#غراس_زاد_أسئلة_المراجعة_السيرةالنبوية٢
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_٢١_٢٢
اخْتَارِي الْإِجَابَة الصَّحِيحَة مِمَّا يَلِي :
قَبُول دَعْوَة الْفُقَرَاءِ مِنْ مَظَاهِر
تَوَاضُعُه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَحْمَتِه ﷺ
جَمِيع المذكورات
الْمُرَاد بِحُسْنِ الْخُلُقِ هُوَ
تَحْصِيل الْفَضَائِل
تَرَك الرَّذَائِل
جَمِيعِ مَا سبق
نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَن الْإِطْرَاء
صَحّ
خَطَأٌ
لَمْ يَقُلْ ﷺ "أفٌ" لِأَنَسٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ قَطُّ ، لَكِنَّهُ كَانَ يَسْأَلُهُ عَنْ الشَّيْءِ لِمَا صَنْعَةٌ أَوْ تَرَكَهُ
صَحّ
خطأ
كَانَ صَلَّى اللّٰه عَلَيْه يُجْزِئ السَّيِّئَة بِالسَّيِّئَة ، وَكَان يَعْفُو و يَصْفَح
صَحّ
خطأ
مَا انْتَقَمَ النَّبِيّ ﷺ لِنَفْسِهِ إلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
صح
خَطَأٌ
الْمُرَاد الخُلُقِ صُورَةُ الْإِنْسَانِ
الباطنة
الظَّاهِرَة
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ
السَّلامُ عَلَيَّ الْأَطْفَال إذَا مَرَّ بِهِمْ
وَاجِبٌ
مُبَاحٌ
سنة
الخُلُقُ هُو
السَّجِيَّةُ وَالطَّبِيعَةُ
الْمُرُوءَة
جَمِيعِ مَا سبق
فَطِنَت عَائِشَةَ رَضِيَ اللّٰه عَنْهَا لَمَّا كَانَ يَقْصِدُه الْيَهُود بإلقائهم السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ
صح
خَطَأٌ
كُرَاع الْحَيَوَانِ هُوَ
مَا دُونَ الرُّكْبَةِ
مَا دُونَ الكعب
مِنْ السُّنَّةِ قَبُولِ الْهَدِيَّةِ
وَلَوْ كَانَتْ قِيمَتُهَا قَلِيلِة
إذَا تَكَلَّفَ صَاحِبِهَا فِيهَا
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ
كَانَ النَّبِيُّ ﷺ لَا يَسْتَكْبِر عَن
مُخَالَطَة الْأَطْفَال
قَبُول الدَّعْوَة
جَمِيع المذكورات
كَان ﷺ يَنْتَقِمَ لِنَفْسِهِ ، وَيَنْتَقِم لِلَّهِ أَنْ اُنْتُهِكَت حُرُمَاتُه
صَحّ
خطأ
كَان تَوَاضُعُه ﷺ مِنْ غَيْرِ ذِلَّة و جُودِه مِنْ غَيْرِ إسْرَافٍ
صح
خَطَأٌ
مَا ضَرَبَ النَّبِيُّ ﷺ بِيَدِهِ شَيْءٌ قَطُّ ، إلَّا جِهَادًا فِي سَبِيلِ اللّٰه
صح
خَطَأٌ
السنخة
الْمُتَغَيِّرَة الرِّيحِ مِنْ طُولِ المكث
الْبَارِدَة
الْحَارَّة
حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ اللّٰه هُو تَلَقِّي أَحْكامَهُ الشَّرْعِيَّةَ بِالرِّضَا وَالْقَبُولِ مِنْ دُونِ حَرَجَ وَلَا ضِيقِ
صح
خَطَأٌ
خَدَم أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ النَّبِيُّ ﷺ
عَشَر سنين
خَمْسِ سِنِينَ
تِسْعِ سِنِينَ
حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ النَّاسِ هُوَ كَفُّ الأَذِي وَالصَّبْرَ عَلَيْهِ
صح
خَطَأٌ
الْإِطْرَاء هُو
هُوَ الْمُبَالَغَةُ فِي الْمَدْحِ بالباطل
هُوَ الثَّنَاءُ عَلَى الشَّخْصِ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ
لَمْ يَكُنْ ﷺ يَخْدُم أَصْحَابِهِ وَكَانَ يَخْدُمُ أَهْلِه
صَحّ
خطأ
___________
إعْدَاد الطَّالِبَة : زَيْنَب رَجَب
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_٢١_٢٢
اخْتَارِي الْإِجَابَة الصَّحِيحَة مِمَّا يَلِي :
قَبُول دَعْوَة الْفُقَرَاءِ مِنْ مَظَاهِر
تَوَاضُعُه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَحْمَتِه ﷺ
جَمِيع المذكورات
الْمُرَاد بِحُسْنِ الْخُلُقِ هُوَ
تَحْصِيل الْفَضَائِل
تَرَك الرَّذَائِل
جَمِيعِ مَا سبق
نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَن الْإِطْرَاء
صَحّ
خَطَأٌ
لَمْ يَقُلْ ﷺ "أفٌ" لِأَنَسٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ قَطُّ ، لَكِنَّهُ كَانَ يَسْأَلُهُ عَنْ الشَّيْءِ لِمَا صَنْعَةٌ أَوْ تَرَكَهُ
صَحّ
خطأ
كَانَ صَلَّى اللّٰه عَلَيْه يُجْزِئ السَّيِّئَة بِالسَّيِّئَة ، وَكَان يَعْفُو و يَصْفَح
صَحّ
خطأ
مَا انْتَقَمَ النَّبِيّ ﷺ لِنَفْسِهِ إلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
صح
خَطَأٌ
الْمُرَاد الخُلُقِ صُورَةُ الْإِنْسَانِ
الباطنة
الظَّاهِرَة
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ
السَّلامُ عَلَيَّ الْأَطْفَال إذَا مَرَّ بِهِمْ
وَاجِبٌ
مُبَاحٌ
سنة
الخُلُقُ هُو
السَّجِيَّةُ وَالطَّبِيعَةُ
الْمُرُوءَة
جَمِيعِ مَا سبق
فَطِنَت عَائِشَةَ رَضِيَ اللّٰه عَنْهَا لَمَّا كَانَ يَقْصِدُه الْيَهُود بإلقائهم السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ
صح
خَطَأٌ
كُرَاع الْحَيَوَانِ هُوَ
مَا دُونَ الرُّكْبَةِ
مَا دُونَ الكعب
مِنْ السُّنَّةِ قَبُولِ الْهَدِيَّةِ
وَلَوْ كَانَتْ قِيمَتُهَا قَلِيلِة
إذَا تَكَلَّفَ صَاحِبِهَا فِيهَا
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ
كَانَ النَّبِيُّ ﷺ لَا يَسْتَكْبِر عَن
مُخَالَطَة الْأَطْفَال
قَبُول الدَّعْوَة
جَمِيع المذكورات
كَان ﷺ يَنْتَقِمَ لِنَفْسِهِ ، وَيَنْتَقِم لِلَّهِ أَنْ اُنْتُهِكَت حُرُمَاتُه
صَحّ
خطأ
كَان تَوَاضُعُه ﷺ مِنْ غَيْرِ ذِلَّة و جُودِه مِنْ غَيْرِ إسْرَافٍ
صح
خَطَأٌ
مَا ضَرَبَ النَّبِيُّ ﷺ بِيَدِهِ شَيْءٌ قَطُّ ، إلَّا جِهَادًا فِي سَبِيلِ اللّٰه
صح
خَطَأٌ
السنخة
الْمُتَغَيِّرَة الرِّيحِ مِنْ طُولِ المكث
الْبَارِدَة
الْحَارَّة
حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ اللّٰه هُو تَلَقِّي أَحْكامَهُ الشَّرْعِيَّةَ بِالرِّضَا وَالْقَبُولِ مِنْ دُونِ حَرَجَ وَلَا ضِيقِ
صح
خَطَأٌ
خَدَم أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ النَّبِيُّ ﷺ
عَشَر سنين
خَمْسِ سِنِينَ
تِسْعِ سِنِينَ
حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ النَّاسِ هُوَ كَفُّ الأَذِي وَالصَّبْرَ عَلَيْهِ
صح
خَطَأٌ
الْإِطْرَاء هُو
هُوَ الْمُبَالَغَةُ فِي الْمَدْحِ بالباطل
هُوَ الثَّنَاءُ عَلَى الشَّخْصِ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ
لَمْ يَكُنْ ﷺ يَخْدُم أَصْحَابِهِ وَكَانَ يَخْدُمُ أَهْلِه
صَحّ
خطأ
___________
إعْدَاد الطَّالِبَة : زَيْنَب رَجَب
#غراس_زاد_إجابات_أسئلة_المراجعة_السيرةالنبوية٢
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_٢١_٢٢
اخْتَارِي الْإِجَابَة الصَّحِيحَة مِمَّا يَلِي :
قَبُول دَعْوَة الْفُقَرَاءِ مِنْ مَظَاهِر
تَوَاضُعُه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَحْمَتِه ﷺ
جَمِيع المذكورات✅
الْمُرَاد بِحُسْنِ الْخُلُقِ هُوَ
تَحْصِيل الْفَضَائِل
تَرَك الرَّذَائِل
جَمِيعِ مَا سبق✅
نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَن الْإِطْرَاء
صَحّ ✅
خَطَأٌ
لَمْ يَقُلْ ﷺ "أفٌ" لِأَنَسٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ قَطُّ ، لَكِنَّهُ كَانَ يَسْأَلُهُ عَنْ الشَّيْءِ لِمَا صَنْعَةٌ أَوْ تَرَكَهُ
صَحّ
خطأ✅
كَانَ صَلَّى اللّٰه عَلَيْه يُجْزِئ السَّيِّئَة بِالسَّيِّئَة ، وَكَان يَعْفُو و يَصْفَح
صَحّ
خطأ✅
مَا انْتَقَمَ النَّبِيّ ﷺ لِنَفْسِهِ إلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
صح✅
خَطَأٌ
الْمُرَاد الخُلُقِ صُورَةُ الْإِنْسَانِ
الباطنة✅
الظَّاهِرَة
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ
السَّلامُ عَلَيَّ الْأَطْفَال إذَا مَرَّ بِهِمْ
وَاجِبٌ
مُبَاحٌ
سنة✅
الخُلُقُ هُو
السَّجِيَّةُ وَالطَّبِيعَةُ
الْمُرُوءَة
جَمِيعِ مَا سبق✅
فَطِنَت عَائِشَةَ رَضِيَ اللّٰه عَنْهَا لَمَّا كَانَ يَقْصِدُه الْيَهُود بإلقائهم السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ
صح✅
خَطَأٌ
كُرَاع الْحَيَوَانِ هُوَ
مَا دُونَ الرُّكْبَةِ
مَا دُونَ الكعب✅
مِنْ السُّنَّةِ قَبُولِ الْهَدِيَّةِ
وَلَوْ كَانَتْ قِيمَتُهَا قَلِيلِه ✅
إذَا تَكَلَّفَ صَاحِبِهَا فِيهَا
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ
كَانَ النَّبِيُّ ﷺ لَا يَسْتَكْبِر عَن
مُخَالَطَة الْأَطْفَال
قَبُول الدَّعْوَة
جَمِيع المذكورات✅
كَان ﷺ يَنْتَقِمَ لِنَفْسِهِ ، وَيَنْتَقِم لِلَّهِ أَنْ اُنْتُهِكَت حُرُمَاتُه
صَحّ
خطأ✅
كَان تَوَاضُعُه ﷺ مِنْ غَيْرِ ذِلَّة و جُودِه مِنْ غَيْرِ إسْرَافٍ
صح✅
خَطَأٌ
مَا ضَرَبَ النَّبِيُّ ﷺ بِيَدِهِ شَيْءٌ قَطُّ ، إلَّا جِهَادًا فِي سَبِيلِ اللّٰه
صح✅
خَطَأٌ
السنخة
الْمُتَغَيِّرَة الرِّيحِ مِنْ طُولِ المكث✅
الْبَارِدَة
الْحَارَّة
حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ اللّٰه هُو تَلَقِّي أَحْكامَهُ الشَّرْعِيَّةَ بِالرِّضَا وَالْقَبُولِ مِنْ دُونِ حَرَجَ وَلَا ضِيقِ
صح✅
خَطَأٌ
خَدَم أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ النَّبِيُّ ﷺ
عَشَر سنين✅
خَمْسِ سِنِينَ
تِسْعِ سِنِينَ
حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ النَّاسِ هُوَ كَفُّ الأَذِي وَالصَّبْرَ عَلَيْهِ
صح✅
خَطَأٌ
الْإِطْرَاء هُو
هُوَ الْمُبَالَغَةُ فِي الْمَدْحِ بالباطل✅
هُوَ الثَّنَاءُ عَلَى الشَّخْصِ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ
لَمْ يَكُنْ ﷺ يَخْدُم أَصْحَابِهِ وَكَانَ يَخْدُمُ أَهْلِه
صَحّ
خطأ✅
____________
إعْدَاد الطَّالِبَة : زَيْنَب رَجَب
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_٢١_٢٢
اخْتَارِي الْإِجَابَة الصَّحِيحَة مِمَّا يَلِي :
قَبُول دَعْوَة الْفُقَرَاءِ مِنْ مَظَاهِر
تَوَاضُعُه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَحْمَتِه ﷺ
جَمِيع المذكورات✅
الْمُرَاد بِحُسْنِ الْخُلُقِ هُوَ
تَحْصِيل الْفَضَائِل
تَرَك الرَّذَائِل
جَمِيعِ مَا سبق✅
نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَن الْإِطْرَاء
صَحّ ✅
خَطَأٌ
لَمْ يَقُلْ ﷺ "أفٌ" لِأَنَسٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ قَطُّ ، لَكِنَّهُ كَانَ يَسْأَلُهُ عَنْ الشَّيْءِ لِمَا صَنْعَةٌ أَوْ تَرَكَهُ
صَحّ
خطأ✅
كَانَ صَلَّى اللّٰه عَلَيْه يُجْزِئ السَّيِّئَة بِالسَّيِّئَة ، وَكَان يَعْفُو و يَصْفَح
صَحّ
خطأ✅
مَا انْتَقَمَ النَّبِيّ ﷺ لِنَفْسِهِ إلَّا أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
صح✅
خَطَأٌ
الْمُرَاد الخُلُقِ صُورَةُ الْإِنْسَانِ
الباطنة✅
الظَّاهِرَة
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ
السَّلامُ عَلَيَّ الْأَطْفَال إذَا مَرَّ بِهِمْ
وَاجِبٌ
مُبَاحٌ
سنة✅
الخُلُقُ هُو
السَّجِيَّةُ وَالطَّبِيعَةُ
الْمُرُوءَة
جَمِيعِ مَا سبق✅
فَطِنَت عَائِشَةَ رَضِيَ اللّٰه عَنْهَا لَمَّا كَانَ يَقْصِدُه الْيَهُود بإلقائهم السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ
صح✅
خَطَأٌ
كُرَاع الْحَيَوَانِ هُوَ
مَا دُونَ الرُّكْبَةِ
مَا دُونَ الكعب✅
مِنْ السُّنَّةِ قَبُولِ الْهَدِيَّةِ
وَلَوْ كَانَتْ قِيمَتُهَا قَلِيلِه ✅
إذَا تَكَلَّفَ صَاحِبِهَا فِيهَا
لَا شَيْءَ مِنْ الْمَذْكُورَاتِ
كَانَ النَّبِيُّ ﷺ لَا يَسْتَكْبِر عَن
مُخَالَطَة الْأَطْفَال
قَبُول الدَّعْوَة
جَمِيع المذكورات✅
كَان ﷺ يَنْتَقِمَ لِنَفْسِهِ ، وَيَنْتَقِم لِلَّهِ أَنْ اُنْتُهِكَت حُرُمَاتُه
صَحّ
خطأ✅
كَان تَوَاضُعُه ﷺ مِنْ غَيْرِ ذِلَّة و جُودِه مِنْ غَيْرِ إسْرَافٍ
صح✅
خَطَأٌ
مَا ضَرَبَ النَّبِيُّ ﷺ بِيَدِهِ شَيْءٌ قَطُّ ، إلَّا جِهَادًا فِي سَبِيلِ اللّٰه
صح✅
خَطَأٌ
السنخة
الْمُتَغَيِّرَة الرِّيحِ مِنْ طُولِ المكث✅
الْبَارِدَة
الْحَارَّة
حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ اللّٰه هُو تَلَقِّي أَحْكامَهُ الشَّرْعِيَّةَ بِالرِّضَا وَالْقَبُولِ مِنْ دُونِ حَرَجَ وَلَا ضِيقِ
صح✅
خَطَأٌ
خَدَم أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ النَّبِيُّ ﷺ
عَشَر سنين✅
خَمْسِ سِنِينَ
تِسْعِ سِنِينَ
حُسْنُ الْخُلُقِ مَعَ النَّاسِ هُوَ كَفُّ الأَذِي وَالصَّبْرَ عَلَيْهِ
صح✅
خَطَأٌ
الْإِطْرَاء هُو
هُوَ الْمُبَالَغَةُ فِي الْمَدْحِ بالباطل✅
هُوَ الثَّنَاءُ عَلَى الشَّخْصِ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ
لَمْ يَكُنْ ﷺ يَخْدُم أَصْحَابِهِ وَكَانَ يَخْدُمُ أَهْلِه
صَحّ
خطأ✅
____________
إعْدَاد الطَّالِبَة : زَيْنَب رَجَب
#غراس_زاد_اختبارات_جوجل_السيرةالنبوية٢
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_٢١_٢٢
رابط الإختبار
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSdjljFfvCC648B150nUN54nRLvVTqgOz4PpAe-kF4N074f8VA/viewform?usp=sf_link
إعداد فريق غِراس زاد
#الأسبوع_الحادي_عشر
#المحاضرة_٢١_٢٢
رابط الإختبار
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSdjljFfvCC648B150nUN54nRLvVTqgOz4PpAe-kF4N074f8VA/viewform?usp=sf_link
إعداد فريق غِراس زاد
Google Docs
المراجعة الأسبوعية لمادة السيرة النبوية
الأسبوع الحادي عشر
المحاضرتان (٢١_٢٢)
المحاضرتان (٢١_٢٢)