي وَجْهَكَ عَنَّا فِي حَالٍ وَنَحْنُ نَرْغَبُ اليَكَ فِيهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمْدَ، وَاعْطِنَا مَا تَحْبِ، وَاجْعَلْهُ لَنَا قُوَّةً فِيمَا تَحْبَ،ُ يَا ارْحَمَ الرَّاحِمِين .
- المَصدَرِ : الصَّحِيفَةُ الفَاطِمِيَّة .
──┈──┈────┈──┈──
اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا خَزَائِنَ رَحْمَتِكَ وَهَبْ لَنَا اللَّهُمَّ رَحْمَةً لَا تُعَذِّبْنَا بَعْدَهَا فِي الدُّنْيَا وَالاخِرَةِ ، وَارْزُقْنَا مِنْ فَضْلِكَ الوَاسِعِ رِزْقًا حَلَالًا طَيِّبَا،َ وَلَا تَحُوجْنَا، وَلَا تَفْقِرْنَا الْىَ احْدَ سَوَاكِ، وَزِدْنَا بِذَلِكَ شُكْرًا وَالِيكَ فَقْرًا وَفَاقَةً، وَبِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ غِنًى وَتَعَفُفُاٌّ.ِ
اللَّهُمَّ وَسِّعْ عَلَيْنَا فِي الدِّنْيَا،ِ اللَّهُمَّ انَا نَعُوذُ بِكَ انْ تَزَوِّي وَجْهَكَ عَنَّا فِي حَالٍ وَنَحْنُ نَرْغَبُ اليَكَ فِيهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمْدَ، وَاعْطِنَا مَا تَحْبِ، وَاجْعَلْهُ لَنَا قُوَّةً فِيمَا تَحْبَ،ُ يَا ارْحَمَ الرَّاحِمِين .
- المَصدَرِ : الصَّحِيفَةُ الفَاطِمِيَّة .
❤2
خدّام صَـاحـبً الزمًـان 🕊
Photo
الْيَتِيمُ الْحَقِيقِيُّ هُوَ الْمُنْقَطِعُ عَنْ إِمَامِ زَمَانِهِ
قَالَ الإِمَامُ العَسْكَرِيُّ (صَلَواتُ اللهِ عَليةِ ):
وَأَشَدُّ مِنْ يُتْمِ هَذَا الْيَتِيمِ، يَتِيمٌ يَنْقَطِعُ عَنْ إِمَامِهِ، لَا يَقْدِرُ عَلَى الوُصُولِ إِلَيْهِ، وَلَا يَدْرِي كَيْفَ حُكْمُهُ فِيمَا يُبْتَلَىٰ بِهِ مِنْ شَرَائِعِ دِينِهِ،
أَلَا فَمَنْ كَانَ مِنْ شِيعَتِنَا عَالِمًا بِعُلُومِنَا، وَهَذَا الْجَاهِلُ بِشَرِيعَتِنَا الْمُنْقَطِعُ عَنْ مُشَاهَدَتِنَا يَتِيمٌ فِي حِجْرِهِ،
أَلَا فَمَنْ هَدَاهُ وَأَرْشَدَهُ وَعَلَّمَهُ شَرِيعَتَنَا كَانَ مَعَنَا فِي الرَّفِيقِ الأَعْلَىٰ.
قَالَ الإِمَامُ العَسْكَرِيُّ (صَلَواتُ اللهِ عَليةِ ):
وَأَشَدُّ مِنْ يُتْمِ هَذَا الْيَتِيمِ، يَتِيمٌ يَنْقَطِعُ عَنْ إِمَامِهِ، لَا يَقْدِرُ عَلَى الوُصُولِ إِلَيْهِ، وَلَا يَدْرِي كَيْفَ حُكْمُهُ فِيمَا يُبْتَلَىٰ بِهِ مِنْ شَرَائِعِ دِينِهِ،
أَلَا فَمَنْ كَانَ مِنْ شِيعَتِنَا عَالِمًا بِعُلُومِنَا، وَهَذَا الْجَاهِلُ بِشَرِيعَتِنَا الْمُنْقَطِعُ عَنْ مُشَاهَدَتِنَا يَتِيمٌ فِي حِجْرِهِ،
أَلَا فَمَنْ هَدَاهُ وَأَرْشَدَهُ وَعَلَّمَهُ شَرِيعَتَنَا كَانَ مَعَنَا فِي الرَّفِيقِ الأَعْلَىٰ.
تَفْسِيرُ الإِمَامِ العَسْكَرِيِّ - صَفْحَةٌ ٣٣٩
❤1
Forwarded from كَهفِ الوَرى (عبدُ فاطِم)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سماحته يرعد بالكلام دائما