ﷺ

وفي ليلة الجمعة أكثروا
في الصلاة على النبي םבםב ﷺ "💜✨

يقول ﷺ (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن ) :

"سُبْحانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ الْعظيمِ"

•

يراك تعصيه ! فيصيب قلبك بالندم،
ثم يلهمك الإستغفار، فيغفر لك..
ثم يرضى عنك🌿🤍.

" فإنك بأعيننا "
أتتخيلُ حجمَ المعية ؟!
أتتخيلُ كيفَ أنَّ اللهَ بعظمتِهِ و سلطانِهِ يُطمئنُكَ أنهُ معَك
لمَ كلُّ هذا القلقِ إذًا ؟
لمَ الخوفُ و أنتَ في أكثرِ الأركانِ أمانًا
اللهُ معكَ دائمًا
يحبُّكَ و يرعاك
فاطمئن .🩵🌿.

يجعل الله مِنَّا لبعض أرزاق، ويسوق الله من أقصى الأرض من لا تعرف حتى تألفه وتطمئن إليه ويكون جبراً لك، وأملاً ينهض بك، لترى الحياة به، ليفتح لك آفاق جديدة، ويُنير عتمة روحك، فالإنسان للإنسان نهضة وقوّة 🤍

يارب في صباح يوم الجمعة اللهُم أجعل صباحنا يحمل بشائر خيرك ، وأجعل لنا مع نسمات هذا الصباح رزقاً وفرحاً وعافية
اللهم صل وسلم على نبينا محمد 🤍🤍.

‏إنك لا تستطيع أن تقول للتافه أنه تافه أو قذر أو قليل أدب، لأنه ببساطة سيعتبرك مجرد تافهٍ يحسده على تميزه، سيرى قولك محاولةً لإيقاف تقدمه الذي لا يراه انحطاطاً أساساً، ليس هذا فقط، سيجتمع حوله كل المنحطين التافهين ويتهمونك بالوقاحة نصرةً لعضو تافه مهم في فريقهم.. وكضربة استباقية لك كي لا تفكر في قول ذلك لهم.
صدقني.. إنك إن فعلت ستتورط.. وستجد نفسك في موضع دفاع عن نفسك.. وربما ستجدك أيضاً تعتذر في نهاية الأمر للتافه وتطلب غفرانه.

موقف واحد ربما كفيل بإعطائك سيرة ذاتية كاملة عن شخص ما.. ويطرح لك نواياه تجاهك ولو على شكل مزحة.. أنت الذي لطالما احترمته عندما كان صامتاً.

‏بعضهم نتحدث أمامهم بعفويتنا مطمئنين.. نثق بأن مودتنا عندهم لا تنقص رغم تجاوزاتنا.. نتحدث بطفولة مطلقة.. برعونة.. بثقة.. بوعي مفرط.. وبلا وعي أحياناً.. نضحك بصوت عالٍ.. نشتم.. نلعن.. نتلفظ بما نشاء.. نخرج عن نطاق المثالية دون أن نلتفت.. بينما نحن متأكدون من أنهم يحترمون جداً خروجنا هذا عن المألوف.. ولا يشعروننا بأن قيمتنا لديهم قلّت.. هؤلاء هم ملح هذه الحياة.

‏يسقط الرفاق تباعاً
‏من يدي..
أخسرهم بسهولةٍ بالغة..
‏الرفاق الذين يستحيلون
‏ماءً فجأة..
‏فيتسربون من بين أصابعك
‏قطرة قطرة.

‏"لا تُعاشر حيادي سيخذلك يومًا ما؛ لأنه أجبن من أن يتخذ موقفًا."

- صالح التويجري

"من سن الـ 18 سنة حتى سن الـ 24 سيكون عليك بناء مستقبلك، في هذا السن أنت لست بحاجة للعلاقات العاطفية أو رحلة البحث عن نصفك الآخر ,أنت بالفعل بحاجة لإيجاد نفسك ومستقبلك، أنت بحاجة لإيجاد ميولاتك ومصدر اهتماماتك، بحاجة لضبط سلوكاتك والتركيز على اهدافك، انت بحاجة لفعل شيء ملموس بخصوص حياتك وحدك، قبل أن تبحث عن السند عليك أن تجعل من نفسك سندًا صلبًا يمكن الاعتماد عليه، وقبل أن تبحث عن نصفك الآخر، عليك أن تجعل نفسك نصفاً كاملاً متكاملاً واثقاً وصامداً، رحلة التغيير تبدأ في هذا السن فاحذر أن تدعه يضيع من بين يديك."

يكتب...

‏من أساسيات السعاده ان تؤمن بقضاء الله وقدره
‏وتردد دائماً "ربي اختر لي ما تراه خيراً لي".

اللّهم ارزقني خيرَ الأيّام القادمة ، واكتب لي نصيباً يُسعد قلبي ، و حقّق لي ما أتمنّى، و أرح بالي و يسّر لي أمري.

اللهم حصّنت نفسي مِن كُل عينٍ نظرت إلي والى رزقي وحياتي ولم تذكرك اللهم إكفني شر الحاسد إذا حسد وإكفني شر عيونٍ تترقب حياتي اللهم أحفظني بِحفظك وإحرسني بعينك التي لا تنام.