أسرار وخفايا من أهل البيت عليهم السلام❤️
2.75K subscribers
477 photos
70 videos
44 files
1.02K links
قناه لنشر الروايات والاحاديث
Download Telegram
عن معاوية بن وهب, قال: قال الإمام جعفر بن محمد (ع): كل الجزع والبكاء مكروه سوى الجزع والبكاء على الحسين (ع).

الأمالي للطوسي ص 162, وسائل الشيعة ج 3 ص 282, الفصول المهمة ج 3 ص 413, هداية الأمة ج 5 ص 499, غاية المرام ج 2 ص 337, بحار الأنوار ج 44 ص 280, العولم ج 17 ص 605
 
عن أبي بصير, قال: كنت عند أبي عبد الله (الصادق ع) أُحدثه, فدخل عليه ابنه فقال له: مرحباً, وضمه وقبله, وقال: حقر الله من حقركم, وانتقم ممن وتركم, وخذل الله من خذلكم ولعن الله من قتلكم, وكان الله لكم ولياً وحافظاً وناصراً, فقد طال بكاء النساء وبكاء الانبياء والصديقين والشهداء وملائكة السماء, ثم بكى وقال: يا أبا بصير إذا نظرت إلى ولد الحسين (ع) أتاني ما لا أملكه بما أتى الى أبيهم واليهم. يا أبا بصير إن فاطمة (ع) لتبكيه وتشهق فتزفر جهنم زفرة لولا أن الخزنة يسمعون بكأها وقد استعدوا لذلك مخافة أن يخرج منها عنق أو يشرد دخانها فيحرق أهل الارض فيكبحونها ما دامت باكية ويزجرونها ويوثقون من أبوابها مخافة على أهل الارض, فلا تسكن حتى يسكن صوت فاطمة, وإن البحار تكاد ان تنفتق فيدخل بعضها على بعض, وما منها قطرة الا بها ملك موكل, فإذا سمع الملك صوتها اطفأ نارها بأجنحته, وحبس بعضها على بعض مخافة على الدنيا وما فيها ومن على الارض, فلا تزال الملائكة مشفقين, يبكونه لبكائها, ويدعون الله ويتضرعون إليه, ويتضرع أهل العرش ومن حوله, وترتفع أصوات من الملائكة بالتقديس لله مخافة على أهل الارض, ولو أن صوتاً من أصواتهم يصل الى الارض لصعق أهل الارض, وتقطعت الجبال وزلزلت الارض بأهلها. قلت: جُعلت فداك إن هذا الامر عظيم, قال: غيره أعظم منه ما لم تسمعه, ثم قال لي: يا أبا بصير أما تحب ان تكون فيمن يسعد فاطمة (ع), فبكيت حين قالها فما قدرت على المنطق, وما قدرت على كلامي من البكاء, ثم قام الى المصلي يدعو, فخرجت من عنده على تلك الحال, فما انتفعت بطعام وما جأني النوم, واصبحت صائماً وَجلاً حتى أتيته, فلما رأيته قد سكن سكنت, وحمدت الله حيث لم تنزل بي عقوبة.

(1) وفي نسخة: وما قدر على كلامي من البكاء.
(2) كامل الزيارات ص 82، مدينة المعاجز ج 4 ص 169، بحبار الأنوار ج 45 ص 208، العوالم ج 17 ص 463, مستدرك الوسائل ج 10 ص 314
 
عن الامام الحسين (ع) في خطبته: لا محيص عن يوم خط بالقلم, رضى الله رضانا أهل البيت, نصبر على بلائه ويوفينا أجور الصابرين.

نزهة الناظر ص 86, اللهوف ص 38, مثير الأحزان ص 29, بحار ج 44 ص 367, كشف الغمة ج 2 ص 29, العوالم ص216, تسلية المجالس ج 2 ص 230, رياض الأبرار ج 1 ص 216
 
عن الحسن البصري وأم سلمة: أن الحسن والحسين (ع) دخلا على رسول الله (ص) وبين يديه جبرئيل (ع), فجعلا يدوران حوله يشبهانه بدحية الكلبي, فجعل جبرئيل يومئ بيديه كالمتناول شيئا فإذا في يده تفاحة وسفرجلة ورمانة, فناولهما وتهللت وجوههما وسعيا إلى جدهما فأخذ منهما فشمها ثم قال: صيرا إلى أمكما بما معكما وبدوكما بأبيكما أعجب, فصارا كما أمرهما فلم يأكلوا حتى صار النبي (ص) إليهم فأكلوا جميعا, فلم يزل كلما أكل منه عاد إلى ما كان حتى قبض رسول الله (ص),‏ قال الحسين (ع): فلم يلحقه التغيير والنقصان أيام فاطمة بنت رسول الله (ص) حتى توفيت, فلما توفيت فقدنا الرمان وبقي التفاح والسفرجل أيام أبي, فلما استشهد أمير المؤمنين (ع) فقد السفرجل, وبقي التفاح على هيأته للحسن (ع) حتى مات في سمه, وبقيت التفاحة إلى الوقت الذي حوصرت عن الماء فكنت أشمها إذا عطشت فيسكن لهب عطشي, فلما اشتد علي العطش عضضتها وأيقنت بالفناء, قال علي بن الحسين (ع): سمعته يقول ذلك قبل قتله بساعة, فلما قضى نحبه وجد ريحها في مصرعه, فالتمست فلم ير لها أثر, فبقي ريحها بعد الحسين (ع), ولقد زرت قبره فوجدت ريحها يفوح من قبره, فمن أراد ذلك من شيعتنا الزائرين للقبر فليلتمس ذلك في أوقات السحر فإنه يجده إذا كان مخلصا.

بحار الأنوار ج 43 ص 289, مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 391, روضة الواعظين ج 1 ص 159, مدينة المعاجز ج 4 ص 49, العوالم ج 17 ص 314, مستدرك الوسائل ج 10 ص 411
 
عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال:

*يقوم القائم يوم عاشوراء*
…عن أبي حمزة الثمالي قال:
سمعت *عليا بن الحسين* (عليهما السلام) يقول :
*«لما كان اليوم الذي استشهد فيه أبو عبد الله (عليه السلام) جمع أهله وأصحابه في ليلة ذلك اليوم فقال لهم:*
*"يا أهلي وشيعتي اتخذوا هذا الليل جملا لكم وانجوا بأنفسكم فليس المطلوب غيري، ولو قتلوني ما فكروا فيكم، فانجوا بأنفسكم رحمكم الله، فأنتم في حل وسعة من بيعتي وعهد الله الذي عاهدتموني"*

*فقالوا اخوته وأهله وأنصاره بلسان واحد:*
*"والله يا سيدنا أبا عبد الله لا تركناك [لاخذلناك] أبدا،*
*أيش يقول الناس تركوا امامهم وسيدهم وكبيرهم وحده حتى قتل!*
*ونبلوا بيننا وبين الله عذرا وحاش لله أن يكون ذلك أبدا أو نقتل دونك."*

*فقال (عليه السلام):*
*"يا قوم فإني غدا أقتل وتقتلون كلكم حتى لا يبقى منكم أحد"*

*فقالوا :*
*"الحمد لله الذي أكرمنا بنصرتك وشرفنا بالقتل معك، أوَ لا نرضى ان نكون معك في درجتك يا ابن بنت رسول الله؟!"*

*فقال لهم: "جزاكم الله خيرا"*،
*ودعا لهم بخير، فأصبح وقُتل وقُتلوا معه أجمعين*

*فقال له القاسم ابن أخيه الحسن عليهما السلام):*
*"يا عم وأنا اقتل ؟"*
*فاشفق عليه ثم قال:*
*"يا ابن أخي كيف الموت عندك؟"*

*قال:*
*"يا عم أحلى من العسل"*

*قال (عليه السلام)*
*"اي والله فذلك أحلى، انك لأحد من يقتل من الرجال معي بعد ان تبلو بلاء عظيما،*
*وابني عبد الله إذا خَفُت عطشا!!*

*قال*
*"يا عم! ويصِلون إلى النساء حتى يُقتل عبد الله وهو رضيع؟!*

*فقال (عليه السلام):*
*"فداكَ عمُك، يقتل عبد الله إذا جفت روحي عطشاً وصِرتُ إلى خيامنا فطلبتُ ماءً ولبنا فلا أجد قط!*

*فأقول: ناولوني ابني عبد الله اشرب من فيه أندّي لهواتي،*

*فيعطوني إياه فأحمله على يدي فأُدني فاه من فِيَّ، فيرميه فاسق منهم (لعنه الله) بسهم فينحره وهو يناغي!*
*فيفيض دمه في كفي، فارفعه إلى السماء وأقول: اللهم صبرا واحتسابا فيك*

*فتلحقني [فتعجلني] الأسنة منهم والنار تستعر في الخندق الذي في ظهر الخيم،*
*فأكرُّ عليهم في آخر أوقات بقائي في دار الدنيا، فيكون ما يريد الله"*

*فبكى وبكينا، وارتفع البكاء والصراخ من ذراري رسول الله (صلى الله عليه وآله) في الخيم،*

(يقول الامام الحسين عليه السلام)
*ويسألني زهير بن القين وحبيب بن مظاهر عن عليٍ (السجاد)،*
*فيقولان: يا سيدنا! فسيدنا عليٌ (عليه السلام) -ويشيرون اليَّ- إلى ما يكون من حاله؟*

*فأقول مستعبرا:*
*"لم يكن الله ليقطع نسلي من الدنيا، وكيف يصلون إليه وهو أب ثمانية أئمة؟!"»*



📚 الهداية الكبرى
📚مدينة المعاجز
عن الصادق (ع): كان عمنا العباس بن علي (ع) نافذ البصيرة، صلب الإيمان، جاهد مع أبي عبد الله (ع)، وأبلى بلاء حسنا، ومضى شهيدا.

عمدة الطالب ص 356, فرسان الهيجاء ج 1 ص 191، تنقيح المقال ج 2 ص 70
 
عن جابر بن يزيد الجعفي, عن أبي جعفر محمد بن علي (ع) قال: كان أبي علي بن الحسين (ع) قد اتخذ منزله من بعد مقتل أبيه الحسين بن علي (ع) بيتا من شَعر, وأقام بالبادية فلبث بها عدة سنين كراهية لمخالطة الناس وملاقاتهم, وكان يصير من البادية بمقامه بها إلى العراق زائرا لأبيه وجده (ع) ولا يشعر بذلك من فعله‏.

فرحة الغري ص 43, الغارات ج 2 ص 848, الإقبال ج 2 ص 273, بحار الأنوار ج 97
((جميع الشهداء))

عن ثابت بن أبي صفية: نظر سيد العابدين علي بن الحسين (ع) إلى عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب، فاستعبر ثم قال: ما من يوم أشد على رسول الله (ص) من يوم احد، قتل فيه عمه حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد رسوله، وبعده يوم مؤتة، قتل فيه ابن عمه جعفر بن أبي طالب. ثم قال (ع): ولا يوم كيوم الحسين (ع)، ازدلف إليه ثلاثون ألف رجل يزعمون أنهم من هذه الامة، كل يتقرب إلى الله عز و جل بدمه، وهو بالله يذكرهم فلا يتعظون، حتى قتلوه بغيا وظلما وعدوانا. ثم قال (ع): (1) رحم الله العباس! فلقد آثر وأبلى وفدى أخاه بنفسه حتى قطعت يداه، فأبدله الله عز و جل بهما جناحين يطير بهما مع الملائكة في الجنة، كما جعل لجعفر بن أبي طالب (ع)، وإن للعباس (ع) عند الله تبارك وتعالى منزلة يغبطه بها جميع الشهداء يوم القيامة. (2)

(1) من هنا في الخصال ونفسير كنز الدقائق
(2) الأمالي للصدوق ص 462, بحار الأنوار ج 22 ص 274, رياض الأبرار ج 1 ص 193, الخصال ج 1 ص 68, تفسير كنز الدقائق ج 10 ص 531
 
💎قال ابن عصفور : ان العباس قتل من الكفّار خمسة وعشرين الفاً عدا المجروحين


المصدر 📚

. 📚كتاب / من مخطوطات مقتل الحسين
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
((عندما اخرج سيفه))


كتب ابن زياد قال لعمر ابن سعد {عليهما لعنة الله} : كم تُريد ان أُرسل لك من الجيش ؟ فأجاب عمر ابن سعد : فقط لابي الفضل العباس احتاج الى الجيش كُلهُ .

وفي اليوم العاشر من محرم عندما اخرج العباس سيفهُ من غِمدهِ هلك ستُّ مائة شخص خوفاً.
عن أبي حمزة, عن أبي جعفر (ع): أنه لما تلا هذه الآية: {إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا فى الحيوة الدنيا ويوم يقوم الأشهـد} قال: الحسين بن علي (ع) منهم، ووالله، إن بكاكم عليه، وحديثكم بما جرى عليه، وزيارتكم قبره، نصرة لكم في الدنيا، فأبشروا فإنكم معه في جوار رسول الله (ص).

فضل زيارة الإمام الحسين (ع) ص 48, تفسير أبي حمزة الثمالي ص 290
 
عن عبد الله قيس قال: كنت مع من غزا مع أمير المؤمنين (ع) في صفين، وقد أخذ أبو أيوب السلمي الماء وحرزه عن الناس فشكى المؤمنون العطش، فأرسل فوارس على كشفه، فانحرفوا خائبين، فضاق صدره، فقال له ولده الحسين (ع): أنا أمضي إليه يا أبتاه، فقال له: إمض يا ولدي، فمضى مع فوارس، فهزم أبا أيوب عن الماء، وبنى خيمته وحط فوارسه، وأتى إلى أبيه فأخبره فبكى علي (ع)، فقيل له: ما يبكيك يا أمير المؤمنين، وهذا أول فتح بوجه الحسين (ع)؟ قال: صحيح يا قوم، ولكن سيقتل عطشانا بطف كربلاء حتى ينفر فرسه ويحمحم، ويقول: الظليمة من أمة قتلت ابن بنت نبيها.

مدينة المعاجز ج 3 ص 139, بحار الأنوار ج 44 ص 266, العوالم ج 17 ص 149
 
💎فخرجت زينب من الخيمة واحتضنت جثّة علي الاكبر وقالت : ليت الموت اعدمني الحياة ليت عيني عُميت ولا اراك قتيلا .

المصدر 📚
📗(مخطوط) مبكي العيون_ص 510
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
[[ علي الاكبر ]]
عندما ارسل ابوعبدالله الحسين علي الاكبر {علينا منهما السلام} الى الميدان البسه الكفن ووضع عمامة رسول الله صلى الله عليه وآله على رأسه وذوالفقار في جنبه ورمح جعفر الطيار بيده ودرع حمزة على كتفه .
المصدر 📚
📗(مخطوط)طريق البكاء ص_١١٨
للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
قَالَ الْإِمَامُ الْحُسَيْن‏ سلام اللّه علیه :فإنه{علي الاكبر}ممسوس في الله ومقتول في سبيل الله .


المصدر 📚
كتاب 📗 (الحائري)_416_ج1
معالي السبطين

للاشتراك في القناه على التلكرام من خلال الرابط التالي 👇
https://t.me/joinchat/AAAAAE5cWJbMGZa8K-2LZw
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
[[منزلة علي الأكبر عليه السلام عند ابيه الامام الحسين عليه السلام ]]

💎ينقل حاجب ابن زياد : عندما احضروا رأس سيد الشهداء الى ابن زياد
انه قال: لقد اسرع الشيب اليك يا ابا عبدالله !!

فقالت العقيلة زينب : يابن زياد اخي لم يكن كبيراً لاكن حرقته على علي الاكبر هي من اشابته .

📚انوار المجالس_ص 154
كان علي الاكبر اشبه الناس صورةً (نصّاً) برسول الله صلى الله عليه وآله وعندما يتحرك ويركب فرسه كان يشبه امير المؤمنين وعندما يتكلّم كان علي الاكبر اشبه الناس صورةً (نصّاً) برسول الله صلى الله عليه وآله وعندما يتحرك ويركب فرسه كان يشبه امير المؤمنين وعندما يتكلّم ويحرّك يداه كان يشبه الحسن المجتبى .

📚بحرالمصائب_ص 766 يداه كان يشبه الحسن المجتبى .

📚بحرالمصائب_ص 766
قال الامام الحسين بعد مقتل ابنه علي الاكبر :

والله ياعلي لقد ذاب اللحم من عضمي بمصرعك وذهب النور من بصري .
📚جواهر المقاتل_ص 410
💎رويَ : ان امير المؤمنين كان في مسجد الكوفة مع جماعة فقال : من يحبنا ويحب اولادنا (نصّاً) واهل بيتنا فقام الجميع إلّا امرءة كبيرة لم تقف .
فقال لها امير المؤمنين :لماذا لم تقفي الا تُحبّي اولادنا ؟
فقالت : فداك واهل بيتك نفسي انا احبكم وولدي يُحِبكم ولاكنّهُ سُجِن عند معاوية ابن ابي سفيان والغم يُحرِق قلبي والغُصة والحزن اتعبني ولا صبر لي وليس لي القدرة على الوقوف فاعذرني .
فقال امير المؤمنين : ماذا لو احضرتُ اليك ولدكِ في المسجد هذه الساعة ، قالت :افدي حياتي وحياة ولدي لنوري عينك الحسن والحسين .
فمدّ امير المؤمنين يدهُ امامهم واحضرَ ولدها اليها وعندما رأت ولدها احتضنتهُ وهو احتضنها وقبلها وقال لها : امّاه ارفعي يديك من رقبتي فانّ معاوية قد أمرهم فكانوا يقيدوني من رقبتي ويضربوني فجرحت السلاسل رقبتي ، فتألمت من ذالك وبكت بكاءً شديداً وبكى امير المؤمنين لبكائها فسألهُ احّدهم : فداك ابي وامي لماذا تبكي ؟
قال امير المؤمنين : تذكرت حالة ليلى ام علي الاكبر يوم عاشوراء .

📚كشكول النور_ج 1_ص 15