#عاجل | القناة 12 الإسرائيلية: العشرات من عائلات الأسرى يطالبون بعقد لقاء مع نتنياهو وديرمر.
#عاجل | قصف مدفعي إسرائيلي شمالي بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
نتنياهو: المستبد الإيراني خامنئي حرّض على تدمير إسرائيل بينما تجري بلاده مفاوضات مع الولايات المتحدة
🔻من هو الأسير عيدان ألكسندر الذي أعلن أبو عبيدة انقطاع الاتصال بآسريه؟
- جندي إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية ويبلغ من العمر 21 عامًا، ويُصنف بأنه "جندي وحيد"، أي أنه يخدم في جيش الاحتلال الإسرائيلي دون أن يكون لديه أقارب من الدرجة الأولى في البلاد.
- بدأ الخدمة في جيش الاحتلال عام 2021، وانضم إلى لواء جولاني بدافع الانتماء الصهيوني.
- أسر خلال معركة "طوفان الأقصى" في الـ 7 أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2023، خلال هجوم على نقطة تفتيش كيسوفيم ضمن المستوطنات القريبة من قطاع غزة.
وظهر ألكسندر في مقاطع فيديو عدة نشرتها كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، أبرزها في نوفمبر 2024 وأبريل 2025، حيث تحدث عن ظروف أسره، معبرًا عن إحباطه من الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو، متهمًا إياها بالتخلي عن المحتجزين.
- في مارس 2025، أعلنت حماس موافقتها على مقترح لإطلاق سراح ألكسندر مع رفات أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية، ضمن مفاوضات توسطت فيها جهات دولية، لكن لم تُكشف تفاصيل عن تنفيذ الصفقة حتى الآن.
الفيديو الذي بثّته كتائب القسام في إبريل 2025، "قبل يومين"
المصدر: وكالة شهاب
- جندي إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية ويبلغ من العمر 21 عامًا، ويُصنف بأنه "جندي وحيد"، أي أنه يخدم في جيش الاحتلال الإسرائيلي دون أن يكون لديه أقارب من الدرجة الأولى في البلاد.
- بدأ الخدمة في جيش الاحتلال عام 2021، وانضم إلى لواء جولاني بدافع الانتماء الصهيوني.
- أسر خلال معركة "طوفان الأقصى" في الـ 7 أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2023، خلال هجوم على نقطة تفتيش كيسوفيم ضمن المستوطنات القريبة من قطاع غزة.
وظهر ألكسندر في مقاطع فيديو عدة نشرتها كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، أبرزها في نوفمبر 2024 وأبريل 2025، حيث تحدث عن ظروف أسره، معبرًا عن إحباطه من الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو، متهمًا إياها بالتخلي عن المحتجزين.
- في مارس 2025، أعلنت حماس موافقتها على مقترح لإطلاق سراح ألكسندر مع رفات أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية، ضمن مفاوضات توسطت فيها جهات دولية، لكن لم تُكشف تفاصيل عن تنفيذ الصفقة حتى الآن.
الفيديو الذي بثّته كتائب القسام في إبريل 2025، "قبل يومين"
المصدر: وكالة شهاب
جماعة الإخوان المسلمين في الأردن:
كل ما أعلن عنه بشأن الاعتقالات الأخيرة هي أفعال فردية لا علم للجماعة بها
كل ما أعلن عنه بشأن الاعتقالات الأخيرة هي أفعال فردية لا علم للجماعة بها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"يا قسام ويا سرايا.. خليكم رافعين الراية".. تظاهرة أمام نقابة الصحفيين في مصر نصرة ودعماً لغزة
شهداء أصداء وصلوا مجمع ناصر
فتحي عبد القادر أبو شعر 56 عام
يحيى فتحي أبو شعر 33 عام
فتحي عبد القادر أبو شعر 56 عام
يحيى فتحي أبو شعر 33 عام
Forwarded from الإعلام المقاوم المساند
القسام ينشر: نتنياهو يوقع على قرار إعدام الأسرى..
والتنفيذ بدأ باستهداف مقر احتجاز الأسير مزدوج الجنسية عيدان إلكسندر!
فمن سيكون التالي؟!
والتنفيذ بدأ باستهداف مقر احتجاز الأسير مزدوج الجنسية عيدان إلكسندر!
فمن سيكون التالي؟!
هآرتس عن مصادر: فرنسا تطرح خطة جديدة لإنهاء الحرب على قطاع غزة وتطبيع العلاقات الإسرائيلية السعودية
يسرائيل هيوم:
في هذه الأثناء، هناك مقترحان حاليًا على طاولة المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإعادة الأسرى: أحدهما أميركي-مصري، والثاني إسرائيلي تم تسريبه يوم أمس الاثنين - رد حماس، بحسب التقارير، كان سلبيًا على المقترح الإسرائيلي، لكن حتى هذا الرفض يحمل تعقيدات - فمثلًا، لا يوجد رفض قاطع لبعض البنود، مثل الجدول الزمني، وعدد الأسرى المقرر إطلاق سراحهم (الفارق هنا بين 9 و10 فقط)، أو أعداد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم.
عدم التوصل لاتفاق شامل لا يعني عدم إمكانية التوصل لاتفاق جزئي
تركّز حماس حاليًا على نقطتين تعتبرهما إشكاليتين:
1. انسحاب الجيش الإسرائيلي: تطالب حماس بما تم الاتفاق عليه في صفقة يناير، أي انسحاب أيضًا من محور فيلادلفي حتى محيط القطاع. وكما نُشر بالأمس، فإن مطلبها الجديد هو جدول زمني دقيق للانسحاب الكامل حتى حدود 6 أكتوبر، خلال فترة التفاوض.
2. نزع سلاح غزة: أي تسليم السلاح، وهذا ترفضه حماس بشدة وبشكل علني، مما يعني استحالة الوصول إلى اتفاق ينهي الحرب نهائيًا.
اللافت أن هذا يُعد تشددًا في موقف قيادة حماس مقارنة بما كان قبل شهرين، حين أبدى خليل الحية استعدادًا مبدئيًا لتسليم السلاح لجهات عربية داخل القطاع، خلال محادثاته مع آدم بوهلر، الذي كان لفترة قصيرة مبعوثًا أميركيًا. لكن بسبب الكشف عن هذه المحادثات، تم استبعاده، وعادت قيادة حماس إلى خطاب يمجّد "المقاومة"، أي القتال ضد إسرائيل - أي أن حماس لا تنوي إنهاء الكفاح المسلح، بل فقط إعادة تنظيم نفسها وتقوية قدراتها.
إسرائيل، في مقترحها، توضح هذه النقطة، حيث تضع نزع السلاح كشرط أساسي لأي مفاوضات لإنهاء الحرب.
مع ذلك، فإن الاختلاف حول هذه النقطة لا يمنع التوصل إلى صفقة جزئية، خاصة في ظل الضغوط الشديدة على حماس - من قصف مركز، اغتيالات لقيادات، وخطر دائم على القيادة في غزة والخارج.
الإمدادات التي تصل إلى السكان في تراجع حاد، بينما لدى حماس مخازن تكفيها لأشهر. هناك أيضًا ضغط عربي داخلي يتزايد عليها، مع تزايد الانتقادات حول أوضاع السكان، واستخدام المستشفيات كمقرات عسكرية.
أما إسرائيل، فترغب باستعادة الأسرى، وربما أيضًا بهدنة تكتيكية قبل زيارة ترامب المرتقبة إلى المنطقة الشهر المقبل، حيث يُتوقع أن يزور السعودية وربما دولًا أخرى، لمناقشة عدة ملفات.
في حال تم التوصل لهدنة بحلول ذلك الوقت، خاصة إذا تم خلالها إطلاق سراح أسرى، ومنهم عيدان ألكسندر الحامل للجنسية الأميركية، فسيُعد ذلك إنجازًا يُحسب لصالح ترامب.
ما هو مطلوب إذًا هو صيغة غامضة تترك كل شيء مفتوحًا للنقاش لاحقًا - سواء إنهاء الحرب كما تريد حماس، أو نزع سلاحها كما تريد إسرائيل، وتحديد جهة وآلية لإعادة إعمار القطاع.
هذه الصيغة يتم الدفع بها في المقترح الأميركي-المصري، الذي يتضمن جدولًا زمنيًا وأرقامًا مشابهة للمقترح الإسرائيلي. لكن، ورغم أن هذه الصيغة "المبهمة" ممكنة، فإن من سيحسم القرار في النهاية هو محمد السنوار، القائد العسكري المتبقي في غزة.
في هذه الأثناء، هناك مقترحان حاليًا على طاولة المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإعادة الأسرى: أحدهما أميركي-مصري، والثاني إسرائيلي تم تسريبه يوم أمس الاثنين - رد حماس، بحسب التقارير، كان سلبيًا على المقترح الإسرائيلي، لكن حتى هذا الرفض يحمل تعقيدات - فمثلًا، لا يوجد رفض قاطع لبعض البنود، مثل الجدول الزمني، وعدد الأسرى المقرر إطلاق سراحهم (الفارق هنا بين 9 و10 فقط)، أو أعداد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم.
عدم التوصل لاتفاق شامل لا يعني عدم إمكانية التوصل لاتفاق جزئي
تركّز حماس حاليًا على نقطتين تعتبرهما إشكاليتين:
1. انسحاب الجيش الإسرائيلي: تطالب حماس بما تم الاتفاق عليه في صفقة يناير، أي انسحاب أيضًا من محور فيلادلفي حتى محيط القطاع. وكما نُشر بالأمس، فإن مطلبها الجديد هو جدول زمني دقيق للانسحاب الكامل حتى حدود 6 أكتوبر، خلال فترة التفاوض.
2. نزع سلاح غزة: أي تسليم السلاح، وهذا ترفضه حماس بشدة وبشكل علني، مما يعني استحالة الوصول إلى اتفاق ينهي الحرب نهائيًا.
اللافت أن هذا يُعد تشددًا في موقف قيادة حماس مقارنة بما كان قبل شهرين، حين أبدى خليل الحية استعدادًا مبدئيًا لتسليم السلاح لجهات عربية داخل القطاع، خلال محادثاته مع آدم بوهلر، الذي كان لفترة قصيرة مبعوثًا أميركيًا. لكن بسبب الكشف عن هذه المحادثات، تم استبعاده، وعادت قيادة حماس إلى خطاب يمجّد "المقاومة"، أي القتال ضد إسرائيل - أي أن حماس لا تنوي إنهاء الكفاح المسلح، بل فقط إعادة تنظيم نفسها وتقوية قدراتها.
إسرائيل، في مقترحها، توضح هذه النقطة، حيث تضع نزع السلاح كشرط أساسي لأي مفاوضات لإنهاء الحرب.
مع ذلك، فإن الاختلاف حول هذه النقطة لا يمنع التوصل إلى صفقة جزئية، خاصة في ظل الضغوط الشديدة على حماس - من قصف مركز، اغتيالات لقيادات، وخطر دائم على القيادة في غزة والخارج.
الإمدادات التي تصل إلى السكان في تراجع حاد، بينما لدى حماس مخازن تكفيها لأشهر. هناك أيضًا ضغط عربي داخلي يتزايد عليها، مع تزايد الانتقادات حول أوضاع السكان، واستخدام المستشفيات كمقرات عسكرية.
أما إسرائيل، فترغب باستعادة الأسرى، وربما أيضًا بهدنة تكتيكية قبل زيارة ترامب المرتقبة إلى المنطقة الشهر المقبل، حيث يُتوقع أن يزور السعودية وربما دولًا أخرى، لمناقشة عدة ملفات.
في حال تم التوصل لهدنة بحلول ذلك الوقت، خاصة إذا تم خلالها إطلاق سراح أسرى، ومنهم عيدان ألكسندر الحامل للجنسية الأميركية، فسيُعد ذلك إنجازًا يُحسب لصالح ترامب.
ما هو مطلوب إذًا هو صيغة غامضة تترك كل شيء مفتوحًا للنقاش لاحقًا - سواء إنهاء الحرب كما تريد حماس، أو نزع سلاحها كما تريد إسرائيل، وتحديد جهة وآلية لإعادة إعمار القطاع.
هذه الصيغة يتم الدفع بها في المقترح الأميركي-المصري، الذي يتضمن جدولًا زمنيًا وأرقامًا مشابهة للمقترح الإسرائيلي. لكن، ورغم أن هذه الصيغة "المبهمة" ممكنة، فإن من سيحسم القرار في النهاية هو محمد السنوار، القائد العسكري المتبقي في غزة.
مصادر لـ القاهرة الإخبارية
حماس تدرس المقترح الإسرائيلي الذي تسلمته من الوسطاء ومن المفترض أن تقدم ردها خلال الساعات القادمة.
حماس تدرس المقترح الإسرائيلي الذي تسلمته من الوسطاء ومن المفترض أن تقدم ردها خلال الساعات القادمة.
وسائل اعلام اسرائيلية : مقتل جنديين اسرائيليين واصابة آخرين في هجوم مركب شرق مدينة غزة
حماس:
50 يوما مرت على إغلاق معابر غزة ما يهدد بكارثة إنسانية تستهدف مليوني شخص وسط عجز دولي غير مبرر
50 يوما مرت على إغلاق معابر غزة ما يهدد بكارثة إنسانية تستهدف مليوني شخص وسط عجز دولي غير مبرر
🔴 #عاجل || الخبير في شؤون المقاومة الفلسطينية #هاني_الدالي :
- وفد حماس سيزور القاهرة يوم الجمعة المقبل وسيقدم طرحاً فيه الكثير من المرونة
- قرار حظر الأخوان المسلمين في الأردن يأتي في سياق التحولات في المنطقة
- وفد حماس سيزور القاهرة يوم الجمعة المقبل وسيقدم طرحاً فيه الكثير من المرونة
- قرار حظر الأخوان المسلمين في الأردن يأتي في سياق التحولات في المنطقة