"وتُدرك متأخرًا جدًا، أن الأمر كان لا يستحق ولو إلتفاتة واحدة، و أن بصيرتك العميقة أعمتك عن سطحية الأمر بأكمله، وأن مسألة الرجوع في كل مرة سببها أنك تركت تفاصيل كثيرة مبهمة في ذات المكان، في المرة الأخرى والأخيرة، حين تغادر، غادر كاملًا حتى لا تتمزق أكثر بين الذهاب والعودة."
Forwarded from Tranquility |
ريتا الفتاة اليهودية التي أحبها الكاتب والشاعر محمود درويش تركها بعد أن تجندت في جيش الاحتلال واختار وطنه وكتب:
"إني أحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات ، لكني أخشى إذا بعت الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات"
وعندما اكتشف انها تعمل لدى مخابرات الموسا د الاسرائيلي قال:
"شعرت بأن وطني احتل مرة أخرى"
وكتب أيضا:
"رُبما لم يكن شيئاً مُهـما بالنسبة لكِ يا ريتا ،ولكنهُ كَان قلبِي .
"إني أحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات ، لكني أخشى إذا بعت الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات"
وعندما اكتشف انها تعمل لدى مخابرات الموسا د الاسرائيلي قال:
"شعرت بأن وطني احتل مرة أخرى"
وكتب أيضا:
"رُبما لم يكن شيئاً مُهـما بالنسبة لكِ يا ريتا ،ولكنهُ كَان قلبِي .