يا صاحبي، كان النبيُّ ﷺ يُعزِّي أصحابه بالجنة!
تذكَّر حين رأى الصحابة ثيابًا من حرير فأُعجبوا بها،
فقال لهم ﷺ: لَمناديل سعد بن معاذ في الجنة خير منها!
وقُطعت ذراعا جعفرٍ في مُؤتة،
فقال ﷺ: لقد أبدله الله بهما جناحين يطير بهما في الجنَّة!
وإذا فقد أحد ابنًا صغيرًا له، عزَّاه ﷺ،
وأخبره أنه في الجنة في كفالة إبراهيم عليه السّلام وسارة!
فاللهم ارزقنا الجنة ♥️
تذكَّر حين رأى الصحابة ثيابًا من حرير فأُعجبوا بها،
فقال لهم ﷺ: لَمناديل سعد بن معاذ في الجنة خير منها!
وقُطعت ذراعا جعفرٍ في مُؤتة،
فقال ﷺ: لقد أبدله الله بهما جناحين يطير بهما في الجنَّة!
وإذا فقد أحد ابنًا صغيرًا له، عزَّاه ﷺ،
وأخبره أنه في الجنة في كفالة إبراهيم عليه السّلام وسارة!
فاللهم ارزقنا الجنة ♥️
❤22🕊1
كان أحدهم كلما مر ببلاء يقول:
مالكٌ يتصرفُ في أملاكهِ، حكيمٌ لا يفعلُ شيئاً عبثاً. ♥️
مالكٌ يتصرفُ في أملاكهِ، حكيمٌ لا يفعلُ شيئاً عبثاً. ♥️
❤10😢2
Forwarded from صَحْوَة "لـ مُـصْـطَـفَـىٰ" ♥️
وَمَضَى الرِّفَاقُ..💔
صالح الجعفراوي "شهيد" تقبلهُ الله.
صالح الجعفراوي "شهيد" تقبلهُ الله.
😢10💔2
والله لو قعدت ألف سنة تخطط،
وألف تانية ترتّب تفاصيل يومك لحظة بلحظة،
هتكتشف في الآخر إنك ولا حاجة جنب تدبير ربنا ليك ♥️
وألف تانية ترتّب تفاصيل يومك لحظة بلحظة،
هتكتشف في الآخر إنك ولا حاجة جنب تدبير ربنا ليك ♥️
❤10👌1
هذا وقت،
عمل،
حفظ قرآن،
مراجعة النفس،
تعلم مجال جديد،
الاجتهاد في التحصيل الدراسي،
التوبة،
تربية جيل واعي،
بناء علاقة مع القرآن،
العودة لله.
لا تضيعوا أوقاتكم في سفاسف الأمور")
نحن على موعد مع سؤالين.
عن عمرك فيما أفنيته؟
عن شبابك فيما أبليته؟
فدعونا نبدأ من جديد ولنشغل عقولنا بما ينفعها وينفع ديننا وأُمتنا.
عمل،
حفظ قرآن،
مراجعة النفس،
تعلم مجال جديد،
الاجتهاد في التحصيل الدراسي،
التوبة،
تربية جيل واعي،
بناء علاقة مع القرآن،
العودة لله.
لا تضيعوا أوقاتكم في سفاسف الأمور")
نحن على موعد مع سؤالين.
عن عمرك فيما أفنيته؟
عن شبابك فيما أبليته؟
فدعونا نبدأ من جديد ولنشغل عقولنا بما ينفعها وينفع ديننا وأُمتنا.
❤12👌1
اللهُمَّ أصلِحني كَما أصلحتَ
الصَّالِحينَ مِن قبلي.
"وأَصلِح لِي شَأنِي كُله."♥️
الصَّالِحينَ مِن قبلي.
"وأَصلِح لِي شَأنِي كُله."♥️
❤12🥰2
صلوا على منْ قام يرفع كفَّهُ
يدعـو برفـقٍ ربِّ سلِّـم أُمَّتي! ♥️
يدعـو برفـقٍ ربِّ سلِّـم أُمَّتي! ♥️
❤14
متبطلش تدعي الأدعية دي:
1- اللهم اهدني وأصلح حالي.
2- اللهم ارزقني بركةً في وقتي وعُمري.
3- اللهم أبعد عني كل ما يُشتتني.
4- اللهم يسّر لي كل صعب.
5- اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همّي ولا مبلغ علمي.
6- اللهم وفّقني واكرمني بخير ما أحب.
7- اللهم أذهب عني الخوف والتوتر.
8- اللهم استرني بسترك الجميل.
9- اللهم لا تُشمِت بي أحدًا من خلقك.
10- اللهم أبعدني عن الحرام ويسر لي الحلال.
1- اللهم اهدني وأصلح حالي.
2- اللهم ارزقني بركةً في وقتي وعُمري.
3- اللهم أبعد عني كل ما يُشتتني.
4- اللهم يسّر لي كل صعب.
5- اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همّي ولا مبلغ علمي.
6- اللهم وفّقني واكرمني بخير ما أحب.
7- اللهم أذهب عني الخوف والتوتر.
8- اللهم استرني بسترك الجميل.
9- اللهم لا تُشمِت بي أحدًا من خلقك.
10- اللهم أبعدني عن الحرام ويسر لي الحلال.
❤15
الثالثه فجرا
أجِب دعائي
وأعطني مسألتي
وقُرّ عيني بمُرادي
يا قادرًا علىٰ قضاء حوائجي،
وإن عزَّ عليّ مطلبي
هو عليك هيّنٌ يا ربّ .
أجِب دعائي
وأعطني مسألتي
وقُرّ عيني بمُرادي
يا قادرًا علىٰ قضاء حوائجي،
وإن عزَّ عليّ مطلبي
هو عليك هيّنٌ يا ربّ .
❤10
أوصي نفسي ثم إياكم
ألا نملّ أبدًا مهما حدث، واحذروا أن يصيبكم الملل أو اليأس، فهما يفتّتان القلب حتى لا يقدر الإنسان على أن يحاول من جديد، وهذا ما يريده الشيطان منّا، أن نيأس وألا نحاول، حتى نصبح غير قادرين على الحراك أبدًا.
وهنا لا أقصد حركة الجسد، بل تلك الحركة الخفية في أعماق الروح، التي تدفعك لأن تقوم بعد كل سقوط، وتنهض بعد كل انكسار.
فمتى توقّفت روحك عن السعي، أصبحت الجوارح بلا معنى، والمضيّ بلا وجهة، والوقت بلا قيمة
على الرغم من علمك أن سكونك في هذا الوقت عين الهلاك، وأن ندم الغد يترصّدك على مقربةٍ من الأيام، إلا أنك تُصرّ بعنادٍ عجيب على رقودك، كأنك تسلّم روحك طوعًا للتيه، وهذه هي الكارثة الكبرى، أن ترى الهاوية بعينك ثم تختارها بقلبٍ ساكنٍ لا ينبض بالمقاومة.
وما وجدتُ وصفًا أصدق من هذا ينطبق علينا الآن!
والآن بعدما انكشفت لك حقيقة أمرك، وأبصرت قلبك المتهالك المتناثر بين فتات العجز واليأس فما عليك إلا أن تعود إلى المحاولة، ولو بخيطٍ واهٍ من العزم، أو بقبسٍ ضئيلٍ من الإرادة.
فربّ شرارة صغيرة تُعيد اتّقاد القلب بعد موات، وتبعث في الروح حياةً كانت تظنّها قد انطفأت .
ولكن...
اعلم أن أول ما سيواجهك بعد عودتك هو ثِقَل البدايات، ووحشة الطريق حين تخطو وحيدًا، لا تصفيق يُسمع، ولا نتيجة تُرى.
ستجد نفسك تصارع ذاتك قبل أن تصارع الحياة، وتُختبر إرادتك في صمتٍ موجِع، كأن القدر يريد أن يعرف مدى صدق عودتك.
فاثبت، ولا تدع الضعف يتسلّل إليك؛ فإن اللحظة التي تهمّ فيها بالاستسلام هي ذاتها اللحظة التي يتهيّأ فيها النور ليطرق بابك.
تمسّك بمحاولتك، مهما بدت ضئيلة، فربّ المحاولات الصغيرة تُعيد إلى الروح مجدها، وإلى القلب نبضه الأول.
وكتبتُ هذا، لأن فينا جميعًا ما يتعثّر ثم يحاول، وما ينكسر ثم ينهض، ولعلّ ما نتقاسمه بالكلمة يُعيننا على أن نُكمل
دمتم بخَير
ألا نملّ أبدًا مهما حدث، واحذروا أن يصيبكم الملل أو اليأس، فهما يفتّتان القلب حتى لا يقدر الإنسان على أن يحاول من جديد، وهذا ما يريده الشيطان منّا، أن نيأس وألا نحاول، حتى نصبح غير قادرين على الحراك أبدًا.
وهنا لا أقصد حركة الجسد، بل تلك الحركة الخفية في أعماق الروح، التي تدفعك لأن تقوم بعد كل سقوط، وتنهض بعد كل انكسار.
فمتى توقّفت روحك عن السعي، أصبحت الجوارح بلا معنى، والمضيّ بلا وجهة، والوقت بلا قيمة
على الرغم من علمك أن سكونك في هذا الوقت عين الهلاك، وأن ندم الغد يترصّدك على مقربةٍ من الأيام، إلا أنك تُصرّ بعنادٍ عجيب على رقودك، كأنك تسلّم روحك طوعًا للتيه، وهذه هي الكارثة الكبرى، أن ترى الهاوية بعينك ثم تختارها بقلبٍ ساكنٍ لا ينبض بالمقاومة.
وما وجدتُ وصفًا أصدق من هذا ينطبق علينا الآن!
والآن بعدما انكشفت لك حقيقة أمرك، وأبصرت قلبك المتهالك المتناثر بين فتات العجز واليأس فما عليك إلا أن تعود إلى المحاولة، ولو بخيطٍ واهٍ من العزم، أو بقبسٍ ضئيلٍ من الإرادة.
فربّ شرارة صغيرة تُعيد اتّقاد القلب بعد موات، وتبعث في الروح حياةً كانت تظنّها قد انطفأت .
ولكن...
اعلم أن أول ما سيواجهك بعد عودتك هو ثِقَل البدايات، ووحشة الطريق حين تخطو وحيدًا، لا تصفيق يُسمع، ولا نتيجة تُرى.
ستجد نفسك تصارع ذاتك قبل أن تصارع الحياة، وتُختبر إرادتك في صمتٍ موجِع، كأن القدر يريد أن يعرف مدى صدق عودتك.
فاثبت، ولا تدع الضعف يتسلّل إليك؛ فإن اللحظة التي تهمّ فيها بالاستسلام هي ذاتها اللحظة التي يتهيّأ فيها النور ليطرق بابك.
تمسّك بمحاولتك، مهما بدت ضئيلة، فربّ المحاولات الصغيرة تُعيد إلى الروح مجدها، وإلى القلب نبضه الأول.
وكتبتُ هذا، لأن فينا جميعًا ما يتعثّر ثم يحاول، وما ينكسر ثم ينهض، ولعلّ ما نتقاسمه بالكلمة يُعيننا على أن نُكمل
دمتم بخَير
❤8
يقول الشّيخ الشنقيطي:
إذا هبطَ عندك الإيمان وتكاسلت عن العبادة فالزم هذا الدعاء؛
"اللهُم لا تجعلني شقيًّا ولا محرُومًا" ☁️♥️
إذا هبطَ عندك الإيمان وتكاسلت عن العبادة فالزم هذا الدعاء؛
"اللهُم لا تجعلني شقيًّا ولا محرُومًا" ☁️♥️
❤8
صباحُ الخيرِ،
سبحان الله من العجيب جدا فالدنيا أنه بعد الإستقامة يأتي البلاء،
تغض البصر، تكثر الفتن أمامك.
تنوي التصدق، تضيق عليك.
تبتعد عن الغيبة، يأتيك من يجرك لها.
الله سبحانه وتعالي يقول :
أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ !
سبحان الله من العجيب جدا فالدنيا أنه بعد الإستقامة يأتي البلاء،
تغض البصر، تكثر الفتن أمامك.
تنوي التصدق، تضيق عليك.
تبتعد عن الغيبة، يأتيك من يجرك لها.
الله سبحانه وتعالي يقول :
أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ !
❤4😢1
صباحُ الخيرِ،
يومٌ جديد أي أنه عفوٌ من الله وفرصةٌ أخرى لتُجيد السعي إليه..🍃
يومٌ جديد أي أنه عفوٌ من الله وفرصةٌ أخرى لتُجيد السعي إليه..🍃
❤6
معلـومٌ: من استكثرَ من الصلاة والسلام على النَّبي ﷺ، فهو يستفتحُ لقلبهِ وروحهِ أبواب الكرمِ الإلهيّ، ويضيءُ نفسهُ وقلبه وروحه وعالمه بنورٍ لا يبلى ولا ينفَد
— اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على نبينا محمد.
— اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على نبينا محمد.
❤8🥰2
من تمام نِعَم الله علينا، أننا عباده،
وأنّ في القرب منه غِنى يغنينا عن كل مَن سواه
وأنّ في القرب منه غِنى يغنينا عن كل مَن سواه
❤5
صباحُ الخير..
ثم أن الطريق طويل والسُلوان مؤقَّت ،والأنسُ بالنّاس يزول،ومن لم يكُن في معيّة الله، فهو هالك..!
ثم أن الطريق طويل والسُلوان مؤقَّت ،والأنسُ بالنّاس يزول،ومن لم يكُن في معيّة الله، فهو هالك..!
❤6
مالي إليكَ وَسيلةٌ إلَّا الرجا
وجَميلُ عفوِكَ..
ثُم إنِّي مُسْلمُ .
وجَميلُ عفوِكَ..
ثُم إنِّي مُسْلمُ .
❤4
يا رفاق ، حلُّنا أن نخوض حربًا لا تُرى، وحين ننتصر فيها ننجو.
إن لم تعترف أن ما أمامك معركة، فمصيرك محتومٌ؛ لأنك في واقع الأمر تحارب ذاتك، ونفسُ الإنسان تميل إلى الشهوات والراحة والهروب.
هذه الحرب لا عهد لها ولا نهايةٌ يقينية، والانتصار فيها ليس حدثًا واحدًا، بل ثباتٌ متواصل: أن تكرر المقاومة حتى تصير المتحكِّم في شهواتك لا مستسلمًا لها.
ومن يملك هذا التحكم يصبح قويًّا لا يُقهر، ليس بمعنى العنف، بل بمعنى سلامٍ داخلي لا تهزه رغبةٌ مؤقتة.
وما أبهى نعيمِ الاستمرار في الجهاد الصغير اليومي؛ ستجده حاضرًا في تفاصيل حياتك كلها — في صفح العلاقات، وفي صفاء القلب، وفي خفة الطمأنينة التي تملأ أيامك.
إن لم تعترف أن ما أمامك معركة، فمصيرك محتومٌ؛ لأنك في واقع الأمر تحارب ذاتك، ونفسُ الإنسان تميل إلى الشهوات والراحة والهروب.
هذه الحرب لا عهد لها ولا نهايةٌ يقينية، والانتصار فيها ليس حدثًا واحدًا، بل ثباتٌ متواصل: أن تكرر المقاومة حتى تصير المتحكِّم في شهواتك لا مستسلمًا لها.
ومن يملك هذا التحكم يصبح قويًّا لا يُقهر، ليس بمعنى العنف، بل بمعنى سلامٍ داخلي لا تهزه رغبةٌ مؤقتة.
وما أبهى نعيمِ الاستمرار في الجهاد الصغير اليومي؛ ستجده حاضرًا في تفاصيل حياتك كلها — في صفح العلاقات، وفي صفاء القلب، وفي خفة الطمأنينة التي تملأ أيامك.
❤4