‏" أخبر قلبك أن الفرج بات على أبوابه، وحتمًا سيُجري الإله أمرًا يضمد جرحك ..
كن متيقنًا أن الله سيُبكيك فرحًا عن قريب .. سيبكيك حتى يروى كل شريان فيك .. سيجبرك جبرًا يليق برحمته، لدرجة أنك ستقول : " والله ماذقت حزنًا قط "

‏🗳
كُل أقدار الله { خَير🌸
[ كُلها خَير ] ✨
لا يشذّ عن هذه القَاعدة..
•• مِثقال ذرّة ..!

‏🌸
ربّ السَـــعة والرَحب
لا تَجعلنا همّاً على قَلب
ولاتُضيّق علينا دَرب
و ضَعنا حيث نتمنى ونُحب✨

‏لا تهتم إن تعسَّرت أمورك..فما ضاقت وغُلِّقت أبوابها إلا لتُفرج..
لا تُطِل في الحزن بقاءك..فما تلبدَّت السماء بالغيوم إلا لتُمطر..
ستُفتح لك خزائن الرحمات وأبواب البشارات بإذن الله..
فقط اصبر على ما لم تُحِط به خُبرًا.
‎

‏أيها الموجوعُ صبراً..
‏إنَّ بعد الصبر بشرى..

‏أيها البــــــاكي بِلَيلٍ..
‏سوف يأتي النور فجرا..

‏أيها المكسـورُ قل لي..
‏هل يديم الله كســــرا..!

‏يا عزيز القلب مهلاً..
‏إنَّ بعد العســرِ يسرا

#تصاميم_لاتحزن

‏" الصباح يأتي كل يوم كما هو ..
نحن من نبدأه بأبتسامة وأمل وتفاؤل، أو نبدأه بضيق وحزن وإحباط ..
لونو صباحاتكم بالفرح والرضا، ليصبح صباحكم جميلاً مشرقاً، ويمضي يومكم كالنسيم العليل .. فلا شيء يستحق الحزن والعناء "

‏من رحمة الله بعبده أن يبتليه ببلاء لا يستطيع البوح به ، ولا يجد من يفهمه في تفاصيله ؛ حتى لا يكون في قلبه تعلُّقٌ بأحدٍ غير الله يشكو إليه .

د.سلطان العرابي

‏ولربّما تبكِي لانَّك عاجزٌ
فَاربأ بضعفكَ أن يشاهِدهُ الورىٰ

واذهبْ الىٰ الرّحْمَنِ أخبرهُ بمَا
بكَ قَدْ ألمَّ وكلّ ما لكَ قد جرىٰ

واخرجْ اليهِمْ ضاحكاً متبسمًا
وكأنَّ مثلكَ في السعادةِ لم يُرا

فالنّاس بينَ تقلبٍ وتغَيرٍ
والله ربّكَ لنْ ولم يتغيَّرا !

‏🌸
يا ربّ البَشائر المؤنسات
بشّرنا بشروق الفَرح
وهطول المسرّة🌸🌧

✨
‎

‏🌸🍃
يارب🌧
حَياة طيّبة🌸
لنا ولأحبابنا

✨

‏🌸💖
إذا مَنحك الله [ السَعادة ]
فانثر شيئاً من عَبيرها
على مَن حَولك
فلكُل نِعمةٍ { زَكاة🌸🌨

‏🌹🍃
اللهُم بَشائر خَير
تُسعد بها قُلوبنا🌨

‏🍁
ياواسع اللُطف
إنّ الحال تَعلمهُ
{ ربي لَك الحَمد }🍂
في صَفوٍ وفي كَدَرِ🌨

‏"وقد يكون تأخر الإجابة سدا عظيما بين يدي بلاء شديد كان سيهدم بنيانك لو لم يكرمك الله بدعائه!
يجلس العبد المسكين ليس يدري لطف ربه، ويقول: لم يستجب لي! وربما كان في تأخير الإجابة تحقيق لنعمتين:
نعمة القلب الذي أذلته الحاجة لربه فصار ربانيا، ونعمة قضاء تلك الحاجة "

‏" لا تدري كيف تأتيك رسائل السماء، ولا كيف يفتح الله الأبواب !
إن الله إذا أراد شيئاً لا يرده أحد .. الله كبير ولا شيء أكبر منه .. فاصبر على ما أصابك .. سيستجيب "