مادة السيرة النبوية_المستوى الرابع (الدفعة 14) برنامج أكاديمية زاد العلمية.
3.92K subscribers
3.4K photos
198 videos
137 files
515 links
Download Telegram
#فريق_غِراس_زاد
#استخلاص_الفوائد
#مادة_السيرة_النبوية_2
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_رقم_21_22

إعداد الطالبة :منار شقرة


💫 استخلاص الفوائد 💫

🎀 نهيه صلى الله عليه وسلم عن إطرائه وهو الافراط في المدح ومجاوزة الحد فيه..

🎀 تواضعه في قبول الدعوة واجابته لها..

🎀 تواضعه في بيته فقد كان يفلي ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه..

🎀 تواضعه مع الصغار فيسلم عليهم ويمسح على رؤوسهم..

🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀

💫 استخلاص الفوائد 💫

🎀 خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم

كان خلقه القرآن

🎀 كان حسن الخلق مع الخدم

🎀 رفقه وعدم عنفه

ما ضرب بيده شيئا قط الا ان يجاهد في سبيل الله

ولا ضرب خادما ولا امرأة

وما انتقم لنفسه الا ان تنتهك حرمة الله فينتقم لله بها..

صلى الله عليه وسلم....

🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀 🎀
#غراس_زاد_أسئلة_المراجعة_السيرةالنبوية٢
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_٢١_٢٢


اخْتَارِي الْإِجَابَة الصَّحِيحَة مِمَّا يَلِي :

قَبُول دَعْوَة الْفُقَرَاءِ مِنْ مَظَاهِر
تَوَاضُعُه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَحْمَتِه ﷺ
جَمِيع المذكورات


الْمُرَاد بِحُسْنِ الْخُلُقِ هُوَ
تَحْصِيل الْفَضَائِل
تَرَك الرَّذَائِل
جَمِيعِ مَا سبق


نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَن الْإِطْرَاء
صَحّ
خَطَأٌ


لَمْ يَقُلْ ﷺ "أفٌ" لِأَنَسٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ قَطُّ ، لَكِنَّهُ كَانَ يَسْأَلُهُ عَنْ الشَّيْءِ لِمَا صَنْعَةٌ أَوْ تَرَكَهُ
صَحّ
خطأ


كَانَ صَلَّى اللّٰه عَلَيْه يُجْزِئ السَّيِّئَة بِالسَّيِّئَة ، وَكَان يَعْفُو و يَصْفَح
صَحّ
خطأ


مَا انْتَقَمَ النَّبِيّ ﷺ لِنَفْسِهِ إلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
صح
خَطَأٌ


الْمُرَاد الخُلُقِ صُورَةُ الْإِنْسَانِ
الباطنة
الظَّاهِرَة
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ


السَّلامُ عَلَيَّ الْأَطْفَال إذَا مَرَّ بِهِمْ
وَاجِبٌ
مُبَاحٌ
سنة


الخُلُقُ هُو
السَّجِيَّةُ وَالطَّبِيعَةُ
الْمُرُوءَة
جَمِيعِ مَا سبق


فَطِنَت عَائِشَةَ رَضِيَ اللّٰه عَنْهَا لَمَّا كَانَ يَقْصِدُه الْيَهُود بإلقائهم السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ
صح
خَطَأٌ

كُرَاع الْحَيَوَانِ هُوَ
مَا دُونَ الرُّكْبَةِ
مَا دُونَ الكعب


مِنْ السُّنَّةِ قَبُولِ الْهَدِيَّةِ
وَلَوْ كَانَتْ قِيمَتُهَا قَلِيلِة
إذَا تَكَلَّفَ صَاحِبِهَا فِيهَا
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ


كَانَ النَّبِيُّ ﷺ لَا يَسْتَكْبِر عَن
مُخَالَطَة الْأَطْفَال
قَبُول الدَّعْوَة
جَمِيع المذكورات


كَان ﷺ يَنْتَقِمَ لِنَفْسِهِ ، وَيَنْتَقِم لِلَّهِ أَنْ اُنْتُهِكَت حُرُمَاتُه
صَحّ
خطأ


كَان تَوَاضُعُه ﷺ مِنْ غَيْرِ ذِلَّة و جُودِه مِنْ غَيْرِ إسْرَافٍ
صح
خَطَأٌ


مَا ضَرَبَ النَّبِيُّ ﷺ بِيَدِهِ شَيْءٌ قَطُّ ، إلَّا جِهَادًا فِي سَبِيلِ اللّٰه
صح
خَطَأٌ


السنخة
الْمُتَغَيِّرَة الرِّيحِ مِنْ طُولِ المكث
الْبَارِدَة
الْحَارَّة


حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ اللّٰه هُو تَلَقِّي أَحْكامَهُ الشَّرْعِيَّةَ بِالرِّضَا وَالْقَبُولِ مِنْ دُونِ حَرَجَ وَلَا ضِيقِ
صح
خَطَأٌ


خَدَم أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ النَّبِيُّ ﷺ
عَشَر سنين
خَمْسِ سِنِينَ
تِسْعِ سِنِينَ


حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ النَّاسِ هُوَ كَفُّ الأَذِي وَالصَّبْرَ عَلَيْهِ
صح
خَطَأٌ


الْإِطْرَاء هُو
هُوَ الْمُبَالَغَةُ فِي الْمَدْحِ بالباطل
هُوَ الثَّنَاءُ عَلَى الشَّخْصِ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ


لَمْ يَكُنْ ﷺ يَخْدُم أَصْحَابِهِ وَكَانَ يَخْدُمُ أَهْلِه
صَحّ
خطأ
___________

إعْدَاد الطَّالِبَة : زَيْنَب رَجَب
#غراس_زاد_إجابات_أسئلة_المراجعة_السيرةالنبوية٢
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_٢١_٢٢


اخْتَارِي الْإِجَابَة الصَّحِيحَة مِمَّا يَلِي :

قَبُول دَعْوَة الْفُقَرَاءِ مِنْ مَظَاهِر
تَوَاضُعُه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَحْمَتِه ﷺ
جَمِيع المذكورات


الْمُرَاد بِحُسْنِ الْخُلُقِ هُوَ
تَحْصِيل الْفَضَائِل
تَرَك الرَّذَائِل
جَمِيعِ مَا سبق


نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَن الْإِطْرَاء
صَحّ
خَطَأٌ


لَمْ يَقُلْ ﷺ "أفٌ" لِأَنَسٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ قَطُّ ، لَكِنَّهُ كَانَ يَسْأَلُهُ عَنْ الشَّيْءِ لِمَا صَنْعَةٌ أَوْ تَرَكَهُ
صَحّ
خطأ


كَانَ صَلَّى اللّٰه عَلَيْه يُجْزِئ السَّيِّئَة بِالسَّيِّئَة ، وَكَان يَعْفُو و يَصْفَح
صَحّ
خطأ


مَا انْتَقَمَ النَّبِيّ ﷺ لِنَفْسِهِ إلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
صح
خَطَأٌ


الْمُرَاد الخُلُقِ صُورَةُ الْإِنْسَانِ
الباطنة
الظَّاهِرَة
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ


السَّلامُ عَلَيَّ الْأَطْفَال إذَا مَرَّ بِهِمْ
وَاجِبٌ
مُبَاحٌ
سنة


الخُلُقُ هُو
السَّجِيَّةُ وَالطَّبِيعَةُ
الْمُرُوءَة
جَمِيعِ مَا سبق


فَطِنَت عَائِشَةَ رَضِيَ اللّٰه عَنْهَا لَمَّا كَانَ يَقْصِدُه الْيَهُود بإلقائهم السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ
صح
خَطَأٌ

كُرَاع الْحَيَوَانِ هُوَ
مَا دُونَ الرُّكْبَةِ
مَا دُونَ الكعب


مِنْ السُّنَّةِ قَبُولِ الْهَدِيَّةِ
وَلَوْ كَانَتْ قِيمَتُهَا قَلِيلِه
إذَا تَكَلَّفَ صَاحِبِهَا فِيهَا
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ


كَانَ النَّبِيُّ ﷺ لَا يَسْتَكْبِر عَن
مُخَالَطَة الْأَطْفَال
قَبُول الدَّعْوَة
جَمِيع المذكورات


كَان ﷺ يَنْتَقِمَ لِنَفْسِهِ ، وَيَنْتَقِم لِلَّهِ أَنْ اُنْتُهِكَت حُرُمَاتُه
صَحّ
خطأ


كَان تَوَاضُعُه ﷺ مِنْ غَيْرِ ذِلَّة و جُودِه مِنْ غَيْرِ إسْرَافٍ
صح
خَطَأٌ


مَا ضَرَبَ النَّبِيُّ ﷺ بِيَدِهِ شَيْءٌ قَطُّ ، إلَّا جِهَادًا فِي سَبِيلِ اللّٰه
صح
خَطَأٌ


السنخة
الْمُتَغَيِّرَة الرِّيحِ مِنْ طُولِ المكث
الْبَارِدَة
الْحَارَّة


حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ اللّٰه هُو تَلَقِّي أَحْكامَهُ الشَّرْعِيَّةَ بِالرِّضَا وَالْقَبُولِ مِنْ دُونِ حَرَجَ وَلَا ضِيقِ
صح
خَطَأٌ


خَدَم أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ النَّبِيُّ ﷺ
عَشَر سنين
خَمْسِ سِنِينَ
تِسْعِ سِنِينَ


حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ النَّاسِ هُوَ كَفُّ الأَذِي وَالصَّبْرَ عَلَيْهِ
صح
خَطَأٌ


الْإِطْرَاء هُو
هُوَ الْمُبَالَغَةُ فِي الْمَدْحِ بالباطل
هُوَ الثَّنَاءُ عَلَى الشَّخْصِ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ


لَمْ يَكُنْ ﷺ يَخْدُم أَصْحَابِهِ وَكَانَ يَخْدُمُ أَهْلِه
صَحّ
خطأ

____________

إعْدَاد الطَّالِبَة : زَيْنَب رَجَب