- لقد أمضيتُ حياتي كلها في الدفاع عن أشياء لن أحظى بها أبدًا ، أجلسُ الآن وحيدًا أُمشِّطُ شعرَ الخيبة وأُغنِّي لها.

فارغٌ من الداخل، لست متأكدًا من أي شيء، ولا أكترث لشيء، لم أعد أرغب بشيء، ولا أتمنى أي شيء، لا أريد التحدث، وارتخت يدي من كل شيء، هدأت، انطفأت، واستسلمت، لا أدري ماذا يسمى هذا الشعور بالتحديد! لا أدري حتى إذا مازال هناك شعور! أم أن الفراغ قد وصل حقًا إلى الروح هذه المرة .

‏"في النهاية نبكي لأننا حاولنا بكُل طاقتنا ولم نصل لشيء."

"أكره سوء الفهم الناتج عن محادثة إلكترونية، ينقصها أن ترى عين الطرف الآخر ونبرة صوته وملامح وجهه، لتدرك حالته ومزاجه، قبل أن تصدر حكمك "

ولا تأمن لرفقة أحدٍ حتى تراهُ في ثلاث
شِده تُصيبك ، ونِعمهَ تُصيبه ، وجفوه بينكم

‏هل هذا خصامٌ مؤقت ، أم أنهُ فراقٌ أبدي !؟

"وأمحي
‏من قلبي برحمتِك
‏ذكرى ماضٍ يُنهكني ويفتِكُ بي ، آمين "

مليانين كركبة مِن جوا بس معلش .

من المُفترض في مثل هذا الجو الحلو
"الي يرد الروح" ان نكون معا وتردلي روحي.

‏أحُبك دائماً وكأنني مِن أجل حُبك خُلقت.

الصديق جزء من الروحّ وأنا كل روحي صاحبّي.

يُقال إن الصديق يُغنيك عن ألف رفيق
فكيف بصديقٍ حبيب؟.

ولعلك تلتقي بشخص أنت عَوضه وهو عوضكَ.

اكتفيت فيك وكأنك عمري وعيني والحياة.

وحقا أشعر وكأن الله أضاء بك قلبي.

الأسوأ هو أن يُعاد الشعور الذي جاهدت طويلاً أن تتجاوزه، أن يباغتك الموقف مرة أخرى من حيث لا تعلم، أن تضعف بقدر ماكنت ثابتًا وقويًا.

”دائمًا تجعلني أشعر أنني بحال أفضل، وهذا ما لا يستطيع فعله الآخرون بي”

‏لا تغض البَصر عن أشيائك الحلوة، تأملّها ..

الرسائل الغير مُتوقعه جميلة جدًا.