Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
سًرقتِنٍي منْ اّحبَابَيِ وًرميتنيً
وَعدتنيً بًالبقاء ثُم خَنتًني
صدقتَ نفًسَك وَكذبتنٍي
يَا خائَنً لَلحبُ كّيفَ إستَبدلتٍني؟
وَعدتنيً بًالبقاء ثُم خَنتًني
صدقتَ نفًسَك وَكذبتنٍي
يَا خائَنً لَلحبُ كّيفَ إستَبدلتٍني؟
وكم سلَيتُ بالأوهامِ نَفسي
وغطَّيتُ الحقيقةَ بالخيالِ
خططتُ على الرمالِ منىً فلما
تطامى السيلُ سِلْن معَ الرمالِ
وغطَّيتُ الحقيقةَ بالخيالِ
خططتُ على الرمالِ منىً فلما
تطامى السيلُ سِلْن معَ الرمالِ
فُؤَادِي عَلِيلٌ مَا لَهُ مَنْ يَعُودُهُ
يُعَلَّلُ مِنْكُمْ بِالَّذِي لا يُفِيدُهُ
نُفِي النَّوْمُ عَنْ عَيْني فَعَزَّ وُجُودُهُ
فِرَاقُ أَحِبَّائِي بَسِيطٌ مَدِيدُهُ
وَإنِّي لأَخْشَىٰ أنْ يَكُونَ بِهِ حَتْفِي
مَنَحْتُهُمُ ودِّي فَخَانُوا وَلَمْ يَفُوا
وَلَمْ يَرْحْمُوا ذُلِّي وَلَمْ يَتعَطَّفُوا
وَحَثُّوا مَطَايَاهُمْ وَلَمْ يَتَوَقَّفُوا .
يُعَلَّلُ مِنْكُمْ بِالَّذِي لا يُفِيدُهُ
نُفِي النَّوْمُ عَنْ عَيْني فَعَزَّ وُجُودُهُ
فِرَاقُ أَحِبَّائِي بَسِيطٌ مَدِيدُهُ
وَإنِّي لأَخْشَىٰ أنْ يَكُونَ بِهِ حَتْفِي
مَنَحْتُهُمُ ودِّي فَخَانُوا وَلَمْ يَفُوا
وَلَمْ يَرْحْمُوا ذُلِّي وَلَمْ يَتعَطَّفُوا
وَحَثُّوا مَطَايَاهُمْ وَلَمْ يَتَوَقَّفُوا .
تعَىٰ نشُرب سِيجاره
Photo
اختَرتُ نَفسي وَالنفُوسُ عَزيزَةٌ
أنا لا اعيشُ العُمرَ دونَ خيارِ
لَكَ أن تَغيبَ لَن اموتَ بِغُربَتةٍ
فألارضُ أرضي وَالمَدارُ مداري
لَكَ أن تَجِفَّ لَن أموتَ مِنَ الظما
أنا مَن جَرّت فَوق الثُرى أنهاري
لَكَ أن تَهِبَّ لَن اطيحَ فَداخِلي
جَبلٌ وَريحُ الحُبِ مِحضَ غُبارِ .
أنا لا اعيشُ العُمرَ دونَ خيارِ
لَكَ أن تَغيبَ لَن اموتَ بِغُربَتةٍ
فألارضُ أرضي وَالمَدارُ مداري
لَكَ أن تَجِفَّ لَن أموتَ مِنَ الظما
أنا مَن جَرّت فَوق الثُرى أنهاري
لَكَ أن تَهِبَّ لَن اطيحَ فَداخِلي
جَبلٌ وَريحُ الحُبِ مِحضَ غُبارِ .
تعَىٰ نشُرب سِيجاره
Photo
يَا مَن تركتَ يديّ عَمداً إِنَّني
قَد ضِعتُ مِني حِينَما أفْلَتَّني
وَلقد بَقيتُ لِلحظَتِي مُستَيقظاً
تَباً ! وَأنت تَنامُ مُنذ خَذلتنِي
يَا لَلحَماقةِ كَم بَدوتُ مُصَدقاً
وفَرحتُ أَنَّك بِالبَقاء وَعَدتَنَي
إِلى هُنا وسَينتهِي مَا عِشتُهُ ؟
كَالحُلمِ جِئتَ بِلَحظَةٍ وتَركْتَنَي
هَل هكَذَا كَانت نِهَايَة قِصَّتِي
أَني أَضِيعُ وأنتَ مَن ضَيعَنَي؟
قَد ضِعتُ مِني حِينَما أفْلَتَّني
وَلقد بَقيتُ لِلحظَتِي مُستَيقظاً
تَباً ! وَأنت تَنامُ مُنذ خَذلتنِي
يَا لَلحَماقةِ كَم بَدوتُ مُصَدقاً
وفَرحتُ أَنَّك بِالبَقاء وَعَدتَنَي
إِلى هُنا وسَينتهِي مَا عِشتُهُ ؟
كَالحُلمِ جِئتَ بِلَحظَةٍ وتَركْتَنَي
هَل هكَذَا كَانت نِهَايَة قِصَّتِي
أَني أَضِيعُ وأنتَ مَن ضَيعَنَي؟