الرئيس الروسي فلاديمير #بوتين يبرق معزياً إلى #إيران بوفاة الرئيس ابراهيم #رئيسي:
- كان رئيسي سياسيًا بارزًا كرس حياته كلها لخدمة بلده. وكان يحظى بحق بتقدير كبير من قبل مواطنيه ويتمتع بمكانة كبيرة في الخارج
- بوصفه صديقًا حقيقيًا لروسيا، فقد قدم مساهمة شخصية لا تقدر بثمن في تطوير علاقات حسن الجوار بين بلدينا وبذل جهودًا كبيرة للارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.
#إسناد
- كان رئيسي سياسيًا بارزًا كرس حياته كلها لخدمة بلده. وكان يحظى بحق بتقدير كبير من قبل مواطنيه ويتمتع بمكانة كبيرة في الخارج
- بوصفه صديقًا حقيقيًا لروسيا، فقد قدم مساهمة شخصية لا تقدر بثمن في تطوير علاقات حسن الجوار بين بلدينا وبذل جهودًا كبيرة للارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.
#إسناد
وصفت بالخسارة الكبيرة.. حادثة وفاة "رئيسي" تشغل دول العالم
بعد ساعات حرجة عاشتها #إيران، أكدت السلطات، صباح الاثنين، وفاة الرئيس #إبراهيم_رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وعدد من المسؤولين، عقب جهود مضنية للبحث والإنقاذ إثر تحطم مروحية كانت تقلهم، بسبب سوء الأحوال الجوية في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي البلاد.
وأكدت الحكومة الإيرانية، في بيان الإثنين، أنها ستواصل العمل من دون "أدنى خلل" بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي .
وإثر إعلان نبأ الوفاة قدّمت عدة دول تعازيها، معربة عن حزنها لوفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومسؤولين آخرين إثر تحطم الطائرة المروحية.
أعرب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني عن صادق التعازي لإيران حكومة وشعبا في وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته في "حادث المروحية الأليم".
وفي بيروت، أعلن لبنان الحداد الوطني 3 أيام على وفاة الرئيس ووزير الخارجية الإيرانيين، فيما قدم حزب الله تعازيه للمرشد الإيراني بوفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية.
في الوقت نفسه نعى الرئيس بشار الأسد رئيسي والمسؤولين الإيرانين الذين قضوا حتفهم و أعرب الأسد عن "عن بالغ الأسف والمواساة لهذا الحادث الأليم والفقد الكبير الذي نجم عنه"، وفق ما نقلت منصات الرئاسة، مضيفاً "لقد عملنا مع الرئيس الراحل كي تبقى العلاقات الإستراتيجية التي تربط سورية وإيران مزدهرة على الدوام ونحن سنبقى نذكر زيارته إلى سورية محطة هامة في هذا المسار".
وأعلنت سورية الحداد الرسمي 3 أيام إثر مقتل الرئيس الإيراني ورفاقه.
وقدم الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعازيه بوفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان في حادثة تحطم المروحية.
كما نعت حركة حماس الفلسطينية وفاة الرئيس الإيراني وأشادت بمواقفه "المشرفة في دعم قضيتنا الفلسطينية".
و أعرب العراق، في بيان لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني ، عن دعمه للشعب الإيراني والقادة الإيرانيين في هذا الحادث المأساوي.
في حين قال بيان للرئاسة المصرية إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يعرب عن "تضامن جمهورية مصر العربية مع القيادة والشعب الإيراني في هذا المصاب الجلل".
و أما عن ردود الفعل الدولية
فقد أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تعازيه في وفاة الرئيس الإيراني.
وقال بوتين إن "الرئيس الإيراني رئيسي قدم مساهمة لا تقدر بثمن في العلاقات الروسية الإيرانية" وأشاد به بوصفه "زعيماً مميزاً."
و في بيان للوزارة الخارجية الصينية، اليوم الاثنين، الرئيس الصيني شي جينبينغ قدم تعازيه في وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية أمير عبد اللهيان.
واعتبر الرئيس الصيني شي جينبينغ وفاة رئيسي "خسارة كبيرة للشعب الإيراني".
وفي بروكسل، أعرب رئيس المجلس الأوربي عن "تعازيه الصادقة" بعد مصرع الرئيس الإيراني.
في هذا السياق، عبّر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تعازيه في وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، ووصف رئيسي بأنه كان "رفيقاً وأخاً لا يقدر بثمن".
من جهته، قال رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، إن إسلام آباد تعرب عن خالص تعازيها وتعاطفها مع إيران في هذه الخسارة الفادحة وكتب شريف عبر منصة إكس "باكستان ستكون في يوم حداد وسيتمّ تنكيس الأعلام" بعد وفاة رئيس إيران "الشقيقة"، مؤكدا أن الجمهورية الإسلامية "ستتجاوز هذه المأساة بشجاعتها المعهودة".
كما بعث الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ، برقية تعزية إلى المرشد الإيراني، وقال في برقيته "أصبنا بصدمة عظيمة نتيجة الخسارة الكبيرة التي ألمّت بجمهورية إيران الصديقة والشقيقة وشعبها، بنبأ الوفاة المأساوية .
أما رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ، فقال: "أشعر بحزن عميق وصدمة شديدة بسبب الوفاة المأساوية، وستظل مساهمته في تعزيز العلاقات الثنائية بين الهند وإيران في الذاكرة دوماً.
ارتقت الروح العظيمة لخادم الشعب الإيراني إلى بارئها، وأصبح خادم (الإمام) الرضا آية الله رئيسي رئيساً للشعب وحبيبا في السماء”.
لروحكم يا شهداء الكرامة السلام
#إسناد
بعد ساعات حرجة عاشتها #إيران، أكدت السلطات، صباح الاثنين، وفاة الرئيس #إبراهيم_رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وعدد من المسؤولين، عقب جهود مضنية للبحث والإنقاذ إثر تحطم مروحية كانت تقلهم، بسبب سوء الأحوال الجوية في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غربي البلاد.
وأكدت الحكومة الإيرانية، في بيان الإثنين، أنها ستواصل العمل من دون "أدنى خلل" بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي .
وإثر إعلان نبأ الوفاة قدّمت عدة دول تعازيها، معربة عن حزنها لوفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومسؤولين آخرين إثر تحطم الطائرة المروحية.
أعرب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني عن صادق التعازي لإيران حكومة وشعبا في وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته في "حادث المروحية الأليم".
وفي بيروت، أعلن لبنان الحداد الوطني 3 أيام على وفاة الرئيس ووزير الخارجية الإيرانيين، فيما قدم حزب الله تعازيه للمرشد الإيراني بوفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية.
في الوقت نفسه نعى الرئيس بشار الأسد رئيسي والمسؤولين الإيرانين الذين قضوا حتفهم و أعرب الأسد عن "عن بالغ الأسف والمواساة لهذا الحادث الأليم والفقد الكبير الذي نجم عنه"، وفق ما نقلت منصات الرئاسة، مضيفاً "لقد عملنا مع الرئيس الراحل كي تبقى العلاقات الإستراتيجية التي تربط سورية وإيران مزدهرة على الدوام ونحن سنبقى نذكر زيارته إلى سورية محطة هامة في هذا المسار".
وأعلنت سورية الحداد الرسمي 3 أيام إثر مقتل الرئيس الإيراني ورفاقه.
وقدم الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعازيه بوفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان في حادثة تحطم المروحية.
كما نعت حركة حماس الفلسطينية وفاة الرئيس الإيراني وأشادت بمواقفه "المشرفة في دعم قضيتنا الفلسطينية".
و أعرب العراق، في بيان لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني ، عن دعمه للشعب الإيراني والقادة الإيرانيين في هذا الحادث المأساوي.
في حين قال بيان للرئاسة المصرية إن الرئيس عبد الفتاح السيسي يعرب عن "تضامن جمهورية مصر العربية مع القيادة والشعب الإيراني في هذا المصاب الجلل".
و أما عن ردود الفعل الدولية
فقد أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تعازيه في وفاة الرئيس الإيراني.
وقال بوتين إن "الرئيس الإيراني رئيسي قدم مساهمة لا تقدر بثمن في العلاقات الروسية الإيرانية" وأشاد به بوصفه "زعيماً مميزاً."
و في بيان للوزارة الخارجية الصينية، اليوم الاثنين، الرئيس الصيني شي جينبينغ قدم تعازيه في وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية أمير عبد اللهيان.
واعتبر الرئيس الصيني شي جينبينغ وفاة رئيسي "خسارة كبيرة للشعب الإيراني".
وفي بروكسل، أعرب رئيس المجلس الأوربي عن "تعازيه الصادقة" بعد مصرع الرئيس الإيراني.
في هذا السياق، عبّر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تعازيه في وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، ووصف رئيسي بأنه كان "رفيقاً وأخاً لا يقدر بثمن".
من جهته، قال رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف، إن إسلام آباد تعرب عن خالص تعازيها وتعاطفها مع إيران في هذه الخسارة الفادحة وكتب شريف عبر منصة إكس "باكستان ستكون في يوم حداد وسيتمّ تنكيس الأعلام" بعد وفاة رئيس إيران "الشقيقة"، مؤكدا أن الجمهورية الإسلامية "ستتجاوز هذه المأساة بشجاعتها المعهودة".
كما بعث الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ، برقية تعزية إلى المرشد الإيراني، وقال في برقيته "أصبنا بصدمة عظيمة نتيجة الخسارة الكبيرة التي ألمّت بجمهورية إيران الصديقة والشقيقة وشعبها، بنبأ الوفاة المأساوية .
أما رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ، فقال: "أشعر بحزن عميق وصدمة شديدة بسبب الوفاة المأساوية، وستظل مساهمته في تعزيز العلاقات الثنائية بين الهند وإيران في الذاكرة دوماً.
ارتقت الروح العظيمة لخادم الشعب الإيراني إلى بارئها، وأصبح خادم (الإمام) الرضا آية الله رئيسي رئيساً للشعب وحبيبا في السماء”.
لروحكم يا شهداء الكرامة السلام
#إسناد
السيد #الخامنئي خلال لقائه رئيس وزراء أرمينيا:
- ستستمر سياسة #إيران في تعزيز العلاقات مع أرمينيا بإشراف السيّد مخبر
- تأكيدي على تعزيز مجالات التعاون منطلقٌ من استراتيجيّة هذه العلاقات لكن المهمّ هو وجود معارضين لها وعليه يجب توخّي الدقّة والحذر في إنجاز الأمور المرتبطة بالبلدين
- كان رئيس جمهوريّتنا الفقيد حسّاساً جدّاً تجاه القضايا الحدوديّة المرتبطة بأرمينيا والأحداث ذات الصّلة بهذه القضيّة.
#إسناد
- ستستمر سياسة #إيران في تعزيز العلاقات مع أرمينيا بإشراف السيّد مخبر
- تأكيدي على تعزيز مجالات التعاون منطلقٌ من استراتيجيّة هذه العلاقات لكن المهمّ هو وجود معارضين لها وعليه يجب توخّي الدقّة والحذر في إنجاز الأمور المرتبطة بالبلدين
- كان رئيس جمهوريّتنا الفقيد حسّاساً جدّاً تجاه القضايا الحدوديّة المرتبطة بأرمينيا والأحداث ذات الصّلة بهذه القضيّة.
#إسناد
المتحدث باسم #الخارجية_الإيرانية ناصر #كنعاني:
- حضور أكثر من 60 وفد رفيع المستوى من رؤساء ورؤساء الوزراء ورؤساء البرلمانات ووزراء الخارجية وغيرهم، يدل على مدى اهتمام العالم بمكانة #إيران على المستوى الإقليمي والدولي
- تلقينا أكثر من 330 رسالة تعزية من كبار المسؤولين في مختلف الدول وهذا يعني أننا ناجحين في العلاقات والسياسة الخارجية
- حققنا النجاح في العلاقات الخارجية على مدى 3 سنوات
- إيران لن تغير التعامل مع دول العالم وسترفع من مستوياتها
- تعزيز العلاقات مع باقي الدول من أولويات سياستنا الخارجية
- رغم الخسارة الكبيرة والمريرة ليس هناك فجوة في سياسة إيران الداعمة للشعب الفلسطيني
- دعم جبهة المقاومة والمقاومة الفلسطينية سياسة مبدئية لدى الجمهورية الإسلامية.
#إسناد
- حضور أكثر من 60 وفد رفيع المستوى من رؤساء ورؤساء الوزراء ورؤساء البرلمانات ووزراء الخارجية وغيرهم، يدل على مدى اهتمام العالم بمكانة #إيران على المستوى الإقليمي والدولي
- تلقينا أكثر من 330 رسالة تعزية من كبار المسؤولين في مختلف الدول وهذا يعني أننا ناجحين في العلاقات والسياسة الخارجية
- حققنا النجاح في العلاقات الخارجية على مدى 3 سنوات
- إيران لن تغير التعامل مع دول العالم وسترفع من مستوياتها
- تعزيز العلاقات مع باقي الدول من أولويات سياستنا الخارجية
- رغم الخسارة الكبيرة والمريرة ليس هناك فجوة في سياسة إيران الداعمة للشعب الفلسطيني
- دعم جبهة المقاومة والمقاومة الفلسطينية سياسة مبدئية لدى الجمهورية الإسلامية.
#إسناد
من هم المرشحون لخلافة الرئيس الشهيد #رئيسي؟
تمر #إيران بمرحلة انتقالية دقيقة بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي، في حادث تحطم طائرة مروحية مفاجئ، وفي الوقت الذي أثار فيه هذا الحادث صدمة واسعة بأرجاء البلاد والمنطقة ككل، فتح أيضا الباب للتساؤلات بشأن كيفية إدارة الفترة الحالية، ومستقبل البلاد السياسي.
ووفقا للدستور الإيراني، يتولى نائب الرئيس، محمد مخبر، مهام الرئاسة بشكل مؤقت لمدة 50 يوماً حتى إجراء انتخابات رئاسية جديدة.
مع وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، تتجه الأنظار نحو الشخصيات البارزة المرشحة لخلافته، فيما يبقى التحدي الأكبر هو اختيار رئيس يحظى بإجماع بين التيارات المحافظة وربما يصلح لخلافة المرشد الأعلى فيما بعد.
وبحسب ما أعلنته هيئة الانتخابات في البلاد، وبالتنسيق مع مجلس صيانة الدستور، فقد تم الانتهاء من الجدول الزمني للانتخابات وستكون فترة تسجيل المرشحين من 30 مايو إلى 3 يونيو ولمدة 5 أيام.
كما بدأ الاستعداد لإجراء التصويت الإلكتروني في دوائر عدة، بما في ذلك طهران، وبعض المدن الكبرى الأخرى.
وستبدأ الحكومة الرابعة عشرة عملها اعتباراً من يوليو 2024 وتستمر حتى عام 2028.
و ذكرت وكالة تسنيم الرسمية أن بعض المصادر أفادت بأن برويز فتاح ومهرداد بذرباش وعلي رضا زكاني قد يترشحون في الانتخابات الرئاسية المقبلة. وأفادت الوكالة أن بعض هؤلاء الأفراد بدأوا في تجهيز مقرات انتخابية وبدأوا مشاورات سياسية. ومع ذلك، لم يتم الإعلان رسميًا وبشكل قاطع عن ترشح هؤلاء الأفراد.
وجاءت الشخصيات البارزة المرشحة لخلافة إبراهيم رئيسي كالتالي:
1- محمد باقر قاليباف، يشغل محمد باقر قاليباف منصب رئيس مجلس الشورى، وكان قائدًا في الحرس الثوري الإيراني وقائد شرطة طهران.
2-محمد مخبر، هو نائب الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، وتولى مهام الرئيس وفقاً للمادة 131 من القانون إلى حين انتخاب رئيس جديد، وترأس لجنة تنفيذ أمر المرئد الشيعي الخميني وهي مؤسسة حكومية مختصة بالشؤون الخيرية، وكان المدير التنفيذي ونائب الرئيس التنفيذي لشركة خوزستان للاتصالات.
3-سعيد جليلي، سياسي إيراني وكان أمين المجلس الأعلى للأمن القومي من 2007 إلى 2013. يُعرف بتوجهاته المحافظة وقد شغل منصب كبير المفاوضين النوويين لإيران.
4-محسن رضائي، كان محسن رضائي قائدًا سابقًا للحرس الثوري الإيراني وشغل عدة مناصب سياسية، بما في ذلك مساعد اقتصادي للرئيس. ومن المتوقع أن يترشح رضائي مجددًا كما فعل في 2021.
5-رضا زكاني، ويشغل رضا زكاني منصب رئيس بلدية طهران ولعب دورًا مهمًا في أزمة التظاهرات، ويُعرف بصلابته وقدرته على التعامل مع الأزمات الأمنية.
6_ علي لاريجاني، كان علي لاريجاني رئيس البرلمان الإيراني لفترة طويلة، ولديه تاريخ طويل في المناصب الحكومية والسياسية، وتولى رئاسة مجلس الشورى (البرلمان الإيراني) من عام 2008 حتى عام 2020.
7-برويز فتاح، ويشغل برويز فتاح منصب رئيس مؤسسة المستضعفين، وهو من الشخصيات المعروفة بتوجهاتها المحافظة. لديه خلفية في الإدارة الحكومية والمؤسسات الخيرية
8_ مهرداد بذرباش، ويشغل مهرداد بذرباش منصب وزير الطرق وإعمار المدن.
9- علي شمخاني، هو الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي وأحد الشخصيات التي لديها خبرة واسعة في الشؤون الأمنية والسياسية.
و صرح خبير الشؤون الإيرانية هاني سليمان إن "محمد باقر قاليباف هو المرشح الأبرز حالياً، وذلك بناءً على تحليلات مختلفة تشير إلى أنه الأوفر حظًا للترشح".
ويرى سليمان أن الشخصيات الأخرى مثل علي شمخاني، سعيد جليلي، ومحسن رضائي تأتي في مرتبة ثانية من حيث الفرص.
و يؤكد سليمان أن التحديات التي تواجه إيران في هذه الفترة الحساسة تتطلب مرشحاً يمكنه تهدئة الشارع الإيراني وتقليل حجم المعارضة لضمان استقرار الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد.
وتساءل روب ماكاير، السفير البريطاني السابق في إيران، في إحاطة لمعهد أتلانتيك كاونسل إن الانتخابات المقبلة ستطرح بعض التحديات لقادة إيران: "إلى أي مدى سيسمحون بمجال مفتوح؟ هل سيفضلون رجل دين قد يُنظر إليه كخليفة محتمل لخامنئي في المستقبل أم تكنوقراط؟".
حالة من الغموض في إيران وأسئلة تطرح بشأن وضوح استقرار المؤسسات وتداول السلطة، وهو أمر مثير للقلق للدول المجاورة التي ترى سلامة إيران مهمة لها.
ومن المقرر أن تُجرى انتخابات الدورة الرابعة عشرة للرئاسة في 8 يوليو، فمن سيشغل منصب رئيس إيران ؟
#إسناد
تمر #إيران بمرحلة انتقالية دقيقة بعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي، في حادث تحطم طائرة مروحية مفاجئ، وفي الوقت الذي أثار فيه هذا الحادث صدمة واسعة بأرجاء البلاد والمنطقة ككل، فتح أيضا الباب للتساؤلات بشأن كيفية إدارة الفترة الحالية، ومستقبل البلاد السياسي.
ووفقا للدستور الإيراني، يتولى نائب الرئيس، محمد مخبر، مهام الرئاسة بشكل مؤقت لمدة 50 يوماً حتى إجراء انتخابات رئاسية جديدة.
مع وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، تتجه الأنظار نحو الشخصيات البارزة المرشحة لخلافته، فيما يبقى التحدي الأكبر هو اختيار رئيس يحظى بإجماع بين التيارات المحافظة وربما يصلح لخلافة المرشد الأعلى فيما بعد.
وبحسب ما أعلنته هيئة الانتخابات في البلاد، وبالتنسيق مع مجلس صيانة الدستور، فقد تم الانتهاء من الجدول الزمني للانتخابات وستكون فترة تسجيل المرشحين من 30 مايو إلى 3 يونيو ولمدة 5 أيام.
كما بدأ الاستعداد لإجراء التصويت الإلكتروني في دوائر عدة، بما في ذلك طهران، وبعض المدن الكبرى الأخرى.
وستبدأ الحكومة الرابعة عشرة عملها اعتباراً من يوليو 2024 وتستمر حتى عام 2028.
و ذكرت وكالة تسنيم الرسمية أن بعض المصادر أفادت بأن برويز فتاح ومهرداد بذرباش وعلي رضا زكاني قد يترشحون في الانتخابات الرئاسية المقبلة. وأفادت الوكالة أن بعض هؤلاء الأفراد بدأوا في تجهيز مقرات انتخابية وبدأوا مشاورات سياسية. ومع ذلك، لم يتم الإعلان رسميًا وبشكل قاطع عن ترشح هؤلاء الأفراد.
وجاءت الشخصيات البارزة المرشحة لخلافة إبراهيم رئيسي كالتالي:
1- محمد باقر قاليباف، يشغل محمد باقر قاليباف منصب رئيس مجلس الشورى، وكان قائدًا في الحرس الثوري الإيراني وقائد شرطة طهران.
2-محمد مخبر، هو نائب الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، وتولى مهام الرئيس وفقاً للمادة 131 من القانون إلى حين انتخاب رئيس جديد، وترأس لجنة تنفيذ أمر المرئد الشيعي الخميني وهي مؤسسة حكومية مختصة بالشؤون الخيرية، وكان المدير التنفيذي ونائب الرئيس التنفيذي لشركة خوزستان للاتصالات.
3-سعيد جليلي، سياسي إيراني وكان أمين المجلس الأعلى للأمن القومي من 2007 إلى 2013. يُعرف بتوجهاته المحافظة وقد شغل منصب كبير المفاوضين النوويين لإيران.
4-محسن رضائي، كان محسن رضائي قائدًا سابقًا للحرس الثوري الإيراني وشغل عدة مناصب سياسية، بما في ذلك مساعد اقتصادي للرئيس. ومن المتوقع أن يترشح رضائي مجددًا كما فعل في 2021.
5-رضا زكاني، ويشغل رضا زكاني منصب رئيس بلدية طهران ولعب دورًا مهمًا في أزمة التظاهرات، ويُعرف بصلابته وقدرته على التعامل مع الأزمات الأمنية.
6_ علي لاريجاني، كان علي لاريجاني رئيس البرلمان الإيراني لفترة طويلة، ولديه تاريخ طويل في المناصب الحكومية والسياسية، وتولى رئاسة مجلس الشورى (البرلمان الإيراني) من عام 2008 حتى عام 2020.
7-برويز فتاح، ويشغل برويز فتاح منصب رئيس مؤسسة المستضعفين، وهو من الشخصيات المعروفة بتوجهاتها المحافظة. لديه خلفية في الإدارة الحكومية والمؤسسات الخيرية
8_ مهرداد بذرباش، ويشغل مهرداد بذرباش منصب وزير الطرق وإعمار المدن.
9- علي شمخاني، هو الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي وأحد الشخصيات التي لديها خبرة واسعة في الشؤون الأمنية والسياسية.
و صرح خبير الشؤون الإيرانية هاني سليمان إن "محمد باقر قاليباف هو المرشح الأبرز حالياً، وذلك بناءً على تحليلات مختلفة تشير إلى أنه الأوفر حظًا للترشح".
ويرى سليمان أن الشخصيات الأخرى مثل علي شمخاني، سعيد جليلي، ومحسن رضائي تأتي في مرتبة ثانية من حيث الفرص.
و يؤكد سليمان أن التحديات التي تواجه إيران في هذه الفترة الحساسة تتطلب مرشحاً يمكنه تهدئة الشارع الإيراني وتقليل حجم المعارضة لضمان استقرار الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد.
وتساءل روب ماكاير، السفير البريطاني السابق في إيران، في إحاطة لمعهد أتلانتيك كاونسل إن الانتخابات المقبلة ستطرح بعض التحديات لقادة إيران: "إلى أي مدى سيسمحون بمجال مفتوح؟ هل سيفضلون رجل دين قد يُنظر إليه كخليفة محتمل لخامنئي في المستقبل أم تكنوقراط؟".
حالة من الغموض في إيران وأسئلة تطرح بشأن وضوح استقرار المؤسسات وتداول السلطة، وهو أمر مثير للقلق للدول المجاورة التي ترى سلامة إيران مهمة لها.
ومن المقرر أن تُجرى انتخابات الدورة الرابعة عشرة للرئاسة في 8 يوليو، فمن سيشغل منصب رئيس إيران ؟
#إسناد
صيانة الدستور يقبل 6 مرشحين ويستبعد أحمدي نجاد مجدداً
أقرّ مجلس صيانة الدستور في #إيران أهلية 6 مرشحين غالبيتهم من المحافظين، ومن بينهم رئيس البرلمان محمد باقر قاليباف، لخوض الانتخابات الرئاسية المقررة في 28 حزيران/يونيو، حسبما أعلنت وزارة الداخلية، أمس الأحد.
واستبعد مجلس صيانة الدستور الإيراني، مرة أخرى الرئيس السابق محمود أحمدي #نجاد من سباق الانتخابات الرئاسية، بينما تم اختيار 6 مرشحين للرئاسة هم: مصطفى بور محمدي، سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف، علي رضا زاكاني، أمير حسين قاضي زاده هاشمي ومسعود بزشكيان.
وفي وقت سابق ، ترددت الأنباء والتكهنات حول تأييد أهلية المتقدمين للترشح بغية خوض الانتخابات الرئاسية الطارئة، فيما أعلن مجلس صيانة الدستور الإيراني، على لسان المتحدث باسمه هادي طحان نظيف، أن "اجتماعات مكثفة للمجلس تعقد للتحقق من مؤهلات المرشحين للانتخابات الرئاسية".
وأضاف في تغريدة عبر منصة إكس: "أرسلنا أسماء المرشحين المؤهلين إلى وزارة الداخلية منذ دقائق قليلة، وإن شاء الله ستعلن وزارة الداخلية عن هذه الأسماء وفق القانون.
وبعد إعلان الأسماء ستبدأ الحملات الانتخابية للمرشحين.
من جهته، أفادت وكالة مهر الإيرانية بتقدم 17 مرشحاً لدى لجنة الانتخابات للمشاركة في الانتخابات الرئاسية المرتقبة نهاية الشهر الجاري.
وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات محسن إسلامي إنه "تم تأييد أهلية مصطفى بور محمدي، سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف، علي رضا زاكاني، أمير حسين قاضي زاده هاشمي ومسعود بزشكيان لخوض الانتخابات الرئاسية الإيرانية لعام 2024"، بحسب وكالة "تسنيم" الإيرانية.
وكان الإصلاحيون في منظمة "جبهة الإصلاح" قد رشحوا عباس أخوندي، ومسعود بزشكيان، وإسحق جهانكيري، كمرشحين سيدعمونهم في الانتخابات في حال اجتيازهم رقابة مجلس صيانة الدستور.
ومن المتوقع أن يشارك الإصلاحيون في الانتخابات لدعم مرشحهم، مسعود بزشكيان، بعد موافقة مجلس صيانة الدستور على ترشحه.
وأعلنت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، على لسان رئيسها، بيمان جبلي، إجراء مناظرة بين مرشحي الانتخابات الرئاسية، في هذه الدورة.
وقال: "خصصنا 5 مناظرات، ونتوقع أن تستغرق كل مناظرة من 3.5 إلى 4 ساعات بين المرشحين".
وأضاف: "قمنا بالاستعانة بقدرات مختلف الخبراء وكبار المديرين في إعداد الأسئلة، وسيقدم المرشحون إجاباتهم خلال فترة زمنية معينة".
وأكد أننا سنضع رداً فورياً على جدول الأعمال من أجل "منع التشويه والافتراء".
وطالب المرشد الإيراني السيد علي خامنئي، في خطابه، الذي ألقاه يوم 3 يونيو (حزيران) الجاري، المرشحين بالامتناع عن "القدح والقذف وتبادل التهم".
وقال إن "مشهد الانتخابات هو مشهد شرف وملحمة"، وليس "مشهداً للصراع من أجل الوصول إلى السلطة".
ومع ذلك، فإن المناظرات تتسبب بالتوتر، في كل الأحوال، وقد حاول خامنئي، في خطابه هذا تخفيف حدة التوتر.
و بحسب وكالة " فرانس برس" يضطلع الرئيس بدور هام، إذ يدير الحكومة وسياستها.
و5 من أصل 8 رؤساء تعاقبوا على المنصب منذ العام 1979، هم رجال دين. ولكي يكون المرشح مؤهلاً للرئاسة يجب أن يتراوح عمره بين 40 و75 عاماً، وأن يكون حاصلاً على الأقل على درجة ماجستير جامعية، وأن يكون وفياً للجمهورية.
ووفقاً لقانون الانتخابات الرئاسية الإيرانية، فإن الحملات الانتخابية بدأت رسمياً الأحد، وستستمر 24 ساعة قبل موعد الانتخابات، التي تنطلق يوم 28 يونيو (حزيران) الجاري لانتخاب رئيس جديد لإيران عقب وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحية كانت تقله مع وزير الخارجية وعدد آخر من المسؤولين في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غرب.
وتأتي الانتخابات بالتزامن مع مواجهة إيران تداعيات حادث رئيسي في 19 مايو، بالإضافة للتوترات المتصاعدة بين طهران والولايات المتحدة، والاحتجاجات التي أعقبت وفاة ميهسا أميني عام 2022.
#إسناد
أقرّ مجلس صيانة الدستور في #إيران أهلية 6 مرشحين غالبيتهم من المحافظين، ومن بينهم رئيس البرلمان محمد باقر قاليباف، لخوض الانتخابات الرئاسية المقررة في 28 حزيران/يونيو، حسبما أعلنت وزارة الداخلية، أمس الأحد.
واستبعد مجلس صيانة الدستور الإيراني، مرة أخرى الرئيس السابق محمود أحمدي #نجاد من سباق الانتخابات الرئاسية، بينما تم اختيار 6 مرشحين للرئاسة هم: مصطفى بور محمدي، سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف، علي رضا زاكاني، أمير حسين قاضي زاده هاشمي ومسعود بزشكيان.
وفي وقت سابق ، ترددت الأنباء والتكهنات حول تأييد أهلية المتقدمين للترشح بغية خوض الانتخابات الرئاسية الطارئة، فيما أعلن مجلس صيانة الدستور الإيراني، على لسان المتحدث باسمه هادي طحان نظيف، أن "اجتماعات مكثفة للمجلس تعقد للتحقق من مؤهلات المرشحين للانتخابات الرئاسية".
وأضاف في تغريدة عبر منصة إكس: "أرسلنا أسماء المرشحين المؤهلين إلى وزارة الداخلية منذ دقائق قليلة، وإن شاء الله ستعلن وزارة الداخلية عن هذه الأسماء وفق القانون.
وبعد إعلان الأسماء ستبدأ الحملات الانتخابية للمرشحين.
من جهته، أفادت وكالة مهر الإيرانية بتقدم 17 مرشحاً لدى لجنة الانتخابات للمشاركة في الانتخابات الرئاسية المرتقبة نهاية الشهر الجاري.
وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات محسن إسلامي إنه "تم تأييد أهلية مصطفى بور محمدي، سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف، علي رضا زاكاني، أمير حسين قاضي زاده هاشمي ومسعود بزشكيان لخوض الانتخابات الرئاسية الإيرانية لعام 2024"، بحسب وكالة "تسنيم" الإيرانية.
وكان الإصلاحيون في منظمة "جبهة الإصلاح" قد رشحوا عباس أخوندي، ومسعود بزشكيان، وإسحق جهانكيري، كمرشحين سيدعمونهم في الانتخابات في حال اجتيازهم رقابة مجلس صيانة الدستور.
ومن المتوقع أن يشارك الإصلاحيون في الانتخابات لدعم مرشحهم، مسعود بزشكيان، بعد موافقة مجلس صيانة الدستور على ترشحه.
وأعلنت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، على لسان رئيسها، بيمان جبلي، إجراء مناظرة بين مرشحي الانتخابات الرئاسية، في هذه الدورة.
وقال: "خصصنا 5 مناظرات، ونتوقع أن تستغرق كل مناظرة من 3.5 إلى 4 ساعات بين المرشحين".
وأضاف: "قمنا بالاستعانة بقدرات مختلف الخبراء وكبار المديرين في إعداد الأسئلة، وسيقدم المرشحون إجاباتهم خلال فترة زمنية معينة".
وأكد أننا سنضع رداً فورياً على جدول الأعمال من أجل "منع التشويه والافتراء".
وطالب المرشد الإيراني السيد علي خامنئي، في خطابه، الذي ألقاه يوم 3 يونيو (حزيران) الجاري، المرشحين بالامتناع عن "القدح والقذف وتبادل التهم".
وقال إن "مشهد الانتخابات هو مشهد شرف وملحمة"، وليس "مشهداً للصراع من أجل الوصول إلى السلطة".
ومع ذلك، فإن المناظرات تتسبب بالتوتر، في كل الأحوال، وقد حاول خامنئي، في خطابه هذا تخفيف حدة التوتر.
و بحسب وكالة " فرانس برس" يضطلع الرئيس بدور هام، إذ يدير الحكومة وسياستها.
و5 من أصل 8 رؤساء تعاقبوا على المنصب منذ العام 1979، هم رجال دين. ولكي يكون المرشح مؤهلاً للرئاسة يجب أن يتراوح عمره بين 40 و75 عاماً، وأن يكون حاصلاً على الأقل على درجة ماجستير جامعية، وأن يكون وفياً للجمهورية.
ووفقاً لقانون الانتخابات الرئاسية الإيرانية، فإن الحملات الانتخابية بدأت رسمياً الأحد، وستستمر 24 ساعة قبل موعد الانتخابات، التي تنطلق يوم 28 يونيو (حزيران) الجاري لانتخاب رئيس جديد لإيران عقب وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحية كانت تقله مع وزير الخارجية وعدد آخر من المسؤولين في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غرب.
وتأتي الانتخابات بالتزامن مع مواجهة إيران تداعيات حادث رئيسي في 19 مايو، بالإضافة للتوترات المتصاعدة بين طهران والولايات المتحدة، والاحتجاجات التي أعقبت وفاة ميهسا أميني عام 2022.
#إسناد
#وزارة_الخارجية_الايرانية:
- نهنئ #فنزویلا شعباً وحكومة والرئيس المنتخب على إجراء الانتخابات الرئاسية بنجاح
- #إيران تجدد دعمها وتضامنها مع فنزويلا في إطار تعزيز برامج التنمية الوطنية والتعاون الثنائي بين البلدين
- الانتخابات في فنزويلا جرت بمشاركة شعبية وبإشراف مئات المراقبين الدوليين على الرغم من بعض التهديدات والعقوبات الظالمة وغير العادلة المفروضة على هذا البلد.
#إسناد
- نهنئ #فنزویلا شعباً وحكومة والرئيس المنتخب على إجراء الانتخابات الرئاسية بنجاح
- #إيران تجدد دعمها وتضامنها مع فنزويلا في إطار تعزيز برامج التنمية الوطنية والتعاون الثنائي بين البلدين
- الانتخابات في فنزويلا جرت بمشاركة شعبية وبإشراف مئات المراقبين الدوليين على الرغم من بعض التهديدات والعقوبات الظالمة وغير العادلة المفروضة على هذا البلد.
#إسناد